جيريمي كوربين
هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو لكنية من كُناها، وهي تحوَّل آلياً من يبحث عنها إلى صفحة جيريمي كوربين.
الدستور
2024-12-20
اتهم النائب البريطاني المستقل إقبال محمد، الحكومة البريطانية بدعم جرائم في غزة، مشيرًا إلى أن الحكومة قد تجد نفسها متورطة عندما يتم محاكمة مرتكبي هذه الجرائم، حسبما أفادت صحيفة الجارديان البريطانية. وقال محمد، الذي ينتمي إلى تحالف النواب المستقلين والذي يضم أعضاء بارزين مثل الزعيم السابق لحزب العمال جيريمي كوربين، في تصريحات صحيفة: "أخشى أن الحكومة البريطانية، عندما يُقدَّم مجرمو الحرب إلى العدالة، ستُتَّهم أيضًا بأنها شريكة في هذه الجرائم". ودان محمد بشدة قتل المدنيين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، معبرًا عن قلقه العميق من استمرار العنف في المنطقة. وأضاف: "الأمر بسيط جدًا، يجب أن نتوقف عن قتل المدنيين الأبرياء في غزة وفي كل أنحاء المنطقة، في الضفة الغربية والمستوطنات". وأكد أن الممارسات الإسرائيلية الاكثر عنفا تتجاوز الحدود المقبولة دوليًا، مشددًا على أن ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية وتطهير عرقي وقتل جماعي. وطالب النائب البريطاني الحكومة البريطانية باتخاذ إجراءات حاسمة ضد الاحتلال الاسرائيلي، مشيرًا إلى أن التصريحات والتنديدات لم تعد كافية. وقال: "نريد من الحكومة أن تتوقف عن الكلام وتبدأ في العمل. حظر 30 ترخيصًا من أصل 350 هو خطوة غير كافية، ويجب أن تتوقف الإمدادات التي تساهم في إصلاح الطائرات الحربية مثل F-35، التي تستخدم في القتل الجماعي". وتسائل إقبال عن الموقف الأخلاقي لحكومة بلاده، قائلًا: "ماذا سيقول أطفال هؤلاء المسؤولين في الحكومة، رئيس الوزراء ووزير الخارجية، عندما يكبرون ويكتشفون دعمهم لإسرائيل في ارتكاب الإبادة الجماعية؟". ووفقا للتقرير فإن هذه التصريحات تعكس حالة من الاستياء المتزايد في المملكة المتحدة بشأن الدعم المستمر للاحتلال الاسرائيلي في حربها على غزة، وتدعو إلى اتخاذ خطوات ملموسة لوقف الجرائم بحق المدنيين الفلسطينيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-27
قالت صحيفة الجارديان البريطانية، اليوم الأربعاء، إن الضغوط البرلمانية على الحكومة البريطانية تتزايد لحظر مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل، وسط مؤشرات على أن إسرائيل تعتزم تجاهل قرار الدولي الذي صدر أول أمس الإثنين، والذي يدعو جميع الأطراف إلى الالتزام بوقف إطلاق النار. وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الطلب البرلماني البريطاني وقع عليه 130 برلمانيًا وموجه لوزير الخارجي ديفيد كاميرون، يسلط الضوء على الإجراءات التي اتخذتها دول أخرى كان آخرها كندا التي أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستوقف جميع صادرات الأسلحة إلى إسرائيل. ويواجه الوزراء بالفعل دعوات من وزير خارجية الظل في المملكة المتحدة، ديفيد لامي، لنشر المشورة القانونية للوزراء حول ما إذا كان هناك خطر كبير من انتهاك إسرائيل للقانون الإنساني الدولي، وهو أمر من شأنه أن يؤدي عادة إلى تعليق مبيعات الأسلحة البريطانية. ووقع على الرسالة، التي نسقتها النائبة العمالية زارا سلطانة، 107 نواب و27 من أقرانهم، بمن فيهم وزير الشرق الأوسط السابق في حزب العمال بيتر هين، وزعيم الحزب الوطني الاسكتلندي في وستمنستر، ستيفن فلين، ووزير الظل السابق جيس فيليبس، وزعيم حزب العمال السابق جيريمي كوربين، ونظيره المحافظ نوشينا مبارك. ومن بين الموقعين الآخرين السكرتير الدائم السابق لوزارة الخارجية جون كير ووزيرة العمل السابقة بلاكستون. وقد أيد 46 نائبا من حزب العمال الدعوة والحزب البرلماني للحزب الوطني الاسكتلندي بأكمله تقريبا. وتقول الرسالة إن "العمل كالمعتاد" لصادرات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل "غير مقبول على الإطلاق"، وتقول إن أسلحة بريطانية الصنع تستخدم في غزة، مشيرة إلى تحقيق أجرته الأمم المتحدة مؤخرًا وجد أن طائرة مقاتلة من طراز F-16 مصنوعة من أجزاء بريطانية ربما كانت مسؤولة عن قصف الأطباء البريطانيين في غزة. وتشير الرسالة إلى أنه في تصعيدين سابقين للصراع في غزة، وعلقت حكومات المملكة المتحدة مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل، وتقول الرسالة: "اليوم، حجم العنف الذي يرتكبه الجيش الإسرائيلي أكثر فتكا بكثير، لكن حكومة المملكة المتحدة فشلت في التحرك". وتأتي الرسالة بعد تصويت مفاجئ في مجلس الأمن الدولي يوم الاثنين على قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار، وهو مطلب رفضه بشدة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي ألغى زيارة مقررة لوفد إسرائيلي إلى واشنطن ردا على امتناع الولايات المتحدة عن التصويت على القرار. واستمرت الهجمات على رفح. وقالت الولايات المتحدة إن القرار غير ملزم، لكن المملكة المتحدة لا تشارك هذا التفسير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-14
يتعرض ريشي سوناك رئيس وزراء بريطانيا لضغوط متزايدة للدعوة إلى انتخابات عامة مبكرة بعد أن أظهر استطلاع للرأى أن ما يقرب من نصف الجمهور البريطاني يريد إجراء الانتخابات في مايو، وفقا لصحيفة الإندبندنت. من جانبه رفض سوناك تحديد موعد إجراء الانتخابات المقبلة، واقترح فقط أنها ستكون في النصف الثاني من 2024، لكن استطلاع جديد لمؤسسة "مور ان كومون" كشف أن 4 من كل 10 ناخبين يريدون إجراء انتخابات خلال أسابيع قليلة. ويريد أقل من 30% من الناخبين أن ينتظر رئيس الوزراء حتى نوفمبر لإجراء الانتخابات، وتوقع المستشار السابق جورج أوزبورن أن الانتخابات ستكون في 14 نوفمبر. ورفض رئيس الوزراء استبعاد الذهاب إلى صناديق الاقتراع في وقت أقرب، ويمكن أن يدعو إلى انتخابات مبكرة لتتزامن مع الانتخابات المحلية في 2 مايو، وآخر يوم للقيام بذلك هو 26 مارس ، حيث أن يوم الاقتراع هو بعد 25 يوم عمل من حل البرلمان. أظهرت بيانات انفاق المحافظين ان إعلانات فيس بوك زادت بنسبة 1700% ما أكد التكهنات بإجراء انتخابات مبكرة حيث تشير الأرقام إلى أنه تم إنفاق 697.709 جنيه استرليني على الإعلانات في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، مقارنة بـ 41.774 جنيهًا إسترلينيًا فقط في نفس الفترة من العام الماضي وأظهر استطلاع للرأى أجري مؤخرا أن الدعم للمحافظين انخفض إلى أدنى مستوى منذ عام 1978، حيث يدعم الآن خمس الناخبين البريطانيين فقط حزب ريشي . أظهر استطلاع إبسوس، أن سوناك يمكن أن يحتفظ بما لا يقل عن 25 مقعدًا – أي أقل بـ 340 مقعدًا من فوز في عام 2019 – فيما قد يمثل هزيمة تاريخية. ويتوقع أيضا أن يتمكن السير كير من الحصول على ما يصل إلى 537 مقعد - أي أكثر بـ 335 مقعد مما تمكن جيريمي كوربين من الحصول عليه في الانتخابات الأخيرة ويعادل فوزًا ساحقًا من شأنه أن يتفوق على فوز السير توني بلير عام 1997. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-01
القاهرة- مصراوي التزم أكثر من 200 نائب من 12 دولة بمحاولة إقناع حكوماتهم بفرض حظر على مبيعات الأسلحة لإسرائيل، بحجة أنهم لن يكونوا متواطئين في "انتهاك إسرائيل الجسيم للقانون الدولي" في هجومها على غزة. الرسالة، التي نظمتها منظمة التقدمية الدولية، وهي شبكة من النواب والنشطاء الاشتراكيين ركزت على العدالة الدولية، على أنه أفضل تدبير عملي ممكن لجلب الغضب العام من الوفيات الذين تجاوزا الـ30 ألف مواطنا فلسطينيا في غزة إلى قلب البرلمانات، حيث لم تلق الدعوات إلى وقف فوري غير مشروط لإطلاق النار آذانا صاغية حتى الآن أو رفضتها الحكومات الوطنية. يعتقد المنظمون أن الحكومات التي تزود الأسلحة معرضة للتحديات القانونية بالنظر إلى حجم الدمار في غزة الذي يقولون إنه يتجاوز أي تعريف للدفاع عن النفس أو التناسب. جميع الموقعين هم نواب في البرلمانات حيث تسمح الحكومات ببيع الأسلحة لإسرائيل. تسعة هم قادة حاليون أو سابقون للأحزاب السياسية، بما في ذلك زعيم حزب العمال البريطاني السابق جيريمي كوربين. ويحظى الإجراء الذي اتخذه البرلمانيون بدعم مؤسس فرانس أونباود، جان لوك ميلينشون، ووزير الحكومة الإسبانية بابلو بوستيندي، والسياسي الهندي البارز جينيش ميفاني. في المملكة المتحدة، وقع 39 برلمانيًا على الرسالة، بما في ذلك نواب حزب العمال والحزب الوطني الاسكتلندي وحزب الديمقراطيين الاشتراكيين المستقلين وحزب العمال (SDLP). وجاء في الرسالة: "نعلم أن الأسلحة الفتاكة وأجزائها، المصنوعة أو المشحونة عبر بلداننا، تساعد حاليًا في الهجوم الإسرائيلي على فلسطين الذي أودى بحياة أكثر من 30 ألف شخصًا في جميع أنحاء غزة والضفة الغربية. "لا يمكننا الانتظار. وعقب الحكم المؤقت الذي أصدرته محكمة العدل الدولية بشأن قضية اتفاقية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل، تجاوز حظر الأسلحة الحاجة الأخلاقية ليصبح شرطا قانونيا ". تواصل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن جهودها في التوصل إلى صفقة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، وإنقاذ مفاوضات وقف إطلاق النار، وذلك بعد انتشار مخاوف من انهيار الثقة خلال المحادثات عقب قيام جيش الاحتلال بقتل عشرات الفلسطينيين أثناء انتظارهم الحصول على المساعدات. وهددت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، بوقف المفاوضات حال تكرار حادث المساعدات صباح أمس الخميس والذي تسبب في استشهاد أكثر من 100 فلسطيني وإصابة نحو ألف شخص، أثناء انتظارهم الحصول على المساعدات قرب مدينة غزة، وذلك حسبما أعلنت العربية- الحدث. وأفادت شبكة أن بي سي نيوز الأمريكية، أن المسؤولين الأمريكيين أعربوا عن قلقهم البالغ إزاء احتمال تعثر مفاوضات تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس، ووقف إطلاق النار، عقب حادث استهداف فلسطينيين أثناء تلقيهم مساعدات. وقال أحد المسؤولين إن الحادث الذي راح ضحيته أكثر من 100 شهيد، سيؤدي إلى انهيار الثقة بين الأطراف على طاولة المفاوضات، وهو ما أكده الرئيس الأمريكي جو بايدن، مشيرا إلى أن الحادث سوف يعقد المحادثات بشدة. وحاول مسؤولون أمريكيون، أمس الخميس، تحديد مدى الضرر الذي لحق بالمحادثات، التي تجرى عن بعد بعد أسابيع من المفاوضات الشخصية. وأجرى المسؤولون، بداية من الرئيس بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وغيرهم، مكالمات، مع نظرائهم في الشرق الأوسط لمحاولة إنقاذ المفاوضات. وتحدث الرئيس الأمريكي مع الرئيس عبد الفتاح السيسي وأمير قطر، اللذين لعبا أدواراً مركزية في المفاوضات. وقال البيت الأبيض إن بايدن ناقش الحادث المأساوي المثير للقلق مع الرؤسا، وسبل التوصل لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين ولوقف إطلاق نار 6 أسابيع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-01
تعهد أكثر من 200 نائب ودبلوماسي من 12 دولة بمحاولة إقناع حكوماتهم بفرض حظر على مبيعات الأسلحة لإسرائيل، بحجة أنهم لن يكونوا متواطئين في "انتهاك إسرائيل الخطير للقانون الدولي" في هجومها على ، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. وينظر إلى الرسالة، التي نظمتها منظمة التقدم الدولية، على أنها أفضل إجراء عملي ممكن لجلب الغضب الشعبي بشأن استشهاد اكثر من 30 ألف فلسطيني في غزة إلى البرلمانات، حيث لم تجد حتى الآن آذاناً صماء أو تم تجاهل الدعوات إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار من قبل الحكومات الوطنية. ويعتقد المنظمون أن الحكومات التي تزود الأسلحة معرضة للطعن القانوني نظرا لحجم الذي يقولون إنه يتجاوز أي تعريف للدفاع عن النفس أو التناسب. ووفقا للجارديان، الموقعون جميعهم نواب في البرلمانات التي تسمح حكوماتها ببيع الأسلحة لإسرائيل تسعة منهم هم قادة حاليون أو سابقون لأحزاب سياسية، بما في ذلك زعيم حزب العمال البريطاني السابق جيريمي كوربين، وزعيمة حزب الخضر في مجلس الشيوخ الأسترالي، ولاريسا ووترز منسقة فرنسا، ومانويل بومبارد رئيس حزب العمال البلجيكي، وبيتر ميرتنز النائب الكندي ، ونيكي أشتون، عضو الكونجرس البرازيلي نيلتو تاتو، وبيرند ريكسينجر زعيم حزب بوديموس، وأيوني بيلارا، زعيم الاشتراكيين الهولنديين والموقعة الوحيدة نت الولايات المتحدة هي عضوة الكونجرس عن ولاية ميشيجان، . ويحظى هذا الإجراء الذي اتخذه البرلمانيون بدعم مؤسس منظمة La France Insoumise، جان لوك ميلينشون، والوزير في الحكومة الإسبانية بابلو بوستندوي والسياسي الهندي البارز جيغنيش ميفاني. وفي المملكة المتحدة، وقع 39 برلمانيًا على الرسالة، بما في ذلك نواب حزب العمال والحزب الوطني الاسكتلندي والمستقلين وحزب SDLP. ويقول البرلمانيون في رسالتهم إنه بعد هذا الحكم، "تجاوز حظر الأسلحة الضرورة الأخلاقية ليصبح مطلبًا قانونيًا" وجاء في الرسالة: “نحن نعلم أن الأسلحة الفتاكة وأجزائها، التي يتم تصنيعها أو شحنها عبر بلداننا، تساعد حاليًا في الهجوم الإسرائيلي على فلسطين الذي أودى بحياة أكثر من 30 ألف شخص في جميع أنحاء غزة والضفة الغربية. وأصدر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بيانًا على موقع X قال فيه: "سخط عميق على الصور القادمة من غزة حيث يستهدف الجنود الإسرائيليون المدنيين. أعرب عن إدانتي الشديدة لعمليات إطلاق النار هذه وأدعو إلى الحقيقة والعدالة واحترام القانون الدولي" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-17
لندن - (د ب أ) اعتُقل 12 شخصا في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في وسط لندن، حسبما ذكرت الشرطة بعد انتهاء الاحتجاج. وجاءت الاعتقالات بسبب مزاعم عن سلسلة من الجرائم، بما في ذلك التحريض على الكراهية العنصرية، والاشتباه في دعم منظمة محظورة فيما يتعلق بلافتة، والاعتداء على عمال الطوارئ، وفقا لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). لكن شرطة العاصمة قالت إن الغالبية العظمى من الأشخاص الذين شاركوا كانوا سلميين وتصرفوا بشكل قانوني. وأشار متحدث باسم حملة التضامن مع فلسطين إلى توقعات بمشاركة ما بين 200 إلى 250 ألف شخص في المظاهرة . واجتمع المتظاهرون في جنوب بارك لين حاملين لافتات تدعو إلى "وقف إطلاق النار الآن" ويهتفون "فلسطين حرة حرة" قبل أن يغادروا إلى مكان محدد بالقرب من السفارة الإسرائيلية حيث ألقيت الخطابات. وكان من بين المتحدثين زعيم حزب العمال السابق جيريمي كوربين والسفير الفلسطيني لدى المملكة المتحدة حسام زملط، اللذان دعا كلاهما إلى "العدالة" للشعب الفلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-17
اعتقل 12 شخصا في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في وسط لندن، حسبما ذكرت الشرطة بعد انتهاء الاحتجاج. وجاءت الاعتقالات بسبب مازعم عن سلسلة من الجرائم، بما في ذلك التحريض على الكراهية العنصرية، والاشتباه في دعم منظمة محظورة فيما يتعلق بلافتة، والاعتداء على عمال الطوارئ، وفقا لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). لكن شرطة العاصمة قالت إن الغالبية العظمى من الأشخاص الذين شاركوا كانوا سلميين وتصرفوا بشكل قانوني. وأشار متحدث باسم حملة التضامن مع فلسطين إلى توقعات بمشاركة ما بين 200 إلى 250 ألف شخص في المظاهرة. واجتمع المتظاهرون في جنوب بارك لين حاملين لافتات تدعو إلى "وقف إطلاق النار الآن" ويهتفون "فلسطين حرة حرة" قبل أن يغادروا إلى مكان محدد بالقرب من السفارة الإسرائيلية حيث ألقيت الخطابات. وكان من بين المتحدثين زعيم حزب العمال السابق جيريمي كوربين والسفير الفلسطيني لدى المملكة المتحدة حسام زملط، اللذان دعا كلاهما إلى "العدالة" للشعب الفلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-11
برلين - (د ب أ) أطلق نحو 400 نائب برلماني من 28 دولة مناشدة لوقف فوري لإطلاق النار في حرب غزة. ويقف خلف هذه المناشدة البرلمانية الألمانية سفيم داجديلين والنائبة الديمقراطية الأمريكية إلهان عمر. ووقع في ألمانيا على هذه المناشدة نائبا البرلمان الألماني "بوندستاج"، رالف شتنجر ونينا شير، اللذان ينتميان للحزب الاشتراكي الديمقراطي. وعلى المستوى الدولي وقع زعيم حزب العمال البريطاني السابق جيريمي كوربين بالإضافة إلى برلمانيات وبرلمانيين من الولايات المتحدة الأمريكية والكثير من دول الاتحاد الأوروبي وكذلك دول أخرى بدءا من كندا وصولا إلى غانا، ومن تشيلي إلى تركيا. وجاء في المناشدة: "نحن نتكاتف من أجل طلب وقف فوري لإطلاق النار في غزة والإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين والدوليين المتبقين، وكذلك تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. كما أننا نناشد حكوماتنا والمجتمع الدولي الامتثال للقانون الدولي والمحاسبة على أية انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان". وأعلن مكتب داجديلين أنه طُلب من برلمانيين من أوروبا وأمريكا الشمالية بصفة خاصة مساندة هذه المناشدة. جدير بالذكر أن داجديلين كانت تنتمي سابقا لحزب اليسار الألماني المعارض، ولكنها تنتمي حاليا لتحالف جديد . وأكدت داجديلين أن المناشدة تتجاوز أية انتماءات حزبية، وقالت: "إنها إشارة قوية لأجل السلام ولإنهاء العنف بأن يتكاتف هذا العدد الكبير من النواب". وشددت على ضرورة وضع نهاية للعنف وإنهاء الكارثة الإنسانية، وقالت: "فقط على هذا النحو يمكن إيجاد مخرج لدوامة العنف والتوصل إلى حل سياسي للنزاع". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-09
دعا الرئيس السابق لحزب العمل المعارض في بريطانيا، جيريمي كوربين، حكومة بلاده، بدعم دعوى الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد «إسرائيل» لدى محكمة العدل الدولية. وأشار «كوربين»، خلال كلمة أمام البرلمان، إلى المآسي التي يعانيها الفلسطينيون منذ 7 أكتوبر الماضي جراء العدوان الإسرائيلي، منوهًا بأن آلاف الأطفال في فلسطين، يفقدون حياتهم جراء نقص الرعاية الطبية والمواد الغذائية. وأوضح «كوربين»، أن الكثير من الناس يرحبون بلجوء جنوب إفريقيا إلى «العدل الدولية» لإدانة «إسرائيل» حول «قتل الأناس الأبرياء في غزة، وتساءل ألا ينبغي على الحكومة أن تدعم على الأقل هذه الخطوة من قبل جمهورية جنوب إفريقيا. وكانت قد رفعت جنوب إفريقيا دعوى قضائية أمام «العدل الدولية»، تتهم فيها «تل أبيب» بارتكاب «جرائم إبادة جماعية» في قطاع غزة، ومن المقرر أن تبدأ أولى جلسات المحاكمة يومي 11- 12 يناير الجاري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-03-01
قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون يواجه ضغوطًا متصاعدة لبدء تحقيق عاجل في مزاعم البلطجة ضد وزيرة الداخلية بريتي باتيل بعد استقالة غير مسبوقة من أعلى موظف مدني في وزارة الداخلية. في بيان متفجر أمام الكاميرات، اتهم السير فيليب روتنام وزيرة الداخلية بالكذب، وادعى أنها خلقت جوًا من "الخوف"، وقال إنه سيقاضي الحكومة. وأصر السكرتير الدائم بوزارة الداخلية على أنه كان "هدفًا لحملة إعلامية شريرة ومنسقة" اضطرته للاستقالة من الحكومة بعد مهنة امتدت 33 عامًا. وادعى أن مكتب مجلس الوزراء قد عرض عليه "تسوية مالية كان من شأنها تجنب هذه النتيجة"، لكنه قرر متابعة دعوى في المحاكم - معركة عامة يمكن أن تزيد من إحراج الحكومة. قال السير كير ستارمر ، المرشح الأول في سباق خلافة جيريمي كوربين الشهر المقبل ، إن رئيس الوزراء "يفقد قبضته على حكومته" ، ودعا إلى تحقيق عاجل من قبل مكتب مجلس الوزراء في مزاعم التنمر. واستطرد: "على وزيرة الداخلية الحضور إلى البرلمان يوم الاثنين لشرح الادعاءات المقدمة بشأن سلوكها". ويأتي ذلك بعد أسابيع من التوترات الحادة بين باتيل، التي تم تعيينها وزيرة للداخلية في الصيف الماضي ، والمسئولين في وزارة الداخلية وسط مزاعم التنمر ، وهو ما تنفيه ، وتزعم أنها لا يثق بها رؤساء الاستخبارات. اقترح أحد التقارير أن الوزيرة حاولت إزالة السير فيليب من الوزارة بعد سلسلة من الخلافات. وتواجه باتيل الآن مطالب بالمثول أمام مجلس العموم يوم الاثنين للرد على المزاعم التي وجهت إليها بعد أن قال السير فيليب إنه كان لديه تقارير بأن سلوكها شمل "الصراخ والشتائم" و "التقليل من شأن الأشخاص" في الوزارة. ووصفت ريبيكا لونج بايلي ، إحدى المرشحين على زعامة حزب العمال، المزاعم بأنها "مثيرة للقلق الشديد": "يجب على بوريس جونسون معالجة هذه المزاعم على الفور". وحثت إيفيت كوبر، رئيس لجنة الشؤون الداخلية في البرلمان ، جونسون على "السيطرة" على الموقف ورددت الدعوة لإجراء تحقيق عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-01
كشفت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن كبير المدعين العامين السابقين قال إنه حذر شخصياً رئيس الوزراء بوريس جونسون من الخطر الذي يمثله إطلاق سراح الإرهابيين الذين لم يتم علاجهم من التطرف ، لكن قيل له إنه "لا يوجد مال". وتابعت الصحيفة: هذا الادعاء يمكن أن يلحق ضررا بالغا برئيس الوزراء البريطانى لاسيما قبل أيام من الانتخابات العامة فى 12 ديسمبر، وبعدما كشف محامي عن أن مهاجم جسر لندن عثمان خان، طلب المساعدة للابتعاد عن الإرهاب أثناء وجوده في السجن ، لكن لم يتم تقديم أي مساعدة له، لافتة إلى أنه مع تزايد الغضب بسبب الإفراج المبكر عن عثمان خان ، وصف جيريمي كوربين الهجوم بأنه كان قادراً على تنفيذ "كارثة كاملة" ، قائلاً: "يجب أن يكون هناك تحقيق كامل للغاية". وأوضحت الصحيفة أن جونسون جاول عند زيارته موقع الحادث بالقرب من جسر لندن، أن يصرف عن نفسه اللوم قائلا: "لقد جادلت بأنه عندما يُحكم على الأشخاص بعدد معين من السنوات في السجن، يجب أن يقضوا كل عام من هذه العقوبة"، وألا يتم الإفراج عنهم مبكرا. لكن التركيز تحول إلى الجهود التي بذلت لجعل السجناء يتخلون عن التطرف داخل السجن، وذلك عندما تدخل نذير أفضال ، كبير المدعين السابقين في شمال غرب إنجلترا ، بكشف محادثته الخاصة مع جونسون. وقال إنه أثار مشكلة إطلاق سراح الإرهابيين "في حين تم تأهيلهم ظاهريًا ولكنهم لا يزالون متطرفين" في العديد من الاجتماعات الحكومية ، قبل طرحها مع جونسون في يونيو 2016. وقال أفضال: "لقد سألنى ما الذي يجعلنى أستيقظ فى الليل وقلت له أن هذه هى القضية.. عندما أراد أن يعرف ما يجب القيام به حيال ذلك ، أخبرته أن الأمر يتعلق بمزيد من الموارد لإلغاء التطرف الفردي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-01
طغى هجوم جسر لندن الإرهابى على السباق الانتخابى قبل أيام من عقد انتخابات عامة فى 12 ديسمبر الجارى، حيث عكف كل من زعيما الأحزاب الرئيسيين، المحافظين والعمال، على إصدار التصريحات التى تهدف لإحراج كل منها، كما تعهدا بتبنى الكثير من اجراءات من شأنها الحيلولة دون وقوع هجوم مماثل. وقال رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، إنه سيشدد أحكام السجن متعهدا بتعزيز الأمن بعد هجوم نفذه في لندن مدان بالإرهاب تم الإفراج عنه قبل انقضاء مدة العقوبة. وقبل أقل من أسبوعين من الانتخابات العامة في بريطانيا قفزت القضايا القانونية وقضايا النظام العام في البلاد إلى مقدمة البرامج الانتخابية بعد أن قام عثمان خان الذي كان يرتدي حزاما ناسفا وهميا ويمسك سكينا بقتل شخصين يوم الجمعة قبل أن تقتله الشرطة بالرصاص. وأعلن حزب المحافظين الذى يتزعمه جونسون أنه يركز على صرامة الشرطة وإجراءات السجون لكن أحزاب المعارضة انتقدت الحزب الحاكم لقيامه على مدى عقد تقريبا بتخفيض ميزانيات الخدمات العامة. وفي محاولة منه للنأي بنفسه عن تلك التخفيضات، قال جونسون إنه إذا فاز في الانتخابات التي ستجرى يوم 12 ديسمبر الجاري سيخصص المزيد من الأموال لنظام السجون وتشديد الأحكام. وقال لبرنامج (أندرو مار) الذي تبثه هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "سنطرح عقوبات أشد على المجرمين الخطرين في اتهامات جنسية وعنيفة وعلى الإرهابيين". وأضاف "أشعر بأسف بالغ لحقيقة أن هذا الرجل كان طليقا.. أعتقد أن الأمر بغيض للغاية وسنتخذ إجراءات حياله". وحرص جونسون على تصوير زعيم حزب العمال المعارض جيريمي كوربين الذي ينافسه على منصب رئيس الوزراء في صورة الضعيف في مواجهة الجريمة منتقدا الحزب المعارض لإصداره قانونا عندما كان في الحكم يسمح بالإفراج تلقائيا عن بعض السجناء قبل انقضاء مدة العقوبة. جونسون تم تحذيره من إطلاق سراح إرهابيين ومن ناحية أخرى، تعرض جونسون لضربة انتخابية بعدما قال كبير المدعين العامين السابقين إنه حذر شخصياً رئيس الوزراء بوريس جونسون من الخطر الذي يمثله إطلاق سراح الإرهابيين الذين لم يتم علاجهم من التطرف ، لكن قيل له إنه "لا يوجد مال". ووصفت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية هذا الادعاء يمكن أن يلحق ضررا بالغا برئيس الوزراء البريطانى لاسيما قبل أيام من الانتخابات العامة فى 12 ديسمبر، وبعدما كشف محامي عن أن مهاجم جسر لندن عثمان خان، طلب المساعدة للابتعاد عن الإرهاب أثناء وجوده في السجن ، لكن لم يتم تقديم أي مساعدة له. مع تزايد الغضب بسبب الإفراج المبكر عن عثمان خان ، وصف جيريمي كوربين الهجوم بأنه كان قادراً على تنفيذ "كارثة كاملة" ، قائلاً: "يجب أن يكون هناك تحقيق كامل للغاية". وأوضحت الصحيفة أن جونسون جاول عند زيارته موقع الحادث بالقرب من جسر لندن، أن يصرف عن نفسه اللوم قائلا "لقد جادلت بأنه عندما يُحكم على الأشخاص بعدد معين من السنوات في السجن ، يجب أن يقضوا كل عام من هذه العقوبة"، وألا يتم الإفراج عنهم مبكرا. لكن التركيز تحول إلى الجهود التي بذلت لجعل السجناء يتخلون عن التطرف داخل السجن، وذلك عندما تدخل نذير أفضال ، كبير المدعين السابقين في شمال غرب إنجلترا ، بكشف محادثته الخاصة مع جونسون. وقال إنه أثار مشكلة إطلاق سراح الإرهابيين "في حين تم تأهيلهم ظاهريًا ولكنهم لا يزالون متطرفين" في العديد من الاجتماعات الحكومية ، قبل طرحها مع جونسون في يونيو 2016. وقال أفضال "لقد سألني ما الذي يجعلني أستيقظ في الليل وقلت له أن هذه هي القضية". "عندما أراد أن يعرف ما يجب القيام به حيال ذلك ، أخبرته أن الأمر يتعلق بمزيد من الموارد لإلغاء التطرف الفردي. "في ذلك الوقت ، لم يعثر على" شجرة المال "لذا قال محبطًا أنه لا يوجد مال". تدخلات بريطانيا العسكرية فاقمت مشكلة الإرهاب بدلاً من حلها ومن ناحية أخرى، حذر أن زعيم حزب العمال، جيريمى كوربين، فى خطاب من أن تدخلات بريطانيا العسكرية المتكررة "فاقمت مشكلة الإرهاب بدلاً من حلها"، بحسب صحيفة "الاوبزرفر" البريطانية. وأكد أن "الحرب على الإرهاب فشلت بشكل واضح" ، مضيفًا أن العالم "يعيش مع عواقب" الغزو الفاشل للعراق ، والذي عارضه. وقال إن بريطانيا تخاطر بأن تكون "مرتبطة بذيول دونالد ترامب" والسياسة الخارجية للولايات المتحدة في عهد رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون. وتأتي تعليقاته قبل استضافة جونسون قمة الناتو هذا الأسبوع لحضور الرئيس الأمريكي. رداً على هجوم جسر لندن، أشاد كوربين في خطاب ألاقاه في يورك ، "بالشجاعة الاستثنائية" للمواطنين في مواجهة المهاجم. وقال إن الشرطة كانت محقة في استخدام القوة المميتة ، مع تعرض الأرواح للخطر والمهاجم يرتدي سترة ناسفة وهمية. ومع ذلك ، قال أيضًا أنه بينما تقع المسئولية عن أعمال الإرهاب على عاتق "الإرهابيين ومموليهم ومجنديهم" ، فإن قادة المملكة المتحدة "وجهوا نداءات خاطئة لأمننا". وأضاف: "إن خطر الإرهاب لا يمكن ولا ينبغي حصره في مسائل السياسة الخارجية وحدها. لكن في كثير من الأحيان ، تصاعدت أفعال الحكومات المتعاقبة ، ولم تقلل هذا التهديد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-02
كرّمت الحكومة البريطانية، اليوم، الاثنين، الشخصين الذين قتلا في هجوم نفذه شاب كان يرتدي سترة ناسفة وهمية، ويلوح بسكين في منطقة جسر لندن بالعاصمة لندن ، قبل ثلاثة أيام. ونقلت قناة يورو نيوز الأوروبية عن رئيس بلدية لندن، صادق خان، خلال مراسم التكريم التي شهدتها منطقة جيلدهول يارد، وسط لندن، "اجتمعنا في هذا الصباح مع سكان لندن، لنتذكر الشخصين البريئين اللذين قضيا، ولنعبّر عن احترامنا وتقديرنا لهما وحزننا على أرواحهما التي زهقت جرّاء الهجوم الإرهابي المروّع، يوم الجمعة الماضي". وقُتل في الهجوم الشاب جاك ميريت (25 عاماً)، خريج جامعة كامبريدج، والشابة وساسكيا جونز (23 عامًا)، كما أصيب امرأتان ورجلٌ، بجروح متوسطة في الهجوم الذي تبنّاه تنظيم الدولة الإسلامية. وأضاف عمدة لندن في كلمته أمام حشد من المواطنين: "نحن نأخذ الأمل من بطولة سكان لندن العاديين وخدمات الطوارئ"، الذين خاطروا بحياتهم من أجل السيطرة على المهاجم. وكان منفذ الهجوم، عثمان خان، 28 عامًا، قتل برصاص الشرطة بعد أن نجح مواطنون في تجريده من سلاحه وتقييده، ووقع الهجوم في منطقة لندن بريدج التي يربط جسرها الشهير بين ضفتي نهر التايمز، وتعد من أهم الأماكن السياحية في العاصمة، كما تضم المنطقة شركات ومبانٍ حكومية ومطاعم وأسواق. وشارك في مراسم تكريم ضحايا الهجوم الإرهابي رئيس رئيس الوزراء بوريس جونسون وزعيم حزب العمل جيريمي كوربين، فيما ألقى السياسيون باللائمة عن قرار الإفراج المبكّر عن خان، الذي أُطلق سراحه على الرغم من تحذير المدّعي العام في العام 2012 من أن خان قد يشكلُ خطراً على الجمهور. وكان أطلق سراح خان من السجن في شهر ديسمبر الماضي، شريطة أن يظل تحت المراقبة، وقال جونسون أمس : "أشعر بالأسف الشديد لحقيقة أن هذا الرجل كان في الشارع، وأعتقد أنه كان أمراً مثيراً للاشمئزاز". وأطلقت وزارة العدل مراجعة عاجلة لشروط الإفراج المبكر عن السجناء الذين أدينوا بجرائم متعلقة بالإرهاب، واعتبر جونسون، أن إلغاء هذا الإجراء كان من شأنه أن يوقف الهجوم. ومن جهته، دعا كوربين، لفتح تحقيق وقال إن هناك تساؤلات حول نظام مراقبة مرتكبي الجرائم بعد إطلاق سراحهم واللجنة المعنية بإطلاق السراح المشروط، مضيفاً: في تصريحات لوسائل الإعلام: يجب أن يُجرى تحقيق شامل وواف، وقطعا هناك كارثة". وكان خان أدين ضمن مجموعة نفت تآمرها لاستهداف مواقع، من بينها البرلمان البريطاني وسفارة الولايات المتحدة في لندن، وأفراد من بينهم جونسون وعمدة لندن، إضافة إلى كنيسة سان بول وحاخامين اثنين. وقد انكشف أمر تورط خان عندما سجلت الشرطة من خلال عملية تنصت تآمره لتنفيذ هجمات، وكلامه عن احتمال سقوطه "شهيدا". وقالت الشرطة إن خان كان على صلة بأحد أكثر الوجوه الإسلامية في بريطانيا تشدداً، وهو أنجم شودري. وكان عثر لدى خان قبيل إدانته على هاتف محمول سجلت فيه معطيات، تؤكد صلته بمجموعة شودري المحظورة. وكان الداعي شودري أطلق سراحه من السجن سنة 2018 ولكنه ما يزال تحت المراقبة الشديدة. وكان شودري تزعم مجموعات دينية متشددة، من بينها "المهاجرون"، و"الإسلام لأجل بريطانيا" و"المسلمون ضد الحملات الصليبية"، وكان عديد مرديه الذين حضروا تجمعاته أدينوا بتنفيذ هجمات، من بينهم اثنان قتلا الجندي لي ريغبي طعنا، سنة 2013. يذكر أن جسر لندن، شهد في صيف العام 2017 هجوماً نفذه ثلاثة مسلحين بشاحنة صغيرة، صدموا بها عدداً من المارة قبل أن يهاجموا أشخاصاً في المنطقة المحيطة ما أدى مقتل ثمانية أشخاص. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-25
قالت صحيفة "ميل أون صنداى" البريطانية إن حزب العمال البريطاني افتتح المؤتمر السنوي للحزب بغناء النشيد الوطنى للمرة الأولى فى تاريخه، وقدم احترامه للملكة إليزابيث الراحلة بالوقوف دقيقة صمت. وأشاد زعيم الحزب، السير كير ستارمر بالتزام الملكة الراحلة تجاه بلدها حيث حث النواب في مؤتمر الحزب على محاكاة مسيرتها. وقبل المشاركة فى غناء النشيد الوطنى "حفظ الله الملك"، قال السير كير للجمهور في ليفربول: "دعونا نحافظ على روح الخدمة العامة التي جسدتها الملكة ولندعها تدفعنا نحو مستقبل أفضل". وأشارت الصحيفة إلى أن الحاضرين فى القاعة احترموا دقيقة الصمت والنشيد الوطني بشكل جيد دون أي صيحات استهجان ، على الرغم من الانتقادات لقرار تكريم النظام الملكي. وكان الزعيم السابق جيريمي كوربين قد ندد في وقت سابق بالخطة ، قائلا إنها "غريبة جدا". واعتبر الزعيم السابق لحزب العمال أن ترديد النشيد الوطني كان "مفرطًا في القومية". ولكن كان هناك تصفيق في القاعة مع انتهاء الغناء. تمت مساعدة النواب بتوفير بطاقات مكتوب عليها كلمات النشيد. اتخذ كير ستارمر ورؤساء الحزب قرار غناء النشيد الوطني في مؤتمر العمال لأول مرة في تاريخه بعد وفاة الملكة في وقت سابق من هذا الشهر ، وتنصيب الملك تشارلز الثالث. وخلال حديثه من منصة المؤتمر اليوم ، اتخذ السير كير نبرة مختلفة تمامًا ، قائلاً إنه "لا يزال من المستحيل تخيل بريطانيا بدونها". قال السير كير: " لمدة 70 عامًا ، وقفت الملكة إليزابيث الثانية على رأس بلادنا ، لكنها جمعت بيننا بروحها." ومع ذلك ، جادل جيريمي كوربين بأن هذه الخطوة غير ضرورية. قال في بودكاست التفكير السياسي لنيك روبنسون: " لم يفعلوا ذلك من قبل ، لم يكن هناك أي داع للقيام بذلك. نحن كدولة لا نقوم بشكل روتيني بغناء النشيد الوطني في كل حدث نذهب إليه. نحن لا نغني في المدارس ، وليس لدينا مراسم رفع العلم كما يفعلون في الولايات المتحدة وأماكن أخرى. لسنا من هذا النوع ، ما يمكن أن أسميه ، قوميين بشكل مفرط." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-15
معركة يشهدها برلمان المملكة المتحدة اليوم، للضغط على الزعماء البريطانيين لتغيير موقفهم الرافض للدعوة لوقف إطلاق النار فى غزة. ورغم أن المراقبين يرون تصويت النواب على اقتراح يدعو لإنهاء الأعمال القتالية على لأنه رمزى إلى حد كبير، إلا أن موافقة النواب عليه ستمثل إحراجا للقيادات. قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن حزب العمال من المتوقع أن يطرح تعديلا على خطاب الملك "لإعادة تأكيد" موقفه بشأن الصراع في الشرق الأوسط، في حين حث الحزب الوطني الاسكتلندي النواب على المطالبة بوقف إطلاق النار. وقال زعيم الحزب الوطني الاسكتلندي ستيفن فلين إن على البرلمان "إظهار القيادة الأخلاقية" والتصويت لصالح دعم الوقف الفوري للأعمال العدائية. وقال حزب العمال بقيادة السير كير ستارمر إنه "لن يشارك" في التعديل الذي طرحه الحزب الوطني الاسكتلندي على خطاب الملك، لكنه سيسعى إلى تقديم اقتراح خاص به لمعالجة المخاوف على جانبي الصراع في الشرق الأوسط. واقترح متحدث باسم الحزب أن يتضمن التعديل إشارة إلى عدم تحرك الفصائل لإطلاق سراح نحو 240 رهينة و"حجم الضحايا المدنيين في غزة". ولم تذكر المعارضة ما هي التداعيات التي ستترتب على تحدي خط الحزب للتصويت لصالح الدعوة إلى وقف العنف، لكن من المحتمل أن يواجه وزراء الظل الإقالة بسبب القيام بذلك. وأوضحت الصحيفة أن موقف الحزب من الحرب فى غزة أدى إلى انقسامات داخلية، حيث دعمت القيادة موقف حكومة المملكة المتحدة المتمثل في الضغط من أجل وقف القتال مؤقتا لأسباب إنسانية للسماح بوصول المساعدات إلى الفلسطينيين المحاصرين في المنطقة التي تعرضت للقصف، لكنها لم تصل إلى حد الدعوة إلى وقف كامل للأعمال العدائية. ومع ذلك، دعا العديد من وزراء الظل علنًا إلى وقف إطلاق النار، واستقال عشرات من أعضاء المجالس من حزب العمال بسبب رفض السير كير ستارمر دعم وقف دائم للعنف. وأوضحت الصحيفة أنه تم وضع عدد من التعديلات التي تطالب بالوقف التام للأعمال العدائية قبل مناقشة مجلس العموم حول خطاب الملك يوم الأربعاء. وسيقرر رئيس مجلس النواب السير ليندسي هويل قبل المناقشة ما هي الاقتراحات التي سيتم طرحها للتصويت. وتم تقديم تعديل لوقف إطلاق النار من قبل الحزب الوطني الاسكتلندي وآخر من قبل مجموعة من النواب اليساريين، بما في ذلك زعيم حزب العمال السابق جيريمي كوربين، والنائبة عن حزب الخضر كارولين لوكاس، وزعيمة ويستمنستر عن حزب بليد سيمرو فى ويلز، ليز سافيل روبرتس. وفي رسالة إلى النواب، كتب فلين: "باعتبارنا أعضاء في البرلمان، من المهم أيضًا أن نكون واضحين تمامًا فيما يتعلق بما يعنيه الفشل في التصويت لصالح وقف إطلاق النار. لأنه برفضه الانضمام إلى الأمم المتحدة في الضغط من أجل التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار، فإن وستمنستر يتجاهل القانون الدولي، ويتغاضى عن العقاب الجماعي ويعطي الضوء الأخضر للقصف المستمر لغزة، والذي شهد مقتل الآلاف من الأطفال والمدنيين الأبرياء. " وفقًا لصحيفة "ديلي تليجراف"، يستعد السير كير لطرد أولئك الذين يصوتون لصالح اقتراح الحزب الوطني الاسكتلندي، إذا قام السير ليندسي بتمريره. ولم يؤكد متحدث باسم حزب العمال هذه التقارير، لكنه قال: "لن ننخرط في اللعب السياسي الحزبي الذي يمارسه الحزب الوطني الاسكتلندي في البرلمان". تقليديا، أولئك الذين يشغلون المناصب الأمامية ملزمون بمسئولية جماعية تتمثل في دعمهم لموقف الحزب، ولكن حتى الآن، سمح السير كير للبعض بالانحراف عن دعمهم لوقف إطلاق النار في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-11-07
قدم رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، أمس الأربعاء، استقالته للملكة، إليزابيث الثانية، لإطلاق الحملة الانتخابية الرسمية لحزب المحافظين. وقال أحمد العناني، عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، إن هناك انقساما بين حزب العمال وحزب المحافظين، ولا يوجد أي اتفاق على الخروج من الاتحاد الأوروبي بينهما ويوجد معارضون للطرح من الأساس. والتقى جونسون، الملكة البريطانية في قصر باكنجهام حيث طلب منها السماح بحل البرلمان، وقدم استقالته في خطوة شكلية ضرورية لخوض الانتخابات التي ستجري يوم 12 ديسمبر المقبل. وأضاف العناني لـ"الوطن": "في الفترة الأخيرة ازدادت المشكلات بين قطبي السياسة البريطانية ونتج عنها نوع من عدم الاستقرار السياسي في بريطانيا، كما أن جونسون لا يريد تحمل أي مسؤولية سياسية بسبب الخروج من الاتحاد الأوروبي، وهناك معارضة بين المشرعين البريطانيين بهذا الشأن". وفي كلمة ألقاها في وقت لاحق من أمس الأربعاء، لإطلاق الحملة الانتخابية رسميًا، خارج مقر رئاسة الوزراء في داونينج ستريت، حذر جونسون الناخبين من "مسرحية مرعبة" سيواجهونها حال فوز زعيم حزب العمال، جيريمي كوربين، في الانتخابات. وتعهد جونسون، بأنَ الإجراء الأول الذي سيعمل عليه حال فوزه في الانتخابات، سيتمثل بالمصادقة على الصفقة التي توصل حولها مع بروكسل بخصوص "بريكست". وقال جونسون: "انضموا إلينا، لننجز بريكست ولندفع هذه البلاد إلى الأمام، وهذا هو البديل للعام المقبل، اقضوا كل 2020 في مسرحية مرعبة لمزيد من التأرجح والتأخير، لأن حزب العمال سيقوم على طول هذه السنة بإجراء استفتاءين، واحد في اسكتلندا وآخر حول بريكست". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-11-07
التقى رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، أمس، ملكة بريطانيا، إليزابيث الثانية، في قصر "باكنجهام"؛ ليقدم استقالته، ويطالب بحل البرلمان للذهاب إلى انتخابات تشريعية إثر أزمات متلاحقة، نتجية الخلافات حول خطة خروج لندن من الاتحاد الأوروبي. ويعتبر حل الحكومة والذهاب إلى انتخابات مبكرة واحد من أهم ملامح النظم السياسية البرلمانية، وهي النظم التي يكون فيها البرلمان مركز الثقل إذا تأتي الحكومة من الحزب الفائز بأغلبية مقاعدة السلطة النشريعية وتكون لرئيس الوزراء الصلاحيات العليا بينما يكون منصب الرئيس أو الملك أو المستشار أو الأمير منصبًا شرفيا فهو يملك ولا يحكم. وعادة ما يحدث الصدام بين الحكومة والمعارضة لها في البرلمان، لمرحلة تصل إلى غياب التوافق وفشل كل جهود الوساطة والحلول التوافقية أو الحلول الوسطة، وعدم تمكن أي من الأحزاب سواء في الحكم أو المعارضة حشد الأصوات اللازمة لدعم وجهة نظره داخل البرلمان، فإنه في هذه الحالة يكون المخرج بالعودة إلى صاحب القرار الفعلي وهو الشعب، من خلال حل الحكومة الحالية والدعوة إلى انتخابات مبكرة. والانتخابات المبكرة في النظم البرلمانية عندما تأتي وسط أزمة شديدة عادة ما تتحول إلى ما يشبه الاستفتاء الشعبي إما أن يحصد الحزب الذي كان في الحكم الأغلبية وبالتالي فقد حصل لى تفويض من الشعب يدعم توجهاته، وبالتالي يشكل حكومة جديدة وفق الرؤى التي طرحها قبل الذهاب لانتخابات مبكرة، والعكس تماما، أي في جل فشل في الحصول على الأغلبية، فإن التصويت عبر عن رفض شعبي لبرنامج الحكومة، وبالتالي منح الشعب ثقته للمعارضة أو لحزب المعارضة الذي بدوره سيشكل الحكومة. وقال "جونسون"، إنَّه اضطر لتقديم استقالته بعد رفض البرلمان التوصل إلى حل بشأن الموقف من اتفاق "بريكست"، حيث تعد هذه الخطوة ضرورية لخوض الانتخابات البرلمانية التي تنطلق في 12 ديسمبر المقبل. وحذر رئيس الوزراء البريطاني الناخبين البريطانيين مما وصفه بـ"مسرحية مرعبة"، في حال فوز جيريمي كوربين، زعيم حزب العمال المعارض بالانتخابات، مشبهًا "كوربين" بـ"الديكتاتور السوفيتي"، جوزيف ستالين. وبالتالي فإنَّ الانتخابات المبكرة في بريطانيا تعني أيضًا استفتاء شعبي على خطة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أو "اتفاق بريكست"، الذي أثار جدلًا واسعًا بين مؤيد ومعارض وخلافات حتى داخل المعسكر الواحد. صحيفة "جارديان" البريطانية كتبت في تعقيب على الانتخابات المبكرة، مساء أمس، وقالت إنَّ اتجاهات التصويت في الانتخابات المبكرة القاجمة صعب التكهن بها مثلما أصبحت العملية السياسية في بريطانية. وأضافت الصحيفة، أنَّ "أصوات الناخبين قد تتقلب بين الحزبين الرئيسيين (العموم والبريطانيين) قبل الانتخابات، فعادة ما كانت أنماط التصويت في بريطانيا معروفة ويمكن التكهن باتجاهها، لكن تغيرات كثيرة طرأت خلال الفترة الماضية". وقالت الصحيفة إنَّ "المهمة الأصعب للحزبين ليست في كسب ناخبين جدد، وإنما في الحفاظ على الأصوات التي باتت متأرجحة بين الحزبين، والذي بات اتجاها في الديمقراطيات الغربية وليس في بريطانيا وحدها". وأرجعت الصحيفة تلك التقلبات إلى تراجع دور التنظيمات السياسية مقل النقابات العمالية زويادة مستوى التعليم وخيبة أمل المواطنين حيال النظام السياسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-04
اعتقلت الشرطة البريطانية، شخصين بينهما بيرس كوربين، شقيق زعيم حزب العمال، جيريمي كوربين، لنشرهما منشورات تقارن بين حملة التطعيم ضد فيروس كورونا في البلاد مع المحرقة، في محاولة للتشكيك في حملة التطعيم تلك. وقالت الشرطة، الخميس، إنها ألقت القبض على رجلين يتهمان بنشر منشورات تشكك في حملة التلقيح في جنوب لندن أوائل يناير 2021، مضيفة أنه تم الإفراج عنهما بكفالة حتى مارس المقبل، وأن التحقيق مستمر. وأكد بيرس كوربين، 73 عاما، أنه وصل إلى مركز شرطة في لندن أمس الأربعاء طوعا، حيث تم اعتقاله بتهمة خرق النظام العام. ويظهر المنشور الذي لقي انتقادات شديدة مدخلا إلى معسكر أوشفيتز للإبادة، الذي قتل فيه نحو 1.2 مليون شخص في زمن الحرب العالمية الثانية، وكتب عليه: «اللقاحات طريق آمن للحرية» بحسب ما ذكرت روسيا اليوم. ونشر كوربين وأنصاره هذا المنشور، الذي يحتوي نسخته الورقية على اسمه، عبر الإنترنت وكذلك عبر بوابات منازل في بعض مناطق جنوب لندن الشهر الماضي. وقادت جائحة كورونا تحديدا، دونا عن كثير من الأمراض المعدية الأخرى، منذ بدايتها، كثيرا ممن تناولوا أخبارها إلى السجن، بحجة ترويج الشائعات أو الأخبار الكاذبة عنها، وهو ما حدث في الصين في البداية، حيث يعتقد أن الجائحة بدأت من هناك، وأفادت تقارير بأن السلطات الصينية اعتقلت في البداية أطباء حذروا من وجود هذا الفيروس المستجد واحتمالات تحوله لوباء. وأظهر مسح تم إجرائه على سبع بلدان غربية، أن أربعة تقريبا من كل 10 أشخاص في فرنسا، وأكثر من 25% منهم في الولايات المتحدة، و23% في ألمانيا قالوا إنهم بالقطع أو من المحتمل لن يأخذوا لقاحا ضد كورونا. وقد أظهر هذا المسح، الذي عرضت نتائجه جريدة الجارديان البريطانية، أن هناك علاقة وثيقة بين احجام الناس عن أخذ التطعيم وبين درجة ثقتهم في حكوماتهم المركزية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-04-11
صرح زعيم حزب العمال المعارض البريطاني، جيريمي كوربين، بأن أي قرار محتمل بشأن العمل العسكري ضد سوريا يجب أن يناقش مع البرلمان. وقال كوربين في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، ردا على سؤال حول سوريا، إن "البرلمان يجب أن يقول كلمته دائما بشأن أي عمل عسكري"،وفقا لما ذكرته قناة"روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وتابع قائلا: "من الواضح أن الوضع خطير جدا، ومن الواضح أنه يجب أن تكون هناك مطالبة بعملية سياسية لإنهاء الحرب في سوريا. ولا يمكن أن نجازف حتى يكون هناك تصعيد أكبر مما هو الآن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-04-13
اعتبر زعيم حزب العمال المعارض في بريطانيا، جيريمي كوربين، الجمعة، أنه على بريطانيا السعي لإجراء تحقيق مستقل تقوده الأمم المتحدة في الهجوم الكيماوي المشتبه به في سوريا، بدلا من انتظار تعليمات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكانت رئيسة الوزراء، تيريزا ماي، قد حصلت، الخميس، على تأييد كبار أعضاء حكومتها لاتخاذ إجراء لم يتحدد لردع الحكومة السورية عن استخدام الأسلحة الكيماوية مرة أخرى، وذلك بالتعاون مع الولايات المتحدة وفرنسا. وقال كوربين، إنه يجب أخذ رأي البرلمان قبل أي عمل عسكري، مضيفا: "يبدو أن الحكومة تنتظر التعليمات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بشأن كيفية التصرف". وتابع: "يجب أن تسعى بريطانيا لتحقيق مستقل تقوده الأمم المتحدة في الهجوم الكيماوي المروع، الذي وقع مطلع الأسبوع، كي تتسنى محاسبة المسؤولين عنه". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: