الهجمات الإيرانية الأخيرة

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الهجمات الإيرانية الأخيرة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الهجمات الإيرانية الأخيرة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الهجمات الإيرانية الأخيرة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الهجمات الإيرانية الأخيرة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الهجمات الإيرانية الأخيرة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الهجمات الإيرانية الأخيرة
Related Articles

اليوم السابع

Neutral

2025-06-14

تداولت منصات التواصل الإجتماعى مقاطع فيديو تكشف عن تعرض وزارة الدفاع الإسرائيلية فى لاستهداف من الصواريخ الإيرانية التى تمكنت من اختراق منظومة الدفاعات فى دولة الاحتلال. لحظة استهداف مقر وزارة الحرب الإسرائيلية في "تل أبيب" ومحاولة دفاعات الاحتـ.لال اعتراض الصواريخ — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) وأكدت وسائل الإعلام العبرية فى وقت سابق مقتل مواطنة إسرائيلية أصيبت فى الهجمات الإيرانية الأخيرة، وإصابة 4 أخرين بإصابات طفيفة. وأطلقت إيران أكثر من 200 صاروخ للرد على الهجوم الإسرائيلى الذى استهدف عدة مواقع فى الجمهورية الإسلامية فى الساعات الأولى من فجر الجمعة، وقتل فى الهجوم قيادات عسكرية إيرانية بارزة، فى مقدمتهم رئيس أركان القوات الإيرانية المسلحة، محمد باقرى، وقائد قوات الحرس الثورى، حسين سلامى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-17

كتب- محمد صفوت: سلط الكاتب العسكري جاك ديتش، مراسل وزارة الدفاع الأمريكية "بنتاجون" لشؤون الأمن القومي في مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، الضوء على الطرق التي يمكن لإسرائيل أن ترد بها على الهجمات الإيرانية الأخيرة، خاصة مع تصريحات القادة الإسرائيليين الذين يرون أن ليس لديهم خيار سوى الرد على طهران. يقول ديتش، في مقاله بـ"فورين بوليسي" إن على إسرائيل الاختيار ما بين توجيه ضربة على الأراضي الإيرانية ربما تستهدف برنامجها النووي أو تقليل مخاطر اندلاع حرب إقليمية عبر شن هجوم إلكتروني أو هجمات ضد قادة طهران في الخارج أو استهداف جماعة تابعة لها في المنطقة. يضيف الكاتب الأمريكي، إنه في الوقت الذي تدعو فيه حكومة نتنياهو إلى رد سريع، يحث الخبراء الإسرائيليين على عدم التسرع في اتخاذ القرار. ويرجح جوناثان لورد، المسؤول السابق في البنتاجون وكبير الباحثين في مركز الأمن الأمريكي الجديد، أن تقوم إسرائيل بالرد، ولكن ليس هناك حافز للرد على الفور فهم لا يحتاجون إلى التسرع. البرنامج النووي الإيراني يقول الكاتب، إن انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني وتسريع طهران تطوير برنامجها النووي ما قد يمكنها من امتلاك سلاح نووي قريبًا يجعل برنامجها هدفًا محتملاً لإسرائيل، على الرغم من كونها هدفًا على أعلى مستوى من التصعيد. وقال مايكل مولروي، مسؤول دفاعي أمريكي سابق، إنه في حال ردت إسرائيل على إيران واستهدفت منشآت نووية أو قاعدتها الصناعية الدفاعية، فستكون إيران قد ارتكبت خطأ استراتيجيًا في شن هجومها الأخير. من بين الأهداف المحتملة، منشأة نطنز النووية، التي يصعب اختراقها نظرًا لموقعها وسط سلسلة من الجبال وعلى بعد عمق كبير في الأرض، وفي حال استهدفتها إسرائيل فشلت في تدميرها، سيكون هذا أسوأ من هجوم إيران الأخير. يعتقد الكاتب أن الهجوم المباشر على البرنامج النووي الإيراني يعني نهاية التحالف الذي دعم جهود الدفاع الصاروخي الإسرائيلية ضد إيران، وستجر وكلاء إيران لا سيما حزب الله إلى حرب مفتوحة ضد إسرائيل. ويحذر الكاتب من أنه مع تأكيدات واشنطن بأنها لن تدعم هجومًا مباشرًا على إيران، فيجب على الإسرائيليين أن يكونوا حذرين حتى لا يذهبوا بعيدًا لإغضاب أكبر راعي للأسلحة لديهم - خلال عام انتخابي لبايدن وتوترت العلاقات بين الإدارة الأمريكية ونتنياهو بسبب استمرار الحرب في غزة وقلة المساعدات الإنسانية لسكان القطاع، وآخر شيء تريد إسرائيل القيام به هو خسارة واشنطن في وقت حرج وخطير للغاية. استهداف القادة الإيرانيين أو مواقع داخل إيران يعتقد الكاتب، أنه يمكن لإسرائيل ضرب أهدافًا على الأراضي الإيرانية لا ترتبط بالبرنامج النووي. ويمكن أن تستهدف قائدًا عسكريًا ذا قيمة عالية مثل العميد. الجنرال أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوية للحرس الثوري الإيراني، العقل المدبر للهجوم الإيراني الأخير. ويمكن لإسرائيل أيضًا استهداف المواقع العسكرية أو مستودعات الأسلحة داخل إيران أو حتى مقرات الحرس الثوري الإيراني. ويرجح مولروي، أن تختار إسرائيل الرد مباشرة في إيران، على الرغم من أنه من المحتمل أن تحاول الولايات المتحدة ثني هذا الإجراء لاحتواء ومنعه من التوسع. ومع ذلك، قد يثير ذلك شهية إسرائيل بما يكفي للرد بحملة اغتيالات متصاعدة ضد قادة الحرس الثوري الإيراني الموجودين خارج إيران، في دول مثل العراق وسوريا. وربما تتبع شيئًا مشابهًا للضربة التي استهدفت منشأة قنصلية إيرانية في سوريا في الأول من أبريل والتي أسفرت عن مقتل الجنرال محمد رضا زاهدي، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في لبنان وسوريا، وهو الهجوم الذي بدأ دوامة التصعيد الحالية بين إسرائيل وإيران. يوضح الكاتب، أن قتل هدف عالي القيمة قد يسمح لإسرائيل بانتظار وقت طويل ربما لأسابيع أو أشهر، وعلى الرغم من أن نتنياهو قد لا يحظى بدعم إدارة بايدن لمثل هذا الهجوم، إلا أنه قد يكون كافيًا لإرسال إشارة رادعة إلى إيران دون قلب عربة التفاح مع واشنطن. الهجوم الإلكتروني واستهداف الوكلاء يعتقد الكاتب، أنه في حال كان هناك قلقًا في إسرائيل من تصاعد التوترات مع إيران، فربما تلجأ تل أبيب إلى ما وصفه بـ"الرد الأدني" عبر استهداف وكلاء إيران في الشرق الأوسط أو الانخراط في هجمات إلكترونية ضد إيران. ويقول ماكنزي: "إذا كان عليك أن تفعل شيئاً، فإن كل ما فعلته سيكون شيئًا مصممًا لزيادة تفوقك التكنولوجي على إيران. اختر شيئًا محرجًا". حزب الله هو أقرب وأهم جماعة وكيلة لإيران في المنطقة. وقد شنت إسرائيل بالفعل ضربات انتقامية ضد الجماعة المسلحة في لبنان على مدى الأشهر الستة الماضية، لكنها قد تختار شن حملة عسكرية أكثر كثافة ضد حزب الله. ومع ذلك، فإن ذلك يحمل في طياته مخاطر خاصة بالنسبة لإسرائيل. منذ هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، حاول حزب الله تجنب الانجرار إلى حرب شاملة مع إسرائيل، ولكن كما كتب دانييل بايمان لـ"فورين بوليسي": "إذا قرر حزب الله الدخول في حرب شاملة، سيكون تصعيدًا دراماتيكيًا، حيث أن ترسانة حزب الله الصاروخية التي تزيد عن 100 ألف صاروخ تفوق التي تمتلكها حماس، كما أن مقاتليه مدربين تدريبًا جيدًا ومتمرسين في القتال". ويؤكد الكاتب في مقاله، أنه لا شك أن حزب الله سيتكبد خسائر فادحة، ولكن الأمر نفسه قد يحدث لإسرائيل. ويشير إلى أنه رغم ذلك فإن إسرائيل تجد نفسها مضطرة للرد على طهران بعد أن تجرأت على ضربها مباشرة على أرضها، كما يتعرض نتنياهو لضغوط من المتشددين في حكومته لتوجيه ضربة قوية لطهران. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-14

تباين واضح ظهر جليًا على مدار الساعات القليلة الماضية بين روايتي الطرفين الإيراني والإسرائيلي حول النتائج العسكرية المترتبة على الهجوم الذي شنته إيران على إسرائيل مساء السبت، ردًا على اعتداء دولة الاحتلال على سفارتة إيران في دمشق. وقالت وزراة الخارجية الإيرانية في بيان لها، الأحد: «إن القوات المسلحة لجمهورية إيران الإسلامية، شنت سلسلة من الهجمات العسكرية ضد القواعد العسكرية للكيان الصهيوني وذلك في إطار ممارسة حقها المبدئي في الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة وردًا على الاعتداءات العسكرية المتكررة للكيان الصهيوني واستشهاد المستشارين العسكريين الرسميين الإيرانيين الذين كانوا ينشطون في هذا البلد بدعوة من الحكومة السورية، وخاصة الهجوم العسكري على الأماكن الدبلوماسية لبلدنا في دمشق». وأضافت أن إيران تؤكد من جديد تمسكها بمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، عازمة على الدفاع بشكل حاسم عن سيادتها ووحدة أراضيها ومصالحها الوطنية ضد أي أمر غير قانوني في استخدام القوة والعدوان. وأكدت الخارجية الإيرانية أنه «إذا لزم الأمر، فإن إيران لن تتردد في اتخاذ المزيد من الإجراءات الدفاعية لحماية مصالحها المشروعة ضد أي أعمال عسكرية عدوانية واستخدام غير قانوني للقوة». من جانبه، أكد اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، الأحد، إن الحرس الثوري الإيراني تلقى تقارير تظهر أن جزءًا من الأسلحة التي أطلقتها القوة باتجاه الأراضي التي تحتلها إسرائيل أصابت أهدافها بشكل مباشر. وقال «سلامي»: «معلوماتنا عن جميع الضربات لم تكتمل بعد، ولكن فيما يتعلق بالجزء الذي لدينا من الضربات، فإن التقارير الدقيقة والموثقة والميدانية تشير إلى أن هذه العملية تمت بنجاح فاق التوقعات»، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا». وأضاف «سلامي» أن «الحرس الثوري الإيراني قادر على تنفيذ عملية كبيرة ضد إسرائيل، لكنه اختار عملية أكثر تقييدًا ​​ومحدودة لضرب الموارد الإسرائيلية التي استُخدمت في غارة جوية على قنصلية إيرانية في سوريا، في هذا الشهر، أسفرت عن مقتل عسكريين إيرانيين كبار القادة». ونصح قائد الحرس الثوري الإيراني النظام الإسرائيلي بالندم على أفعاله الماضية واستخلاص العبرة من الهجمات الإيرانية، مضيفا أن «أي رد فعل من إسرائيل على الهجمات الإيرانية الأخيرة سيقابل برد أقوى بكثير». ماذا قالت دولة الاحتلال؟ قالت إسرائيل، أمس السبت، إن وابلا من الطائرات الإيرانية المسيرة، أُطلقت باتجاهها، وإن أنظمة الدفاع جاهزة لإسقاطها أو لإطلاق صفارات الإنذار لمطالبة السكان في أي منطقة مهددة بالاحتماء. وفي موقف يتعارض مع تصريحات الجانب الإيراني، وصف الجانب الإسرائيلي على لسان المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاجاري، الأضرار التي تسببت فيها الصواريخ البالستية بقاعدتهم العسكرية بأنها «أضرار طفيفة». وأضاف «هاجاري» أن إيران أطلقت أكثر من 300 صاروخ ومسيرة على إسرائيل، وأن 99% منها تم صدها، مشيرًا إلى أن عدد قليل من الصواريخ الباليستية دخلت الأجواء الإسرائيلية، موضحًا: «طهران فشلت في تدمير قاعدتنا العسكرية بالنقب». يأتي ذلك بالرغم من تأكيد الحرس الثوري الإيراني على أن الطائرات المُسيرة والصواريخ المستخدمة في هجوم طهران على إسرائيل «حققت كل أهدافها». وفي الوقت الذي احتشد آلاف الإيرانيين ملوحين بعلم بلادهم في شوارع المدن الكبرى للاحتفاء بهجوم طهران غير المسبوق على دولة الاحتلال مرددين بعض العبارات مثل «الموت لإسرائيل» و«الموت لأمريكا»، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على وسائل التواصل الاجتماعي قبل اجتماع مُزمع لمجلس وزراء الحرب لبحث الرد على الهجوم «اعترضنا وصددناه ومعا سننتصر». ووفقًا لـ«رويترز»، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت إنه على الرغم من إحباط الهجوم فإن الحملة العسكرية لم تنته، مضيفًا «علينا أن نكون مستعدين لكل السيناريوهات». ونقلت القناة 12 التلفزيونية الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي لم يذكر اسمه قوله إنه سيكون هناك «رد كبير» على الهجوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-14

330 صاروخًا ومسيرة وصاروخا.. هكذا كان «الرد الإيراني» على الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق في وقت سابق من الشهر الجاري، حسبما ذكرت وسائل إعلام أميركية وإسرائيلية. كان قد أعلن قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، أن أي رد فعل من إسرائيل على الهجمات الإيرانية الأخيرة سيقابل برد أقوى بكثير، كاشفًا في تصريحات له، اليوم، أن التقارير الدقيقة والموثقة والميدانية التي وردت لهم تشير إلى أن هذه العملية تمت بنجاح فاق التوقعات، مؤكدًا أن «الحرس الثوري الإيراني قادر على تنفيذ عملية كبيرة ضد إسرائيل، لكنه اختار عملية أكثر تقييدًا ​​ومحدودة لضرب الموارد الإسرائيلية التي استُخدمت في غارة جوية على قنصلية إيرانية في سوريا». رد فعل زعماء العالم على الرد الإيراني على إسرائيل ومنذ إطلاق إيران صواريخها ومسيراتها تجاه تل أبيب، أصدر زعماء العالم بيانات وتصريحات رسمية تعليقًا على هذا الهجوم، وفيما يلي ردود فعل أبرز زعماء العالم على الرد الإيراني على إسرائيل، بحسب «رويترز». رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «من يؤذينا سنؤذيه» «في السنوات الأخيرة، وخاصة في الأسابيع الأخيرة، كانت إسرائيل تستعد لهجوم مباشر من جانب إيران. أنظمتنا الدفاعية منتشرة؛ ونحن مستعدون لأي سيناريو، دفاعيًا وهجوميًا. دولة إسرائيل قوية. والجيش الإسرائيلي متواجد حاليًا». «نحن نقدر وقوف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل، وكذلك دعم بريطانيا وفرنسا والعديد من الدول الأخرى. لقد حددنا مبدأ واضحا: من يؤذينا سنؤذيه. سندافع عن أنفسنا ضد أي تهديد وسنفعل ذلك بثبات وإصرار». الرئيس الأمريكي جو بايدن: «التزامنا بأمن إسرائيل صارم» «لقد التقيت للتو مع فريق الأمن القومي الخاص بي للحصول على تحديث حول هجمات إيران ضد إسرائيل. إن التزامنا بأمن إسرائيل ضد التهديدات من إيران ووكلائها صارم». رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك: «هجوم متهور» «إنني أدين بأشد العبارات الهجوم المتهور الذي قام به النظام الإيراني ضد إسرائيل. فهذه الضربات تهدد بإثارة التوترات وزعزعة استقرار المنطقة. لقد أظهرت إيران مرة أخرى أنها عازمة على زرع الفوضى في ساحتها الخلفية، و«ستواصل المملكة المتحدة الدفاع عن أمن إسرائيل وأمن جميع شركائنا الإقليميين، بما في ذلك الأردن والعراق. وإلى جانب حلفائنا، نعمل بشكل عاجل على استقرار الوضع ومنع المزيد من التصعيد. لا أحد يريد رؤية المزيد من إراقة الدماء». الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش: «لا المنطقة ولا العالم يستطيعان تحمل حرب أخرى» «إنني أدين بشدة التصعيد الخطير الذي يمثله الهجوم الواسع النطاق الذي شنته جمهورية إيران الإسلامية هذا المساء على إسرائيل. وأدعو إلى الوقف الفوري لهذه الأعمال العدائية. «إنني أشعر بقلق بالغ إزاء الخطر الحقيقي للغاية المتمثل في التصعيد المدمر على مستوى المنطقة. وأحث جميع الأطراف على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لتجنب أي عمل قد يؤدي إلى مواجهات عسكرية كبيرة على جبهات متعددة في الشرق الأوسط. وشددت مرارًا وتكرارًا على أنه لا المنطقة ولا العالم يستطيعان تحمل حرب أخرى. رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو: «ندعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها» «تدين كندا بشكل لا لبس فيه الهجمات الجوية الإيرانية ضد إسرائيل. نحن نقف إلى جانب إسرائيل. بعد دعم الهجوم الوحشي الذي شنته حماس في 7 أكتوبر، فإن الإجراءات الأخيرة للنظام الإيراني ستزيد من زعزعة استقرار المنطقة وتجعل السلام الدائم أكثر صعوبة، «تظهر هذه الهجمات مرة أخرى استخفاف النظام الإيراني بالسلام والاستقرار في المنطقة. نحن ندعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وشعبها من هذه الهجمات». وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك: «ندين بشدة الهجوم المستمر» «لقد أطلقت إيران طائرات بدون طيار وصواريخ على إسرائيل. ونحن ندين بشدة الهجوم المستمر، الذي يمكن أن يغرق المنطقة بأكملها في الفوضى. ويجب على إيران ووكلائها أن يتوقفوا عن ذلك على الفور. ونقدم لإسرائيل تضامننا الكامل في هذا الوقت». السفير الألماني لدى إسرائيل ستيفن سيبرت: «هجوم وحشي غير مسبوق» «إن تضامن ألمانيا مع جميع الإسرائيليين الليلة الذين ترهبهم إيران بهذا الهجوم الوحشي غير المسبوق: اليهود وكذلك العرب والمسيحيين، والبدو في النقب وكذلك الدروز في الجولان. أتمنى لهم السلامة جميعًا». وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورن «تدين فرنسا بأشد العبارات الهجوم الذي شنته إيران ضد إسرائيل. ومن خلال اتخاذ قرار بمثل هذا الإجراء غير المسبوق، تتخذ إيران خطوة جديدة في أعمالها المزعزعة للاستقرار وتخاطر بالتصعيد العسكري». الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو: «لقد كان الأمر متوقعًا» «لقد كان الأمر متوقعًا؛ فنحن الآن في مقدمة الحرب العالمية الثالثة على وجه التحديد عندما يتعين على البشرية إعادة بناء اقتصادها نحو الهدف السريع المتمثل في إزالة الكربون. إن دعم الولايات المتحدة، عمليًا، للإبادة الجماعية، قد أشعل العالم. الجميع يعلم كيف تبدأ الحروب، لا أحد يعرف كيف تنتهي. لو كان شعب إسرائيل على مستوى عالٍ بما فيه الكفاية، مثل أسلافه، لوقف جنون حاكمهم. يجب على الأمم المتحدة أن تجتمع بشكل عاجل ويجب أن تلتزم على الفور بالسلام. الرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي: «ندعم بقوة دولة إسرائيل في الدفاع عن سيادتها» «يعرب مكتب الرئيس خافيير مايلي عن تضامنه والتزامه الثابت تجاه دولة إسرائيل في أعقاب الهجمات التي شنتها جمهورية إيران الإسلامية. وتعترف جمهورية الأرجنتين بحق الدول والأمم في الدفاع عن نفسها وتدعم بقوة دولة إسرائيل في الدفاع عن سيادتها، خاصة ضد الأنظمة التي تشجع الإرهاب وتسعى إلى تدمير الحضارة الغربية». رئيس باراجواي سانتياجو بينا: «دعمنا الكامل لشعب إسرائيل» «في مثل هذه الأوقات الصعبة، نعرب عن دعمنا الكامل لشعب إسرائيل، ونشعر بالقلق إزاء تزايد أعمال العنف في المنطقة. ونبقى على اتصال مع سفاراتنا في المنطقة لخدمة مواطنينا». رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز «نحن نتابع الأحداث في الشرق الأوسط بقلق بالغ. نحن على اتصال دائم مع سفاراتنا في المنطقة والتي ستبقى مفتوحة لدعم الإسبان في المنطقة». رئيس الوزراء الهولندي مارك روتي: «الوضع مقلق للغاية في الشرق الأوسط» «الوضع مقلق للغاية في الشرق الأوسط. في وقت سابق من اليوم، أرسلت هولندا ودول أخرى رسالة عالية وواضحة إلى إيران للامتناع عن مهاجمة إسرائيل. وتدين هولندا بشدة الهجمات الإيرانية على إسرائيل. ويجب منع المزيد من التصعيد. نواصل مراقبة التطورات عن كثب». وزير الخارجية الدنماركي لارس لوك راسموسن: «أحث الجميع على ضبط النفس» «تدين الدنمارك بشدة الهجوم الإيراني المعلن على إسرائيل. وأحث الجميع على ضبط النفس وتهدئة الوضع. إن دور إيران المزعزع للاستقرار في الشرق الأوسط غير مقبول- وكذلك هذا الهجوم». وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي: «ندعو الجميع لممارسة أقصى درجات ضبط النفس» «إنني أدين الهجوم الإيراني غير القانوني والخطير الجاري ضد إسرائيل. وهذا سيؤدي إلى مزيد من التدهور في الوضع المضطرب للغاية بالفعل. يجب علينا منع المزيد من تصعيد العنف في الشرق الأوسط. وأدعو جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس». وزارة خارجية الجمهورية التشيكية: «نكرر حق إسرائيل في الدفاع عن النفس» «إن التشيك تدين بشدة سلوك إيران المزعزع للاستقرار ووكلائها الذين قرروا مهاجمة إسرائيل. ونكرر حق إسرائيل في الدفاع عن النفس. إن سلوك إيران العدواني طويل الأمد يمنع منطقة الشرق الأوسط من العيش في سلام وأمن». وزير خارجية تشيلي ألبرتو فان كلافيرين: «ندين استخدام القوة» «نعرب عن قلقنا إزاء التصعيد الخطير للتوترات في الشرق الأوسط والهجمات الإيرانية ضد إسرائيل. تشيلي تدين استخدام القوة وتدافع عن القانون الإنساني الدولي الذي يحمي حياة المدنيين في النزاعات المسلحة». وزارة الخارجية المكسيكية: «ندين استخدام القوة في العلاقات الدولية» «تعرب حكومة المكسيك عن قلقها العميق إزاء الهجوم الإيراني ضد الأراضي الإسرائيلية، والأثر الذي يمكن أن يخلفه ذلك على حياة الآلاف من البشر. وتدين المكسيك استخدام القوة في العلاقات الدولية، وتدعو الأطراف إلى ضبط النفس والبحث عن حلول سلمية لتجنب صراع أكثر عمومية في الشرق الأوسط وتؤكد المكسيك أيضا على أهمية احترام القانون الدولي من أجل السلام والأمن الدوليين. رئيس السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل: «تهديد خطير للأمن الإقليمي» «يدين الاتحاد الأوروبي بشدة الهجوم الإيراني غير المقبول ضد إسرائيل. هذا تصعيد غير مسبوق وتهديد خطير للأمن الإقليمي». رئيس المجلس الأوروبي تشارلز ميشيل «ندين بشدة الهجوم الذي شنته إيران على إسرائيل. يجب القيام بكل شيء لمنع المزيد من التصعيد الإقليمي. يجب تجنب المزيد من إراقة الدماء. سنواصل متابعة الوضع عن كثب مع شركائنا». المتحدث باسم مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون: «إسرائيل ليست وحدها» وأضاف: «بينما تواجه إسرائيل هذا الهجوم الشرس من إيران، يجب على أمريكا أن تظهر تصميمنا الكامل على الوقوف إلى جانب حليفنا المهم. ويجب أن يطمئن العالم: إسرائيل ليست وحدها». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-14

قال اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، الأحد، إن الحرس الثوري الإيراني تلقى تقارير تظهر أن جزءًا من الأسلحة التي أطلقتها القوة باتجاه الأراضي التي تحتلها إسرائيل أصابت أهدافها بشكل مباشر. وبحسب وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا»، اليوم الأحد، قال «سلامي»: «معلوماتنا عن جميع الضربات لم تكتمل بعد، ولكن فيما يتعلق بالجزء الذي لدينا من الضربات، فإن التقارير الدقيقة والموثقة والميدانية تشير إلى أن هذه العملية تمت بنجاح فاق التوقعات». وأضاف «سلامي» أن «الحرس الثوري الإيراني قادر على تنفيذ عملية كبيرة ضد إسرائيل، لكنه اختار عملية أكثر تقييدًا ​​ومحدودة لضرب الموارد الإسرائيلية التي استُخدمت في غارة جوية على قنصلية إيرانية في سوريا، في هذا الشهر، أسفرت عن مقتل عسكريين إيرانيين كبار القادة». ونصح قائد الحرس الثوري الإيراني النظام الإسرائيلي بالندم على أفعاله الماضية واستخلاص العبرة من الهجمات الإيرانية، مضيفا أن «أي رد فعل من إسرائيل على الهجمات الإيرانية الأخيرة سيقابل برد أقوى بكثير». وتابع قوله، إيران دخلت مرحلة جديدة في مواجهتها مع إسرائيل، مؤكدًا أن «إيران سترد من أراضيها على أي هجوم من جانب إسرائيل على المصالح والأصول الإيرانية والشخصيات والمواطنين الإيرانيين في أي جزء من العالم». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: