هجوم جسر لندن
...
اليوم السابع
2019-11-30
قال بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطانى، إن منفذ هجوم جسر لندن خرج من السجن قبل عام تقريبا، وذلك خلال كلمة له. وتابع: "يجب أن نواصل العملية الديمقراطية، ويجب إظهار الاحترام للضحايا وأسرهم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-06
قالت الشرطة البريطانية، إنها عثرت على ما بدا أنها قنابل حارقة فى العربة "الفان" التى استخدمها ثلاثة متشددين لدهس مارة خلال هجوم جسر لندن. ونقلت قناة "سكاى نيوز عربية" الفضائية، مساء الإثنين، عن مصادر لم تسمها قولها إن الشرطة عثرت على 12 زجاجة على الأقل مملوءة بسائل شفاف ومغلقة بقطع من القماش عثر عليها داخل العربة "الفان" المستأجرة، وأن الشرطة تعاملت معها على أنها قنابل حارقة. وقتل 7 أشخاص، يوم السبت بعد أن دهس ثلاثة مهاجمين بالعربة عددا من المارة ثم طعنوا آخرين فى حانات ومطاعم قريبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-08
تسبب الهجوم الذى وقع فى جسر لندن مطلع الأسبوع الجارى بارتفاع كبير فى جرائم الكراهية التى تستهدف نسبة كبيرة منها المسلمين البريطانيين فى الشوارع. وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية أن الأرقام التى أطلقها عمدة لندن صادق خان، تشير إلى ارتفاع بمقدار 5 مرات فى الهجمات ضد المسلمين منذ هجوم لندن الذى وقع يوم السبت الماضى، وارتفاع 40% فى الحوادث العنصرية بشكل عام، مقارنة بالمتوسط اليومى منذ بداية 2017. وأشارت الصحيفة إلى أن الحوادث المسجلة النابعة من الإسلاموفوبيا (الخوف من الإسلام) بعد هجوم جسر لندن تعد أعلى من تلك التى وقعت بعد مقتل لى ريجبى فى 2013، وهجمات باريس الإرهابية فى نوفمبر 2015، حسب احصائيتين مختلفتين. ونقلت الصحيفة عن مصادر فى الشرطة قولها: أن طبيعة هذا الارتفاع فى جرائم الكراهية مختلفة أيضا عما حدث العام الماضى بعد استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى. وأوضحت الصحيفة أن سجل جرائم الكراهية ارتفع إلى 54 حادثة يوميا مقابل متوسط يومى 38 حادثة منذ بداية 2017، حسبما أظهرت أرقام شرطة العاصمة. وتشير بيانات الشرطة البريطانية كذلك إلى أن الجرائم المعروفة ضد المسلمين وصلت إلى 20 جريمة يوميا، مقابل متوسط يومى أقل من 4 جرائم منذ بداية العام الجارى. وأكد مركز "تيل ماما" المستقل ذلك الارتفاع الضخم، حيث سجل 66 حادثة عنصرية منذ الأحد وحتى الثلاثاء (3 أيام) تم إخطار المركز بها بدلا من الشرطة البريطانية. ورغم أن الأرقام تحمل دلالة كبيرة، فإن الشرطة البريطانية وخبراء المجتمع يعتقدون أن هناك عددا هائلا من جرائم الكراهية لا يتم الإبلاغ عنها. وأوضح مركز "تيل ماما" أنه سجل 141 جريمة كراهية بعد هجوم مانشستر الذى وقع فى 22 مايو الماضى، ما يمثل ارتفاعا بنسبة 500% مقارنة بـ25 جريمة كراهية كمتوسط يومى، وبعدها بأسبوع انخفض عدد الجرائم إلى 37 يوميا، قبل أن يرتفع مجددا إلى 63 بعد هجوم جسر لندن. ودعا عمدة لندن صادق خان كل اللندنيين للتوحد و"بعث رسالة واضحة لكل العالم أن مدينتنا لن تنقسم بسبب هؤلاء الأشخاص المشينين الذين يسعون لإضرارنا وتدمير حياتنا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-30
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددا من القضايا أبرزها، الكشف عن هوية منفذ هجوم جسر لندن وتداعيات زيارة ترامب لأفغانستان. الصحف الأمريكية: زيارة ترامب لأفغانستان تخلق حالة من الارتباك حول السياسة مع طالبان سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الضوء على زيارة الرئيس دونالد ترامب المفاجئة لأفغانستان، وقالت إنه خلق حالة من الارتباك حول سياسة الولايات المتحدة بشأن طالبان، فرغم إعلانه استئناف المحادثات المتوقفة مع الجماعة المتشددة ومطالبته بوقف إطلاق النار، إلا أن المراقبين اعتبروا أن هذا أمر غير واقعي. وقالت الصحيفة، إنه بعد تراجع الرئيس ترامب فجأة على إجراء محادثات سلام دقيقة مع طالبان في سبتمبر، أعاد الرئيس المفاوضات مرة أخرى إلى الواجهة في هذا الأسبوع بطريقة مفاجئة وطالب بوقف إطلاق النار وهو ما اعتبره المفاوضون منذ فترة طويلة أمرا طموحا للغاية. على الرغم من الشعور بالارتياح إزاء احتمال استئناف المحادثات لإنهاء الصراع المستمر منذ 18 عامًا، كان الدبلوماسيون الغربيون وقادة طالبان يسارعون لمعرفة ما إذا كان ترامب قد حول الأهداف فجأة إلى المفاوضات. وأضافت الصحيفة أنهم شعروا بالارتباك بشكل خاص بسبب تصريحاته التي أدلى بها خلال زيارة عيد الشكر المفاجئة لأفغانستان، بأن الولايات المتحدة كانت تجتمع مرة أخرى مع طالبان لمناقشة صفقة، لكن "إننا نقول إنها يجب أن تكون وقف إطلاق النار". واعتبرت الصحيفة أن المطالبة بوقف إطلاق النار من شأنه أن يكون بمثابة تحول كبير في الموقف الأمريكي ويتطلب تنازلاً جديداً هاماً من حركة طالبان – وهو ما لا يملك الأمريكيون نفوذا كبيرا لتحقيقه. زيارة الأمير وليام للكويت وعمان فرصة لإظهار مهاراته الدبلوماسية سلطت صحيفة "يو إس ايه توداي" الأمريكية الضوء على زيارة الأمير وليام، دوق كامبريدج المرتقبة إلى الكويت وسلطنة عمان، وقالت إنه سيحصل على فرصة أخرى لإظهار مهاراته الدبلوماسية عندما يتوجه يوم الأحد إلى منطقة استراتيجية وشديدة الحساسية في العالم في مهمة تستغرق أربعة أيام يمثل فيها بريطانيا. سيكون دوق كامبريدج، 37 عامًا، في الكويت وعمان- فى زيارة لن ترافقه فيها زوجته- ابتداءً من يوم الأحد ويختتم يوم الأربعاء، للقيام بزيارة بناء على طلب من وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث. ستكون هذه هي الزيارة الرسمية الأولى التي يقوم بها الأمير إلى كلا البلدين، وفقًا لقصر كينسينجتون، الذي وصف الرحلة بعبارات غنائية في بيان. وقال بيان القصر "من العواصم الحديثة لمدينة الكويت ومسقط إلى الصحارى الكويتية الشاسعة والوديان المذهلة في الجبال العمانية، ستأخذ الزيارة ثقافات البلدين الفريدة ومناظرها الطبيعية الجميلة ومجتمعاتها المتنوعة". وأوضحت الصحيفة، أن هذه ليست سوى أحدث رحلة خارجية لويليام، الذي يتولى بشكل متزايد مسؤوليات تمثل البلاد وجدته، الملكة إليزابيث الثانية، الآن بعد أن تخلت الملكة البالغة من العمر 93 عامًا عن السفر لمسافات طويلة إلى الخارج. تولى والد وليام، الأمير تشارلز، أمير ويلز، المزيد من الواجبات دعما للملكة، وصعد ابنه، الثاني في خط العرش، للمساعدة في حمل العبء الملكي، بحسب الصحيفة. وأشارت "يو إس إيه توداي" إلى أن مساهماتهما أصبحت موضع ترحيب كبير الآن بعد أن الجدل الذى أثاره شقيق الأمير تشارلز الأصغر، الأمير أندرو، 59 عامًا بسبب علاقته مع رجل أعمال أمريكى، كان متورطا قبل وفاته فى السجن، فى الاعتداء الجنسى على قاصرات. الصحف البريطانية: منفذ هجوم جسر لندن كان مزودا برمز إلكترونى للمراقبة من قبل الشرطة عثمان خان وهجوم لندن قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن منفذ الهجوم الإرهابى أمس الجمعة فى منطقة جسر لندن والذى قُتل رجل وامرأة كان قد سُجن من قبل بتهمة تنفيذ مؤامرة لتفجير قنبلة مستلهما الهجوم من تنظيم القاعدة وأُطلق سراحه مؤخرًا. وتحقق سكوتلاند يارد في كيفية تمكن عثمان خان البالغ من العمر 28 عامًا من شن الهجوم في جسر لندن يوم الجمعة، على الرغم من أن السلطات تعرفه بل وزودته برمز إلكتروني لمراقبة تحركاته. تم السماح له بالخروج قبل عام بعد أن قضى وقتًا لدوره في مؤامرة لتفجير بورصة لندن. في الساعات الأولى من يوم السبت، أكد الضباط تقارير سابقة بأن خان بدأ هجومه داخل قاعة تجار الأسماك، بالقرب من الطرف الشمالي للجسر، خلال مؤتمر نظمته جامعة كامبريدج حول إعادة تأهيل المجرمين. ويعتقد الضباط أنه تصرف وحده. وقال نيل باسو، مساعد مفوض الشرطة "الوضع ، كما نفهمه حاليًا، هي أن المهاجم حضر حدثًا في وقت مبكر من بعد ظهر يوم الجمعة في قاعة Fishmongers. وأضاف "نعتقد أن الهجوم بدأ في الداخل قبل أن يغادر المبنى وتوجه إلى جسر لندن، حيث تم احتجازه ومواجهته بعد ذلك وإطلاق النار عليه من قبل ضباط مسلحين". وأوضحت "الجارديان" أن الشخصين المتوفيين لم يتم تسميتهما بعد. وأصيب رجل وامرأتان أيضا. وتم نقل المصابين إلى مستشفى رويال لندن في مدينة وايت تشابل ، أحد المراكز الأربعة الكبرى المعنية بالصدمات النفسية في العاصمة. قالت خدمة الصحة الوطنية ليلة الجمعة إن وضع أحد المصابين الثلاثة كان حرجًا ولكنه مستقر ، والثاني كان مستقرًا ، بينما أصيب ثالث بجروح أقل خطورة. الناتو يناقش زيادة ميزانيته تجنبا لانتقادات ترامب قالت صحيفة "تليجراف" البريطانية، إن الناتو سيناقش زيادة ميزانيته تجنبا لانتقادات ترامب، حيث يسعى حلف شمال الأطلسى تجنب الدخول فى صدام مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال قمة قادة الدول الأعضاء المقررة الأسبوع المقبل في لندن وأعلن أن أغلب الدول الاعضاء قد وافقت على زيادة حجم مشاركتها في ميزانية الحلف. وأضافت، وفقا لأجزاء من التقرير نشرها موقع "بى بى سى عربى" أن الأمين العام للحلف ينس ستولتنبيرج أكد أن رومانيا وبلغاريا ضمن الدول التي وافقت على زيادة مشاركتها في الميزانية لتصل إلى الهدف الذي حددته الدول الأعضاء سابقا. وأوضحت أن أعضاء الناتو اتفقوا في 2014 على أن تصل نسبة مساهمة كل دولة 2 في المئة من حجم ناتجها الاقتصادي المحلي بحلول العام 2024، مضيفا "أن ترامب يواصل ضغوطه على الدول الأعضاء بعدما انتقد ما وصفة بتعرض بلاده للاستغلال حيث تدفع الكثير من المال ضمن ميزانية الحلف مقارنة بدول أوروبا التي تأخذ حماية الولايات المتحدة على أنها شيء مسلم به". وأشارت إلى أن ستولتنبيرج أكد أن 9 من الدول الأعضاء من ضمنها الولايات المتحدة وبريطانيا ستصل مساهماتها في الميزانية الحد المطلوب أو تتخطاه بنهاية العام الجاري وستتبقى فقط بلجيكا وإسبانيا ولوكسمبورج تدفع نحو 1% من ناتجها القومي. ولفتت إلى أن الناتو وافق على تقليل مساهمة الولايات المتحدة في ميزانيته من 22 % من الناتج الاقتصادي المحلي إلى 15 % فقط.. الصحافة الإيرانية: الرصيد الاجتماعى لحكومة روحانى ينخفص بعد اعتقال النشطاء لاتزال أصداء تصريحات الرئيس الإيرانى حسن روحانى التى فجر فيها قنبلة عدم علمه لتوقيت رفع أسعار الوقود تخيم على الصحافة الإيرانية، صحيفة افتاب يزد كتبت على صورة لروحانى متسائلة "سيدى الرئيس! تمزح؟" أما صحيفة آرمان ملى أجرت مقابلة مع بروانه سلحشوري النائبة الاصلاحية التى قالت أن أنصار الحكومة يخجلون من الشعب الإيرانى، وذلك بعد رفع أسعار الوقود الأسابيع الماضية والذى تسبب فى موجة من الاحتجاجات تخللها أعمال العنف والقتل. وأكدت سلحشوري على أن القاء القبض على النشطاء الإجتماعيين أدى إلى تدمير العلاقة بين حكومة روحانى والشعب الإيرانى. فى الوقت نفسه قالت أنه لا يمكن تبربر اضعاف المؤسسات المنتخبة. وأكدت البرلمانية الإيرانية على أن حكومة روحانى بعد أن منحها الشعب الثقة راح ليعقد صداقة مع معارضيه بدلا من أن يتكئ على رصيده الاجتماعى بين الشعب الإيرانى، وتجاهل رأى الشعب فى الكثير من الأمور. الأمر نفسه الذى كتبته صحيفة ابتكار فى مانشيت عددها اليوم، وقالت إن روحانى كان ولايزال محل انتقاد كبير من قبل التيار الاصلاحى رغم أنه استطاع أن يتغلب على منافسية عبر دعم رصيد هذا التيار الاجتماعى، لكنه لم يتابع مطالب هذه القاعدة الاجتماعية، واغمض عينيه عن كافة والوعود الانتخابية التى منحها له. وأضافت قرار السلطات الثلاثة برفع أسعار البنزين أثار ضد حكومته موجة انتقادات رغم أن هذا القرار كان جماعى وبدعم من المرشد الأعلى، لكن التيار الاصولى استغل الفرصة بزعامة رئيس بلدية طهران السابق وعضو مجمع تشخيص مصلحة النظام محمد باقر قاليباف وسعيد جليلى المفاوض النووى الأسبق، لشن أعنف هجزوم ضده. فى الوقت نفسه لم تبرئ الصحيفة روحانى وقالت أن آداءه كان أحد العوامل التى ساهمت فى زيادة انتقاده. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-08
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن عمدة لندن المسلم صادق خان يظل هادئا فى ظل الهجمات الإرهابية التى عصفت بمدينته مؤخرا، ومع توجه الناخبين البريطانيين إلى مراكز الاقتراع فى الانتخابات العامة اليوم، الخميس. وذهبت الصحيفة إلى القول بأن مهمة عمدة لندن ليست سهلة، وصادق خان ليس فقط عمدة، بل ربما أكثر سياسى مسلم بارز فى الغرب، فى مدينة تعرضت لهجوم من متطرفين إسلاميين ليس مرة بل مرتين خلال العام الأول له فى المنصب. ثم هناك الرئيس دونالد ترامب الذى انتقد فى تغريداته عن حادث لندن بعد ساعات من وقوع الهجمات وزعم أن يقلل من التهديد الإرهابى. لكن فى شوارع لندن متعددة الثقافات، هناك حديث إيجابى عن كيفية معالجة خان لفترة ما بعد الهجمات. فخان، ابن المهاجرين الباكستانيين الذى عمل سائق أتوبيس من قبل، كان طرفا أساسيا على شاشات التلفزيون والسوشيال ميديا منذ وقوع هجوم جسر لندن، يتعامل مع الغضب فى المدينة ومع الحزن والتحدى. وتحدثت الصحيفة عن كلمة ألقاها خان، قال فيها " كبريطانى مسلم وطنى وفخور بذلك أقول لا تستطيعوا ارتكاب تلك الأفعال المقززة باسمى. إيديولوجيتكم ليس لها علاقة بالقيم الحقيقية للإسلام، ولن تنجحوا أبدا فى تقسيم تلك المدينة". وفى مقابلاته وتغريداته وتصريحاته، وصف خان الهجوم الذى وقع على جسر لندن يوم السبت الماضى بأنه وحشى. ويقول تونى تافيرز الخبير فى الحكم المحلى بكلية لندن للاقتصاد عن خان أنه كان يحظى بشعبية قبل الهجمات، وهو على الأرجح أكثر شعبية الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-30
ذكرت مؤسسة "بى.إيه ميديا" الإعلامية، اليوم السبت، أن الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا نقلت تعازيها وصلواتها وتعاطفها البالغ لكل من فقد عزيزا فى هجوم جسر لندن. ونفذ شخص يدعى عثمان خان هجوما عشوائيا بسكين، بعد ظهر أمس الجمعة، وهو يرتدى سترة ناسفة وهمية عند مؤتمر لإعادة تأهيل المدانين السابقين. وقالت الشرطة فى بريطانيا، إن شخصين قتلا وأصيب ثلاثة فى الهجوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-11
نشرت وكالة "رويترز" للأنباء، اليوم الأحد، صورًا جديدة للأدوات المستخدمة فى الهجوم الإرهابى، الذى وقع على جسر لندن، الأسبوع الماضى، حيث عرضت سكينًا استخدم فى الهجوم، وكذلك شاحنة محطمة، استقلها الإرهابيين خلال تنفيذ العملية، إضافة إلى عبوات ناسفة مزيفة، والتى تتحفظ عليهم جميعًا الشرطة البريطانية. وكانت الشرطة البريطانية - التى تحقق فى الهجمات الدامية التى وقعت فى لندن، فى مطلع الأسبوع الماضى على جسر لندن – أعلنت أنها اعتقلت شابا عمره 27 عاما، فى الفورد بشرق لندن، يوم الجمعة. وقالت شرطة العاصمة البريطانية، فى بيان نُشر على موقعها الإلكترونى، أمس السبت، إن الرجل محتجز فى مركز شرطة فى بيركشير، وتم اعتقاله بموجب قانون الإرهاب. السكين المستخدم فى الهجوم الإرهابى بجسر لندن السيارة المستخدمة فى هجوم جسر لندن حزام ناسف مزيف استخدم فى هجوم جسر لندن صورة لكابينة السيارة المستخدمة فى هجوم جسر لندن محتويات السيارة المستخدمة فى هجوم جسر لندن ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-01
كشفت صحيفة "الاوبزرفر" البريطانية أن زعيم حزب العمال، جيريمى كوربين ، سيحذر فى خطاب يلقيه اليوم من أن تدخلات بريطانيا العسكرية المتكررة "فاقمت مشكلة الإرهاب بدلاً من حلها". وأضافت: زعيم حزب العمال سيؤكد أن "الحرب على الإرهاب فشلت بشكل واضح"، وأن العالم "يعيش مع عواقب" الغزو الفاشل للعراق، والذى عارضه. وسيقول أيضا إن بريطانيا تخاطر بأن تكون "مرتبطة بذيول دونالد ترامب" والسياسة الخارجية للولايات المتحدة في عهد رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون. وتأتى تعليقاته قبل استضافة جونسون قمة الناتو هذا الأسبوع لحضور الرئيس الأمريكى. ورداً على هجوم جسر لندن، قالت الصحيفة إن كوربين سيشيد فى خطاب يلقيه فى يورك، "بالشجاعة الاستثنائية" للجمهور فى مواجهة المهاجم، مضيفة: سيقول إن الشرطة كانت على حق فى استخدام القوة المميتة، مع تعرض الأرواح للخطر والمهاجم يرتدى سترة ناسفة وهمية. ومع ذلك، سيقول أيضًا أنه بينما تقع المسئولية عن أعمال الإرهاب على عاتق "الإرهابيين ومموليهم ومجنديهم"، فإن قادة المملكة المتحدة "وجهوا نداءات خاطئة لأمننا". واختتمت: سوف يضيف أن خطر الإرهاب لا يمكن ولا ينبغى حصره فى مسائل السياسة الخارجية وحدها، لكن فى كثير من الأحيان، تصاعدت أفعال الحكومات المتعاقبة، ولم تقلل هذا التهديد." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-01
طغى هجوم جسر لندن الإرهابى على السباق الانتخابى قبل أيام من عقد انتخابات عامة فى 12 ديسمبر الجارى، حيث عكف كل من زعيما الأحزاب الرئيسيين، المحافظين والعمال، على إصدار التصريحات التى تهدف لإحراج كل منها، كما تعهدا بتبنى الكثير من اجراءات من شأنها الحيلولة دون وقوع هجوم مماثل. وقال رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، إنه سيشدد أحكام السجن متعهدا بتعزيز الأمن بعد هجوم نفذه في لندن مدان بالإرهاب تم الإفراج عنه قبل انقضاء مدة العقوبة. وقبل أقل من أسبوعين من الانتخابات العامة في بريطانيا قفزت القضايا القانونية وقضايا النظام العام في البلاد إلى مقدمة البرامج الانتخابية بعد أن قام عثمان خان الذي كان يرتدي حزاما ناسفا وهميا ويمسك سكينا بقتل شخصين يوم الجمعة قبل أن تقتله الشرطة بالرصاص. وأعلن حزب المحافظين الذى يتزعمه جونسون أنه يركز على صرامة الشرطة وإجراءات السجون لكن أحزاب المعارضة انتقدت الحزب الحاكم لقيامه على مدى عقد تقريبا بتخفيض ميزانيات الخدمات العامة. وفي محاولة منه للنأي بنفسه عن تلك التخفيضات، قال جونسون إنه إذا فاز في الانتخابات التي ستجرى يوم 12 ديسمبر الجاري سيخصص المزيد من الأموال لنظام السجون وتشديد الأحكام. وقال لبرنامج (أندرو مار) الذي تبثه هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "سنطرح عقوبات أشد على المجرمين الخطرين في اتهامات جنسية وعنيفة وعلى الإرهابيين". وأضاف "أشعر بأسف بالغ لحقيقة أن هذا الرجل كان طليقا.. أعتقد أن الأمر بغيض للغاية وسنتخذ إجراءات حياله". وحرص جونسون على تصوير زعيم حزب العمال المعارض جيريمي كوربين الذي ينافسه على منصب رئيس الوزراء في صورة الضعيف في مواجهة الجريمة منتقدا الحزب المعارض لإصداره قانونا عندما كان في الحكم يسمح بالإفراج تلقائيا عن بعض السجناء قبل انقضاء مدة العقوبة. جونسون تم تحذيره من إطلاق سراح إرهابيين ومن ناحية أخرى، تعرض جونسون لضربة انتخابية بعدما قال كبير المدعين العامين السابقين إنه حذر شخصياً رئيس الوزراء بوريس جونسون من الخطر الذي يمثله إطلاق سراح الإرهابيين الذين لم يتم علاجهم من التطرف ، لكن قيل له إنه "لا يوجد مال". ووصفت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية هذا الادعاء يمكن أن يلحق ضررا بالغا برئيس الوزراء البريطانى لاسيما قبل أيام من الانتخابات العامة فى 12 ديسمبر، وبعدما كشف محامي عن أن مهاجم جسر لندن عثمان خان، طلب المساعدة للابتعاد عن الإرهاب أثناء وجوده في السجن ، لكن لم يتم تقديم أي مساعدة له. مع تزايد الغضب بسبب الإفراج المبكر عن عثمان خان ، وصف جيريمي كوربين الهجوم بأنه كان قادراً على تنفيذ "كارثة كاملة" ، قائلاً: "يجب أن يكون هناك تحقيق كامل للغاية". وأوضحت الصحيفة أن جونسون جاول عند زيارته موقع الحادث بالقرب من جسر لندن، أن يصرف عن نفسه اللوم قائلا "لقد جادلت بأنه عندما يُحكم على الأشخاص بعدد معين من السنوات في السجن ، يجب أن يقضوا كل عام من هذه العقوبة"، وألا يتم الإفراج عنهم مبكرا. لكن التركيز تحول إلى الجهود التي بذلت لجعل السجناء يتخلون عن التطرف داخل السجن، وذلك عندما تدخل نذير أفضال ، كبير المدعين السابقين في شمال غرب إنجلترا ، بكشف محادثته الخاصة مع جونسون. وقال إنه أثار مشكلة إطلاق سراح الإرهابيين "في حين تم تأهيلهم ظاهريًا ولكنهم لا يزالون متطرفين" في العديد من الاجتماعات الحكومية ، قبل طرحها مع جونسون في يونيو 2016. وقال أفضال "لقد سألني ما الذي يجعلني أستيقظ في الليل وقلت له أن هذه هي القضية". "عندما أراد أن يعرف ما يجب القيام به حيال ذلك ، أخبرته أن الأمر يتعلق بمزيد من الموارد لإلغاء التطرف الفردي. "في ذلك الوقت ، لم يعثر على" شجرة المال "لذا قال محبطًا أنه لا يوجد مال". تدخلات بريطانيا العسكرية فاقمت مشكلة الإرهاب بدلاً من حلها ومن ناحية أخرى، حذر أن زعيم حزب العمال، جيريمى كوربين، فى خطاب من أن تدخلات بريطانيا العسكرية المتكررة "فاقمت مشكلة الإرهاب بدلاً من حلها"، بحسب صحيفة "الاوبزرفر" البريطانية. وأكد أن "الحرب على الإرهاب فشلت بشكل واضح" ، مضيفًا أن العالم "يعيش مع عواقب" الغزو الفاشل للعراق ، والذي عارضه. وقال إن بريطانيا تخاطر بأن تكون "مرتبطة بذيول دونالد ترامب" والسياسة الخارجية للولايات المتحدة في عهد رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون. وتأتي تعليقاته قبل استضافة جونسون قمة الناتو هذا الأسبوع لحضور الرئيس الأمريكي. رداً على هجوم جسر لندن، أشاد كوربين في خطاب ألاقاه في يورك ، "بالشجاعة الاستثنائية" للمواطنين في مواجهة المهاجم. وقال إن الشرطة كانت محقة في استخدام القوة المميتة ، مع تعرض الأرواح للخطر والمهاجم يرتدي سترة ناسفة وهمية. ومع ذلك ، قال أيضًا أنه بينما تقع المسئولية عن أعمال الإرهاب على عاتق "الإرهابيين ومموليهم ومجنديهم" ، فإن قادة المملكة المتحدة "وجهوا نداءات خاطئة لأمننا". وأضاف: "إن خطر الإرهاب لا يمكن ولا ينبغي حصره في مسائل السياسة الخارجية وحدها. لكن في كثير من الأحيان ، تصاعدت أفعال الحكومات المتعاقبة ، ولم تقلل هذا التهديد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-01
صعق البريطانيون، الجمعة، إثر عملية إرهابية استهدف خلالها شخص يدعى عثمان خان، المارة على جسر لندن، مستخدمًا آلة حادة "سكين" فى طعن كل من تطاله يده، وبعد مرور يومين على الحادث أظهر مقطع فيديو جديد لحظات السيطرة على منفذ الهجوم الإرهابى الذى وقع فى العاصمة البريطانية لندن، الجمعة. ويظهر الفيديو الذى نشرته صحف بريطانية، الأحد، 3 أشخاص يلاحقون المهاجم عثمان خان، حيث قام اثنان منهما برشه بأنبوبة مياه الحريق، فيما عمد الثالث إلى طرحه أرضًا للسيطرة عليه، قبل قدوم الشرطة، ووصفت الصحف البريطانية هؤلاء الأشخاص بـ"الأبطال"، خاصة أنهم تمكنوا من منعه من ارتكاب مزيد من أعمال القتل، بعدما سحبوا السكين التى كانت بحوزته. وفى المقابل فر كثيرون من المكان بعدما أمر ضباط الشرطة الموجودين بمغادرة الجسر، حيث هاجم عثمان خان بـ"سكين" عددًا من المارة فى لندن، وقتل اثنين منهم، وأصاب ثلاثة آخرين قبل أن يفر من المكان، وذلك حتى تمكنت الشرطة البريطانية من قتله فى وقت لاحق بالرصاص، وتبين أنه كان يرتدى سترة ناسفة زائفة. ومن جهته، تبنى تنظيم داعش الإرهابى الهجوم فى جسر لندن، فيما ذكرت الشرطة أن منفذ هجوم لندن هو عثمان خان، البالغ من العمر 28 عامًا، وسبق إدانته بارتكاب جرائم إرهابية، وأفرج عنه من السجن العام الماضى. مواطنون بريطانيون يحاولون السيطرة على منفذ هجوم لندن 3 رجال يسيطرون على منفذ هجوم لندن قبل وصول الشرطة محاولات السيطرة على الإرهابى قبل وصول الشرطة البريطانية تفاصيل عملية السيطرة على منفذ هجوم جسر لندن رجل بريطانى يلتقط سكين الإرهابى فى لندن ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-12-01
كشفت صحيفة "التايمز" البريطانية، اليوم الأحد، أن الرجل الذي قتل شخصين في هجوم جسر لندن، الجمعة الماضية، كان متورط في السابق في مؤامرة لاغتيال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون مستوحاة من مخططات تنظيم "القاعدة" الإرهابي. وقالت الصحيفة في تقرير على موقعها الإلكتروني إن منفذ هجوم جسر لندن عثمان خان (28 عاما) كان أصغر عضو في مجموعة من 9 إرهابيين سُجنوا في 2012 بتهمة التخطيط لتفجير سوق البورصة المالية والسفارة الأمريكية في لندن واغتيال شخصيات عامة بينهم جونسون الذي كان آنذاك عمدة لندن. وأوضحت الصحيفة أن المخطط الإرهابي وُصف بأنه أحد أخطر المؤامرات الإرهابية في تاريخ بريطانيا، لافتة إلى أنه رغم أن خان كان يبلغ من العمر وقتها 19 عاما فقط إلا أن القاضي اعتبره "إرهابيا أكثر خطورة" من العديد من أفراد مجموعته عندما حكم عليه بالسجن لأجل غير مسمى من أجل الحماية العامة في فبراير 2012. وذكرت الصحيفة أن وثائق المحكمة تكشف أن المخابرات البريطانية وجهاز الشرطة والنيابة العامة الملكية كان لديهم مخاوف جدية حول براعة وقدرة خان للعمل "على مستوى أعلى من الفعالية والالتزام من الآخرين". وأضافت الصحيفة أن خان كان يُنظر إليه من قبل السلطات خلال مدته أنه سجين حسن التصرف يرغب في إعادة تأهيل نفسه وهو ما أدى في النهاية إلى إطلاق سراحه مبكرا، لكن الرعب الذي تسبب فيه خان الأسبوع الماضي على جسر لندن يثير آفاق إخفائه أجندة ملتوية طوال هذا الوقت. وأبرزت "التايمز" قدرة خان الهائلة في إخفاء نواياه الحقيقية، مستندة إلى وقائع عندما كان مراهق حيث حرص على التأكيد للجميع أنه ليس في خطر من التطرف، موضحة أن البلدة التي نشأ فيها خان كانت ضمن 5 بلدات داهمتها قوات مكافحة الإرهاب البريطانية في 2008 لكن لم يتم اتهامه بأي شيء، بل ونفى خان بشدة حينها أي علاقة تجمعه بالإرهابيين خلال حوار تلفزيوني. وقال خان، حسب ما نقلته الصحيفة، "لقد وُلدت وترعرعت في إنجلترا، ببلدة ستوك أون ترينت (في ستافوردشير)، وكل المجتمع يعرفني، وإذا سألتوهم سيعرفون أنني لست إرهابيا". وأشارت الصحيفة إلى أن تكشف المخاوف المتكررة النابعة من المخابرات البريطانية حيال ارتباط خان القوي بالإرهاب ستثير تساؤلات حول قرار محكمة الاستئناف بإبطال عقوبته غير محددة المدة واستبدالها بمدة 16 عاما فقط، والتي لم يكملها حيث تم إطلاق سراحه من سجن وايتمور في نهاية العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: