المشروع النووي
قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، أمريكا الوحيدة التي تمتلك...
اليوم السابع
Neutral2025-06-17
قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، أمريكا الوحيدة التي تمتلك القنبلة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية الإيرانية، وفقا لما ذكرته قناة سكاى نيوز الإخبارية. يذكر ان صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية كانت قد نقلت منذ قليل عن مصادر إسرائيلية، انه من الممكن جدا تدمير المشروع النووي الإيراني، ويجب مهاجمة كل المنشآت وأهمها فوردو. وأضاف المسئول الإسرائيلى، تدمير المنشآت النووية بإيران ممكن لكن بمساعدة أمريكية. وقالت قناة فوكس نيوز الإخبارية إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد في غرفة عمليات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-17
وكالات قالت وكالة "أكسيوس" نقلا عن مصادر مطلعة، إن الولايات المتحدة تدرس إمكانية تسليم إسرائيل قنابل خارقة للتحصينات كأداة ضغط على إيران. وأوضحت الوكالة، أن ترامب يعتبر القنابل المضادة للتحصينات اللازمة لتدمير منشأة التخصيب تحت الأرض في فوردو، والتي تمتلكها الولايات المتحدة، أداة ضغط رئيسية لإجبار إيران على إبرام صفقة. في ليلة 13 يونيو، شنت إسرائيل عملية عسكرية ضد إيران متهمة إياها بتطوير برنامج نووي عسكري سري يقترب من نقطة اللاعودة، واستهدفت الضربات الجوية وعمليات المجموعات التخريبية منشآت نووية، وقادة عسكريين، وعلماء نوويين بارزين، وقواعد جوية، ومنظومات دفاع جوي، بالإضافة إلى صواريخ أرض-أرض، وفقا لروسيا اليوم. وردت إيران، التي تنفي وجود مكون عسكري في مشروعها النووي، بقصف صاروخي وإطلاق طائرات مسيرة مسلحة، مستهدفة منشآت عسكرية وصناعية إسرائيلية في طهران، وارتفع عدد ضحايا المدنيين جراء إصابة المباني السكنية على الجانبين. في السياق قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، إن واشنطن تسعى إلى حل سلمي للأزمة مع إيران، مشددا على أن سياسة بلاده في المنطقة دفاعية ولا توجد لديها نية لشن هجمات ضد طهران. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-15
وكالات أعلنت هيئة البث العبرية، الأحد، وصول ذخائر وأسلحة من الولايات المتحدة إلى إسرائيل رغم إغلاق المجال الجوي. وأشارت البث العبرية، إلى أن الشحنات الجوية الأمريكية لإسرائيل تشمل قنابل ثقيلة وقنابل خارقة للتحصينات أرسلت من قواعد في الولايات المتحدة وأوروبا. وفي وقت سابق من اليوم، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب -لشبكة أيه بي سي- إن من الممكن أن تتدخل بلاده "لمساعدة إسرائيل للقضاء على البرنامج النووي الإيراني". ويتزامن وصول شحنات الأسلحة الأمريكية مع هجوم إيراني مدمّر استهدف عدّة مواقع إسرائيلية، ردا على هجمات إسرائيلية متواصلة تستهدف مشروعها النووي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو فجر اليوم الجمعة، أن إسرائيل تمر بلحظة حاسمة في تاريخها مع انطلاق عملية "شعب كالأسد" التي تهدف لإحباط المشروع النووي الإيراني. وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي على أن العملية ضد إيران ستستمر كل الوقت اللازم، مضيفا "الهدف من هذه العملية غير المسبوقة هو ضرب المنشآت النووية الإيرانية، لا تزال لدى إيران قدرات لضربنا وقد استعددنا لذلك وأطلب من شعبنا التعاون في الأيام المقبلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-05-16
بحث وزير الكهرباء، محمود عصمت، مع أندريه بيتروف، النائب الأول لمدير عام المؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية "روسآتوم" ورئيس شركة "آتوم ستروي إكسبورت"، الشركة المنفذة للمشروع، تطور سير الأعمال في المشروع، والتنسيق والمتابعة لمستجدات التنفيذ، ومراجعة الإجراءات والمتطلبات الخاصة بالمراحل المتقدمة من هذا المشروع القومي الهام، ضمن البرنامج النووي المصري السلمي لتوليد الطاقة الكهربائية. وشملت المناقشات، بحسب بيان اليوم، التجهيزات اللازمة لاستقبال المعدات الكهربائية والمحولات العملاقة تمهيدًا لربطها بالشبكة الكهربائية الموحدة. كما تم التأكيد على أهمية تكثيف البرامج التدريبية لإعداد الكوادر الفنية المتخصصة لتشغيل المحطة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لتسريع وتيرة التنفيذ. وأكد الجانبان على التنسيق الدائم والمستمر والتعاون الوثيق بين فرق العمل المصرية والروسية لضمان تحقيق الأهداف المرجوة والالتزام بالجداول الزمنية المحددة. ويأتي هذا المشروع في صميم استراتيجية الدولة لتطوير قطاع الطاقة النووية باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق رؤية مصر 2030 والاستراتيجية الوطنية للطاقة التي تعتمد على مصادر الطاقة النظيفة، حيث تعتبر محطة الضبعة النووية أحد أهم دعائم هذه الاستراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة ومواكبة تطلعات الجمهورية الجديدة. واستعرض الاجتماع معدلات الإنجاز في المشروع على كافة الأصعدة الهندسية والفنية والإدارية، بالإضافة إلى التقدم المحرز في برامج تدريب وتأهيل الكوادر البشرية، وذلك في ضوء الخطة الزمنية الموضوعة وتنفيذًا لبرنامج الحكومة لتنويع مصادر توليد الكهرباء واستراتيجية مزيج الطاقة. وأكد الطرفان أن معدلات الإنجاز تسير وفقًا للمخطط، وتم الاتفاق على أهمية المتابعة المستمرة وتكثيف اللقاءات والزيارات المتبادلة للوقوف على آخر المستجدات وتذليل أي عقبات قد تواجه التنفيذ. من جانبه، قال وزير الكهرباء إن المشروع النووي المصري يحظى بدعم ومتابعة دقيقة من القيادة السياسية والحكومة، لما له من دور حيوي في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية، خاصة النظيفة منها، وتعزيز أمن الطاقة ودعم خطط التنمية والنمو الاقتصادي. وأشار إلى أن مشروع محطة الضبعة النووية يمثل تجسيدًا للشراكة الاستراتيجية والعلاقات التاريخية المتميزة بين مصر وروسيا، والتي تتجلى في تنفيذ هذا المشروع العملاق في إطار البرنامج النووي المصري السلمي. وأوضح الوزير أن استراتيجية عمل قطاع الكهرباء ترتكز على تنويع مصادر توليد الطاقة والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة والنظيفة لخفض استهلاك الوقود والحد من الانبعاثات الكربونية. وأكد اهتمام الدولة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية وأهميتها في تحقيق التنمية المستدامة والتطور المنشود في مختلف المجالات. كما نوه إلى وجود خطة عمل شاملة لتحقيق الاستقرار والاستمرارية للشبكة الموحدة وتحسين جودة الخدمات والاعتماد على الطاقات النظيفة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وخفض الانبعاثات الكربونية. وأشاد ببرامج التدريب والتأهيل التي يتم تنفيذها داخليًا وخارجيًا لإعداد الكوادر ومنح رخص التشغيل للعاملين في المحطات النووية في إطار البرنامج النووي السلمي لتوليد الكهرباء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-17
القاهرة- مصراوي: كشفت تقارير إسرائيلية وأمريكية، أن إسرائيل كانت على وشك تنفيذ ضربة عسكرية واسعة النطاق ضد المنشآت النووية الإيرانية في مايو 2025، بدعم من الولايات المتحدة، قبل أن يتراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويقرر إعطاء الأولوية للحل الدبلوماسي مع طهران. ووفقًا لما نشرته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية نقلًا عن تقرير موسع لصحيفة نيويورك تايمز، فإن إسرائيل فكرت بجدية في مهاجمة البرنامج النووي الإيراني عدة مرات منذ أكتوبر 2024، خاصة بعد الهجوم الإيراني غير المسبوق على إسرائيل بنحو 200 صاروخ باليستي في الأول من أكتوبر. وفيما كانت التحضيرات جارية لتنفيذ الهجوم، أكدت التقارير أن الولايات المتحدة كانت طرفًا رئيسيًا في اتخاذ القرار، حيث كانت إسرائيل تنتظر الضوء الأخضر الأمريكي لتنفيذ العملية، خصوصًا أن نجاح العملية كان يتطلب مظلة دفاع صاروخي أميركية للحماية من أي رد إيراني محتمل. أشارت الصحف إلى أن إسرائيل استندت في حساباتها إلى سلسلة من النجاحات العسكرية، من بينها هجوم نوعي شنته وحدة "شالداغ" الخاصة على منشأة سرية تحت الأرض في سوريا في سبتمبر 2024، بالإضافة إلى هجمات سابقة ناجحة على أهداف إيرانية في أبريل من العام نفسه، وعلى مواقع في اليمن التي تُعد أبعد جغرافيًا عن إسرائيل من إيران. ورأى كبار ضباط سلاح الجو الإسرائيلي، استنادًا إلى هذه العمليات، أن لدى إسرائيل القدرة التقنية واللوجستية الكافية لتوجيه ضربة موجعة للمشروع النووي الإيراني. كما نقلت جيروزاليم بوست أن الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب، حين كان لا يزال مرشحًا، دعا إسرائيل صراحة إلى "القضاء على البرنامج النووي الإيراني"، وهو ما شجع بعض صناع القرار في تل أبيب على التفكير بجدية في تنفيذ ضربة منفردة أو بالتعاون مع الولايات المتحدة. لكن مع انتقال ترامب إلى سدة الحكم مجددًا في يناير 2025، بدا أن موقف الإدارة الأمريكية أكثر تحفظًا، حيث أبدى البيت الأبيض قلقًا من أن أي ضربة عسكرية قد تدفع المنطقة إلى حرب واسعة النطاق، لا سيما في ظل استعدادات إيران المتقدمة للرد. وبحسب تقرير نيويورك تايمز، فإن ترامب قرر في نهاية المطاف عدم دعم الضربة، مفضلًا منح فرصة أولية للمسار الدبلوماسي، وبدأت بالفعل محادثات غير مباشرة بين واشنطن وطهران في سلطنة عمان، وُصفت بأنها "بناءة" و"إيجابية"، مع تحديد جولة جديدة من المحادثات في روما، بوساطة عمانية. كما أرسل ترامب مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف إلى إسرائيل، لعقد اجتماعات مغلقة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومدير الموساد دافيد برنياع، لمناقشة "خيارات سرية" تندرج تحت مستوى الهجوم العسكري المباشر، بحسب ما أفادت الصحيفة. وكشفت نيويورك تايمز أن إسرائيل كانت تُعد لشن ضربة مشتركة على المنشآت النووية الإيرانية، تشمل غارات جوية مكثفة، يعقبها تسلل وحدات كوماندوز إلى داخل المنشآت لزرع متفجرات وتدمير المرافق الحيوية. وتضمنت الأهداف منشأة "فوردو" شديدة التحصين تحت الأرض، ومواقع أخرى قيد الإنشاء في نطنز، إضافة إلى منشآت أخرى كشفت عنها إيران من خلال فيديوهات دعائية. وتُشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن نجاح العملية كان سيُعطّل البرنامج النووي الإيراني لفترة تتراوح بين عام إلى عامين على الأقل. لكن تقرير الصحيفة الأمريكية أوضح أن إدارة ترامب رأت أن الضربة ستؤدي إلى تداعيات إقليمية واسعة، وقد تجر واشنطن إلى صراع مباشر مع إيران، وهو ما لا يتماشى مع سياسة ترامب التي تفضل الابتعاد عن الحروب والانخراط في صفقات دبلوماسية. وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن المؤسسة السياسية تتهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتسريب معلومات حساسة عن الهجوم المحتمل إلى وسائل الإعلام، معتبرة أن تلك التسريبات كانت "محاولة متعمدة للضغط على الولايات المتحدة وتحريك الرأي العام". كما هاجم رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، سياسات نتنياهو، وقال في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية: "مبدأ نتنياهو هو التهديد والتهديد والتهديد، ثم تسريب ما كان ينوي فعله. هذا مفهوم خطير وقد ينفجر في وجوهنا". من جهته، كشف زعيم المعارضة يائير لابيد عن أنه اقترح سابقًا مهاجمة حقول النفط الإيرانية لضرب الاقتصاد الإيراني، لكنه أشار إلى أن نتنياهو "كان خائفًا وأوقف الهجوم"، بحسب تعبيره. وبحسب جيروزاليم بوست، فإن تسريب هذه الخطط للإعلام لم يكن محض صدفة، بل اعتبره البعض "رسالة أمريكية مباشرة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي"، مفادها أن إيران كانت على بعد خطوة واحدة من خسارة مشروعها النووي. ويرى مراقبون أن هذه الرسائل تأتي بهدف دفع طهران إلى تقديم تنازلات حقيقية في المحادثات الجارية، وتفادي العودة إلى مربع الصدام العسكري. لكن في حال فشلت المفاوضات أو كانت نتائجها دون التوقعات الإسرائيلية، قد تجد تل أبيب نفسها مضطرة للتصرف منفردة، كما حدث في عمليات سابقة ضد منشآت في نطنز وكرج، واغتيال شخصيات بارزة مثل محسن فخري زاده، في إطار ما وصفته إسرائيل بـ"الردع الاستباقي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-20
كشف الدكتور أمجد الوكيل رئيس هيئة المحطات النووية عدد من التصريحات الهامة بشأن المشروع النووي لتوليد الكهرباء بمدينة الضبعة خلال ندوة "اليوم السابع" ، و أهم التطورات التي يشهدها البرنامج النووي المصرى بشكل عام و محطة الضبعة بشكل خاص. و فيما يلى أهم 10 تصريحات لرئيس هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء كالاتى : 1- الرئيس السيسي الباعث الحقيقي للبرنامج النووى بعد عرقلته 68 عامًا. 2- نسعى لزيادة حجم محطة الضبعة لتستوعب 10 مفاعلات باجمالى 14 ألف ميجا وات. 3- لا يوجد دولة مهتزة اقتصاديا و سياسيا قادرة على إنشاء محطة نووية. 4- اﻻستقرار على موقعين جدد لإنشاء محطات نووية جديدة. 5- مصر اشترطت أعلى معاير اﻷمان العالمية فى مشروعها النووى اﻷول و يتحمل اخطر أنواع التسونامى. 6- تكنولوجيا الجيل الثالث قادرة على ابتلاع المفاعل بالكامل حال حدوث انصهار غير محتمل. 7- ندرس التوسع فى المفاعلات الصغيرة للمساهمة فى مواجهة أزمة الوقود. 8- نخطط ﻹطلاق محتوى درامى للتوعية بالمكاسب اﻻقتصادية و الاجتماعية للضبعة 9- المحطة قاطرة لتوطين الصناعة المحلية للتكنولوجيا النووية. 10- تساهم فى استقرار الشبكة الكهربائية ﻷنها تعمل 24 ساعة بكفاءة تتجاوز الـ100%. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-28
قال الدكتور رمضان أبو العلا، خبير الطاقة، إن مشروع "المشروع النووي" كان بمثابة حلم بدأ عام 1955 بتشكيل لجنة الطاقة النووية برئاسة الرئيس جمال عبد الناصر، وفي العام التالي جرى توقيع اتفاق ثنائي بين مصر والاتحاد السوفيتي بشأن التعاون في شئون الطاقة. وأضاف خبير الطاقة، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن مع الإنجازات غير مسبوقة التي تحققت في قطاع الطاقة خلال الـ9 سنوات الماضية، جاء مشروع الضبعة لتتويج جهود مصر، لتحقيق التنمية المستدامة، من خلال خطة ممنهجة لتنوع مصادر الطاقة، وحتى الاستغناء تدريجيًا عن الوقود الأحفورية. وتابع خبير الطاقة، أن أهمية مشروعات الطاقة النظيفة للمواجهة التغيرات المناخية، ومصر من أوائل الدول التى اهتمت بالحفاظ على البيئة واستضافت مؤتمر العام الماضيcop 27، وتم مشروعات مثل محطة بنبان للطاقة الشمسية في أسوان، وهي تعد أكبر محطة لتوليد الطاقة الشمسية، ومحطة الهيدروجين الأخضر بالمنطقة الاقتصادية بالسويس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-23
كتبت - داليا الظنيني: قال الدكتور علي عبد النبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إن نظافة المحطات النووية تعادل نظافة الطاقة المائية أي أنها أنظف من طاقة الشمس والرياح. وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن المحطات النووية تعطي طاقة كبيرة ومضمونة وتعمل 92 % من عدد ساعات السنة مقابل 30 % لطاقة الرياح و56 % للغاز. وأكد أن شبكة الكهرباء عندما تكون مربوطة بالمحطات النووية فإن الطاقة تكون ثابتة وهنا يمكن الربط مع دول الخليج وأوروبا وحينها تصبح مصر في المركز وتنشئ بورصة لتبادل الطاقة تعود بالمليارات على مصر. وأوضح "عبدالنبي" أن هناك 4 محطات نووية في الضبعة ويمكن يتسع لـ 12 محطة وهناك مخطط موسع ليشمل 40 محطة في المناطق القريبة من الضبعة. وأردف أن عمر محطة الضبعة من الجيل الثالث يصل إلى 60 سنة ويتوقع أن يصل إلى قرن من الزمان. وشدد على أن عائدات المحطة تحقق ما تم إنفاقه عليها خلال 15 سنة على أقصى تقدير، مضيفا أن المحطة النووية توفر الغاز للصناعة وتوفر للبلد مليارات الدولارات مقارنة بالمحطات العادية لإنتاج الكهرباء. وأكد أن معايير الأمان النووي في الجيل الثالث لن تسمح بتكرار الـ 3 حوادث نووية سابقا في أمريكا واليابان وأوكرانيا. وقال نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إن معايير الأمان الجديدة تجعل من المستحيل وقوع أضرار على البيئة في حال تسرب إشعاع نووي والخسائر ستكون مادية فقط. اقرأ أيضا : متحدث الرئاسة: الرئيس السيسي أعاد إحياء المشروع النووي المصري ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-23
قال المستشار الدكتور أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن المشروع النووي المصري سيعود على البلد بعوائد اقتصادية ضخمة، موضحا أنه بداية التوطين للتكنولوجيا النووية، وجزء من مشروع أكبر وهو التنمية الشاملة. وأشار خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، إلى أن معظم القوى العاملة بالمشروع النووي في الضبعة من الشباب المصري، مؤكدًا أن الرئيس السيسي فى عام 2015 اتخذ قرارا بإعادة إحياء المشروع النووي المصري، واتخذ القرار بالتعاون مع روسيا من أجل المشروع النووي المصري. وأوضح أن الدولة المصرية لديها رؤية بعيدة المدى من أجل مستقبل أفضل، حيث بات لدى الدولة حاليًا بنية تحتية على أعلى مستوى، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية تعمل حاليا على مواكبة التطور الجاري في العالم، بجانب سعيها للحصول على فائض واكتفاء من الغذاء. واستكمل: «المشروع النووي المصري جزء من مشروع أكبر، وهو مشروع التنمية الشاملة بما فيها من صناعة وأمن واستقرار وزراعة»، مشيرًا إلى أن مصر لديها مكانة قوية فى العالم، ولم يتوقف العمل في مشروع محطة الضبعة النووية وواصلت التقدم والبناء رغم كل التحديات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-23
بدأ الحلم النووي عام 1956 عندما وقع الرئيس الراحل جمال عبد الناصر عقد الاتفاق الثنائي مع روسيا بشأن التعاون في شئون الطاقة الذرية وتطبيقاتها في النواحي السلمية وغيرها من الاتفاقيات والعقود التي تتيح لمصر الدخول إلي العالم النووي، وبعد ذلك بعام واحد وفي عام 1957 قرر عبد الناصر إنشاء هيئة الطاقة الذرية، حصلت من خلالها مصر على أول مفاعل ذري للبحوث العلمية بقوة 2 ميجا وات، ومعمل لإنتاج النظائر المشعة حيث تعاونت مع موسكو لإنشاء أول مفاعل نووي للأبحاث والتدريب في أنشاص, شمال شرق القاهرة. عام 1961 طرحت مصر مناقصة لتوريد محطة نووية لتوليد الكهرباء قدرتها 150 ميجاوات وتحلية المياه بمعدل 20 ألف متر مكعب في اليوم وبلغت التكلفة المقدرة للمشروع في ذلك الوقت 30 مليون دولار، حيث تسببت نكسة 1967 في وقف كل هذه المشاريع القومية ومنها مشروع الضبعة النووي، وتوالى طرح المشاريع النووية المصرية في عهد عبد الناصر بالتعاون مع السوفييت ثم في عهد الرئيس محمد أنور السادات بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية حتى بداية ثمانينيات القرن الماضي، إلا أنها كانت جميعها تجارب لم تكتمل، بقي المشروع متوقفًا. وانطلاقًا من إيمان القيادة السياسية بأن أمن الطاقة هو جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي، أعاد الرئيس عبد الفتاح السيسي إحياء الحلم النووي المصري مجددًا، حيث وقع الرئيس عبد الفتاح السيسي في فبراير من عام 2015 مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، اتفاقية إقامة أول محطتين نوويتين لتوليد الكهرباء بأرض الضبعة كمرحلة أولي والتي تستوعب حتى 8 محطات نووية ليعود الحلم ويخرج لأرض الواقع. وتعد محطة الضبعة النووية من أهم المكاسب الاقتصادية والسياسية لثورة 30 يونيو التي نجحت في وضع مصر على خارطة طريق الطاقة النووية، والتي ظلت حبيسة الإدراج منذ ما يقرب من 68 عاما، عندما أعلن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر عن إطلاق المشروع النووي المصري لتوليد الكهرباء ولم يخرج إلى النور إلا بعد في عام 2015 مع توقيع الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لتنفيذ اول محطة نووية لتوليد الكهرباء. وفي ضوء الاستراتيجية المتكاملة للطاقة فى مصر 2035، تهدف الدولة المصرية للتوسع في الاعتماد على الطاقة المتجددة، حيث تهدف استراتيجية الطاقة المستدامة لعام 2035 الى زيادة مساهمة نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الكهربائية، حيث من المقرر أن يصل إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 42% من إجمالي الطاقة الكهربائية المنتجة عام 2035 مقارنة بعام 2022، وإدخال الطاقة النووية بنسبة حوالي 3%. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-23
وينتظر دخول مشروع الضبعة مرحلة التشغيل عام 2028 بهدف توفير الطاقة النظيفة، وتدريب الكوادر المصرية في هذا المجال فضلا عن توثيق العلاقات مع الجانب الروسي. من جانبه، قال علي عبد النبي خبير الطاقة النووية ونائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق في مصر إن المشروع النووي المصري قد يشمل إنشاء 30 أو 40 أو 50 مفاعلا نوويا، لافتا إلى أنه يتم إنشاء 4 مفاعلات نووية روسية في الوقت الحالي بمحطة الضبعة قدرة كل مفاعل منها 1200 ميغاوات. وأضاف عبد النبي لموقع "سكاي نيوز عربية" أنه يمكن إنشاء 8 مفاعلات نووية في محطة الضبعة وقد يزيد العدد لأقصى سعى وهي 12 مفاعلا بالمحطة. عبد النبي شدد على رغبة مصر القديمة في الحصول على التكنولوجيا النووية والتي تعود لعهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر والذي كان يريد توطين المعرفة النووية. وبين خبير الطاقة النووية أن وضع القاعدة الخرسانية يشكل مرحلة في المشروع النووي المصري وتكمن أهميتها في الآتي: وحول أبرز الثمار التي ستجنيها مصر من مشروع الضبعة النووي أوضح نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق أنها: ولفت عبد النبي إلى أن المحطة النووية في الضبط ستتيح لمصر الحصول على المعرفة النووية والتي تتشكل من خلال الخبرات التي تعمل في المشروع من شركات ومصانع وعمالة ومهندسين. كما بين أن روسيا تساعد مصر على بناء المفاعلات النووية دون محاولة الضغط عليها أو ابتزازها كما يجري مع بعض الدول الأوروبية، وقد منحت موسكو قرضا بقيمة 25 مليار دولار لتنفيذ هذا المشروع ودون شروط مجحفة وهي مخاطرة كبيرة من الجانب الروسي تحسب لها في علاقاتها مع مصر. وحول أمان المفاعلات النووية في مصر قال عبد النبي: يشار إلى أن القاهرة وموسكو عقدتا اتفاقا في نوفمبر 2015، لإنشاء محطة للطاقة الكهروذرية بكلفة استثمارية بلغت 25 مليار دولار، حصلت عليها مصر كقرض من الجانب الروسي، وقد تم توقيع الاتفاقات النهائية لبناء محطة الضبعة النووية في ديسمبر 2017، وتتكون محطة الضبعة من 4 مفاعلات نووية من الجيل الثالث تعمل بالماء المضغوط قدرتها الإجمالية 4800 ميغاوات بواقع 1200 ميغاواط لكل منها. وينتظر دخول مشروع الضبعة مرحلة التشغيل عام 2028 بهدف توفير الطاقة النظيفة، وتدريب الكوادر المصرية في هذا المجال فضلا عن توثيق العلاقات مع الجانب الروسي. من جانبه، قال علي عبد النبي خبير الطاقة النووية ونائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق في مصر إن المشروع النووي المصري قد يشمل إنشاء 30 أو 40 أو 50 مفاعلا نوويا، لافتا إلى أنه يتم إنشاء 4 مفاعلات نووية روسية في الوقت الحالي بمحطة الضبعة قدرة كل مفاعل منها 1200 ميغاوات. وأضاف عبد النبي لموقع "سكاي نيوز عربية" أنه يمكن إنشاء 8 مفاعلات نووية في محطة الضبعة وقد يزيد العدد لأقصى سعى وهي 12 مفاعلا بالمحطة. عبد النبي شدد على رغبة مصر القديمة في الحصول على التكنولوجيا النووية والتي تعود لعهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر والذي كان يريد توطين المعرفة النووية. وبين خبير الطاقة النووية أن وضع القاعدة الخرسانية يشكل مرحلة في المشروع النووي المصري وتكمن أهميتها في الآتي: وحول أبرز الثمار التي ستجنيها مصر من مشروع الضبعة النووي أوضح نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق أنها: ولفت عبد النبي إلى أن المحطة النووية في الضبط ستتيح لمصر الحصول على المعرفة النووية والتي تتشكل من خلال الخبرات التي تعمل في المشروع من شركات ومصانع وعمالة ومهندسين. كما بين أن روسيا تساعد مصر على بناء المفاعلات النووية دون محاولة الضغط عليها أو ابتزازها كما يجري مع بعض الدول الأوروبية، وقد منحت موسكو قرضا بقيمة 25 مليار دولار لتنفيذ هذا المشروع ودون شروط مجحفة وهي مخاطرة كبيرة من الجانب الروسي تحسب لها في علاقاتها مع مصر. وحول أمان المفاعلات النووية في مصر قال عبد النبي: يشار إلى أن القاهرة وموسكو عقدتا اتفاقا في نوفمبر 2015، لإنشاء محطة للطاقة الكهروذرية بكلفة استثمارية بلغت 25 مليار دولار، حصلت عليها مصر كقرض من الجانب الروسي، وقد تم توقيع الاتفاقات النهائية لبناء محطة الضبعة النووية في ديسمبر 2017، وتتكون محطة الضبعة من 4 مفاعلات نووية من الجيل الثالث تعمل بالماء المضغوط قدرتها الإجمالية 4800 ميغاوات بواقع 1200 ميغاواط لكل منها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-07
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إنّ ثمة دعوات من الداخل الإسرائيلي، بدأت تتحدث عن إعادة النظر في نظرية جديدة للأمن الإسرائيلي، بعد الفشل المخابراتي والأمني والعسكري، بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023. وأضاف «حمودة»، في حواره مع الإعلامي جمال عنايت عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ كاتب صحفي إسرائيلي طالب بضرورة تغيير نظرية الأمن الإسرائيلي، مفسرا ذلك بخضوع الاحتلال لمطالب المقاومة في أزمة المحتجزين، وفشل منظومة الأمن، في التنبؤ بما حدث في 7 أكتوبر، وتقدير إمكانيات المقاومة، والوقاية من عمليات العنف المتبادل في الضفة والقدس. وتابع الكاتب الصحفي: «في عام 2019، نشر رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق بحثا مهما جدا، في مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، طالب خلاله بضرورة نظرية الأمن القومي الإسرائيلي، فقد تحدث عن أن النظرية السائدة في فترة بن جورين، كانت تعتمد على عنصرين، الأول أن إسرائيل دولة صغيرة، والثاني هو أن الخصوم الواضحين للاحتلال، كانوا العالم العربي على إطلاقه، ولم يكن للفلسطينيين مصادر قوة، إلا بعد تكون حركة فتح، وبالتالي، كانت النظرية الوحيدة القائمة هي نظرية الردع». وأكد، أن النظرية القديمة اعتمدت على أن يكون للاحتلال ذراع طولى، تصل إلى أي مكان بالعالم العربي، ومن ثم، كان الاهتمام بسلاح الطيران، وما حدث في حرب يونيو 1967 يثبت جدوى هذه النظرية، بالإضافة إلى عملية التجسس. وواصل: «بعد عام 2019 أصبح عددا كبيرا من دول العالم العربي على علاقة طيبة بإسرائيل، وتراجع التهديد الإقليمي، ودول الطوق أصبحت إما محيدة أو أن ظروفها الداخلية مثل سوريا تمنعها من لعب دورا في مواجهة إسرائيل، واطمأنت إسرائيل إلى أن العالم العربي لن يدخل في نزاع معها». وأكمل، أن التهديد الإقليمي انتقل إلى إيران، وزاد هذا التهديد عندما دخلت إيران في المشروع النووي، كما بدأت تدعم بعض الجماعات المسلحة في فلسطين، وبخاصة جماعات في غزة، بالإضافة إلى الجبهة الشمالية المتمثلة في لبنان وحزب الله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-11-19
شهد الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، الفعالية الهندسية لهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء لبدء أعمال الصبة الخرسانية الأولى للوحدة النووية الثانية لمحطة الضبعة النووية، والتي تمثل علامة مضيئة في طريق تنفيذ البرنامج النووي المصري وإنشاء المحطة النووية المصرية بموقع الضبعة مع شركائنا وأصدقائنا من الجانب الروسي ممثلاً في شركة روزآتوم الحكومية وشركة أتوم ستورى إكسبورت. وقال وزير الكهرباء، "اسمحوا لي في مستهل حديثي، أن أهنئكم وبلدنا الحبيبة مصر بانطلاق أعمال الإنشاءات الرئيسية بالوحدة النووية الثانية بمحطة الضبعة". وأعرب الوزير فى بيان له اليوم، عن تقديره لجميع الحضور في هذا الحدث الهام الذي يعبر عن الأهمية التي نوليها جميعاً للطاقة النووية واستخداماتها السلمية، مؤكدا أن قضية الطاقة بكافة أبعادها مكانها المناسب في قلب وعقل القيادة السياسية إدراكاً منها لأهمية ملف الطاقة، والتي تمثل الركيزة الأساسية لمستقبل الاستقرار والتنمية فى مصر وأنه بمثابة أمن قومي للشعب المصري العظيم. وأضاف شاكر، أن مصر أولت اهتماماً خاصاً بإحياء المشروع النووي المصري، وتعد مصر من بين الدول الرائدة في إدراك أهمية الطاقة النووية والدور الذي يمكن أن تسهم به في حل أهم عقبتين تواجهان التنمية المستدامة، ألا وهما توفير الكهرباء وتوفير المياه، وفى ذات السياق فقد شرعت مصر منذ الستينات بالدخول إلى مجال الطاقة النووية. ويحقق المفاعل النووي المقدم من الجانب الروسي أعلى متطلبات الأمن والأمان النوويين وخصائص السلامة العالمية التي تشملها تصاميم المفاعلات الحديثة من الجيل الثالث المطور، حيث توفر أنظمة الأمان للمفاعلات الروسية VVER-1200 مستوى غير مسبوق من الحماية ضد العوامل والمؤثرات الداخلية والخارجية وقدرتها على مواجهة موجات تسونامي. وتم إنجاز خطوات عظيمة في مجال إنشاء المحطة النووية المصرية الأولى بالضبعة والتي تتكون من أربع وحدات نووية بقدرة إجمالية 4800 ميجاوات بالتعاون مع الجانب الروسى، وفى ضوء تقدم أعمال تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة طبقاً للمخطط الزمنى المتفق عليه مع المقاول الروسي، فقد تمكنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء بتاريخ 31 أكتوبر 2022 من الحصول على إذن الإنشاء للوحدة النووية الثانية لمحطة الضبعة النووية السلمية لتوليد الكهرباء الصادر من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية، وذلك بعد تقديم كافة وثائق التراخيص اللازمة وفق قانون تنظيم الأنشطة النووية والإشعاعية. وبناء على ذلك سيتم البدء في أعمال الصبة الخرسانية الأولى للوحدة النووية الثانية بمحطة الضبعة، وهو المعلم الرئيسي في مسار تنفيذ المشروع كونه يعبر عن الانتقال من الأعمال التمهيدية والتحضيرية للوحدة النووية الثانية إلى البدء الحقيقي لأعمال الإنشاءات بهذه الوحدة، ويعزز انتقال الدولة المصرية من مصاف الدولة التي لديها خطط لتنفيذ مشروعات نووية إلى مصاف الدول التي لديها محطات نووية قيد الإنشاء بالفعل. يأتي هذا الحدث في إطار توطيد أواصر التعاون بين جمهورية مصر العربية وروسيا الاتحادية، فتاريخ العلاقات المصرية الروسية تاريخ طويل من الإنجازات والإسهامات، حيث أسهمت تلك العلاقات التي بدأت منذ منتصف القرن الماضي في تحقيق إنجازات كبرى وخاصة في مجالات مشاريع البنية التحتية والمشاريع العملاقة كمشروع السد العالي في الستينات وحالياً مشروع مصر القومي مشروع إنشاء المحطة النووية بموقع الضبعة. إن تاريخ البرنامج النووي المصري يعود لفترة الستينات حينما قام شركاؤنا من الاتحاد السوفيتي وقتها أيضاً بتنفيذ وإنشاء مفاعل مصر البحثي الأول، والذى على أساسه كانت البداية الحقيقية لدخول مصر في المجال النووي لمختلف التطبيقات النووية السلمية في شتى مجالات الطب والهندسة والزراعة، ويأتي مشروع المحطة النووية بموقع الضبعة تتويجاً للجهود المبذولة وللمسار الذى انتهجته مصر في دعمها الدائم والمستمر لكافة التطبيقات السلمية للطاقة النووية. ومع المضي قدما في تنفيذ مشروع مصر القومي مشروع المحطة النووية بموقع الضبعة، تأتي هذه الفعالية لتعكس مدى الجهود المبذولة لتؤكد على سير تنفيذ المشروع وفق البرنامج الزمنى وبدون معوقات وذلك نتيجة للتضافر والتكاتف سويا لتنفيذ هذا المشروع العملاق على الوجه الأكمل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-25
سلم السفير محمد الملا سفير جمهورية مصر العربية بفيينا الصك الخاص باتفاقية الأمان النووى إلى رفائيل جروسي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية وذلك أثناء مشاركته في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في دورته الـ 67 والذى يعقد خلال الفترة من 25-29 سبتمبر 2023 الجارى بحضور رؤساء الهيئات النووية المصرية. وقالت هيئة المحطات النووية في بيان لها اليوم، أن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أوضح أنه التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في العام الماضي ووصفه بأنه رجل الأفعال لا الاقوال، موضحا أنه يتابع البرنامج النووي المصري ويبارك علي التقدم الذي حدث به وان اتفاقية الأمان النووي ستعزز هذا الأمر في مصر. الجدير بالذكر أن هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء قد تبنت الاتفاقية وشرحت أبعادها في مجلس النواب ومجلس الوزراء لاستكمال كافة الأطر التنفيذية والتشريعية، حيال المشروع النووي بالضبعة، والتى تكللت بإصدار الرئيس عبد الفتاح السيسى، قرارا جمهوريا رقم 170 لسنة 2023 بالموافقة على اتفاقية الأمان النووي، لاسيما وأنها بمثابة الإتفاقية الأساسية في المجال النووي، وأول وثيقة دولية تتناول بشكل كامل أمان المنشآت النووية، اعتمدت في فيينا بالنمسا في 17 يونيو 1994 ودخلت حيز النفاذ في 24 أكتوبر 1996، وتوصف بأنها اتفاقية تحفيزية أي أنها تٌقدم للدول تحفيزات لتحسين الأمان النووي للمنشآت النووية. وتهدف الاتفاقية، إلى تحقيق 3 نقاط رئيسية، تتمثل في بلوغ مستوى عال من الأمان النووي على نطاق العالم والحفاظ على ذلك المستوى من خلال تعزيز التدابير الوطنية والتعاون الدولي على نحو يشمل عند الاقتضاء التعاون التقني فيما يتعلق بالأمان النووي، والثانية إنشاء دفاعات فعالة فى المنشآت النووية ضد الأخطار الإشعاعية المحتملة والحفاظ على تلك الدفاعات لحماية الأفراد والمجتمع والبيئة من الآثار الضارة للإشعاعات الناتجة عن هذه المنشآت، أما الثالثة فهي الحيلولة دون وقوع حوادث ذات عواقب إشعاعية وتخفيفها حال وقوعها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-16
أكد جبريل حداد أحد شباب مدينة الضبعة، الذي تحدث أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال زيارته لمدينة السلوم، اليوم الأربعاء، أن زيارة الرئيس تاريخية، وترسخ لمنهجه في التنمية الشاملة، بحرصه على الجلوس مع المواطنين والاستماع إليهم، وتوضيح الرؤى والاستجابة لمطالبهم. وأضاف " حداد " في تصريح لليوم السابع، أنه سعيد بحديثه أمام رئيس الجمهورية واستماعه ومناقشته باستفاضة والإجابة على ما تم طرحه بشكل مفصل، بشكل غير مسبوق لم نعهده في أي مسئول بهذا الحجم والمستوى، مؤكدا أن الرئيس السيسي ملم بكل القضايا ويتحدث بالمعلومات عن كل مكان ويعرف مشاكله والمشروعات التي تنفذ فيه والخطط المقرر تنفيذها، بشكل دقيق وكأنه مقيم في هذه المناطق. وقال جبريل حداد، أن أهالي مطروح، دائماً على العهد ودعم جهود الدولة في كافة المجالات، كما أن الدولة خلال السنوات الأخيرة وضعت محافظة مطروح على خريطة التنمية الحقيقة والشاملة، في كافة المجالات، وأن أبناء مطروح يشعرون بها وبدأوا الإستفادة منها قبل أن تكتمل. وأكد ابن مدينة الضبعة، أن تطوير شبكة الطرق ومطار العلمين، والعمل في محطة الضبعة النووية، غير واقع المنطقة بشكل كبير، وحدث حالة من الرواج التجاري غير المسبوق، وأصبحت مدينة الضبعة، التي كانت تعاني من قلة مصادر الدخل، تشهد رواج تجاري وعقاري وخدمي، في ظل وجود أعداد كبيرة من الكوادر التي تعمل في المحطة النووية، وهو ما ساهم في تحسن الأحوال الإقتصادية لأهالي الضبعة، ونتوقع أن تتضاعف نتائج التنمية مع انتهاء العمل بالمحطة وبدء التشغيل، إضافة إلى المشروعات الأخرى. وأشار " حداد " إلى أن أهالي مطروح عامة وأهالي الضبعة خاصة، يقدرون دور وأفعال وتوجيهات وقرارات الرئيس السيسي، الذي يحرص بشدة على مصلحة المواطن وعلى استقراره، مثلما حدث عندما اتخذ قرار بإعادة تعويض أهالي الضبعة المضارين من نزع أراضيهم لصالح المشروع النووي، بأسعار عادلة وليس كما كان مقرراً منذ ثمانينيات القرن الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-01-27
تقرأ في عدد "الوطن" غدًا الإثنين، ملف خاص تحت عنوان: بعد 62 عامًا من انطلاقه في مصر: المشروع النووي مستقبل التنمية المستدامة.. وثورة في الطب والزراعة والصناعة تبدأ في "مفاعل أنشاص" وتقرأ أيضًا، "السيسي": تربطنا بالسودان وحدة "مسار ومصير".. واستقراره امتداد لأمننا القومي أما رياضيًا، الأهلي يواجه دجلة بـ5 أسلحة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-29
وافقت لجنة الطاقة والبيئة في مجلس النواب، برئاسة حسام عوض الله، خلال اجتماعها اليوم، على مشروع موازنة هيئة الطاقة النووية للسنة المالية الجديدة 2023-2024 بإجمالي استخدامات 11 مليارا و291 مليون جنيه، مع التوصية بموافاة الهيئة بالاعتمادات اللازمة على مدار السنة المالية لتنفيذ المشروع النووي المصري. وطالب ممثل الهيئة، بزيادة الموازنة للوفاء بالالتزامات والاستثمارات خاصة مع الجانب الروسي في الإنشاء والتركيب، مع استمرار إرسال معدات المفاعل النووي السلمي لإنتاج الكهرباء وهناك خطة الرخصة تشغيل المفاعل النووي نفقات الإنشاء والتركيب. وقال ممثل هيئة الطاقة النووية، إنّ الهيئة طلبت إجمالي استثمارات 21 مليار جنيه، وجرى تخصيص 8.5 مليار جنيه استثمارات فقط، موضحا أنّ المستهدف وفق الخطة، تشغيل أول وحدة بالمفاعل النووي المصري 2028. وتساءل حسام عوض الله، ممثلي وزارة المالية، عن سبب عدم إعطاء هيئة الطاقة النووية الزيادة المطلوبة من جانبها في الباب السادس، ويقدر بـ21 مليار للعام المالي الجديد، وجرى اعتماد 8 مليار فقط، وردت ممثلة وزارة المالية، أنّ الموافقة تمت على 9 مليارات، منها 5 مليارات تغطية النشاط الجاري، ولن يتم التقصير مع الهيئة، وسيتم التعامل مع كل احتياجاتهم خلال العام. وطالب عوض الله، بإيفاد اللجنة ببيان تفصيلي بحجم العمالة لدى الهيئة والمشروع، والخبراء الذين يتم الاستعانة بهم في المجال النووي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-11-12
أكد محافظ مرسى مطروح اللواء علاء أبوزيد، اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستقبال المعدات الروسية الخاصة بمشروع محطة الضبعة النووية، والتي تصل خلال أيام. ووجه "أبو زيد"، رئيس مدينة الضبعة الحسيني سنوسي، والمهندس أحمد زهدي مدير الموقع، والمهندس عاطف سعد كبير مهندسي الموقع، بتذليل جميع العقبات أمام الخبراء الروس في المجال النووي والمتواجدين حاليا في محطة الضبعة النووية والبالغ عددهم 14 خبيرا، مع سرعة إنهاء الإجراءات الجمركية لدخول المعدات الروسية إلى المحطة لبدء العمل وسرعة توفير خطوط تليفونات لتوفير خدمة الإنترنت بالموقع، والمرور المستمر والمتابعة الدورية لهم. ونقل محافظ مطروح خلال تفقده محطة الضبعة النووية، اليوم، تحيات عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة للوفد الروسي، مؤكدا أهمية إقامة المشروع النووي بمصر على أرض الضبعة في إطار التعاون القوى والمشترك بين مصر وروسيا، والعمل للوصول إلى ما يطمح إليه الجانبين من تقدم لشعبيهما في جميع المجالات. ووجه الوفد الروسي الشكر للقيادة المصرية ولمحافظ مطروح ومدير الأمن على الاهتمام بلقاء الخبراء الروس، والتعاون الجاد من جميع الجهات المصرية المعنية والذي يعكس اهتمام القيادة السياسية المصرية بالمشروع النووي. واستمع المحافظ لمطالب وفد الخبراء الروسي الذي سيقوم بإنشاء المعامل والتجهيز الهندسي للإنشاءات حتى وصول الأجهزة والمعدات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-10-16
وقع الدكتور محمد القناوي، رئيس جامعة المنصورة، والدكتور محمد رضا عزالدين، رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، اليوم، مذكرة تفاهم للتعاون العلمي والتكنولوجي بين الجامعة وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية خلال زيارة مقر هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بالقاهرة. حضر التوقيع الدكتور وليد زيدان، نائب رئيس الهيئة، والدكتورة وفاء سالم، وكيل شعبة التحكم الإشعاعي، والدكتور محمد صلاح أستاذ الفيزياء ومسئول مكتب العلاقات الخارجية. واتفق الطرفان على التعاون البحثي المشترك على مستوى كليتي العلوم والهندسة في مجال تخصص الهيئة والإشراف المشترك على الرسائل العلمية وكذلك عقد دورات تدريبية حول الأمن والأمان النووي والتعريف بالمعايير الرقابية الدولية ونشر ثقافة أهمية الطاقة النووية والانتفاع الأمثل من التقنيات النووية والإشعاعية. وناقش الطرفان أهمية تفعيل التعاون بين الجامعة والهيئة في مجال التقنيات الإشعاعية والنووية ونشر ثقافة الأمان النووي وخاصة بعد توقيع الدولة عقد الشراكة الروسية لبناء محطات القوى النووية بمنطقة الضبعة، مما يتطلب إعداد الكوادر المصرية المؤهلة لتحمل المشروع النووي المصري. وأكدوا أنه مما يزيد أهمية هذا التعاون هو المعايير الدولية التي تطبقها الهيئة في أعمالها الرقابية على أي نشاط إشعاعي أو نووي بالداخل المصري والذي يشمل حتى المراكز الطبية والمعامل البحثية في الجامعة. يذكر أنه بدأ التنسيق لهذا التعاون بعد توقيع اتفاقية تعاون بين جامعة المنصورة وجامعة بيتشتى الرومانية في مجال التقنيات النووية والإشعاعية حتى يكون الانطلاق لهذا التعاون الدولي راسخ أولا بتعاون وطني مع الهيئات المعنية بذلك. وبدأ التنسيق منذ شهر فبراير الماضي والذي تبعه زيارة وفد هيئة الرقابة النووية والإشعاعية لجامعة المنصورة للتوطيد لأوجه التعاون وكيفية تفعيله وتعظيم الاستفادة منه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: