القوات المسلحة اللبنانية

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
القوات المسلحة اللبنانية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
القوات المسلحة اللبنانية
Top Related Events
Count of Shared Articles
القوات المسلحة اللبنانية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
القوات المسلحة اللبنانية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
القوات المسلحة اللبنانية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
القوات المسلحة اللبنانية
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-09

قال الناطق باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل"، أندريا تيننتي، اليوم الاثنين، إن مجلس الأمن الدولي هو الجهة المخولة باتخاذ أي قرار يتعلق بوجود "اليونيفيل" في جنوب لبنان، مؤكدًا عدم وجود أي نقاش بهذا الشأن حاليا. وقال تيننتي، في حديث لقناة "الميادين" العربية التي تبث من بيروت، إن "أي نقاش حول مستقبل" اليونيفيل" منوط بمجلس الأمن الدولي"، مؤكّدا أنه "ليس هناك أي نقاش بشأن مستقبل اليونيفيل حاليا". وأوضح أن "اليونيفيل تواصل عملها في جنوب لبنان، وتتعاون بشكل كامل مع الجيش اللبناني". وأضاف: "ينبغي على الجيش الإسرائيلي الانسحاب من النقاط التي احتلها في الجنوب اللبناني"، لافتا إلى أنّ "مجلس الأمن هو الجهة المخولة بتقييم الحاجة والجدوى من استمرار عمل قوات اليونيفيل". وتابع: "نحن بحاجة إلى إعادة الاستقرار إلى جنوب لبنان، ويتطلب ذلك انسحاب القوات الإسرائيلية من المواقع التي احتلتها مؤخرا". وأكد أن "الجيش اللبناني يلتزم بتنفيذ القرار 1701 وينتشر في المناطق المطلوبة وفق التنسيق القائم بينه وبين اليونيفيل". يذكر أن " اليونيفيل" كانت قد أنشئت بموجب قراري مجلس الأمن الدولي 425 و426 الصادرين في 19 مارس 1978، وذلك لتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ولمساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة. وعقب حرب يوليو، أغسطس 2006، قام مجلس الأمن، وبموجب القرار 1701، بتعزيز "اليونيفيل" وأناط بها مهام إضافية من خلال العمل بتنسيق وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-03

حصل إشكال بعد ظهر اليوم الثلاثاء، بين عناصر دورية تابعة للقوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" وشبان من بلدة صديقين في جنوب لبنان، لدى محاولة عناصر الدورية الدخول إلى البلدة دون مرافقة من عناصر الجيش اللبناني، وتدخل الأخير لحلّ الإشكال. وأعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية أن شبانًا من بلدة صديقين في قضاء صور قطعوا "الطريق أمام دورية لليونيفيل كانت تحاول الدخول إلى منطقة الجبل الكبير. وقد تطور الأمر إلى حصول إشكال بين عناصر من (اليونيفيل) وبعض شبان البلدة خلال محاولة الدورية الدخول إلى البلدة دون مرافقة من عناصر الجيش". وأشارت الوكالة إلى أن الجيش اللبناني تدخّل وأعاد الوضع إلى طبيعته. وتابعت دورية "اليونيفيل" طريقها إلى مقرها. وكانت الإشكالات قد تكررت خلال الشهر الماضي بين دوريات "اليونيفيل" والأهالي في عدد من القرى في جنوب لبنان على خلفية دخول دوريات "اليونيفيل" إلى البلدات في جنوب لبنان دون مرافقة الجيش اللبناني. يذكر أن "اليونيفيل" كانت قد أنشئت بموجب قراري مجلس الأمن الدولي 425 و426 الصادرين في 19 مار 1978 وذلك لتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ولمساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة. وعقب حرب يوليو 2006، قام مجلس الأمن، وبموجب القرار 1701، بتعزيز "اليونيفيل" وأناط بها مهام إضافية من خلال العمل بتنسيق وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-20

صدر بيان مشترك بين جمهورية مصر العربية ومملكة اسبانيا بمناسبة الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مدريد في 19 فبراير 2025 وفيما يتعلق بلبنان، أكد الطرفان التزامهما بشكل كامل بالمساعدة في خفض التوتر والتوصل لوقف دائم للأعمال العدائية في لبنان، ودعيا جميع الأطراف للامتثال الكامل بالتزاماتهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، بما في ذلك انسحاب القوات الإسرائيلية وإعادة انتشار الجيش اللبناني، وحثا المجتمع الدولي على دعم جهود إعادة الأعمار. كما دعا الطرفان للتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 دون انتقائية، والقرارات الدولية الأخرى ذات الصلة، لاستعادة الأمن والاستقرار الدائمين في لبنان وضمان احترام سيادته وسلامة أراضيه وفقاًلحدوده المعترف بها دولياً. وعبرت مصر عن تقديرها التزام إسبانيا بالاستقرار في لبنان والمنطقة من خلال المشاركة المستمرة لإسبانيا في قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) منذ عام 2006. وأكد الطرفان على أهمية دعم المجتمع الدولي إعادة انتشار القوات المسلحة اللبنانية بجنوب لبنان. ورحب الطرفان بانتخاب الرئيس اللبناني جوزيف عون، وتعيين دولة نواف سلام رئيساً للوزراء، والتي تعتبر خطوات ضرورية لتمكين مؤسسات الدولة اللبنانية منالقيام بدورها وتلبية تطلعات الشعب اللبناني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-12

وكالات أعلنت الولايات المتحدة، أن الجيش الإسرائيلي نفذ أول انسحاب لقواته من بلدة في جنوب لبنان، مشيرا إلى أن الجيش اللبناني حل محل القوة الإسرائيلية المنسحبة، تطبيقا لاتفاق واشنطن وباريس وأوقف الحرب بين الدولة العبرية وحزب الله. وقالت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم" في بيان، إن قائدها الجنرال إريك كوريلا كان حاضرا (الأربعاء) في مقر التنفيذ والمراقبة، أثناء أول انسحاب تنفذه القوات الإسرائيلية، وحلول القوات المسلحة اللبنانية محلها في الخيام بلبنان، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار. ونقل البيان عن كوريلا قوله: "هذه خطوة أولى مهمة في تنفيذ وقف دائم للأعمال العدائية، وهي تضع الأساس لتقدم مستمر"، بحسب سكاي نيوز. وبحسب "سنتكوم"، فقد التقى الجنرال كوريلا في بيروت قائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون، وناقش وإياه الوضع الأمني الراهن والمتغير في سوريا، وتأثيره على الاستقرار في المنطقة، وسبل تعزيز الشراكة العسكرية بين الجيش اللبناني والقيادة المركزية الأمريكية". من جهته، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، إن تمركز وحدات الجيش في منطقتي الخيام ومرجعيون اليوم يمثل خطوة أساسية لتعزيز انتشار الجيش في الجنوب، تنفيذا لقرار وقف إطلاق النار. وطالب ميقاتي إسرائيل بوقف خروقاتها لوقف إطلاق النار والتي أدت اليوم إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى، مشددا أيضا على أن المطلوب كذلك العمل على انسحاب إسرائيل الكامل من كل المناطق التي تحتلها. في المقابل، قال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن لواءه السابع أنجز مهمته في الخيام في جنوب لبنان، مضيفا: "وفقا لتفاهمات وقف إطلاق النار وبتنسيق من الولايات المتحدة، ينتشر جنود من القوات المسلحة اللبنانية في المنطقة بالاشتراك مع جنود من اليونيفيل، قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان". وتزامن هذا الانسحاب مع غارات جوية إسرائيلية على جنوب لبنان أوقعت 5 وفيات، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. وجاءت الغارات رغم سريان هدنة دخلت حيز التنفيذ في 27 نوفمبر بعد مواجهة مفتوحة استمرت أكثر من شهرين بين حزب الله وإسرائيل خلفت نحو 4 آلاف قتيل في لبنان، وتسببت بدمار واسع في مناطق تعد معاقل للحزب المدعوم من إيران. وسُجّلت انتهاكات عديدة لوقف إطلاق النار منذ بدء سريانه، إذ ينص الاتفاق على انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق حدودية في جنوب لبنان خلال 60 يوما، وتعزيز الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة لانتشارها في الجنوب عند الحدود الشمالية للدولة العبرية. وبموجب الاتفاق، تتولى لجنة خماسية مراقبة الالتزام ببنوده والتعامل مع الخروقات التي يبلغ عنها كل طرف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-05

بيروت- (د ب أ) دعت فرنسا، اليوم الخميس، جميع الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الذي ينص على آلية إشراف تترأسها الولايات المتحدة الأمريكية. وأعلنت السفارة الفرنسية في لبنان ، في بيان وزعته اليوم ، إن اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقّعته إسرائيل ولبنان في 26 نوفمبر ودخل حيزّ النفاذ بتاريخ 27 من نفس الشهر، ينص "على آلية إشراف على وقف إطلاق النار تترأسها الولايات المتحدة الأمريكية". وأشارت إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار يجسّد" ثمرة الجهود الدبلوماسية التي بذلتها فرنسا لمدة شهور طويلة مع الولايات المتحدة الأمريكية. وتدعو فرنسا جميع الأطراف إلى احترامه، على الأجل الطويل ووضع حد لأي عمل من شأنه تهديده". وستضمن آلية الإشراف "متابعة تنفيذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، بالتعاون الوثيق مع القوات المسلّحة اللبنانية وجيش الدفاع الإسرائيلي وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان"، وفق البيان . وستتعاون الآلية "مع اللجنة العسكرية الفنية لدعم لبنان من أجل الإسهام في نهوض القوات المسلحة اللبنانية ونشرها في جنوب لبنان، التي تكرّر فرنسا تأكيد دعمها لها، في إطار تنفيذ القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة"، طبقا للبيان. ولفت البيان إلى أن البريجيدير غيوم بونشان يمثّل "فرنسا في آلية الإشراف هذ، وسيدعمه زهاء عشرة موظفين عسكريين ومدنيين من وزارة أوروبا والشؤون الخارجية ووزارة القوات المسلّحة". يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا أسهمتا بترتيب اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم 1701، ودخل قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ يوم الأربعاء قبل الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

أكدت وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك، أن قرار الأمم المتحدة رقم 1701 يعد خارطة الطريق للسلام لجنوب لبنان وشمال إسرائيل، مشددة على الحاجة إلى تبنى أقصى قدر من ضبط النفس العسكرى ووقف التصعيد لضمان تنفيذه. وقالت الوزيرة الألمانية -فى تصريح نشره موقع وزارة الخارجية الألمانية على (اكس- تويتر سابقا)- أن قوات اليونيفيل تحتاج إلى دخول دون عوائق لمنطقة الحدود بأكملها. ولفتت إلى المساهمة المهمة لألمانيا التى تبلغ بأكثر من 200 جندى فى قوات اليونيفيل فى إطار خفض التصعيد والتصدى لتهريب الأسلحة، وتم تخصيص 15 مليون يورو إضافية لبناء قدرات القوات المسلحة اللبنانية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-10-18

قال رئيس بعثة قوات الأمم المتحدة المؤقتة العاملة فى الجنوب اللبنانى (يونيفيل) وقائدها العام الجنرال ستيفانو دل كول، إن الوضع فى منطقة عمليات اليونيفيل يسير بهدوء على الرغم من الوضع المضطرب فى المنطقة، معربا عن ارتياحه أن التنسيق والاتصال من خلال قنوات الارتباط يتم استخدامه على نحو فعال. جاء ذلك خلال ترؤس القائد العام لقوات اليونيفيل، اليوم، اجتماعا ثلاثيا مع كبار ضباط القوات المسلحة اللبنانية والجيش الإسرائيلى فى موقع للأمم المتحدة فى بلدة رأس الناقورة. وأشار الجنرال دل كول إلى أن قوات اليونيفيل على استعداد فى جميع الأوقات لاتخاذ ما يلزم من إجراءات تساعد فى الحفاظ على الهدوء وتقليل التوتر فى منطقة العمليات. من جانبه، أكد الجانب اللبنانى تمسك الحكومة بسيادة لبنان على أراضيه ومياهه البحرية وثرواته النفطية، واستعرض خلال الاجتماع خروقات إسرائيل الجوية والبحرية والبرية للبنان، مطالبا بوقف استفزازاتها المتكررة والانسحاب من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وبلدة الغجر الحدودية. وتركزت المناقشات خلال الاجتماع على قضايا تتعلق بالوضع فى منطقة عمليات بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام، ولاسيما على طول الخط الأزرق الحدودى الفاصل. كما تطرقت المناقشات إلى تعاون الأطراف مع اليونيفيل من أجل تنفيذ المهام المنوطة بها، والاستخدام الأمثل لآليات الارتباط والتنسيق التى تضطلع بها البعثة للحفاظ على الهدوء السائد على الخط الأزرق، والانتهاكات الجوية والبرية، الى جانب انسحاب القوات الاسرائيلية من شمال بلدة الغجر. وتعقد الاجتماعات الثلاثية بانتظام تحت رعاية اليونيفيل منذ نهاية العدوان الإسرائيلى على لبنان عام 2006 وأصبحت آلية أساسية لإدارة النزاع وبناء الثقة بين الأطراف. وتضم قوات اليونيفيل حاليا 10 الاف و 500 جندى حفظ سلام يقومون بنحو 14 ألف نشاط عملياتى شهريا على مدار الساعة فى منطقة العمليات، كما يعمل فى البعثة أكثر من 800 موظف مدني، وتضم اليونيفيل قوة بحرية تتألف من ست سفن.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-09-01

جدد مجلس الأمن بنهاية أغسطس الماضى مهمة بقاء قوات "اليونيفيل" بالجنوب اللبنانى سنة إضافية ، فى ضوء مشروع قرار أعدته فرنسا بهذا الشأن، داعيا جميع الأطراف إلى الحفاظ على السلام ،محذرا من خطورة انتهاك وقف الأعمال القتالية المنصوص عليه فى القرار 1701 الصادر فى أعمال العدوان الإسرائيلى عام 2006. "اليونيفيل" قوة أرسلتها قوة الأمم المتحدة إلى الجنوب، وهو القرار الذى علقت عليه حكومة لبنان قائلة إن هذا يؤكد حرص الامم المتحدة على فما هى قوات اليونيفيل وما هى مهمتها ومتى بدأ تواجدها فى لبنان ؟ ـ اليونيفل هى قوات حفظ سلام متعددة الجنسيات أرسلته الأمم المتحدة للبنان فى اعقاب انتهاء الحرب بين حزب الله وإسرائيل عام 2006.   ـ مهمة اليونيفيل مساعدة الحكومة اللبنانية بناء على طلبها، فى تأمين حدودها لمنع دخول الأسلحة والعتاد العسكرى إلى لبنان دون موافقته. ـ أوكلت إلى اليونيفيل رصد وقف الأعمال العدائية، ومرافقة ودعم القوات المسلحة اللبنانية خلال انتشارها فى جميع أنحاء الجنوب اللبناني.   ـ تضمن اليونيفيل عدم استخدام مناطق انتشار القوات الدولية فى أية "أنشطة عدائية".   ـ ضمن مهام اليونيفيل تقديم مساعدتها لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين والعودة الآمنة للنازحين.   ـ مرافقة ودعم القوات المسلحة اللبنانية خلال انتشارها في جميع أنحاء جنوب لبنان. ـ أجرت (يونيفيل) محادثات مع الأطراف المسئولة عن التوتر الأخير، والذي شهد تبادل لإطلاق النار بين حزب الله ودولة الاحتلال الإسرائيلي. ـ في إطار تعاون اليونيفيل مع القوات المسلحة اللبنانية أجرى الجنود التابعين لليونيفيل مؤخراً سلسلة من التدريبات المشتركة مع أفراد القوات المسلحة اللبنانية . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-08-08

دفع الجيش اللبناني بتعزيزات كبيرة من ضباطه وجنوده إلى شوارع وسط بيروت، بعدما احتدمت المواجهات والاشتباكات بصورة كبيرة على نحو تحولت معه شوارع العاصمة إلى ساحة للكر والفر، وتمكُن المتظاهرين من اختراق التحصينات الأمنية الفولاذية الموضوعة لحماية مقر مجلس النواب بساحة النجمة. وأعلن الصليب الأحمر اللبناني أن أعداد المصابين جراء المواجهات في شوارع بيروت وصلت إلى 28 جريحا تطلبت حالاتهم إلى المستشفيات، فضلا عن 102 مصاب تم إسعافهم في الأماكن التي أصيبوا به. وشوهدت تشكيلات القوات المسلحة اللبنانية بأعداد كبيرة وهي تدعم الطوق العسكري لضباط وعناصر جهاز قوى الأمن الداخلي (الشرطة) وقوات مكافحة الشغب، أمام المدخل المؤدي إلى مجلس النواب والذي يقع قرب المسجد العمري المتاخم لساحة الشهداء، وكذلك في شارع المعرض بمنطقة العازارية من ناحية ساحة رياض الصلح، حيث أحدث المتظاهرون، وللمرة الأولى، خرقا في الحوائط الأسمنتية العملاقة والجدران الفولاذية التي تطوق البرلمان ومقر الحكومة. وتسلحت تشكيلات الجيش اللبناني بالعصي والدروع وأقنعة الغاز اللازمة لمكافحة الشغب، في حين تصدرت قوات فض الشغب الصفوف الأمامية في مواجهة المتظاهرين، مستخدمة القنابل المسيلة للدموع بصورة كثيفة لحمل المتظاهرين على التفرق على نحو غيمت معه السحب البيضاء الناتجة عن إطلاق القنابل على شوارع وسط بيروت. وقام المتظاهرون برشق القوى الأمنية وشرطة مجلس النواب، بالحجارة والأدوات الحديدية والزجاجات الحارقة على نحو كثيف، الأمر الذي ردت معه القوى الأمنية وشرطة المجلس النيابي بإطلاق الرصاص المطاطي وقنابل الغاز لحمل المتظاهرين على التفرق والتوقف عن الاعتداءات. وعلى صعيد متصل، قامت مجموعات كبيرة من المتظاهرين بصورة مفاجئة باقتحام قصر بسترس حيث مقر وزارة الخارجية اللبنانية في منطقة الأشرفية (شرقي بيروت) وقاموا بتنظيم وقفة احتجاجية على السلالم المؤدية إلى مقر الوزارة وداخل باحتها الرئيسية. وبدا لافتا مشاركة عدد كبير من العسكريين المتقاعدين من الجيش اللبناني، منددين بتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، ورفعوا لافتات عملاقة بطول مبنى وزارة الخارجية تتضمن عبارات (بيروت مدينة منزوعة السلاح – مقر ثورة 17 أكتوبر) مشيرين إلى أنهم "استعادوا وزارة الخارجية لصالح الشعب اللبناني" وأنهم سيكررون هذا الأمر مع بقية وزارات ومؤسسات الدولة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-12-07

أكد رئيس أركان القوات المسلحة اللبنانية اللواء أمين العرم، أن الجيش أثبت النجاح في مهمة حماية الاستقرار وحفظ الأمن والسلم الأهلي، في ظل الأوضاع الراهنة التي يشهدها لبنان. جاء ذلك خلال اجتماع رئيس أركان الجيش اللبناني مع عدد من الضباط والعسكريين، في أعقاب تفقده لوحدات القوات المسلحة المكلفة بحماية مطار رفيق الحريري الدولي مطار بيروت وقاعدة بيروت الجوية. وشدد العرم، على ضرورة العمل على إبقاء كافة الطرق في عموم لبنان مفتوحة، وعدم السماح بالتعرض للممتلكات العامة والخاصة، مشيرا إلى أن المرحلة التي تمر بها البلاد دقيقة وحساسة في ظل الأوضاع الراهنة في منطقة الشرق الأوسط، على نحو يتطلب من الجميع الحكمة في التعامل مع المهمات المستجدة والدقة واليقظة في تنفيذها. وأثنى رئيس أركان الجيش على أداء القوات المسلحة خلال هذه المرحلة من عمر لبنان، داعيا العسكريين إلى وجوب التحلي بالوعي والمسئولية وعدم الالتفات للشائعات. يذكر أن الجيش اللبناني حظي بإشادات متكررة من جانب المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيش، في ضوء نسق التعامل الذي تنتهجه المؤسسة العسكرية مع المظاهرات والاحتجاجات الشعبية التي يشهدها لبنان منذ 17 أكتوبر الماضي، وعدم اللجوء إلى العنف في مواجهة المتظاهرين السلميين، حيث وصف هذا التعامل بـ"الدور المسؤول والأداء المميز". كما أشاد الاتحاد الأوروبي وكذلك "مجموعة الدعم الدولية من أجل لبنان" التي تضم كل من الأمم المتحدة وحكومات الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وروسيا والصين والاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية، بـ"السلوك المسئول وسياسة ضبط النفس" من جانب الجيش اللبناني والقوى الأمنية في ما يتعلق باحترام حق الشعب في التظاهر والاحتجاج السلمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-03-25

زار الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) حيث كان في استقباله رئيس بعثة يونيفيل وقائدها العام اللواء لوتشيانو بورتولانو. وقال كي مون، خلال زيارته، إنّ جنوب لبنان شهد واحدة من أهدأ الفترات منذ ما يقرب من 4 عقود منذ اعتماد قرار مجلس الأمن الدولي 1701. وأضاف أنّ انتشار بيئة أمنية مستقرة في جنوب لبنان، ومواصلة التزام الأطراف وقف الأعمال العدائية، وزيادة قدرة القوات المسلحة اللبنانية لضمان أمن البلاد - هذه هي العناصر الأساسية لنجاح تنفيذ ولاية يونيفيل. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة، إلى الاستخدام الفعال والهادف لبعثة حفظ السلام التابعة للمنظمة الدولية في لبنان لناحية منع الأعمال العدائية وعدم تصعيد التوتر في الجزء الجنوبي من البلاد. وشدد بشكل خاص على ضرورة الاستخدام المستمر للمنتدى الثلاثي، الذي يضم لبنان وإسرائيل واليونيفيل، لحل أي خلافات بين الأطراف في اطار التنفيذ الكامل للقرار 1701. وأكد الحاجة إلى التعاون الوثيق بين القوات المسلحة اللبنانية واليونيفيل في جنوب لبنان، بما في ذلك من خلال عملية الحوار الاستراتيجي، والجهود التي تبذل لضمان تنفيذ القرار 1701. وأضاف أن "الحوار الاستراتيجي أمر حاسم في حال تحمل القوات المسلحة اللبنانية مسؤوليات أكبر في منطقة عمليات يونيفيل، داعيًا لمساعدة دولية متزايدة لدعم القوات المسلحة اللبنانية من أجل مساعدتها على القيام بمسؤولياتها الحيوية في جميع أنحاء البلاد، كما أكد مجلس الأمن مؤخرًا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: