وكالة الأنباء الكورية المركزية

سول - (د ب أ) طالبت كوريا الشمالية اليوم الأحد الولايات المتحدة بوقف تهديداتها العسكرية ضد الآخرين. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أن رئيس...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning وكالة الأنباء الكورية المركزية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning وكالة الأنباء الكورية المركزية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with وكالة الأنباء الكورية المركزية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with وكالة الأنباء الكورية المركزية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with وكالة الأنباء الكورية المركزية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with وكالة الأنباء الكورية المركزية
Related Articles

مصراوي

Neutral

2025-05-25

سول - (د ب أ) طالبت كوريا الشمالية اليوم الأحد الولايات المتحدة بوقف تهديداتها العسكرية ضد الآخرين. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أن رئيس مكتب السياسات بوزارة الدفاع الكورية الشمالية أصدر بيانا نشرته وكالة الأنباء الكورية المركزية جاء فيه " الضمانة الأمنية للبر الرئيسي الأمريكي تعتمد على التخلي عن التهديدات والمحاولات العدائية " ضد دول أخرى. وأضاف البيان" مؤخرا، يبدو أن الجيش الأمريكي مصمم على إثارة " التهديد" من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية إلى بره الرئيسي مع محاولة زيادة الأسلحة على أكبر نطاق". وأوضح البيان أن المسؤولين العسكريين الأمريكيين " يثيرون الجدل تجاه إجراءات الدفاع الذاتي التي تتخذها جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لتعزيز قوتها النووية في عدة مناسبات، ويطلقون تصريحات استفزازية بدون تردد تلمح إلى احتمالية اندلاع حرب مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-25

طالبت كوريا الشمالية، اليوم الأحد، الولايات المتحدة بوقف تهديداتها العسكرية ضد الآخرين. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، أن رئيس مكتب السياسات بوزارة الدفاع الكورية الشمالية أصدر بيانا نشرته وكالة الأنباء الكورية المركزية جاء فيه "الضمانة الأمنية للبر الرئيسي الأمريكي تعتمد على التخلي عن التهديدات والمحاولات العدائية" ضد دول أخرى. وأضاف البيان: "مؤخرا، يبدو أن الجيش الأمريكي مصمم على إثارة التهديد من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية إلى بره الرئيسي مع محاولة زيادة الأسلحة على أكبر نطاق". وأوضح البيان، أن المسئولين العسكريين الأمريكيين "يثيرون الجدل تجاه إجراءات الدفاع الذاتي التي تتخذها جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لتعزيز قوتها النووية في عدة مناسبات، ويطلقون تصريحات استفزازية بدون تردد تلمح إلى احتمالية اندلاع حرب مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-10

ذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية، أنَّ الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون قال إن مشاركة بلاده في الحرب بين روسيا وأوكرانيا مبررة. ووصف كيم هذه المشاركة، بأنها ممارسة للحقوق السيادية دفاعا عن «شعب شقيق»، وفق وكالة رويترز. وقالت الوكالة نقلًا عن كيم: «مشاركتنا في الصراع كانت عادلة، وتندرج ضمن الحقوق السيادية لجمهوريتنا». وأضاف: «أعتبر جميع الجنود الشجعان الذين شاركوا في عملية كورسك أبطالا وممثلين رفيعي المستوى لشرف الأمة». وصرح كيم أيضا، بأنَّ بيونجيانج لن تتردد في التصريح باستخدام القوة العسكرية إذا استمرت الولايات المتحدة فيما وصفه بالاستفزازات العسكرية ضد روسيا. ولم تؤكد كوريا الشمالية رسميا حتى أواخر أبريل الماضي، أنَّها أرسلت أكثر من 10 آلاف جندي وأسلحة إلى روسيا مع تنامي العلاقات العسكرية بين البلدين بشكل كبير بموجب معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي وقعها كيم والرئيس الروسي فلاديمير بوتين العام الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-19

بيونج يانج - (د ب ا) أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون على مناورات إطلاق نيران أسلحة، تضمنت منصات إطلاق صواريخ متعددة كبيرة، كما دعا للاستعداد التام لتدمير عاصمة العدو " بأساليب الهجوم الأساسية"، بحسب ما ذكرته وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء. وأفادت وكالة الانباء الكورية المركزية بأن كيم أشرف أمس الاثنين على مناورات وحدات المدفعية " سالفو" في غرب البلاد باستخدام نظام إطلاق صواريخ متعدد . وكان الجيش الكوري الجنوبي قد قال أمس الاثنين إنه رصد إطلاق عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى من مناطق بالقرب من بيونج يانج، حلقت نحو 300 كيلومتر نحو بحر الشرق. ووصف الزعيم الكوري الشمالي منصة إطلاق الصواريخ المتعددة الكبيرة بأنها أحد" أساليب الهجوم الأساسية" لجيشه، وقال إن نظام الأسلحة له دور مهم في استعدادات الحرب بالبلاد. وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية أن الزعيم الكوري الشمالي قال " من الضروري إقناع الأعداء بصورة أكبر أنه في حال اندلاع صراح مسلح وحرب، فإنه لا يمكنهم مطلقا تجنب التداعيات الكارثية". ونقلت الوكالة عن كيم القول " يتعين أن تؤدي الأساليب الهجومية التي يمتلكها جيشنا مهمتها المتعلقة بمنع وقمع احتمالية اندلاع حرب مع الاستعداد الكامل لتدمير عاصمة العدو وهيكل قوته العسكرية" في إشارة واضحة لسول. ويصنف نظام إطلاق الصواريخ المتعدد الضخم لكوريا الشمالية على أنه صاروخ قصير المدى من شأنه أن يصيب منطقة كوريا الجنوبية بأكملها. وتزعم بيونج يانج أنه يمكن وضع رأس نووي تكتيكي على مثل هذا السلاح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-19

أشرف الزعيم الكوري الجنوبي كيم جونج أون على مناورات إطلاق نيران أسلحة، تضمنت منصات إطلاق صواريخ متعددة كبيرة، كما دعا للاستعداد التام لتدمير عاصمة العدو "بأساليب الهجوم الأساسية"، بحسب ما ذكرته وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء. وأفادت وكالة الانباء الكورية المركزية بأن كيم أشرف أمس الاثنين على مناورات وحدات المدفعية "سالفو" في غرب البلاد باستخدام نظام إطلاق صواريخ متعدد. وكان الجيش الكوري الجنوبي قد قال أمس الاثنين إنه رصد إطلاق عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى من مناطق بالقرب من بيونج يانج، حلقت نحو 300 كيلومتر نحو بحر الشرق. ووصف الزعيم الكوري الشمالي منصة إطلاق الصواريخ المتعددة الكبيرة بأنها أحد "أساليب الهجوم الأساسية" لجيشه، وقال إن نظام الأسلحة له دور مهم في استعدادات الحرب بالبلاد. وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية، أن الزعيم الكوري الشمالي قال "من الضروري إقناع الأعداء بصورة أكبر أنه في حال اندلاع صراح مسلح وحرب، فإنه لا يمكنهم مطلقا تجنب التداعيات الكارثية". ونقلت الوكالة عن كيم القول "يتعين أن تؤدي الأساليب الهجومية التي يمتلكها جيشنا مهمتها المتعلقة بمنع وقمع احتمالية اندلاع حرب مع الاستعداد الكامل لتدمير عاصمة العدو وهيكل قوته العسكرية" في إشارة واضحة لسول. ويصنف نظام إطلاق الصواريخ المتعدد الضخم لكوريا الشمالية على أنه صاروخ قصير المدى من شأنه أن يصيب منطقة كوريا الجنوبية بأكملها. وتزعم بيونج يانج أنه يمكن وضع رأس نووي تكتيكي على مثل هذا السلاح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-17

فرضت الحكومة اليابانية، اليوم الجمعة، عقوبات على ثلاثة مسئولين كوريين شماليين ردا على إطلاق بيونج يانج الصاروخ الباليستى "هوانسونغ -17" أمس الخميس. وقال رئيس مجلس الوزراء الياباني، هيروكازو ماتسونو، اليوم الجمعة، في تصريح نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية، إن "هذه الأعمال الاستفزازية التي اتخذت بوتيرة غير مسبوقة تشكل تهديدا خطيرا ووشيكا وغير مقبولة على الإطلاق". وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية اليابانية، فإن قائمة العقوبات الجديدة تشمل جون إيل هو، نائب رئيس إدارة صناعة الذخائر، وكيم سو جيل، المدير السابق للمكتب السياسي العام للجيش الشعبي الكوري، ويو جين، رئيس سابق لقسم صناعة الذخائر. وقال البيان إن الإجراءات التقييدية تشمل فرض حظر على أي شكل من أشكال المعاملات مع الكوريين الشماليين الثلاثة وتجميد جميع أصولهم في اليابان إذا تم العثور عليها. وأمس الخميس، قالت وزارة الدفاع اليابانية إن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليستيا يشتبه في أنه من منطقة سونان في بيونغ يانغ باتجاه بحر اليابان. وطار الصاروخ لمدة 70 دقيقة ويفترض أنه هبط في الساعة 8:19 صباحا بالتوقيت المحلي على بعد 125 ميلا من جزيرة أوشيما في منطقة هوكايدو اليابانية، خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان. وقطع الصاروخ نحو 620 ميلا على ارتفاع 3728 ميلا، وفقا للجيش الياباني. وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية الحكومية، يوم الجمعة، أن كوريا الشمالية أجرت تجارب على إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات "هوانسونغ -17"،  الخميس، ردا على التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-05-01

ذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية، مساء اليوم، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون شارك في أول مناسبة علنية بعد 3 أسابيع من التكهنات بشأن صحته.   وأشارت وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية في كوريا الشمالية أن كيم جونغ أون شارك في مراسم اختتام أعمال بناء مصنع لإنتاج الأسمدة في منطقة شمالي العاصمة بيونغ يانغ، وذلك في أول تقرير عن نشاطه العلني منذ 11 أبريل الماضي.   وأوضحت أن "كيم جونغ أون قطع شخصيا الشريط الذي كان يرمز انتهاء أعمال البناء".   ولم يظهر زعيم كوريا الشمالية أمام الجمهور منذ نحو 3 أسابيع، حينما عقد اجتماعا للمكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري بشأن السياسة الداخلية.   كانت تقارير صحفية تحدثت عن تدهور الحالة الصحية لزعيم كوريا الشمالية بعد خضوعه لعملية جراحية قبل أسابيع، فيما أشارت معلومات إلى احتمالية وفاته.   وبدأت التكهنات بشأن صحة كيم جونغ أون بعد أن غاب عن ذكرى عيد ميلاد جده مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونغ، في الخامس عشر من أبريل الجاري.   وينتمي كيم جونغ أون إلى الجيل الثالث من عائلته التي تحكم كوريا الشمالية، ولم يغب عن هذا الحدث المهم منذ توليه السلطة بعد وفاة والده. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-08

ذكرت وسائل الإعلام الحكومية فى كوريا الشمالية اليوم الأحد، أنها أطلقت سراح حوالي 3600 شخص من الحجر الصحى الذى فرض عليهم كجزء من التدابير الاحترازية لتجنب تفشى فيروس كورونا الذى انتشر في جميع أنحاء العالم داخل أراضيها، وذكرت وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية - نقلا عن محطة إذاعة كوريا الشمالية - أنه تم إطلاق سراح حوالي 3,650 شخص خضعوا للحجر الصحى حتى يوم الخميس الماضى، من بينهم حوالي 1020 شخصًا في إقليم كانج وون و2630 شخصًا في إقليم جاكانج . وسبق وأن أفادت وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية - أمس الأول - أن كوريا الشمالية أطلقت سراح 221 شخصا من بين 380 أجنبيا يخضعون للحجر الصحى. يشار إلى أن كوريا الشمالية لم تبلغ عن أي إصابات بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) حتى الآن. وكانت صحيفة (رودونج شينمون) الرسمية في كوريا الشمالية أفادت الأحد لماضى، بأنه تم وضع 3.900 شخص إضافى تحت المراقبة الطبية، على ما يبدو لظهور أعراض الكورونا عليهم، ما يرفع عدد المرضى المشتبه في إصابتهم بالفيروس فى كوريا الشمالية التي لم تبلغ بعد عن أي إصابات مؤكدة إلى 7.000 شخص. وذكرت الصحيفة أن حوالى 2420 شخصا في مقاطعة بيونجان الجنوبية و 1.500 آخرين في مقاطعة كانج وون يخضعون للمراقبة الطبية.. مشيرة إلى أن الحكومة تقدم مستلزمات الحياة الضرورية لمن يخضعون للمراقبة. وكانت محطة الإذاعة المركزية في كوريا الشمالية قد أعلنت الاثنين الماضى، أن هناك حوالي 3.000 شخص يخضعون للمراقبة الصحية في مقاطعة بيونج ان الشمالية التي تقع بمحاذاة الحدود الصينية. بيد أنه لم توضح المحطة الإذاعية أو الصحيفة ماهية المراقبة أو من يخضعون لها، على الرغم من أن الصحيفة صرحت بأن السلطات الصحية تراقب عن كثب من يعانون من أمراض القلب وأمراض الجهاز التنفسي وارتفاع ضغط الدم. وأعلنت بيونج يانج الأسبوع الماضي أيضا أنه تم وضع حوالي 380 شخصا أجنبيا قيد الحجر الصحي لمنع تفشي كوفيد-19، كما أنها أغلقت العديد من المرافق العامة كإجراء طاريء. ومن جانبها، ذكرت وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية أنه على الرغم من الادعاء المتكرر بأنه لا توجد حالات إصابة مؤكدة على أراضيها، تظل كوريا الشمالية عرضة للخطر بما أنها تشارك الصين في حدود طويلة سهل اختراقها، كما أنها تفتقر للمستلزمات الطبية والبنية التحتية اللازمة لتشخيص وعلاج المصابين. اتخذت سلطات كوريا الشمالية سلسلة إجراءات مشددة لمنع تفشى فيروس كورونا المستجد، المنتشر على أراضى جارتها الجنوبية والصين. وشرعت بيونج يانج منذ منتصف شهر فبراير الماضى، فى إغلاق جميع المنافذ الحدودية وتعليق حركة النقل الجوى والسككى مع دول العالم، حسبما أفادت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية. وقبل ذلك، قررت الحكومة زيادة فترة الحجر الصحى على جميع القادمين من دول أجنبية لمدة 30 يوما، مع فرض قيود صارمة على الدبلوماسيين الأجانب العاملين فى البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-09

قال الجيش الكورى الجنوبى إن كوريا الشمالية أطلقت مقذوفا لم تُعرف طبيعته فى ساعة مبكرة من صباح الاثنين بالتوقيت المحلى، وكانت كوريا الشمالية قد أطلقت صاروخين قصيرى المدى سقطا فى البحر قبالة مدينة وونسان الساحلية بشرق البلاد الأسبوع الماضي. وذكرت وسائل الإعلام الحكومية فى كوريا الشمالية الأحد، أنها أطلقت سراح حوالي 3600 شخص من الحجر الصحى الذى فرض عليهم كجزء من التدابير الاحترازية لتجنب تفشى فيروس كورونا الذى انتشر في جميع أنحاء العالم داخل أراضيها، وذكرت وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية - نقلا عن محطة إذاعة كوريا الشمالية - أنه تم إطلاق سراح حوالي 3,650 شخص خضعوا للحجر الصحى حتى يوم الخميس الماضى، من بينهم حوالي 1020 شخصًا في إقليم كانج وون و2630 شخصًا في إقليم جاكانج . وسبق وأن أفادت وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية - أمس الأول - أن كوريا الشمالية أطلقت سراح 221 شخصا من بين 380 أجنبيا يخضعون للحجر الصحى. يشار إلى أن كوريا الشمالية لم تبلغ عن أي إصابات بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) حتى الآن. وكانت صحيفة (رودونج شينمون) الرسمية في كوريا الشمالية أفادت الأحد لماضى، بأنه تم وضع 3.900 شخص إضافى تحت المراقبة الطبية، على ما يبدو لظهور أعراض الكورونا عليهم، ما يرفع عدد المرضى المشتبه في إصابتهم بالفيروس فى كوريا الشمالية التي لم تبلغ بعد عن أي إصابات مؤكدة إلى 7.000 شخص. وذكرت الصحيفة أن حوالى 2420 شخصا في مقاطعة بيونجان الجنوبية و 1.500 آخرين في مقاطعة كانج وون يخضعون للمراقبة الطبية.. مشيرة إلى أن الحكومة تقدم مستلزمات الحياة الضرورية لمن يخضعون للمراقبة. وكانت محطة الإذاعة المركزية في كوريا الشمالية قد أعلنت الاثنين الماضى، أن هناك حوالي 3.000 شخص يخضعون للمراقبة الصحية في مقاطعة بيونج ان الشمالية التي تقع بمحاذاة الحدود الصينية. بيد أنه لم توضح المحطة الإذاعية أو الصحيفة ماهية المراقبة أو من يخضعون لها، على الرغم من أن الصحيفة صرحت بأن السلطات الصحية تراقب عن كثب من يعانون من أمراض القلب وأمراض الجهاز التنفسي وارتفاع ضغط الدم. وأعلنت بيونج يانج الأسبوع الماضي أيضا أنه تم وضع حوالي 380 شخصا أجنبيا قيد الحجر الصحي لمنع تفشي كوفيد-19، كما أنها أغلقت العديد من المرافق العامة كإجراء طاريء. ومن جانبها، ذكرت وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية أنه على الرغم من الادعاء المتكرر بأنه لا توجد حالات إصابة مؤكدة على أراضيها، تظل كوريا الشمالية عرضة للخطر بما أنها تشارك الصين في حدود طويلة سهل اختراقها، كما أنها تفتقر للمستلزمات الطبية والبنية التحتية اللازمة لتشخيص وعلاج المصابين. اتخذت سلطات كوريا الشمالية سلسلة إجراءات مشددة لمنع تفشى فيروس كورونا المستجد، المنتشر على أراضى جارتها الجنوبية والصين. وشرعت بيونج يانج منذ منتصف شهر فبراير الماضى، فى إغلاق جميع المنافذ الحدودية وتعليق حركة النقل الجوى والسككى مع دول العالم، حسبما أفادت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية. وقبل ذلك، قررت الحكومة زيادة فترة الحجر الصحى على جميع القادمين من دول أجنبية لمدة 30 يوما، مع فرض قيود صارمة على الدبلوماسيين الأجانب العاملين فى البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-09

غادر نحو 60 دبلوماسيا وأجنبيا، اليوم الاثنين، كوريا الشمالية متجهين إلى روسيا على متن رحلة جوية خاصة بعد أسابيع من حجر صحّي صارم فرضته بيونج يانج في محاولة منها للوقاية من فيروس كورونا المستجد. وذكرت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية أن هؤلاء الدبلوماسيون كانوا جزءًا من مئات الأجانب الذين خضعوا لحجر صحي مدته 30 يومًا في كوريا الشمالية وتقطعت بهم السبل بعد أن أغلقت بيونج يانج حدودها وأوقفت الرحلات الجوية التجارية وسط مخاوف من انتشار فيروس كورونا الجديد الذي تفشى في الصين المجاورة. ولم تؤكد كوريا الشمالية حتى الآن تسجيل أية حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، ولكنها جعلت الأجانب القادمين من أية دولة سجلت فيها حالة إصابة بـ"كورونا" يقضون 30 يوما في الحجر الصحي وسط إجراءات مشددة. وكانت وسائل الإعلام الحكومية فى كوريا الشمالية، ذكرت أمس الأحد، أنها أطلقت سراح حوالي 3600 شخص من الحجر الصحى الذى فرض عليهم كجزء من التدابير الاحترازية لتجنب تفشى فيروس كورونا الذى انتشر في جميع أنحاء العالم داخل أراضيها، وذكرت وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية - نقلا عن محطة إذاعة كوريا الشمالية - أنه تم إطلاق سراح حوالي 3,650 شخص خضعوا للحجر الصحى حتى يوم الخميس الماضى، من بينهم حوالي 1020 شخصًا في إقليم كانج وون و2630 شخصًا في إقليم جاكانج . وسبق وأن أفادت وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية - أمس الأول - أن كوريا الشمالية أطلقت سراح 221 شخصا من بين 380 أجنبيا يخضعون للحجر الصحى. يشار إلى أن كوريا الشمالية لم تبلغ عن أى إصابات بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) حتى الآن. وكانت صحيفة (رودونج شينمون) الرسمية في كوريا الشمالية أفادت الأحد لماضى، بأنه تم وضع 3.900 شخص إضافى تحت المراقبة الطبية، على ما يبدو لظهور أعراض الكورونا عليهم، ما يرفع عدد المرضى المشتبه في إصابتهم بالفيروس فى كوريا الشمالية التي لم تبلغ بعد عن أي إصابات مؤكدة إلى 7.000 شخص. وذكرت الصحيفة أن حوالى 2420 شخصا في مقاطعة بيونجان الجنوبية و 1.500 آخرين في مقاطعة كانج وون يخضعون للمراقبة الطبية.. مشيرة إلى أن الحكومة تقدم مستلزمات الحياة الضرورية لمن يخضعون للمراقبة.   وكانت محطة الإذاعة المركزية في كوريا الشمالية قد أعلنت الاثنين الماضى، أن هناك حوالي 3.000 شخص يخضعون للمراقبة الصحية في مقاطعة بيونج ان الشمالية التي تقع بمحاذاة الحدود الصينية. بيد أنه لم توضح المحطة الإذاعية أو الصحيفة ماهية المراقبة أو من يخضعون لها، على الرغم من أن الصحيفة صرحت بأن السلطات الصحية تراقب عن كثب من يعانون من أمراض القلب وأمراض الجهاز التنفسي وارتفاع ضغط الدم. وأعلنت بيونج يانج الأسبوع الماضي أيضا أنه تم وضع حوالي 380 شخصا أجنبيا قيد الحجر الصحي لمنع تفشي كوفيد-19، كما أنها أغلقت العديد من المرافق العامة كإجراء طاريء.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-14

أمر زعيم كوريا الشمالية، كيم كونج أون، بـ "تعزيز إنتاج الصواريخ بشكل كبير"، وذلك خلال تفقده مصانع أسلحة كبرى، حسبما أعلنت وسائل إعلام رسمية، الإثنين، في وقت تستعد كوريا الجنوبية والولايات المتحدة لإجراء تدريبات مشتركة الأسبوع المقبل. وجاءت الجولة التفقدية على المصانع، يومي الجمعة والسبت، بعدما دعا كيم إلى "تكثيف الاستعداد للحرب" خلال اجتماع عسكري مهم الأسبوع الماضي. وتخللت جولته زيارات إلى مصانع إنتاج صواريخ تكتيكية وقذائف راجمات صاروخية من العيار الكبير وعربات قتالية مدرعة، وفق وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية. وخلال الزيارة إلى منشأة الصواريخ التكتيكية، أشار كيم إلى أن المصنع "أتقن القضايا العلمية والتكنولوجية الناشئة عن الإنتاج"، ودفع قدما في تحديث الأسلحة. وقالت الوكالة إن كيم "حدد هدفا يتمثل في تعزيز القدرة الإنتاجية الحالية للصواريخ بشكل كبير"، وأكد على دور المصنع في "تسريع" الاستعداد للحرب. وشدد كيم على "أهمية الحرص على تعزيز إنتاج القذائف"، وقام شخصيا بقيادة مركبة قتالية، وفق التقرير. وتفقد كيم أيضا مصنعا لإنتاج المركبات الخاصة بنقل وإطلاق صواريخ تكتيكية، وشدد على "أهمية تطوير وإنتاج المنصات المتحركة". ونقلت الوكالة عن كيم قوله، إن "على الجيش الكوري الشمالي أن يتمتع بقوة عسكرية ساحقة"، وأن يكون "على استعداد تام للتعامل مع أي حرب في أي وقت" ضد العدو، مضيفا أن على جيش بلاده "بالطبع القضاء عليهم إذا ما شنوا هجوما". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-11

نفذت القوات المسلحة الكورية الشمالية مناورات ضخمة بالذخيرة الحية لسلاح المدفعية استعرضت فيها نوعيات جديدة من القذائف المدفعية التى أنتجتها خلال السنوات الأخيرة، ولا سيما فى مجال صواريخ المدفعية التى تتضمن طرازات بعيدة المدى، واستهدفت المناورات "فحص وتقييم" الأداء، من أجل "زيادة القدرات الهجومية لقطع المدفعية المتحركة"، على حد وصف "وكالة الأنباء الكورية المركزية" المملوكة للدولة. وفى تقرير لها نقلت مجلة "ميليترى ووتش" الأمريكية عن تقرير الوكالة الكورية الشمالية قولها إن المناورات التى جرت أول أمس، كشف فيها الجيش الشعبى الكورى KPA عن قدراته النيرانية "فى وقت يسود فيه الحماس (داخل الجيش) لإجراء تدريبات مكثفة تنبئ بعصر جديد من تقوية القدرات الدفاعية للدولة انطلاقاً من شعار الدفاع عن النفس". وأشارت وكالة الأنباء إلى أن قوات المدفعية الكورية الشمالية تصنف، وفق تقديرات عدة، على أنها الأضخم على مستوى العالم، وأنها شهدت إضافة نوعيات جديدة، خصوصاً فى مجال صواريخ المدفعية التى باتت تضم طرازات هى الأبعد عالمياً باستثناء الصين. وتأتى مناورات كوريا الشمالية لاستعراض ترسانتها من القذائف والصواريخ المدفعية رداً على مناورات جوية مشتركة(أمريكية - كورية جنوبية) غير معلنة، وهى تعكس فى الوقت نفسه نهج "الجيش الشعبى الكورى الشمالي" KPA فى الاعتماد بكثافة على المدفعية لتوجيه نيرانه المدفعية ضد الخصوم فى الوقت الذى يعتمد فيه الخصوم على الطائرات الحربية. وقالت المجلة الأمريكية، إن قطاع الدفاع الكورى الشمالى يعد من بين أكثر القطاعات الدفاعية العالمية تنوعاً، كما أنه ينتج نوعيات كثيرة من قطع المدفعية، رغم أنها لا تنتج مقاتلات جوية هجومية باستثناء إنتاجها لعدد محدود مرخص من مقاتلات "ميج-29"، مؤكدة أن قلة اعتماد بيونج يانج على القوات الجوية كانت سبباً فى تعزيز قدراتها المدفعية. وشارك العضو البارز فى المكتب السياسي، باك جون شون، وقائد أركان القوات المسلحة الجنرال ريم كوانج الثاني، فى الإشراف على مناورات سلاح المدفعية، بينما مُنح القادة الميدانيون حرية اتخاذ القرار لتنفيذ مهامهم، وقاموا بأنفسهم بإصدارة أوامرهم الشخصية لعناصر ووحدات القوات المدفعية لتدمير الأهداف. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية: "بمجرد صدور أوامر الضرب من قبل القادة الميدانيين للوحدات المجمعة، تنافست قطع المدفعية على إمطار الأهداف بالقذائف واستهدافها بدقة، وتمكنت من إبادة العدو." وأوضحت المجلة الأمريكية أنه منذ أكثر من 70 عاماً، تنخرط كوريا الشمالية والولايات المتحدة فى حالة حرب من الناحية النظرية ولا زالت التوترات تتصاعد بين الجانبين، وكانت واشنطن قد درست جدياً توجيه شن هجمات فى ظل إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما فى عام 2016، وإدارة الرئيس السابق دونالد ترامب فى 2017. وقد درس ترامب خططاً بشن ضربات نووية شاملة على الدولة الكورية الشمالية، والتى استبعدت لأنها ستتسبب فى مقتل الملايين. ومن جانبها، طورت كوريا الشمالية عدداً من الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس نووية لاستكمال قدراتها المدفعية، بما فيها ثلاثة نوعيات على الأقل من الصواريخ العابرة للقارات قادرة على ضرب مدن داخل الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما تنظر إليه بيونج يانج على أنها وسيلة الردع التى ترد بها على أى هجمات أمريكية محتملة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-03-17

زار الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون مشروعا سكنيا رئيسيا فى عاصمة البلاد، حسب وسائل الإعلام الرسمية. وتفقد كيم موقعا لبناء 10 آلاف شقة فى منطقتى سونجسين وسونغهوا فى بيونج يانج، التى أوشكت على الانتهاء بعد وضع حجر الأساس لها فى مارس 2010، وفقا لوكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية (KCNA). وتظهر الصور أعلى مبنى سكنى فى تاريخ البلاد، الذى يضم 80 طابقا ويقبع وسط عدد من المبانى السكنية الجديدة الأقل ارتفاعا تم بناؤها جميعا بواسطة جنود الجيش الكورى الشمالى خلال العام الماضي. وقالت الوكالة فى تقرير باللغة الإنجليزية: "أشار الزعيم بغبطة إلى أن الهندسة المعمارية للبلاد تطورت إلى مستوى أعلى من خلال بناء 10 آلاف شقة فى العام الأول لتنفيذ الخطة الخمسية لبناء العاصمة التى تم وضعها فى مؤتمر الحزب". وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات فعالة لزيادة قوى البناء بشكل مطرد على نطاق الوطن. ودعا كيم أيضا إلى استكمال البناء بحلول الذكرى 110 لميلاد مؤسس كوريا الشمالية الراحل وجده كيم إيل سونغ، تحل الذكرى السنوية فى 15 أبريل، حيث يستعد الشمال على ما يبدو لاحتفالات ضخمة بالعيد الوطني. ولم تذكر وكالة الأنباء المركزية الكورية موعد زيارة كيم لموقع البناء، لكن وسائل الإعلام الحكومية فى كوريا الشمالية عادة ما تنقل تقارير عن أنشطة كيم بعد ذلك بيوم واحد. وفى المؤتمر الثامن لاجتماع حزب العمال الحاكم العام الماضي، أعلنت كوريا الشمالية عن هدفها لبناء 50 ألف شقة فى بيونج يانج حتى عام 2025 أو 10 آلاف وحدة سنويا. وحضر كيم أيضا حفل وضع حجر الأساس الشهر الماضى لبناء 10 آلاف منزل آخر فى العاصمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-16

حالة من الجدل، والاستنفار، خلفها الجندى الأمريكى ترافيس كينج، داخل أروقة الإدارة الأمريكية وبالأخص البنتاجون، بعد شهر من اجتيازه حدود الكوريتين صوب كوريا الشمالية، ليختفى فى ظروف غامضة، وسط تضارب فى المعلومات عما إذا كان محتجزاً ، أم طالب لجوء؟ . وبعد اتصالات معلنة وغير معلنة بين واشنطن وبيونج يانج، على مدار الأسابيع القليلة الماضية، نشرت وكالة الأنباء الكورية المركزية بياناً ذكرت خلاله أن الجندى الأمريكى ترافيس كينج الذى عبر الحدود إلى كوريا الشمالية فى 18 يوليو اعترف بدخوله بشكل غير قانونى وأبدى استعداده للجوء إليها أو إلى دولة ثالثة هرباً مما اسمته الوكالة بـ"التمييز". وبحسب الوكالة الكورية، فإن التحقيقات التى تجريها هيئة مختصة خلصت إلى أن كينج أقر بدخوله البلاد بشكل غير قانونى لأنه يمقت المعاملة اللإنسانية والتمييز العنصرى فى الجيش الأمريكي. وأضافت أنه تم إبقاء كينج تحت السيطرة من جانب جنود الجيش الشعبى الكورى بعدما دخل عمداً منطقة كورية شمالية، مؤكدة بذلك للمرة الأولى أن كوريا الشمالية تحتجز العسكرى الأمريكي. وتابعت أن الجندى الأمريكى أعرب عن رغبته باللجوء إلى جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية أو أى دولة أخرى، وقال إنه يشعر بخيبة أمل من المجتمع الأمريكى غير المتكافئ، موضحة أن التحقيق الذى يُجريه النظام مستمر. فى المقابل، قالت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، الأربعاء، إن واشنطن "تركز على عودة كينج الآمنة إلى الوطن". وفى وقت سابق، قال الجيش الأمريكى إن كينج وهو جندى من الصف الثانى التحق بالخدمة العسكرية فى 2021، كان مقرراً أن يعود إلى الولايات المتحدة لمواجهة إجراءات تأديبية، عندما غادر مطار إنشيون فى سوول وانضم إلى مجموعة سياح يزورون المنطقة المنزوعة السلاح بين الكوريتين ثم عبر الحدود فى 18 يوليو. وقالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إن كينج ظل محتجزا لدى حكومة كوريا الجنوبية بعد أن أعتدى على فرد فى البلاد، وكان من المقرر أن يعود إلى الولايات المتحدة لمواجهة الإجراءات من قبل الجيش. فى 3 أغسطس، أعلنت قيادة القوة المتعددة الجنسيات فى الأمم المتحدة التى تقودها الولايات المتحدة وتشرف على احترام الهدنة بين الكوريتين أن بيونج يانج ردت على استفساراتها بشأن كينج، من دون إعطاء تفاصيل إضافية. وأكد وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن أيضاً إقامة اتصال مع كوريا الشمالية، لكنه قال إنه ليست لديه معلومات بشأن مكان وجود كينج أو وضعه الصحي. والشهر الماضى بدأت "محادثات" بين الأمم المتحدة وبيونج يانج بشأن الجندى الأمريكى ترافيس كينج الذى يظن أنه موقوف فى كوريا الشمالية بعد دخوله إليها بشكل غير قانونى فى 18 يوليو، وفق ما أعلن نائب رئيس قيادة الأمم المتحدة الجنرال أندرو هاريسون. وقال هاريسون فى تصريح صحفى "بدأت محادثات مع الجيش الشعبى الكورى عبر آلية اتفاق الهدنة"، فى إشارة إلى الاتفاق الذى أنهى القتال فى 1953 بعد الحرب الكورية، وقال الجنرال "همنا الأساسى هو وضع الجندى كينج، مؤكدا أن الحادث لا يزال موضع "تحقيق". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-05-03

عبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن سعادته بعودة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، للأنشطة العلنية، بعد تقارير إعلامية كثيرة حول إصابته بـ"مرض خطير".  وقال ترامب، في تصريح صحفي أدلى به مساء اليوم السبت، ردا على سؤال حول أول ظهور علني لكيم جونغ أون منذ 20 يوما: "يسرني أن أرى أنه عاد وفي حالة جيدة" وفقا لقناة "روسيا اليوم". وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية في كوريا الشمالية، مساء الجمعة، أن كيم جونغ أون شارك في مراسم اختتام أعمال بناء مصنع لإنتاج الأسمدة في منطقة شمالي العاصمة بيونج يانج. وقبل ذلك لم يظهر زعيم كوريا الشمالية أمام الجمهور منذ يوم 11 أبريل، حينما عقد اجتماعا للمكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري بشأن السياسة الداخلية. وانتشرت تقارير إعلامية حول إصابة كيم جونغ أون بـ"مرض خطير" بعد تغيبه عن الدورة السنوية للمجلس الأعلى للشعب يوم 12 أبريل، خاصة بعد عدم حضوره، ولأول مرة منذ توليه زمام السلطة، المراسم الرسمية للاحتفال بعيد الميلاد الـ108 لمؤسس دولة جمهورية كوريا الديمقراطية الشمالية، كيم إل سونغ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-05-03

كشفت مصادر من الاستخبارات الأمريكية، حقيقة "تزييف" صور زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون. ونقلت شبكة "سي إن إن"، عن مصادر استخباراتية أمريكية، ومصادر من داخل البيت الأبيض، تصريحات للتأكّد من صحة تلك الصور التي ظهر فيها زعيم كوريا الشمالية، بعد تكنهات عديدة بشأن وفاته وأخرى مرتبطة بحالته الصحية وعدم قدرته على الحركة. وقال مسؤول أمريكي لشبك "سي إن إن": "التقارير الاستخباراتية التي لدينا أكدت أن صور زعيم كوريا الشمالية المنشورة صحيحة تماما". ​كما أكّد مصدر من داخل البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لم يكن سينشر الصور الصادرة من الإعلام الكوري الشمالي الرسمي، لو لم يكن قد تأكد من صحة تلك الصور وأن كيم جونغ أون هو من ظهر فعليا فيها. كانت وكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية في كوريا الشمالية، مساء الجمعة، قالت إن كيم جونج أون شارك في مراسم اختتام أعمال بناء مصنع لإنتاج الأسمدة في منطقة شمالي العاصمة بيونج يانج. ​وأظهرت الصور التي نشرتها وكالة الأنباء المركزية  كيم يرتدي بدلة ماو داكنة ويقطع الشريط الأحمر خلال الحفل ويتحدث إلى المسؤولين المرافقين بابتسامة على وجهه، فيما لم تظهر عليه أي علامات لمرض. ولم يظهر زعيم كوريا الشمالية علنا منذ 12 أبريل الماضي. وبعد تغيبه يوم 15  أبريل عن مراسم إحياء ذكرى ميلاد جده، كيم ايل سونج، مؤسس كوريا الشمالية، ثارت التكهنات حول صحة الزعيم الكوري الشمالي. ​وكان هناك شكوك من أن الصور المنشورة في الإعلام الرسمي الكوري الشمالي، تم التلاعب فيها لإظهار كيم جونغ أون بصحة جيدة، خاصة بعد التقارير السابقة التي تحدثت عن أنه خضع لعملية جراحية في القلب والأوعية الدموية بسبب التدخين المفرط والسمنة والإرهاق.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-07-28

قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، إنه لن تكون هناك مزيد من الحروب لأن أسلحة البلاد النووية تضمن سلامتها ومستقبلها رغم الضغوط الخارجية المستمرة والتهديدات العسكري، وفق ما ذكرت "سكاي نيوز عربية". وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية أن تصريحات كيم جاءت في استقبال للمحاربين القدامى خلال احتفاله بالذكرى السابعة والستين لانتهاء الحرب الكورية، التي اشتعلت بين عامي 1950 و1953، وحلت ذكراها في 27 يوليو. وقال زعيم كوريا الشمالية، في خطاب نقلته الوكالة، إن بلاده طورت أسلحة نووية كي تنال "قوة مطلقة" لدرء خطر اندلاع نزاع مسلح آخر، مؤكدا على الطبيعة الدفاعية للبرامج.  وأضاف "الآن صرنا قادرين على الدفاع عن أنفسنا في مواجهة أي شكل من أشكال الضغط الزائد والتهديدات العسكرية من القوى الاستعمارية والمعادية". ومضى قائلا: "بفضل ردعنا النووي الدفاعي الموثوق به والفعال، لن تندلع حرب بعد الآن، وستكون سلامة بلدنا ومستقبله مضمونين بقوة إلى الأبد". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-05-24

وصفت بيونج يانج الخميس بـ"الغبية" تصريحات نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، الذي هدد من جديد بإلغاء قمة تاريخية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، شكك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإمكانية انعقادها. ويفترض أن يلتقي الرئيس الأمريكي في 12 يونيو في سنغافورة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون لإجراء محادثات يفترض أن تسمح بتقدم في تسوية الملف النووي الكوري الشمالي الشائك. لكن الحماس الذي أثاره الانفراج الواضح في شبه الجزيرة منذ بداية السنة واحتمال حدوث مصافحة تاريخية، تراجع أمام الشكوك التي عبرت عنها واشنطن وبيونج يانج بعودتهما إلى التصريحات النارية. وجاءت آخر الانتقادات الخميس من كوريا الشمالية التي وصفت نائبة وزير الشؤون الخارجية فيها تشوي سون هوي تصريحات بنس خلال مقابلة تلفزيونية معه تطرقت إلى مفاوضات نزع سلاح كوريا الشمالية النووي، بأنها "غبية وتنم عن جهل". وكان بنس حذّر الإثنين خلال مقابلة مع قناة فوكس الزعيم الكوري الشمالي من المراوغة مع واشنطن والتلاعب بها قبل القمة المقررة بين زعيمي البلدين الشهر المقبل في سنغافورة، معتبرا أن ذلك سيكون "خطأ كبيرا". وقال أيضا إن كوريا الشمالية قد ينتهي بها الأمر مثل ليبيا "إذا لم يبرم كيم جونج أون صفقة" بشأن برنامجه النووي. وقتل الزعيم الليبي معمر القذافي على يد مسلحين مدعومين من الولايات المتحدة بعد سنوات من تخليه عن سعيه لامتلاك أسلحة ذرية. وفي بيان نشرته وكالة الأنباء الكورية المركزية قالت تشوي "لا يمكنني أن أكتم مفاجأتي تجاه تصريحات غبية وتنم عن جهل تصدر عن نائب رئيس الولايات المتحدة". وأضافت: "لن نتوسل إلى الولايات المتحدة من أجل الحوار أو نتعب أنفسنا باللجوء إلى إقناعهم إذا كانوا لا يريدون الجلوس معنا". وتابعت: "في حال أساءت الولايات المتحدة إلى نوايانا الحسنة وتمسكت بتصرفات غير قانونية ومشينة، سأتقدم باقتراح لقيادتنا العليا لإعادة النظر بالقمة بين جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية والولايات المتحدة". وكان مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون، أدلى بتصريحات مشابهة شبه فيها كوريا الشمالية بليبيا وهو ما تسبب في إطلاق كوريا الشمالية تهديدا الأسبوع الماضي بإلغاء لقاء سنغافورة. وأضافت تشوي، أن "سواء كانت الولايات المتحدة ستلتقي بنا في غرفة الاجتماعات أو في مواجهة نووية هو أمر يعتمد على قرار وسلوك الولايات المتحدة". - مساعدو ترامب يتوجهون إلى سنغافورة - سياسيا راهن ترامب كثيرا على نجاح القمة المزمع عقدها، ويعتقد معظم المسؤولين الأمريكيين والمراقبين الخارجيين أن القمة ستحدث. ويتوجه مساعدون انتقاهم ترامب بعناية إلى سنغافورة للإعداد للقمة من بينهم نائب رئيس موظفي البيت الأبيض جو هاجين ونائبة مستشار الأمن القومي ميرا ريكارديل، بحسب مسؤولين. ويتوقع أن يلتقي هؤلاء بنظرائهم من كوريا الشمالية لتسوية بعض تفاصيل الاجتماع. إلا أن حماس ترامب بدأ يفترض الآن على ما يبدو بشأن لقاء كيم. وقال الأربعاء: "بالنسبة لسنغافورة، سنرى، يمكن أن تحصل وعلى كل حال سنعلم الأسبوع المقبل بشأن سنغافورة. إذا ذهبنا اعتقد أن ذلك سيكون أمرا عظيما لكوريا الشمالية". وكان ترامب استقبل فكرة لقاء كيم بحماس في وقت سابق من العام. ولكن ومع اقتراب الموعد فإن الفجوة في التوقعات بين الجانبين تتسع. فواشنطن أوضحت أنها تريد "نزع الأسلحة النووية بشكل كامل بشكل يمكن التحقق منه ولا عودة عنه" في كوريا الشمالية. لكن بيونج يانج تعهدت بأنها لن تتخلى عن ردعها النووي ما لم تشعر بالأمان من ما تصفه بالعدائية الأمريكية. ويشير بعض المحللين إلى أن الجانبين يرغبان في عقد اللقاء في سنغافورة ولكنهما يحاولان تبني مواقف متشددة قبل اللقاء. وصرح كوه يو - هوان أستاذ دراسات كوريا الشمالية في جامعة دونجوك لوكالة فرانس برس، أن ذلك يهدف إلى "زيادة ثقل كل من الجانبين في المحادثات". وأضاف أن "الجانبين يبعثان بإشارات تدل على أنهما يرغبان (في القمة) وأنهما يريدان أن تسير على ما يرام". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: