هرتسي هليفي
هرتسي هليفي (بالعبرية: הרצי הלוי) (ولد 1967) فريق في الجيش في الجيش الإسرائيلي ويشغل منصب رئيس الاستخبارات العسكرية (آمان) منذ سبتمبر 2014. في وقت سابق...
الشروق
Neutral2025-05-17
أعلن جيش الإسرائيلي، أنه بدأ بالسيطرة على مناطق في قطاع غزة ضمن ما وصفه بخطوات افتتاحية لعملية عسكرية موسعة تحت اسم "مركبات جدعون". وذكر أن الغارات الجوية المكثفة خلال اليومين الأخيرين، والتي أسفرت عن استشهاد مئات الفلسطينيين بحسب تقارير من القطاع، تُعد تصعيداً في الضغط في إطار المفاوضات بشأن صفقة لإعادة المحتجزين الإسرائيليين، بحسب تقرير نشره موقع صحيفة "هآرتس" العبرية. وبحسب الصحيفة، أضاف الجيش الإسرائيلي أنه في حال عدم إحراز تقدم في هذه المفاوضات، فإنه يعتزم إطلاق العملية خلال الأيام القريبة القادمة. وفي هذا السياق، وجّه الجيش الإسرائيلي تعليمات لسكان شمال القطاع بالتحرك جنوباً تمهيداً لتوسيع العملية البرية. ونشرت وسائل إعلام فلسطينية صوراً لمنشورات ألقتها الطائرات الإسرائيلية فوق مناطق شمالية، وجاء فيها: "أنتم في منطقة غير آمنة، غادروا فوراً باتجاه الجنوب"، وفقا لما نشرته الصحيفة. في الوقت ذاته، يجري التحضير لمراكز توزيع مساعدات إنسانية تُشغَّل من قبل شركات مدنية، لكن لم يُحدد بعد أسلوب وآلية التوزيع الفعلية، وقد يستغرق تشغيل هذه المراكز وقتاً إضافياً. وتشير تقديرات أمنية إلى وجود كمية من الغذاء تكفي سكان القطاع لفترة قصيرة، كما تم إدخال وقود إلى المستشفيات الإماراتية والأردنية العاملة هناك مؤخراً. ومع ذلك، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلاً عن مصادر أمنية إسرائيلية، أن ضباطاً حذروا من احتمال حدوث مجاعة خطيرة في القطاع إذا لم يُستأنف إدخال المساعدات خلال أسابيع قليلة. من جهة أخرى، أعرب أقارب المحتجزين الإسرائيليين خلال الأسابيع الماضية عن معارضتهم الشديدة لتوسيع العملية العسكرية في غزة. وكشفت صحيفة "هآرتس" في بداية الشهر الحالي أن إعادة الأسرى تأتي في المرتبة السادسة والأخيرة من أهداف العملية كما عُرضت على قادة المنطقة الجنوبية، رغم التصريحات العلنية لرئيس الأركان هرتسي هليفي والمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بأن الهدف الرئيسي للعملية هو اعادة المحتجزين. وقد جاءت أهداف العملية، وفقاً لأمر العمليات، بالترتيب التالي: - إنهاء حركة حماس. - السيطرة العملياتية على المنطقة. - نزع السلاح من المنطقة. - ضرب البنية الحاكمة لحماس. - تجميع وتحريك السكان. - إعادة المحتجزين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-05
شدد اللواء الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق بريك، على أن دولة الاحتلال تواجه "ورطة حقيقية" اعتبرها بمثابة "جبهة ثامنة" للحرب، لافتا إلى أن ذلك يأتي على وقع الفشل في هزيمة حركة حماس، وتصاعد التهديدات من عدة أطراف إقليمية، وتدهور مكانة "إسرائيل" في الولايات المتحدة. وأوضح بريك في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، الاثنين، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي ورغم مرور أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب "ليست أقرب إلى هزيمة حماس"، مشيرا إلى أن مكانتها "تتدهور بشكل حاد لدى الرأي العام في الولايات المتحدة"، موضحا أن "تل أبيب غير مستعدة للتحديات العديدة التي تواجهها". وأكد بريك أنه كان "محقا تماما" في تقديراته خلال العدوان على قطاع غزة الذي سماه بـ"حرب السيوف الحديدية"، عندما أصر على أن حماس انتصرت، متهما المستوى السياسي والعسكري في دولة الاحتلال، وعلى رأسهم يوآف غالانت وهرتسي هليفي ودانيال هاغاري، بتضليل الجمهور بمساعدة إعلام مجند. وقال اللواء الاحتياط الإسرائيلي: "أنا الوحيد الذي قلت إننا خسرنا الحرب أمام حماس". وأضاف بريك: "اليوم، يعترف الجيش بهذه الأمور"، معددا جملة من الإخفاقات، منها أن جيش الاحتلال "لم يدمر سوى نحو 25 بالمئة من أنفاق حماس، وربما أقل من 10 بالمئة فعليًا"، بالإضافة إلى أن "عدد المسلحين عاد إلى ما يقارب 30 ألفا"، مؤكدا أن "الأنفاق القادمة من سيناء عبر محور فيلادلفيا ما زالت مفتوحة، ولم يتم تدمير لواء رفح التابع لحماس". وفي انتقاد حاد لرئيس أركان جيش الاحتلال الجديد، إيال زامير، قال بريك إنه يشعر بـ"خيبة أمل شديدة" منه، موضحا أنه كان قد عرض عليه توصيات فرق خبراء بشأن إصلاح الجيش، وأيده زامير في حينها، لكنه "ناقض وعوده لاحقا لبنيامين نتنياهو"، متعهدا بتحقيق ما فشل فيه سلفه هرتسي هليفي "أي انهيار حماس، وإقامة حكومة عسكرية في غزة، واستبدال حكومة حماس، فقط لكي يُعيَّن في منصب رئيس الأركان"، على حد قوله. ولفت بريك إلى أن زامير "أصبح دمية في يد نتنياهو ووزير الخارجية يسرائيل كاتس، حيث يتعاون في عملية إطلاق سراح الرهائن تحت الضغط العسكري"، مضيفا أن "زامير دعم نتنياهو في عدم تنفيذ اتفاق يقضي بوقف القتال وإطلاق سراح جميع الرهائن (المحتجزين) دفعة واحدة"، رغم معرفته بأن استمرار القتال "لن يؤدي إلى الإفراج عنهم جميعا، بل إلى تفاقم الوضع"، بحسب وكالة "سما الإخبارية". وأشار الكاتب الإسرائيلي إلى أن جيش الاحتلال "يواصل خوض حرب خسرها بالفعل"، وتوقع أن "نفقد المزيد من الرهائن، وأن تتكبد القوات خسائر إضافية"، محذرا من أن "الجيش لن يتمكن من إعادة التأهيل لمواجهة التهديدات المتصاعدة". وسرد بريك قائمة واسعة من التهديدات التي قال إن جيش الاحتلال الإسرائيلي غير مستعد لمواجهتها، أبرزها "التحالف الدفاعي بين تركيا وسوريا" و"استعداد الجيش المصري للحرب" و"آلاف الصواريخ والطائرات بدون طيار الإيرانية"، إضافة إلى "تزايد التطرف في الضفة الغربية"، مشددا على أن "الجيش لا يمتلك القوة اللازمة للتعامل مع حرب متعددة الجبهات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-28
وكالات كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تفاصيل جديدة تتعلق بعملية تفجير أجهزة النداء اللاسلكي "البيجر" وأجهزة الاتصال "ووكي توكي" التي استخدمها عناصر "حزب الله" في لبنان، خلال شهر سبتمبر الماضي. وخلال حديثه في مؤتمر نظمته وكالة Jewish News Syndicate الأمريكية-اليهودية، قال نتنياهو: "قصفنا جهازًا لفحص المتفجرات كان من المفترض أن يتم نقله من إيران إلى لبنان لاختبار أجهزة البيجر". وأضاف: "اكتشفنا أنهم كانوا يرسلون الأجهزة لاختبارها في إيران، سألت: كم من الوقت سيستغرقهم لمعرفة إذا كانت مفخخة؟ فقيل لي يوم واحد فقط، عندها أمرت بالتصرف الفوري". وسخر نتنياهو من وزير الدفاع السابق يوآف جالانت ورئيس الأركان السابق هرتسي هليفي، موضحًا أنه لمح لهما بنيته إبلاغ الأمريكيين قبل تنفيذ عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السابق حسن نصر الله، رغم أنه لم يكن ينوي ذلك، مما جعلهما يشعران بالارتياح. وكان لبنان قد شهد في 17 و18 سبتمبر 2024 سلسلة من التفجيرات المتزامنة استهدفت أجهزة "البيجر" و"الووكي توكي"، مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى وإصابة آلاف آخرين، بينهم أطفال. وقد طالت التفجيرات مناطق مكتظة بالسكان، بما في ذلك شوارع سكنية ومحال تجارية، وحتى جنازة في الضاحية الجنوبية لبيروت. وأفادت تقارير إعلامية بأن الأجهزة المستهدفة كانت تُستخدم من قبل كوادر "حزب الله"، لكنها وصلت كذلك إلى مدنيين، من بينهم عاملون في القطاع الصحي ومنظمات غير ربحية، مما أدى إلى ارتفاع حصيلة الضحايا. ويرجح أن التفجيرات نُفذت عبر أجهزة تفجير صغيرة يتم التحكم بها عن بعد. وكان نتنياهو قد اعترف في نوفمبر الماضي بمسؤولية إسرائيل الكاملة عن عملية "تفجير البيجر". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-17
كتبت- أسماء البتاكوشي: بعد الضربة القاسية التي تعرض لها الاحتلال الإسرائيلي في هجوم 7 أكتوبر 2023، دخلت قياداته الأمنية والسياسية في دوامة من الإقالات والاستقالات، إذ تساقطت الرؤوس واحدة تلو الأخرى، وسط تصدعات عميقة تعكس حجم الإخفاق الذي تعيشه به المنظومة العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية. وشهدت الأسابيع الأخيرة سلسلة من التغييرات الجذرية في صفوف القيادات العليا داخل جيش الاحتلال وأجهزته الأمنية، في محاولة لإعادة هيكلة المنظومة العسكرية التي واجهت فشلاً ذريعًا في التصدي للهجوم، حيث إن كل القيادات الأمنية والعسكرية التي كانت مسؤولة يوم 7 أكتوبر سقطت سواء بالاستقالة أو بالإقالة، بينما بقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في موقعه، ليصبح الناجي الوحيد من من الإخفاق "حتى الآن"، فمن هم المسؤولين الذين سقطوا؟ قبل ساعات قليلة أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار، مشيرًا إلى أن القرار جاء بسبب "انعدام الثقة المستمر الذي تفاقم بمرور الوقت"، الخلاف بينهما تصاعد على خلفية التحقيقات المتعلقة بهجوم حركة حماس في 7 أكتوبر 2023. وبحسب ما أوردته القناة الـ12 العبرية، فإن نتنياهو سابقًا من بار تقديم استقالته، مؤكدًا أن الحكومة انتظرت نتائج تحقيقات جهاز الأمن الداخلي، وحان الوقت لتسليم القيادة، وذلك خلال اجتماع عُقد يوم الخميس. فيما قالت القناة "14" الإسرائيلية، أن نتنياهو أوضح في محادثات مع وزراء الليكود سبب بار قائلا: إن الأخير "ابتزه"، موضحًا أن رئيس الشاباك ابتزه بالتهديدات واستغل قوة ونفوذ الجهاز لتخويفه من أجل البقاء في منصبه، إذ قال "إن ترتيب الأمور هو عكس ما يحاول رونين بار خلقه". وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن "رئيس الشاباك اخترع تحقيقًا عقيمًا في قضية "قطر-غيت" عندما أدرك أنني أنوي إقالته من منصبه حتى يتمكن من مواصلة التشبث بالكرسي"، موضحًا "لقد أخطأ في واجبه ومن صلاحياتي "كما أقلت يوآف جالانت لانعدام الثقة، وحققنا إنجازات عظيمة، هكذا سيكون الحال هذه المرة أيضا". في يناير الماضي أعلن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هليفي، استقالته من منصبه، تحملًا لمسؤوليته عن "فشل" الجيش خلال هجوم 7 أكتوبر، إذ قال في بيان الاستقالة، لوزير الدفاع إسرائيل كاتس، إنه "في صباح طوفان الأقصى، فشل الجيش الإسرائيلي في مهمته لحماية مواطني إسرائيل". وأضاف: "مسؤوليتي عن الفشل الذريع ترافقني كل يوم، ساعة بساعة، وستظل كذلك لبقية حياتي"، مؤكدًا أن إسرائيل دفعت ثمنًا باهظًا من حيث الأرواح البشرية والأسرى والجرحى "جسديًا ومعنويًا"، كما أوضح أنه يغادر في وقتٍ حقق الجيش "نجاحًا كبيرًا"، على الرغم من أن "أهداف الحرب الإسرائيلية لم تتحقق كلها". قائد القيادة الجنوبية يارون فينكلمان – استقال وعلى خطى رئيس الأركان الإسرائيلي المستقيل، قدم قائد القيادة الجنوبية يارون فينكلمان استقالته، إذ أبلغ، هليفي باستقالته من الجيش الإسرائيلي، قائلًا إنه "فشل في حماية النقب الغربي وسكانه الأبطال المحبوبين" في 7 أكتوبر. وزير الدفاع يوآف غالانت – أُقيل الإقالات لم تقتصر على القيادات العسكرية، بل طالت أيضًا المستوى السياسي، حيث قرر نتنياهو إقالة وزير الدفاع السابق يوآف غالانت، في نوفمبر الماضي، ليعين يسرائيل كاتس خلفًا لغالانت، إذ قال رئيس الوزراء الإسرائيلي "أزمة الثقة التي حلت بيني وبين وزير الدفاع لم تجعل من الممكن استمرار إدارة الحرب بهذه الطريقة". وفي أول تعليق لجالانت عقب إقالته، أكد أن أمن إسرائيل "كان وسيبقى رسالته في الحياة"، مشددًا على ضرورة العمل لإعادة الأسرى من غزة "وهم أحياء"، كما أضاف "التزامنا هو إعادة الأسرى، علينا القيام بذلك سريعًا، وهم أحياء". ومن جانبها أفادت القناة 12 الإسرائيلية إن نتنياهو التقى جالانت وسلمه خطاب الإقالة، في جلسة استمرت ثلاث دقائق فقط. في الـ4 من مارس الجاري، أفادت قناة كان 11 الإسرائيلية، بأن رئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي، عوديد بسيوك، قدم استقالته، خلال لقاء مع رئيس الأركان الجديد، إيال زامير، والذي تولى في 6 مارس مهام منصبه رسميًا من رئيس الأركان المنتهية ولايته. ونقلت القناة عن الجيش الإسرائيلي قوله في بيان إن زامير وافق على طلب استقالة بسيوك، لكنه طلب منه البقاء في منصبه خلال الأشهر المقبلة نظرًا لتحديات عملياتية يواجهها الجيش، إذ تشير التقديرات إلى أنه سيواصل مهامه حتى الصيف المقبل، وذلك بناءً على طلب زامير. ولم تنتهي القائمة بعد، ففي شهر أبريل من العام الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي، استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية بعد إقراره بـ"مسؤوليته" عن إخفاقات إبان هجوم حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، إذ قال الجيش في بيان إن الجنرال أهارون حاليفا سيُحال على التقاعد "بمجرد تعيين خليفته في عملية منظمة ومهنية". الجنرال المُستقيل حاليفا، والذي يخدم في الجيش منذ 38 عامًا، هو أول مسؤول رفيع المستوى يستقيل من منصبه بسبب إخفاقه في منع الهجوم الذي شنته حركة حماس، إذ أكد في رسالة استقالته الذي جرى توزيعه على وسائل الإعلام، تحمّله مسؤولية الفشل في منع وقوع الهجوم غير المسبوق على إسرائيل. وجاء في خطاب حاليفا: "يوم السبت السابع من أكتوبر الماضي، شنّت حماس هجومًا مفاجئًا مميتًا ضد إسرائيل... قسم الاستخبارات تحت قيادتي لم يرق إلى مستوى المهمة التي أوكلت لنا"، مضيفًا "أحمل ذاك اليوم الأسود معي منذ ذلك الوقت، يوماً بعد يوم، وليلة بعد ليلة، سأحمل معي إلى الأبد الألم الرهيب للحرب"، كما دعا لإجراء "تحقيق شامل في العوامل والظروف" التي سمحت بوقوع الهجوم. وفيما استمرت تداعيات الفشل الاستخباراتي لهجوم 7 أكتوبر، جاء الدور على قائد فرقة غزة في الجيش الإسرائيلي آفي روزنفيلد، إذ أعلن استقالته من منصبه وتنحيه عن الجيش، وذلك في أعقاب فشله في أداء "مهمة حياته" المتمثلة بحماية المستوطنات الإسرائيلية المحيطة في قطاع غزة خلال طوفان الأقصى، وجاء هذا بعد استقالة حاليفا بشهرين. وأكد روزنفيلد في رسالة رسمية وجهها قائد فرقة غزة إلى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هليفي آنذاك، وإلى قائد المنطقة الجنوبية، أوري وردين، أنه "قرر إنهاء توليه منصب قائد الفرقة 143 (فرقة غزة) والتنحي عن الجيش"، معتبرًا أن "على الجميع أن يتحملوا المسؤولية، وأنا المسؤول عن الفرقة 143". وتشير حملة الاستقالات والإقالات الجماعية إلى مجموعة من التداعيات العميقة التي تهز كيان الاحتلال، أبرزها: انهيار الثقة بين المؤسستين العسكرية والسياسية، اعتراف ضمني بالفشل الذريع في التصدي لهجوم 7 أكتوبر، تصدعات متزايدة داخل الحكومة والجيش قد تؤدي إلى مزيد من الانهيارات مستقبلًا، حسب ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-16
وكالات نقلت إذاعة الجيش عن تسجيل لرئيس الأركان الإسرائيلي السابق هرتسي هليفي، قوله: "ليس لدي خيار سوى الإشادة بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) على الخديعة التي قاموا بها". وأضاف هليفي، "حماس تمكنت من تخديرنا من خلال الاحتجاجات والإخلال بالنظام العام والقضايا الإنسانية". وصرح رئيس الأركان الإسرائيلي السابق، أنه في جميع المناورات التي قامت بها إسرائيل وفي جميع المناقشات؛ لم تفكر أن 5% مما حدث قد يحدث. وعقّبت إذاعة جيش الاحتلال على هذه التسجيلات، قائلة: "التسجيلات التي أدلى بها هليفي لا تترك مجالًا للشك بأن الجيش الإسرائيلي كان جزءًا من كارثة السابع من أكتوبر 2023". وفي يناير الماضي، أعلن هرتسي هليفي استقالته من منصبه، وقال في رسالة استقالته: "أتحمل المسؤولية عن فشل الجيش في 7 أكتوبر 2023". ودخلت الاستقالة حيز التنفيذ في 6 مارس الجاري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-10
وكالات نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، قوله: "بالتأكيد سنعود قريبًا للقتال في قطاع غزة". وأضاف سموتريتش، أن رئيس الأركان السابق هرتسي هليفي لم يقل الحقيقة كاملة أمام الكابينت وأحيانًا كان يقول غيرها. وأشار إلى أن رئيس الأركان الجديد مختلف وأكثر صرامة ويريد عملية مكثفة في غزة تهدف لاحتلال القطاع وتدمير حركة حماس. وفي يناير الماضي، أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هليفي استقالته من منصبه، وقال في رسالة استقالته: "أتحمل المسؤولية عن فشل الجيش في 7 أكتوبر 2023". ودخلت استقالة هليفي حيز التنفيذ في 6 مارس الجاري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-05
وكالات من المقرر أن يتولى اللواء "إيال زامير"، اليوم الأربعاء، منصب رئيس الأركان في جيش الاحتلال الإسرائيلي خلفاً "لهرتسي هاليفي" الذي استقال في يناير الماضي على خلفية الفشل في التصدي لهجوم طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر 2023. وسيستلم "زامير"، الذي أصبح الرئيس الـ 24 لأركان جيش الاحتلال، مهام منصبه رسميًا، حيث سيقلده "نتنياهو" الرتبة الجديدة خلال حفل التسليم والتسلم الذي سيُقام مساء اليوم في وزارة الحرب، ويتخلله خطابات رسمية. يذكر أنّ "زامير" هو ثالث رئيس أركان ينشأ في "إيلات"، بعد شاؤول "موفاز وغادي آيزنكوت"، كما أنه أول رئيس أركان يأتي من سلاح المدرعات. وكان رئيس أركان جيش الاحتلال المنتهية ولايته، "هرتسي هليفي"، قد أعلن استقالته من منصبه على خلفية فشله في السابع من أكتوبر 2023، حيث قال حينها: "أبلغت وزير الحرب استقالتي على ضوء الاعتراف بفشلنا في السابع من أكتوبر، وستدخل الاستقالة حيز التنفيذ في السادس من مارس المقبل"، مضيفاً أنّ "الجيش فشل في مهمته الدفاع عن إسرائيل والدولة دفعت ثمنا باهظا، وأتحمل المسؤولية عن فشل الجيش في 7 أكتوبر 2023". وجاءت استقالة هليفي، بعد أيام من استقالة قائد وحدة الاستخبارات الإسرائيلية "8200"، "يوسي شاريئيل"، للسبب ذاته. وفي أبريل 2024، أعلن رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، "أهارون هاليفيا"، استقالته أيضاً بسبب الإخفاق في 7 أكتوبر أيضًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-05
(وكالات) قال رئيس وزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن تل أبيب تمكنت من الوصول إلى قمة جبل الشيخ في سوريا، معتبرًا ذلك إنجازًا استراتيجيًا أعادت به إسرائيل وجه الشرق الأوسط. وأضاف نتنياهو، في تصريحات أدلى بها اليوم، أن الجيش الإسرائيلي يخوض معارك على سبع جبهات في آنٍ واحد، مشيرًا إلى أن نتائج هذه المواجهات ستكون حاسمة للأجيال المقبلة. كما أشار إلى أن "هناك جيوشًا قليلة حول العالم تمتلك القدرة على القتال في عدة جبهات في الوقت نفسه مثل إسرائيل". وفي سياق حديثه عن القدرات العسكرية، قال نتنياهو إن حكومته تعمل على رفع وتيرة الإنتاج العسكري المحلي، بهدف تقليل الاعتماد على استيراد الأسلحة من الخارج، معتبرًا أن ذلك سيسهم في تخفيف الضغوط الخارجية على إسرائيل. وقال نتنياهو، إن إسرائيل أعادت العديد من الأسرى المحتجزين، متعهدًا بمواصلة الجهود لإعادتهم جميعًا، كما أثنى على دور رئيس الأركان هرتسي هليفي في تعزيز قدرات الجيش بعد هجوم السابع من أكتوبر. وأشاد نتنياهو بالتنسيق بين الجيش والسلك الدبلوماسي، مؤكدًا أن العمل المشترك بين هليفي وإيال زامير وهو رئيس الأركان الجديد عزز أمن إسرائيل، موضحًا أن زامير سيتولى رسميًا منصب رئيس الأركان في المرحلة المقبلة. وأكد نتنياهو، على امتلاك جيش الاحتلال القدرة على الرد بقوة على أي تهديد، مشددًا على أن حكومته مصممة على تحقيق ما وصفه بـ"النصر المطلق"، وأن قواته استعادت السيطرة على زمام الأمور في مواجهة التحديات الأمنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-29
كشف استطلاع جديد للرأي في ، نُشرت نتائجه مساء اليوم الأحد، عبر هيئة البث الإسرائيلية العامة، عن استياء واسع النطاق من أداء حكومة الاحتلال بقيادة بنيامين نتنياهو، إذ أبدى 64% من المشاركين عدم رضاهم عن أداء الحكومة الحالية. كما أظهرت النتائج تأييد غالبية الإسرائيليين لاستقالة رئيس الأركان، هرتسي هليفي، ورئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، على خلفية الانتقادات الحادة للأداء الأمني، خصوصًا بعد أحداث السابع من أكتوبر. بحسب الاستطلاع، الذي أجراه معهد "كينتار" على عينة مكونة من 601 شخص بهامش خطأ يصل إلى 4.0%، حصل حزب الليكود الذي يقوده نتنياهو على 25 مقعدًا فقط في حال جرت الانتخابات اليوم، ما يمثل تراجعًا بمقعد واحد مقارنة باستطلاع سابق. في المقابل، أظهرت النتائج أن رئيس وزراء الاحتلال الأسبق، نفتالي بينيت، في حال خوضه الانتخابات بقائمة مستقلة، سيحصل على 24 مقعدًا، ليصبح بذلك الحزب الأكبر، متقدمًا على الليكود. وفيما يتعلق بالشخصية الأنسب لرئاسة الحكومة، تفوق بينيت على نتنياهو في بعض التفضيلات، إذ رأى 38% من المشاركين أن بينيت الأنسب لتولي المنصب مقارنة بـ35% أيدوا نتنياهو. وفي مواجهات أخرى، مثل مقارنة بين نتنياهو وبيني غانتس (رئيس حزب "المعسكر الوطني")، حصل نتنياهو على تأييد 39% مقابل 29% لغانتس، أما في مقارنة مع يائير لبيد، فقد حصل نتنياهو على تأييد 40% مقابل 27% للبيد، فيما رأى 29% أن كليهما غير مناسب. كما أظهر الاستطلاع أن 46% من الإسرائيليين يرون أنه يجب على رئيس الأركان، هرتسي هليفي، ورئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، الاستقالة من منصبيهما، فيما عارض ذلك 28%، وقال 26% إنهم لا يعلمون. وفي سياق متصل، أكد 77% من المشاركين أنه ينبغي إنشاء لجنة تحقيق مستقلة للتحقيق في الفشل الاستخباراتي والأمني الذي أدى إلى الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر. بينما عارض 9% فقط هذه الفكرة، وأجاب 14% بـ"لا أعلم". دعت غالبية المشاركين (70%) إلى إجراء انتخابات عامة جديدة فور انتهاء الحرب الحالية، معتبرين أن الوضع السياسي الراهن لم يعد ملائمًا لاستمرار الحكومة. في المقابل، رأى 20% أن الانتخابات ليست ضرورية، بينما أجاب 10% بـ"لا أعلم". فيما أظهرت نتائج الاستطلاع أن 64% من الإسرائيليين يعتقدون أن أداء حكومة نتنياهو "ليس جيدًا"، منهم 48% وصفوه بـ"السيئ للغاية"، بينما قال 16% إنه "ليس جيدًا". في المقابل، رأى 30% أن أداء الحكومة جيد، بينهم 9% فقط اعتبروه "جيدًا جدًا". وعن نزاهة التحقيقات التي تجريها النيابة العامة بشأن ملفات نتنياهو القضائية، قال 44% من المشاركين إن التحقيقات تتأثر باعتبارات سياسية، بينما رأى 33% أنها مهنية. وأجاب 23% بأنهم غير متأكدين. أظهرت النتائج تغييرات محتملة في الخريطة السياسية الإسرائيلية. في حال خوض حزب جديد بقيادة بينيت الانتخابات، سيحصل على 24 مقعدًا، فيما يتراجع الليكود إلى 22 مقعدًا. وبقية الأحزاب تتوزع مقاعدها على النحو التالي: "المعسكر الوطني" (10 مقاعد)، "ييش عتيد" (10)، "يسرائيل بيتينو" (10)، شاس (10)، حزب الديمقراطيين (9)، "عوتسما يهوديت" (8)، و"يهدوت هتوراة" (7). أما الأحزاب العربية فتتقاسم 10 مقاعد، بواقع 5 للجبهة - العربية للتغيير و5 للقائمة الموحدة. توضح نتائج الاستطلاع أن نتنياهو يواجه أزمة ثقة متزايدة، سواء على المستوى السياسي أو الأمني. ورغم تفوقه على منافسيه في بعض المجالات، فإن صعود نفتالي بينيت كمنافس جاد يعكس تغيرًا في المزاج العام للإسرائيليين، الذين يبدو أنهم يبحثون عن قيادة جديدة تُعالج إخفاقات الحكومة الحالية وتعالج تداعيات الحرب المستمرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-18
قالت هيئة البث الإسرائيلية إن الجيش يقدر أن عدد الجنود المعاقين سيصل إلى 100 ألف حتى عام 2030، بحسب قناة القاهرة الإخبارية. في سياق متصل، قال رئيس أركان جيش الإسرائيلي، هرتسي هليفي، إن الجيش تكبد خسائر فادحة خلال العمليات في قطاع غزة، ونواصل العمل لإعادة المحتجزين بشكل عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-08
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية إن أبدت تحركات وتصريحات متسارعة فيما يتعلق بالأوضاع في سوريا حيث صرح رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال، هرتسي هليفي بأن الجيش الإسرائيلي سيبدأ بشن غارات داخل الأراضي السورية، وهو اعتراف رسمي بالنوايا الإسرائيلية لتصعيد العمليات العسكرية. وأضافت أبو شمسية، خلال تصريحاتها لقناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل شنت غارتين على الأراضي السورية، استهدفتا مستودعات أسلحة ومواد كيميائية ومراكز أبحاث، كما تصاعدت دعوات التطرف داخل إسرائيل حيث طالب وزير الشتات الإسرائيلي باحتلال كامل لجبل الشيخ، مشيرة إلى أن مكتب نتنياهو، أصدر تعليمات لأعضاء الحكومة والكنيست بعدم الإدلاء بأي تصريحات بشأن التطورات في سوريا. وأشارت إلى أن نتنياهو ظهر في مقطع فيديو عند الحدود السورية مبتسمًا، مشددًا على أن العمليات العسكرية مؤقتة، وتأتي ضمن خطة لتجميع المعلومات الاستخباراتية عن شكل النظام القادم في سوريا، وهو ما يشكل مصدر قلق لإسرائيل. وأكدت أن إسرائيل ترى في النظام السوري السابق موردًا رئيسيًا لحزب الله وتشعر بالقلق من أن سقوط النظام قد يفتح المجال لسيطرة قوى معارضة بعضها مصنف كمنظمات إرهابية، مشيرة إلى أن إسرائيل نفذت عملية توغل بري في الجولان السوري المحتل لتعزيز تواجدها العسكري في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-05-07
قال رئيس الأركان الإسرائيلي، هرتسي هليفي، إن الواقع الأمني لا يسمح ببدء تحقيق بشأن الجيش لأنه سيضر بالمجهود الحربي، وذلك حسبما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-29
أفادت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» بأن دولة الاحتلال الإسرائيلي تبذل جهودا منسقة من أجل منع أوامر اعتقال قد تصدرها المحكمة الجنائية الدولية ضد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين أخرين، بسبب سياسات التجويع ضد أهالي غزة. وقالت مصادر حكومية إسرائيلية لـ«تايمز أوف إسرائيل»، إنّ مجلس الأمن القومي وزارة الخارجية لا يدخرون جهدا من أجل إنقاذ من هذا المأزق، فيما قدم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي نداف شوشاني إحاطة نادرة لوسائل الإعلام الأجنبية، عن دعم إسرائيل للرصيف البحري الإنساني المؤقت قبالة غزة، في محاولة لإضعاف حملة المحكمة الجنائية الدولية. وأضاف المسؤول أنّ إسرائيل ليست الجهة الوحيدة التي تسعى لإنقاذ نتنياهو من الجريمة بل الولايات المتحدة أيضا كانت جزءا من جهود دبلوماسية لمنع المحكمة الجنائية الدولية من المضي قدما في الخطوة. وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية كشفت أن حكومة الاحتلال، تعمل على افتراض أن ، قد تصدر أوامر باعتقال نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هليفي، فيما قال وزير الخارجية يسرائيل كاتس إن إسرائيل تتوقع أن تمتنع المحكمة عن إصدار هذه الأوامر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-22
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي، تواجه تحدياً كبيراً بسبب فقدانها للأدوات الفعالة للضغط على زعيم حماس في غزة يحيى السنوار، بعد انسحاب جيشها من القطاع وتعثر محاولاتها السابقة بينما لا تزال حكومة حماس المدنية مستمرة. وأضافت الصحيفة، أن التوغل الإسرائيلي في رفح لا يسير نحو التنفيذ، والسبب الرئيسي لذلك هو أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وجيشه، لم يتوصلا بعد إلى اتفاق مع الأمريكيين بشأن إجلاء حوالي مليون لاجئ من المدينة. وأكدت أن نتنياهو يطالب بتوغل جيش الاحتلال داخل رفح في أسرع وقت ممكن، بل إن الاجتماعات المغلقة توبخ رئيس الأركان هرتسي هليفي وكبار ضباط الأركان بأن الاستعدادات لمثل هذه العملية - وخاصة إنشاء ملجأ للاجئين الذين غادروا رفح لا تتقدم بالوتيرة المطلوبة. ورأت الصحيفة أنه من الناحية العسكرية، تم تدمير حوالي 75% من القوة العسكرية لحماس، لكن المنظمة لا تزال تتمتع بسيطرة مدنية على القطاع، وطالما تمت المحافظة على السيطرة المدنية - فإن أهداف الحرب لم تتحقق. وقالت إن إسرائيل غير قادرة على إعادة سكان الجليل القريب من الحدود إلى مستوطناتهم، لأن حسن نصر الله زعيم حزب الله، غير راغب في وقف إطلاق النار والدخول في مفاوضات من أجل تسوية دبلوماسية - بوساطة الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية ودول أخرى - لإنهاء القتال. وقالت إن دولة الاحتلال لا تمتلك خطة استراتيجية لإنشاء تحالف دفاعي ضد إيران، لذلك وبحسب الصحيفة العبرية، يجب على إسرائيل أن تتخلى عن موقفها المتصلب بشأن القضية الفلسطينية، وأن تستجيب للمطلب الأمريكي، وأن تتصرف كقبضة سياسية وعسكرية واحدة مع حلفائها. وهذا أمر صعب للغاية على حكومة الاحتلال، موضحة أنه بدون تعاون فوري واستراتيجي مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لن "نبقى عالقين في الطريق المسدود لفترة طويلة فحسب، بل سنهزم أيضًا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-12
أفاد رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هليفي، بأنه لا تغيير في توجيهات قيادة الجبهة الداخلية، والأيام المقبلة تفرض عليهم أن يكونوا يقظين ومستعدين، جاء ذلك خلال نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-12
أكد رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هليفي، الاستعداد باستمرار للتعامل مع التهديدات القائمة والمحتملة من الأراضي الإيرانية. وأضاف أن الجيش يواصل مراقبة ما يحدث في إيران وأيضا في مختلف الساحات، جاء ذلك خلال نبا عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-07
قال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هليفي مساء الأحد، إن الحرب في غزة مستمرة وإننا بعيدون عن وقفها. رئيس الأركان متحدثاً عن قضية المختطفين، إن إعادة المختطفين تمثل هدفاً عاجلاً وهاماً. ونعمل على إعادة جميع المختطفين في أسرع ما يمكن. وسيعلم جيش الدفاع الإسرائيلي كيفية التعامل مع ثمن ولو كان يصعب تحمّله، كما أنه سيعرف كيفية استئناف القتال بقوة. وقال "نشهد حربًا متعددة الساحات. ولا داعي للقلق، لكن لا داعي للتهاون أيضًا. علينا أن نكون واعين تجاه الوضع، وجاهزين دائمًا. قوات جيش الدفاع جاهزة وتعمل في كل الساحات - سواء جنوبًا أو شمالاً أو في الضفة أو في ساحات أبعد". وقال" الجيش قادر على التعامل مع إيران أيضًا - هجوميًا ودفاعيًا. لقد حضّرنا أنفسنا لذلك حيث نملك منظومات دفاعية جيدة، والقدرة على التصرف بقوة في مواجهة إيران في أماكن قريبة وبعيدة. نعمل بتعاون مع الولايات المتحدة وغيرها من الشركاء الاستراتيجيين في المنطقة." وتابع: منذ نشوب الحرب، إيران تسعى للتملص من المشاركة المباشرة فيها، لكننا على دراية باستخدامها وتوجيهها وتمويلها ونقلها للمعرفة إلى جميع أتباعها في المنطقة - بدءًا بحزب الله ومرورًا بالضفة ثم انتهاءً باليمن. إيران لا تهدد إسرائيل فحسب، بل الدول الغربية والعربية بأسرها إذ تشكل إيران مشكلة عالمية وكانت وما زالت أكبر مشكلة على الإطلاق." وقال "الحرب في غزة مستمرة، في حين لا يزال مسئولو حماس يختبئون. نحن سنصل إليهم عاجلاً أو آجلاً. نحن نمضي قدمًا وسنستمر في قتل المزيد من المخربين وتدمير المزيد من البنى التحتية الإرهابية. لن نبقي ألوية حمساوية قائمة - في أي جزء من القطاع. لدينا خطط وسنتصرف بمجرد اتخاذنا للقرار". حسب قوله. وتابع: "تواصل العمل في شتى الطرق. سنواصل الجهود الاستخبارية والعملياتية لإعادة المختطفين جميعهم في أسرع وقت ممكن. " ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-01
خبير الشؤون السورية في معهد الشرق الأوسط في واشنطن " تشارلز ليستر"، غرد على منصة التواصل الاجتماعي X، إن الضربة في سوريا كانت بمثابة “تصعيد كبير”، وهو يعتقد ان شكل التصعيد القادم، سيتخذ حالة من الرد العسكري، الذي قد ينفذ بواسطة اذرع وجبات أحزاب من داخل ثلاثة دول، سوريا والعراق ولبنان، وهي التي تضم كتائب تابعة لحزب الله، وغيرهم من القوى المدعومة من إيران، إضافة إلى توتر واشتداد الوضع من طرف الحوثيين في اليمن، تحديدا التصعيد في الحدود البحرية، محاصرة البحر الأحمر. *في هذا الشأن المضارب عسكريا وأمنيا، في مرحلة صعبة من الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة، وتعنت الكيان الإسرائيلي في مواجهة المجتمع الدولي والأمم المتحدة ورفض قرارات مجلس الأمن الدولي، ومواجهة منظمات العالم العاملة على الإغاثة والصحة وتقديم المساعدات الإنسانية للقطاع المنكوب جاء التصعيد الإسرائيلي الصهيوني بالضربة العسكرية داخل العمق السوري،ما عبرت عنه وزارة الخارجية الإيرانية بالقول إن طهران ستتخذ القرار بشأن نوعية الرد على الهجوم الإسرائيلي، الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق.نتائج الضربة التي نفذت، بحسب مصادر إعلامية، أكدت أن جيش الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني:نفذ الهجوم بواسطة طائرات مقاتلة من طراز F-35... هنا، تؤشر تحليلات أميركية ان التصعيد والرد القادم سيكون،مدعاة لتوسيع شامل قد يضع المنطقة والإقليم والمجتمع الدولي، بالذات الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبا، أمام فوهات البنادق والصواريخ والطائرات المسيرة، وغالبا، ستون الأهداف، تعطيل وحرب مفتوحة على ما اسمها الخبير "ليستر"، الضليع بالشؤون السورية في معهد الشرق الأوسط في واشنطن " المصالح والأصول الأميركية في سوريا والعراق، وربما لبنان واليمن. .. وفي المؤشرات السياسية والأمنية، بدأت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تعزز الإجراءات الأمنية في العديد من البعثات الدبلوماسية حول العالم، في تخوف من عمليات انتحارية، بعد قصف القنصلية الإيرانية في دمشق.وهنا، تعترف حكومة الحرب الإسرائيلية، الكابنيت باحتمال أن تحاول إيران الرد، بمهاجمة البعثات الدبلوماسية الإسرائيلية في الخارج، فيما تقول الخارجية الأمريكية ان:إسرائيل تحتاج إلى خطة طويلة الأمد إذا كانت تريد حقًا ضمان الحفاظ على أمنها، وجاء رد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي "هرتسي هليفي"، بعقد جلسة أمنية للمصادقة على "خطط عسكرية" عقدت في مقر قيادة المنطقة الشمالية بحضور قائد المنطقة الشمالية وأعضاء منتدى هيئة الأركان العامة، لم تعلن حيثياتها، وانه تمت المصادقة:"صادق على خطط للمراحل اللاحقة من القتال وأجرى تقييمًا للوضع"، برغم ان مصادر لبنانية أشارت ان هذه الخطط ترنو إلى تصعيد في لبنان، وضد حزب الله تحديدا. في الواقع العملي، الاحتلال الإسرائيلي، يضرب في عمق الحدود السورية، وهذه هي العملية العسكرية الرابعة، التي تستهدف الأراضي السورية في غضون 48 ساعة، بعد استهداف متتالين في حلب وجنوب العاصمة دمشق. ونفذت اسرائيل ضربات عنيفة على مواقع قرب حلب فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل عناصر من "حزب الله" ومن الميليشيات الايرانية التي تقاتل الى جانب القوات السورية... الحراك الدبلوماسي، الأممي، دخل مراحل سريعة، إذ تتوقع مصادر دبلوماسية، بدء جولات من الإدارة الأميركية والدول الأوروبية، في محاولة لاحتواء التصعيد، وتدارس المزيد من الخطط لمنع التعنت الإسرائيلي، وبالذات مساعي إيقاف سريع للحرب الإسرائيلية المستعرة على غزة، ما يؤشر على استمرار الضغوط الأميركية لحسم العنجهية الحربية، التي ما زالت تستعد لمزيد من الإبادة الجماعية والتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وجعل المنطقة على بركان من البارود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-31
.. إذا ما صحت التوقعات، فقد كشفت منصات واعلام الصحف والفضائيات الإسرائيلية الصهيونية، عن حيثيات ما تفكر به الإدارة الأميركية، أو ما بات يعرف ب "المقترح الأميركي لعملية رفح". .. يبدو أن الوقت في الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، حرك البوصلة باتجاهات ضد الدعوة لإيقاف فوري وسريع للحرب العدوانية على قطاع غزة، بكل ما حملته الحرب من إبادة جماعية ودمار ومجازر ومجاعة، بدأت آثارها، وفق خطط حكومة الحرب الإسرائيلية النازية، الكابنيت.. هنا، نقرأ ما بين التوقيت والآخر، إذ قالت قناة "كان 11" التي تعمل لهيئة البث الإسرائيلية، وهي التي كشفت خلال الليلة الماضية، عن إن رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال "تشارلز براون" قدم "المقترح الأميركي "، عبر محادثة مع نظيره الإسرائيلي "هرتسي هليفي"،، مؤكدا انه - العرض الساخن مرحليا - لعملية عسكرية(...) في رفح، وضمن الحرب على قطاع غزة. الجنرال "تشارلز براون"، بدا، وفق الأخبار محبطا، إذ نقل عنه الأعراب بتوتر: عن إحباطه لعدم وجود خطط لدى إسرائيل لليوم التالي للحرب، التي يقودها السفاح نتنياهو، والكابنيت.*عزل المدينة ومداهمات محددة. ليس سرا أن حوارات "بروان - هليفي" جرت أثناء زيارة وزير الأمن الإسرائيلي "يوآف غالانت" لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، حين أراد ضبات جنرالات المستوى المهني في الجيش الأميركي، التحدّث إلى قيادة الجيش الإسرائيلي، أو بمعنى آخر تقديم الخطط الأميركية معضلة الحرب على غزة. الإعلام الحربي الإسرائيلي نقل عن الجنرال براون، تشديده على أن بلاده لن تقبل قتل آلاف المدنيين في رفح (..) خلال العملية العسكرية التي تلوح بها دولة الاحتلال الإسرائيلي، في المدينة التي لجأ إليها نحو 1.5 مليون مشرد ولاجى فلسطيني، من سكان القطاع. *تفاصيلفي تفاصيل المقترح الأميركي، أفادت المعلومات التي تسربت وهي تبدو للمحل، مناورة لتنمية الحراك الدبلوماسي الأميركي والأوروبي والعربي الأممي المشترك، وفي بعض الجوانب:*1.:تركيب وسائل تكنولوجية على الحدود مع مصر بحيث يتم إغلاق الحدود ومراقبتها من خلال كاميرات وأجهزة استشعار.*2.:عزل رفح وتطويقها من القوات الإسرائيلية، يترافق ذلك مع شن عمليات مداهمة مركزة على أهداف محددة بناء على معلومات استخباراتية.*3.:تأسيس غرفة طوارئ عسكرية مشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل لتنسيق العمليات في جنوب القطاع.تزامن الحوار حول المقترح مع إشارات أمنية أطلقها رئيس الأركان الأميركي موضحًا إن:"إسرائيل لم تتسلم كل الأسلحة التي طلبتها، وأضاف أن ذلك يرجع جزئيًا إلى أن بعضها قد يؤثر على جاهزية الجيش الأميركي، كما أن هناك حدودًا قدراته"... في ذات السياق، بدا أن المحادثات المؤجلة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، بشأن التفاصيل السرية التي تخص العملية البرية المحتملة جنوبي غزة قد تعقد يوم عدا الاثنين في واشنطن، مع تضارب في ظروف وطبيعة مجريات الحوار،، مع التذكير بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي السفاحز نتنياهو، كان ألغى المحادثات بعد أن رفضت الولايات المتحدة، منع اصدار قرار للأمم المتحدة يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حركة حماس، وهو ذات السياق السياسي الأمني، المعطل في كل الأحداث منذ السابع من أكتوبر الماضي، وهذا ما أشارت إليه منصة " أكسيوس" من أن: "نتنياهو رفض طلب المفاوضين الإسرائيليين منحهم مساحة أكبر حتى يتمكنوا من التوصل إلى صفقة مع حماس". *السر من وراء المقترح الأميركي؟! وزير دفاع دولة الاحتلال الإسرائيلي، حال عودته من الولايات المتحدة، انشغل في سر المقترح الأميركي، ومن على الحدود مع لبنان، نظر نحو طرق مماطلة والتفافية لإطالة أمد الحرب، حماية لحكومة التطرف، ويبدو انه أراد فتح أبواب الصراع على مراحل جديدة؛ بتوسيع "كابنيت "الحرب نطاق عملياتها وضرباتها ضد جميع الجبهات في غزة والجنوب اللبناني وسوريا والعراق، وبالأخص أن لبنان سيكون مقبلًا على تصعيد عسكري أمني جديد، وفق أسرار سيناريو المقترح الأميركي، الترتيبات تسلط الضوء على "دمج عسكري أمني" ما بين نموذج ومراحل العمليات العسكرية في غزة، شكلها الإبادة الجماعية والتهجير المجاعة القسرية، ولكن يبقى محصورًا بنطاق قد يمتد إلى بيروت، ونشر المقترح نحو الجولان وسوريا من خلال توجيه ضربات وعمليات استهداف لمواقع ومخازن وشحنات اسلحة وقطع طرق إمداد وعمليات اغتيال، الفصائل متباينة، بين حزب الله وحركة حماس وغيرها من الفصائل، لا تزال الرسائل الأميركية والفرنسية تتوالى، وتعبر عن مخاوف كبيرة من ازدياد حجم المخاطر. *لبنان أو رفح.. البديل المزدوج! .. واقع التحرك الأميركي، الدولي، يعيد طرح معادلة سياسية أمنية جديدة في ظل الضغط الأميركي الداخلي، ومن الكونجرس، والذي ينادي-شكليا لمنع دولة الاحتلال الإسرائيلي، من تنفيذ تهديدات شن عملية برية في رفح، مع دمج ذلك الغزو بالإبادة بعمليات اغتيال وعمليات عسكرية وأمنية متوافقة، مع طبيعة الأحداث. .. هذه الازدواجية، توسيع الحرب مع لبنان، لدحر حزب الله كحل بديل تنويه سملكي عن اتخاذ قرار معركة رفح، ما يتوافق، وفق المقترح الأمني الأميركي، الذي يتسق مع رغبات السفاح نتنياهو، بإطالة أمد الحرب والاستمرار بها لتجنب سقوط حكومته المتطرفة، ما يفيد بأن استمرار كابنيت الحرب لا يتوافق مع تطرف الحكومة الإسرائيلية العنصرية، لهذا تنظر الولايات المتحدة الأمريكية، أن سر الأسرار انه لم يعد في عمر الحكومة اليمنية، طويلًا وستذهب بيانها نحو انتخابات مبكرة، وهو ما لا يريده السفاح. .. اي مقترح أو سر أو حدث، في هذه المرحلة من الصراع، بات قضية الساعة، أو ما يؤشر عليه كمسار للقضية الأهم فلسطينيا وعربيا ودوليا، اي بالنسبة للجميع، الدعوة بشكل عملي نهائي إلى وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وما يسببه من قتل ودمار وتجويع، ومن تهميش للقانون الدولي واستهتار بكل القيم والمعايير الدولية والأخلاقية والقانونية والإنسانية... بين غزة واي جبهة جديدك، رفح أو جنوب لبنان، حال الحرب على غزة هو الأساس اللازم منع إسرائيل بأية قوة لإحداث وقف الحرب، قبل انهيار المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-16
قال مسؤولون إسرائيليون، يوم السبت، إن الدولة العبرية عازمة على التحرك في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، حال فشلت جولة المفاوضات المرتقبة في الدوحة من أجل إطلاق سراح الرهائن، على ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية. وأفاد هيئة البث الإسرائيلية بأن المسؤولين الإسرائيليين تحدثوا في الأيام الأخيرة مع مسؤولين أمنيين في الدول العربية، وأوضحوا لهم أن عازمة على التحرك في رفح: "إذا فشلت المحادثات من أجل إطلاق سراح المختطفين، فإن إسرائيل ستبدأ في التحرك". في رفح وإجلاء السكان حتى قبل نهاية شهر رمضان. وفي وقت سابق من الجمعة، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو موافقته على خطط الجيش الإسرائيلي لإجراء مناورات برية في رفح، بما في ذلك خطة لإجلاء السكان. ومن المحتمل أن يكون الهدف من هذا الإعلان هو الضغط على حركة حماس، بهدف إظهار بيان نوايا إسرائيل أيضًا تجاه الوسطاء، بحسب هيئة البث. وعلى الرغم مما وصفته إسرائيل بشروط "بعيدة المنال"، تقول هيئة البث الإسرائيلية إنه يمكن البدء بالمفاوضات حول العدد الكبير من الأسرى الذين يطالبون باستقبالهم وهوياتهم، وكذلك حول إمكانية السماح بعودة سكان غزة من جنوب القطاع إلى شماله. في محادثة أجريت يوم الجمعة، مع قادة فرقة الضفة، عرض رئيس الأركان هرتسي هليفي تحديات شهر رمضان وأضاف: "نحن في حرب متعددة الساحات (...) لبنان وسوريا وغزة وأبعد من ذلك. يتحمل كل جندي المسؤولية عن جميع الساحات، لأن كل حادث يؤثر بالفعل ويمكن أن يسبب العدوى في مناطق أخرى أيضًا". وتنتظر حركة حماس رد على وثيقة المطالب التي قدمتها للوسطاء بشأن صفقة إطلاق سراح الرهائن. وقال محمود مرداوي، العضو البارز في حركة حماس، إن الحركة لن تستجيب لمطلب إسرائيل بالفصل بين مراحل الصفقة. وبحسب التقديرات فإن الوفد الإسرائيلي المفاوض لن يغادر إلى الدوحة قبل يوم الاثنين. وأفاد هيئة البث الإسرائيلية بأن المسؤولين الإسرائيليين تحدثوا في الأيام الأخيرة مع مسؤولين أمنيين في الدول العربية، وأوضحوا لهم أن عازمة على التحرك في رفح: "إذا فشلت المحادثات من أجل إطلاق سراح المختطفين، فإن إسرائيل ستبدأ في التحرك". في رفح وإجلاء السكان حتى قبل نهاية شهر رمضان. وفي وقت سابق من الجمعة، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو موافقته على خطط الجيش الإسرائيلي لإجراء مناورات برية في رفح، بما في ذلك خطة لإجلاء السكان. ومن المحتمل أن يكون الهدف من هذا الإعلان هو الضغط على حركة حماس، بهدف إظهار بيان نوايا إسرائيل أيضًا تجاه الوسطاء، بحسب هيئة البث. وعلى الرغم مما وصفته إسرائيل بشروط "بعيدة المنال"، تقول هيئة البث الإسرائيلية إنه يمكن البدء بالمفاوضات حول العدد الكبير من الأسرى الذين يطالبون باستقبالهم وهوياتهم، وكذلك حول إمكانية السماح بعودة سكان غزة من جنوب القطاع إلى شماله. في محادثة أجريت يوم الجمعة، مع قادة فرقة الضفة، عرض رئيس الأركان هرتسي هليفي تحديات شهر رمضان وأضاف: "نحن في حرب متعددة الساحات (...) لبنان وسوريا وغزة وأبعد من ذلك. يتحمل كل جندي المسؤولية عن جميع الساحات، لأن كل حادث يؤثر بالفعل ويمكن أن يسبب العدوى في مناطق أخرى أيضًا". وتنتظر حركة حماس رد على وثيقة المطالب التي قدمتها للوسطاء بشأن صفقة إطلاق سراح الرهائن. وقال محمود مرداوي، العضو البارز في حركة حماس، إن الحركة لن تستجيب لمطلب إسرائيل بالفصل بين مراحل الصفقة. وبحسب التقديرات فإن الوفد الإسرائيلي المفاوض لن يغادر إلى الدوحة قبل يوم الاثنين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: