كوريا الشمالية واليابان

قررت اللجنة التأديبية بالاتحاد الدولي لكرة القدم، اعتبار منتخب اليابان فائزا في مباراته أمام كوريا الشمالية بنتيجة 3-0 بعد قرار الأخير بالانسحاب من خوض اللقاء، الذي كان سيجمع الفريقين، ضمن التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027. وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد أعلن في وقت سابق، إلغاء مباراة بين كوريا الشمالية واليابان في تصفيات كأس العالم 2026، والتي كان من المقرر إقامتها في العاصمة بيونج يانج، يوم 26 مارس الجاري. وقال الاتحاد القاري في بيانه، أن المباراة "لن تقام حسب ما هو مقرر بسبب ظروف مفاجئة". وأوضح البيان، أن “هذا القرار جاء بعد التشاور مع الاتحاد الدولي لكرة القدم وبقية الأطراف المعنية، وهو يأتي بعد اطلاع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بتاريخ 20 مارس على طلب اتحاد جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية لكرة القدم نقل المباراة إلى ملعب محايد نتيجة ظروف لا يمكن تفاديها”. وكانت وكالة "كيودو" اليابانية الرسمية للأنباء قد ذكرت أن كوريا الشمالية، التي لا تربطها علاقات دبلوماسية رسمية مع اليابان، قررت عدم استضافة المباراة بسبب مخاوف من الأمراض المعدية في اليابان. وقال الاتحاد الياباني لكرة القدم في بيان نشره عبر موقعه الرسمي: “في شأن مباراة منتخب جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية ومنتخب اليابان في تصفيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا «السعودية 2027»، والتي كان من المقرر إقامتها يوم 26 مارس، أبلغتنا اللجنة التأديبية للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بإلغاء هذه المباراة وأعتبار منتخب جمهورية كوريا الشمالية خاسرا بنتيجة 0-3”. وبذلك القرار، حجز منتخب اليابان، مقعده رسميا في نهائيات كأس أمم آسيا 2027 والدور الثالث لتصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026، المقرر إقامتها بالولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويحتل منتخب «الساموري»، صدارة المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026، برصيد 12 نقطة محققا العلامة الكاملة حتي الآن، يليه منتخب سوريا، في المركز الثاني، برصيد 7 نقاط. ويأتي منتخب كوريا الشمالية، في المركز الثالث، برصيد 3 نقاط، في حين يحتل منتخب ميانمار، ذيل الترتيب، برصيد نقطة واحدة. ومن المقرر أن يواجه المنتخب الياباني، كل من ميانمار وسوريا في يونيو المقبل، في إطار الجولتين الخامسة والسادسة لتصفيات كأس العالم 2026.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
كوريا الشمالية واليابان
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
كوريا الشمالية واليابان
Top Related Events
Count of Shared Articles
كوريا الشمالية واليابان
Top Related Persons
Count of Shared Articles
كوريا الشمالية واليابان
Top Related Locations
Count of Shared Articles
كوريا الشمالية واليابان
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
كوريا الشمالية واليابان
Related Articles

الدستور

2024-03-30

قررت اللجنة التأديبية بالاتحاد الدولي لكرة القدم، اعتبار منتخب اليابان فائزا في مباراته أمام كوريا الشمالية بنتيجة 3-0 بعد قرار الأخير بالانسحاب من خوض اللقاء، الذي كان سيجمع الفريقين، ضمن التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027. وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد أعلن في وقت سابق، إلغاء مباراة بين كوريا الشمالية واليابان في تصفيات كأس العالم 2026، والتي كان من المقرر إقامتها في العاصمة بيونج يانج، يوم 26 مارس الجاري. وقال الاتحاد القاري في بيانه، أن المباراة "لن تقام حسب ما هو مقرر بسبب ظروف مفاجئة". وأوضح البيان، أن “هذا القرار جاء بعد التشاور مع الاتحاد الدولي لكرة القدم وبقية الأطراف المعنية، وهو يأتي بعد اطلاع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بتاريخ 20 مارس على طلب اتحاد جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية لكرة القدم نقل المباراة إلى ملعب محايد نتيجة ظروف لا يمكن تفاديها”. وكانت وكالة "كيودو" اليابانية الرسمية للأنباء قد ذكرت أن كوريا الشمالية، التي لا تربطها علاقات دبلوماسية رسمية مع اليابان، قررت عدم استضافة المباراة بسبب مخاوف من الأمراض المعدية في اليابان. وقال الاتحاد الياباني لكرة القدم في بيان نشره عبر موقعه الرسمي: “في شأن مباراة منتخب جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية ومنتخب اليابان في تصفيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا «السعودية 2027»، والتي كان من المقرر إقامتها يوم 26 مارس، أبلغتنا اللجنة التأديبية للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بإلغاء هذه المباراة وأعتبار منتخب جمهورية كوريا الشمالية خاسرا بنتيجة 0-3”. وبذلك القرار، حجز منتخب اليابان، مقعده رسميا في نهائيات كأس أمم آسيا 2027 والدور الثالث لتصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026، المقرر إقامتها بالولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويحتل منتخب «الساموري»، صدارة المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026، برصيد 12 نقطة محققا العلامة الكاملة حتي الآن، يليه منتخب سوريا، في المركز الثاني، برصيد 7 نقاط. ويأتي منتخب كوريا الشمالية، في المركز الثالث، برصيد 3 نقاط، في حين يحتل منتخب ميانمار، ذيل الترتيب، برصيد نقطة واحدة. ومن المقرر أن يواجه المنتخب الياباني، كل من ميانمار وسوريا في يونيو المقبل، في إطار الجولتين الخامسة والسادسة لتصفيات كأس العالم 2026. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-22

أكد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اليوم الجمعة أن مباراة كوريا الشمالية واليابان، التي كان من المقرر أن تقام يوم الثلاثاء القادم في بيونج يانج، لن تقام حسب ما هو مقرر بسبب ظروف مفاجئة. وكان مقررا أن تقام المباراة ضمن منافسات الجولة الرابعة في المجموعة الثانية بالدور الثاني للتصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وأمم آسيا 2027 في المملكة العربية السعودية. وجاء هذا القرار بحسب الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي بعد التشاور مع نظيره الدولي (فيفا) وبقية الأطراف المعنية، وهو يأتي بعد اطلاع الاتحاد الآسيوي بتاريخ 20 مارس على طلب اتحاد جمهورية كوريا الشمالية لكرة القدم نقل المباراة لملعب محايد نتيجة ظروف لا يمكن تفاديها. ومن المقرر أن يتم إحالة الأمر للجان المعنية في فيفا، للإعلان عن المزيد من التطورات في الوقت المناسب. يذكر أن منتخب اليابان يتصدر المجموعة برصيد 9 نقاط، فيما يتواجد منتخب كوريا الشمالية في المركز الثالث بثلاث نقاط، بفارق نقطة خلف منتخب سوريا، صاحب المركز الثاني، في حين يقبع منتخب ميانمار في قاع الترتيب بنقطة وحيدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-22

أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم الجمعة، أن لقاء منتخبا كوريا الشمالية واليابان فى التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 لن يقام الثلاثاء المقبل، كما كان مخططا فى البداية، ليقرر الاتحاد الآسيوي إقامتها على أرض محايدة. وجاء في البيان، "المباراة بين جمهورية كوريا الديمقراطية واليابان المقررة فى 26 مارس لن تقام فى الموعد المتفق عليه بسبب ظروف غير متوقعة ". وكانت وكالة الأنباء اليابانية كيودو قد أشارت إلى أن مدينة "بيونج يانج" لا ترغب في استضافة المباراة بسبب انتشار عدوى بكتيرية في اليابان. من جهتها، أبلغت كوريا الشمالية اليابان بأنها لن تتمكن من استضافة المباراة، دون أن تحدد الأسباب، علماً أن اليابانيين لم يلعبوا في كوريا الشمالية منذ 2011. بدوره، أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إقامة المباراة بين اليابان وكوريا الشمالية على أرض محايدة بدلاً من بيونج يانج. وكشف السكرتير العام للاتحاد القاري وندسور جون لوكالة الصحافة الفرنسية: "من حيث المبدأ، تقع على عاتق الفريق المضيف مسؤولية تحديد الأرض المحايدة، وإلا فسيكون الأمر متروكاً لـ(الاتحاد الآسيوي لكرة القدم)". وتتصدر اليابان ترتيب المجموعة الثانية برصيد 9 نقاط، فيما تحتل كوريا الشمالية المركز الثالث برصيد 3 نقاط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-18

من المتوقع أن تعزز كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، موقفها القوي ضد كوريا الشمالية، حيث من المرجح أن يجتمع وزراء خارجية الدول الثلاث على هامش اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين في مدينة "ريو ديجانيرو" البرازيلية خلال الأسبوع الجاري. ومن المرجح أن يعقد وزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو تيه-يول، محادثات ثنائية منفصلة مع كل من نظيريه الأمريكي أنتوني بلينكن والياباني يوكو كاميكاوا. وستكون هذه أول محادثات وجها لوجه يجريها تشو منذ توليه مهام منصبه الشهر الماضي. وستأتي المحادثات، إذا تم عقدها، في أعقاب مجموعة من الأحداث الدبلوماسية والجيوسياسية الأخيرة، منها إقامة علاقات دبلوماسية بين كوريا الجنوبية وكوبا، وبيان أصدرته كوريا الشمالية الأسبوع الماضي حول إمكانية إصلاح العلاقات مع اليابان، واستفزاز بيونج يانج المحتمل احتجاجا على التدريبات العسكرية المقررة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة. وقالت كيم يو-جونج، الشقيقة القوية للزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون، في الأسبوع الماضي، إن كوريا الشمالية واليابان يمكنهما بدء مستقبل جديد معا إذا اتخذت طوكيو قرارا سياسيا لتمهيد مسار جديد لإصلاح العلاقات من خلال "سلوك مهذب وعمل جدير بالثقة". وذكرت تقارير، أن سول تعتقد أن التغيير المفاجئ في لهجة بيونج يانج ضد طوكيو قد يهدف إلى محاولة خلق صدع في العلاقات بينها وبين سول، خاصة بعد إقامة علاقات دبلوماسية بين سول وهافانا التي حافظت على علاقات أخوية وثيقة مع بيونج يانج منذ عقود. كما أفادت تقارير بأن حكومة كوريا الجنوبية تشعر بالحاجة إلى ترسيخ الوحدة بين الدول الثلاث، خاصة في الفترة التي تسبق التدريبات المشتركة واسعة النطاق المقررة في الشهر المقبل، والتي قد تؤدي إلى استفزاز كوريا الشمالية. ومن المقرر أن يتم عقد اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين في مدينة ريو ديجانيرو البرازيلية يومي الأربعاء والخميس المقبلين لمناقشة مجموعة من القضايا مثل دور مجموعة العشرين وسط التحديات الجيوسياسية والحوكمة العالمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-16

قال كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني يوشيماسا هاياشي، اليوم الجمعة، إن طوكيو "تولي اهتماما" بتصريحات شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون بشأن إمكانية زيارة رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا إلى بيونج يانج. ورفض هاياشي، خلال مؤتمر صحفي، تقديم تفاصيل بشأن بيان "كيم يو-جونج" الذي نشرته وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية، مشيرا إلى "تأثير سلبي محتمل" على المفاوضات حول عمليات الاختطاف السابقة لمواطنين يابانيين من قبل بيونج يانج في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، وفقا لوكالة أنباء كيودو اليابانية. وذكرت كيم يو جونج في البيان "أن الزيارة قد تتم إذا لم تجعل طوكيو قضية المختطفين عقبة بين البلدين" معتبرة أن تلك القضية "تمت "تسويتها" بالفعل. وقال هاياشي إن "اليابان ستواصل محاولة تسوية تلك القضية مع كوريا الشمالية". وشدد هاياشي، الذي يتولى أيضا منصب الوزير المسؤول عن ملف قضية المختطفين، على أن تأكيد شقيقة زعيم كوريا الشمالية بشأن عمليات الاختطاف "غير مقبول على الإطلاق"، مضيفًا "أن اليابان ستواصل بذل الجهود أيضا من أجل التوصل لتسوية بشأن المشكلات الأخرى المتعلقة بكوريا الشمالية، مثل تطوير بيونح يانج لبرنامجها النووي والصاروخي. وتعهد كيشيدا، وفي مايو 2023، بشكل مفاجئ بإجراء مفاوضات رفيعة المستوى بين اليابان وكوريا الشمالية من أجل تمهيد الطريق أمام عقد قمة مع كيم جونج أون. وفي الوقت نفسه، استخدمت كوريا الشمالية خطابا عدائيا تجاه اليابان، حيث طالبت طوكيو بدفع تعويضات ما بعد الحرب العالمية الثانية. واستعمرت اليابان كوريا الشمالية منذ عام 1910 وحتى نهاية الحرب العالمية الثانية في عام 1945. ولكن كيم جونج أون بعث برسالة تعاطف إلى كيشيدا في أوائل يناير الماضي في أعقاب الزلزال المدمر الذي ضرب وسط اليابان في يوم رأس السنة الجديدة، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية. وكانت قضية الاختطاف إحدى العقبات الرئيسية أمام التطبيع الدبلوماسي بين كوريا الشمالية واليابان لعقود من الزمن. وتقول اليابان إنها تأكدت من اختطاف كوريا الشمالية 17 مواطنا يابانيا في حقبتي السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي لتعليم اللغة اليابانية لجواسيس كوريا الشمالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

يهدف رئيس وزراء اليابان فوميو كيشيدا من القمة مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون لتأمين إطلاق سراح مواطنين يابانيين اختطفتهم كوريا الشمالية كما تدعي طوكيو "منذ عدة عقود". أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مصادر في واشنطن وطوكيو، مطلعة على مسار المفاوضات الدبلوماسية بين كوريا الشمالية واليابان، حيث تابعت أن فوميو كيشيدا يكثف جهوده للقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون سعيا لتحقيق "اختراق دبلوماسي" في محاولة لإنقاذ موقفه السياسي الهش، حيث يبدو هدف القمة التي روج لها كيشيدا هو ضمان إطلاق سراح المواطنين اليابانيين الذين "اختطفتهم" كوريا، كما تدعي طوكيو، "منذ عدة عقود"، وقد كثف كيشيدا جهوده هذا العام بعد "إشارات واعدة" من بيونج يانج. وفي حديثه أمام البرلمان الياباني الأسبوع الماضي، قال رئيس الوزراء للمشرعين إنه "من المهم للغاية بالنسبة له أن يأخذ على عاتقه زمام المبادرة لإقامة علاقات رفيعة المستوى بين البلدين"، وتابع أن اليابان "لا ينبغي أن تضيع دقيقة واحدة". وبحسب مصادر الصحيفة، فإن اليابان لم تبلغ الولايات لمتحدة باحتمال عقد القمة، مؤكّدة بذلك على حساسية الوضع، وفقا لوكالة "روسيا اليوم". وكان اللقاء الأخير بين رئيس الوزراء الياباني وزعيم جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية قد عقد عام 2004، حينما التقى جونيشيرو كويزومي مع كيم جونج إيل في بيونج يانج. ورفض مكتب رئيس الوزراء الياباني كيشيدا التعليق، إلا أنه أشار إلى تصريحات رئيس الوزراء الأخيرة في مقابلة إعلامية، حينما قال إنه "ينتهج نهجا مختلفا" تجاه كوريا الشمالية، وإنه مصمم على إجراء محادثات مباشرة مع كيم جونج أون "دون أي شروط". ووفقا لما ذكره أحد المسئولين الأمريكيين، الذين أجرت معهم "فاينانشال تايمز" مقابلة، فإن واشنطن سترحب بالمشاركة رفيعة المستوى بين طوكيو وبيونج يانج طالما أن اليابان تعمل على حل أي مشكلات مع كوريا الجنوبية مقدما. وقد احتل كيشيدا المركز الرابع فقط في قائمة السياسيين الذين يرغب الناخبون في رؤيتهم رئيسا للوزراء، حيث أجاب 29% من المشاركين في استطلاع للرأي، أجرته صحيفة "أساهي"، بأنهم لا يرون سياسيا يستحق منصب رئيس الوزراء على الإطلاق، فيما تبوأ المركز الأول بنسبة 18% وزير الدفاع السابق شيجيرو إيشيبا (البالغ من العمر 66 عاما)، والمعروف بتصريحاته القاسية ضد القيادة الحالية للبلاد، والداعي لإضفاء الطابع الديمقراطي على نظام تحديد زعيم الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم، الذي يشغل كذلك منصب رئاسة الحكومة. وقد حصل كيشيدا على دعم 7% فقط من المشاركين في استطلاع الرأي، وأصبح تصنيفه الآن منخفضا للغاية، وسط فضائح تنطوي على تزوير إقرارات كشف الذمة المالية من قبل بعض كبار ممثلي الحزب الديمقراطي الليبرالي. ووفقا لاستطلاع رأي أجرته نفس الصحيفة "أساهي"، فإن 23% فقط من الناخبين اليابانيين يوافقون على تصرفات الحكومة الحالية. وأظهرت دراسة أجرتها صحيفة كبرى أخرى "يوميوري" أن مستوى الدعم لكيشيدا بلغ 24%، وهي مستويات قياسية منخفضة للحزب الحاكم الذي استعاد السلطة في البلاد 2012. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: