جبل حرمون

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
جبل حرمون
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
جبل حرمون
Top Related Events
Count of Shared Articles
جبل حرمون
Top Related Persons
Count of Shared Articles
جبل حرمون
Top Related Locations
Count of Shared Articles
جبل حرمون
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
جبل حرمون
Related Articles

الشروق

2025-04-03

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، مهاجمته لمنطقة تسيل في جنوب سوريا، وقتل عدد من المواطنين السوريين. وقال أفيخاي أدرعي المحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان نشره عبر صفحته الرسمية على "إكس"، صباح اليوم: "إن الطائرات الإسرائيلية أغارت على منطقة تسيل في الجنوب السوري". وأضاف "أدرعي": "خلال ساعات الليلة الماضية عملت قوات من اللواء 474 (الجولان) في منطقة تسيل في جنوب سوريا، حيث صادرت وسائل قتالية ودمرت بنى تحتية إرهابية"، على حد زعمه. وتابع متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي: "خلال النشاط أطلق عدد من المسلحين النار نحو قواتنا العاملة في المنطقة لتقوم القوات باستهدافهم والقضاء على عدد من الإرهابيين المسلحين في استهداف بري وجوي". وادعى المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن "وجود وسائل قتالية في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدا على دولة إسرائيل"، مشددا على أن "الجيش الإسرائيلي لن يسمح بوجود تهديد عسكري داخل سوريا وسيتحرك ضده". وكانت وكالة الأنباء السورية "سانا"، أعلنت مساء أمس استهداف الطيران الإسرائيلي لمحيط مبنى البحوث العلمية بحي مساكن برزة في العاصمة السورية دمشق، كما تعرضت أطراف مدينة حماة وسط سوريا لقصف جوي إسرائيلي. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأسبوع الماضي قصف قاعدتين عسكريتين سوريتين في محافظة حمص وسط سوريا. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، قد شن في وقت سابق، هجوما حادا على الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، وذلك على خلفية الأحداث الدامية التي شهدتها منطقة الساحل السوري. وقال كاتس في بيان: "الجولاني خلع الجلابية وارتدى بدلة وقدّم نفسه بوجه معتدل، والآن أزال القناع وكشف عن وجهه الحقيقي، إرهابي جهادي من مدرسة القاعدة يرتكب فظائع بحق السكان المدنيين"، بحسب وصفه. وتعهد كاتس بأن "تحمي بلاده نفسها من كل تهديد قادم من سوريا، وأنها ستبقى في المناطق الآمنة وفي جبل الحرمون، وستدافع عن بلدات الجولان والجليل"، على حد تعبيره. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-19

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عبر منصة "إكس" أن جبل الشيخ الواقع على الحدود السورية-الإسرائيلية "عاد للسيطرة الإسرائيلية" بعد 51 عامًا، واصفًا ذلك بأنه "لحظة تاريخية مؤثرة". ووفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية، تمكنت القوات الإسرائيلية يوم الثلاثاء من السيطرة على مواقع في منطقة الجولان، بما في ذلك قمة جبل الشيخ. يجمع جبل الشيخ بين الأهمية العسكرية والاقتصادية والثقافية، مما يجعله موقعًا حيويًا في منطقة تعاني من النزاعات المستمرة. جبل الشيخ يُعد جبل الشيخ، أو جبل حرمون، أحد أبرز الجبال في منطقة الشرق الأوسط، حيث يقع عند الحدود المشتركة بين سوريا ولبنان وإسرائيل. يبلغ ارتفاعه حوالي 2814 مترًا فوق مستوى سطح البحر، وهو أعلى نقطة في هذه المنطقة. يتميز الجبل بأهميته الاستراتيجية والجغرافية والثقافية، مما يجعله محط اهتمام كبير بين الدول المتنازعة. وتقع قمة جبل الشيخ في سوريا، في منطقة عازلة كانت تفصل بين القوات الإسرائيلية والسورية لمدة خمسين عامًا حتى نهاية الأسبوع الماضي، عندما سيطرت عليها دولة الاحتلال. وحتى يوم الأحد، كانت القمة منزوعة السلاح وتحرسها قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة - أعلى موقع دائم لها في العالم. ما أهميته؟ يُعتبر جبل الشيخ موقعًا حيويًا لمراقبة المناطق المحيطة به، بما في ذلك جنوب سوريا وأجزاء من لبنان وشمال إسرائيل. يوفر ارتفاعه ميزة استراتيجية لإقامة أنظمة مراقبة ورادارات تُمكّن من جمع المعلومات الاستخباراتية ومتابعة التحركات العسكرية. منذ حرب يونيو 1967 (حرب الأيام الستة)، سيطرت إسرائيل على المنحدرات الجنوبية لجبل الشيخ كجزء من احتلالها لمرتفعات الجولان. وتعتبر هذه السيطرة ضرورية لأمنها القومي. يقول إفرايم إنبار، مدير معهد القدس للدرسات الاستراتيجية والأمن: "هذا هو أعلى مكان في المنطقة، ويطل على لبنان وسوريا وإسرائيل. إنه مهم للغاية من الناحية الاستراتيجية. لا يوجد بديل للجبال". وتخطط القوات الإسرائيلية لإنشاء مرافق واسعة النطاق للتنصت واعتراض الإشارات في هذه المنطقة. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الفريق هيرتسي هاليفي، إن إسرائيل تراقب من الجبل "لضمان عدم تحرك العناصر المحلية في اتجاهنا" وتستعد "لرد هجومي ودفاعي قوي للغاية" إذا لزم الأمر. كما تطمع حركة الاستيطان الدينية في إسرائيل في السيطرة على الجبل. ويستشهد المستوطنون اليهود بسفر يشوع التوراتي، الذي يصف كيف استولى الإسرائيليون على المنطقة حتى جبل الشيخ. ويقولون إن هذا ينبغي أن يشكل الحدود الشمالية لإسرائيل. كما يُعتبر جبل الشيخ مصدرًا مهمًا للمياه في المنطقة، حيث تذوب الثلوج التي تغطي قممه وتسهم في تغذية نهر الأردن، الذي يعد شريانًا مائيًا حيويًا لإسرائيل والأردن والأراضي الفلسطينية. يساعد الجبل أيضًا في تغذية الخزانات الجوفية بالمياه، مما يدعم الاحتياجات المائية للسكان المحليين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-18

بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر 2024، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع نطاق سيطرتها في هضبة الجولان السورية، متوغلة في عدة مناطق تحت السيطرة السورية مدعية أن هذه التحركات من أجل ضمان أمن مستوطنيها، ويعرض هذا التقرير تفاصيل مناطق سيطر عليها واحتلها الجيش الإسرائيلي. تمكنت قوات الاحتلال الإسرائيلي من السيطرة عليها في 7 سبتمبر، معلنة عن انتهاك اتفاق فض الاشتباك الموقع عام  بين1974 بين سوريا وإسرائيل وقامت بالاستيلاء على المنطقة العازلة التي كانت تحت إشراف قوات من الأمم المتحدة. وواصلت القوات الإسرائيلي توغلها في الأراضي السورية ووصلت في 8 ديسمبر إلى أبرز المواقع الأستراتيجية في سوريا، وهو جبل حرمون أو جبل الشيخ، والذي يمتد بين سوريا ولبنان ويطل علي إسرائيل، ونفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية مكثفة استهدفت بها مواقع عسكرية هامه وتدمير أنظمة دفاع جوي، ومستودعات الأسلحة المتطورة، مدعيه أن سبب الغارات هو  منع وقوع هذه الأسلحة في أيدي جماعات مسلحة قد تشكل تهديداً لإسرائيل، وتقدمت وحدة الكوماندوز التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي وسيطرت علي عدة مواقع عسكرية في جبل الشيخ بعد انسحاب القوات السورية منه، وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه طلب  من حكومته  بالبقاء في جبل الشيخ في سوريا لأكثر من عام وحتى نهاية 2025. ولم تكتف القوات الإسرائيلية من السيطرة علي المواقع الاستراتيجية فقط، بل توسعت في  ووصلت إلي عدة قري منهم صيدا و المقرز بالإضافة إلي قرية بقعصم، وتوغلت الدبابات الإسرائيلية في 17 ديسمبر إلي قرية صيدا الجولان، الواقعة عند الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة في جنوب غرب سوريا واحتلتها بشكل كامل. واصلت الدبابات الإسرائيلية تحركتها ودخلت قرية المقرز، وقامت القوات الإسرائيلية بتفتيش ثكنة عسكرية سورية سابقة في محيط القرية، بحثًا عن أسلحة وذخائر، ثم اتجهوا إلي قرية بقعصم الواقعة على بعد حوالي 25 كيلومترًا من ، متجاوزة بذلك المنطقة العازلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-14

بي بي سي قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عبر منصة إكس، إن جبل الشيخ على الحدود السورية-الإسرائيلية "عاد للسيطرة الإسرائيلية" بعد 51 عاماً "في لحظة تاريخية مؤثرة". وكانت القوات الإسرائيلية قد سيطرت، الثلاثاء، على مواقع في الجولان، بما في ذلك قمة جبل الشيخ، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. جبل الشيخ أو "جبل حرمون" هو جبل يقع بين سوريا ولبنان. تمتد السلسلة الجبلية من بانياس السورية وسهل الحولة في الجهة الجنوبية الغربية إلى وادي القرن في الجانب الشمالي الشرقي، وتشكل جزءاً مهماً من سلسلة جبل لبنان الشرقية التي تمتد بين لبنان وسوريا. يحد الجبل من الشرق والجنوب منطقة وادي العجم وإقليم البلان وقرى الريف الغربي لدمشق والجولان المحتل، ومن الشمال والغرب القسم الجنوبي من سهل البقاع ووادي التيم في لبنان. لجبل الشيخ أربع قمم، الأعلى 2814 متراً، والثانية إلى الغرب 2294 متراً، والثالثة إلى الجنوب 2236 متراً، والرابعة إلى الشرق 2145 متراً. يسمى بجبل الشيخ كناية إلى الرأس المكلل بالثلج، كما يكلل الشيب رأس الإنسان. وأطلق المؤرخون العرب عليه اسم "جبل الثلج"، ويُطلق على جبل الشيخ أيضاً اسم "جبل حرمون". جبل الشيخ هو أشهر جبال "بلاد الشام"، إذ يقع بين سوريا ولبنان، ويطل على إسرائيل ويمكن رؤيته من الأردن. واسم "حرمون" كنعاني ومعناه في اللغة العربية "حرم" أو "مُقدّس". قال وزير الخارجية الإسرائيلية إنه أمر الجيش بالاستعداد للبقاء في قمة جبل الشيخ طيلة فصل الشتاء، مضيفاً أن ثمة أهمية أمنية كبيرة لسيطرة الجيش الإسرائيلي على قمة جبل الشيخ، وسط ما يجري من أحداث في سوريا. وصرّح مصدر مطلع أن هذه الخطوة تهدف إلى منع "جهات أخرى من استغلال الفراغ الأمني الذي تشهده المنطقة"، مع احتمال توسيع هذه المناطق في المستقبل بناء على التطورات. يسمى الجبل أيضاً "عيون الأمة" في إسرائيل، لأن ارتفاعه يجعله مكاناً استراتيجياً لوضع نظام الإنذار المبكر الاستراتيجي الأساسي لإسرائيل على علو 2280 متراً. يقول الخبير الاستراتيجي علاء الأصفري لبي بي سي، إن جبل الشيخ يُعتبر أعلى نقطة في سوريا، ما يجعله موقعاً استراتيجياً مهماً لمراقبة المناطق المحيطة - كونه يطل على أجزاء شاسعة من لبنان وسوريا وإسرائيل. يضيف الخبير أن إسرائيل سيطرت على المنطقة لخلق "منطقة آمنة" لها، وصولاً إلى القنيطرة وريف دمشق. "سيطرة إسرائيل على المنطقة يعني أنها ستُشرف على كل المواقع وستمكنها من تركيب أجهزة المراقبة الحديثة من رادارات وكاميرات لمسح المنطقة بشكل دائم"، يقول الأصفري. كما تُعتبر منطقة جبل الشيخ "الخاصرة الدفاعية الجنوبية" في سوريا، التي لها أهمية أمنية أيضاً، وذلك بعد أوامر الوزير كاتس ببقاء الجيش طوال فصل الشتاء هناك، وقد تطمح إسرائيل لأن تصبح المنطقة جزءاً منها بعد حين. يرى الخبير الأصفري أن المعارضة المسلحة في سوريا اليوم يبدو أنها تتجنب الاحتكاك مع أي من جيرانها. لكن يلاحظ بعد سيطرة إسرائيل أن مفهوم الأمن القومي السوري ربما سيُفقد ويتم توسيع الأراضي الإسرائيلية وتحقيق خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بـ"شرق أوسط جديد" من خلال تقسيم سوريا. يطل الجبل على مواقع ذات أهمية عسكرية بالغة الأهمية، فأهمها أنها مُطلة على كامل الجغرافيا السورية وأجزاء واسعة من لبنان وبانياس الساحلية وهو أيضاً "المفتاح" للحدود السورية اللبنانية الإسرائيلية، وفقاً للخبير. يضيف: "المثلث الحدودي ستشرف عليه إسرائيل بشكل كامل وينعكس ذلك على أمن المنطقة، وهو ما يرى أن "الاحتلال المستدام" للمنطقة سيؤدي إلى زعزعة استقرار سوريا والحكومة الجديدة". ويشرف الجبل على دمشق وبادية الشام والجولان وسهول حوران في سوريا، بالإضافة إلى جبال الخليل وبحيرة طبريا وسهل الحولة وجزء من محافظة إربد في الأردن، إلى جانب جنوب لبنان وسلسلة جبال لبنان الغربية وسهل البقاع. يبعد الجبل حوالي 39 كيلومتراً عن العاصمة السورية، ما يجعله عرضة للاستهداف الإسرائيلي بعد وقوعه تحت الاحتلال، بحسب القانون الدولي. يشكل جبل الشيخ أحد أكبر الموارد الجغرافية في المنطقة. نظراً لارتفاعه، يُعتبر مصدر مهم للأمطار. يقول أستاذ علوم المياه إلياس سلامة إن المنطقة التي يقع بها جبل الشيخ تمتاز بكونها من أعلى المناطق في سوريا الطبيعية وتتلقى كميات كبيرة من الأمطار والثلوج على الجبل والمنطقة المحيطة ككل وتزود المياه الجوفية والينابيع المحيطة (الحاصباني وبانياس). السيطرة على الموقع تمكن أي جهة من التحكم بالمياه السطحية والجوفية، كما يقول سلامة. لكنه يرفد بالقول إنه وبحسب التصريحات الرسمية، فإن السيطرة الإسرائيلية ستكون مؤقتة ولأمور عسكرية، وليس بهدف السيطرة على مصادر مياه إضافية. يقول سلامة إن المياه الذائبة من قمم الجبل المغطى بالثلوج تنزل إلى القنوات والشقوق الصخرية وتغذي الينابيع عند قاعدة الجبل، حيث تتشكل الأنهار التي تصب في نهر الأردن، وهي نهر الحاصباني القادم من جنوب لبنان، ونهر بانياس الذي ينبع من الجبل في الجولان السوري، ونهر دان الذي يتدفق من تل دان في شمال فلسطين التاريخية، وفقاً للباحث سلامة. ويمتاز الجبل بشتاء موسمي وتساقط ثلوج في الربيع، والتي تغطي قممه معظم أيام السنة. كما أن الحياة النباتية هناك تتميز بالخصوبة تحت خط الثلج، حيث تكثر كروم العنب وأشجار الصنوبر والبلوط والحور. خلفية تاريخية يقول أنس القصاص، خبير الشؤون الدولية والاستراتيجية إن هذه القمة المرتفعة تعزز من إمكانية المراقبة والرصد والاعتراض والتشويش للقوة المسيطرة عليه على مساحة تتجاوز 300 كيلومتر في جميع الاتجاهات، وهو ما يشكل تهديداً للدول المحيطة على كافة الاتجاهات الاستراتيجية (سوريا - لبنان - إسرائيل - الأردن). وقد احتلت القوات الإسرائيلية قمة جبل الشيخ في حرب يونيو عام 1967 ودشنت عليه وحدة للإنذار المبكر لكشف واعتراض الأعمال الإلكترونية والإشارية خصوصاً الصادرة والواردة إلى دمشق، بحسب الخبير. لكنه يقول إنه ومع حرب أكتوبر 1973، استعادت القوات السورية السيطرة عليه وفكك السوفييت أجهزة الإنذار المبكر أعلى الجبل ونقلوها إلى موسكو. لكن القوات الإسرائيلية استعادت السيطرة على قمة جبل الشيخ فيما عُرف بـ"حرب جبل الشيخ الثانية" حتى تم تسليمها بموجب اتفاقية فك الاشتباك السورية الإسرائيلية الموقعة في مايو أيار عام 1974. ووفقاً لهذه الاتفاقية، يقوم الجانب السوري بالسيطرة على الأراضي الواقعة في المنطقة (أ) والتي يقع في شمالها قمة جبل الشيخ وجنوبا حتى الرقاد على الحدود السورية الأردنية. وتوجد كذلك مناطق (ب) و(ج) تحدد مناطق انتشار قوات مراقبة فك الاشتباك التابع للأمم المتحدة وانتشار القوات الإسرائيلية بالإضافة لتحديد الوضع الخاص بمزارع شبعا الحدودية. هذه الاتفاقية تم خرقها عدة مرات "خروقات بسيطة"، مثل رفع معدلات التسلح أو اختراق حدود المناطق المنصوص عليها مئات المترات خلال السنوات الماضية. يقول الخبير القصاص، وهو عضو لجنة الشؤون الجيوسياسية بالجمعية الدولية للعلوم السياسية، إن هذه المرة مختلفة. فمع سقوط نظام الأسد، اخترقت القوات الإسرائيلية تلك الاتفاقية وسيطرت على كافة أراضي المنطقة (أ) بل وتخطتها حتى وصلت إلى ريف دمشق الجنوبي، ناهيك عن قصف كافة معدات الجيش السوري على المناطق العازلة التي أصبحت كأن لم تكن، وعاد المشهد الميداني حتى أوضاع 21 أكتوبر تشرين الأول 1973 بل وربما أشد سوءاً مع عدم وجود جيش مناوئ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: