بلدة المغراقة

2025-03-22

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الخامس على التوالي، استئناف عدوانه على قطاع غزة، وشن غاراته الجوية والقصف المدفعي على مناطق متفرقة من القطاع. وأصيب فلسطيني، صباح يوم السبت، إثر إطلاق آليات الاحتلال النار، بالتزامن مع فتح طائرة مروحية إسرائيلية «أباتشي» رشاشاتها الثقيلة باتجاه عزبة عبد ربه شرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزة. واستهدفت طائرات الاحتلال أرضًا زراعية في عزبة عبد ربه شرقي جباليا. وأفاد مراسل وكالة «صفا»، باستشهاد 5 مواطنين، بينهم 4 أطفال، وإصابة عدد آخر جراء غارة جوية إسرائيلية على منزل لعائلة المشهراوي بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة. وفي السياق، شنت طائرات الاحتلال، فجر اليوم، غارة جوية على مدينة غزة. وأشار مراسل «صفا»، إلى أن مدفعية الاحتلال المتمركزة شرقي مدينة غزة أطلقت قذائفها باتجاه المناطق الشمالية من القطاع. وذكر أن طائرات الاحتلال استهدفت أرضًا زراعية شمال شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وفي غضون ذلك، استهدفت غارة جوية إسرائيلية منزلًا جنوبي مدينة دير البلح وسط القطاع. وأطلقت آليات الاحتلال النار شمالي بلدة المغراقة وسط القطاع. وفي مدينة رفح، أفاد مراسل الوكالة بإصابة مواطن إثر غارة جوية إسرائيلية على منزل غربي المدينة. وذكرت مصادر طبية أن 605 شهداء ارتقوا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء الماضي. وفجر الثلاثاء، استأنفت إسرائيل حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة. وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-06

 عبر عدد من النازحين الفلسطينيين عن مخاوف من التحرك داخل مدينة رفح بعد أوامر الإخلاء التي أصدرتها إسرائيل لمغادرة جنوب القطاع والانتقال إلى الغرب. أين سيذهبون؟ والسؤال الذي دار في أذهان الناس هو إلى أين سيذهبون. فكثير من هؤلاء نزحوا بالفعل مرة واحدة على الأقل منذ بدء العملية العسكريةالإسرائيلية في غزة المستمرة منذ سبعة أشهر. وتحولت مساحات كبيرة من القطاع الساحلي إلى أرض قاحلة من المباني المدمرة. وقال رجل يدعى أبو أحمد "الاحتلال الإسرائيلي أخبر الناس أنها تذهب إلى رفح وأنها منطقة آمنة. واليوم بيقولك اطلع من رفح. طب وين تروح الناس؟". وتحدث أبو أحمد من مخيم للنازحين حيث حولت الأمطار التي هطلت أثناء الليل الممرات إلى أوحال وبرك طينية مما زاد من صعوبة الوضع. وأمرت إسرائيل الفلسطينيين بإخلاء أجزاء من رفح في وقت مبكر من صباح اليوم الاثنين في استعداد على ما يبدو لهجوم متوقع منذ فترة طويلة على ما قيل إنهم مسلحون من حماس يختبئون في المدينة الواقعة في جنوب القطاع. وكان أكثر من مليون شخص شردتهم الحرب قد نزحوا إلى مدينة رفح. وطلب الجيش الإسرائيلي من المتواجدين في المدينة الانتقال إلى ما وصفها "بالمنطقة الإنسانية الموسعة" على بعد 20 كيلومترا. تحت القصف وعندما بدأ الناس بحزم أمتعتهم والخروج، سُمعت أصوات انفجارات نتيجة هجمات جوية على شرق المدينة لتمضي عملية الإجلاء القسري على خلفية مخيفة من الدخان والغبار. وقالت أمينة عدوان وهو واحدة من سكان المخيمات "إحنا من الساعة اتنين (الثانية) واحنا صاحيين على الخبط والقصف، وصحينا الصبح...على المطر وغرقنا من المطر وكل أواعينا (ملابسنا) غرقت وكل أغراضنا غرقت وإحنا بالشوارع". وأضافت "استيقظنا كمان (أيضا) على خبر أنكد من هيك، خبر إخلاء رفح، وهاذي أكبر مجزرة بدها تصير، أكبر كارثة بدها تصير في رفح". وناشدت أمينة العالم العربي التدخل لوقف إطلاق النار وإنقاذ الفلسطينيين. وعلقت النساء في المخيم الملابس والأغطية لتجفيفها بينما تولى الأطفال رعاية إخوتهم الصغار وحفر الرجال ممرات لتصريف مياه الأمطار. وقال ماهر الجمل إنه نزح من بلدة المغراقة القريبة من مدينة شمال القطاع إلى النصيرات في وسط غزة ثم إلى رفح. وأضاف "هاي هم بيهددوا في رفح، بدن يعملوا مجازر هان في رفح، هتكون إبادة جماعية. إحنا الصراحة مش عارفين وين نروح ووين نيجي.الله المستعان، بيعين الله". وكان الناس يخلون منازلهم وكذلك مخيمات النازحين. وشملت المناطق المستهدفة مستشفى رفح الرئيسي ومعبر رفح، النافذة الوحيدة على العالم بالنسبة لأغلب سكان غزة، بالإضافة إلى معبر كرم أبوسالم الذي تديره إسرائيل، وكلا المعبرين حيويان لتدفق البضائع إلى القطاع. وقالت امرأة نازحة كانت تقف في شارع رئيسي في رفح إن الجيش الإسرائيلي اتصل بهم هاتفيا طوال الليل وطلب منهم إخلاء المكان. وأضافت رحمة ناصر وهي تلوح بذراعيها في ألم "مات كل الشعب، إيشاللي بدهم إياه منا؟... قتلوا ولادنا... اتقطعوا تقطيع. ابن اختي تقطع فش راس فش رجلين. يا عيب عليهم ما بيستحوا على دمهم، خلاص مكفيهم الشباب. وين يروحوا؟". وقال محمد النجار (23 عاما) وهو محام تحت التدريب ويعيش مع عائلته في غرب رفح إن الخوف والقلق أصاب الناس بعد أمر الإخلاء الإسرائيلي. وأضاف لرويترز عبر الهاتف "لا توجد منطقة آمنة". وأوضح أن المناطق القليلة الأكثر أمانا بصورة نسبية التي يمكن للفلسطينيين الفرار إليها مليئة بالفعل بالخيام وآلاف النازحين. ومضى قائلا "فش إشي ضايل (لم يبق شيء) في غزة إلا الموت، ياريت باقدر أمسح آخر سبع شهور من ذاكرتي". أين سيذهبون؟ والسؤال الذي دار في أذهان الناس هو إلى أين سيذهبون. فكثير من هؤلاء نزحوا بالفعل مرة واحدة على الأقل منذ بدء العملية العسكريةالإسرائيلية في غزة المستمرة منذ سبعة أشهر. وتحولت مساحات كبيرة من القطاع الساحلي إلى أرض قاحلة من المباني المدمرة. وقال رجل يدعى أبو أحمد "الاحتلال الإسرائيلي أخبر الناس أنها تذهب إلى رفح وأنها منطقة آمنة. واليوم بيقولك اطلع من رفح. طب وين تروح الناس؟". وتحدث أبو أحمد من مخيم للنازحين حيث حولت الأمطار التي هطلت أثناء الليل الممرات إلى أوحال وبرك طينية مما زاد من صعوبة الوضع. وأمرت إسرائيل الفلسطينيين بإخلاء أجزاء من رفح في وقت مبكر من صباح اليوم الاثنين في استعداد على ما يبدو لهجوم متوقع منذ فترة طويلة على ما قيل إنهم مسلحون من حماس يختبئون في المدينة الواقعة في جنوب القطاع. وكان أكثر من مليون شخص شردتهم الحرب قد نزحوا إلى مدينة رفح. وطلب الجيش الإسرائيلي من المتواجدين في المدينة الانتقال إلى ما وصفها "بالمنطقة الإنسانية الموسعة" على بعد 20 كيلومترا. تحت القصف وعندما بدأ الناس بحزم أمتعتهم والخروج، سُمعت أصوات انفجارات نتيجة هجمات جوية على شرق المدينة لتمضي عملية الإجلاء القسري على خلفية مخيفة من الدخان والغبار. وقالت أمينة عدوان وهو واحدة من سكان المخيمات "إحنا من الساعة اتنين (الثانية) واحنا صاحيين على الخبط والقصف، وصحينا الصبح...على المطر وغرقنا من المطر وكل أواعينا (ملابسنا) غرقت وكل أغراضنا غرقت وإحنا بالشوارع". وأضافت "استيقظنا كمان (أيضا) على خبر أنكد من هيك، خبر إخلاء رفح، وهاذي أكبر مجزرة بدها تصير، أكبر كارثة بدها تصير في رفح". وناشدت أمينة العالم العربي التدخل لوقف إطلاق النار وإنقاذ الفلسطينيين. وعلقت النساء في المخيم الملابس والأغطية لتجفيفها بينما تولى الأطفال رعاية إخوتهم الصغار وحفر الرجال ممرات لتصريف مياه الأمطار. وقال ماهر الجمل إنه نزح من بلدة المغراقة القريبة من مدينة شمال القطاع إلى النصيرات في وسط غزة ثم إلى رفح. وأضاف "هاي هم بيهددوا في رفح، بدن يعملوا مجازر هان في رفح، هتكون إبادة جماعية. إحنا الصراحة مش عارفين وين نروح ووين نيجي.الله المستعان، بيعين الله". وكان الناس يخلون منازلهم وكذلك مخيمات النازحين. وشملت المناطق المستهدفة مستشفى رفح الرئيسي ومعبر رفح، النافذة الوحيدة على العالم بالنسبة لأغلب سكان غزة، بالإضافة إلى معبر كرم أبوسالم الذي تديره إسرائيل، وكلا المعبرين حيويان لتدفق البضائع إلى القطاع. وقالت امرأة نازحة كانت تقف في شارع رئيسي في رفح إن الجيش الإسرائيلي اتصل بهم هاتفيا طوال الليل وطلب منهم إخلاء المكان. وأضافت رحمة ناصر وهي تلوح بذراعيها في ألم "مات كل الشعب، إيشاللي بدهم إياه منا؟... قتلوا ولادنا... اتقطعوا تقطيع. ابن اختي تقطع فش راس فش رجلين. يا عيب عليهم ما بيستحوا على دمهم، خلاص مكفيهم الشباب. وين يروحوا؟". وقال محمد النجار (23 عاما) وهو محام تحت التدريب ويعيش مع عائلته في غرب رفح إن الخوف والقلق أصاب الناس بعد أمر الإخلاء الإسرائيلي. وأضاف لرويترز عبر الهاتف "لا توجد منطقة آمنة". وأوضح أن المناطق القليلة الأكثر أمانا بصورة نسبية التي يمكن للفلسطينيين الفرار إليها مليئة بالفعل بالخيام وآلاف النازحين. ومضى قائلا "فش إشي ضايل (لم يبق شيء) في غزة إلا الموت، ياريت باقدر أمسح آخر سبع شهور من ذاكرتي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-01

أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل قبل قليل، بأنّ وسائل إعلام فلسطينية ذكرت أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي يكثّف القصف على بلدة المغراقة شمال النصيرات وسط غزة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-27

أعلنت الصحة الفلسطينية اليوم السبت، ارتفاع حصيلة شهداء الحرب العدوانية على قطاع غزة إلى 34388، غالبيتهم من الأطفال، والنساء، منذ السابع من أكتوبر الماضي. وأضافت، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 77437 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع جيش الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وأشارت الصحة في تقريرها اليومي، إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 4 مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 32 مواطنا، وإصابة 69 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية. وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر وصباح يوم الجمعة، قصفها العنيف على مختلف أنحاء قطاع غزة، مع دخول العدوان يومه الثالث بعد المئتين. واستشهد ثلاثة مواطنين بينهم طفل وسيدة، وأصيب آخرون، في غارة شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على منزل في حي الرمال غرب مدينة غزة. كما شن طيران الاحتلال غارات على حي الزيتون جنوب مدينة غزة. وفي رفح جنوب القطاع، استشهد صيّاد وأصيب آخر برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، أثناء عملهما قبالة ساحل المدينة. كما تمكنت طواقم الإسعاف والإنقاذ من انتشال جثمان شهيد من تحت أنقاض منزل عائلة جودة في مخيم الشابورة، الذي استهدف بغارة إسرائيلية السبت الماضي. وقصفت مدفعية الاحتلال مخيمي النصيرات والبريج وسط قطاع غزة، بالتزامن مع نسف الاحتلال منازل ومنشآت في بلدة المغراقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-27

أعلنت وزارة الصحة فى غزة، أمس، ارتكاب الاحتلال الإسرائيلى 5 مجازر راح ضحيتها 51 شهيدًا و75 إصابة خلال 24 ساعة، مشيرة إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى منذ 7 أكتوبر الماضى إلى 34356 شهيدًا و77368 إصابة، موضحة أن عددًا من الضحايا لا يزال تحت الركام وفى الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدنى الوصول اليهم. وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلى حرب الإبادة الجماعية فى قطاع غزة، من خلال القصف الجوى والمدفعى وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها، مع استمرار التجويع والحصار. وفى وسط القطاع، شنت طائرات الاحتلال غارة شرق مخيم البريج، إضافة لاستهداف من مدفعية الاحتلال لمخيمى النصيرات والبريج. كما نسفت قوات الاحتلال الإسرائيلى مربعات سكنية فى بلدة المغراقة. إلى ذلك، أعلنت شركة الاتصالات عودة خدمات الإنترنت إلى وسط وجنوب قطاع غزة، بعدما أشارت إلى انقطاعها أمس الأول. وفى شمال القطاع، قصفت مدفعية الاحتلال شرق الشجاعية والزيتون شرق مدينة غزة. واستشهد 8 فلسطينيين باستهداف طائرات الاحتلال فرق تأمين المساعدات فى حى تل الهوا غرب مدينة غزة. إلى ذلك، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، وافق على خطط العملية البرية فى رفح لكنه لم يعط الجيش ضوءًا أخضر للتحرك حتى الوقت الراهن. وفى سياق متصل، دعا وزير المالية الإسرائيلى، بتسلئيل سموتريتش، أمس الأول، إلى تدمير قطاع غزة بالكامل، كما حث جهاز الاستخبارات الإسرائيلى الخارجى (الموساد) على اغتيال قادة حركة حماس، ردًّا على تداول وسائل إعلام إسرائيلية تفاصيل مبادرة إسرائيلية طرحها فريق التفاوض، الذى يضم الموساد وجهاز الأمن العام الشاباك وجيش الاحتلال، على مجلس الحرب مساء أمس الأول، بشأن صفقة تبادل أسرى مع حماس. وقال سموتريتش: «آن الأوان لكى يعود الموساد إلى القيام بما تدرب عليه، تصفية قادة حماس فى كل أنحاء العالم، وليس الانخراط فى مفاوضات تجرى بشكل غير مسؤول، وتضر بأمن إسرائيل». وعبر عن رفضه أى تفاوض مع حركة حماس حول صفقة لتبادل الأسرى، وقال «يجب أن نتحدث مع حماس، من الآن فصاعدًا فقط بالقذائف والقنابل». ودعا إلى اجتياح رفح جنوب قطاع غزة بأقصى سرعة وبأقوى ما يمكن، والاستمرار فى جميع أنحاء القطاع حتى تدميره بالكامل، معتبرًا أن ذلك «أمر ضرورى لأمن إسرائيل، كما أنه الفرصة الوحيدة لإعادة المختطفين». فى المقابل، استهدفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، مساء أمس الأول، موقعًا مستحدثًا للمراقبة والتجسس شرق جحر الديك وسط قطاع غزة بقذائف الهاون. من جانبها، قصفت سرايا القدس الجناح العسكرى لحركة الجهاد الإسلامى، تجمعًا عسكريًا إسرائيليًا فى محور التقدم «نتساريم» جنوب مدينة غزة بوابل من قذائف الهاون ذات العيار الثقيل. إلى ذلك، رست سفينة عسكرية أمريكية، أمس، قبالة ساحل قطاع غزة يتوقع أن تشارك فى أعمال إنشاء رصيف بحرى عائم، أعلنت واشنطن عن خطة لبنائه فى مارس، بداعى تقديم مساعدات إنسانية، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام عالمية. ووفقًا للتقارير الإعلامية، فإن سفينة تتبع القوات البحرية الأمريكية رست على بعد عدة أميال بحرية قبالة ساحل منطقة وادى غزة فى وسط القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-26

استشهد ثلاثة فلسطينيين بينهم طفل وسيدة، وأصيب آخرون، اليوم الجمعة، في غارة شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على منزل في حي الرمال غرب مدينة . وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، بأن طواقم الإسعاف والإنقاذ انتشلت جثامين ثلاثة شهداء بينهم طفل وسيدة، بالإضافة إلى عدد من الجرحى، من تحت أنقاض المنزل يؤوي حاليا نازحين، مشيرة إلى أن الشهداء والجرحى جرى نقلهم إلى المستشفى الأهلي العربي المعمداني. كما شن طيران الاحتلال غارات على حي الزيتون جنوب مدينة غزة، وعلى بناية سكنية في شارع الوحدة وسط المدينة، أسفر عن استشهاد مواطن على الأقل وإصابة آخرين. وفي رفح جنوب القطاع، استشهد صياد وأصيب اخر برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، أثناء عملهما قبالة ساحل المدينة، كما تمكنت طواقم الإسعاف والإنقاذ من انتشال جثمان شهيد من تحت أنقاض منزل عائلة جودة في مخيم الشابورة، الذي استهدف بغارة إسرائيلية السبت الماضي. كما قصفت مدفعية الاحتلال مخيمي النصيرات والبريج وسط قطاع غزة، بالتزامن مع نسف الاحتلال منازل ومنشآت في بلدة المغراقة. وفي سياق آخر، اجتمع مجلس الوزراء السياسي والأمني، أمس الخميس، لتداول الخطوط العريضة الجديدة لكسر الجمود في المفاوضات. وبعد الاجتماع، اجتمع مجلس وزراء الحرب الأصغر في وقت لاحق للتداول بشأن مسارات إضافية للتوصل إلى اتفاق محتمل. كما تطرقت مناقشة مجلس الوزراء الأمني إلى ضرورة وجود "ذراع عسكرية قوية" لممارسة الضغط على حماس، بما يتماشى مع العملية المخطط لها في رفح. وتثير مثل هذه العملية مخاوف كبيرة في مصر، التي تعمل حاليًا بجد لمنع التصعيد العسكري في المدينة الحدودية مع إحياء المفاوضات للتوصل إلى اتفاق في الوقت نفسه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-26

نسف الاحتلال الإسرائيلي منازل ومنشآت في بلدة المغراقة وسط قطاع غزة، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-22

أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، اليوم الإثنين، بأن وسائل إعلام فلسطينية، أكدت أن طيران الاحتلال يقصف مخيم المغازي ويستهدف بلدة المغراقة شمال النصيرات وسط . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-16

تستمر دولة الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية داخل غزة، تزامنا مع  اليوم الـ193 تواليًا، وذلك عن طريق القصف المدفعي المتواصل بجانب شن هجمات وأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين؛ إذ اُستشهد عدد من المواطنين، وأصيب آخرون بجروح مختلفة في قصف الاحتلال المتواصل على أنحاء متفرقة في غزة. ووفقا لآخر الإحصائيات ارتفعت حصيلة الشهداء في  إلى 33 ألفا و797 شهيدا، منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة التي بدأت في أعقاب أحداث السابع من أكتور، فيما ارتفعت حصيلة الإصابات إلى 76 ألفا و465 شخصا، أغلبهم من النساء والأطفال، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.  وحول آخر المستجدات بشأن الوضع في غزة، فقد سقط العديد من الشهداء والجرحى، في قصف الاحتلال لشمال القطاع عن طريق الطائرات التي استهدفت عدة مواقع منها مسجد شهداء الفاخورة غرب مخيم جباليا، وسط دمار هائل في المنازل المجاورة بجانب  قصف طيران الاحتلال مسجد «التوبة»، أما وسط القطاع يتواصل القصف المدفعي والصاروخي المكثف على مخيم النصيرات ما أدى إلى وقوع خمس إصابات على الأقل، وأضرار كبيرة في الممتلكات، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».  وقصفت طائرات الاحتلال عددا من المنازل في مناطق متفرقة بقطاع غزة منها المغراقة ومدينة الزهراء المجاورة، كما أطلقت مدفعية الاحتلال عددا من القذائف في المنطقة الغربية بدير البلح، وفي بيت حانون، شمالا. واعتقلت قوات الاحتلال عشرات الشبان، بعد التنكيل بهم، وفقا لشهادات ذويهم، وأجبرت النساء والأطفال على الخروج من مدرستي إيواء، ومغادرة البلدة، وسط إطلاق قذائف مدفعية اتجاههم، كما حاصرت مدرسة تؤوي نازحين في البلدة وأطلقت النيران عليهم. وقصفت مدفعية الاحتلال عدة أحياء في خان يونس جنوب قطاع غزة، خاصة في المناطق الشرقية، وهي: عبسان، وبني سهيلا، وخزاعة، وسط دمار كبير في الممتلكات، والبنى التحتية، المدمرة بالكامل، وقد هز انفجارًا كبيرًا  بلدة المغراقة شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، فيما أكد شهود عيان أن طائرات الاحتلال قصفت أراضي زراعية في حي الزهور، وخربة العدس بمدينة رفح جنوبي القطاع، كما أطلقت آليات الاحتلال النار بكثافة شرقي مدينة خان يونس. وناشدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، المؤسسات المعنية بتوفير مولدات كهرباء جديدة أو العمل على عودة الخطوط للمستشفيات في قطاع غزة، مضيفة الصحة الفلسطينية في بيان، أنه بعد مرور 193 يومًا من العدوان على، هناك خشية كبيرة من توقف مولدات الكهرباء التي عملت بكامل طاقتها على مدار الساعة في المستشفيات، لافتة إلى أن الشواهد تُشير إلى أنها قابلة للتوقف في أي لحظة، الأمر الذي يؤدي إلى كارثة صحية، وفقا لما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية». وقالت رافينا شامداساني، المُتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في مؤتمر صحفي في جنيف، إن إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها في قطاع غزة، متابعة: «تواصل إسرائيل فرض قيود غير قانونية على دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية، وتنفيذ تدمير واسع النطاق للبنية التحتية المدنية».    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-16

(مصراوي) أعلن المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الثلاثاء، انقطاع خدمات الانترنت والاتصال في قطاع غزة بشكل شبه كامل. وشهد مخيم النصيرات وسط قطاع غزة انفجارًا كبيرًا في بلدة المغراقة وزامن ذلك توجيه قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف مدفعي عنيف على مناطق مختلفة داخل المخيم. وكانت قوات الاحتلال قد أعلنت سابقًا عن بدء عملية خاصة داخل مخيم النصيرات بداعي ملاحقة عناصر المقاومة الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-16

استشهد أربعة فلسطينيين وأصيب آخرون فجر اليوم الثلاثاء، جراء استهداف طائرات الجيش الإسرائيلي منزلا في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وأفاد مراسل روسيا اليوم بوصول جثامين أربعة مواطنين بينهم طفل وعدد من الجرحى للمستشفى الكويتي في المدينة بعد استهداف الطيران الإسرائيلي لمنزل في حي تل السلطان غرب رفح. وأشار إلى وقوع شهداء وجرحى جراء استهداف الطائرات الإسرائيلية مسجد (شهداء الفاخورة) في مخيم جباليا شمال شرقي غزة. وأضاف أن القوات الإسرائيلية تحاصر مدارس تؤوي نازحين في بيت حانون شمال القطاع. وقصفت الطائرات والمدفعية الإسرائيلية شمالي مخيم النصيرات وسط القطاع، بالتزامن مع اشتباكات عنيفة تدور بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي، كما قصف الطيران بغارتين محيط مسجد (معاذ بن جبل) في المخيم الجديد شمالي النصيرات، وتم سماع دوي انفجار في بلدة المغراقة شمال المخيم. وشنت الطائرات الإسرائيلية غارة على مدينة دير البلح وسط غزة، وقصفت أرضا زراعية في مدينة رفح. وأطلقت آليات الجيش الإسرائيلي النار بشكل مكثف شرقي مدينة خان يونس جنوب القطاع. وأوضح الهلال الأحمر في غزة، أن كوادره المفرج عنهم اليوم الثلاثاء "وصلوا إلينا في حالة سيئة بسبب التعذيب والتنكيل". وكانت وزارة الصحة في القطاع أعلنت أمس أن حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع بلغت 33797 شهيدا، و76465 جريحا منذ الـ7 من أكتوبر. ولا يزال الجيش الإسرائيلي مستمرا في قصفه على مناطق مختلفة في القطاع لليوم 193 على التوالي، مخلفا دمارا هائلا ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين وفق بيانات فلسطينية وأممية، رغم قرار مجلس الأمن الدولي الداعي إلى وقف فوري لإطلاق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-05

أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن جيش الاحتلال يدمر منازل سكنية شمال بلدة المغراقة وسط قطاع غزة، وفقًا لما ذكرته قناة ""، في نبأ عاجل لها. وأشارت إلى إصابة شاب خلال المواجهات مع الاحتلال بمنطقة الظهر في بلدة بيت أمر شمال الخليل بالضفة الغربية، بالإضافة إلى اقتحام عدد من البلدات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-25

أعلنت وزارة الصحة في غزة، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع إلى 32 ألفًا و333 شهيدًا و74 ألفًا و694 مصابًا منذ السابع من أكتوبر الماضي. وقالت صحة غزة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب 11 مجزرة في القطاع راح ضحيتها 107 شهداء و176 مصابا خلال 24 ساعة. وكان سبعة فلسطينيين قد استشهدوا فيما أصيب آخرون، اليوم الاثنين، في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة وسط وجنوب قطاع غزة، في اليوم الـ171 من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع. وأفادت مصادر طبية، باستشهاد ستة مواطنين في قصف للاحتلال على مجموعة من المواطنين في بلدة المغراقة وسط قطاع غزة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأضافت المصادر أن شهيدا ارتقى في قصف استهدف حي النصر شمال شرق رفح. وفي خان يونس، أفادت مصادر محلية، بوصول عدد من الجرحى إلى المستشفى الأوروبي جنوب خان يونس جراء قصف الاحتلال منطقة عبسان. وأشارت إلى أنه جرى انتشال جثامين ستة شهداء في قصف إسرائيلي على مدينة حمد شمال خان يونس جنوبي قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-25

استشهد سبعة فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الاثنين، في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة وسط وجنوب قطاع غزة، في اليوم الـ171 من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع. وأفادت مصادر طبية، باستشهاد ستة مواطنين في قصف للاحتلال على مجموعة من المواطنين في بلدة المغراقة وسط قطاع غزة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأضافت المصادر أن شهيدا ارتقى في قصف استهدف حي النصر شمال شرق رفح. وفي خان يونس، أفادت مصادر محلية، بوصول عدد من الجرحى إلى المستشفى الأوروبي جنوب خان يونس جراء قصف الاحتلال منطقة عبسان. وأشارت إلى أنه جرى انتشال جثامين ستة شهداء في قصف إسرائيلي على مدينة حمد شمال خان يونس جنوبي قطاع غزة. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، برا وبحرا وجوا، مخلفا 32,226 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74,518 إصابة، في حصيلة غير نهائية. ولا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، جراء منع الاحتلال طواقم الإنقاذ من الوصول إليهم، إضافة لدمار هائل وأزمة إنسانية غير مسبوقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: