لاتفيا وليتوانيا

ذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن الاتحاد الأوروبى فشل بتبني حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا، بسبب خلاف ممثلي لاتفيا وليتوانيا على تمديد بنود قانونية تسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا. وفي وقت سابق، ذكرت الصحيفة أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي سيحاولون يوم الجمعة الاتفاق على الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا، ويأمل الدبلوماسيون الحصول على الموافقة النهائية بحلول نهاية العام. وقالت "بوليتيكو" نقلا عن ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين: "فشل مفاوضو الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة في وضع اللمسات الأخيرة على قيود جديدة على الشركات وناقلات النفط. وجاء التأجيل بعد أن رفضت دولتان في الاتحاد الأوروبي هما لاتفيا وليتوانيا، دعم الحزمة لأنها مددت أيضا الإجراء الذي يسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا على الرغم من العقوبات". وكما أشارت الصحيفة، فقد تم بالفعل تمديد الإجراء ثلاث مرات منذ ديسمبر 2022. وبحسب مسودة الوثيقة، وكجزء من حزمة العقوبات الجديدة، يعتزم الاتحاد الأوروبي أيضا زيادة عدد الناقلات التي تم فرض إجراءات تقييدية عليها إلى 75. وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام أن بروكسل قد تعتمد حزمة جديدة من الإجراءات المضادة لروسيا قبل نهاية عام 2024، ويمكن أن تشمل فرض قيود على أكثر من 45 ناقلة نفط روسية، كما يمكن أن تخضع أكثر من 50 فردا ونحو 30 منظمة إلى العقوبات. وأشارت وسائل الإعلام إلى أنه كجزء من حزمة العقوبات التالية، من المخطط فرض قيود بشكل رئيسي على الشركات المصنعة العسكرية الروسية، وكذلك ضد عدد من الشركات الصينية التي يُزعم أنها تزودهم ببعض الأجزاء لإنتاج الطائرات المسيرة. ومن الممكن أيضا فرض عقوبات على الشركات الروسية المتخصصة في نقل النفط، وكذلك ضد العسكريين والمسؤولين التنفيذيين في الشركة، بالإضافة إلى ذلك، يقترح الاتحاد الأوروبي فرض قيود على المنظمات التي يُزعم أنها تساعد روسيا في الحصول على التقنيات العسكرية والتي تتمركز في صربيا وإيران والهند وتايلاند والإمارات العربية المتحدة. وأخيرا، يُقترح فرض عقوبات على المسؤولين العسكريين من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية الذين يُزعم تورطهم في إرسال جيشهم إلى الأراضي الروسية. وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها. كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة. وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بوقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتاً إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس. وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ 24 فبراير 2022، تنفيذ العملية العسكرية الخاصة لحماية إقليم دونباس. وأكد بوتين، أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، موضحا أن هدف روسيا يتلخص في حماية الأشخاص، الذين تعرضوا على مدى ثماني سنوات، للاضطهاد والإبادة الجماعية، على يد نظام كييف.  

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
لاتفيا وليتوانيا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
لاتفيا وليتوانيا
Top Related Events
Count of Shared Articles
لاتفيا وليتوانيا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
لاتفيا وليتوانيا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
لاتفيا وليتوانيا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
لاتفيا وليتوانيا
Related Articles

اليوم السابع

2024-12-07

ذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن الاتحاد الأوروبى فشل بتبني حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا، بسبب خلاف ممثلي لاتفيا وليتوانيا على تمديد بنود قانونية تسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا. وفي وقت سابق، ذكرت الصحيفة أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي سيحاولون يوم الجمعة الاتفاق على الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا، ويأمل الدبلوماسيون الحصول على الموافقة النهائية بحلول نهاية العام. وقالت "بوليتيكو" نقلا عن ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين: "فشل مفاوضو الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة في وضع اللمسات الأخيرة على قيود جديدة على الشركات وناقلات النفط. وجاء التأجيل بعد أن رفضت دولتان في الاتحاد الأوروبي هما لاتفيا وليتوانيا، دعم الحزمة لأنها مددت أيضا الإجراء الذي يسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا على الرغم من العقوبات". وكما أشارت الصحيفة، فقد تم بالفعل تمديد الإجراء ثلاث مرات منذ ديسمبر 2022. وبحسب مسودة الوثيقة، وكجزء من حزمة العقوبات الجديدة، يعتزم الاتحاد الأوروبي أيضا زيادة عدد الناقلات التي تم فرض إجراءات تقييدية عليها إلى 75. وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام أن بروكسل قد تعتمد حزمة جديدة من الإجراءات المضادة لروسيا قبل نهاية عام 2024، ويمكن أن تشمل فرض قيود على أكثر من 45 ناقلة نفط روسية، كما يمكن أن تخضع أكثر من 50 فردا ونحو 30 منظمة إلى العقوبات. وأشارت وسائل الإعلام إلى أنه كجزء من حزمة العقوبات التالية، من المخطط فرض قيود بشكل رئيسي على الشركات المصنعة العسكرية الروسية، وكذلك ضد عدد من الشركات الصينية التي يُزعم أنها تزودهم ببعض الأجزاء لإنتاج الطائرات المسيرة. ومن الممكن أيضا فرض عقوبات على الشركات الروسية المتخصصة في نقل النفط، وكذلك ضد العسكريين والمسؤولين التنفيذيين في الشركة، بالإضافة إلى ذلك، يقترح الاتحاد الأوروبي فرض قيود على المنظمات التي يُزعم أنها تساعد روسيا في الحصول على التقنيات العسكرية والتي تتمركز في صربيا وإيران والهند وتايلاند والإمارات العربية المتحدة. وأخيرا، يُقترح فرض عقوبات على المسؤولين العسكريين من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية الذين يُزعم تورطهم في إرسال جيشهم إلى الأراضي الروسية. وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها. كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة. وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بوقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتاً إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس. وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ 24 فبراير 2022، تنفيذ العملية العسكرية الخاصة لحماية إقليم دونباس. وأكد بوتين، أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، موضحا أن هدف روسيا يتلخص في حماية الأشخاص، الذين تعرضوا على مدى ثماني سنوات، للاضطهاد والإبادة الجماعية، على يد نظام كييف.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-07

4 أحداث مرعبة شهدتها الساحة الدولية خلال الساعات الماضية، تتراوح بين أقوى عاصفة في تاريخ المملكة المتحدة، وبيان عاجل من الجيش السوري عن حمص وريفها، واعتذار رئيس كوريا الجنوبية، وفشل الحزمة الـ 15 من العقوبات ضد روسيا. شهد العالم خلال الساعات الماضية أحداثًا ساخنة تنوعت بين تحذيرات عاجلة من المملكة المتحدة بشأن عاصفة تهدد الحياة، وتصريحات مثيرة لرئيس كوريا الجنوبية حول العزل، إلى جانب بيان مهم من الجيش السوري ينفي انسحابه من حمص. تشهد المملكة المتحدة حاليًا واحدة من أقوى العواصف في تاريخها الحديث، حيث أصدرت هيئة الأرصاد الجوية البريطانية تحذيرًا أحمر (أعلى مستويات التحذير) بسبب عاصفة «داراج»، التي تضرب مناطق واسعة من البلاد. ووفقًا لصحيفة «الجارديان»، فإن هذه العاصفة، التي تعد الرابعة خلال موسم العواصف الحالي، تأتي في وقت حساس، بعد أسبوع واحد فقط من الانتقادات الواسعة للسلطات حول نقص التحذيرات خلال عاصفة «بيرت»، ما يُسلط الضوء على التحديات التي تواجهها المملكة المتحدة في إدارة الكوارث الطبيعية. بيان الجيش السوريومن جانبه، نفي الجيش السوري انسحابه من حمص بسبب معاركه مع الفصائل المسلحة، مؤكدًا أن قواته موجودة في حمص وريفها ولم تغادر مواقعها ومستعدة لتنفيذ مهامها العسكرية، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية». وأوضح ، في بيان، أنَّه لا صحة للأنباء الواردة على صفحات التنظيمات الإرهابية حول انسحاب الجيش من حمص وريفها، مضيفًا: «نؤكد أن الجيش العربي السوري موجود في حمص وريفها، وقواته في كامل الجاهزية والاستعداد لتنفيذ واجباتها والتصدي لأي هجوم إرهابي». ذكرت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية أنّ الاتحاد الأوروبي فشل في إقرار حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا؛ بسبب خلاف ممثلي لاتفيا وليتوانيا على تمديد بنود قانونية، تسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا، بحسب «رويترز». وذكرت الصحيفة الأمريكية أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي حاولوا، أمس الجمعة، الاتفاق على الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا، ويأمل الدبلوماسيون الحصول على الموافقة النهائية بحلول نهاية العام. قال رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، يوم الجمعة، إنه يتقدم باعتذار للمواطنين بسبب القلق الذي تسببت فيه القرارات الأخيرة، و يوم الثلاثاء الماضي، متعهدًا بعدم محاولة فرض الأحكام العرفية مرة أخرى، وفقًا لما ذكرته «القاهرة الإخبارية». وأضاف «يون»، في خطاب عام لمواطنيه عبر التلفزيون الرسمي، قبل ساعات من تصويت الجمعية الوطنية على مقترح لعزله، قائلًا «أنا في غاية الأسف وأعتذر بصدق للشعب الذي لا بد أنه فوجئ للغاية»، بحسب وكالة «يونهاب» للأنباء. وأوضح أنه أعلن الأحكام العرفية؛ بسبب شعوره باليأس كرئيس لكن هذه العملية أثارت قلق المواطنين وتسببت في إزعاجهم، مضيفًا: «لن أتجنب المسؤولية القانونية والسياسية المترتبة على إعلان الأحكام العرفية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-07

شهد العالم خلال الساعات الماضية أحداثًا ساخنة تنوعت بين تحذيرات عاجلة من المملكة المتحدة بشأن عاصفة تهدد الحياة، وتصريحات مثيرة لرئيس كوريا الجنوبية حول العزل، إلى جانب بيان مهم من الجيش السوري ينفي انسحابه من حمص. وتشهد المملكة المتحدة حاليًا واحدة من أقوى العواصف في تاريخها الحديث، حيث أصدرت هيئة الأرصاد الجوية البريطانية تحذيرًا أحمر (أعلى مستويات التحذير) بسبب عاصفة «داراج»، التي تضرب مناطق واسعة من البلاد. ووفقًا لصحيفة «الجارديان»، فإن هذه العاصفة، التي تعد الرابعة خلال موسم العواصف الحالي، تأتي في وقت حساس، بعد أسبوع واحد فقط من الانتقادات الواسعة للسلطات حول نقص التحذيرات خلال عاصفة «بيرت»، ما يُسلط الضوء على التحديات التي تواجهها المملكة المتحدة في إدارة الكوارث الطبيعية. ومن جانبه، نفي الجيش السوري انسحابه من حمص بسبب معاركه مع الفصائل المسلحة، مؤكدًا أن قواته موجودة في حمص وريفها ولم تغادر مواقعها ومستعدة لتنفيذ مهامها العسكرية، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية». وأوضح الجيش السوري، في بيان، أنَّه لا صحة للأنباء الواردة على صفحات التنظيمات الإرهابية حول انسحاب الجيش من حمص وريفها، مضيفًا: «نؤكد أن الجيش العربي السوري موجود في حمص وريفها، وقواته في كامل الجاهزية والاستعداد لتنفيذ واجباتها والتصدي لأي هجوم إرهابي». وذكرت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية أنّ الاتحاد الأوروبي فشل في إقرار حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا؛ بسبب خلاف ممثلي لاتفيا وليتوانيا على تمديد بنود قانونية، تسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا، بحسب «رويترز». وذكرت الصحيفة الأمريكية أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي حاولوا، أمس الجمعة، الاتفاق على الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا، ويأمل الدبلوماسيون الحصول على الموافقة النهائية بحلول نهاية العام. وقال رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، يوم الجمعة، إنه يتقدم باعتذار للمواطنين بسبب القلق الذي تسببت فيه القرارات الأخيرة، وإعلان الأحكام العرفية يوم الثلاثاء الماضي، متعهدًا بعدم محاولة فرض الأحكام العرفية مرة أخرى، وفقًا لما ذكرته «القاهرة الإخبارية». وأضاف «يون»، في خطاب عام لمواطنيه عبر التلفزيون الرسمي، قبل ساعات من تصويت الجمعية الوطنية على مقترح لعزله، قائلًا «أنا في غاية الأسف وأعتذر بصدق للشعب الذي لا بد أنه فوجئ للغاية»، بحسب وكالة «يونهاب» للأنباء. وأوضح أنه أعلن الأحكام العرفية؛ بسبب شعوره باليأس كرئيس لكن هذه العملية أثارت قلق المواطنين وتسببت في إزعاجهم، مضيفًا: «لن أتجنب المسؤولية القانونية والسياسية المترتبة على إعلان الأحكام العرفية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-07

ذكرت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية أنّ الاتحاد الأوروبي فشل في إقرار حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا؛ بسبب خلاف ممثلي لاتفيا وليتوانيا على تمديد بنود قانونية، تسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا، بحسب «رويترز». وذكرت الصحيفة الأمريكية أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي حاولوا، أمس الجمعة، الاتفاق على الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا، ويأمل الدبلوماسيون الحصول على الموافقة النهائية بحلول نهاية العام. ونقلت «بوليتيكو» عن ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين قولهم: «فشل مفاوضو الاتحاد الأوروبي في وضع اللمسات الأخيرة على قيود جديدة على الشركات وناقلات النفط، مضيفة أن التأجيل جاء بعد أن رفضت دولتان في الاتحاد الأوروبي (لاتفيا وليتوانيا)، دعم الحزمة؛ لأنها مددت أيضًا الإجراء الذي يسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا، على الرغم من العقوبات». وفي وقتٍ سابقٍ، ذكرت وسائل إعلام أن بروكسل قد تعتمد حزمة جديدة من الإجراءات المضادة لروسيا قبل نهاية عام 2024، ويُمكن أن تشمل فرض قيود على أكثر من 45 ناقلة نفط روسية، كما يمكن أن تخضع أكثر من 50 فردًا ونحو 30 منظمة إلى العقوبات. وأشارت وسائل الإعلام إلى أنه كجزء من حزمة العقوبات التالية، من المخطط فرض قيود بشكل رئيسي على الشركات المصنعة العسكرية الروسية، وكذلك ضد عدد من الشركات الصينية التي يزعم أنها تزودهم ببعض الأجزاء لإنتاج الطائرات المُسيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-16

ألقى رئيسا لاتفيا وليتوانيا، إدجار رينكيفيتش، وجيتاناس ناوسيدا، باللوم على الكرملين في وفاة المعارض الروسي البارز، أليكسي نافالني، وفقا لما تردد في وقت سابق اليوم الجمعة وكتب رينكيفيتش على موقع "إكس"، الذي كان يعرف سابقا باسم (تويتر) "مهما كان رأيك في ألكيسي نافالني، كسياسي، فقد قتل بوحشية للتو على أيدي الكرملين. هذه حقيقة، ويتعين أن تعرفوا ذلك عن الطبيعة الحقيقية للنظام الروسي الحالي". ومن جانبه، كتب ناوسيدا، على موقع "إكس" أيضا "لم يمت أليكسي نافالني في السجن، لقد قتل بوحشية الكرملين وهدفه هو إسكات المعارضة بأي ثمن". ودعا إلى محاسبة النظام الروسي على ذلك وتقديمه للعدالة. كانت دائرة السجون الاتحادية الروسية، قد أعلنت في وقت سابق اليوم الجمعة، وفاة نافالني في السجن، وذلك بعد تعرضه لوعكة صحية، مؤكدة على أن التحقيقات جارية لتحديد أسباب الوفاة. وذكرت دائرة السجون أن نافالني /47 عاما/ سقط على الأرض، اليوم الجمعة، بعد فترة سير في المستعمرة العقابية التي يقبع بها، حيث فقد الوعي على الفور، وأضافت أن محاولات المسعفين لإنعاشه باءت بالفشل. وذكر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أنه تم إطلاع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على وفاة نافالني، لكنه لم يدل بمزيد من التفاصيل. وذكر فريق نافالني أنه لم يتلق بعد تأكيدا لوفاته. ونقلت صحيفة "نوفايا جازيتا" المستقلة عن ليونيد سولوفيوف محامي نافالني قوله: "لن أعلق على الإطلاق، بناء على طلب أسرة أليكسي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2024-02-15

استدعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا الدبلوماسيين الروس المعتمدين في عواصمها لتعرب عن غضبها وتطالب بتفسيرات لقائمة المطلوبين الروسية التي تضمنت مسئولين كبار في دول البلطيق، من بينهم رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس. وتم إدراج وزير الدولة الإستوني تيمار بيتركوب أيضا على قائمة المطلوبين الروسية، ويعتبر هذا الإعلان رمزي حيث لا يتوقع أن يسافر أي من هؤلاء السياسيين إلى روسيا في أي وقت قريب. وتلقي السلطات الروسية باللوم على مسئولين في دول البلطيق في هدم نصب تذكارية للجنود السوفييت. وتم أيضا هدم عدد من النصب التذكارية التي ترجع للحقبة السوفيتية في ليتوانيا ولاتفيا بعد الحرب الروسية الأوكرانية. وأعرب مسئولون إستونيون عن غضبهم إزاء خطوة روسيا وطالبوا بتفسير كتابي في الاجتماع اليوم الأربعاء، وفقا لوزارة الخارجية الإستونية. وأضافت الوزارة، أنه تم إحاطة الدبلوماسي الروسي بأن إجراءات موسكو لن يكون لها الأثر المرغوب على السياسة الإستونية، وأن البلاد ستواصل دعم أوكرانيا بثبات. وتشمل قائمة المطلوبين إلى جانب كالاس، أكثر من 80 مسئولا من لاتفيا وليتوانيا ووزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس. واستدعت لاتفيا القائم بأعمال السفارة الروسية في ريجا للاحتجاج بشدة وإدانة محاولة روسيا تمديد سلطتها القضائية الوطنية لخارج حدودها وإلى لاتفيا. ودعت ليتوانيا الدبلوماسيين الروس إلى اجتماع للمطالبة بأن تضع السفارة الروسية "نهاية فورية للاضطهاد المسيس للمواطنين الليتوانيين". وذكرت وزارة الخارجية الليتوانية، أن إجراءات روسيا تتناقض عموما مع المعايير المعترف بها للقانون الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-14

ريجا-(د ب أ) استدعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا الدبلوماسيين الروس المعتمدين في عواصمها لتعرب عن غضبها وتطالب بتفسيرات لقائمة المطلوبين الروسية التي تضمنت مسؤولين كبار في دول البلطيق، من بينهم رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس. وتم إدراج وزير الدولة الإستوني تيمار بيتركوب أيضا على قائمة المطلوبين الروسية، ويعتبر هذا الإعلان رمزي حيث لا يتوقع أن يسافر أي من هؤلاء السياسيين إلى روسيا في أي وقت قريب. وتلقي السلطات الروسية باللوم على مسؤولين في دول البلطيق في هدم نصب تذكارية للجنود السوفييت. وتم أيضا هدم عدد من النصب التذكارية التي ترجع للحقبة السوفيتية في ليتوانيا ولاتفيا بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وأعرب مسؤولون إستونيون عن غضبهم إزاء خطوة روسيا وطالبوا بتفسير كتابي في الاجتماع اليوم الأربعاء، وفقا لوزارة الخارجية الإستونية. وأضافت الوزارة أنه تم إحاطة الدبلوماسي الروسي بأن إجراءات موسكو لن يكون لها الأثر المرغوب على السياسة الإستونية، وأن البلاد ستواصل دعم أوكرانيا بثبات. وتشمل قائمة المطلوبين إلى جانب كالاس، أكثر من 80 مسؤولا من لاتفيا وليتوانيا ووزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس. واستدعت لاتفيا القائم بأعمال السفارة الروسية في ريجا للاحتجاج بشدة وإدانة محاولة روسيا تمديد سلطتها القضائية الوطنية لخارج حدودها وإلى لاتفيا. ودعت ليتوانيا الدبلوماسيين الروس إلى اجتماع للمطالبة بأن تضع السفارة الروسية "نهاية فورية للاضطهاد المسيس للمواطنين الليتوانيين". وذكرت وزارة الخارجية الليتوانية أن إجراءات روسيا تتناقض عموما مع المعايير المعترف بها للقانون الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-17

أكد رؤساء وزراء دول البلطيق ( إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) اليوم /الخميس/ أن الدول الثلاث ستنضم إلى إعلان مجموعة السبع لدعم أوكرانيا، الذى تم تبنيه فى يوليو الماضي. ونقلت شبكة "أيه أر أر" الإستونية عن بيان مشترك صدر اليوم القول " إن الإعلان يهدف إلى تزويد أوكرانيا بمساعدة سياسية وعسكرية ومالية واقتصادية مستمرة من خلال الاتفاقيات الثنائية كما يساهم فى محاسبة روسيا وإلزامها بالتعويض عن الضرر الناجم عن هجومها على أوكرانيا ".  وفى البيان المشترك، أعربت رئيسة الوزراء الإستونية كاجا كالاس، إلى جانب نظيريها فى لاتفيا وليتوانيا كريشيانيس كاريش وإنجريدا سيمونيتي، عن دعمهم الثابت لأوكرانيا حتى انتصارها، كما تعهد رؤساء الوزراء الثلاثة بمواصلة جهودهم لمحاسبة جميع المسئولين عن الهجوم والجرائم الدولية الأخرى. وأضاف البيان :" سنعمل مع أوكرانيا فى هذا الإطار متعدد الأطراف لوضع التزامات وترتيبات أمنية من شأنها أن تساعد أوكرانيا على كسب هذه الحرب فى أقرب وقت ممكن، ودعم استقرارها الاقتصادى وإعادة الإعمار، وأجندة الإصلاح، وتعزيز تطلعاتها الأوروبية والأوروبية الأطلسية ". وشدد رؤساء وزراء دول البلطيق على أن عضوية حلف شمال الأطلنطى "الناتو" فقط هى التى ستوفر لأوكرانيا ضمانات أمنية، وتضمن الردع الكافى اللازم لتفادى عدوان روسى فى المستقبل، وتعزيز الأمن والاستقرار الأوروبى الأطلسي. كما أكدوا أنهم سيعملون عن كثب مع أوكرانيا فى طريقها نحو عضوية الاتحاد الأوروبى فى المستقبل، بينما أعربوا عن أملهم فى أن تبدأ مفاوضات الانضمام فى وقت مبكر من هذا العام. ومن جانبها، قالت حكومة إستونيا - عبر موقعها الرسمى على شبكة الإنترنت - إن 18 دولة بما فى ذلك إستونيا ولاتفيا وليتوانيا قد انضمت حتى الآن إلى الإعلان، فى إشارة إلى إعلان مجموعة الدول السبع بشأن دعم أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-10

استوردت أوكرانيا 64 ألفا و100 طن من الغاز المسال فى شهر فبراير من العام الجارى، وهو ما يقل بنسبة 19% عن يناير من العام نفسه وأقل بنسبة 36% عن ديسمبر 2022. وانخفض حجم واردات الغاز المسال إلى أوكرانيا للشهر الثالث على التوالى على خلفية الفائض، بسبب انخفاض أسعار الغاز المسال الروسى الذي يتم شحنه إلى أوكرانيا من المحطات البولندية ودول البلطيق.. حسبما ذكرت وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية. وفي شهر فبراير الماضي، انخفض عدد الدول الموردة للغاز من 12 إلى 7، وفي شهر فبراير أيضا، توقفت الشركات الأوكرانية عن استيراد الغاز المسال من كازاخستان وبلغاريا، كما لم تكن هناك أى شحنات من جمهورية التشيك وصربيا وإستونيا. وانخفضت إمدادات الغاز المسال من بولندا بنسبة 8% إلى 31 ألفا و400 طن، ومن رومانيا بنسبة 9% 9 آلاف و800 طن، وتم تسجيل النمو في إمدادات الغاز المسال فقط من دول البلطيق، خلال الشهر الماضي، حيث استيراد 21 ألفا و800 طن من الغاز المسال من لاتفيا وليتوانيا إلى أوكرانيا، وهو ما يزيد بنسبة 21% عن شهر يناير.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: