جسر لندن

سميت العديد من الجسور التي تمتد عبر نهر التايمز، وتصل بين مدينتي لندن وساذارك «بجسر لندن» في وسط لندن. الجسر الحالي الذي افتتح لحركة المرور...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جسر لندن over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جسر لندن. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جسر لندن
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جسر لندن
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جسر لندن
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جسر لندن
Related Articles

اليوم السابع

2019-11-29

أفادت فضائية "العربية"، فى خبر عاجل لها أن الشرطة البريطانية، قالت إن المشتبه به بحادثة جسر لندن كان يحمل سترة ناسفة وهمية.   وأكدت الشرطة البريطانية أن عملية الطعن على جسر لندن عمل إرهابى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-29

أفادت فضائية "سكاى نيوز عربية"، فى خبر عاجل لها، أن الشرطة البريطانية قالت: نتعامل مع عملية الطعن عند جسر لندن باعتبارها عملا إرهابيا. قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن الشرطة البريطانية أطلقت النار على شخص وأردته قتيلا بالقرب من جسر لندن ، وقامت بإخلاء المنطقة، وسط عملية أمنية كبيرة فى العاصمة لندن. وقالت الشرطة على حسابها على تويتر "تم استدعاء الشرطة في الساعة 1:58 مساءً بعد حادث طعن في أماكن قريبة من جسر لندن. حضرت خدمات الطوارئ ، بمن فيهم ضباط من شرطة العاصمة."  وأضاف "تم احتجاز رجل من قبل الشرطة. نعتقد أن عددًا من الأشخاص قد أصيبوا.".. وتقول الشرطة إنها "على دراية بالتقارير التي تنشر على وسائل التواصل الاجتماعي" وأنه سيتم نشر المزيد من المعلومات قريبًا. وسمع صوت إطلاق نار أثناء الحادث ، وفقًا لصحفي بي بي سي الذي كان حاضراً.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-04

لاقت الهجمات التى شهدتها العاصمة البريطانية لندن الليلة الماضية، وأسفرت عن مقتل 7 أشخاص وإصابة 50 آخرين، إدانات دولية على نطاق واسع، وأعرب كبار المسئولين فى دول العالم المختلفة عن تضامنهم مع بريطانيا حكومة وشعبا فى أعقاب هذه الأحداث الدامية.   وأعربت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم الأحد، عن تضامنها مع الشعب البريطانى، وقالت ميركل وفقا لشبكة (إيه بى سى نيوز) الأمريكية "أنها شعرت بالحزن والفزع عند علمها بوقوع هذه الهجمات فى لندن، مؤكدة وقوف بلادها إلى جانب بريطانيا فى مكافحة الإرهاب بكل أشكاله. غلق الشوارع المحيطة بالحادث   وأدان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأحد اعتداء لندن الذى وصفه بأنه  "إرهابى" وقدم "خالص تعازيه" إلى الشعب البريطانى وفق الكرملين. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمترى بسكوف لوكالات الأنباء الروسية إن الرئيس "يقدم خالص تعازيه إلى الشعب البريطانى ويدين الاعتداء الإرهابى الذى ارتكب قبل ساعات فى لندن".   ووصف رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو، الهجمات التى شهدتها لندن الليلة الماضية، بـ"المفجعة"، وقال وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى) " أنه يتابع تطورات الأوضاع فى لندن عن كثب فى أعقاب هذه الهجمات الإرهابية التى لم تعلن أية جهة مسئوليتها عنها حتى الآن".   وكان 6 أشخاص قد لقوا مصرعهم فيما أصيب نحو 50 آخرين بجروح فى سلسلة من الهجمات التى وقعت الليلة الماضية فى قلب العاصمة البريطانية لندن وهو الأمر الذى لاقى إدانات دولية واسعة. الشرطة البريطانية خلال عمليات التأمين   يذكر أن شرطة لندن قد ذكرت فى وقت سابق أن الهجمات نفذتها مجموعة واحدة من ثلاثة أشخاص بسيارة مغلقة (فان)، ودهسوا المارة على جسر لندن، ثم خرجوا من السيارة، وقاموا بطعن زوار المطاعم والمقاهى بالسكاكين فى منطقة بورو ماركت؛ ما أسفر عن مقتل 6 أشخاص وإصابة 50 آخرين.   من جهته أعربت رئيسة مالطا مارى لويز كوليرو عن تعاطفها مع ضحايا أحداث لندن، وذلك فى أعقاب سلسلة الهجمات الإرهابية التى شهدتها العاصمة البريطانية الليلة الماضية. وأعرب الرئيس الفلبينى رودريجو دوتيرتى اليوم الأحد، عن تعاطفه مع ضحايا أحداث لندن التى شهدتها العاصمة البريطانية الليلة الماضية وأسفرت عن مقتل وإصابة العشرات. وقال إرنستو أبيلا المتحدث باسم دوتيرتى- حسبما نقلت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية- "إن مثل هذه الأعمال لم تلمس شعب لندن فحسب بل تطرقت أيضا إلى جميع الشعوب المحبة للسلام فى المجتمع العالمى"  كما أدانت إندونيسيا اليوم الأحد، الهجمات الإرهابية التى شهدتها العاصمة البريطانية (لندن) الليلة الماضية وأسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من المواطنين. كما أعربت إندونيسيا- حسبما نقلت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية- عن دعمها وتضامنها مع بريطانيا فى جهودها الرامية إلى مكافحة التطرف والإرهاب.   الشرطة الجنائية تتواجد فى موقع الحادث   وذكرت شبكة (إيه بى سى نيوز) الأمريكية، أنه لم تعلن أية جهة مسئوليتها حتى الآن عن هذه الهجمات التى أسفرت عن مقتل 6 أشخاص وإصابة نحو 50 آخرين.   كما أعرب رئيس الوزراء النيوزيلندى بيل إنجليش عن تعاطفه مع ضحايا أحداث لندن وعائلاتهم، وقال إنجليش- حسبما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية، أن الإرهابيين يحصدون العديد من الأرواح وهو ما يتسبب فى إحداث الألم والمعاناة للأبرياء. الشرطة الجنائية تفحص مكان الحادث وأدان السكرتير العام لحلف شمال الأطلسى (ناتو) ينس شتولتنبرج، هجمات الندن، واصفا إياها بـ"الوحشية"، وأعرب شتولتنبرج عن تعاطفه مع الضحايا وعائلاتهم وعن تضامنه الكامل مع الشعب البريطانى فى أعقاب الهجمات الإرهابية.   من جهته أدان رئيس الوزراء الماليزى محمد نجيب عبد الرزق، الهجمات التى شهدتها لندن ووصفها بـ"المدمرة". الشرطة الجنائية تنتشر فى مكان الحادث وقال عبد الرزاق إن ماليزيا تدين هذه الأعمال وتقف إلى جانب الشعب البريطانى، كما أعرب عن صدمته إزاء الهجمات الإرهابية.   من جانبه وصف رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر الهجمات التى شهدتها لندن الليلة الماضية وأسفرت عن مقتل وإصابة العشرات بـ"المرعبة".   وقال يونكر حسبما نقلت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية، إنه يتابع أحداث لندن عن كثب، معربا عن تعاطفه مع الضحايا وعائلاتهم. الشرطة تؤمن مكان الحادث وأدان الرئيس الكولومبى خوان مانويل سانتوس بشدة الهجمات الإرهابية، وأعرب عن تضامنه مع الشعب البريطانى وعائلات الضحايا فى أعقاب هذه الهجمات.   كما أعرب رئيس الوزراء الإسترالى مالكولم تورنبول عن تضامنه الكامل مع الشعب البريطانى فى مواجهة الإرهاب، وذلك فى أعقاب سلسلة الهجمات وأسفرت عن مقتل وإصابة العشرات، كما أعرب تورنبول ، عن تعاطفه مع الضحايا وعائلاتهم، واصفا هذه الهجمات ب"المروعة". المحققون الجنائيون امام جسر لندن   من جانبه أدان رئيس الوزراء الهندى ناريندرا مودى، الهجمات وأعرب عن تعاطفه مع الضحايا وعائلاتهم، مشيرا إلى أن هذه الهجمات قد تسببت فى شعوره بالصدمة والحزن العميق، كما أعرب رئيس الوزراء الهندى عن تمنياته بالشفاء العاجل للمصابين جراء هذه الهجمات.   وأفادت هيئة الإسعاف فى لندن بارتفاع عدد المصابين فى حادثتى الدهس والطعن فى العاصمة لندن إلى نحو 50 شخصا. انتشار الشرطة وأوضحت هيئة الإسعاف حسبما أفادت (بى بى سى)، أن المصابين نقلوا إلى 5 مستشفيات فى لندن لتلقى العلاج.   من جهتها ناشدت شرطة لندن، المواطنين بإرسال أية صور أو مقاطع فيديو من مسرح حادثتى الدهس والطعن على الفور للمساعدة فى إنجاز التحقيقات، وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن شرطة لندن نشرت رابطا يوضح كيفية إرسال الصور ومقاطع الفيديو.   انتشار الشرطة البريطانية   رجال الشرطة يطوقون جسر لندن   سيارات الشرطة فى شوارع لندن   شرطة لندن تنتشر فى الشوارع     الشرطة البريطانية لحظة دخول موقع الانفجار   رجال الشرطة يطلبون من المواطنين مغادرة المكان   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-04

قالت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن الحوادث الإرهابية التى شهدتها لندن، أمس السبت، تمثل نقطة تحول فى الحملة لتدمير الغرب، مضيفة أن تلك الحوادث نتاج لجهود تجنيد استمرت لسنوات من جانب خلايا إرهابية كداعش والإخوان.   وأشارت الشبكة فى تحليل على موقعها الإلكترونى إنه لم يعد هناك أى شك بأن الفوضى التى شهدتها لندن قد رفعت الإرهاب إلى مستوى جديد من التهديد للعالم الغربى. فالأسلوب، وما قيل أنه ورد الإشارة إلى "الله" من قبل أحد الجناة، يشير إلى أنهم من "الإسلاميين"، برغم عدم وجود بيانات رسمية بعد. إلا أن السيارة التى دهست المارة على جسر لندن التاريخى، والطعن قرب "بورو ماركت" تم تنفيذهما بشكل متزامن تقريبا، مما يعكس نفس الجرأة من جانب المحاربين، فيما وصفته بحملة الإسلاميين لتدمير الحضارة الغربية وإجبار الغرب على عبادة الإله كما يرونه.   وأكدت الشبكة أن الحادث الذى يأتى قبل أيام من ذهاب الناخبين البريطانيين إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات العامة، وبعد أشهر من حادث مشابه على جسر ويستمنيستر، سيكون له بالتأكيد تأثير على إقبال الناخبين، وربما على تشكيل البرلمان والحكومة البريطانية المقبلة.   ونقلت فوكس نيوز عن فرانك جافانى، الخبير فى شئون الإرهاب ورئيس مركز سياسة الأمن فى واشنطن، قوله إن الغرب فى رأيه لم يعد يواجه أعمال إرهابية عشوائية، وأنه قد وصل لنقطة تحول، وما يشهد الآن هو تمردا.   ويشير جافانى، الذى حذر لسنوات من التطرف الإسلامى، يعتقد أن الهجمات الأخيرة هى تطور طبيعى لسنوات من التجنيد بين المسلمين البريطانيين من قبل خلايا إرهابية مثل داعش والإخوان والقاعدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-11-23

نشرت صحيفة "التليجراف" تقريرا عن الفرص الضائعة للمخابرات والشرطة البريطانية والتى كان يمكن أن تمنع 5 هجمات إرهابية فى 2017. وبحسب الصحيفة فإن من لجنة الاستخبارات والأمن فى البرلمان البريطانى كشفت عن فشل أجهزة مكافحة الإرهاب مثل مكتب MI5 وشرطة مكافحة الإرهاب فى إيقاف هجمات إرهابية رغم أن منفذيها كان يمكن إيقافهم قبلها.   هجوم مانشستر     نفذه سلمان العبيدى المنحدر من أصول ليبية فى 22 مايو 2017 عندما فجر نفسه فى قاعة "مانشستر أرينا" وتسبب فى مقتل 22 شخصا، وإصابة 100 أخرين بينهم أطفال. وجاء الهجوم بعدما كانت لجنة الاستخبارات والأمن فى البريطانى حذرت فى تقرير لها قدمته إلى مكتب MI5  من أن هناك احتمالية لتنفيذ هجمات إرهابية وأن تقارير mi5 نفسها أشارت إلى أن العبيدى كان معروفا لدى أجهزة الأمن وكان يتصرف بطريقة مثيرة للشبهات فى 2014.   هجوم ويستمنستر   نفذه البريطانى خالد مسعود الذى اجه للتطرف بعد وقت قصير من تحوله للإسلام، وقام بقتل 4 أشخاص عندما قاد سيارة مؤجرة على جسر ويستمنستر لدهس أكبر عدد من الناس قبل أن تقتله الشرطة. وبينما هذا النوع من الهجمات يحتاج لتخطيط أقل فإن أعضاء البرلمان البريطانى وجدوا أنه كان يمكن منعه حيث إن مسعود لديه سجل إجرامى طويل من عام 1978 قبل تحوله للإسلام فى السجن عام 2000، والمعروف بحسب الدراسات الأمنية فى بريطانيا أن السجون ساهمت فى تحويل أعداد كبيرة من السجناء المسلمين للتطرف. ورغم أن مسعود كان فى قائمة المراقبة الخاصة بمكتب MI5 بين 2004 و 2013 لانخراطه مع مجموعات متشددة فإن الشرطة البريطانية أسقطته من المراقبة حتى بعد صعود جماعات مثل داعش فى 2014.   جسر لندن     تسبب الهجوم فى مقتل 8 أشخاص وإصابة العشرات عندما قاد 3 أشخاص سيارة لدهس المواطنين ثم النزول من السيارة وطعن عدد من المارين عشوائيا فى يونيو 2017 نفذ الهجوم خورام بوت، وراشيد رضوان ويوسف زغبة، واتضح بعدها أن خورام بوت كان معروفا لدى مكتب MI5 قبلها بعامين وأنه على صلة بمجموعة متشددة تعرف باسم "المهاجرون" وفى 2015 تلقى مكتب MI5 معلومات تشير إلى أنه قد ينفذ هجمات إرهابية فى بريطانية لكن بعد تحقيق قصير تم إهمال البلاغ.   فينسبرى بارك دارين أوزبورن منفذ هجوم مسجد فينسبرى   بعد أسبوعين من هجوم جسر لندن قام بريطانى بتنفيذ هجوم إرهابى ضد المسلمين المصلين بمسجد فينسبرى بارك، حيث قاد دارين أوزبورن سيارة مؤجرة من منزله فى ويلز ودهس بها عدد من المصلين بمجرد خروجهم من المسجد. ونتج عن الهجوم مقتل شخص واحد وإصابة 10 أخرين. وكان أوزبورن لديه سجل إجرامى قبلها من 33 إدانة و أكثر من 100 تهمة وجهت له فى الماضى، ومع ذلك لم يخضع لأى تحقيقات حول وجود علاقة بينه وبين جماعات اليمين المتطرف، ولكن اتضح بعدها أن الهجوم جاء تأثرا ليس بنشاطات اليمين المتطرف ولكن بسبب مسلسل على BBC بعنوان There Girls والذى كان يدور حول جريمة الاعتداء على فتيات بريطانيات من قبل عدد من المهاجرين الباكستانيين وهى حوادث حقيقية عرفت باسم فضيحة روتشدال.   بارسونز جرين   أحمد حسن منفذ هجوم مترو بارسونز جرين   تسبب الهجوم فى إصابة 23 شخصا بحروق عندما وضع أحمد حسن عبوة ناسفة انفجرت بشكل جزئى فى مترو بارسونز جرين فلم تحدث الضرر الذى يريده. وكان أحمد حسن وصل لبريطانيا كلاجئ رغم أنه أخبر السلطات البريطانية أنه كان قضى وقتا مع تنظيم داعش وتدرب على القتل عندما كان مع التنظيم، ومع ذلك لم يخضع لتحقيقات من قبل MI5. وقال أعضاء اللجنة فى تقريرهم "من الواضح أنه كان هناك فشلا كبير فى طريقة التعامل مع حالة أحمد حسن، من قبل وزارة الداخلية وشرطة مكافحة الإرهاب ومجلس مقاطعة سورى". ويتضح ذلك من خلال طريقة حصول أحمد حسن على مكونات القنبلة والتى اشتراها من متاجر شهيرة على الانترنت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-10

اعتقلت الشرطة البريطانية، التى تحقق فى الهجمات الدامية التى وقعت فى لندن، فى مطلع الأسبوع الماضى على جسر لندن، إنها اعتقلت شابا عمره 27 عاما فى الفورد بشرق لندن يوم الجمعة. وقالت شرطة العاصمة البريطانية، فى بيان نُشر على موقعها الإلكترونى اليوم السبت إن الرجل محتجز فى مركز شرطة فى بيركشير وقد تم اعتقاله بموجب قانون الإرهاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-12

أعلنت الشرطة البريطانية، التى تحقق فى الهجمات الدامية التى وقعت على جسر لندن فى مطلع الأسبوع الماضى، أنها اعتقلت شابا عمره 19 عاما فى شرق لندن الأحد. وقالت شرطة العاصمة البريطانية فى بيان نشرته على موقعها الإلكترونى، إن الرجل محتجز فى مركز شرطة بجنوب لندن وتم اعتقاله بموجب قانون الإرهاب. وتحتجز السلطات ستة رجال آخرين فيما يتعلق بالحادث الذى وقع يوم السبت، وأدى إلى قتل ثمانية أشخاص وإصابة 50 آخرين بعد أن دهس ثلاثة متشددين المارة على جسر لندن ثم قاموا بطعن الناس بسكاكين.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-08

قالت الشرطة البريطانية، التى تحقق فى هجمات دامية وقعت عند جسر لندن، إنها ألقت القبض على ثلاثة مشتبه بهم آخرين، فيما ظهرت على شبكة الإنترنت لقطات لرجال شرطة، وهم يطلقون النار على المهاجمين. وذكرت الشرطة فى بيان أن ضباط مكافحة الإرهاب يدعمهم أفراد شرطة مسلحون ألقوا القبض على رجلين بشارع فى إلفورد بشرق لندن فى وقت متأخر الليلة الماضية بينما اعتقل الثالث فى منزل قريب. واحتجزت الشرطة رجلين من الثلاثة وعمرهما 27 و29 عاما للاشتباه فى الإعداد لأعمال إرهابية بينما احتجزت الثالث للاشتباه فى تورطه فى جرائم مخدرات، ولقى ثمانية أشخاص مصرعهم وأصيب 50 آخرون بعد أن دهس ثلاثة متشددين إسلاميين بسيارة مسرعة مارة عند جسر لندن ليل السبت ثم هاجموا بالسكاكين رواد الحانات والمطاعم القريبة. وأظهرت لقطات فيديو من كاميرات للمراقبة بثت على الإنترنت وفى وسائل إعلام بريطانية المهاجمين -خورام بات ورشيد رضوان ويوسف زغبة- وهم يحاصرون أحد الضحايا ويبدأون فى طعنه قبل أن تصل الشرطة وتفتح النار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-08

تسبب الهجوم الذى وقع فى جسر لندن مطلع الأسبوع الجارى بارتفاع كبير فى جرائم الكراهية التى تستهدف نسبة كبيرة منها المسلمين البريطانيين فى الشوارع. وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية أن الأرقام التى أطلقها عمدة لندن صادق خان، تشير إلى ارتفاع بمقدار 5 مرات فى الهجمات ضد المسلمين منذ هجوم لندن الذى وقع يوم السبت الماضى، وارتفاع 40% فى الحوادث العنصرية بشكل عام، مقارنة بالمتوسط اليومى منذ بداية 2017. وأشارت الصحيفة إلى أن الحوادث المسجلة النابعة من الإسلاموفوبيا (الخوف من الإسلام) بعد هجوم جسر لندن تعد أعلى من تلك التى وقعت بعد مقتل لى ريجبى فى 2013، وهجمات باريس الإرهابية فى نوفمبر 2015، حسب احصائيتين مختلفتين. ونقلت الصحيفة عن مصادر فى الشرطة قولها: أن طبيعة هذا الارتفاع فى جرائم الكراهية مختلفة أيضا عما حدث العام الماضى بعد استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى. وأوضحت الصحيفة أن سجل جرائم الكراهية ارتفع إلى 54 حادثة يوميا مقابل متوسط يومى 38 حادثة منذ بداية 2017، حسبما أظهرت أرقام شرطة العاصمة. وتشير بيانات الشرطة البريطانية كذلك إلى أن الجرائم المعروفة ضد المسلمين وصلت إلى 20 جريمة يوميا، مقابل متوسط يومى أقل من 4 جرائم منذ بداية العام الجارى. وأكد مركز "تيل ماما" المستقل ذلك الارتفاع الضخم، حيث سجل 66 حادثة عنصرية منذ الأحد وحتى الثلاثاء (3 أيام) تم إخطار المركز بها بدلا من الشرطة البريطانية. ورغم أن الأرقام تحمل دلالة كبيرة، فإن الشرطة البريطانية وخبراء المجتمع يعتقدون أن هناك عددا هائلا من جرائم الكراهية لا يتم الإبلاغ عنها. وأوضح مركز "تيل ماما" أنه سجل 141 جريمة كراهية بعد هجوم مانشستر الذى وقع فى 22 مايو الماضى، ما يمثل ارتفاعا بنسبة 500% مقارنة بـ25 جريمة كراهية كمتوسط يومى، وبعدها بأسبوع انخفض عدد الجرائم إلى 37 يوميا، قبل أن يرتفع مجددا إلى 63 بعد هجوم جسر لندن. ودعا عمدة لندن صادق خان كل اللندنيين للتوحد و"بعث رسالة واضحة لكل العالم أن مدينتنا لن تنقسم بسبب هؤلاء الأشخاص المشينين الذين يسعون لإضرارنا وتدمير حياتنا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-29

أعلنت الشرطة البريطانية أن شخصين لقيا مصرعهما ، اليوم الجمعة ، فى حادث الطعن الذى ارتكبه رجل واستهدف عدة أشخاص بسكين عند جسر لندن، فيما قتلت الشرطة الرجل المهاجم الذى كان يرتدى سترة ناسفة زائفة. وأوضحت الشرطة البريطانية، وفق مصادر إعلامية محلية فى لندن، أنها تلقت أخطارا قبل الساعة الثانية ظهرا بوقوع حادث الطعن قرب جسر لندن الذى شهد هجوما دمويا نفذه إرهابيون قبل عامين. وقال قائد شرطة مكافحة الإرهاب بالمملكة المتحدة، نيل باسو: "أطلق ضباط مسلحون من العمليات الخاصة بشرطة مدينة لندن النار على رجل وبوسعى تأكيد أن المشتبه به توفى فى مسرح الحادث". وأضاف باسو: "أصيب عدد من الأشخاص خلال الحادث. نعتقد أن الشيء الذى كان مربوطا على جسد المشتبه به هو متفجرات زائفة". وعرض تسجيل فيديو على تويتر مجموعة تزيد على عشرة رجال يحاولون السيطرة على الرجل بطرحه أرضا على رصيف الجسر. وابتعد عنهم أحدهم وهو يحمل سكينا. وسحب ضابط شرطة مسلح شخصا آخر بعيدا عن الرجل الراقد عل الأرض. وبعد وقت وجيز، سمع دوى طلقتين على ما يبدو، وتوقف الرجل الراقد على الأرض عن الحركة. وأعلنت هيئة الإسعاف وقوع "حادث كبير" بالمنطقة، وأغلقت محطة جسر لندن المزدحمة. كما أجلت قوات الأمن الأفراد من الأبنية المحيطة بمسرح الحادث إلى الجانب الشمالى من نهر التيمز. يذكر أن جسر لندن مسرحا لهجوم فى يونيو عام 2017 عندما قاد ثلاثة مسلحين سيارة فان وصدموا مارة ثم هاجموا أشخاصا فى المنطقة المحيطة، مما أسفر عن مقتل ثمانية. وكانت بريطانيا قد خفضت، فى وقت سابق من هذا الشهر، مستوى التهديد الإرهابى على المستوى الوطنى إلى "كبير" نزولا من "حاد"، وهو أدنى مستوى منذ عام 2014.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-11

نشرت وكالة "رويترز" للأنباء، اليوم الأحد، صورًا جديدة للأدوات المستخدمة فى الهجوم الإرهابى، الذى وقع على جسر لندن، الأسبوع الماضى، حيث عرضت سكينًا استخدم فى الهجوم، وكذلك شاحنة محطمة، استقلها الإرهابيين خلال تنفيذ العملية، إضافة إلى عبوات ناسفة مزيفة، والتى تتحفظ عليهم جميعًا الشرطة البريطانية. وكانت الشرطة البريطانية - التى تحقق فى الهجمات الدامية التى وقعت فى لندن، فى مطلع الأسبوع الماضى على جسر لندن – أعلنت أنها اعتقلت شابا عمره 27 عاما، فى الفورد بشرق لندن، يوم الجمعة. وقالت شرطة العاصمة البريطانية، فى بيان نُشر على موقعها الإلكترونى، أمس السبت، إن الرجل محتجز فى مركز شرطة فى بيركشير، وتم اعتقاله بموجب قانون الإرهاب. السكين المستخدم فى الهجوم الإرهابى بجسر لندن   السيارة المستخدمة فى هجوم جسر لندن   حزام ناسف مزيف استخدم فى هجوم جسر لندن   صورة لكابينة السيارة المستخدمة فى هجوم جسر لندن   محتويات السيارة المستخدمة فى هجوم جسر لندن   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-30

دعا جيريمى كوربين زعيم حزب العمال البريطانى المعارض اليوم السبت لفتح تحقيق وقال إن هناك تساؤلات حول نظام مراقبة مرتكبى الجرائم بعد إطلاق سراحهم واللجنة المعنية بإطلاق السراح المشروط، وذلك بعد أن قتل رجل سبقت إدانته بجرائم إرهاب اثنين على جسر لندن.   وقال كوربين لوسائل الإعلام "يجب أن يُجرى تحقيق شامل وواف، وقطعا هناك كارثة".   ونفذ عثمان خان، الذى كان يرتدى سترة ناسفة وهمية ويلوح بسكين، الهجوم العشوائى أمس الجمعة عند مؤتمر لإعادة التأهيل كان منعقدا قرب جسر لندن. وطرح مارة المهاجم أرضا ثم أطلقت الشرطة النار عليه وأردته قتيلا.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-01

كشفت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن كبير المدعين العامين السابقين قال إنه حذر شخصياً رئيس الوزراء بوريس جونسون من الخطر الذي يمثله إطلاق سراح الإرهابيين الذين لم يتم علاجهم من التطرف ، لكن قيل له إنه "لا يوجد مال". وتابعت الصحيفة: هذا الادعاء يمكن أن يلحق ضررا بالغا برئيس الوزراء البريطانى لاسيما قبل أيام من الانتخابات العامة فى 12 ديسمبر،  وبعدما كشف محامي عن أن مهاجم جسر لندن عثمان خان، طلب المساعدة للابتعاد عن الإرهاب أثناء وجوده في السجن ، لكن لم يتم تقديم أي مساعدة له، لافتة إلى أنه مع تزايد الغضب بسبب الإفراج المبكر عن عثمان خان ، وصف جيريمي كوربين الهجوم بأنه كان قادراً على تنفيذ "كارثة كاملة" ، قائلاً: "يجب أن يكون هناك تحقيق كامل للغاية". وأوضحت الصحيفة أن جونسون جاول عند زيارته موقع الحادث بالقرب من جسر لندن، أن يصرف عن نفسه اللوم قائلا: "لقد جادلت بأنه عندما يُحكم على الأشخاص بعدد معين من السنوات في السجن، يجب أن يقضوا كل عام من هذه العقوبة"، وألا يتم الإفراج عنهم مبكرا. لكن التركيز تحول إلى الجهود التي بذلت لجعل السجناء يتخلون عن التطرف داخل السجن، وذلك عندما تدخل نذير أفضال ، كبير المدعين السابقين في شمال غرب إنجلترا ، بكشف محادثته الخاصة مع جونسون. وقال إنه أثار مشكلة إطلاق سراح الإرهابيين "في حين تم تأهيلهم ظاهريًا ولكنهم لا يزالون متطرفين" في العديد من الاجتماعات الحكومية ، قبل طرحها مع جونسون في يونيو 2016. وقال أفضال: "لقد سألنى ما الذي يجعلنى أستيقظ فى الليل وقلت له أن هذه هى القضية.. عندما أراد أن يعرف ما يجب القيام به حيال ذلك ، أخبرته أن الأمر يتعلق بمزيد من الموارد لإلغاء التطرف الفردي".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-01

صعق البريطانيون، الجمعة، إثر عملية إرهابية استهدف خلالها شخص يدعى عثمان خان، المارة على جسر لندن، مستخدمًا آلة حادة "سكين" فى طعن كل من تطاله يده، وبعد مرور يومين على الحادث أظهر مقطع فيديو جديد لحظات السيطرة على منفذ الهجوم الإرهابى الذى وقع فى العاصمة البريطانية لندن، الجمعة. ويظهر الفيديو الذى نشرته صحف بريطانية، الأحد، 3 أشخاص يلاحقون المهاجم عثمان خان، حيث قام اثنان منهما برشه بأنبوبة مياه الحريق، فيما عمد الثالث إلى طرحه أرضًا للسيطرة عليه، قبل قدوم الشرطة، ووصفت الصحف البريطانية هؤلاء الأشخاص بـ"الأبطال"، خاصة أنهم تمكنوا من منعه من ارتكاب مزيد من أعمال القتل، بعدما سحبوا السكين التى كانت بحوزته.   وفى المقابل فر كثيرون من المكان بعدما أمر ضباط الشرطة الموجودين بمغادرة الجسر، حيث هاجم عثمان خان بـ"سكين" عددًا من المارة فى لندن، وقتل اثنين منهم، وأصاب ثلاثة آخرين قبل أن يفر من المكان، وذلك حتى تمكنت الشرطة البريطانية من قتله فى وقت لاحق بالرصاص، وتبين أنه كان يرتدى سترة ناسفة زائفة. ومن جهته، تبنى تنظيم داعش الإرهابى الهجوم فى جسر لندن، فيما ذكرت الشرطة أن منفذ هجوم لندن هو عثمان خان، البالغ من العمر 28 عامًا، وسبق إدانته بارتكاب جرائم إرهابية، وأفرج عنه من السجن العام الماضى. مواطنون بريطانيون يحاولون السيطرة على منفذ هجوم لندن   3 رجال يسيطرون على منفذ هجوم لندن قبل وصول الشرطة   محاولات السيطرة على الإرهابى قبل وصول الشرطة البريطانية   تفاصيل عملية السيطرة على منفذ هجوم جسر لندن   رجل بريطانى يلتقط سكين الإرهابى فى لندن   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-02

كرّمت الحكومة البريطانية، اليوم، الاثنين، الشخصين الذين قتلا في هجوم نفذه شاب كان يرتدي سترة ناسفة وهمية، ويلوح بسكين في منطقة جسر لندن بالعاصمة لندن ، قبل ثلاثة أيام.   ونقلت قناة يورو نيوز الأوروبية عن رئيس بلدية لندن، صادق خان، خلال مراسم التكريم التي شهدتها منطقة جيلدهول يارد، وسط لندن، "اجتمعنا في هذا الصباح مع سكان لندن، لنتذكر الشخصين البريئين اللذين قضيا، ولنعبّر عن احترامنا وتقديرنا لهما وحزننا على أرواحهما التي زهقت جرّاء الهجوم الإرهابي المروّع، يوم الجمعة الماضي".       وقُتل في الهجوم الشاب جاك ميريت (25 عاماً)، خريج جامعة كامبريدج، والشابة وساسكيا جونز (23 عامًا)، كما أصيب امرأتان ورجلٌ، بجروح متوسطة في الهجوم الذي تبنّاه تنظيم الدولة الإسلامية.   وأضاف عمدة لندن في كلمته أمام حشد من المواطنين: "نحن نأخذ الأمل من بطولة سكان لندن العاديين وخدمات الطوارئ"، الذين خاطروا بحياتهم من أجل السيطرة على المهاجم.     وكان منفذ الهجوم، عثمان خان، 28 عامًا، قتل برصاص الشرطة بعد أن نجح مواطنون في تجريده من سلاحه وتقييده، ووقع الهجوم في منطقة لندن بريدج التي يربط جسرها الشهير بين ضفتي نهر التايمز، وتعد من أهم الأماكن السياحية في العاصمة، كما تضم المنطقة شركات ومبانٍ حكومية ومطاعم وأسواق.   وشارك في مراسم تكريم ضحايا الهجوم الإرهابي رئيس رئيس الوزراء بوريس جونسون وزعيم حزب العمل جيريمي كوربين، فيما ألقى السياسيون باللائمة عن قرار الإفراج المبكّر عن خان، الذي أُطلق سراحه على الرغم من تحذير المدّعي العام في العام 2012 من أن خان قد يشكلُ خطراً على الجمهور.     وكان أطلق سراح خان من السجن في شهر ديسمبر الماضي، شريطة أن يظل تحت المراقبة، وقال جونسون أمس : "أشعر بالأسف الشديد لحقيقة أن هذا الرجل كان في الشارع، وأعتقد أنه كان أمراً مثيراً للاشمئزاز".   وأطلقت وزارة العدل مراجعة عاجلة لشروط الإفراج المبكر عن السجناء الذين أدينوا بجرائم متعلقة بالإرهاب، واعتبر جونسون، أن إلغاء هذا الإجراء كان من شأنه أن يوقف الهجوم.   ومن جهته، دعا كوربين، لفتح تحقيق وقال إن هناك تساؤلات حول نظام مراقبة مرتكبي الجرائم بعد إطلاق سراحهم واللجنة المعنية بإطلاق السراح المشروط، مضيفاً: في تصريحات لوسائل الإعلام: يجب أن يُجرى تحقيق شامل وواف، وقطعا هناك كارثة".   وكان خان أدين ضمن مجموعة نفت تآمرها لاستهداف مواقع، من بينها البرلمان البريطاني وسفارة الولايات المتحدة في لندن، وأفراد من بينهم جونسون وعمدة لندن، إضافة إلى كنيسة سان بول وحاخامين اثنين. وقد انكشف أمر تورط خان عندما سجلت الشرطة من خلال عملية تنصت تآمره لتنفيذ هجمات، وكلامه عن احتمال سقوطه "شهيدا".   وقالت الشرطة إن خان كان على صلة بأحد أكثر الوجوه الإسلامية في بريطانيا تشدداً، وهو أنجم شودري. وكان عثر لدى خان قبيل إدانته على هاتف محمول سجلت فيه معطيات، تؤكد صلته بمجموعة شودري المحظورة. وكان الداعي شودري أطلق سراحه من السجن سنة 2018 ولكنه ما يزال تحت المراقبة الشديدة.   وكان شودري تزعم مجموعات دينية متشددة، من بينها "المهاجرون"، و"الإسلام لأجل بريطانيا" و"المسلمون ضد الحملات الصليبية"، وكان عديد مرديه الذين حضروا تجمعاته أدينوا بتنفيذ هجمات، من بينهم اثنان قتلا الجندي لي ريغبي طعنا، سنة 2013.   يذكر أن جسر لندن، شهد في صيف العام 2017 هجوماً نفذه ثلاثة مسلحين بشاحنة صغيرة، صدموا بها عدداً من المارة قبل أن يهاجموا أشخاصاً في المنطقة المحيطة ما أدى مقتل ثمانية أشخاص.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-04

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم الأحد تداعيات هجمات لندن التى أسفرت عن مقتل 7 أشخاص وإصابة العشرات، كما ركزت على دول جمعيات خيرية فى صعود الرئيس الأمريكى دونالد ترامب.   وقالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن "شبكة ظل" من الجمعيات الخيرية ساعدت على صعود الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة من خلال الحشد ضد المهاجرين وانتشار الإسلام.   وتحدثت الصحيفة عن ديفيد هورويتس، الذى كان راديكاليا وأصبح الأب الروحى لليمين بكتاباته وعمله فى مركز الحرية الذى يملكه. فمنذ تأسيس هذا المركز عم 1988، ساعد على إنشاء جيل من المجاربين السياسيين الذين يسعون لقلب المؤسسة فى واشنطن. ومن بين هؤلاء المحاربين بعض من الشخصيات الأكثر قوة ونفوذ فى إدارة ترامب، مثل وزير العدل جيف سيشنز ومستشار ترامب للسياسة ستيفين ميلر، ستيف بانون، كبير المخططين الاستراتيجيين بالبيت الأبيض.   وحظى الهجوم الإرهابى الذى شهدته العاصمة البريطانية لندن مساء أمس السبت، باهتمام الصحف الأمريكية الصادرة اليوم. فقالت قالت شبكة "فوكس نيوز" إن الحوادث الإرهابية التى شهدتها لندن أمس، السبت، تمثل نقطة تحول فى الحملة لتدمير الغرب.   وأشارت الشبكة فى تحليل على موقعها الإلكترونى إنه لم يعد هناك أى شك بأن الفوضى التى شهدتها لندن قد رفعت الإرهاب إلى مستوى جديد من التهديد للعالم الغربى.فالأسلوب، وما قيل أنه ورد الإشارة إلى "الله" من قبل أحد الجناة، يشير إلى أنهم من "الإسلاميين"، برغم عدم وجود بيانات رسمية بعد.   إلا أن السيارة التى دهست المارة على جسر لندن التاريخى، والطعن قرب "بورو ماركت" تم تنفيذهما بشكل متزامن تقريبا، مما يعكس نفس الجرأة من جانب المحاربين، فيما وصفته بحملة الإسلاميين لتدمير الحضارة الغربية وإجبار الغرب على عبادة الإله كما يرونه.   بينما طرحت شبكة "سى إن إن" الأمريكية العديد من الأسئلة المتعلقة بالحادث، أبرزها مدى صلة تنظيم داعش بالهجوم، وما إذا كانت قد درب أو أثر على الجناة، وهل لشهر رمضان علاقة بالهجوم، لاسيما أن داعش يدعو لتكثيف هجماته خلاله. وأكدت الشبكةفة أن مواجهة الموجة الحالية من الإرهاب تتم من خلال جمع معلومات استخباراتية من بين المسلمين، وهو ما يستدعى تشجيعهم وليس تنفيرهم.   الصحف البريطانية   ومن جانبها، اهتمت الصحف البريطانية بتداعيات حادث لندن الإرهابى الذى راح ضحيته 7 أشخاص وأصيب إثره العشرات، وقالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن منفذى الهجوم ارتدوا أحزمة ناسفة مزيفة.   أما صحيفة "التليجراف"، فكشفت عن أن رجل دين مؤيد لجماعة "الإخوان المسلمين"، ومسئول كويتى وصفته الصحيفة بأنه "معادى للسامية" إذ يعتقد أن اليهود هم من شنوا هجمات 11 سبتمبر، يشرفان على خطط لبناء مركز إسلامى جديد فى بريطانيا.   وكشفت الصحيفة أن خالد المذكور، رئيس لجنة الشريعة فى الكويت، وعصام الفليج، مسئول حكومى كويتى، يعرف بإصداره تصريحات ينظر لها بأنها معادية للسامية، ضمن أمناء مسجد تابع لجمعية خيرية مسجلة فى بريطانية فى مدينة "شيفلد"، مشيرة إلى أنهما ساعدا على نقل 500 ألف استرلينى من الكويت لدعم المشروع.   بينما تبرعت مؤسسة قطرية بمبلغ 400 ألف استرلينى للجمعية الخيرية التى تعرف باسم "أمانة الإيمان".   وأضافت الصحيفة أن جمعية الإيمان التى يعد دكتور المذكور رئيسا شرفيا لها، أسست بالفعل مدرسة مسائية للأطفال فى المدينة، وتقول إن المكان الجديد للعبادة سـ"يعزز ويعلم الدروس والقيم الإسلامية لأجيال المسلمين الجديدة".   وأشارت "التليجراف" إلى أن المعلومات التى توصلت إليها أدت إلى وقف دور الفليج كمدير وأمين فى الجمعية.   وكشف تقرير أعده ستيفن ميرلى، وهو محقق خاص سابق، ولديه مركز أبحاث يرصد عمليات جماعة الإخوان حول العالم، دور الرجلين فى المسجد، وهو الأمر الذى أغلب الظن سيثير مخاوف الوزراء بشأن النهج الذى ستتبعه المدرسة والمسجد بعد الانتهاء من بنائهما.   الصحف الإسبانية   أبرزت الصحف الإسبانية عدة موضوعات من أهمها الأزمة الفنزويلية واستمرار المظاهرات الاحتجاجية ضد الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو، فالبيت الأبيض يدرس فرض عقوبات محتملة على قطاع النفط فى فنزويلا بما يشمل شركة النفط الوطنية "بى.دى.فى.إس.آيه"، وهو ما سيكون تصعيدا كبيرا للضغوط على الحكومة اليسارية فى كراكاس، التى تشن حملة ضد المعارضة.   ووفقا لوكالة برينسا لاتينا فإن هذه العقوبات النفطية الأمريكية قد تؤدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية والاجتماعية فى البلد، بعد وصول عدد قتلى المتظاهرين بأيدى الحكومة الفنزويلية إلى 64 شخصا.   وأشارت إلى أن النفط يمثل 95% من إيرادات التصدير على مستويات رفيعة فى الإدارة الأمريكية فى إطار مراجعة الخيارات، لمن المسئولين الأمريكيين أكدوا أن هذا الأمر لا يزال محل نقاش، وأى تحرك لن يكون قريبا.   وأشاد وزير التجارة الخارجية الفنزويلية خلال المنتدى الاقتصادى الدولى فى سانت بطرسبورج بدور روسيا، وقال إن "هناك العديد من التحديات التى تواجه الاقتصاد العالمى، وروسيا تمثل كتلة اقتصادية إقليمية كبيرة للشركات الجديدة".   ووفقا لصحيفة "انتورنو ديجيتال" الأرجنتينية، فأن هذا الاجتماع عقد فى مدينة روسية، وحضره وزير التجارة الخارجية والاستثمار الأجنبى خيسوس فاريا.   وأشار الاقتصادى الفنزويلى إلى أن اجتماع روسيا مع فنزويلا سيتغلب على الحواجز ومناقشة التهديدات والتحديات الاقتصادية فى العالم.   وتحدث فاريا عن إمدادات القمح من روسيا إلى فنزويلا وهو ما يعادل 60 طن شهريا، مشيرا إلى المشاريع بين روسيا وفنزويلا العاملة فى مجالات النفط والغاز. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-08-14

اهتم الرومان بفن النحت ولعل التماثيل المختلفة لأباطرة الدولة التى ملكت العالم القديم أكبر دليل على رعاية الفنانين وأعمالهم، وعاش الكثير من هذه التماثيل إلى الآن فى المتاحف والمقتنيات الخاصة، ومن ذلك تمثال برونزى لـ رأس الإمبراطور هادريان. وتم إنقاذ رأس هادريان البرونزى، الذى كان جزءًا من تمثال أكبر، من قاع نهر التايمز بالقرب من جسر لندن فى عام 1834.    وقد نُصب التمثال فى لوندينيوم لإحياء ذكرى زيارة الإمبراطور إلى بريتانيا فى عام 122م.      يذكر أن هادريان أو بابليوس إيليوس هادريانوس حكم الإمبراطورية الرومانية فى أوج ازدهارها، من 117 وحتى 138م، وتم تبجيله من قبل مؤرخين رومان معاصرين بوصفه واحد من "الأباطرة الخمس الجيدون" وقيل فيه "حاكم عادل وصانع سلام ومهندس معمارى عظيم للإمبرطورية" كما أن الجدار الذى قام ببنائه على طول الحدود مع اسكتلندا يحمل اسمه حتى الآن.    لكن اليهود لهم رأى آخر، فهو دكتاتور لا يعرف الرحمة قمع ثورة بار كوخبا فى عام 135، وقام بذبح مئات الآلاف من اليهود، وأعاد بناء القدس كمدينة وثنية ومنع الختان وغير اسم يهودا إلى فلسطين.   يشار إلى أن هناك المئات من التماثيل المنحوتة من الرخام لهادريان، وله ثلاث تماثيل برونزية هى الوحيدة المتبقية من العصور القديمة، كل واحد من هذه التماثيل فريد من نوعه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-17

قالت فرقة الإطفاء في لندن إن نحو 70 من رجالها يكافحون حريقا في أحد جسور السكك الحديدية في ساوثوارك بوسط العاصمة البريطانية، اليوم الأربعاء. وأظهرت صور نشرتها فرقة الإطفاء على تويتر تصاعد أعمدة كبيرة من الدخان من أسفل إحدى قباب الجسر، التي قالت الفرقة إنها "مشتعلة بالكامل". وتعطلت حركة قطارات مترو أنفاق لندن وكذلك القطارات فوق الأرض إلى لندن بريدج وساوثوارك. وقال وين جيسون، ناظر المحطة، في بيان على الموقع الإلكتروني لجهاز مكافحة الحرائق: "الحريق يُخرج دخانا كثيفا ونُصح من يقيمون أو يعملون في المنطقة بإغلاق نوافذهم وأبوابهم". وأضاف: "بسبب الحريق، تعطلت بشدة خطوط جميع القطارات عبر جسر لندن.. يجري تحويلها الآن إلى مخطات أخرى في لندن".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-04

8 دقائق عاشها الشعب البريطانى فى رعب من هجمات إرهابية مدبرة، حسب ما ذكرت أجهزة الأمن البريطانية، تسببت فى وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى، وحرمت رئيس الوزراء من النوم، حيث هرعت إلى مكتبها فى ساعة مبكرة من فجر الأحد، على الرغم من أنه يوم العطلة الأسبوعية فى البلاد. فإنه عند الساعة 10:08 من مساء يوم السبت، بتوقيت لندن تمت دعوة الشرطة البريطانية على عجل بعد ورود تقارير عن سيارة نقل كبيرة تقوم بدهس متعمد للمشاة على "جسر لندن"، وبعد ذلك واصلت سيارة النقل الكبيرة مسيرتها باتجاه "بورو ماركت"، حيث بدأ هناك ثلاثة مهاجمين بعملية طعن عشوائية للناس المتواجدين.   وقال شهود عيان، حسب ما نشرت وكالات الأنباء، أن العديد من الأشخاص تعرضوا للطعن، بعضهم كان متواجدًا فى "بار"، والبعض الآخر تعرض للطعن فى شارع "ساوث ورك ستريت" القريب من المكان. وهرعت الشرطة البريطانية إلى المكان بسرعة فائقة، وقامت بإطلاق النار على المهاجمين الثلاثة فقتلتهم على الفور، وكان ذلك عند الساعة 10:16 من مساء السبت بتوقيت لندن، أى أن الهجوم استمر 8 دقائق فقط، وفق ما أعلنت الشرطة البريطانية فجر الأحد.   وأكدت الشرطة، على أن العملية الإرهابية انتهت بمقتل 7 أشخاص، إضافة إلى المهاجمين الثلاثة، كما أصيب 20 آخرين بجراح فى الهجوم، كما أكدت أنه كان عملا إرهابيًا مدبرًا.   وفى السياق نفسه، اعترفت رئيسة وزراء بريطانيا، تريزا ماى بأن الأمور فى بلادها ليست على ما يرام، وجاءت تصريحاتها تعليقا على الحادث الإرهابى والذى ضرب قلب العاصمة لندن أمس، وراح ضحيته 7 أشخاص. وأكدت ماى، فى كلمة لها تعليقا على الأحداث، على أن الاعتداءت الأخيرة والتى ضربت بريطانيا غير متصلة بشكبة واحدة، ولكنها متصلة بفكر إسلامى شرير متطرف.   وشنت رئيسة وزراء بريطانيا، هجومًا حادًا على بعض الدعاة واصفة إياهم بالأشرار قائلة: "يعظ الوعاظ الانقسام والشر، ويريدون مهاجمة القيم الغربية والديمقراطية ويريدون أن يقولوا أن الديمقراطية غير متسقة مع الإسلام ولكن هذا تحريف للحقيقة".   وأوضحت ماى، أن أكبر التحديات التى تواجه بلادها هو الفكر المتطرف، مشيرة إلى أن مواجهة هذا الفكر لن يتم فقط عن طريق التدخل العسكرى، ولكن يجب أن تكون مكافحة الإرهاب مستمرة ويمكننا هزيمة الإرهاب عندما نبعد عقول الناس عن هذا الفكر الشرير، مؤكدة أن الاعتداءت الأخيرة والتى ضربت بريطانيا غير متصلة بشبكة واحدة، متابعة: "علينا أن نقنعهم أن قيمنا أسمى بكثير مما يعظ به الوعاظ الأشرار". وطالبت رئيسة وزراء بريطانيا، بمزيد من الإجراءات لحماية البريطانيين، محذرة من اتخاذ تدابير وصفتها بالصعبة والمحرجة قائلة: "ربما نكون تسامحنا كثير مع التطرف ولكن علينا أن نتخلص منه، ولكن هذا يتطلب بعض الإجراءات الصعبة وربما المحرجة".   وشددت تيريزا ماى، على أهمية مواجهة التطرف، مضيفة "طبيعة التهديد اصبح متغيرًا ومعقدًا ومتخفيًا وعلينا أن نغير من أسلوبنا ونراجع استراتيجية مكافحة الإرهاب، وأن نضمن للشرطة والأمن كل الصلاحيات التى يحتاجونها"، لافتة إلى ضرورة وجود عقوبات مناسبة للإرهاب".   ووجهت رئيسة وزراء بريطانيا، كلمة إلى الأطرف التى سمتها "المتأسلمة" والتى تشن الهجمات الإرهابية فى لندن، قائلة: "كفانا ما حدث وهذا المجتمع عليه أن يواصل متابعة حياته وفقا لقيمنا، ولكن عندما يأتى الأمر للتطرف والإرهاب علينا أن نغير الكثير من الأمور".   وأكدت رئيس وزراء بريطانيا، أن هزيمة الفكر المتطرف أصبح من أكبر التحديات اليوم.   وأعلنت تيريزا ماى، وقف الحزبين المتنافسين بانتخابات مجلس العموم حملتهما الانتخابات اليوم الأحد، على أن يتم استستئنافها غد الاثنين بشكل كامل، مشيرة إلى أن الانتخابات العامة ستتم كما هو مخطط لها يوم الخميس المقبل.   وجهت تيريزا ماى رئيسة وزراء بريطانيا، الشكر للشرطة البريطانية وخدمات الطوارئ على شجاعتهما فى التصدى لهجوم أمس، والذى راح ضحيته 7 أشخاص، موضحة أن الشرطة أبطلت 5 اعتداءات كان مخططا لها، فى الوقت الذى شهدت فيه بريطانيا 3 هجمات خلال الأشهر الثلاث الماضية.   يذكر أن شرطة لندن قد ذكرت فى وقت سابق أن الهجمات الإرهابية نفذتها مجموعة واحدة من ثلاثة أشخاص بسيارة مغلقة (فان)، ودهسوا المارة على جسر لندن، ثم خرجوا من السيارة، وقاموا بطعن زوار المطاعم والمقاهى بالسكاكين فى منطقة بورو ماركت؛ ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص وإصابة 50 آخرين.                                                                                           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-05

تناولت الصحف المصرية، اليوم الإثنين، عدد من الموضوعات والتصريحات التى تشغل اهتمام القراء منها: "البوكليت" يهزم "شاومينج" فى أول أيام امتحانات الثانوية، ليلة الرعب والدم فى قلب لندن، السيسى: التعليم أهم المشروعات القومية لتنمية أجيال مصر القادمة، 6 سنوات بين الانكسار والانتصار، رئيس الوزراء: سنتعامل مع مخالفات المباني بعد انتهاء الإزالات، شكرى: المنطقة تشهد تطورات كبيرة بعد قمة الرياض، الخليج يعلق المصالحة مع قطر "حتى تفى بوعودها"، السفير الروسى: نتوقع بدء بناء محطة الضبعة قبل نهاية العام.     نجح نظام "البوكليت" فى القضاء على ظاهرة الغش الإلكترونى فى الثانوية العامة، وانتصرت التربية والتعليم على كل محاولات تسريب الامتحانات، ولم تسجل سوى محاولة وحيدة لتسريب امتحان اللغة العربية فى أول أيام الامتحانات التى انطلقت أمس، الأحد، سرعان ما اجهضتها وتوصلت لهوية الطالب. واختبر قرابة 935 ألف طالب فى 1642 لجنة سير فى مادة اللغة العربية، فى أولى تجارب نظام "البوكليت". وشدد الدكتور رضا حجازى، رئيس قطاع التعليم العام، ورئيس عام امتحانات الثانوية العامة، على عدم صحة ما نشر على بعض صفحات الغش بشأن تسريب امتحانات الثانوية العامة فى اللغة العربية والتربية الدينية، حيث تبين أن ما تم تداوله على أنه اختبار اللغة العربية لا علاقة له بالأسئلة الحقيقية.   عاشت العاصمة البريطانية لندن، ليلة رعب، فى الساعات الأولى من أمس الأحد، حيث وقعت عدة حوادث إرهابية متتالية، استغرقت 60 دقيقة، بدأت بحادثى دهس على جسر لندن، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين، وعقب ذلك وقع حادث طعن فى أحد المطاعم البريطانية قرب الجسر ذاته، أعقبه حادث إطلاق نار جديد، فى الوقت الذى كانت تتعامل فيه الشرطة مع حادث آخر بمنطقة فوكسهول وسط العاصمة البريطانية. وأعلنت الشرطة البريطانية، أن الاعتداءين فى منطقتى لندن بريدج، وبورو ماركت، هما "عملان إهاربيان" فى طبيعتهما، بعد تقارير عن دهس حافلة صغيرة لمشاة، وعمليات طعن فى منطقة نوادى ليلية تعج بالساهرين، فيما أسفر الهجوم الذى وقع بمحيط جسر لندن عن مقتل 7 أشخاص، وأوضحت الشرطة أن 3 مهاجمين قادوا عربة، ودهسوا المارة على الجسر، ثم طعنوا أناسا فى منطقة بورو ماركت.   ·        كوبر: "الفتة" طريقى لقلوب المصريين وليفربول لن يؤثر على تركيز صلاح ·        "أبوشقة": اتفاقية "تيران وصنافير" وصلت اللجنة التشريعية ·        "بصيرة": 16% ارتفاعاً فى مؤشر الأداء خلال السنة الثالثة لـ"السيسى" ·        فى ذكرى الانتصار والنكسة أسرار جديدة عن الانسحاب من سيناء     أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أهمية الارتقاء بجودة التعليم وعناصر المنظومة التعليمية، والاهتمام بتحسين أوضاع المعلمين الاجتماعية والمعيشية، واستمرار العمل على رفع كفاءتهم وتطوير أدائهم، باعتبارهم أحد أهم أسس العملية التعليمية، كما شدد على ضرورة تنفيذ جميع الإجراءات والخطوات اللازمة للنهوض بهذا القطاع الحيوى. وقال الرئيس - خلال اجتماعه أمس بالمهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى- أن التعليم يعد أحد أهم المشروعات القومية التى تهدف لتنمية أجيال مصرية جديدة تمتلك مهارات القرن الحادى والعشرين والقدرة على التعلم مدى الحياة.   تحتفل مصر هذا العام بالذكرى 45 لانتصارات العاشر من رمضان - السادس من أكتوبر 1973- وسط أجواء خاصة، حيث تصادف أن يكون ذكرى النصر هو نفسه يوم ذكرى نكسة الخامس من يونيو 1967.. 45 عاما هجرية مرت على انتصار العاشر من رمضان ولايزال السؤال محيرا، كيف تحولت الهزيمة إلى انتصار فى 6 سنوات فقط، رغم أن كل حسابات المنطق آنذاك كانت تؤكد أن مصر تحتاج إلى عشرات السنوات كى تستجمع قواها مرة أخرى وتتخطى الآثار النفسية والمعنوية للهزيمة. فى الحقيقة فإن الروح المعنوية للجندى المصرى كانت بمثابة أكبر مفاجأة فى حرب العاشر من رمضان، ولم يصدق أحد أن هذا الجندى الذى عبر القناة واقتحم حصون خط بارليف المنيع فى شجاعة نادرة، هو نفسه الذى شاهده العالم وهو ينسحب من أرض الفيروز قبل سنوات قليلة، فى ظروف إنسانية قاسية، كل الحسابات العسكرية كانت تقدر أن الجندى الذى هزم فى سيناء لا يمكن أن يخوض أى حرب هجومية قادمة أبدًا، وأن ذلك يحتاج إلى أجيال، وعلى هذا التقدير بنت إسرائيل خطتها العسكرية لاحتلال طويل الأمد لجزء غال من أرض مصر وزادت ثقتها فى نفسها وفى قواتها وجيشها.   ·        الجيش الليبى يدمر تجمعات لتنظيم "القاعدة" فى بنغازى ·        "بنكك فى جيبك".. عصر جديد مع التعاملات الذكية ·        إسبانيا تحتفل بفوز الريال.. وإيطاليا تبكى الخسارة ·        وزير الدفاع: الجيل الحالى امتداد لجيل أكتوبر بما يقدمونه من تضحيات     أكد المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس  الوزراء، أن الدولة ستتعامل مع مخالفات المبانى بعد الانتهاء من ملفات إزالة التعديات على أراضى الدولة. كما طالب د. هشام الشريف وزير التنمية المحلية، المحافظات بإعداد حصر شامل لكل المبانى المخالفة خاصة العقارات الآيلة للسقوط، واتخاذ قرارات سريعة لمنع تكرار حادث عقار الإسكندرية المائل مرة أخرى، جاء ذلك خلال الاجتماع الذى عقده الشريف بمقر الوزارة بالدقى، مع عدد من رؤساء أحياء محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية والإسكندرية، وعدد من مديرى الإدارات الهندسية والتنظيم والمراكز التكنولوجية بالمحافظات، بحضور د. هشام الهلباوى، مساعد الوزير لدعم الإسراع بالتنمية وتطوير الإدارة المحلية، واللواء محمد البندارى الأمين العام للوزارة.   أكد سامح شكرى، وزير الخارجية، أن المرحلة الحالية تشهد تطورات كبيرة فى المنطقة، خاصة بعد انعقاد قمة الرياض ووضوح الرؤية لدى الادارة الأمريكية الجديدة فيما يتعلق بجهود مكافحة الارهاب، وما تمر بها العلاقات الثنائية بين البلدين من مرحلة تبلور عقب لقاءات متعددة بين الرئيسين المصرى والأمريكى.  جاء ذلك خلال استقبل وزير الخارجية، أمس، وفدًا من أعضاء لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب برئاسة الدكتور أحمد سعيد رئيس اللجنة، في إطار التواصل الدائم بين وزارة الخارجية وأعضاء مجلس النواب، واستعدادًا لزيارة الوفد البرلمانى إلى الولايات المتحدة خلال الأيام القليلة المقبلة.   ·        السيسى يتلقى دعوة للمشاركة فى حفل تنصيب الرئيس الصربى الجديد ·        البرلمان يبدأ مناقشة اتفاقية "تيران وصنافير" الأسبوع المقبل ·        القبض على المتهمين بإلقاء الطفل حمزة من فوق "عقار المطرية" ·        انخفاض كميات الغاز المستوردة فى العام الحالى بعد إنتاج حقول الإسكندرية     قالت مصادر خليجية إن جهود الوساطة لعودة العلاقات الخليجية مع قطر معلقة حتى إشعار آخر، وحتى تعدل الدوحة سياستها وتفى بوعودها لدول الخليج، فيما استقبل خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجى عبداللطيف الزيانى، بقصر السلام فى جدة، أمس، وبحثا عددا من الموضوعات المتعلقة بمسيرة العمل الخليجى المشترك. وقالت مصادر مصرية، لصحيفة "الحياة" اللندنية، إن وزيرى الخارجية السعودية عادل الجبير، والمصرى سامح شكرى ناقشا على هامش اجتماعات اللجنة التشاورية الثنائية، أمس، "تداعيات الأزمة التى أحدثتها تصريحات أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، ومحاولة التنصل من بيان الرياض، الذى يلزم الموقعين عليه، ومن بينهم قطر، بتتبع أى تمويل للتنظيمات الإرهابية"، وأوضحت أن الوزيرين "سيناقشان محاولات وساطة عرضتها أطراف عدة لحل الأزمة". أعلن سفير روسيا فى القاهرة، سيرجى كيربيتشينكو، أنه تم الاتفاق على 99 % من العقود الضرورية لتنفيذ مشروع المحطة النووية في الضبعة، وأننا نقترب بخطى ثابتة نحو إنجاز هذا المشروع، متوقعا بدء المشروع العملى ببناء المحطة قبل نهاية هذا العام. وقال فى تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط، أمس، أن المفاوضات كانت تتم فى وزارة الكهرباء فى القاهرة ومؤسسة روس اتوم بموسكو، وأن التواصل بينهما لم ينقطع على الإطلاق، موضحًا أن مصر سعت للحصول على ضمانات أكثر فى كافة المجالات من بينها المجال الأمنى والاقتصادى والبيئى وغيره، وأنه تمت ترجمة هذه الضمانات في أربعة نصوص للعقود، مشيرًا إلى أن موعد الزيارات المقبلة متروك للطرفين لتحديده.   ·                    الصيف يكشر عن أنيابه اليوم ·                    التحقيق فى واقعة امتحان موظفة بدلا من ابنتها ·                    مجلس الدولة ينتهى من مراجعة 11 مشروع قانون بينها الغش والمحميات ·                    ارتفاع الاحتياطى 2.5 مليار دولار ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: