ترامب وبايدن

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ترامب وبايدن over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ترامب وبايدن
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ترامب وبايدن
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ترامب وبايدن
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ترامب وبايدن
Related Articles

الشروق

Negative

2025-06-18

لم تترك تولسي جابارد أي مجال للشك عندما شهدت أمام الكونجرس بشأن البرنامج النووي الإيراني في وقت سابق من هذا العام. وأخبرت مديرة الاستخبارات الوطنية المشرعين أن البلاد لم تكن تبني سلاحا نوويا، وأن المرشد الأعلى لم يعد تفعيل البرنامج الخامل رغم تخصيب اليورانيوم لمستويات أعلى. لكن الرئيس دونالد ترامب رفض تقييم وكالات الاستخبارات الأمريكية خلال رحلة عودة ليلية إلى واشنطن، حيث قطع زيارته لكندا لحضور قمة مجموعة السبع للتركيز على التصاعد النزاع بين إسرائيل وإيران. وقال ترامب للمراسلين: "لا يهمني ما قالته". وفي رأيه، إيران "قريبة جدا" من امتلاك قنبلة نووية. جاء تصريح ترامب ليكون أكثر انسجاما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي وصف إيران المسلحة نوويا كتهديد وشيك، مقارنة بمستشاره الاستخباراتي الأعلى. والتقى ترامب بمسؤولي الأمن القومي، بما في ذلك جابارد، في غرفة العمليات يوم الثلاثاء وهو يخطط للخطوات التالية. وقلل مسؤولو الإدارة من التناقض بين ترامب وجابارد، قائلين إن تخصيب اليورانيوم يمكن أن يضع إيران على المسار الصحيح لامتلاك سلاح نووي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-01

أظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز/إبسوس أن الرئيس الأميركي جو بايدن يتفوق بفارق نقطة واحدة مئوية على دونالد ترامب قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر، وذلك في وقت يواجه فيه الرئيس السابق اتهامات أمام القضاء بتزوير سجلات أعمال. وقال نحو 40% من الناخبين المسجلين في الاستطلاع الذي استمر يومين واختتم أمس الثلاثاء، إنهم سيصوتون لصالح بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي إذا أجريت الانتخابات اليوم مقارنة بنسبة 39% اختاروا الرئيس السابق ترامب مرشح . وكان يتقدم على بأربع نقاط في استطلاع أجرته رويترز/إبسوس في الفترة من الرابع وحتى الثامن من أبريل. وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع نحو 3 نقاط مئوية للناخبين المسجلين الذين لا يزال العديد منهم على الحياد قبل 6 أشهر من انتخابات الخامس من نوفمبر. وقال حوالي 28% من المشاركين في الاستطلاع إنهم لم يحسموا خيارهم بعد أو ربما سيميلون إلى خيارات أخرى منها الامتناع عن التصويت.  ووجد الاستطلاع أن 8% من المشاركين سيختارون ، الناشط المناهض للقاحات الذي سيشارك في الانتخابات مستقلا، إذا كان على بطاقة الاقتراع مع ترامب وبايدن. ورغم ما تقدمه الاستطلاعات من إشارات مهمة عن الدعم الذي يحظى به المرشحون، فإن عددا قليلا من الولايات ترجح كفة الميزان عادة في الذي يقرر في نهاية المطاف الفائز بالانتخابات الرئاسية. ويواجه كلا المرشحين صعوبات كبيرة قبل ما يتوقع أن يكون سباقا متقاربا. فقد أمضى ترامب معظم شهر أبريل في قاعة محكمة بمانهاتن، في إطار المحاكمة الأولى من بين 4 محاكمات جنائية ضده. وبالنسبة لبايدن (81 عاما) فهناك مخاوف بشأن عمره بالإضافة إلى انتقادات شديدة من شريحة من الذي ينتمي إليه بسبب دعمه للحرب الإسرائيلية في غزة. وقال نحو 40% من الناخبين المسجلين في الاستطلاع الذي استمر يومين واختتم أمس الثلاثاء، إنهم سيصوتون لصالح بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي إذا أجريت الانتخابات اليوم مقارنة بنسبة 39% اختاروا الرئيس السابق ترامب مرشح . وكان يتقدم على بأربع نقاط في استطلاع أجرته رويترز/إبسوس في الفترة من الرابع وحتى الثامن من أبريل. وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع نحو 3 نقاط مئوية للناخبين المسجلين الذين لا يزال العديد منهم على الحياد قبل 6 أشهر من انتخابات الخامس من نوفمبر. وقال حوالي 28% من المشاركين في الاستطلاع إنهم لم يحسموا خيارهم بعد أو ربما سيميلون إلى خيارات أخرى منها الامتناع عن التصويت.  ووجد الاستطلاع أن 8% من المشاركين سيختارون ، الناشط المناهض للقاحات الذي سيشارك في الانتخابات مستقلا، إذا كان على بطاقة الاقتراع مع ترامب وبايدن. ورغم ما تقدمه الاستطلاعات من إشارات مهمة عن الدعم الذي يحظى به المرشحون، فإن عددا قليلا من الولايات ترجح كفة الميزان عادة في الذي يقرر في نهاية المطاف الفائز بالانتخابات الرئاسية. ويواجه كلا المرشحين صعوبات كبيرة قبل ما يتوقع أن يكون سباقا متقاربا. فقد أمضى ترامب معظم شهر أبريل في قاعة محكمة بمانهاتن، في إطار المحاكمة الأولى من بين 4 محاكمات جنائية ضده. وبالنسبة لبايدن (81 عاما) فهناك مخاوف بشأن عمره بالإضافة إلى انتقادات شديدة من شريحة من الذي ينتمي إليه بسبب دعمه للحرب الإسرائيلية في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-21

سلطت صحيفة الجارديان البريطانية، الضوء على العديد من المنافسات بين الرئيس الامريكي جو بادن والرئيس السابق دونالد ، لافتة إلى أنه ما لم يغير بايدن موقفه، فإن جميع الأسباب للاعتقاد بأن انخفاض أرقام استطلاعات الرأي قد يكون علامة على هزيمة انتخابية قادمة.  وبحسب الصحيفة أصبح ترامب وبايدن، مرة أخرى، المرشحين الجمهوري والديمقراطي لمنصب الرئيس، حيث فاز الثنائي في الانتخابات التمهيدية بالعديد من الولايات الامريكية، كما أرسل الديمقراطيون في ميشيجان إلى بايدن إشارة تحذير وامضة بشأن الانتخابات.   ومن باب الإنصاف، فإن معظم الأمريكيين لم يستمعوا بعد، ولا العديد من الديمقراطيين، الذين أمضوا معظم العام الماضي على أمل أن يؤدي حكم واحد أو أكثر ضد ترامب في المحاكم إلى منحهم الانتخابات ⁠ - وربما حتى وضع ترامب في الخلف، مشيرة الى أن هذا دائمًا رهانًا محفوفًا بالمخاطر، لكن المحكمة العليا أوقفت الآن محاكمة محاولته الانقلاب في عام 2020، في حين أن القضايا الأخرى المرفوعة ضده لها جداول زمنية غير مؤكدة. وفي الوقت نفسه، قال فريق بايدن والمسؤولون الديمقراطيون للصحافة إن استبدال بايدن ليس مرجحًا على الإطلاق، ويصرون على أن السباق قد بدأ بالفعل. كما تشير جميع استطلاعات الرأي الوطنية عالية الجودة التي أجريت منذ شهر يناير، باستثناء عدد قليل منها، إلى أن ترامب في استطلاع للرأي أجرته صحيفة نيويورك تايمز يمثل إلى حد ما بقية الاستطلاعات والذي جذب قدرًا كبيرًا من اهتمام وسائل الإعلام خلال عطلة نهاية الأسبوع، وضع ترامب في المقدمة بخمس نقاط، 48-43٪، بين الناخبين المسجلين. و وفي الوقت نفسه، يتمتع بايدن، الذي أصبح أقل شعبية من أي وقت مضى، بنسبة تأييد تبلغ 38%. ويقول عشرة في المائة ممن صوتوا له في عام 2020 الآن إنهم سيصوتون لصالح ترامب. والصورة الديموغرافية التي يرسمها الاستطلاع وخيمة ⁠ – ليس فقط بالنسبة لبايدن ولكن ربما بالنسبة للحزب الديمقراطي ككل. تقدم بايدن بقوة مع النساء في عام 2020، ومن الواضح الآن أنه مرتبط بترامب من بينهن؛ فاز بايدن بما يقدر بنحو 72% من الأقليات التي ليس لديها شهادات جامعية في المرة الأخيرة، ويتقدم الآن بفارق ست نقاط فقط، 47-41%. ورغم أن إصدار تصريحات ديموغرافية واسعة النطاق على أساس استطلاع واحد ليس أمرا حكيما، فإن هذه النتائج تتفق تقريبا مع بعض البيانات الأخرى. في ميشيغان على سبيل المثال، حيث كان الكثير من التركيز الأسبوع الماضي على التصويت غير الملتزم به ضد بايدن في الانتخابات التمهيدية لتلك الولاية، كان بايدن بشكل عام يحصل على أقل من 70% من الناخبين السود الحاسمين في تلك الولاية، والذين فاز بهم بأكثر من 90% من الأصوات. ووفقًا لاستطلاعات الرأي، في عام 2020، إن العجز مثل ذلك الذي تعاني منه الدوائر الانتخابية الديمقراطية القوية سابقًا يشرح إلى حد ما سبب خسارة بايدن، في الوقت الحاضر، في كل ولاية متأرجحة في ضوء استطلاعات الرأي الحالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-18

تجرى حاليًا انتخابات فى روسيا لاختيار رئيس للاتحاد الروسى للفترة الممتدة إلى عام 2030. يعرف العالم بطبيعة الحال أحد المرشحين، وهو الرئيس الحالى فلاديمير بوتين، لكن إلى جانبه يوجد ثلاثة مرشحين آخرين دفعت بهم الأحزاب الممثلة فى البرلمان، وهم: ليونيد تسوتسكى، (الحزب الديمقراطى الليبرالى)، وفيلاديسلاف دافانكوف، (حزب الناس الجدد)، ونيكولاى خاريتونوف، (الحزب الشيوعى فى روسيا الاتحادية). ومثلما اتهم الأمريكان روسيا بأنها قامت بهجمات سيبرانية للتأثير على الانتخابات الأمريكية، سواء التى جرت عام 2016 بين ترامب وهيلارى كلينتون أو الأخرى التى جرت عام 2020 بين ترامب وبايدن، فإن الروس اليوم يردون الاتهام، مؤكدين تنفيذ أكثر من تسعين ألف هجمة إلكترونية على منصة الانتخابات، وقد صرح السيد إيجور لابونوف، رئيس مجموعة سولار جروب، التابعة لشركة روس تيليكوم، بأن مصدر الاختراق يأتى من أوكرانيا وأمريكا الشمالية.. وأضاف السيد لابونوف أن هذا المستوى غير المسبوق من الهجمات يدل على أن الغرب الجماعى يقاتل ضد روسيا، ويرغب فى التأثير على سير العملية الانتخابية. وقد أكدت ماريا زاخارف، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، هذه الأنباء، مضيفة أن واشنطن تعمل على تخويف الناس من خلال بث المعلومات المضللة حول المرشحين والأحزاب السياسية المنافسة فى الانتخابات. بصرف النظر عن الحقيقة والافتراء فى الاتهامات المتبادلة بين الروس والأمريكان بشأن التدخل لإفساد الانتخابات والتأثير على النتيجة، فإنه يمكن النظر إلى الأمر من وجهة نظر محايدة على أن الطرفين صادقان فيما يؤكدانه من تدخلات، خاصة أن القوى العظمى فى صراعاتها لا تأخذها ببعضها البعض شفقة ولا رحمة، وأن كل طرف يريد تحقيق أهدافه وعرقلة أهداف الخصم.. ومع ذلك يمكن القول إن التدخلات السيبرانية الروسية فى الانتخابات الأمريكية يمكن أن تؤثر بالفعل على عملية اختيار الرئيس الأمريكى بالإيجاب أو بالسلب، ذلك أن الولايات المتحدة تجرى بها انتخابات فعلية بين أطراف تتنافس بشدة لنَيْل ثقة الشارع والمجمع الانتخابى، كما يمكن القول إن التوجيه السيبرانى قد يُضعف فرصة أحد المرشحين ويزيد من فرصة المرشح الآخر. أما بالنسبة للانتخابات الروسية، فلا يمكننا أن نزعم المثل، ذلك أن نتيجتها محسومة سلفًا، والرئيس بوتين سيتم التجديد له فى كل الأحوال، ولا نريد أن نتطرف بالقول إن بعض المرشحين هناك قد يفعل ما فعله الحاج أحمد الصباحى، الذى كان مرشحًا ضد حسنى مبارك فى انتخابات عام 2005، ثم أعلن أنه منح مبارك صوته، وذلك لتعميق التجربة الديمقراطية!. لذلك أتمنى أن يهدأ الجانب الروسى فى تعليقاته على محاولات التخريب والتدخل، وأن تتسم تعليقاته بالحكمة المعروفة عن الدبلوماسية الروسية، ذلك أن الأمر محسوم، والرئيس بوتين سيقود روسيا خلال السنوات الست القادمة بصرف النظر عن أى تدخلات. أتمنى أيضًا على الطرف الأمريكى أن يرفع يده عن الانتخابات الروسية، ولا يحاول التأثير فيها، وذلك حتى يدع العُرس الديمقراطى هناك يمضى فى سلام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-13

تناولت الصحف العالمية اليوم عدد من القضايا أبرزها مواجهة ترامب وبايدن رسميا للمرة الثانية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024.     الصحف الأمريكية: رسميا.. بايدن وترامب يتواجهان للمرة الثانية في انتخابات الرئاسة الامريكية 2024 حصل الرئيس الامريكي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب على الترشيحات الرئاسية للحزب الديمقراطي والجمهوري على التوالي، للمنافسة على 4 سنوات جديدة في البيت الأبيض في الانتخابات الامريكية 2024، وفقا لشبكة ايه بي سي.   وفقا للشبكة الامريكية تشكل النتائج الأخيرة بداية رسمية للمعركة المستمرة منذ ما يقرب من 8 شهور بعد اقصر انتخابات تمهيدية رئاسية شهدت منافسة شديدة منذ أن بدأت عملية الترشيح الحديثة في السبعينات.   من المتوقع أن تدور مباراة العودة بين بايدن وترامب حول نفس الولايات المتأرجحة وقضايا مماثلة كما في عام 2020، بما في ذلك الهجرة والاقتصاد والقيم الديمقراطية، كما سيكون الإجهاض والقدرة على الإنجاب من بؤر التوتر إلى جانب التضخم والسياسة الخارجية.   أجريت الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، الثلاثاء، في ثلاث ولايات هي جورجيا ومسيسيبي وواشنطن بالإضافة إلى جزر ماريانا الشمالية في تصويت للديمقراطيين المقيمين في الخارج.   وفي منشور على منصة التواصل الاجتماعي X، احتفل بايدن بوضعه كمرشح افتراضي لحزبه الديمقراطي واصفا الامر بـ "وقت الاختيار" في مقطع فيديو جديد لحملته، وقال الرئيس الأمريكي: "اليوم هو يوم الدعوة للعمل.. بصوتكم، بقوتكم، بتصويتكم - في نوفمبر، سنصوت بأرقام قياسية، ويمكننا أن نفعل ذلك، لدينا القدرة على القيام بذلك.. هل أنت جاهز؟ هل أنت مستعد للدفاع عن الديمقراطية؟ هل أنت مستعد لحماية حريتنا؟ هل أنتم مستعدون للفوز في هذه الانتخابات؟"   ومن جهة الجمهوريين، نشرت حملة ترامب مقطع فيديو على X للرئيس السابق في وقت لاحق من يوم الثلاثاء، بعد وقت قصير من حصوله على الترشيح، قال فيه ترامب: "كان هذا يومًا عظيمًا من النصر. كان الأسبوع الماضي حدثًا مميزًا للغاية – الثلاثاء الكبير – ولكن علينا الآن العودة إلى العمل لأن لدينا أسوأ رئيس في تاريخ البلاد. اسمه جو بايدن، ويشار إليه أحيانًا باسم جو بايدن المحتال، ولا بد من هزيمته".     معركة مساعدات إسرائيل في الكونجرس تشتعل مجددا بسبب رفح.. اكسيوس يكشف التفاصيل أثار شبح الغزو الإسرائيلي لرفح جدل متجدد بين الديمقراطيين في واشنطن حول ما إذا كان ينبغي ربط المساعدات المقدمة لتل ابيب بأوضاع حقوق الإنسان وسط خلاف متزايد بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن العملية التي يخشي المسؤولون والمشرعون الامريكيون أن تكون كارثة على حقوق الانسان.   ووفقا لموقع اكسيوس، أرسلت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ التقدميين بقيادة السيناتور بيرني ساندرز رسالة إلى بايدن تطالبه بربط المساعدات بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة.   وجاء في الرسالة: "نحثكم على أن توضحوا الفشل في توسيع نطاق وصول المساعدات الإنسانية على الفور وبشكل كبير وتسهيل توصيل المساعدات الآمنة في جميع أنحاء غزة سيؤدي إلى عواقب وخيمة".   وتأتي الرسالة بعد دعوة من مجموعة من الديمقراطيين في مجلس النواب الأسبوع الماضي لبايدن للنظر في تعليق المساعدات إذا غزت إسرائيل رفح.   وتركز الرسالتان على مذكرة الأمن القومي التي وقعها بايدن الشهر الماضي والتي تطالب إسرائيل بالالتزام بالقانون الدولي في استخدامها للأسلحة الأمريكية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.   أشار بايدن في الأيام الأخيرة إلى معارضته لاستراتيجية الحرب التي ينتهجها نتنياهو حتى عندما أكد دعمه لإسرائيل في حربها   في الوقت نفسه، أكد العديد من التقدميين لموقع أكسيوس إن بعض الشروط ستكون ضرورية بالنسبة لهم لتقديم الدعم لحزمة المساعدة العسكرية لإسرائيل، قال النائب مارك بوكان  وهو ديمقراطي من ولاية ويسكونسن: "مشاهدة الدمار.. إنها مجرد فوضى رهيبة أعتقد أن إدراك ذلك، على مستوى البيت الأبيض، سيكون أمر مهم وهو ما يبحث عنه الناس".     روبرت هور يدلي بشهادته حول تحقيق وثائق بايدن السرية .. وذاكرة جو تثير جدل جديد أدلى المستشار الأمريكي الخاص روبرت هور الذي اثار جدل سياسي الشهر الماضي بسبب تقرير أشار الى ضعف ذاكرة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بشهادته امام اللجنة القضائية بمجلس النواب وهي احدى اللجان التي تجري تحقيقات في عزل بايدن حيث دافع وقدم تفسيرات لنتائج تحقيقه في تعامل بايدن مع وثائق سرية.   تلقى هور أسئلة من المشرعين لمدة 4 ساعات تقريبا ودخل في مناقشات متوترة خاصة مع الديمقراطيين الذين اتهموه بالحزبية، وقال هور في كلمته الافتتاحية "تقييمي في التقرير بشأن أهمية ذاكرة الرئيس كان ضروريا ودقيقا وعادلا .. لم أزين تفسيري .. ولم أنتقص من حق الرئيس ظلما  شرحت للنائب العام قراري وأسبابه وهذا ما طلب مني القيام به"   ورفض هور، المدعي العام الاتحادي السابق لولاية ميريلاند، توجيه اتهامات جنائية ضد الرئيس الامريكي بعد التحقيق الذي استمر لشهور بشأن العثور على وثائق سرية في منزل بايدن ومكتبه السابق.   وقال هور، المنتمي إلى الحزب الجمهوري، إن ذاكرة بايدن وحالته الذهنية لهما صلة باستنتاجاته حول ما إذا كان احتفظ بمعلومات حساسة عن عمد، وخلص التقرير الى ان بايدن سيقدم نفسه على الأرجح امام هيئة المحلفين باعتباره رجل مسن وحسن النية ولديه ذاكرة ضعيفة.   وأظهر نص المقابلة التي أجراها هور مع بايدن في أكتوبر الماضي، أن الرئيس أثار مسألة ذاكرته أولا وأن بايدن أجاب هور مازحا عندما قال إنه سيطرح أسئلة بشأن الأحداث التي وقعت قبل سنوات "أنا شاب، لذا لا توجد مشكلة".، كما أظهر أن بايدن أجاب على العديد من أسئلة هور بحرية، لكنه وجد صعوبة في تذكر تفاصيل معينة، منها تفاصيل ترتبط بالوقت الذي ترك فيه منصب نائب الرئيس.   ومثل هور أمام الكونجرس بعد أسبوع من إلقاء بايدن خطاب حالة الاتحاد وأوضح أن السياسة لم تلعب أي دور في تقريره الذي أثار غضب البيت الأبيض.   الصحف البريطانية زعيم حزب العمال البريطاني يغازل الناخبين بـ"المساعدة على الموت"..أعرف القصة تعهد السير البريطاني بأن البرلمان سوف يناقش ويصوت على تغيير قوانين المساعدة على الموت إذا فاز الحزب في الانتخابات البريطانية العامة المقبلة.   واعتبرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن التصويت في البرلمان في عهد زعيم حزب العمال سيكون المرة الأولى التي تتم فيها مناقشة تغيير القانون في عهد رئيس الوزراء لصالح .   في مكالمة هاتفية مع المذيعة التليفزيونية والناشطة في مجال المساعدة على الموت، إستير رانتزن، قال زعيم حزب العمال إنه "شخصيًا يؤيد تغيير القانون" فيما يتعلق بالمساعدة على الموت.   وفي لقطات عرضتها قناة  "أي تى فى نيوز"، قال السير كير للناشطة  "أعتقد أننا بحاجة إلى توفير الوقت. وسوف نقوم بالالتزام. إستر، أستطيع أن أعطيك هذا الالتزام الآن."   كانت السيدة إستر مناصرة مستمرة للتصويت على منذ تشخيص إصابتها بالسرطان في عام 2023.   وكشفت أنها انضمت إلى جمعية Dignitas السويسرية التي تساعد على الموت للتأكد من أن "الذكريات الأخيرة عني" لعائلتها ليست "مؤلمة" لأنه "إذا شاهدت شخصًا تحبه يموت بشكل سيئ، فإن تلك الذاكرة تمحو كل الأوقات السعيدة".     وأضافت أنه إذا رافقتها عائلتها إلى سويسرا فإن الشرطة "قد تحاكمهم". في الوقت الحاضر، يُحظر الانتحار بمساعدة طبية في إنجلترا وويلز وأيرلندا الشمالية، وعقوبته القصوى السجن 14 عامًا.   وفي اسكتلندا، لا تعتبر هذه جريمة جنائية محددة ولكن المساعدة في وفاة شخص ما يمكن أن تجعل الشخص عرضة لتهم القتل المحتملة.   من المتوقع أن يتم عرض مشروع قانون لجعل المساعدة على الموت قانونيًا في اسكتلندا، والذي قدمه عضو البرلمان الليبرالي الديمقراطي ليام ماك آرثر، أمام هوليرود في الأسابيع المقبلة.   كما حذرت لجنة الصحة والرعاية الاجتماعية من أنه يجب على الحكومة أن تفكر فيما يجب فعله إذا تم تغيير القانون في جزء من المملكة المتحدة.   وقالت إن التشريع في ولاية قضائية واحدة على الأقل يبدو "مرجحًا بشكل متزايد" واقترحت أن تشارك الحكومة بنشاط في المناقشات حول كيفية التعامل مع الاختلافات في القانون.     داونينج ستريت ينتقد تصريح أكبر مانح للمحافظين عن ديان أبوت: عنصرية وخاطئة وصف مجلس الوزراء البريطاني -داونينج ستريت- التصريحات التي أدلى بها أكبر مانح لحزب المحافظين الحاكم بشأن النائبة العمالية، بأنها "عنصرية وخاطئة" بعد أن مارس كبار السياسيين من مختلف الأطياف السياسية الضغوط على ، رئيس الوزراء البريطانى للتدخل، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.   وأوضحت الصحيفة أن الوزراء وحزب المحافظين أذعنوا في البداية عن توجيه هذا الانتقاد لتصريحات فرانك هيستر، بعد أن ذكرت صحيفة "الجارديان" أن رجل الأعمال قال في اجتماع عام 2019 إن النظر إلى النائبة أبوت يجعلك "تريد أن تكره جميع النساء السود" و" يجب إطلاق النار عليها".   ومع ذلك، أصدر المتحدث باسم سوناك بيانًا جديدًا مساء الثلاثاء، بعد يوم وصفت فيه كيمي بادينوش، وزيرة الأعمال، وكواسي كوارتينج، المستشار السابق، وويليام هيج، زعيم المحافظين السابق، تعليقات هيستر بأنها عنصرية.   وقالت أبوت إن التصريحات كانت "مخيفة"، مضيفة أنها "امرأة عازبة وهذا يجعلني عرضة للخطر على أي حال، ولكن سماع شخص يتحدث بهذه الطريقة أمر مقلق". وقالت إنها قدمت تقريرا عن التعليقات إلى شرطة العاصمة، التي تقوم بتقييم الشكوى.   كان ، زعيم حزب العمال، من بين أولئك الذين قالوا إن التصريحات كانت "بغيضة" وإنه يجب على المحافظين إعادة التبرعات البالغة 10 ملايين جنيه إسترليني التي قدمها هيستر وشركته للحزب.   وقال داونينج ستريت في بيانه إن التعليقات "التي يُزعم أن فرانك هيستر أدلى بها كانت عنصرية وخاطئة". وأضاف متحدث باسمه أنه يجب قبول ندمه بعد أن "اعتذر بحق" عن الجريمة التي تسبب فيها.   وقال المتحدث: "رئيس الوزراء واضح أنه لا مكان للعنصرية في الحياة العامة، وباعتباره أول رئيس وزراء بريطاني آسيوي يقود واحدة من أكثر الحكومات تنوعًا عرقيًا في تاريخنا، فإن المملكة المتحدة دليل حي على هذه الحقيقة."   وفي وقت سابق، أذعن مجلس الوزراء عن الإدلاء بمثل هذا الوصف، وتمسك بالقول إن التصريحات "غير مقبولة بشكل واضح".         "أحذروا القطة سامة".. تحذير سكان مدينة يابانية من قط خطير .. أعرف القصة آثار أقدام القطة   قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إنه تحذير سكان مدينة يابانية من الاقتراب أو لمس قطة مفقودة يبدو أنها سقطت في وعاء يحتوي على مواد كيميائية سامة قبل أن تفر.   وبدأ البحث عن القط سيئ الحظ بعد أن وصل موظف في مصنع طلاء المعادن في فوكوياما، غرب اليابان، إلى العمل ليجد أثرًا لآثار أقدام بنية صفراء اللون تنطلق بعيدًا عن حاوية تحتوي على الكروم سداسي التكافؤ، وهو مادة مسرطنة شديدة الحموضة.   وأوضحت الصحيفة أن لمس المادة الكيميائية يمكن أن يسبب التهاب الجلد واستنشاقها يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي. وقالت الشركة، بحسب صحيفة أساهي شيمبون، إن موظفي المصنع يرتدون أقنعة وقفازات مطاطية عند التعامل مع المادة.   وتُظهر لقطات الكاميرا الأمنية القطة وهي تغادر المصنع، ومكان وجودها غير معروف حاليًا.   ولا يبدو أن هناك أي لقطات تظهر كيفية ملامسة القطة للمادة الكيميائية، التي كانت مخزنة في وعاء بعمق ثلاثة أمتار.   وقال ممثل شركة نومورا للطلاء فوكوياما لوكالة فرانس برس: "لقد أبلغنا الشرطة ومدينة فوكوياما والجيران بالقرب من مصنعنا على الفور".   وقالت الشركة إنه يبدو أن جزءا من الغطاء الذي يغطي الخزان قد انقلب.   وأضاف الممثل الذي لم يذكر اسمه: "لقد أيقظتنا الحادثة لضرورة اتخاذ إجراءات لمنع الحيوانات الصغيرة مثل القطط من التسلل، وهو أمر لم نتوقعه من قبل".   ولم يتم الإبلاغ عن رؤية الحيوان حتى يوم الثلاثاء. وطُلب من السكان المحليين الاتصال بالشرطة على الفور إذا صادفوا قطة "غير طبيعية المظهر"، والحفاظ على مسافة بينهم.   وتكهن مسئولو البيئة في فوكوياما بأن القطة ربما ماتت نتيجة مواجهتها للمادة الكيميائية السامة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-12

تشهد الولايات المتحدة جولة جديدة من الانتخابات التمهيدية في عدد من الولايات يوم الثلاثاء، وتتجه الأنظار بشكل كبير إلى ولاية جورجيا تحديدا. هذه الولاية كانت مسرحا للعديد من الأحداث السياسية الخاصة بفترة الرئيس السابق دونالد ترامب، ويعوّل عليها الرئيس الحالي ، ليعود بولاية جديدة إلى . لكن هذا لا يمنع أيضا أن الولاية نفسها ستكون محط أنظار الناخبين والساسة في الولايات المتحدة خلال الساعات المقبلة، مع انطلاق الخاصة بالحزبين الجمهوري والديمقراطي فيها يوم الثلاثاء. اللافت في الأمر أنه لو فاز بولاية جورجيا، رفقة الولايات الأخرى التي ستصوت في اليوم نفسه، فإن هذا سيجعله رسميا يحصد الرقم السحري من المندوبين اللازمين له لانتزاع تمثيل ، والرقم هو 1215 مندوبا. يشار إلى أن كلا من ترامب وبايدن زارا الولاية مؤخرا، وعقدا تجمعات انتخابية للترويج لرؤيتهما، فبينما اتهم بايدن ترامب بأنه يسعى للانتقام، كرر الأخير هجماته السياسية على بايدن وزلات لسانه المتكررة، مشيرا إلى عدم كفائته الصحية والذهنية والسياسية. وتشير المستشارة في انتخابات ولاية جورجيا، سوريا أيفي في حوار لها لبرنامج "أميركا اليوم" على "سكاي نيوز عربية" إلى أهمية الدور الذي تلعبه وسط التجاذبات السياسية للولايات المتحدة. ويقول في هذا الصدد، الخبير الاستراتيجي الديمقراطي ريتشارد روث إنه يجب على دونالد ترامب أن يُحاسب بسبب محاولته تغيير نظام الاقتراع.تعمد دونالد ترامب تجاوز وانتهاك القانون. هذه الولاية كانت مسرحا للعديد من الأحداث السياسية الخاصة بفترة الرئيس السابق دونالد ترامب، ويعوّل عليها الرئيس الحالي ، ليعود بولاية جديدة إلى . لكن هذا لا يمنع أيضا أن الولاية نفسها ستكون محط أنظار الناخبين والساسة في الولايات المتحدة خلال الساعات المقبلة، مع انطلاق الخاصة بالحزبين الجمهوري والديمقراطي فيها يوم الثلاثاء. اللافت في الأمر أنه لو فاز بولاية جورجيا، رفقة الولايات الأخرى التي ستصوت في اليوم نفسه، فإن هذا سيجعله رسميا يحصد الرقم السحري من المندوبين اللازمين له لانتزاع تمثيل ، والرقم هو 1215 مندوبا. يشار إلى أن كلا من ترامب وبايدن زارا الولاية مؤخرا، وعقدا تجمعات انتخابية للترويج لرؤيتهما، فبينما اتهم بايدن ترامب بأنه يسعى للانتقام، كرر الأخير هجماته السياسية على بايدن وزلات لسانه المتكررة، مشيرا إلى عدم كفائته الصحية والذهنية والسياسية. وتشير المستشارة في انتخابات ولاية جورجيا، سوريا أيفي في حوار لها لبرنامج "أميركا اليوم" على "سكاي نيوز عربية" إلى أهمية الدور الذي تلعبه وسط التجاذبات السياسية للولايات المتحدة. ويقول في هذا الصدد، الخبير الاستراتيجي الديمقراطي ريتشارد روث إنه يجب على دونالد ترامب أن يُحاسب بسبب محاولته تغيير نظام الاقتراع.تعمد دونالد ترامب تجاوز وانتهاك القانون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-10

قال الكاتب الصحفي، خالد داوود، إن المنظمة الأمريكية، التي تدعى "لا توصيف"، تعتزم بالدفع بمرشح رئاسي، وذلك من أجل كسر ثنائية بايدن وترامب. وأضاف "داوود"، خلال مداخلة لقناة ""، أن المنظمة تعمل منذ سنوات، مؤكدًا أن المنظمة من أهدافها الوصول لمرشح يحمل صفات الحزب الجمهوري والديمقراطي. ونوه، أن المنظمة تواجه عقبة وهي الوصول لشخص يساهم في المنافسة بالانتخابات الإمريكية، وكسر هيمنة الرئيس الحالي جو بايدن، والسابق دونالد ترامب. وأشار، أن نيكي هيلي، كانت من الأسماء المرشحة للمنظمة، ولكن لم تحقق أي فوز في الانتخابات التمهيدية، واستطاع ترامب أن يحصد المركز الأول. وتابع، أن "هيلي"، استطاعت أن تستقطب الكثير من السياسين في الولايات المتحدة، حيث أنها من الشخصيات التي تتمتع بخطاب هادئ وفكر مختلف عن ترامب وبايدن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-06

علّق الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، على النجاح الساحق الذي حققه دونالد ترامب في الثلاثاء الكبير، وخلو الساحة من المنافسين على كرسي الرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية بين بايدن وترامب فقط. وقال خبير السياسات الدولية، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج “منتصف النهار”، المُذاع عبر قناة “”، إن ترامب قبل بدء التحليل أو النظر إلى نتائج الثلاثاء الكبير كان محققًا لنجاحًا في بعض من الولايات الأمريكية الرئيسية الهامة، مشيرًا إلى أن ترامب استثمر فترة رئاسته وشعبيته وبكل الخطط السياسية الماكرة استطاع أن يقدم نفسه للحزب الجمهوري على أنه هو المرشح الأوحد والأفضل لهذا الحزب بعدما وضح أن نيكي هيلي غير قادرة على أن تساير وتسابق ترامب. وأوضح، أن الناخب الأمريكي في اختياره بين ترامب وبايدن، ستظل دائما قضايا أساسية حاكمة ولا يمكن التنبؤ بشكل دقيق إلا بعد عدّ الأصوات في 5 نوفمبر وما بعده.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-06

رحب الرئيس الأمريكي جو بايدن بما تمخضت عنه الانتخابات التمهيدية فيما يعرف بالثلاثاء الكبير، واعتبر أنهم وجهوا رسالة مفادها أنهم مستعدون للتصدي لخطة الرئيس السابق دونالد ترامب لإعادة الولايات المتحدة للوراء، على حد قوله. وقال بايدن عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي (إكس): "اليوم، جعل ملايين الناخبين في جميع أنحاء البلاد أصواتهم مسموعة، مما يدل على استعدادهم للكفاح ضد خطة دونالد ترامب المتطرفة لإعادتنا إلى الوراء". وأضاف بايدن: "سيواجه كل جيل من الأمريكيين لحظة يتعين عليه فيها الدفاع عن الديمقراطية. هذه هي معركتنا". ولم تكن هناك أي إثارة حيث حقق بايدن انتصارات في الانتخابات التمهيدية للديمقراطيين في ولايات مين وماساتشوستس وفيرجينيا ونورث كارولاينا وأوكلاهوما ونورث داكوتا ومينيسوتا وألاباما وتينيسي وتكساس ، وفقا لتوقعات شبكات إعلامية أمريكية بينها (سي إن إن) و(إن بي سي) و(فوكس نيوز) بناء على فرز الأصوات الأولي. وشارك ملايين الأشخاص في الانتخابات التي أجريت في 16 من الولايات الـ50، بالإضافة إلى منطقة أمريكية واحدة. ويعتبر الثلاثاء الكبير أكبر يوم للانتخابات في حملة الترشيح الرئاسية. على الجانب الآخر، عزز ترامب موقفه كمرشح مؤكد عن الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر بسلسلة من الانتصارات في الانتخابات التمهيدية بتلك الولايات. ومهدت النتائج الطريق لإعادة السباق إلى البيت الأبيض بين ترامب وبايدن، الذي لا يواجه أي منافسين حقيقيين لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي بصفته شاغل المنصب في الفترة الأولى. وهزم ترامب بسهولة آخر منافسة رئيسية متبقية أمامه، نيكي هيلي، في الانتخابات التمهيدية. ويحتاج المرشح إلى 1215 مندوبا على الأقل من أصل 2429 لتأمين مكانه في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر. وسيتم بعد ذلك الإعلان رسميا عن الترشيح في مؤتمر الحزب الجمهوري في تموز/يوليو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-06

تستمر حرب التصريحات الرئاسية بين كلاً من الرئيس الديمقراطي الحالي للولايات المتحدة جو بايدن، والرئيس الجمهوري الأسبق دونالد ترامب، في ظل سعي كلاً منهم للوصول إلى البيت الأبيض في الخامس من نوفمبر المقبل، حيث يشكك كل طرف منهم في كفاءة الطرف الأخر للحصول على دعم الناخبين الأمريكيين، وذلك من خلال استغلال الأوضاع الحالية داخل قطاع غزة، وكذلك الحرب الروسية الأوكرانية. وهو ماظهر في أخر تصريح للرئيس السابق ، لوسائل الإعلام الأمريكية، بأن سبب الحرب الحالية على غزة يعود لضعف بايدن، الرئيس الحالي للولايات المتحدة، وعدم احترام كلاً من حكومة الاحتلال والفصائل الفلسطينية له، مؤكدا عدم حدوث ذلك لو كان مستمرا في منصبه، وذلك وفقًا لما نقله موقع «آي 24». وخلال حديثه اتهم ترامب، الإدارة الأمريكية الحالية بإهمال المصالح الأمنية لدولة الاحتلال الإسرائيلي، كما حذر من احتمالية تصعيد الصراع أكثر من ذلك داخل قطاع غزة، مؤكدا أن قيادته  كانت ستمنع الخسائر في الأرواح والدمار الذي شهدته مناطق مختلفة، أبرزها قطاع غزة، حيث تشير التقديرات الحالية إلى أن أعداد الشهداء بلغت ما يزيد عن 30 ألف فرد منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر، وهو الأعلى في فلسطين منذ نكبة 1948، وفقا للجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء. وتشتعل المنافسة بين كلاً من ترامب وبايدن، في سباق الإنتخابات الرئاسية المرتقب إقامتها في الخامس من نوفمبر المقبل، حيث تشهد إنتخابات الحزب الجمهوري تقدم واضح لترامب، يؤكد حتى الأن تمثيله للحزب عن أقرب منافسيه نيكي هايلي، بينما حظي بالفعل بايدن باختيار الديمقراطيين له ليكون مرشح عن الحزب، ويحظى كل مرشح منهم بفرصة للفوز في الانتخابات النهائية في الخامس من نوفمبر 2024، وبذلك يكون هو المتحكم الأول في أهم الملفات العالمية خاصة الحرب على غزة والحرب الروسية الأوكرانية. وهو ما يستغله ترامب للتدليل على فشل بايدن، في إدارة هذه الأزمات ووضع حد لها، حيث علق في ديسمبر الماضي على إدارة بايدن، قائلا: استراتيجية جو بايدن أصبحت أكثر جنونا، العالم كله يراقب كيف تتحول إلى «جمهورية موز». وفي السابع من يناير الماضي وصف ترامب، الرئيس الحالي بايدن بأنه «أسوأ رئيس للولايات المتحدة»، وأن البلاد تشهد تراجعا غير مسبوق على يده، كما دعاه لإقامة كشف طبي لاختبار القدرات العقلية، قائلا: «ربما بهذه الطريقة سنكتشف لماذا يتخذ مثل هذه القرارات السيئة». وعلى الجانب الأخر لا يكف بايدن عن السخرية من منافسه المحتمل ترامب، حيث رد بايدن خلال مشاركته في برنامج «ليت نايت وذ سيث مايرز»، على سؤال بشأن تقدمة في العمر وقلق الناخبين من ذلك، قال ينبغي النظر إلى الرجل الآخر«ترامب»، إنه تقريبا في مثل عمري، لكنه لا يستطيع تذكر اسم زوجته، كما اتهمه بالسعي لإعادة أمريكا للوراء، وقال: إن الأمر يتعلق بعمر أفكارك، أقصد هذا الرجل الذي يريد إعادتنا إلى الوراء، كما اتهمه بالخضوع للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عندما صرح ترامب أنه سيشجع روسيا على فعل كل ما تريده لأي دولة عضو في الناتو لا تدفع ما يكفي لميزانية الحلف، وهو ما اعتبره بايدن بمثابة الخضوع لروسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-11

خلال الأيام الماضية، احتلت القدرات العقلية والعمر للمرشحين للانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية، مركز الاهتمام خلال الحملات الانتخابية، خاصة بعد تقرير صدر من مستشار بوزارة العدل، أشار فيه إلى أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، يعاني من فقدان الذاكرة. في السطور التالية، ترصد «الوطن» الاتهامات التي يوجهها المرشحون الرئاسيون إلى بعضهم البعض، بسبب قدراتهم العقلية والنفسية، والتي قد تكون عامل الحسم في السباق إلى البيت الأبيض، وفقاً لما نشرته وكالة «رويترز» البريطانية للأنباء. اتهم الرئيس السابق للولايات المتحدة، دونالد ترامب، كلاً من الرئيس الديمقراطي بايدن، الذي يسعى للفوز بفترة رئاسية ثانية، ونيكي هيلي، التي تنافس ترامب للفوز بترشيح الحزب الجمهورية، بأنهما يفتقران «القدرة العقلية» لتولي منصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. وفي تجمع انتخابي بمدينة «كونواي»، في ولاية أركنساس، علق «» على التقرير الذي نشره المحامي السابق في ماريلاند، روبرت هور، الذي اختار عدم توجيه اتهامات جنائية ضد «بايدن»، بعد تحقيق استمر 15 شهرًا، لأنه «رجل مسن حسن النية وذو ذاكرة ضعيفة، ولم يتمكن حتى من تذكر اسم ابنه الذي توفى»، حسبما جاء في التقرير، الذي أكد «ترامب» أنه يظهر أن «بايدن» غير مناسب للعمل كقائد أعلى لأمريكا. كما هاجمت المرشحة الجمهورية في السباق الرئاسي، والسفيرة الأمريكية السابقة لدى الأمم المتحدة، نيكي هيلي، البالغة من العمر 52 عاماً، كلاً من «ترامب» و«بايدن»، خلال حملتها الانتخابية في ساوث كارولينا، ووصفت الأول بأنه يعاني من نقص عقلي، والثاني بأنه أكبر سنًا من أن يصبح رئيسًا، كما دعت إلى إجراء اختبارات كفاءة عقلية للمرشحين الرئاسيين، الذين تزيد أعمارهم عن 75 عاماً. كما هاجم المتحدث باسم الرئيس الأمريكي، تي جي داكلو، في بيان أصدره بحملة إعادة انتخاب «»، الرئيس السابق «ترامب» بشدة، قائلاً: «في كل مرة يفتح فيها دونالد ترامب فمه، يكون مرتبكًا أو مختلًا أو كاذبًا»، فيما نفى «بايدن» مزاعم تقرير «هور» بشأن ذاكرته، قائلاً في ظهوره الأخير بالبيت الأبيض: «ذاكرتي جيدة».  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-03

قالت وكالة أسوشيتدبرس إن الدين الوطنى للحكومة الفيدرالية الأمريكية قد تجاوز 34 تريليون دولار، وهو رقم قياسى ينذر بالتحديات السياسية والاقتصادية القادمة لتحسين الميزانية العمومية الأمريكية فى السنوات المقبلة.   وأصدرت وزارة الخزانة الأمريكية تقريرا، الثلاثاء، يرصد الموارد المالية للولايات المتحدة، والتى أصبحت مصدرا للتوتر فى ظل الانقسام السياسى فى واشنطن، والذى يمكن أن يؤدى إلى إغلاق أجزاء من الحكومة بدون وجود ميزانية سنوية.   وكان المشرعون الجمهوريون والبيت الأبيض قد اتفقوا فى يونيو الماضى على رفع مؤقت فى سقف الديون الوطنى، لتجنب مخاطر ما يمكن أن يصبح تخلفا تاريخيا عن السداد. ويستمر هذا الاتفاق حتى يناير 2025.   وأشارت أسوشيتدبرس إلى أن توقعات تجاوز الدين الأمريكى 34 تريليون دولار جاءت  سنوات سابقة لما قبل وباء كورونا. وكانت توقعات مكتب ميزانية الكونجرس لشهر يناير 2020 قد أشارت إلى أن إجمالى الدي الفيدرالى سيتجاوز 34 تريليون دولار  بحلول عام 2029.    لكن الدين نما بشكل أسرع من المتوقع بسبب الجائحة التى بدأت فى 2020، والتى أدت إلى إغلاق أجزاء كتيرة من الاقتصاد الأمريكى. واقترضت الحكومة بشكل كبير فى حكم ترامب وبايدن من أجل استقرار الاقتصاد ودعم التعافى. إلا أن الانتعاش جاء مصحوبا بارتفاع فى التضخم، والذى أدى إلى ارتفاع أسعار الفائدة، وجعل تسديد الحكومة للديون أكثر تكلفة.   وقال سوتج ون سوهن، أستاذ الاقتصاد فى جامعة لويولا ماريمونت، إن واشنطن لا تزال حتى الآن تنفق أموالا كما لو أن لديها موارد غير محدودة. إلا أن الأمر الأساسى هو أنه لا يوجد أمر بلا مقابل، معربا عن اعتقاده بأن التوقعات قاتمة للغاية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-26

حالة من الارتباك شهدتها حملة المرشح الجمهوري المحتمل لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، حاكم فلوريدا رون ديسانتيس في لحظة انطلاقها، حيث اختار ديسانتيس والذي يعد أشرس منافس للرئيس السابق دونالد ترامب ، موقع التواصل الاجتماعي تويتر للخروج في بث مباشر للإعلان عن ترشحه ، إلا أن خللا تقنياً حال دون الانطلاقة المثالية ، وأسفر عن تأخر امتد لمدة نصف الساعة. تأخر إعلان ديسانتيس الترشح ، والذي تم برفقة مالك موقع تويتر الملياردير أيلون ماسك ، كان بمثابة موقف محرج لكلاهما ، وهو ما دف الأخير لتبرير تلك الاضطرابات بسبب مشاكل خلفها "إجهاد الخوادم" لأن الكثير من الناس كانوا يحاولون الاستماع إلى الحدث الصوتي فقط، ولكن حتى عند أعلى مستوى، بلغ عدد المستمعين المدرجين في القائمة حوالي 420 ألفًا، قال ديفيد ساكس مضيف الحدث خلال الاضطرابات: "هناك الكثير من الناس .. لدينا الكثير من الأشخاص هنا لدرجة أننا نوعا ما نقوم بإذابة الخوادم ، وهي علامة جيدة." وبعد أن انتهى دون مزيد من الاضطرابات ، استغل ماسك وديانتيس وساكس الحدث على أنه نجاح ، حيث قال ساكس ساخرًا: "ليس الأمر كيف تبدأ ، إنها الطريقة التي تنتهي بها - وقد انتهينا بقوة حقًا". وفي اليوم السابق، أطلق ماسك على الحدث لقب تاريخي لأول مرة على تويتر ، قائلاً إنها ستكون "المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا على وسائل التواصل الاجتماعي"، وأشارت اسوشيتد برس الى ان الحدث تأخر لحوالي 30 دقيقة وحمل العديد من المشكلات الفنية الأخرى، ما اثار سخرية الكثير وفي مقدمتهم ترامب وبايدن. في المقابل ، وصف ترامب الحدث بانه "كارثي" ، واستغلت حملة الرئيس بايدن اعطال تويتر خلال اعلان ديسانتيس لجمع القليل من الأموال الإضافية بطريقتهم الخاصة، وحاول الجمهوريون ذوو الاستطلاعات المنخفضة استخدام حملة حاكم رون ديسانتس المتأخرة لتسليط الضوء على انفسهم. وصف ترامب - الذي ما زال يتجنب تويتر لصالح منصته تروث سوشيال اعلان ديسانتيس بانه "كارثي"، وأضاف: " انها واضحة منذ الان.. حملته ستكون كارثة"، وعلى انستجرام ، نشر ترامب مقطع فيديو ساخرًا لحدث مزيف على Twitter Spaces تضمن ديسانتيس وماسك والمانح الليبرالي جورج سوروس ونائب الرئيس السابق ديك تشيني والشيطان وادولف هتلر. وقال ستيفن تشيونج ، المتحدث باسم الرئيس السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب: "فشل.. قضايا تقنية.. صمت غير مريح.. فشل كامل في الإطلاق. وهذا هو المرشح فقط! " وليس من المستغرب أن تتخذ حملة بايدن نهجًا أقل حدة في السخرية من الامر والتعامل معه بدبلوماسية اكثر حيث قالت: "هذا الرابط يعمل" ، مشيرة إلى موقع يمكن للداعمين فيه التبرع. عانى Twitter من مجموعة من المشكلات الفنية منذ أن تولى ماسك منصبه وطرد أو سرح ما يقرب من 80 % من موظفيه - بما في ذلك المهندسين المكلفين بالحفاظ على تشغيل الموقع. قبل يوم واحد من حدث DeSantis ، في حديثه في قمة مجلس الرؤساء التنفيذيين لصحيفة وول ستريت جورنال في لندن ، أعرب ماسك عن ثقته في مستقبل تويتر وقال إنه "سيبدأ في إضافة أشخاص إلى الشركة" لكنه لم يقدم مزيدًا من التفاصيل. لكن يبدو ان حسابات ايلون ماسك لم تكن دقيقة حيث لقد قال مرارًا وتكرارًا إن رؤيته العظيمة تتمثل في تحويل Twitter في النهاية إلى "تطبيق كل شيء" للجميع - ساحة مدينة رقمية حيث يمكن للناس أن يسمعوا من قادة العالم والسياسيين دون الحاجة إلى وسائل الإعلام التقليدية كوسيط، كان لها بداية غير موفقة. استمر حدث إطلاق الحملة يوم الأربعاء مع رون ديسانتيس في استمرار هذا الاتجاه، وكانت كلمة "DeSaster" شائعة على Twitter مساء الأربعاء حيث سخر المستخدمون من إطلاق الحملة الفاشل ما وضع ديسانتيس في وضع حرج.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-04-28

أصبح من المؤكد الآن أن العالم سيشهد إعادة مباراة بين ترامب وبايدن بعد أن أعلن الرجلان رسميا ترشحهما في الانتخابات الأمريكية 2024، وسط انتقادات لكلا الفريقين حيث يواجه ترامب تحقيقات جنائية في دوره في اقتحام الكونجرس 6 يناير 2021 بالإضافة لعدد من الدعاوي القضائية الأخرى الجاري النظر فيها أمام القضاء، وبالنسبة لبايدن البالغ من العمر 80 عامًا فإن الأمر الذي يثير الجدل الأكبر حوله هو سنه، إلا أن هذا لم يوقفهما عن التنافس على المكتب البيضاوي مرة أخرى.   الأزمات القضائية والتحقيقات الجنائية ليست آخر التحديات الذي قد يواجهها ترامب وبايدن خلال الحملة الانتخابية التي ستستمر لمدة 18 شهر، حيث أظهر استطلاع للرأي أن 5 % فقط من الأمريكيين يريدون أن يترشح كل من الرئيس بايدن والرئيس السابق ترامب مرة أخرى.   تعهد دونالد ترامب بـ"سحق" الرئيس الحالي جو بايدن في الانتخابات الرئاسية المقبلة، محذرا في أولى محطات حملته الانتخابية من انزلاق الولايات المتحدة إلى "الفوضى" في حال لم يتم انتخابه.   وقال ترامب أمام حشد من نحو 1500 مناصر "الاختيار في هذه الانتخابات هو الآن بين القوة أو الضعف، والنجاح أو الفشل، والأمان أو الفوضى، والسلام أو الحرب، والازدهار أو الكارثة".   وفي خطابه تابع ترامب "نحن نعيش في كارثة، بتصويتكم في الخامس من نوفمبر 2024 سنسحق جو بايدن .. في صندوق الاقتراع، وسنقوم باستكمال ما لم ننهه من عمل".   ولم يكن ترامب ليدع الفرصة تمر دون الاستهزاء بمنافسه الرئيس الأميركي، وذلك بتقليد تصرفات بايدن على المنصة خلال القاء كلمة بدا فيها مشوشا ولم يعرف طريقة نزوله أو وجهة الخروج عقب الانتهاء.   وانتقد بايدن مرارًا ترامب باعتباره تهديدًا للديمقراطية نظرًا لمحاولاته لقلب انتخابات 2020 وكرر مزاعم كاذبة بتزوير الانتخابات ، وجادل ترامب بأن بايدن هو الذي يشكل التهديد ، ووجه اتهامات له قائلا: "بايدن هو الذي يشكل تهديدًا للديمقراطية لأنه غير كفء بشكل فادح ، وليس لديه فكرة عما يفعله وهو في الأساس ليس لديه فكرة عما يجب فعله".   كما زعم ترامب أنه ترك لبايدن اقتصاد مزدهر ولم يحافظ عليه، وقال ترامب: " بايدن فجر الاقتصاد إلى أشلاء على الفور بعد أن تولى منصبه ، وحصل على الفضل في انخفاض أسعار الغاز وتأييد الحروب التجارية المختلفة لإدارة ترامب".   يحاكم ترامب في نيويورك في قضية اغتصاب الصحفية والكاتبة جين كارول في منتصف تسعينيات القرن الماضي، تتهمه الأخيرة باستدراجها إلى غرفة قياس في متجر بيرغدورف غودمان في نيويورك، لكن محاميه ينفي ذلك، كما يواجه احتمال توجيه اتهامات له من قبل وزارة العدل ومدعين عامين في جورجيا في قضايا تتعلق بمحاولته الإطاحة بانتخابات 2020 واحتفاظه بوثائق حكومية.   ومع ذلك، حافظ ترامب في الاستطلاعات على تقدم مستمر في الانتخابات التمهيدية للجمهوريين، متقدما بفارق كبير على أقرب منافسيه، رون ديسانتيس حاكم فلوريدا الذي وصفه في خطابه في نيوهامبشير بأنه "يتحطم ويحترق".   على الجانب الاخر، حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن من "الخطر" الذي يمثله الرئيس السابق وخصمه في الانتخابات الرئاسية في عام 2024، دونالد ترامب على الديمقراطية الأمريكية.   وقال بايدن: "هناك قلق كبير بشأن قدرة الولايات المتحدة على قيادة العالم الحر ونحن نفعل ذلك مرة أخرى أعتقد أنه يتعين علينا إتمام المهمة، لدينا فرصة لنضع أنفسنا في وضع نكون فيه آمنين اقتصاديا وسياسيا لفترة طويلة لذلك أعتقد أنه يتعين علينا إتمام المهمة".   وذكر بايدن أنه "ألقى نظرة فاحصة" على عمره عندما كان يفكر في قرار الترشح لإعادة انتخابه في عام 2024، وقال: "أشعر أنني بحالة جيدة".   وخلال إعلانه الرسمي، وصف بايدن السباق الرئاسي العام المقبل بأنه معركة ضد التطرف الجمهوري، وذكر الناس باحداث اقتحام الكونجرس واحتجاجات النشطاء على الاقتحام وعلى حقوق الإجهاض أمام المحكمة العليا الأمريكية بصور بدأ بها فيديو اعلان الترشح.   وعلى الرغم من ذلك، من المتوقع ان يواجه بايدن وفرقه تحديا كبيرا مع وصول معدلات تاييده لادنى مستوى لها في تاريخ رؤساء الولايات المتحدة على مدار 70 عام، حيث وجد استطلاع أجرته شبكة سى إن إن نسبة بايدن بين البالغين فى الولايات المتحدة وصلت 41% مقابل 56% لا يؤيدونه وهى النسبة نفسها التى حصل عليها الرئيس السابق رونالد ريجان وحصل جيمى كارتر على 40% فقط وهى النسبة الأقل تاريخيا خلال نفس المرحلة من رئاستهما.    أزمة أخرى هي حصوله على دعم "فاتر" من حزبه الديمقراطى بشأن الترشح لولاية رئاسية ثانية مدفوعا إلى حد كبير بمخاوف بشأن عمره     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-07-01

أقرت وزارة الخارجية الأمريكية بوجود تقصير وإغفال ارتكبته إدارة الرئيسين ترامب وبايدن في تنظيم انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان، بحسب ما ذكرته وثيقة حكومية تحليلية. وجاء في متن وثيقة "التحليل اللاحق للوقائع" التي تتكون من 21 صفحة وتمحورت حول مجمل الإجراءات المتخذة من يناير 2020 إلى أغسطس 2021، أن إدارتي دونالد ترامب وجو بايدن، لم تراع بشكل كاف "أسوأ السيناريوهات وبأي سرعة يمكن أن تتحقق" عند التخطيط لإنهاء 20 عاما من الوجود الأمريكي في أفغانستان. وذكرت الخارجية أن الانسحاب السريع للقوات حرم الدبلوماسيين من قوة الدعم اللازمة، في حين تم التخطيط للاحتفاظ بوحدة عسكرية صغيرة تقوم بضمان أمن السفارة، وهو ما لم يتم التوافق بخصوصه مع طالبان الواقعة تحت عقوبات الأمم المتحدة بسبب الأنشطة الإرهابية، مع حلول الوقت الذي استولت فيه الحركة على العاصمة كابول. نقل السيطرة على "باغرام" الجوية  ولاقى قرار نقل السيطرة على قاعدة "باغرام" الجوية إلى السلطات الأفغانية انتقادات الدبلوماسيين، حيث تم على إثر ذلك، إجلاء عشرات الآلاف من الأشخاص من مطار كابول الدولي وحده. وذكر التقرير أن وزارة الخارجية أنشأت بنفسها فرقة عمل موسعة تعاملت مع الأحداث الأفغانية، كما واجهت نقصا في الموظفين من ذوي الخبرة، في حين لم يتم التعامل مع تدفق المكالمات الهاتفية، بما في ذلك من "المسؤولين الحاليين والسابقين وأعضاء الكونغرس و/أو الأفراد المعروفين الذين لديهم طلبات لمساعدة هذا أو ذاك من الأفغان". وأضاف التقرير أن "الاستجابة لمثل هذه المطالب غالبا ما تعرّض موظفي وزارة الخارجية إلى مخاطر متزايدة، وجعلت من الصعب إجلاء مجموعات أكبر من الناس". وتابع المصدر نفسه أن "الرسائل السياسية التمهيدية والعامة، المتغيرة باستمرار من جهة واشنطن فيما يتعلق بالسكان المؤهلين للانتقال، وكيف يجب أن تتواصل السفارة وتدير هذا التدفق، تضاف إلى الارتباك الحاصل، حيث غالبا ما أخفقت في مراعاة الحقائق الأساسية على الأرض". "بطولة الدبلوماسيين"  من جهة أخرى، تذهب الوثيقة إلى أن الدبلوماسيين أظهروا أنفسهم "بصورة بطولية في ظل ظروف خطيرة وصعبة"، مؤكدين إجلاء 125 ألف شخص، من بينهم 6 آلاف مواطن أمريكي. ومن المعروف أنه في أوائل أغسطس 2021، صعّدت حركة طالبان هجومها ضد القوات الحكومية الأفغانية، لتدخل العاصمة كابول في 15 أغسطس وتعلن انتهاء الحرب في اليوم الموالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-07-20

تساءلت شبكة «كونفرسيشن»، الإخبارية عن سبب حصر اختيارات الأمريكيين بين جو بايدن ودونالد ترامب في بلد يزيد عدد سكانه عن 330 مليون نسمة، وحاولت الشبكة الإخبارية الأسترالية الإجابة على السؤال، في تقريرلها، وقالت إنه من المفهوم أنه لا يمكن لأي مواطن أمريكي أن يترشح لمنصب الرئيس الأمريكي، إلا بشروط معينة، من بينها ألا يقل عمره عن 35 عامًا، لافتة إلى أن من ولدوا في الخارج وغير المقيمين في الولايات المتحدة لمدة 14 عامًا أو أكثر ليس لهم حق الترشح. وتابع التقرير أنه من الجيد للمرشح لهذا المنصب أن يكون ذو شعبية، وأن تكون لديه تلال من الأموال التي يسيل لها لعاب الآخرين، فالترشح يتطلب الكثير من الإنفاق، فعلى سبيل المثال، كلفت دورة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 المرشحين مجتمعين 5.7 مليار دولار أمريكي، أي أكثر من الناتج المحلي الإجمالي للعديد من البلدان الصغيرة. وأضاف التقرير أن أولئك الذين خدموا سابقًا في منصب رسمي لديهم فرص أكبر في التنافس، فوجود سجل سياسي معروف، والشهرة، ودعم بعض المرشحين الحاليين في الانتخابات المحلية، كل ذلك يقطع شوطًا طويلاً في تمويل الحملات وتشجيع إقبال الناخبين، ولكن حتى مع وضع كل ذلك في الاعتبار، لا يمكن بالتأكيد اختزال الإمكانات الأمريكية في نفس المرشحين لعام 2020، إذن، لماذا ستكون احتمالات مواجهة ترامب وبايدن مرة أخرى هي الأرجح؟ يكاد يكون من المؤكد أن المرشح الديمقراطي، تم تحديده، فترشح الرئيس جو بايدن لانتخابات عام 2024 له أسباب، من بينها أن أي تحدٍ من قبل منافس ديمقراطي جاد من شأنه أن يمثل خطرًا لا داعي له على الميزة الحالية للحزب، داخل الكونجرس، مع سيطرة على مجلس الشيوخ ومعارضة قوية في النواب، وذلك مع حقيقة أن عشرة فقط من أصل 45 رئيسًا سابقًا كانوا غير قادرين على الفوز بفترة ولاية ثانية. ويتمتع الرؤساء الحاليون بفرصة جيدة للفوز بفترة ثانية في المنصب، وذلك مع تذكر التحدي الشرس والفاشل للسيناتور تيد كينيدي أمام الرئيس جيمي كارتر في عام 1980، والذي مهد الطريق أمام فوز رونالد ريجان بـ 489 صوتًا من أصوات الهيئة الانتخابية مقابل 49 صوتًا لكارتر. وأوضح التقرير أن أحد أسباب ترشح الرئيس بايدن هو أنه حتى لو نجح مرشح ديمقراطي جاد في التخلص من إرث عام 1980، فلا يوجد بديل مقنع وواضح يمكن اختياره، وذلك رغم أن أكثر من نصف الناخبين الأمريكيين لا يريدون أن يترشح بايدن في عام 2024، فعلى سبيل المثال، لم يرغب 60% من الأمريكيين في أن يترشح ريجان مرة أخرى عام 1984، على الرغم من حصوله على نسبة تأييد عالية نسبيًا في ذلك الوقت، لكن عدم رغبة الرئيس في الترشح مرة أخرى شيء والإجماع على بديل له شيء آخر. وأضافت الصحيفة: «لا يبدو أن هناك أي ديمقراطي بارز مستعد أو لديه دعم كاف من الحزب أو الجمهور لتحدي بايدن، وربما يكون لدى كامالا هاريس، بصفتها نائب الرئيس، الفرصة التالية الأفضل لتأمين ترشيح الحزب الديمقراطي، فكل نائب رئيس حالي أو سابق سعى للحصول على منصب الرئيس منذ عام 1972، بما في ذلك بايدن، ومع ذلك، فإن معدلات قبول هاريس أقل من بايدن، وفرصها في الفوز أقل. وانتهى تحليل الشبكة غلإخبارية، بالنسبة لفرص بايدن، إلى القول بأنه على الرغم من بلوغه 80 عامًا، كما يبدو أحيانا ضعيفا صحيا، إلا أن بايدن زعيم قابل للانتخاب، فقد فاز في التصويت الشعبي عام 2020 بأكثر من 7 ملايين صوت وبهامش فوز 4.5%، ومن بين أعضاء حزبه، يحافظ الرئيس على نسبة تأييد عالية، حيث وافق 82% من الديمقراطيين على إعادة ترشيح بايدن في استطلاع في يونيو 2023. يختلف الأمر، قليلا عندما يتعلق الأمر بترشيح الحزب الجمهوري، وليس من المرجح أن يؤمن ترامب الترشيح بسهولة في عام 2024 مثل بايدن، ومع ذلك، لا يزال الرئيس السابق دونالد ترامب هو المرشح الأوفر حظًا، حيث بلغ متوسط ​​دعم الحزب له حوالي 50% كمرشح مفضل، وحافظ على 32 نقطة عن أقرب منافسيه، حاكم فلوريدا رون ديسانتيس. واستعدت حملة ترامب لاستعادة المنصب، في محاولة هي الأولى لأي رئيس سابق لاستعادة منصبه بعد خسارته منذ أكثر من 130 عامًا، وعلى عكس الرؤساء الأمريكيين، خلال الفترات الحديثة، الذين فازوا بولاية واحدة والذين ربما سعوا إلى فترة ولاية ثانية بعد الخسارة، يبدو أن ترامب لديه مشاكل أقل في إقناع الناخبين الجمهوريين والحزب بأنه يمكن أن يكون فائزًا مرة أخرى. أشار التقرير إلى ان ترامب لم يخسر أصوات الهيئة الانتخابية فقط من خلال تعداد ضئيل للغاية (ما يعادل حوالي 44 ألف صوت) ، ولكن الاستطلاعات الاخيرة تبين أن ترامب خسر تأييد ​​ثلثي الناخبين الجمهوريين، الذين يعتقدون أن فوز بايدن كان من خلال التزوير، كما صوت 147 عضوًا جمهوريًا أيضًا لرفض فوز بايدن لعام 2020 في يناير 2021 ، معتقدين أن الانتخابات سرقت من ترامب. وأوضح التقرير أنه رغم ذلك، يتردد جميع المنافسين الجمهوريين في الانتخابات التمهيدية في انتقاد ترامب علنًا، كما وقفوا إلى جانبه وسط لوائح الاتهامات الجنائية الأخيرة ، والتي كان من شأنها أن توفر فرصة ذهبية للمعارضين لإعطاء حملاتهم الخاصة ميزة. وقالت الشبكة الإخبارية إن السؤال الرئيسي الذي يواجه الحزب الجمهوري هو ، إن لم يكن ترامب، فمن؟ وهنا يقدم الحزب إجابة أكثر إقناعًا، فعلى الرغم من المشكلات القانونية الكبيرة التي يواجهها ترامب ، إلا أنه يحتفظ بقاعدة كبيرة من المؤيدين الجمهوريين، ومن الصعب جدًا على الجمهوريين غير الداعمين لترامب الاتفاق حول بديل واحد بهامش كبير بما يكفي لتجاوز ترامب، حتى لو كان ديسانتس، الذي لقب يوما بـ"مستقبل الحزب" ويُفترض أنه أفضل مرشح لديه فرصة، لكن شعبيته تتضائل في الأسابيع الأخيرة. في نهاية المطاف ، لا يزال من الصعب للغاية معرفة الشكل الذي ستبدو عليه انتخابات نوفمبر 2024 ، وسيحذر أي مراقب سياسي أمريكي تقديم أي تنبؤات حازمة بعد المفاجآت التي حدثت في كل من الانتخابات الرئاسية لعامي 2016 و 2020، ولكن في هذه المرحلة ، يبدو أن عام 2024 سيكون تكرارا لعام 2020.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: