المعسكر الوطني
أفاد استطلاع نشرته صحيفة "معاريف"...
الشروق
2025-03-28
أفاد استطلاع نشرته صحيفة "معاريف" اليوم الجمعة، بأن الغالبية العظمى في إسرائيل (66%)، غير راضين عن أداء رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وقال 48% بينهم إنهم غير راضين أبدا، فيما قال 31% إنهم راضون من أداء نتنياهو. وأظهر الاستطلاع أن 86% من ناخبي أحزاب الائتلاف راضون من أداء نتنياهو، بينما 94% من الذين يعتزمون التصويت لأحزاب المعارضة ليسوا راضين من أدائه. وفي أعقاب إقالة رئيس الشاباك، رونين بار، اعتبر 48% أن رئيس الشاباك القادم يجب أن يكون من داخل الشاباك، بينما يعتقد 23% أنه يجب أن يكون من خارج هذا الجهاز، ولم يجب 29% على سؤال حول ذلك. وأبدى 40% من مجمل المستطلعة آرائهم، و84% من ناخبي أحزاب الائتلاف، موافقتهم على أقوال نتنياهو بشأن وجود "دولة عميقة" في إسرائيل تسعى إلى إحباط إرادة الجمهور، فيما لم يوافق على ذلك 45% من مجمل المستطلعين، و79% من ناخبي أحزاب المعارضة. وفي حال جرت انتخابات عامة للكنيست الآن، سيحصل حزب الليكود على 23 مقعدا، "المعسكر الوطني" 17، "يسرائيل بيتينو" 17، حزب الديمقراطيين 14، "ييش عتيد" 13، شاس 10، "عوتسما يهوديت" 10، "يهدوت هتوراة" 7، الجبهة - العربية للتغيير 5، القائمة الموحدة 4، حزب الصهيونية الدينية لا يتجاوز نسبة الجسم. وبهذه النتائج ستكون الأحزاب الصهيونية في المعارضة ممثلة بـ61 مقعدا، وأحزاب الائتلاف بـ50 مقعدا، والأحزاب العربية بـ9 مقاعد. وفي حال خاض الانتخابات حزب جديد برئاسة نفتالي بينيت، سيحصل على 27 مقعدا، الليكود 19، حزب الديمقراطيين 12، "المعسكر الوطني" 10، "يسرائيل بيتينو" 9، "ييش عتيد" 9، شاس 9، "عوتسما يهوديت" 9، "يهدوت هتوراة" 7، الجبهة – العربية للتغيير 5، القائمة الموحدة 4، الصهيونية الدينية 0.وتعني هذه النتائج أن حزب بينيت والأحزاب الصهيونية في المعارضة ستكون ممثلة بـ67 مقعدا، مقابل 44 مقعدا لأحزاب الائتلاف و9 مقاعد للأحزاب العربية. في سياق متصل، أشارت القناة 12، اليوم الجمعة، إلى وجود شكوك داخل الائتلاف حيال احتمال التوصل إلى توافق حول سن قانون يعفي الحريديم من التجنيد للجيش الإسرائيلي، "بسبب صعوبة التوصل إلى توافق وبسبب تراجع المحفزات لإرضاء الأحزاب الحريدية، على إثر الانتخابات التي باتت تظهر في الأفق". وأضافت القناة أن مسئولين في أحزاب الائتلاف يعتبرون أنه سيتم حل الكنيست في بداية دورتها الشتوية، بين أكتوبر ونوفمبر المقبلين، والتوجه إلى انتخابات مبكرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-29
كشف استطلاع جديد للرأي في ، نُشرت نتائجه مساء اليوم الأحد، عبر هيئة البث الإسرائيلية العامة، عن استياء واسع النطاق من أداء حكومة الاحتلال بقيادة بنيامين نتنياهو، إذ أبدى 64% من المشاركين عدم رضاهم عن أداء الحكومة الحالية. كما أظهرت النتائج تأييد غالبية الإسرائيليين لاستقالة رئيس الأركان، هرتسي هليفي، ورئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، على خلفية الانتقادات الحادة للأداء الأمني، خصوصًا بعد أحداث السابع من أكتوبر. بحسب الاستطلاع، الذي أجراه معهد "كينتار" على عينة مكونة من 601 شخص بهامش خطأ يصل إلى 4.0%، حصل حزب الليكود الذي يقوده نتنياهو على 25 مقعدًا فقط في حال جرت الانتخابات اليوم، ما يمثل تراجعًا بمقعد واحد مقارنة باستطلاع سابق. في المقابل، أظهرت النتائج أن رئيس وزراء الاحتلال الأسبق، نفتالي بينيت، في حال خوضه الانتخابات بقائمة مستقلة، سيحصل على 24 مقعدًا، ليصبح بذلك الحزب الأكبر، متقدمًا على الليكود. وفيما يتعلق بالشخصية الأنسب لرئاسة الحكومة، تفوق بينيت على نتنياهو في بعض التفضيلات، إذ رأى 38% من المشاركين أن بينيت الأنسب لتولي المنصب مقارنة بـ35% أيدوا نتنياهو. وفي مواجهات أخرى، مثل مقارنة بين نتنياهو وبيني غانتس (رئيس حزب "المعسكر الوطني")، حصل نتنياهو على تأييد 39% مقابل 29% لغانتس، أما في مقارنة مع يائير لبيد، فقد حصل نتنياهو على تأييد 40% مقابل 27% للبيد، فيما رأى 29% أن كليهما غير مناسب. كما أظهر الاستطلاع أن 46% من الإسرائيليين يرون أنه يجب على رئيس الأركان، هرتسي هليفي، ورئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، الاستقالة من منصبيهما، فيما عارض ذلك 28%، وقال 26% إنهم لا يعلمون. وفي سياق متصل، أكد 77% من المشاركين أنه ينبغي إنشاء لجنة تحقيق مستقلة للتحقيق في الفشل الاستخباراتي والأمني الذي أدى إلى الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر. بينما عارض 9% فقط هذه الفكرة، وأجاب 14% بـ"لا أعلم". دعت غالبية المشاركين (70%) إلى إجراء انتخابات عامة جديدة فور انتهاء الحرب الحالية، معتبرين أن الوضع السياسي الراهن لم يعد ملائمًا لاستمرار الحكومة. في المقابل، رأى 20% أن الانتخابات ليست ضرورية، بينما أجاب 10% بـ"لا أعلم". فيما أظهرت نتائج الاستطلاع أن 64% من الإسرائيليين يعتقدون أن أداء حكومة نتنياهو "ليس جيدًا"، منهم 48% وصفوه بـ"السيئ للغاية"، بينما قال 16% إنه "ليس جيدًا". في المقابل، رأى 30% أن أداء الحكومة جيد، بينهم 9% فقط اعتبروه "جيدًا جدًا". وعن نزاهة التحقيقات التي تجريها النيابة العامة بشأن ملفات نتنياهو القضائية، قال 44% من المشاركين إن التحقيقات تتأثر باعتبارات سياسية، بينما رأى 33% أنها مهنية. وأجاب 23% بأنهم غير متأكدين. أظهرت النتائج تغييرات محتملة في الخريطة السياسية الإسرائيلية. في حال خوض حزب جديد بقيادة بينيت الانتخابات، سيحصل على 24 مقعدًا، فيما يتراجع الليكود إلى 22 مقعدًا. وبقية الأحزاب تتوزع مقاعدها على النحو التالي: "المعسكر الوطني" (10 مقاعد)، "ييش عتيد" (10)، "يسرائيل بيتينو" (10)، شاس (10)، حزب الديمقراطيين (9)، "عوتسما يهوديت" (8)، و"يهدوت هتوراة" (7). أما الأحزاب العربية فتتقاسم 10 مقاعد، بواقع 5 للجبهة - العربية للتغيير و5 للقائمة الموحدة. توضح نتائج الاستطلاع أن نتنياهو يواجه أزمة ثقة متزايدة، سواء على المستوى السياسي أو الأمني. ورغم تفوقه على منافسيه في بعض المجالات، فإن صعود نفتالي بينيت كمنافس جاد يعكس تغيرًا في المزاج العام للإسرائيليين، الذين يبدو أنهم يبحثون عن قيادة جديدة تُعالج إخفاقات الحكومة الحالية وتعالج تداعيات الحرب المستمرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-29
ينتظر الجميع الآن رد حركة حماس على المقترح المصري الجديد والذي استجابت له إسرائيل بإيجابية، والذي يتضمن صفقة لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة بعدد من السجناء الأمنيين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. فيما وصف مسؤول إسرائيلي كبير المشهد الحالي بأن الجميع ينتظر اللحظة الحاسمة، وأضاف: "ننتظر رد يحيي السنوار خلال الـ 48 ساعة القادمة" لافتا إلى أن إسرائيل أبدت استعدادا لتقديم تنازلات كبيرة جدا فيما يتعلق بعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة". وفقا لتقارير، ستفرج حركة حماس على ما بين 20 حتى 40 مختطفا إسرائيليا فقط وذلك مقابل الإفراج عن مئات السجناء الأمنيين من ذوي الأحكام العالية في السجون الإسرائيلية، ووقف إطلاق النار لمدة لا تقل عن عشرة أسابيع سيناقش خلالها الجانبان المرحلة الثانية من الصفقة وعودة مئات الآلاف من الغزيين الى شمال القطاع. أطلق وزراء اليمين المتطرف في حكومة نتنياهو عدد من التهديدات حول المقترح المصري، إذ هددوا بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها حال قبول نتنياهو الصفقة. هدد رئيس حزب الصهيونية الدينية بتسلئيل سموتريش بأنه إذا وافق نتنياهو على العرض المصري وأمر الجيش الإسرائيلي عدم الدخول الى رفح فإنه لن يكون للحكومة الحق بالوجود وقال:"الموافقة على الصفقة المصرية هو استسلام مذل، وستمنح النصر للنازيين على حساب مئات مقاتلي الجيش الإسرائيلي الأبطال الذين سقطوا في المعركة، وتحكم بالإعدام على المختطفين الذين لا تشملهم الصفقة، وفوق كل شيئ- تشكل خطرا وجوديا فوريا على دولة إسرائيل" ويشار إلى أن الوزير ايتمار بن غفير، والذي يصرح منذ أسابيع بأن اتفاق صفقة "غير مسؤولة" أو كل عملية تؤدي إلى إنهاء الحرب بدون عملية في رفح سيؤدي إلى حل الحكومة، نشر تذكيرا لتصريحاته عبر حسابه في تويتر مباشرة بعد تهديدات سموتريش اليوم موضحا أن كلامه لا يزال قائما. من جانبه، عقب رئيس حزب "المعسكر الوطني" بيني غانتس على تهديدات وزراء اليمين بتفكيك الحكومة الإسرائيلية، وقال إنه في حال منعت معارضتهم التوصل الى صفقة غير مرتبطة بوقف إطلاق نار يتم المصادقة عليها من جانب الجهاز الأمني الإسرائيلي لن يكون هناك حق للحكومة بالوجود، وقال مهددا:"الدخول الى رفح هام في الصراع الطويل ضد حماس. استعادة مختطفينا، الذين أهملوا من جانب حكومة السابع من أكتوبر، أمر ملح ولها أهمية أعلى بكثير". كما شدد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، على أنّه إذا كان الخيار بين وقف القتال بغزة أو إبرام صفقة، فعلينا التوصل لصفقة مؤكدًا أنه لا يمكن بدء عملية تعافي المجتمع الإسرائيلي دون عودة المختطفين. ونوه لابيد، على أن كل يوم يمر يشهد وفاة المختطفين بشكل مأساوي، مما يجعل الحاجة إلى التحرك السريع واضحة، وفي ذات السياق، أوضح لابيد أنه لو كان رئيسًا للوزراء، لرفض أي عملية في رفح دون إعادة المختطفين، مشيرًا إلى أنه كان من الممكن إبرام صفقة تبادل في ديسمبر لولا تصعيد الحكومة الإسرائيلية لموقفها. وفي سياق آخر، كشفت القناة 12 الإسرائيلية، أمس الأحد، عن أن المؤسسة الأمنية في إسرائيل أصبحت تدفع باتجاه الموافقة على صفقة التبادل وتعتبرها أهم من العملية العسكرية في مدينة رفح جنوب غزة. فيما يظهر المشهد أن حكومة نتنياهو قد أصبحت مهددة من كلا الجانبين، ففي حال قبول الصفقة فمن المتوقع – ليس مؤكدًا- أن تنسحب الأحزاب اليمينية من الحكومة مما يدفع نحو إسقاطها بينما إذا رفض الصفقة من المتوقع أن تتصاعد الاحتجاجات ضد نتنياهو؟، كما أن خروج بيني غانتس من الحكومة قد يدفع إلى إسقاطها. من ناحية أخرى، فإن نتنياهو أصبح أقرب الآن من أي وقت مضى إلى قبول الصفقة، ومن المتوقع أن يقبلها، ويتراجع وزراء اليمين عن الانسحاب من الحكومة حيث يريدون الحفاظ على مناصبهم؛ لأنهم يعلمون إنه في حال تفكيك الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة فإنهم لن يعودوا وزراء في الحكومة الجديدة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-26
أعلن الوزير الإسرائيلي جدعون ساعر رئيس حزب (تيكفا حداشا)، مساء اليوم الإثنين، استقالته من حكومة بنيامين نتنياهو، في أول تصدع في حكومة الطوارئ الإسرائيلية لإدارة الحرب على قطاع غزة المحاصر. ونسبت القناة السابعة الإسرائيلية إلى ساعر - وهو وزير بلا حقيبة - قوله في مؤتمر صحفي إن إسرائيل تراوح مكانها في غزة، وذلك في أعقاب رفض طلبه بضمه إلى (كابينيت الحرب)، ورفضه اقتراح الليكود بزعامة نتنياهو بأن تتم دعوته إلى اجتماعات (كابينيت الحرب) بين حين وآخر. كان ساعر قد أعلن قبل أسبوعين انشقاق حزبه عن كتلة "المُعسكر الوطني" بزعامة وزير الدفاع السابق بيني جانتس، وهو أحد أعضاء كابينيت الحرب. وقال ساعر إن "مركز الثقل في إدارة الحرب انتقل من الكابينيت (الموسع)، الذي تحول لنوع من برلمان، إلى (كابينيت الحرب)، وأضاف أن القرارات المهمة تتخذ في كابينيت الحرب، بينما يكتفي الكابينيت الموسع بمناقشة القضايا العامة. وأضاف ساعر: "انضممنا إلى حكومة عارضناها في أعقاب الحرب فقط ومن أجل التأثير على شؤون الحرب فقط، وإذا لم نتمكن من القيام بذلك، لا نستطيع أن نكون في الحكومة". وتابع: "انضممت إلى الحكومة خلافا لاتفاق صريح مع (جانتس) كان من المفترض بموجبه أن أكون عضوًا في (كابينيت الحرب)، وبالنظر إلى الوراء، ربما كنت مُخطئا في ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2022-09-15
قد تشهد الساعات الأخيرة تغييرات حزبية واصطفافات محتملة في اللحظة الأخيرة وسط المناورات على المناصب العليا في حين بدأت عملية تقديم قوائم المرشحين النهائية إلى لجنة الانتخابات المركزية صباح أمس الأربعاء، فإن تسجيل الأحزاب التي تسعى لخوض الانتخابات الوطنية الإسرائيلية المقبلة ينتهي مساء اليوم الخميس في الساعة العاشرة مساءً. قد تشهد الساعات الأخيرة تغييرات حزبية واصطفافات جديدة محتملة في اللحظة الأخيرة وسط المناورات على المناصب العليا في الكنيست الخامس والعشرين (البرلمان الإسرائيلي) استعدادًا للتصويت المقرر إجراؤه في الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر. وسيسمح لممثلي القوائم المختلفة الذين يلتزمون بالموعد النهائي حتى منتصف الليل الانتهاء من تسجيلهم. رئيس الوزراء السابق ورئيس المعارضة بنيامين نتنياهو يعمل بجد لإعادة حزبه الليكود إلى السلطة والذي يشكل أكبر قوة حزبية على خارطة اليمين الإسرائيلي. بصرف النظر عن ناخبيه، نجح نتنياهو في إقناع أحزاب اليمين المتشدد نوعام والصهيونية الدينية وعوتسما يهوديت بالاتفاق على نزول الانتخابات بقائمة مشتركة حرصًا على أصوات اليمين. كما تمكن من إقناع قادة حزب يهدوت هتوراة المتشدد من الانقسام عبر وعود بتحويل أموال لهم بحال انتخب لرئاسة الوزراء. في غضون ذلك، وفي الوسط، أصبح حزب المعسكر الوطني بزعامة وزير الأمن بيني غانتس، والذي من أبرز وجوهه وزير القضاء جدعون ساعر ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق غادي إيزنكوت، أول قائمة تقدم قائمة مرشحيها للكنيست. وعلى يسار الخارطة السياسية، ينتصب حزب العمل وراء وزيرة المواصلات ميراف ميخائيلي التي تصر على نزول الانتخابات بمعزل عن الوجه الآخر لليسار الإسرائيلي أي ميرتس، بالرغم من محاولات بذلها رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد في إقناع الفريقين للترشح معًا. هذا، حتى بعد أن حذرهم لابيد من أنه إذا فشل أحدهما في تجاوز نسبة الحسم الانتخابية، فإن نتنياهو سيصبح رئيس الوزراء المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2023-03-22
تغيب مؤخرا النائب أيمن عودة (رئيس القائمة الموحدة الجبهة-العربية للتغيير)، عن اجتماعات لابيد التنسيقية مع رؤساء أحزاب المعارضة التقى رئيس المعارضة يائير لابيد الأربعاء مع النائب العربي في الكنيست رئيس كتلة الجبهة- العربية للتغيير، أحمد الطيبي، بهدف تنسيق النضال والتصويت في الكنيست ضد خطة الإصلاح القضائية التي تروج لها حكومة نتنياهو. يشار إلى أن الحراك الإسرائيلي ضد الإصلاح القضائي لم يشمل المجتمع العربي في البلاد وممثليه في البرلمان بل اقتصر على أفراد حضروا على عاتقهم وبصورة شخصية، دون تنسيق، وسط سجال حول ضرورة مشاركة المواطنين العرب من عدمها في النضال الجماهيري الذي تقوده قطاعات واسعة من الشعب الإسرائيلي تزايدت حدتها إثر قرار جنود الاحتياط والطيارين الانضمام إلى حلقة المحتجين الذي أعلنوا عن رفضهم حضور التدريبات معللين ذلك بمخاوفهم من تحول النظام إلى دكتاتوري، فيما هم يضحون بأرواحهم في سبيل دولة إسرائيل ديمقراطية، وفق تعبيرهم، وهي خطوة أثارت قلق المستويات الأمنية والسياسية العليا في البلاد. ويفيد موقع واينت بأن الاجتماع جاء بعد قطيعة متواصلة بين قائمة الجبهة والعربية للتغيير الموحدة وقادة المعارضة. وتغيب مؤخرا النائب أيمن عودة (رئيس القائمة الموحدة الجبهة-العربية للتغيير)، عن اجتماعات لابيد التنسيقية مع رؤساء أحزاب المعارضة والتي تشمل رئيسة حزب العمل ميراف ميخائيلي، ورئيس حزب يسرائيل بيتينو أفيغدور ليبرمان، ورئيس حزب المعسكر الوطني بيني غانتس ورئيس "القائمة العربية الموحدة" منصور عباس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2023-05-14
يأتي هذه الاستطلاع بعد العملية العسكرية الاسرائيلية في قطاع غزة وارتفع الليكود بالاستطلاع الى 25 مقعدا حافظ بيني غانتس وحزبه "المعسكر الوطني" على تصدره الاستطلاعات الأخيرة بعد العملية العسكرية "السهم والدرع"، وحتى أنه ارتفع الى 30 مقعدا، لكن حزب الليكود بدأ يتعافى ويرتفع الى 25 مقعدا، ووفقا للاستطلاع الذي أجرته القناة "13" يتضح أن الكتلة التي تشكل الائتلاف الحالي تحصل على 56 مقعدا مقابل 59 للائتلاف السابق. ولا زال حزب "يش عتيد" الحزب الثالث في إسرائيل مع 18 مقعدا، ويليه حزب شاس المتدين مع 10 مقاعد. الصهيونية الدينية يحصل على 8 مقاعد بينما "عوتسماة يهوديت" يحصل على 5 مقاعد، في حين يحصل حزب "يهدوت هتوراة" يحصل على 8 مقاعد، بينما "يسرائيل بيتنو" برئاسة افيغدور ليبرمان يحصل على 5 مقاعد. بينما تحصل القائمة العربية الموحدة برئاسة منصور عباس على 6 مقاعد ، وقائمة تحالف الجبهة-العربية للتغيير يحصلون على خمسة مقاعد، خوض الانتخابات بقائمة واحدة تجمع ميرتس وحزب العمل يمكن أن تنقذهما خلال الانتخابات بعد عدم تجاوزهما نسبة الحسم، كما أن حزب التجمع الديموقراطي لا يتجاوز نسبة الحسم أيضا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: