جامعة فيرمونت

جامعة فيرمونت (بالإنجليزية: University of Vermont)‏ هي جامعة بحثية عامة. تأسست عام 1791م، وتُعد واحده من أقدم الجامعات الأمريكية.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جامعة فيرمونت over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جامعة فيرمونت. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جامعة فيرمونت
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جامعة فيرمونت
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جامعة فيرمونت
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جامعة فيرمونت
Related Articles

الدستور

2024-05-06

أوضح المرصد المصري للفكر أن موجة الاحتجاجات الطلابية على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة اجتاحت عددًا من الجامعات الأمريكية، واشتدت وتيرتها فشهدت المظاهرات، على سلميتها، وحدوث اشتباكات بين الطلبة ورجال الشرطة، بينما أغلقت جامعات أخرى حرمها الجامعي تفاديًا للمواجهات، مشيرًا إلى أنه بدأ طلاب رافضون للحرب الإسرائيلية اعتصامًا بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك في 18 أبريل، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية، والتوقف عن قبول أموال الأبحاث للمشاريع التي تخدم الأهداف العسكرية للاحتلال. ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات الطلاب، توسعت حالة الغضب لتتمدد المظاهرات إلى عشرات الجامعات في الولايات المتحدة. وأضاف المرصد، في دراسة له، أن المتظاهرين في جامعة فيرمونت (UVM) حققوا انتصارًا عندما ألغت الجامعة خطاب للسفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، بسبب دورها في استخدام الولايات المتحدة حق النقض ضد قرارات وقف إطلاق النار المتعددة التي أصدرتها الأمم المتحدة. وأشار المرصد إلى أن قادة الجامعات يقفون في قلب المواجهة في محاولة لحل مهمة مستحيلة، حيث يحاولون من جهة الحفاظ على الاحتجاجات الطلابية تحت السيطرة ومن جهة أخرى وقف مظاهر معاداة السامية. وتطرقت الدراسة إلى موقف إدارة بايدن من الاحتجاجات الطلابية وقمع الشرطة لها، مشيرة إلى أن ذلك يعكس تمادي الولايات المتحدة في دعم الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حتى لو تطلب الأمر إهدار حق الطلاب في التعبير عن آرائهم وقمعهم بالقوة. وأشارت إلى أن في 29 أبريل، وقع 21 ديمقراطيًا في مجلس النواب رسالة إلى مجلس إدارة كولومبيا يطالبونه “بالتصرف بشكل حاسم” لحل مخيم الاحتجاج هناك، بحجة أن وجوده ينتهك قانون الحقوق المدنية الفيدرالي من خلال خلق “بيئة معادية وغير آمنة بشكل غير مسموح به للطلاب اليهود”. وأكدت الدراسة أن الدعم الشعبي لغزة من طلاب الجامعات الأمريكية يظهر عزلة إسرائيل داخل أكبر حليف لها، وقد كشفت الدراسة أيضًا عن فشل الجهود الصهيونية على الرغم من الأموال التي ينفقها اللوبي الإسرائيلي للتأثير على الرأي العام. ومنظمة "آيباك" وغيرها من المؤسسات اللوبي لا تزال في صدمة بسبب هذا الفشل، مما دفعها إلى تحريك أذرعها داخل الكونجرس لاستدعاء رئيسات ثلاث جامعات للإدلاء بشهاداتهن حول التوتر الحاصل في ساحات الحرم الجامعي. ويؤكد ما يحدث في الجامعات الأمريكية أن القمع لن يغير نظرة الطلاب لما يحدث في غزة أو في فلسطين المحتلة، بل ستزداد طاقة الاحتجاج كلما زادت محاولات قمعها.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-05

قال أعضاء هيئة التدريس بكلية الآداب فى جامعة إيمورى، بولاية جورجيا الأمريكية، أمس، وفقًا لما نقلته شبكة «سى إن إن» الأمريكية، إنهم سيصوتون لحجب الثقة عن رئيس الجامعة على خلفية استدعائه الشرطة ضد الطلاب المحتجين الداعمين لغزة، بينما ألغت جامعة «فيرمونت» خطاب سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس جرينفيلد، فى حفل التخرج لاستخدامها «الفيتو» ضد وقف إطلاق النار، بينما عبر السيناتور الأمريكى، بيرنى ساندرز، عن فخره بالطلاب، وقال: «إنهم على الجانب المحق من التاريخ». وكانت صحيفة «الجارديان» البريطانية كشفت عن أن جامعة إيمورى تخضع لتحقيق من قبل الحكومة الأمريكية بسبب التمييز المزعوم ضد الطلاب من أصول فلسطينية أو مسلمة أو عربية، إذ بدأ التحقيق بموجب الباب السادس من قانون الحقوق المدنية. وتتضمن الشكوى، التى قدمها مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بجورجيا، ولجنة فلسطين القانونية، وجود «بيئة معادية» للطلاب من أصل فلسطينى ومسلم وعربى، وتم تقديم شكاوى مماثلة ضد جامعات أمريكية أخرى، بما فى ذلك جامعة كولومبيا، وروتجرز، وجامعة ماساتشوستس- أمهرست، وجامعة نورث كارولينا- تشابل هيل. من جهته، قال السيناتور الأمريكى، بيرنى ساندرز، إنه فخور برؤية الطلاب فى مختلف جامعات الولايات المتحدة يتظاهرون احتجاجًا على حرب غزة، وطلب منهم أن يبقوا «هادئين»، مؤكدًا فى منشور على منصة «إكس»، أن الطلاب المحتجين يقفون على الجانب المحق من التاريخ، وفق تعبيره. إلى ذلك، أعلنت إدارة جامعة فيرمونت الأمريكية إلغاء خطاب المتحدثة فى حفل تخرج الجامعة، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس جرينفيلد، أمام الخريجين، الذى كان مقررًا فى وقت لاحق من الشهر الجارى، وذلك بسبب دورها فى استخدام حق النقض «الفيتو» ضد قرارات الأمم المتحدة المتعددة لوقف إطلاق النار. وجاء قرار الجامعة بعد ضغوط من المتظاهرين المؤيدين لغزة، فى خضم الاحتجاجات التى تجتاح جامعات أمريكية للمطالبة بوقف الحرب وسحب الاستثمارات من إسرائيل. وأوضح رئيس جامعة شيكاغو الأمريكية، بول إليفيساتوس، أن المخيم الذى أقامه الطلاب احتجاجًا على حرب غزة «لا يمكن أن يستمر»، وذلك رغم أن الجامعة تعتبر نفسها «نموذجا لحرية التعبير». جاء ذلك فى رسالة أرسلها «إليفيساتوس» إلى طاقم عمل الجامعة قال فيها إن الجامعة وفرت مساحة حرة للتعبير حتى عن الآراء التى يعتبرها البعض «مهينة للغاية»، مشيرًا إلى أن ذلك يجب أن يتوقف، وفق وسائل إعلام أمريكية. وفى إطار الانتفاضة الطلابية للقضية الفلسطينية، أضرب مجموعة من الطلاب فى جامعة برينستون الأمريكية عن الطعام تضامنًا مع الشعب الفلسطينى الذى يئن تحت الحصار الإسرائيلى المستمر، بحسب بيان أدلى به أعضاء مخيم التضامن مع فلسطين فى الجامعة، أمس الأول. وأوضحوا، فى البيان، أن قرار الإضراب جاء ردًا على رفض الإدارة الأمريكية تلبية مطالبهم بسحب دعمها لإسرائيل، مضيفين أن معطيات الأمم المتحدة تظهر أن غزة تحتضن العدد الأكبر من الأشخاص الذين يواجهون مجاعة بمستوى كارثى، وأن العشرات فى القطاع اضطروا إلى استخدام علف الحيوانات لصنع الخبز والإفطار خلال شهر رمضان. وفى سياق آخر، أعلنت الشرطة الأمريكية، أمس، أن رجلًا اقتحم حشدًا من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين فى جامعة بولاية بورتلاند الأمريكية، بسيارته ورش «مادة كيميائية» مثل رذاذ الفلفل قبل أن يهرب، حيث انتشر مقطع مصور للواقعة على شبكات إخبارية، ورصد المقطع متظاهرين بالقرب من السيارة، وقد ضرب أحدهم زجاجها الخلفى وكسره، ثم أسرع السائق نحو حشد من المحتجين لكن لم يصطدم بأحد وهرب بعد ذلك، ومن ثم استطاعت شرطة الجامعة تحديد مكانه ونقله إلى مستشفى محلى تحت رعاية الشرطة للصحة العقلية، بحسب ما نقلته الـ «سى إن إن». وفضت الشرطة الألمانية، مساء أمس الأول، اعتصامًا فى حديقة جامعة «هومبولت» فى العاصمة برلين، نظمته مجموعة من المتضامنين مع فلسطين للتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزة. وردد المتظاهرون هتافات تضامنية عدة، من بينها «غزة حرة، أوقفوا الإبادة الجماعية، تحيا فلسطين»، داعين السلطات لإيقاف شحنات الأسلحة لإسرائيل، بينما طالبت رئيسة الجامعة، جوليا فون بلوميتهال، المعتصمين بفض احتجاجهم، قبل أن تتدخل الشرطة لإخراج المعتصمين من حديقة الجامعة، وأوقفت بعضهم. وتشهد ما لا يقل عن 30 جامعة أمريكية، منذ 18 إبريل الماضى، حراكًا طلابيًا داعمًا لقطاع غزة فى مواجهة الحرب الإسرائيلية، وكان رد فعل السلطات الأمريكية قاسيًا مع الطلاب المشاركين فى الاحتجاجات، حيث استخدمت الشرطة الأمريكية الغاز المسيل للدموع وأطلقت الرصاص المطاطى لفض الاعتصامات، بينما اتسع الحراك الطلابى «غير المسبوق» فى دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات بدول أخرى مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-04

اعتزم أعضاء هيئة تدريس كلية الآداب والعلوم في جامعة إيموري بولاية جورجيا الأمريكية، اليوم السبت، التصويت لحجب الثقة عن رئيس الجامعة، حيث جاء التصويت لحجب الثقة على خلفية استدعائه الشرطة ضد الطلاب المحتجين على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وفقًا لما نقلته شبكة الـ «سي إن إن» الأمريكية. ومن جهته، قال السيناتور الأمريكي، بيرني ساندرز، إنه فخور برؤية الطلاب في مختلف جامعات الولايات المتحدة يتظاهرون احتجاجًا على حرب غزة، وطلب منهم أن يبقوا «هادئين»، مؤكدًا فى منشور على منصة «إكس»، أن الطلاب المحتجون يقفون على الجانب المحق من التاريخ، وفق تعبيره. إلى ذلك، كانت إدارة جامعة فيرمونت الأمريكية، أعلنت في وقت سابق من اليوم، إلغاء خطاب، سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس جرينفيلد، في حفل تخرج أمام الخريجين، الذي كان مقررًا في وقت لاحق من الشهر الجاري، وذلك بسبب دورها في استخدام حق النقض«الفيتو» ضد قرارات الأمم المتحدة المتعددة لوقف إطلاق النار. وجاء قرار الجامعة بعد ضغوط من المتظاهرين المؤيدين لغزة، في خضم الاحتجاجات التي تجتاح جامعات أمريكية للمطالبة بوقف الحرب في وسحب الاستثمارات من إسرائيل. ومن جانبه، أوضح رئيس جامعة شيكاغو الأمريكية، بول إليفيساتوس، أن المخيم الذي أقامه الطلاب احتجاجًا على حرب غزة «لا يمكن أن يستمر»، وذلك رغم أن الجامعة تعتبر نفسها «نموذجا لحرية التعبير». وأتى ذلك في رسالة أرسلها «إليفيساتوس» إلى طاقم عمل الجامعة قال فيها إن الجامعة وفرت مساحة حرة للتعبير حتى عن الآراء التى يعتبرها البعض «مهينة للغاية»، مشيرًا إلى أن ذلك يجب أن يتوقف، وفق وسائل إعلام أمريكية. وفي إطار الانتفاضة الطلابية للقضية الفلسطينية، قامت مجموعة من الطلاب في جامعة برينستون الأمريكية بالإضراب عن الطعام تضامنًا مع الشعب الفلسطيني الذي يئن تحت الحصار الإسرائيلي المستمر، بحسب بيان أدلى به أعضاء مخيم التضامن مع فلسطين فى الجامعة، أمس الأول. وأوضحوا في البيان أن قرار الإضراب جاء ردًا على رفض الإدارة الأمريكية تلبية مطالبهم بسحب دعمها لإسرائيل، مضيفين أن معطيات الأمم المتحدة تظهر أن غزة تحتضن العدد الأكبر من الأشخاص الذين يواجهون مجاعة بمستوى كارثى، وأن العشرات فى القطاع اضطروا إلى استخدام علف الحيوانات لصنع الخبز والإفطار خلال شهر رمضان. وفي سياق آخر، أعلنت الشرطة الأمريكية، أن رجلًا اقتحم حشدًا من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في جامعة بولاية بورتلاند الأمريكية، بسيارته ورش «مادة كيميائية» مثل رذاذ الفلفل قبل أن يهرب، فيما انتشر مقطع مصور للواقعة على شبكات إخبارية، ورصد المقطع المتظاهرين بالقرب من السيارة، وقد ضرب أحدهم زجاجها الخلفى وكسره، ثم أسرع السائق نحو حشد من المحتجين لكن لم يصطدم بأحد وهرب بعد ذلك، ومن ثم استطاعت شرطة الجامعة تحديد مكانه ونقله إلى مستشفى محلى تحت رعاية الشرطة للصحة العقلية، بحسب ما نقلته الـ «سي إن إن ». كما فضت الشرطة الألمانية، اعتصامًا في حديقة جامعة «هومبولت» في العاصمة برلين، نظمته مجموعة من المتضامنين مع فلسطين للتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزة. وردد المتظاهرون هتافات تضامنية عدة من بينها «غزة حرة، أوقفوا الإبادة الجماعية، تحيا فلسطين" داعين السلطات لإيقاف »شحنات الأسلحة لإسرائيل، بينما طالبت رئيسة الجامعة، جوليا فون بلوميتهال، من المعتصمين فض احتجاجهم، قبل أن تتدخل الشرطة لإخراج المعتصمين من حديقة الجامعة، وأوقفت بعضهم. وتشهد ما لا يقل عن30 جامعة أمريكية منذ 18 أبريل الماضى، حراكًا طلابيًا داعمًا لقطاع غزة في مواجهة الحرب الإسرائيلية، وكان رد فعل السلطات الأمريكية قاسيًا مع الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، حيث استخدمت الشرطة الأمريكية الغاز المسيل للدموع وأطلقت الرصاص المطاطى لفض الاعتصامات، بينما اتسع الحراك الطلابي "غير المسبوق" في دعم فلسطين بالولايات المتحدة، إلى جامعات بدول أخرى مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا، وفقًا لوسائل إلام عالمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-04

وكالات بدأت جامعات في الولايات المتحدة الأمريكية بالخضوع لبعض مطالب الطلبة المحتجين الداعمين لفلسطين بعد اعتصامات استمرت عدة أيام، وقدمت تلك الكليات تنازلات بشأن العفو عن المتظاهرين. وتوقفت المظاهرات المناهضة للحرب في غزة في عدد من الجامعات الأمريكية بعد أن أبرمت إدارات الجامعات اتفاقات مع المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين لتجنب أي اضطرابات محتملة خلال فترة امتحانات نهاية العام وحفلات التخرج. وأكدت قناة "CNN" الأمريكية أن جامعة كاليفورنيا "ريفرسايد" توصلت لاتفاق مع المحتجين لإنهاء اعتصامهم مساء يوم السبت. وأوضحت القناة: "الاتفاق يتضمن تعهد إدارة الجامعة بالشفافية والإفصاح عن الاستثمارات وبرامج التعاون الأكاديمي مع الخارج". بينما أعلنت شبكة "NBC" الأمريكية أن جامعة "فيرمونت" ألغت خطابا للمندوبة الأمريكية بالأمم المتحدة توماس جرينفيلد استجابة لمطالب الطلبة المحتجين. ويستمر الحراك الطلابي في الجامعات الأمريكية، رغم فض الاعتصام عدة مرات بجامعات ولايتي نيويورك وكاليفورنيا، فيما تتواصل الاعتصامات بعدد من الجامعات الأمريكية رفضا للحرب على غزة. وشهدت ما لا يقل عن 30 جامعة أمريكية احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين، وأشارت قناة "فوكس نيوز" الأمريكية إلى أن العدد الإجمالي للمحتجزين في الأسبوعين الماضيين يقترب من 2000. وكان رد فعل السلطات الأمريكية قاسيا مع الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، حيث استخدمت الشرطة الأمريكية الغاز المسيل للدموع وأطلقت الرصاص المطاطي لفض الاعتصامات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-04

أعلنت إدارة جامعة فيرمونت الأميركية إلغاء خطاب المتحدثة باسم حفل تخرج الجامعة، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، أمام الخريجين، الذي كان مقررا في وقت لاحق من هذا الشهر. وأتى قرار الجامعة بعد ضغوط من المتظاهرين المؤيدين لغزة، في خضم الاحتجاجات التي تجتاح جامعات أميركية للمطالبة بوقف الحرب في غزة وسحب الاستثمارات من . وطالب المتظاهرون بحذف كلمة السفيرة ليندا توماس غرينفيلد من الحفل المقبل، بسبب دورها في استخدام حق النقض (فيتو) ضد قرارات الأمم المتحدة المتعددة لوقف إطلاق النار في . وعمت احتجاجات طلابية بسبب حرب غزة أنحاء على مدار الأسابيع الماضية، وأزالت الشرطة عددا من المخيمات، وأحيانا ما كانت تفعل ذلك بعد مواجهات بين محتجين وآخرين مناهضين لهم. وأزيلت خيام محتجين آخرين بعد موافقة جامعات على مطالب المحتجين، فيما تتواصل بعض الاحتجاجات. وأصدر الطلاب في الجامعات التي اندلعت بها الاحتجاجات دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من شركات توريد الأسلحة وغيرها من الشركات المستفيدة من الحرب. كما طالبوا بالتراجع عن الإجراءات التأديبية أو قرارات الطرد، التي اتخذت بحق الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بسبب الاحتجاج. وأتى قرار الجامعة بعد ضغوط من المتظاهرين المؤيدين لغزة، في خضم الاحتجاجات التي تجتاح جامعات أميركية للمطالبة بوقف الحرب في غزة وسحب الاستثمارات من . وطالب المتظاهرون بحذف كلمة السفيرة ليندا توماس غرينفيلد من الحفل المقبل، بسبب دورها في استخدام حق النقض (فيتو) ضد قرارات الأمم المتحدة المتعددة لوقف إطلاق النار في . وعمت احتجاجات طلابية بسبب حرب غزة أنحاء على مدار الأسابيع الماضية، وأزالت الشرطة عددا من المخيمات، وأحيانا ما كانت تفعل ذلك بعد مواجهات بين محتجين وآخرين مناهضين لهم. وأزيلت خيام محتجين آخرين بعد موافقة جامعات على مطالب المحتجين، فيما تتواصل بعض الاحتجاجات. وأصدر الطلاب في الجامعات التي اندلعت بها الاحتجاجات دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من شركات توريد الأسلحة وغيرها من الشركات المستفيدة من الحرب. كما طالبوا بالتراجع عن الإجراءات التأديبية أو قرارات الطرد، التي اتخذت بحق الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بسبب الاحتجاج. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-25

تسببت طالبة أمريكية بحالة من الجدل بعد اعترافها بعد زلة لسان خلال كلمة لها أمام الجهور في مدينة بيرلينجتون بأن ما يحدث في غزة هو «إبادة جماعية». وبحسب ما نشرته وكالة «سبوتنيك»، اليوم الخميس، رصدت عدسات الكاميرات لحظة ارتباك الطالبة جوزيفينا ليت من جامعة فيرمونت، في اجتماع عقد مؤخرا لمجلس مدينة بيرلينجتون في ولاية فيرمونت الأمريكية. وقالت الطالبة: «أود أن أستغل ما تبقى لدي من وقت لأعبر عن فزعي من حديث البعض عن الهولوكوست.. لا تستغلوا إبادات جماعية أخرى لوصف هذه الإبادة (في غزة)». وارتبكت الطالبة بعد سماعها صيحات الاستهجان لتدرك الخطأ الذي وقعت به، لتضع الورقة التي تتحدث منها على فمها. "do not use other genocides to describe this one." pic.twitter.com/PCL1Okz1Qw — سماح | 🧚🏾‍♀️support palestinians (@samah_fadil) January 24, 2024 وتابعت الطالبة: «أنا شخصيا لا أرى ذلك.. الوضع رهيب جدا.. وأنا أبكي من أجل أشقائي وشقيقاتي الفلسطينيين». وأضافت خلال محاولتها تبرير موقفها: «لكن أريد أن أقول إنني زرت بولندا، وزرت معسكرات الاعتقال. ولا تقل هذا ما يحصل في غزة والضفة الغربية. لقد كنت في الضفة الغربية وشاهدت القرى العربية هناك. لا تخبرني ماذا هناك، فقد رأيته بأم عيني». وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء في العدوان إلى 25 ألفًا و700 شهيد، أغلبيتهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى نحو 63 ألفًا و740 مصابا بجروح مختلفة. فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مواطن في عداد المفقودين، تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف، والإنقاذ الوصول إليهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-03

كان هشام عورتاني (20 عاما)، الذي يدرس في جامعة براون ونشأ في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، يسير مع اثنين من أصدقائه قرب حرم جامعة فيرمونت في بيرلينغتون، يوم 25 نوفمبر، عندما قالت الشرطة إن جيسون إيتون (48 عاما) أطلق عليهم النار من مسدسه. ومن المتوقع أن يسترد تحسين علي الذي يدرس في جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وكنان عبد الحميد الذي يدرس في جامعة ترينيتي في كونيتيكت، عافيتهما بشكل كامل. لكن عورتاني، الذي كان يزور جدته خلال عطلة عيد الشكر مع صديقيه، وجميعهم في عمر 20 عاما، تلقى تشخيصا أكثر خطورة، وفقا لبيان كتبته عائلته لجمع التبرعات لدفع تكاليف نفقاته الطبية. وكتبت عائلة عورتاني على صفحتها على منصة "جو فاند مي" التي جمعت من خلالها أكثر من 200 ألف دولار حتى صباح الأحد: "أظهر مرونة وثباتا وشجاعة ملحوظة، فضلا عن روح الدعابة، حتى مع ظهور حقيقة إصابته بالشلل". وقالت العائلة في بيانها إن عورتاني يأمل أن يبدأ الفصل الدراسي المقبل في الكلية في الوقت المحدد، رغم إصابته بالشلل. وجاء حادث إطلاق النار في الوقت الذي تشهد فيه الولايات المتحدة زيادة في التهديدات والبلاغات عن حوادث مرتبطة برهاب الإسلام ومعاداة السامية والعرب، منذ اندلاع صراع بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. ويواجه إيتون، المحتجز حاليا، اتهاما بالشروع في القتل، بينما تحقق السلطات فيما إذا كان حادث إطلاق النار في فيرمونت جريمة كراهية. وجاء في لائحة الاتهام المقدمة إلى المحكمة أن الطلاب كانوا يرتدون الكوفية الفلسطينية، ويتحدثون بمزيج من اللغتين الإنجليزية والعربية، عندما أطلقت عليهم النار. كان هشام عورتاني (20 عاما)، الذي يدرس في جامعة براون ونشأ في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، يسير مع اثنين من أصدقائه قرب حرم جامعة فيرمونت في بيرلينغتون، يوم 25 نوفمبر، عندما قالت الشرطة إن جيسون إيتون (48 عاما) أطلق عليهم النار من مسدسه. ومن المتوقع أن يسترد تحسين علي الذي يدرس في جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وكنان عبد الحميد الذي يدرس في جامعة ترينيتي في كونيتيكت، عافيتهما بشكل كامل. لكن عورتاني، الذي كان يزور جدته خلال عطلة عيد الشكر مع صديقيه، وجميعهم في عمر 20 عاما، تلقى تشخيصا أكثر خطورة، وفقا لبيان كتبته عائلته لجمع التبرعات لدفع تكاليف نفقاته الطبية. وكتبت عائلة عورتاني على صفحتها على منصة "جو فاند مي" التي جمعت من خلالها أكثر من 200 ألف دولار حتى صباح الأحد: "أظهر مرونة وثباتا وشجاعة ملحوظة، فضلا عن روح الدعابة، حتى مع ظهور حقيقة إصابته بالشلل". وقالت العائلة في بيانها إن عورتاني يأمل أن يبدأ الفصل الدراسي المقبل في الكلية في الوقت المحدد، رغم إصابته بالشلل. وجاء حادث إطلاق النار في الوقت الذي تشهد فيه الولايات المتحدة زيادة في التهديدات والبلاغات عن حوادث مرتبطة برهاب الإسلام ومعاداة السامية والعرب، منذ اندلاع صراع بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. ويواجه إيتون، المحتجز حاليا، اتهاما بالشروع في القتل، بينما تحقق السلطات فيما إذا كان حادث إطلاق النار في فيرمونت جريمة كراهية. وجاء في لائحة الاتهام المقدمة إلى المحكمة أن الطلاب كانوا يرتدون الكوفية الفلسطينية، ويتحدثون بمزيج من اللغتين الإنجليزية والعربية، عندما أطلقت عليهم النار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-28

دفع المشتبه به في حادث إطلاق النار على ثلاثة طلاب جامعيين أمريكيين من أصل فلسطيني في ولاية فيرمونت شمال شرق الولايات المتحدة ببراءته، من ثلاث تهم تتعلق بمحاولته الشروع في قتل من الدرجة الثانية، لكن القاضي أمر باحتجازه دون كفالة. وبحسب موقع الشرق الإخبارى، مثل المشتبه به جيسون جيه. إيتون (48 عاماً) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينجتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وكانت قد أعلنت الشرطة الأمريكية أن 3 طلاب من أصل فلسطيني أصيبوا السبت في إطلاق نار في مدينة بيرلينجتون بولاية فيرمونت، مشيرة إلى ما يبدو أنه "جريمة بدافع الكراهية". وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدساً لإطلاق النار على الثلاثة في الشارع، بالقرب من جامعة فيرمونت في بيرلينجتون مساء السبت قبل أن يفر هارباً. والضحايا هم هشام عورتاني من جامعة براون في رود آيلاند، وكنان عبد الحميد من جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وتحسين أحمد من جامعة ترينيتي في ولاية كونيتيكت، ودرسوا الثلاثة في مدرسة الفرندز الثانوية في رام الله بالضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، قبل التحاقهم بالجامعة. وكان اثنان منهم في زيارة لمنزل عائلة الثالث في بيرلينجتون خلال عطلة عيد الشكر. وقالت الشرطة إن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، وإن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأضافت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. وفتحت السلطات تحقيقاً في الهجوم، واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية. وذكرت الشرطة أن اثنين منهم كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وخلال جلسة المحاكمة التي استمرت ثلاث دقائق، سأل القاضي إيتون عما إذا كان يعلم التهم الموجهة إليه، ليرد الأخير قائلاً "أجل يا سيدي". وستعقد شرطة بيرلينجتون ومكتب رئيس البلدية مؤتمراً صحافياً، في وقت لاحق الاثنين، لمناقشة الحادث والاعتقال. وقالت الشرطة إن اثنين منهم يحملان الجنسية الأمريكية، والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاماً. وترددت أنباء أن المهاجم فتح النار على الثلاثة بعدما بدأ في الصياح ومضايقتهم. وتقول الشرطة إنه أطلق أربع رصاصات دون التفوه بكلمة. وذكر جون مراد قائد شرطة بيرلينجتون في بيان "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر إلى الحادث، دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وقال المدعي العام الأمريكي ميريك جارلاند إن وزارة العدل تساعد السلطات المحلية في التحقيق، وإنها تحاول تحديد ما إذا كان الهجوم جريمة كراهية. وأضاف جارلاند قبل اجتماع منفصل في مكتب المنطقة الجنوبية التابع للوزارة في نيويورك "ينبغي لأي شخص أو مجتمع في هذا البلد ألا يعيش خائفاً من العنف المميت". وتابع أن حالة الخوف التي تنتاب الجاليات الموجودة في ربوع البلاد سببها "اتساع رقعة بيئة التهديد العالمي" و"الزيادة الحادة في حجم وتواتر التهديدات ضد المجتمعات اليهودية والإسلامية والعربية في أنحاء بلادنا منذ السابع من أكتوبر". وأصدرت عائلات الضحايا بياناً مشتركاً، تحث فيه السلطات على التحقيق في إطلاق النار باعتباره جريمة كراهية، وهو ما دعت له أيضاً اللجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-28

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.    مصر والصليب الأحمر يسلمان المحتجزين للجانب الإسرائيلي    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها أن مصر والصليب الأحمر يقومان حاليا بتسليم المحتجزين للجانب الإسرائيلي.    العراق: تسجيل هزة أرضية بقوة 3.5 شمال غرب الموصل سجلت الهيئة العامة للانواء الجوية والرصد الزلزالي في العراق هزة ارضية بقوة (3.5) درجة شمال غرب الموصل.   الجامعة العربية تعرب عن قلقها تجاه الفيضانات الهائلة التي تشهدها الصومال أعربت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية عن قلقها البالغ تجاه الفيضانات الهائلة التي تشهدها جمهورية الصومال الفيدرالية وإعلان الحكومة الصومالية حالة الطوارئ في البلاد بعد تعرض البلاد لظاهرتين مناخيتين هما ظاهرة "إل نينو" وظاهرة ثنائية قطب المحيط الهندي"   مندوب فلسطين بالجامعة العربية: إسرائيل قصفت غزة بما يعادل 3 قنابل نووية قال السفير مهند العكلوك مندوب فلسطين لدى جامعة الدول العربية، إن إسرائيل تعمل على تكرار سيناريو النكبة 1948 من تطهير عرقي وتهجير قسري وإبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني.   مسؤول روسي: الهجمات على السفن في الشرق الأوسط مثيرة للقلق قال الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون حماية البيئة سيرجي إيفانوف، إن الهجمات على السفن في الشرق الأوسط قد تتسبب في مشاكل مشابهة للقرصنة قبالة سواحل الصومال. موسكو: من المتوقع إجلاء نحو 200 مواطن روسي برفقة عائلاتهم من قطاع غزة صرحت السكرتيرة الصحفية للبعثة الروسية لدى السلطة الفلسطينية علياء زاريبوفا بأن القائمة الروسية للإجلاء من قطاع غزة، تتضمن نحو 200 شخص، بينهم مواطنون روس وأفراد عائلاتهم.   اعتقال مشتبه به في إطلاق النار على 3 رجال من أصل فلسطيني بولاية فيرمونت اعتقلت شرطة برلينجتون بولاية فيرمونت الأمريكية أحد المشتبه بهم في إطلاق النار على ثلاثة رجال فلسطينيين بالقرب من جامعة فيرمونت نهاية الأسبوع الماضي.   كوريا الشمالية تعيد بناء نقاط الحراسة وتنشر أسلحة ثقيلة على طول الحدود أعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية اليوم الاثنين أن كوريا الشمالية بدأت في إعادة بناء مواقع الحراسة ونشر أسلحة ثقيلة على طول الحدود مع كوريا الجنوبية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-28

عبّر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الإثنين، عن صدمته بشأن حادثة إطلاق نار أصيب خلالها 3 طلاب جامعيين من أصل فلسطيني السبت الماضي، في مدينة بيرلينجتون بولاية فيرمونت شمال شرقي الولايات المتحدة، قائلاً إنه "شعر بالرعب". وأوضح الرئيس الأمريكي -في بيان نشره البيت الأبيض عبر موقعه الإلكتروني اليوم- "لقد شعرنا أنا وجيل (زوجة بايدن) بالرعب عندما علمنا أن ثلاثة طلاب جامعيين من أصل فلسطيني، اثنان منهم مواطنون أمريكيون، قد تعرضوا لإطلاق النار يوم السبت في بيرلينجتون بفيرمونت. لقد كانوا يقضون عيد الشكر مجتمعين مع العائلة والأحباء". وقال بايدن -في البيان- "ننضم إلى الأمريكيين في جميع أنحاء البلاد في الصلاة من أجل شفائهم الكامل، ونرسل تعازينا العميقة لعائلاتهم. وبينما ننتظر المزيد من الحقائق، فإننا نعلم أنه لا يوجد مكان على الإطلاق للعنف أو الكراهية في الولايات المتحدة". وشدد على أنه "لا ينبغي لأي شخص أن يقلق بشأن التعرض لإطلاق النار أثناء ممارسة حياته اليومية". كان الطلاب هشام عورتاني من جامعة "براون" في رود آيلاند، وتحسين أحمد من جامعة "ترينيتي" في ولاية كونيتيكت، وكنان عبدالحميد من جامعة "هافرفورد" في بنسلفانيا، قد تعرضوا لإطلاق النار بالقرب من جامعة "فيرمونت" يوم السبت، ويتلقون العلاج الآن من إصابات مختلفة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

وقالت جان بيار خلال مؤتمر صحافي "ننتظر تحديد الوقائع، لكن في انتظار ذلك، ما نعرفه هو أنه لا مكان على الإطلاق للكراهية أو العنف في الولايات المتحدة"، حسبما نقلت "فرانس برس". ودفع المشتبه به في حادث إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين، ببراءته الإثنين من 3 تهم تتعلق بمحاولته الشروع في قتل من الدرجة الثانية، لكن القاضي أمر باحتجازه دون كفالة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وبحسب الشرطة فإن اثنين من الطلاب يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وأفاد قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان بأنه: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأوضحت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. وقالت جان بيار خلال مؤتمر صحافي "ننتظر تحديد الوقائع، لكن في انتظار ذلك، ما نعرفه هو أنه لا مكان على الإطلاق للكراهية أو العنف في الولايات المتحدة"، حسبما نقلت "فرانس برس". ودفع المشتبه به في حادث إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين، ببراءته الإثنين من 3 تهم تتعلق بمحاولته الشروع في قتل من الدرجة الثانية، لكن القاضي أمر باحتجازه دون كفالة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وبحسب الشرطة فإن اثنين من الطلاب يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وأفاد قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان بأنه: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأوضحت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-27

اعتقلت شرطة برلينجتون بولاية فيرمونت الأمريكية اليوم الاثنين أحد المشتبه بهم في إطلاق النار على ثلاثة رجال فلسطينيين بالقرب من جامعة فيرمونت نهاية الأسبوع الماضي. واعتقل عملاء مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات، المشتبه به ويدعى جيسون جيه إيتون، 48 عامًا، أثناء تفتيش منطقة إطلاق النار بعد الساعة 3:30 مساءً بقليل. أمس الأحد، حسبما أكدت إدارة شرطة برلينجتون لصحيفة "ذا هيل" الأمريكية. وقالت الشرطة بالولاية إنه تم جمع الأدلة أيضًا أثناء تفتيش شقة إيتون في مبنى يقع بالقرب من مكان إطلاق النار. وأضاف مسؤولون بالولاية أن الرجال الثلاثة، الذين يبلغ عمر كل منهم 20 عامًا ومن أصل فلسطيني، كانوا يزورون منزل أقارب أحد الضحايا في برلينجتون لقضاء عطلة عيد الشكر وكانوا يسيرون في الشارع عندما اقترب منهم رجل بمسدس وأطلق أربع طلقات على الأقل. وقالت الشرطة يوم السبت إن اثنين من الرجال الثلاثة في حالة مستقرة، بينما أصيب الثالث "بإصابات أكثر خطورة"، مضيفة أن اثنين من الرجال أصيبوا بالرصاص في الجذع بينما أصيب الثالث في الأطراف السفلية. وقال قائد شرطة بيرلينجتون جون مراد -في بيان أمس الأحد- "أتقدم بأحر التعازي للضحايا وعائلاتهم، في هذه اللحظة المشحونة، لا يمكن لأحد أن ينظر إلى هذا الحادث ولا يشك في أنه ربما كان جريمة بدافع الكراهية. ولقد كنت على اتصال بالفعل مع شركاء التحقيق والادعاء الفيدراليين للتحضير لذلك إذا ثبت ذلك". وأضاف مراد: "الحقيقة هي أننا لا نعرف حتى الآن القدر الذي نريده الآن، لكنني أحث الجمهور على تجنب التوصل إلى استنتاجات بناءً على تصريحات من أطراف غير معنية والذين يعرفون أقل من ذلك"، وقال إن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت إطلاق النار، وإن اثنين من الضحايا مواطنان أمريكيان، والثالث مقيم قانوني، وهم طلاب يدرسون في جامعات أمريكية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وخلال جلسة المحاكمة التي استمرت 3 دقائق، سأل القاضي إيتون عما إذا كان يعلم التهم الموجهة إليه، ليرد الأخير قائلا: "أجل يا سيدي". وستعقد شرطة بيرلينغتون ومكتب رئيس البلدية مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق لمناقشة الحادث والاعتقال. وجاء إطلاق النار في الوقت، الذي تشهد فيه الولايات المتحدة زيادة في البلاغات عن الحوادث المرتبطة برهاب الإسلام ومعاداة السامية منذ اندلاع موجة من الصراع الدامي بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. وقالت الشرطة إن اثنين منهم يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وترددت أنباء أن الضحايا كانوا يتحدثون بالعربية وقت الهجوم، وفقا لمعهد التفاهم الشرق أوسطي، وهو منظمة غير ربحية مؤيدة للفلسطينيين. وأضاف المعهد أن المهاجم فتح النار على الثلاثة بعدما بدأ في الصياح ومضايقتهم، وتقول الشرطة إنه أطلق 4 رصاصات من دون التفوه بكلمة. وقال قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأبرزت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وخلال جلسة المحاكمة التي استمرت 3 دقائق، سأل القاضي إيتون عما إذا كان يعلم التهم الموجهة إليه، ليرد الأخير قائلا: "أجل يا سيدي". وستعقد شرطة بيرلينغتون ومكتب رئيس البلدية مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق لمناقشة الحادث والاعتقال. وجاء إطلاق النار في الوقت، الذي تشهد فيه الولايات المتحدة زيادة في البلاغات عن الحوادث المرتبطة برهاب الإسلام ومعاداة السامية منذ اندلاع موجة من الصراع الدامي بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. وقالت الشرطة إن اثنين منهم يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وترددت أنباء أن الضحايا كانوا يتحدثون بالعربية وقت الهجوم، وفقا لمعهد التفاهم الشرق أوسطي، وهو منظمة غير ربحية مؤيدة للفلسطينيين. وأضاف المعهد أن المهاجم فتح النار على الثلاثة بعدما بدأ في الصياح ومضايقتهم، وتقول الشرطة إنه أطلق 4 رصاصات من دون التفوه بكلمة. وقال قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأبرزت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-11-27

مصراوي قالت قناة NBC الأمريكية نقلا عن مسؤولين، إن المشتبه بإطلاقه النار على 3 طلاب فلسطينيين في فيرمونت سيمثل اليوم أمام محكمة جنائية. ومن جانبها أعلنت شرطة مدينة برلينجتون الأمريكية، أن المشتبه به اعتقل قرب مكان إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين الثلاثة. ووفقا قناة الجزيرة فإن المشتبه بإطلاقه النار على 3 طلاب فلسطينيين، يدفع ببراءته أمام محكمة في ولاية فيرمونت الأمريكية. وأضافت قناة NBC الأمريكية عن مسؤولين، أن المشتبه بإطلاقه النار على 3 طلاب فلسطينيين يدعى جيسون إيتون. وتعرض مساء السبت، ثلاثة طلاب جامعيين من الأراضي الفلسطينية لإطلاق نار في بيرلينجتون بولاية فيرمونت الأمريكية. وقال قائد شرطة بيرلينجتون، جون مراد، في بيان صحفي، إن الضباط استجابوا لمكالمة وعثروا على ضحيتين لإطلاق النار، والثالث على مسافة قصيرة، وجميعهم قريبون من حرم جامعة فيرمونت. وذكر البيان الصحفي أنه تم نقل الضحايا إلى المركز الطبي بجامعة فيرمونت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

وذكرت شرطة بيرلينغتون في وقت سابق أن رجلا يحمل مسدسا أطلق النار على الضحايا الثلاث في الشارع بالقرب من جامعة فيرمونت مساء يوم السبت ثم فر هاربا. وأفادت "سي.إن.إن" بأنه تم القبض على مشتبه به يدعى جيسونجيه.إيتون (48 عاما) بعد ظهر الأحد. وقالت الشرطة إن 2 من الضحايا مواطنين أميركيين والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة وجميعهم في عمر 20 عاما. وأضافت أن 2 منهم كانا يرتديان الوشاح ذي اللونين الأبيض والأسود، الذي يرمز لدعم الفلسطينيين. وقال جون مراد قائد شرطة بيرلينغتون في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وأصدرت عائلات الضحايا بيانا مشتركا في وقت سابق من الإثنين تحث فيه السلطات على التحقيق في إطلاق النار باعتباره جريمة كراهية، وهو ما دعت له أيضا اللجنة الأميركية العربية لمكافحة التمييز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا. وقال عابد أيوب، المدير التنفيذي للجنة: "تصاعد المشاعر المعادية للعرب والفلسطينيين التي نشهدها غير مسبوق، وهذا مثال آخر على تحول تلك الكراهية إلى العنف". وقالت العائلات إن الضحايا هم هشام عورتاني من جامعة براون فيرود آيلاند، وكنان عبد الحميد من جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وتحسين أحمد من جامعة ترينيتي في ولاية كونيتيكت، وأضافت أن الثلاثة درسوا في مدرسة الفرندز الثانوية في رام الله بالضفة الغربية قبل التحاقهم بالجامعة. وكان اثنان منهم في زيارة لمنزل عائلة الثالث خلال عطلة عيد الشكر. وذكرت شرطة بيرلينغتون في وقت سابق أن رجلا يحمل مسدسا أطلق النار على الضحايا الثلاث في الشارع بالقرب من جامعة فيرمونت مساء يوم السبت ثم فر هاربا. وأفادت "سي.إن.إن" بأنه تم القبض على مشتبه به يدعى جيسونجيه.إيتون (48 عاما) بعد ظهر الأحد. وقالت الشرطة إن 2 من الضحايا مواطنين أميركيين والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة وجميعهم في عمر 20 عاما. وأضافت أن 2 منهم كانا يرتديان الوشاح ذي اللونين الأبيض والأسود، الذي يرمز لدعم الفلسطينيين. وقال جون مراد قائد شرطة بيرلينغتون في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وأصدرت عائلات الضحايا بيانا مشتركا في وقت سابق من الإثنين تحث فيه السلطات على التحقيق في إطلاق النار باعتباره جريمة كراهية، وهو ما دعت له أيضا اللجنة الأميركية العربية لمكافحة التمييز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا. وقال عابد أيوب، المدير التنفيذي للجنة: "تصاعد المشاعر المعادية للعرب والفلسطينيين التي نشهدها غير مسبوق، وهذا مثال آخر على تحول تلك الكراهية إلى العنف". وقالت العائلات إن الضحايا هم هشام عورتاني من جامعة براون فيرود آيلاند، وكنان عبد الحميد من جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وتحسين أحمد من جامعة ترينيتي في ولاية كونيتيكت، وأضافت أن الثلاثة درسوا في مدرسة الفرندز الثانوية في رام الله بالضفة الغربية قبل التحاقهم بالجامعة. وكان اثنان منهم في زيارة لمنزل عائلة الثالث خلال عطلة عيد الشكر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-11-27

واشنطن - (بي بي سي) أعلن مجلس العلاقات الأمريكية - الإسلامية عن مكافأة قدرها عشرة آلاف دولار، لمن يدلي بمعلومات عن منفّذ هجوم استهدف ثلاثة طلاب جامعيين فلسطينيين بالقرب من جامعة فيرمونت الأمريكية. وحث المجلس، الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقرًا له، السلطات على التحقيق في إمكانية وجود "دافع عنصري" وراء الهجوم، مشيراً إلى "تصاعد غير مسبوق في وتيرة كراهية المسلمين والفلسطينيين". وفي مكان قريب من حرم جامعة فيرمونت الأمريكية، أطلق رجل مجهول النار على كل من: هشام عورتاني، وتحسين أحمد، وكنان عبد الحميد – بينما كانوا في طريقهم إلى مأدبة عشاء عائلي، بحسب ما أفادت شرطة برلينغتون. وتقول الشرطة إنها تحاول الوقوف على دوافع الجريمة، مشيرة إلى أن المجني عليهم الثلاثة كانوا يرتدون الكوفية التقليدية الفلسطينية ويتحدثون باللغة العربية عندما تعرضوا للهجوم، ما يشير إلى أنها "جريمة بدافع الكراهية". وأفادت الشرطة بأن اثنين من الضحايا في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث إصابات خطيرة، في حين مازالت تبحث عن المشتبه به في الهجوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-08-18

   أعلن "المعهد الوطنى للحساسية والأمراض المعدية" الأمريكى (NIAID) فى ميريلاند عن بدء أول التجارب السريرية على لقاح فيروس "زيكا" بين البشر، فقد كشف المعهد عن أنه تم تطوير لقاح زيكا والذى ينتشر بصورة أساسية عن طريق البعوض . يأتى ذلك فى الوقت الذى لا يوجد فيه لقاح مرخص لفيروس "زيكا"، على الرغم من وجود العديد منها قيد التطوير . ويقوم المعهد الأمريكى بالإشراف على إجراء هذه التجارب السريرية فى "مركز جون هوبكنز بلومبرج" للأبحاث التحصيينة فى ولاية "ميريلاند" بالتعاون مع جامعة "فيرمونت" الأمريكية ، بين 28 بالغا غير حاملين للفيروس، تراوحت أعمارهم مابين 18 – 50 عاما،  وسيحصل عشرون مشاركا على لقاح "زيكا"، فيما سيحصل ثمانية مرضى على دواء وهمى . كانت التجارب الأولية التى أجريت على اللقاح الذى تم تطويره فى مختبرات تشارلز ريفر فى بنسلفانيا، قد توصلت إلى نتائج واعدة ومبشرة عند تجربته على القردة، فى الوقت الذى يتوقع فيه إستمرار التجارب الأولية على البشر لمدة عام واحد، وينتقل فيروس "زيكا" بشكل رئيسى إلى البشر عن طريق لدغ البعوض المصاب أو عن طريق الإتصال الجنسى . وقال الدكتور "أنطونى .سى.فوسى"، مدير "المعهد الوطنى للصحة العقلية"، فى بيان صحفى:" لاتزال عدوى فيروس "زيكا" تشكل تهديدا كبيرا للنساء الحوامل ومراحل نمو أجنتهن ، ويمكن أن نتوقع أن نشهد تفشى هذا الفيروس اللعين فى المناطق التى ينتشر فيه البعوض المصاب .. مؤكدا إلتزام المعهد الوطنى لمرضى السكر(NIAID) بتطوير لقاحات فعالة وآمنة لمكافحة فيروس "زيكا". كما تنصح "مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها"، الحوامل عدم السفر إلى المناطق المعرضة لخطر إنتشار فيروس "زيكا"بالإضافة إلى ذلك ، توصى المراكز بضرورة إتخاذ الحوامل وأزواجهن للإحتياطيات الصحية اللازمة ". ووفقا لسجل فيروس "زيكا" فيما يتعلق بالحمل والأمراض بين الرضع فى الولايات المتحدة ، فإن عدد الحوامل اللاتى لديهن أدلة مختبرية على الإصابة بفيروس"زيكا" المحتمل منذ عام 2015 ، يتضمن 4.900 حالة حمل فى الولايات المتحدة ليشمل السجل حالات العدوى المكتسبة عن طريق السفر او الإتصال الجنسى . فقد تم تطوير اللقاح التجريبى، والمعروف باسم (RZIKV/D430-713) ، فى مختبر الأمراض الفيروسية التابع للمعهد الوطنى للأمراض النسائية ، بقيادة الدكتور ستيفن وايتهيد .     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-12-13

كشفت دراسة جديدة أن الطلاب فى الجامعة يزداد وزنهم وتتراكم لديهم الدهون عن المراحل الدراسية الأخرى، ويحذر الباحثون من أن هذا يعد مؤشرا بشأن الإفراط فى الأكل وقلة النشاط بين المراهقين، مما يؤدى إلى مضاعفات صحية وخيمة فى الحياة فى وقت لاحق.   ونقل الموقع البريطانى "ديلى ميل" نتائج الدراسة التى تمت على 117 طالبا من جامعة "فيرمونت" خلال الفترة من 2011 إلى 2016، حيث أكد الأطباء أن مع بداية وصولهم للمرحلة الجامعية كان وزنهم فى المتوسط والكثير منهم مثالى، إلا أن مع بداية انخراطهم فى الدراسة الجامعية يبدأ وزنهم فى الزيادة.   وقال الدكتور "ليزى البوبى" كبير الباحثين فى الدراسة: "بالتعاون مع فريق الأبحاث فى قسم التغذية بجامعة فيرمونت استطعنا قياس الوزن المثالى للطلاب ومؤشر كتلة الجسم مع بداية ونهاية الفصلين الدراسيين الأول والثانى للطلاب، وكانت أغلب عينة البحث من الفتيات، 93% من عينة البحث المشاركين كان وزنهم مثاليا مع دخولهم الدراسة الجامعية ومع نهاية العام 78% منهم أصيبوا بالبدانة وزيادة الوزن".   وأضاف: "قمنا بدراسة عاداتهم الغذائية والرياضية للتعرف على سبب هذه الزيادة، وكانت النتائج صادمة 15% فقط من عينة البحث يمارسون الرياضة لمدة 30 دقيقة 5 مرات بالأسبوع، يقل استهلاك الطلاب من الفواكه والخضراوات، يفضل الطلاب تناول المشروبات الغازية وقت الدراسة، تناول الأطعمة الجاهزة "الجانك فود" بكثرة، وهو ما يعرضهم لهذه الزيادة فى الوزن".   وأشار الدكتور "البوبى" هذه النتائج تشير إلى أن الطلاب مع دخولهم للمرحلة الجامعية يفقدون الكثير من عاداتهم الغذائية الصحية، حيث أظهرت الدراسة 15% فقط من الطلاب يمارسون الرياضة فى المرحلة الجامعية وهو أكبر الأسباب التى تسبب زيادة الوزن لعدم حرق السعرات الحرارية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-04-24

كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن البالغين الذين يشربون المشروبات الغازية الدايت يومياً أكثر عرضة لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو الخرف بمعدل 3 مرات.   ووفقاً لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قال الباحثون من جامعة بوسطن إنه ينبغى عدم اعتبار المشروبات الغازية الدايت البديل الصحى، ويجب استبدالها بالماء أو الحليب.   ولتأكيد نتائج الدراسة، قام الباحثون بتحليل بيانات أكثر من 4400 شخص من البالغين، ووجدوا أن المشروبات الغازية الدايت ترفع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو الخرف من تلك التى تحتوى على السكر العادى.   وأكد الباحثون من جامعة بوسطن أن المحليات الاصطناعية بما فى ذلك "الأسبارتام" و"السكرين" ربما تؤثر على الأوعية الدموية، مما تسبب فى نهاية المطاف السكتات الدماغية والخرف.   وأظهرت النتائج أن البالغين الذين يتناولون المشروبات الغازية الدايت يومياً كانوا أكثر عرضة للخرف بمعدل 2.8 مرة، وأكثر عرضة للسكتات الدماغية بمعدل 3 مرات.   وأضافت "راشيل جونسون"، الرئيسة السابقة للجنة التغذية فى جمعية القلب الأمريكية وأستاذ التغذية فى جامعة فيرمونت، أن الحد من السكريات المضافة هو استراتيجية هامة لدعم التغذية الجيدة وأوزان الجسم الصحية، لذلك يجب على الناس استخدام المشروبات المحلاة بالسكر المصطنع بحذر.   وأضافت "ديلى ميل" أن المشروبات الدايت تمثل ربع سوق المشروبات المحلاة، ولكن هناك دلائل متزايدة على أنها ليست صحية مثلما كان يعتقد، ونقلت عن باحثين فى "إمبريال كوليج لندن"، أن مشروبات "الدايت" لا تساعد على الحفاظ على الوزن، وأنها مشابهة للمشروبات الأخرى غير الدايت.   ويرى الباحثون أن هذه المشروبات ربما تشجع على زيادة الوزن عن طريق تحفيز مستقبلات السكر فى الدماغ، مما يجعلنا نتوق أكثر إلى الطعام الحلو.   كما عكفت الدراسة نفسها التى نشرتها دورية "جمعية القلب الأمريكية" حديثا على متابعة الأشخاص محور الدراسة، والذين تتجاوز أعمارهم الـ45 ، وطلبت منهم الإجابة على أسئلة تتعلق بطعامهم وشربهم منذ التسعينيات، وتتبعتهم لعشرة أعوام.   وأظهرت النتائج أن البالغين الذين يشربون مشروب دايت فى اليوم، أو أكثر، كانوا أكثر عرضة بـ2.9 مرة للإصابة بالخرف و3 مرات للإصابة بالسكتة الدماغية مقارنة بهؤلاء الذين لا يشربونها على الإطلاق.   ومن جانبه، قال ماثيو بايز، الزميل فى قسم الأعصاب بجامعة بوسطن، كلية الطب، أن الدراسة تظهر أنه يجب البحث أكثر فى تأثير هذه المشروبات، فرغم عدم وجود اتصال مباشر بين السكر وتأثيره على الخرف أو السكتة الدماغية فإن الدراسة أظهرت "3% من الذين أجرى عليهم الدراسة أصيبوا بسكتة دماغية، بينما عانى 5% من الخرف، ولا يزال هذا عدد صغير، وربما يعانى أشخاص آخرون من الأعراض نفسها".   وكانت دراسة نشرت فى الجريدة الأمريكية للتغذية الإكلينيكية، أكدت ارتفاع استهلاك الأطفال لمشروبات الصودا غير المحلاة ("دايت صودا") مرتين أكثر من العقد الماضى كما زاد استهلاك البالغين من هذه المشروبات بمقدار 25%.   وقد أثبتت دراسة قامت بها كلية طب جامعة هارفارد، أن مشروبات الصودا غير المحلاة ترتبط بزيادة مخاطر تراجع وظائف الكلى مرتين أكثر من المشروبات الأخرى.   فى هذه الدراسة التى أجريت على 3000 سيدة واستمرت لـ11 عاما وجد الباحثون أن وظائف الكلى بدأت فى التراجع عندما بدأت السيدات من أفراد العينة فى تناول عبوتين من مشروبات الصودا غير المحلاة يومياً. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-10-31

كشفت دراسة حديثة أن ممارسة الأطفال للألعاب الإلكترونية يساعد في تعزيز قدراتهم الإدراكية وخاصة أجزاء المخ المرتبطة بالذاكرة والانتباه.   ونقلت الدراسة التي نشرت في دورية "جاما" العلمية الأمريكية، عن رئيس الفريق البحثى بادر تشاراني الأستاذ المساعد بقسم الطب النفسي بجامعة فيرمونت الأمريكية، قوله إن الفريق الطبي ركز في عمله على تحليل البيانات الذي أجرته معاهد الصحة القومية في أمريكا على تطوير المعارف الإدراكية في أدمغة المراهقين.   وأشار تشاراني إلى أن الدراسة قامت بالاعتماد على تصوير أنشطة الدماغ لمجموعة مكونة من ألفي طفل في المرحلة العمرية ما بين التاسعة والعاشرة والذين شكلوا مجموعتين إحداهما لم تمارس الألعاب الإلكترونية مطلقا، والأخرى اعتادت على ممارسة الألعاب الإلكترونية لفترة تصل إلى 3 ساعات يوميا أو تزيد. وأضاف البروفيسور الأمريكي إلى أنه تم إسناد مجموعة من المهام إلى المجموعتين، وكشفت النتائج، التي اعتمدت على تصوير النشاط الدماغي بأشعة الرنين المغناطيسي، عن أن الأطفال الذين كانوا يمارسون الألعاب الالكترونية سجلوا نشاطا كبيرا في مراكز المخ المرتبطة بالانتباه والذاكرة.   وأوضح أن هذه النتائج تزيد من إمكانية تقليل الجدل حول ما إذا كانت ممارسة هذه الألعاب تطور الأداء المعرفي لهذه الشريحة العمرية من خلال تطوير المؤثرات العصبية لديهم، غير أنه أوصى بالقيام المزيد من الدراسات على مراحل عمرية أكبر من سن العاشرة.   وفي الوقت نفسه، أشار تشاراني إلى المخاطر الصحية والنفسية للجلوس ساعات طويلة أمام الشاشات، غير أن هناك عوامل أخرى تؤثر على الأطفال وليس فقط ممارسة الألعاب، ومن بينها النشاط البدني وفترات النوم وممارسة الألعاب الرياضية الأخرى التي تحفز النمو المتوازن.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: