ريتشارد روث
ريتشارد روث (بالإنجليزية: Richard Roth) هو سياسي أمريكي، ولد في 6 نوفمبر 1950 في كولومبوس في الولايات المتحدة. حزبياً، نشط في California Democratic Party ....
سكاي نيوز
2024-04-01
أجواء المنافسة المشحونة بين بايدن وترامب تثير مخاوف من عنف يتزامن مع الانتخابات الرئاسية، إذ أثار فيديو نشره الرئيس السابق دونالد ترامب على منصة تروث سوشال مخاوف من تجدد العنف المرتبط بالانتخابات. وأظهر الفيديو شاحنة صغيرة تسير على طريق في ولاية وقد رسمت عليها صورة للرئيس الحالي وهو مقيد دون أن يوضح ما إذا كان فريقه قد التقط الصورة أم حصل عليها من مصدر آخر. ويتبادل و المسؤولية عن تصاعد التهديد بالعنف، في وقت حذر فيه مكتب التحقيقات الفيدرالي سلطات الولايات من تهديدات مقلقة جداً قد تتزامن مع عقد الانتخابات المقررة في نوفمبر المقبل. يقول الخبير الاستراتيجي الديمقراطي، ريتشارد روث في حواره مع "أميركا اليوم" إن الفيديوهات والصور وما يصرح به دونالد ترامب قد تدعو إلى العنف وهو ما جعل العديد من الجمهوريين يرفضون التصويت له. وتضيف الخبيرة الاستراتيجية الجمهورية ميندي والكر إن الساحة السياسية الأميركية شهدت مظاهر عنف وقتل لضباط شرطة في فترة إدارة الديمقراطيون لمجلس النواب في تسعينيات القرن الماضي. حملات دعاية عنيفة استطلاعات رأي أظهر استطلاع رأي أجرته شبكة "سي بي إس" بالتعاون مع مركز "يوغوف" مخاوف من أعمال عنف: وأظهر الفيديو شاحنة صغيرة تسير على طريق في ولاية وقد رسمت عليها صورة للرئيس الحالي وهو مقيد دون أن يوضح ما إذا كان فريقه قد التقط الصورة أم حصل عليها من مصدر آخر. ويتبادل و المسؤولية عن تصاعد التهديد بالعنف، في وقت حذر فيه مكتب التحقيقات الفيدرالي سلطات الولايات من تهديدات مقلقة جداً قد تتزامن مع عقد الانتخابات المقررة في نوفمبر المقبل. يقول الخبير الاستراتيجي الديمقراطي، ريتشارد روث في حواره مع "أميركا اليوم" إن الفيديوهات والصور وما يصرح به دونالد ترامب قد تدعو إلى العنف وهو ما جعل العديد من الجمهوريين يرفضون التصويت له. وتضيف الخبيرة الاستراتيجية الجمهورية ميندي والكر إن الساحة السياسية الأميركية شهدت مظاهر عنف وقتل لضباط شرطة في فترة إدارة الديمقراطيون لمجلس النواب في تسعينيات القرن الماضي. حملات دعاية عنيفة استطلاعات رأي أظهر استطلاع رأي أجرته شبكة "سي بي إس" بالتعاون مع مركز "يوغوف" مخاوف من أعمال عنف: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-01
تعتمد الحملات الانتخابية ووسائل الإعلام كثيراً على أحدث استطلاعات الرأي لتحديد خططها قصيرة المدى على الأقل. وتشكل نتائج الاستطلاعات أيضا فرصة لتفاخر حملة على حساب أخرى، لكن ذلك سرعان ما يتلاشى في حال انقلاب النتائج. وحينها يبدأ التشكيك في القائمين عليها وفي صحة الأسئلة أو المواضيع الواردة فيها، وهو ما يفرض أسئلة عن أسباب اختلاف نتائج الاستطلاعات باختلاف القائمين عليها، وعن مدى قدرتها على إظهار توجهات الرأي العام والتأثير به في بعض الأحيان. ويشير الخبير الاستراتيجي الديمقراطي، ريتشارد روث في حوار مع "أميركا اليوم" إلى ما تعانيه استطلاعات الرأي من ضبابية في النتائج التي تقدمها للناخبين. من جهتها، تقول الخبيرة الاستراتيجية الجمهورية ميندي والكر، إن دونالد ترامب يستغل في بعض الأحيان النتائج الإيجابية في حملاته الانتخابية كدليل على تفوقه وأن هذا التصرف يدخل في إطار فن إدارة الحملات. استطلاعات رأي وتشكل نتائج الاستطلاعات أيضا فرصة لتفاخر حملة على حساب أخرى، لكن ذلك سرعان ما يتلاشى في حال انقلاب النتائج. وحينها يبدأ التشكيك في القائمين عليها وفي صحة الأسئلة أو المواضيع الواردة فيها، وهو ما يفرض أسئلة عن أسباب اختلاف نتائج الاستطلاعات باختلاف القائمين عليها، وعن مدى قدرتها على إظهار توجهات الرأي العام والتأثير به في بعض الأحيان. ويشير الخبير الاستراتيجي الديمقراطي، ريتشارد روث في حوار مع "أميركا اليوم" إلى ما تعانيه استطلاعات الرأي من ضبابية في النتائج التي تقدمها للناخبين. من جهتها، تقول الخبيرة الاستراتيجية الجمهورية ميندي والكر، إن دونالد ترامب يستغل في بعض الأحيان النتائج الإيجابية في حملاته الانتخابية كدليل على تفوقه وأن هذا التصرف يدخل في إطار فن إدارة الحملات. استطلاعات رأي ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-12
تشهد الولايات المتحدة جولة جديدة من الانتخابات التمهيدية في عدد من الولايات يوم الثلاثاء، وتتجه الأنظار بشكل كبير إلى ولاية جورجيا تحديدا. هذه الولاية كانت مسرحا للعديد من الأحداث السياسية الخاصة بفترة الرئيس السابق دونالد ترامب، ويعوّل عليها الرئيس الحالي ، ليعود بولاية جديدة إلى . لكن هذا لا يمنع أيضا أن الولاية نفسها ستكون محط أنظار الناخبين والساسة في الولايات المتحدة خلال الساعات المقبلة، مع انطلاق الخاصة بالحزبين الجمهوري والديمقراطي فيها يوم الثلاثاء. اللافت في الأمر أنه لو فاز بولاية جورجيا، رفقة الولايات الأخرى التي ستصوت في اليوم نفسه، فإن هذا سيجعله رسميا يحصد الرقم السحري من المندوبين اللازمين له لانتزاع تمثيل ، والرقم هو 1215 مندوبا. يشار إلى أن كلا من ترامب وبايدن زارا الولاية مؤخرا، وعقدا تجمعات انتخابية للترويج لرؤيتهما، فبينما اتهم بايدن ترامب بأنه يسعى للانتقام، كرر الأخير هجماته السياسية على بايدن وزلات لسانه المتكررة، مشيرا إلى عدم كفائته الصحية والذهنية والسياسية. وتشير المستشارة في انتخابات ولاية جورجيا، سوريا أيفي في حوار لها لبرنامج "أميركا اليوم" على "سكاي نيوز عربية" إلى أهمية الدور الذي تلعبه وسط التجاذبات السياسية للولايات المتحدة. ويقول في هذا الصدد، الخبير الاستراتيجي الديمقراطي ريتشارد روث إنه يجب على دونالد ترامب أن يُحاسب بسبب محاولته تغيير نظام الاقتراع.تعمد دونالد ترامب تجاوز وانتهاك القانون. هذه الولاية كانت مسرحا للعديد من الأحداث السياسية الخاصة بفترة الرئيس السابق دونالد ترامب، ويعوّل عليها الرئيس الحالي ، ليعود بولاية جديدة إلى . لكن هذا لا يمنع أيضا أن الولاية نفسها ستكون محط أنظار الناخبين والساسة في الولايات المتحدة خلال الساعات المقبلة، مع انطلاق الخاصة بالحزبين الجمهوري والديمقراطي فيها يوم الثلاثاء. اللافت في الأمر أنه لو فاز بولاية جورجيا، رفقة الولايات الأخرى التي ستصوت في اليوم نفسه، فإن هذا سيجعله رسميا يحصد الرقم السحري من المندوبين اللازمين له لانتزاع تمثيل ، والرقم هو 1215 مندوبا. يشار إلى أن كلا من ترامب وبايدن زارا الولاية مؤخرا، وعقدا تجمعات انتخابية للترويج لرؤيتهما، فبينما اتهم بايدن ترامب بأنه يسعى للانتقام، كرر الأخير هجماته السياسية على بايدن وزلات لسانه المتكررة، مشيرا إلى عدم كفائته الصحية والذهنية والسياسية. وتشير المستشارة في انتخابات ولاية جورجيا، سوريا أيفي في حوار لها لبرنامج "أميركا اليوم" على "سكاي نيوز عربية" إلى أهمية الدور الذي تلعبه وسط التجاذبات السياسية للولايات المتحدة. ويقول في هذا الصدد، الخبير الاستراتيجي الديمقراطي ريتشارد روث إنه يجب على دونالد ترامب أن يُحاسب بسبب محاولته تغيير نظام الاقتراع.تعمد دونالد ترامب تجاوز وانتهاك القانون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-13
"عملية " تقلق العالم، وبالأخص دول المنطقة، فرئيس الحكومة الإسرائيلية يستمر بالحشد للاقتحام، ويبدو أنه غير آبه بحسب الكثيرين بتحذيرات ونداءات العالم بأسره، الذي بات يرى الكارثة الإنسانية واقعة قبل حدوثها. نتنياهو أصر على دخول رفح ليوجه ضربة قاضية لحماس كما يقول، إلا أنه قد ينسف بتلك الخطوة أي أمل لمسار سلام إقليمي، قد يُبنى عليه في حال خفتت أصوات المدافع في غزة. الجارة وصاحبة الشأن، هددت إسرائيل وبصوت عال، من أنه إذا تم تهجير الفلسطينيين لمصر، فسيتم تعليق معاهدة السلام بين البلدين.القاهرة رفضت كذلك وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" التعاون مع إسرائيل، فيما يتعلق بالعملية العسكرية في رفح. التي وضعت شرطا لإقامة علاقات دبلوماسية مع ، وهو الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، دعت إلى انعقاد عاجل لمجلس الأمن الدولي لمنع إسرائيل من تنفيذ ما وصفتها بالكارثة الإنسانية ضد الفلسطينيين في رفح. خطوة قد تبدد بحسب مراقبين ما بقي من آمال لفتح صفحة جديدة بين الرياض وتل أبيب مستقبلا. وأمام كل ذلك، يسيطر الانتظار على الجميع في رفح وخارجها، فهل سينفذ نتنياهو تهديداته بالهجوم أم تُفيد الضغوط الخارجية، وخاصة الأميركية، في تأجيل المغامرة الإسرائيلية، التي قد تنسف أي مشروع لمسار سلام، هو بالأصل هش نظرا لطبيعة الحكم في إسرائيل حاليا. ويشير الخبير الاستراتيجي، ريتشارد روث في حواره مع غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية " إلى الوضع المأساوي الذي يعيشه نحو مليون ونصف فلسطيني في غزة دون مأوى أو ملجأ. ويؤكد الدكتور روني شاكيد، الباحث في معهد ترومان للسلام في الجامعة العبرية أن رفح تعد نقطة هامة ومشكلة بالنسبة لإسرائيل خاصة إثر تحرير مختطفين اثنين. • يعد تحرير المختطفين الشغل الشاغل للشارع الإسرائيلي.• حرص الحكومة الإسرائيلية على تحقيق انتصار عسكري كامل داخل القطاع.• لا وجود لأي معلومات تشير إلى الوضع الصحي للمحتجزين لدى حماس.• ممارسة الشارع الإسرائيلي ضغطا على نتنياهو وحكومته "لإعادة المختطفين" بأسرع وقت.• وجود توتر في العلاقات بين مصر وإسرائيل بسبب العمليات العسكرية المرتقبة في رفح.• لا يمكن لإسرائيل أن تهدد طبيعة العلاقة بينها وبين مصر ولن تتجاوز الخط الأحمر المتفق عليه بين البلدين.• حفاظا على سلامة المدنيين تعمل إسرائيل على توجيه النازحين إلى شمال غزة قبل اقتحام مدينة رفح.• على الرغم من الظروف الكارثية التي تمر بها غزة، إلا أن حركة حماس تظهر عدم اهتمامها بوضعية النازحين المدنيين، وتستمر في مواجهة القوات العسكرية الإسرائيلية.• الحل يكمن في حل الدولتين والتعايش جنبا الى جنب مع الفلسطينيين لا مع حماس التي ترفض الوجود الإسرائيلي.• الانتخابات التي ستحصل في إسرائيل إثر الحرب ستغير الكثير في إسرائيل.• إمكانية نجاح اجتماع القاهرة في تغيير مسار الحرب. ومن ناحيته، يشير الباحث في العلاقات الدولية، سالم اليامي الى الوضع المأساوي الذي يعيشه النازحون في قطاع غزة منذ 5 أشهر ما بين تجويع وقتل وترحيل أمام أعين المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى جانب الولايات المتحدة. • وجود سياستان أساسيتان في القضية تخدم الواحدة فيها الأخرى.• وجود توافق بين السياسة الأميركية والإسرائيلية.• إعلان إسرائيل عزمها اجتياح رفح زاد في حدة التوتر في العلاقات في منطقة الشرق الأوسط.• تنفيذ إسرائيل لمخطط لاجتياحي في رفح من شأنه أن يوتر العلاقة مع مصر ويعرض اتفاقية كامب ديفيد للخطر.• حرص الولايات المتحدة في كل المناسبات على إعطاء الجانب الإسرائيلي كل الفرص لتحقيق الأهداف التي رسمها.• حرص بيان المملكة العربية السعودية على تحقيق مسار السلام العربي الإسرائيلي دون ذكر مسالة التطبيع.• تعرض الجانب العربي لخيبة أمل من الجانب الأميركي الذي لم يمارس الضغوطات اللازمة على الجانب الإسرائيلي.• لا يمكن للأطراف العربية المشتركة في اللجنة أن تنجح في إيقاف الضرر على الفلسطينيين ما لم يكن هناك تحرك أميركي حقيقي.• على الإسرائيليين التخلص من عقدة ضرورة تحقيق انتصار.• وجود شكوك حول عملية تحرير المحتجزين الاثنين.• من الضروري أن تدرك إسرائيل أنه لا يمكن إنهاء المقاومة إلا بإنهاء الاحتلال. "عملية " تقلق العالم، وبالأخص دول المنطقة، فرئيس الحكومة الإسرائيلية يستمر بالحشد للاقتحام، ويبدو أنه غير آبه بحسب الكثيرين بتحذيرات ونداءات العالم بأسره، الذي بات يرى الكارثة الإنسانية واقعة قبل حدوثها. نتنياهو أصر على دخول رفح ليوجه ضربة قاضية لحماس كما يقول، إلا أنه قد ينسف بتلك الخطوة أي أمل لمسار سلام إقليمي، قد يُبنى عليه في حال خفتت أصوات المدافع في غزة. الجارة وصاحبة الشأن، هددت إسرائيل وبصوت عال، من أنه إذا تم تهجير الفلسطينيين لمصر، فسيتم تعليق معاهدة السلام بين البلدين.القاهرة رفضت كذلك وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" التعاون مع إسرائيل، فيما يتعلق بالعملية العسكرية في رفح. التي وضعت شرطا لإقامة علاقات دبلوماسية مع ، وهو الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، دعت إلى انعقاد عاجل لمجلس الأمن الدولي لمنع إسرائيل من تنفيذ ما وصفتها بالكارثة الإنسانية ضد الفلسطينيين في رفح. خطوة قد تبدد بحسب مراقبين ما بقي من آمال لفتح صفحة جديدة بين الرياض وتل أبيب مستقبلا. وأمام كل ذلك، يسيطر الانتظار على الجميع في رفح وخارجها، فهل سينفذ نتنياهو تهديداته بالهجوم أم تُفيد الضغوط الخارجية، وخاصة الأميركية، في تأجيل المغامرة الإسرائيلية، التي قد تنسف أي مشروع لمسار سلام، هو بالأصل هش نظرا لطبيعة الحكم في إسرائيل حاليا. ويشير الخبير الاستراتيجي، ريتشارد روث في حواره مع غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية " إلى الوضع المأساوي الذي يعيشه نحو مليون ونصف فلسطيني في غزة دون مأوى أو ملجأ. ويؤكد الدكتور روني شاكيد، الباحث في معهد ترومان للسلام في الجامعة العبرية أن رفح تعد نقطة هامة ومشكلة بالنسبة لإسرائيل خاصة إثر تحرير مختطفين اثنين. • يعد تحرير المختطفين الشغل الشاغل للشارع الإسرائيلي.• حرص الحكومة الإسرائيلية على تحقيق انتصار عسكري كامل داخل القطاع.• لا وجود لأي معلومات تشير إلى الوضع الصحي للمحتجزين لدى حماس.• ممارسة الشارع الإسرائيلي ضغطا على نتنياهو وحكومته "لإعادة المختطفين" بأسرع وقت.• وجود توتر في العلاقات بين مصر وإسرائيل بسبب العمليات العسكرية المرتقبة في رفح.• لا يمكن لإسرائيل أن تهدد طبيعة العلاقة بينها وبين مصر ولن تتجاوز الخط الأحمر المتفق عليه بين البلدين.• حفاظا على سلامة المدنيين تعمل إسرائيل على توجيه النازحين إلى شمال غزة قبل اقتحام مدينة رفح.• على الرغم من الظروف الكارثية التي تمر بها غزة، إلا أن حركة حماس تظهر عدم اهتمامها بوضعية النازحين المدنيين، وتستمر في مواجهة القوات العسكرية الإسرائيلية.• الحل يكمن في حل الدولتين والتعايش جنبا الى جنب مع الفلسطينيين لا مع حماس التي ترفض الوجود الإسرائيلي.• الانتخابات التي ستحصل في إسرائيل إثر الحرب ستغير الكثير في إسرائيل.• إمكانية نجاح اجتماع القاهرة في تغيير مسار الحرب. ومن ناحيته، يشير الباحث في العلاقات الدولية، سالم اليامي الى الوضع المأساوي الذي يعيشه النازحون في قطاع غزة منذ 5 أشهر ما بين تجويع وقتل وترحيل أمام أعين المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى جانب الولايات المتحدة. • وجود سياستان أساسيتان في القضية تخدم الواحدة فيها الأخرى.• وجود توافق بين السياسة الأميركية والإسرائيلية.• إعلان إسرائيل عزمها اجتياح رفح زاد في حدة التوتر في العلاقات في منطقة الشرق الأوسط.• تنفيذ إسرائيل لمخطط لاجتياحي في رفح من شأنه أن يوتر العلاقة مع مصر ويعرض اتفاقية كامب ديفيد للخطر.• حرص الولايات المتحدة في كل المناسبات على إعطاء الجانب الإسرائيلي كل الفرص لتحقيق الأهداف التي رسمها.• حرص بيان المملكة العربية السعودية على تحقيق مسار السلام العربي الإسرائيلي دون ذكر مسالة التطبيع.• تعرض الجانب العربي لخيبة أمل من الجانب الأميركي الذي لم يمارس الضغوطات اللازمة على الجانب الإسرائيلي.• لا يمكن للأطراف العربية المشتركة في اللجنة أن تنجح في إيقاف الضرر على الفلسطينيين ما لم يكن هناك تحرك أميركي حقيقي.• على الإسرائيليين التخلص من عقدة ضرورة تحقيق انتصار.• وجود شكوك حول عملية تحرير المحتجزين الاثنين.• من الضروري أن تدرك إسرائيل أنه لا يمكن إنهاء المقاومة إلا بإنهاء الاحتلال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: