بلدة الغجر
أكد المدير العام للأمن العام اللبناني حسن شقير، اليوم الجمعة، أن الدولة اللبنانية لن تتوانى عن استرداد حقها وتحرير أراضيها المحتلة. وقال شقير، في كلمة وجهها إلى العسكريين اللبنانيين، في الذكرى الخامسة والعشرين لتحرير الجنوب، إن الذكرى "تأتي هذا العام والعدو الإسرائيلي لا يزال يحتل خمس نقاط جديدة، بالإضافة إلى الأراضي المحتلة على الخط الأزرق ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا، بينما تتواصل جهود السلطات الرسمية لدى المجتمعين العربي والدولي من أجل إنهاء الاحتلال، وإرغام العدو على احترام مندرجات القرار 1701 واستعادة السيادة الوطنية". وأضاف "كونوا على ثقة بأن الدولة اللبنانية بقيادة الرئيس جوزف عون بالتعاون مع السلطتين التشريعية والتنفيذية، لن تتوانى عن استرداد حقها وتحرير أراضيها المحتلة بدعم من الشعب اللبناني والدول العربية والصديقة، وستعود المناطق المحتلة الى الدولة وأهلها ويتحرر الجنوب، ويوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية الجوية والبحرية للسيادة الوطنية مهما طال الزمن". وحث المسئول اللبناني العسكريين على "التمسك بشعار الأمن العام تضحية وخدمة، من أجل حماية لبنان إلى جانب القوى العسكرية والأمنية وعلى رأسها الجيش اللبناني، ومساعدة المواطنين وتسهيل معاملاتهم وإنجازها بالسرعة الممكنة استناداً إلى القوانين والتعليمات، إذ لا تقل المهمة هذه شأناً عن تحرير الأرض والدفاع عن الوطن". يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلية كانت انسحبت من المناطق التي كانت تحتلها في جنوب لبنان في 25 مايو عام 2000، بعد احتلالٍ دام 22 عاما باستثناء مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، والجزء الشمالي من بلدة الغجر. ويحتفل لبنان بعيد المقاومة والتحرير في يوم 25 مايو من كل عام، ويعتبر هذا اليوم يوم عطلة وطنية.
الشروق
Very Positive2025-05-23
أكد المدير العام للأمن العام اللبناني حسن شقير، اليوم الجمعة، أن الدولة اللبنانية لن تتوانى عن استرداد حقها وتحرير أراضيها المحتلة. وقال شقير، في كلمة وجهها إلى العسكريين اللبنانيين، في الذكرى الخامسة والعشرين لتحرير الجنوب، إن الذكرى "تأتي هذا العام والعدو الإسرائيلي لا يزال يحتل خمس نقاط جديدة، بالإضافة إلى الأراضي المحتلة على الخط الأزرق ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا، بينما تتواصل جهود السلطات الرسمية لدى المجتمعين العربي والدولي من أجل إنهاء الاحتلال، وإرغام العدو على احترام مندرجات القرار 1701 واستعادة السيادة الوطنية". وأضاف "كونوا على ثقة بأن الدولة اللبنانية بقيادة الرئيس جوزف عون بالتعاون مع السلطتين التشريعية والتنفيذية، لن تتوانى عن استرداد حقها وتحرير أراضيها المحتلة بدعم من الشعب اللبناني والدول العربية والصديقة، وستعود المناطق المحتلة الى الدولة وأهلها ويتحرر الجنوب، ويوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية الجوية والبحرية للسيادة الوطنية مهما طال الزمن". وحث المسئول اللبناني العسكريين على "التمسك بشعار الأمن العام تضحية وخدمة، من أجل حماية لبنان إلى جانب القوى العسكرية والأمنية وعلى رأسها الجيش اللبناني، ومساعدة المواطنين وتسهيل معاملاتهم وإنجازها بالسرعة الممكنة استناداً إلى القوانين والتعليمات، إذ لا تقل المهمة هذه شأناً عن تحرير الأرض والدفاع عن الوطن". يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلية كانت انسحبت من المناطق التي كانت تحتلها في جنوب لبنان في 25 مايو عام 2000، بعد احتلالٍ دام 22 عاما باستثناء مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، والجزء الشمالي من بلدة الغجر. ويحتفل لبنان بعيد المقاومة والتحرير في يوم 25 مايو من كل عام، ويعتبر هذا اليوم يوم عطلة وطنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-13
تعرضت بلدات لبنانية حدودية، اليوم السبت، لقصف وغارات من قوات الاحتلال الإسرائيلي ما تسبب بتدمير عدد من المباني والمنازل. وقال مصدر أمني لبناني إن الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف بغارات مرتفعات عرمتى والريحان، وبلدات: مرجعيون، والطيبة، والعديسة، وحولا، ووادي بيت ليف، كما قصفت مدفعية الاحتلال أطراف بلدتي مارون الراس وعلما الشعب، ما أدى إلى تدمير عدد من المباني. وأضاف أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النيران على المزارعين في أطراف العباسية و المجيدية والماري، كما أطلقت قنابل على رعاةمقابل بلدة الغجر في القطاع الشرقي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-24
أكد مسئول لبناني وضوح موقف بلاده من رفض البحث في أي ترتيبات أو إجراءات حول المنطقة الحدودية والقرار 1701 قبل وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان. وقال المسئول اللبناني، في تصريح لصحيفة «الجمهورية اللبنانية» نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم السبت: «لا مجال الآن لبحث أي صيَغ، وهو ما تم إبلاغه للموفدين الأجانب، لا سيما للوسيط الأمريكي آموس هوكشتاين». وأضاف: «اللافت للانتباه هو التقييم السلبي لورقة الحل الفرنسية»، مؤكدا وجود اعتراضات جوهرية على مضمونها، مشددا على التمسّك بالقرار 1701، وبأنّ الحل قائم عبر التطبيق الكامل لمندرجاته بحرفيتها، ولبنان ملتزم بهذا القرار ومتطلباته، فيما المطلوب إلزام اسرائيل به وبعدم خرقه. وقال: «إننا لسنا في حاجة إلى ترسيمٍ جديد للحدود، فحدود لبنان معروفة، والمطلوب هو أن تنسحب إسرائيل من نقطة الـb1، ومزارع شبعا وتلال كفر شوبا والجزء الشمالي من بلدة الغجر والنقاط التي تتعدى عليها على الخط الأزرق». وأوضح أن «ما يطالبون به في الأوراق التي تُقدّم هو إجراءات من الجانب اللبناني حصراً، فيما لا تلحظ هذه الأوراق أي إجراءات أو خطوات مقابلة في الجانب الاسرائيلي». وكان وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس بعث، أمس الجمعة، برسالة إلى مجلس الأمن الدولي يطالبه بـ«دعوة الحكومة اللبنانية إلى الالتزام بتنفيذ قرارات المجلس، وتحمل المسؤولية ومنع الهجمات من أراضيها ضد إسرائيل، وضمان خلو المنطقة الواقعة حتى نهر الليطاني من التواجد العسكري أو الأصول أو الأسلحة». وتشهد المناطق الحدودية بجنوب لبنان توترا أمنيا، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة الإسلامية في لبنان، منذ 8 أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-24
بيروت- (د ب أ) أكد مسؤول أن موقف لبنان واضح لناحية رفض البحث في أي ترتيبات أو إجراءات حول المنطقة الحدودية والقرار 1701 قبل وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان. وقال المسؤول، في تصريح لصحيفة "الجمهورية" اللبنانية نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم السبت: "لا مجال الآن لبحث أي صيَغ، وهو ما تم إبلاغه للموفدين الأجانب، لا سيما للوسيط الأمريكي آموس هوكشتاين". وأضاف :"اللافت للانتباه هو التقييم السلبي لورقة الحل الفرنسية"، مؤكدا وجود اعتراضات جوهرية على مضمونها، مشددا على التمسّك بالقرار 1701، وبأنّ الحل قائم عبر التطبيق الكامل لمندرجاته بحرفيتها، ولبنان ملتزم بهذا القرار ومتطلباته، فيما المطلوب إلزام اسرائيل به وبعدم خرقه. وقال "اننا لسنا في حاجة إلى ترسيمٍ جديد للحدود، فحدود لبنان معروفة، والمطلوب هو أن تنسحب إسرائيل من نقطة الـ "b1"، ومزارع شبعا وتلال كفر شوبا والجزء الشمالي من بلدة الغجر والنقاط التي تتعدى عليها على الخط الازرق". وأوضح أن "ما يطالبون به في الأوراق التي تُقدّم هو إجراءات من الجانب اللبناني حصراً، فيما لا تلحظ هذه الأوراق أي إجراءات أو خطوات مقابلة في الجانب الاسرائيلي". وكان وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس بعث، أمس الجمعة، برسالة إلى مجلس الأمن الدولي يطالبه بـ "دعوة الحكومة اللبنانية إلى الالتزام بتنفيذ قرارات المجلس، وتحمل المسؤولية ومنع الهجمات من أراضيها ضد إسرائيل، وضمان خلو المنطقة الواقعة حتى نهر الليطاني من التواجد العسكري أو الأصول أو الأسلحة". وتشهد المناطق الحدودية بجنوب لبنان توترا أمنيا، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة الإسلامية في لبنان، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2024-01-11
اقترح لبنان يوم الأربعاء على الأمم المتحدة خريطة طريق تسعى إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 الموقع لحل حرب لبنان عام 2006 وسط اشتباكات مكثفة بين إسرائيل وحزب الله. ومع ذلك، فإن الخطة المقترحة لا تشير إلى هذا الأخير، الأمر الذي يشكك في واقعية الاقتراح. تضع خارطة الطريق اللمسات النهائية على الاتفاق بشأن جميع النقاط الحدودية الـ 13 المتنازع عليها وتقترح ترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل كما أكدت اتفاقية الهدنة الموقعة في عام 1949. This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. بالإضافة إلى ذلك، طلب لبنان من الأمم المتحدة تقديم الدعم للقوات المسلحة اللبنانية من خلال بعثة حفظ السلام التابعة لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (UNFIL)، بهدف تعزيز قواتها جنوب نهر الليطاني. وتطالب خارطة الطريق إسرائيل بالانسحاب إلى الحدود الدولية المتفق عليها، بدءا من النقطة B1 في منطقة رأس الناقورة وحتى أطراف ماري، بما في ذلك جزء موسع من بلدة الغجر. علاوة على ذلك، سيكون على إسرائيل أن تنسحب بشكل كامل من مزارع شبعا وتلال كفر شوبا. ومن المقرر أن يترك ترسيم الحدود النهائي للبنان وسوريا، وفقا للخطة التي اقترحها لبنان. وشهد الأربعاء استمرار المناوشات بين القوات الإسرائيلية وحزب الله. ووفقا للمزاعم فقد سقطت ثلاثة صواريخ أطلقت من الأراضي اللبنانية في مناطق مفتوحة بشمال إسرائيل. وفي اليوم نفسه، أعلنت إسرائيل عن ضرب مقر عمليات حزب الله في جنوب لبنان. وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، أكد الجيش الإسرائيلي مقتل قائد كبير في حزب الله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2023-12-30
وكان هوكشتين قد أعرب عن تفاؤله الحذر بالنسبة لاغتنام لحظية الانتقال الى المرحلة الثالثة من الحرب في غزة بغية العمل على تسوية مع حزب الله بالتزامن مع التدهور الأمني الذي تشهده الحدود الشمالية لإسرائيل من جهة والجنوب اللبناني من جهة أخرى منذ أكثر من شهرين، في صراع لا ينفك يزداد تعقيدا، من المقرر أن يصل إلى لبنان مطلع العام الجديد المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط عاموس هوكشتين حيث سيطرح عرضا ينهي الأزمة الحالية من خلال الانتقال إلى البت في إنهاء الخلاف الحدودي البري بين إسرائيل ولبنان بناء على ما يعرف بـ 13 نقطة حدودية وانسحاب إسرائيل من القسم اللبناني التابع لبلدة الغجر. وسيطلب من حزب الله في المقابل التراجع إلى الوراء بحيث لا يكون بوسع قواته الهجوم على البلدات الشمالية خلال إنذار لا يتجاوز الثلاثين دقيقة وبحيث لا يمكنها إطلاق صواريخ مضادة للدبابات بالتوجيه المباشر. يشار إلى أن السلطات الإسرائيلية أعلنت عن تمديد فترة إجلاء سكان الشمال بشهرين بعد أن كان من المفترض أن يعودوا إلى منازلهم بعد غد. وأفيد أنه تم إخطار أكثر من 60 ألفاً من سكان البلدات والمدن الشمالية في الجليل، الذين تم إجلاؤهم من منازلهم بسبب القتال مع حزب الله على الحدود الشمالية، بقرار الحكومة تمديد إجلائهم حتى 29 من شباط/ فبراير. ووفقا للقرار الأصلي للحكومة، كان من المفترض أن يعود السكان إلى منازلهم في الأول من يناير/كانون الثاني. وكان هوكشتين قد أعرب عن تفاؤله الحذر بالنسبة لاغتنام لحظية الانتقال الى المرحلة الثالثة من الحرب في غزة بغية العمل على تسوية مع حزب الله. ومن المقرر أيضا أن ينخرط في الجهود المبذولة لاحتواء الأزمة كل من وزير الدفاع الفرنسي سبستيان لاكورنو ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2023-12-30
وبحسب مطّلعون على الملف فإن حراك هوكشتين "يعبّر عن رأي موجود لدى قسم من الإدارة الأميركية يسعى لمنع التصعيد أفادت صحيفة "الأخبار" أن مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الطاقة آموس هوكشتين سيزور لبنان مطلع العام المُقبل في محاولة جديدة للقيام بوساطة هدفها تحقيق وقف لإطلاق النار. ويأتي ذلك ضمن خطة يحملها، تتضمّن نقاطاً سبقَ أن أثارها أمام مسؤولين لبنانيين، وترتكز على فكرة الترسيم البري في إطار للتفاوض من أجل إنهاء النزاع حول 13 نقطة حدودية، وانسحاب إسرائيل من القسم اللبناني لبلدة الغجر. وبحسب مطّلعون على الملف فإن حراك هوكشتين "يعبّر عن رأي موجود لدى قسم من الإدارة الأميركية يسعى لمنع التصعيد، خاصة في هذا الظرف وهذا التوقيت الذي يشهد عرقلة كبيرة في المحادثات الأميركية – الإيرانية التي كانت قائمة في عمان". وكشف المطّلعون عن أن "الاتصالات الغربية مع لبنان لم تتوقف، وكلها لا تزال تحت سقف التحذير من أي تصعيد" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-30
أكد رئيس مجلس النواب اللبنانى نبيه برى، أنه سيدعو إلى جلسة تشريعية قبل 15 ديسمبر المقبل تتضمن بحث موضوع التمديد لقائد الجيش اللبنانى العماد جوزاف عون، الذى تنتهى ولايته في يناير المقبل- وذلك بعد اجتماع يسبقها لهيئة مكتب مجلس النواب، مشيرا إلى أن هناك مشروعات قوانين عديدة محالة من الحكومة إلى جانب عدد من اقتراحات القوانين المعجّلة المكرّرة من ضمنها اقتراح يتعلق بالتمديد سنة لمن هم فى رتبة عماد ستُدرج فيها للبت فيها فى تلك الجلسة. وتطرق برى - فى تصريح لصحيفة "الجمهورية" اللبنانية اليوم الخميس، إلى أزمة انتخاب رئيس جديد للبلاد، موضحا أنه لا ضرورة تتقدّم على حسم هذا الموضوع، معتبرا أن لبنان أمام فرصة لانتخاب الرئيس بعدما أصبح الوقت ضيقا جدا ولم يعد جائزاً التأخير فى انتخاب الرئيس – على حد تعبيره. وأكد رئيس مجلس النواب اللبناني، الالتزام بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1701 الصادر عام 2006 والخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان، موضحا رفض بلاده لأي تعديل لهذا القرار. وأضاف بري، أن إسرائيل خرقت هذا القرار آلاف المرات، مشددا على رفض وضع أي شروط أو فرض أي تعديلات وترتيبات جديدة على لبنان، معتبرا أن أي خطوة في هذا الاتجاه غير مقبولة. وشدد على أن الحدود الدولية مع إسرائيل معروفة وواضحة، مشيرا إلى أن هناك 13 نقطة حُسم بعضها وتبقى نقاط أخرى يجب أن تُحسم، وصولا إلى مزارع شبعا وتلال كفر شوبا والقسم الشمالي من بلدة الغجر. وقال رئيس مجلس النواب اللبناني، إنه رغم المساعي الجارية لتمديد الهدنة في غزة، فإنّ المطلوب هو التنبه مما تبيته إسرائيل من نوايا عدوانية سواء في غزة، أو ضد لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-11-30
بيروت - ( د ب أ ) أكّد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري أنّ الخطر على لبنان وكل المنطقة مصدره إسرائيل ، مشددا على ضرورة "التنبّه مما تبيّته إسرائيل من نوايا عدوانيّة، سواء في غزة أو ضدّ لبنان". وقال بري ، في حديث لصحيفة " الجمهورية" اللبنانية في عددها الصادر اليوم الخميس: "نحن كنا وما زلنا على تمسّكنا بالقرار 1701 وملتزمون بتنفيذه، وإسرائيل خرقت هذا القرار آلاف المرات". ورفض بري أي تعديل لهذا القرار، وقال " لا أحد يستطيع أن يضع على لبنان شروطاً أو يفرض تعديلات أو ترتيبات جديدة عليه، وأي خطوة في هذا الاتجاه غير مقبولة من قِبلنا وسنواجهها"، مضيفاً " المطلوب فقط هو أن يطبّقوا القرار ولا شيء آخر". ولفت بري الى أنّ " كل من أثار أو يثير معنا هذا الموضوع فإنّ جوابنا واضح لا لبس فيه، وهو أنّ الحدود الدولية معروفة وواضحة، هناك 13 نقطة حُسم بعضها وتبقى نقاط أخرى يجب أن تُحسم، وصولاً إلى مزارع شبعا وتلال كفر شوبا والقسم الشمالي من بلدة الغجر، تُضاف الى ذلك نقطة الـ(B1)". عند الحدود الجنوبية. وأكّد بري أنّه "على رغم المساعي الجارية لتمديد الهدنة في غزة، فإنّ المطلوب هو التنبّه مما تبيّته إسرائيل من نوايا عدوانيّة، سواء في غزة، أو ضدّ لبنان". وحول موضوع التمديد لقائد الجيش اللبناني جوزيف عون، الذي تنتهي ولايته في 10 يناير المقبل، قال بري إن تدخّلي الفاعل في هذا الملف يبدأ اعتباراً من الأول ديسمبر المقبل، حيث أدعو إلى جلسة تشريعية قبل يوم 15 من الشهر المقبل. وأشار بري إلى أن "ثمّة مشاريع قوانين عديدة محالة من الحكومة إلى جانب عدد من اقتراحات القوانين المعجّلة المكرّرة، من ضمنها اقتراح يتعلق بالتمديد سنة لمن هم في رتبة عماد، ستُدرج فيها، للبت فيها في تلك الجلسة". وبشأن تحريك ملف رئاسة الجمهورية، قال بري " لا ضرورة تتقدّم على ضرورة حسم هذا الموضوع، يجب أن ننتخب رئيساً للجمهورية الأمس قبل اليوم، واليوم قبل الغد". وأضاف "أكّدت قبل فترة بأنّ ثمة فرصة أمامنا لانتخاب الرئيس فهل نتلقفها، وخصوصاً أنّ الوقت أصبح ضيّقاً جداً إلى حدّ يكاد يسبقنا، وبالتالي لم يعد جائزاً التأخير في انتخاب الرئيس". ورأى بري أن ما يؤخر هذا الأمر "هو الخلاف الماروني الماروني" في إشارة إلى حزب القوات اللبنانية التي يرأسها سمير جعجع والتيار الوطني الحرّ الذي يرأسه النائب جبران باسيل، مضيفاً: "فليحسموا خياراتهم ويتخذوا قرارهم، ولننزل إلى المجلس النيابي وننتخب الرئيس، ودون ذلك سنبقى ندور مكاننا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-02-18
قال مكتب الرئاسة اللبنانية فى بيان صادر عنه، إن الرئيس ميشال عون، قال اليوم السبت، إن أى محاولة إسرائيلية لانتهاك سيادة لبنان ستواجه برد مناسب، متابعًا: "أى محاولة إسرائيلية للنيل من السيادة اللبنانية أو تعريض اللبنانيين للخطر، ستجد الرد المناسب." ووفق بيان الرئاسة اللبنانية الصادر عصر اليوم السبت، اعتبر رئيس الجمهورية اللبنانية، العماد ميشال عون، ما ورد فى رسالة المندوب الإسرائيلى لدى الأمم المتحدة، دانى دانون، يشكل تهديدًا للبنان، وأن على المجتمع الدولى التنبه لما تبيّته إسرائيل من نوايا عدوانية ضدها. وأشار الرئيس عون، إلى أن من يجب أن يتقيد بقرارات مجلس الأمن الدولى هى إسرائيل قبل غيرها، التى ما زالت ترفض تنفيذ القرار رقم 1701، والانتقال من مرحلة وقف العمليات العدائية إلى مرحلة وقف إطلاق النار، رغم مرور أكثر من 11 سنة على صدوره. ولفت الرئيس اللبنانى فى بيانه، إلى أن إسرائيل ما زالت تحتل أرضًا لبنانية فى القسم الشمالى من بلدة الغجر ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا، فضلاً عن الانتهاكات اليومية للخط الأزرق والسيادة اللبنانية، جوًّا وبحرًا، إضافة إلى استمرار تهجير نصف المليون فلسطينى، يستضيفهم لبنان، ويتم تغييب حقهم فى العودة لأراضيهم وأملاكهم، ما يشكل عدوانًا متماديًا على لبنان وشعبه، ينطبق عليه مضمون المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، لجهة إعطاء لبنان وشعبه الحق الطبيعى فى الدفاع عن أرضه. واعتبر العماد ميشال عون، أن لبنان الذي يوفى بالتزاماته تجاه الأمم المتحدة وقوتها العاملة فى الجنوب، يرى فيما ورد فى الرسالة الإسرائيلية إلى الأمم المتحدة، محاولة إسرائيلية مكشوفة لتهديد الأمن والاستقرار، اللذين تنعم بهما مدن الجنوب وقراه الواقعة ضمن منطقة العمليات الدولية، ومن ثمّ فهى تتحمل المسؤولية الكاملة عن أى اعتداء يستهدف لبنان، لأن الزمن الذى كانت فيه إسرائيل تمارس سياستها العدوانية ضد بلدنا من دون رادع، قد ولى إلى غير رجعة، وأى محاولة إسرائيلية للنيل من السيادة اللبنانية أو تعريض اللبنانيين للخطر ستجد الرد المناسب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-07
أكد وزير الدفاع اللبناني موريس سليم على أهمية استمرار التنسيق والتعاون بين الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة بلبنان (اليونيفيل) للمحافظة على الهدوء والاستقرار في الجنوب اللبناني، موضحا أن لبنان كان ولا يزال في موقع الدفاع عن حقوقه وسيادته وملتزما بتطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته، ومشددا على وجوب انسحاب الجيش الإسرائيلي من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وشمالي بلدة الغجر، والتوصل إلى حل للمناطق التي يتحفظ عليها لبنان على الخط الأزرق والاسراع بترسيم الحدود البحرية الجنوبية بين لبنان وإسرائيل. جاء ذلك خلال استقباله اليوم في مكتبه باليرزة رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء أرولدو لازارو، يرافقه نائبه جاك كريستوفيدس والوفد المرافق له، حيث شدد سليم على أن التنسيق بين اليونيفيل والجيش قد حدد وفقا لقراري مجلس الأمن 425 و426 وللقرار 1701. وجدد وزير الدفاع موريس سليم تقديره لجهود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، شاكراً له ولمجلس الأمن الدولي إصدارهم القرار رقم 2650 القاضي بالتمديد لولاية القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" لمدة سنة، مثنيا على ما تقوم به القوة الدولية منذ عام 1978 من مهام في الجنوب بالتنسيق مع الجيش اللبناني. وردا على ما أثاره قائد اليونيفيل خلال اللقاء، اعتبر الوزير سليم أن أي خروقات تنسب إلى الجانب اللبناني لا تقارن إطلاقا بحجم الإعتداءات الإسرائيلية المتكررة جوا وبحرا وبرا. وأشار وزير الدفاع إلى أن لبنان يرى أنه في المحطات المفصلية يتم التركيز على ما يُسمى "خروقات من الجانب اللبناني"، فيما لا يرى جهدا وتركيزا مماثلا لإدانة ومنع استباحة إسرائيل المتكررة للسيادة اللبنانية – على حد وصفه. وكان اللواء لازارو قد تطرق إلى عدد من النقاط المدرجة في قرار التمديد لليونيفيل، مؤكداً أهمية استمرار التعاون بين اليونيفيل والجيش، متمنيا أن يتمكن الجيش من زيادة قدراته البحرية كما نص قرار مجلس الأمن الأخير، وأن يحقق عدد الأفراد اللازم للفوج النموذجي الذي أنجز البناء المخصص له منذ مدة قصيرة في قطاع جنوب الليطاني وان يوفر التجهيزات اللازمة له ليباشر مهامه في أقرب وقت ممكن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-11
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتى أن لبنان أبلغ الأمم المتحدة استعداده لترسيم الحدود الجنوبية مع إسرائيل على طول الخط الأزرق المعروف بخط وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل منذ عام 2006، والذى تنتشر عليه قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان (اليونيفيل)، مشددا على أن لبنان يعد بلدة الغجر تابعه له باعتراف الأمم المتحدة. وأكد ميقاتي في حوار نشرته صحيفة "نداء الوطن" اللبنانية بعددها الصادر اليوم سعي بلاده لحل قضية الخيمة على الحدود اللبنانية الجنوبية مع إسرائيل دبلوماسيا. وحول أزمة حاكمية مصرف لبنان، شدد ميقاتي على رفضه للتمديد للحاكم الحالي رياض سلامة بعد انتهاء ولايته في 31 يوليو الجاري فضلا عن رفض تعيين حاكم جديد في ظل الفراغ الرئاسي تجنبا لزيادة الخلافات الداخلية، مؤكدا ضرورة تنفيذ القانون الذي يقول إنّه على النائب الأول للحاكم تحمّل مسئولياته بالإنابة، وإن استقال – وفقا لتهديد النواب الأربعة للحاكم- فبتصريف الأعمال. وحول استمرارية العمل على منصة صيرفة والتعاميم المعمول بها، قال ميقاتي إن هذا شأن مجلس المصرف المركزي ولن يدخل في التفاصيل، مشددا على أن الإجراءات الجاري العمل عليها تتضمن توحيد سعر الصرف، مشيرا إلى أنه لا ضمانات لعدم ارتفاع سعر الصرف بمجرد انتهاء ولاية الحاكم. وأشار ميقاتي إلى أن العمل جار لإنهاء ملف تعيينات الفئة الثالثة من التشكيلات الدبلوماسية، مؤكدا أنه من غير الوارد بت تعيينات الفئة الأولى،وحول ملف تعيينات المجلس العسكري، أكد أن قائد الجيش حال انتهاء ولايته ينوب عنه رئيس الأركان – منصب شاغر حاليا – مؤكدا أن هناك متسع من الوقت لبت تعيينه قبل انتهاء ولاية قائد الجيش العماد جوزاف عون في العاشر من يناير المقبل معبرا عن أمله في انتخاب رئيس جديد قبل هذا الموعد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-10-18
قال رئيس بعثة قوات الأمم المتحدة المؤقتة العاملة فى الجنوب اللبنانى (يونيفيل) وقائدها العام الجنرال ستيفانو دل كول، إن الوضع فى منطقة عمليات اليونيفيل يسير بهدوء على الرغم من الوضع المضطرب فى المنطقة، معربا عن ارتياحه أن التنسيق والاتصال من خلال قنوات الارتباط يتم استخدامه على نحو فعال. جاء ذلك خلال ترؤس القائد العام لقوات اليونيفيل، اليوم، اجتماعا ثلاثيا مع كبار ضباط القوات المسلحة اللبنانية والجيش الإسرائيلى فى موقع للأمم المتحدة فى بلدة رأس الناقورة. وأشار الجنرال دل كول إلى أن قوات اليونيفيل على استعداد فى جميع الأوقات لاتخاذ ما يلزم من إجراءات تساعد فى الحفاظ على الهدوء وتقليل التوتر فى منطقة العمليات. من جانبه، أكد الجانب اللبنانى تمسك الحكومة بسيادة لبنان على أراضيه ومياهه البحرية وثرواته النفطية، واستعرض خلال الاجتماع خروقات إسرائيل الجوية والبحرية والبرية للبنان، مطالبا بوقف استفزازاتها المتكررة والانسحاب من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وبلدة الغجر الحدودية. وتركزت المناقشات خلال الاجتماع على قضايا تتعلق بالوضع فى منطقة عمليات بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام، ولاسيما على طول الخط الأزرق الحدودى الفاصل. كما تطرقت المناقشات إلى تعاون الأطراف مع اليونيفيل من أجل تنفيذ المهام المنوطة بها، والاستخدام الأمثل لآليات الارتباط والتنسيق التى تضطلع بها البعثة للحفاظ على الهدوء السائد على الخط الأزرق، والانتهاكات الجوية والبرية، الى جانب انسحاب القوات الاسرائيلية من شمال بلدة الغجر. وتعقد الاجتماعات الثلاثية بانتظام تحت رعاية اليونيفيل منذ نهاية العدوان الإسرائيلى على لبنان عام 2006 وأصبحت آلية أساسية لإدارة النزاع وبناء الثقة بين الأطراف. وتضم قوات اليونيفيل حاليا 10 الاف و 500 جندى حفظ سلام يقومون بنحو 14 ألف نشاط عملياتى شهريا على مدار الساعة فى منطقة العمليات، كما يعمل فى البعثة أكثر من 800 موظف مدني، وتضم اليونيفيل قوة بحرية تتألف من ست سفن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: