الفرقة الخامسة مشاة

قُتل 10 من قوات الدعم السريع في اشتباكات بضاحية الحاج يوسف في شرق النيل، في حين يواصل الجيش تقدمه في العاصمة الخرطوم. وقصف الجيش السوداني بالطائرات والمدفعية مواقع للدعم السريع في العاصمة الخرطوم، وبارا شمال الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان. وقال الجيش إنه تقدم في جميع المحاور بمنطقة شرق النيل شرقي العاصمة الخرطوم، وإنه استولى على منظومة تشويش كاملة في المنطقة. وأفادت مصادر محلية للجزيرة بأن الجيش السوداني قصف بالمدفعية الثقيلة مواقع لقوات الدعم السريع في مدينة الخرطوم ومنطقة شرق النيل شرقي العاصمة. وفي مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، قال إعلام الفرقة الخامسة مشاة، التابعة للجيش، إن قوات الدعم السريع استهدفت بالمسيرات والمدافع مواقع بالمدينة، وإن القصف جاء بعد أن منيت قوات الدعم السريع بخسائر أمس الجمعة. وفي ولاية شمال كُردفان غربي السودان تدور مواجهات بين الجانبين، يسعى الجيش من خلالها إلى السيطرة على الطريق الرابط بين غربي السودان وشرقيه.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الفرقة الخامسة مشاة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الفرقة الخامسة مشاة
Top Related Events
Count of Shared Articles
الفرقة الخامسة مشاة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الفرقة الخامسة مشاة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الفرقة الخامسة مشاة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الفرقة الخامسة مشاة
Related Articles

الشروق

2025-03-01

قُتل 10 من قوات الدعم السريع في اشتباكات بضاحية الحاج يوسف في شرق النيل، في حين يواصل الجيش تقدمه في العاصمة الخرطوم. وقصف الجيش السوداني بالطائرات والمدفعية مواقع للدعم السريع في العاصمة الخرطوم، وبارا شمال الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان. وقال الجيش إنه تقدم في جميع المحاور بمنطقة شرق النيل شرقي العاصمة الخرطوم، وإنه استولى على منظومة تشويش كاملة في المنطقة. وأفادت مصادر محلية للجزيرة بأن الجيش السوداني قصف بالمدفعية الثقيلة مواقع لقوات الدعم السريع في مدينة الخرطوم ومنطقة شرق النيل شرقي العاصمة. وفي مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، قال إعلام الفرقة الخامسة مشاة، التابعة للجيش، إن قوات الدعم السريع استهدفت بالمسيرات والمدافع مواقع بالمدينة، وإن القصف جاء بعد أن منيت قوات الدعم السريع بخسائر أمس الجمعة. وفي ولاية شمال كُردفان غربي السودان تدور مواجهات بين الجانبين، يسعى الجيش من خلالها إلى السيطرة على الطريق الرابط بين غربي السودان وشرقيه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-01

قالت مصادر محلية للجزيرة، إن الجيش السوداني قصف -فجر اليوم- بالمدفعية الثقيلة مواقع قوات الدعم السريع في الخرطوم ومنطقة شرق النيل، وشمال مدينة الأبيّض، في أعقاب احتدام الاشتباكات في محيط القصر الرئاسي وسط العاصمة. وأفاد الجيش السوداني، في بيان، بأن قوات المهام الخاصة والعمل الخاص بسلاح المدرعات التابع للجيش دمر عددا من مواقع قوات الدعم السريع بمحاور: شارع الصحافة زلط، ومحطة الغالي، ومستشفى الجودة، ومدرسة الخرطوم النموذجية جنوبي العاصمة. وذكر الجيش السوداني، أن قواته قتلت خلال العملية عددا من "مليشيا الدعم السريع" واستولت على أسلحة، وذلك قبل أن يتحدث الجيش -في بيان لاحق- أنه تقدم على المحاور بمنطقة شرق النيل شرقي العاصمة الخرطوم، واستولى على منظومة تشويش كاملة بالمنطقة، بحسب موقع "الجزيرة.نت" الإخباري. كما قال مصدر محلي مطلع للجزيرة إن الطيران الحربي وسلاح المدفعية التابعين للجيش السوداني قصفا -فجر اليوم السبت- مواقع لقوات الدعم السريع جنوب وغربي مدينة بارا الواقعة شمال مدينة الأبيض بنحو 60 كيلومترا. وأضاف المصدر، أن الطيران الحربي استهدف أيضا قوات من الدعم السريع غربي مدينة الأبيض كانت قد "تشتت" أمس عقب القصف الجوي على قافلة إمداد بشري للدعم السريع في منطقة أم كريدم متجهة نحو مدينة بارا. وكانت قوات الدعم السريع قالت -أمس- في بيان إنها "سحقت" قوات الجيش السوداني التي حاولت السيطرة على مدينة بارا. وتعتبر مدينة بارا منطقة حيوية في الطريق الثاني الرابط بين ولايات دارفور غربا والعاصمة الخرطوم ومنها لميناء بورت سودان شرقا. في هذه الأثناء، قال إعلام الفرقة الخامسة مشاة التابعة للجيش بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور إن ما سماها المليشيا استهدفت بالمسيّرات والمدافع عددا من المواقع بالمدينة، من بينها حيي أبوجَربون وباب الحارة "دون وقوع خسائر". وأوضح إعلام الجيش أن قيام قوات الدعم السريع بقصف الفاشر يأتي بعد أن "منيت بخسائر" يوم أمس بمناطق ودَعه ودارالسلام جنوبي وغربي الفاشر، حسب البيان. كما أضاف أن الجيش أوقع خسائر بشرية ومادية في صفوف قوات الدعم السريع القادمة من مدينتي نِيالا بولاية جنوب دارفور، والضِعين بولاية شرق دارفور القادمة "بغرض الهجوم على الفاشر". وتسيطر قوات الدعم السريع على 4 ولايات في إقليم دارفور (غرب) من أصل 5 ولايات، في حين تخوض اشتباكات ضارية مع الجيش في مدينة الفاشر، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات الإقليم. ويأتي ذلك بعد يوم من حديث مصدر عسكري سوداني، أن اشتباكات تدور بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في محيط القصر الرئاسي، وسط الخرطوم والتي تتجدد منذ أيام. وقال المصدر للجزيرة، إن الجيش استعاد السيطرة على أجزاء واسعة من ضاحية "حلة كوكو"، بشرق النيل شرقي الخرطوم. وحسب المصدر، فقد هاجم الجيش حلة كوكو من محاور عدة، من بينها محور كافوري ومحور سلاح الإشارة، في حين تداول ناشطون عبر فيسبوك، الخميس، مشاهد لانتشار جنود الجيش السوداني في منطقة "حلة كوكو". • عودة النازحين وأمس الأول، قال مندوب السودان لدى الأمم المتحدة الحارث إدريس، إن عدد العائدين من اللاجئين والنازحين إلى مناطقهم بلغ نحو مليوني مواطن حتى نهاية فبراير المنصرم، وفق ما أوردته وكالة أنباء السودان. وأوضح السفير السوداني أن تلك العودة جاءت بعد استعادة الجيش السوداني والقوات المساندة له لولايتي الجزيرة وسنار ومعظم مناطق ولايتي الخرطوم والنيل الأبيض، مشيرا إلى توقعاتهم ارتفاع عدد العائدين إلى 5 ملايين مواطن في نهاية شهر يونيو المقبل. ويخوض الجيش وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، في حين قدّر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا. وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-25

يواصل  ملاحقة ، على عدد من المحاور، فيما تمكن من تحقيق انتصارات عسكرية هامة، فى عدة مدن استراتيجية، بعد تمكنه من فك الحصار على ، فيما نجح فى التصدى لهجمات الميليشيا على مدينة الفاشر، الذى يدافع عنها الجيش بضراوة. وفى السياق ذاته، استهدفت قوة من عناصر الدعم السريع منطقة المايقوما، فى ولاية النيل الأبيض، وشنت عليها عدة هجمات، خلفت وراءها أكثر من 14 قتيل وعشرات المصابين. ومن جهته تمكن الجيش السودانى، من إنهاء وفك الحصار الذى تفرضه ميليشيا الدعم السريع على مدينة الأبيض فى ولاية شمال كردفان، وهو الحصار الذى أمتد على مدار ما يقرب من عامين، وقام الجيش بربط قواته القادمة من ولاية النيل الأبيض بجنوده المتواجدين داخل الأبيض. وخلال المعارك المستمرة على مدار الأسابيع الماضية، قاد متحرك الصياد، وهى قوة جوالة تابعة للجيش يغلب على عناصرها جنود الفرقة 16 مشاة نيالا بولاية جنوب دارفور، معارك عنيفة ضد الدعم السريع، تمكن خلالها من السيطرة على مدن أم روابة، علاوة على الرهد، ومن ثم العبور نحو جبال الغر وكردفان وصولًا إلى مدينة الأبيض، حيث رئاسة الفرقة الخامسة مشاة، وفقا لصحيفة سودان تربيون. وقال العميد نبيل عبد الله، المتحدث باسم الجيش السودانى فى بيان :"بفضل الله وتوفيقه، تمكنت قواتنا فى محور الصياد من فتح الطريق إلى الأبيض والالتحام مع أسود الهجانة"، وهو ما يعنى إنهاء حصار مدينة الأبيض الذى استمر لنحو 22 شهرًا. واحتفلت مدن الأبيض، أم روابة، والرهد بإنهاء الحصار. وخلف الحصار الذى فرضته الدعم السريع على مدينة الأبيض أزمات إنسانية وندرة كبيرة فى السلع الأساسية، بسبب القيود التى تفرضها القوات على حركة القوافل الإنسانية والتجارية. فيما شنت قوة من ميليشيا الدعم السريع، سلسلة هجمات عنيفة على منطقة المايقوما فى محلية شرق النيل، شرقى العاصمة الخرطوم، وهو ما تسبب فى مقتل 14 شخصا وإصابة العشرات، خلال الأيام القليلة الماضية. وتفاقمت الأزمة الإنسانية فى مناطق عدة فى شرق النيل، جراء تعرضها لهجمات عنيفة وانتهاكات واسعة من قوات الدعم السريع منذ الأسبوع الماضى، مما وضع السكان تحت تهديدات مباشرة شملت القتل، والنهب، والاعتقال، والاعتداءات الجسدية. وكشف أحد أعضاء مرصد شرق النيل، أن عدد القتلى بلغ 14 شخصًا، إضافة إلى عشرات المصابين، كما تم تصفية ثلاثة مواطنين بعد اعتقالهم مباشرة، وفقًا للرصد الأولى للمرصد حول الوضع فى المنطقة. وأكد اعتقال ستة مواطنين، أُطلق سراح أربعة منهم، فيما لا يزال مصير اثنين مجهولًا. كما أشار إلى تلقيهم بلاغات بمقتل أكثر من 30 شخصًا وعشرات الإصابات جراء القصف المدفعى لقوات الدعم السريع على منطقة المايقوما، إلا أنه تم التأكد حتى الآن من مقتل شخصين فقط. وأوضح أن المرصد يواجه تحديات فى التحقق من المعلومات بسبب انقطاع شبكة الإنترنت، إضافة إلى إعاقة حركة المواطنين من الدعم السريع، مما حال دون رصد جميع الانتهاكات بحق المدنيين. وكان مرصد شرق النيل قد أطلق نداءً عاجلًا، الجمعة، داعيًا إلى تدخل فورى لحماية المدنيين، وفرض عقوبات على الجهات المسئولة عن الانتهاكات، إضافة إلى توفير ممرات آمنة لدخول المساعدات إلى المنطقة. ومن ناحيتها نجحت الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش السودانى فى مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، فى التصدى لهجوم جوى فى مدينة الفاشر، حيث تمكنت من إسقاط أربع طائرات مسيرة انتحارية دون تسجيل أى خسائر بشرية أو مادية. وقالت قيادة الفرقة السادسة مشاة، فى بيان رسمى، أنها شنت غارات على مواقع الدعم السريع، مشيرة إلى أن الغارات الجوية الدقيقة استهدفت مواقع وتحركات قوات الدعم السريع، مما أدى إلى تدمير خمس مركبات قتالية وثلاث سيارات مدنية، وفقا لصحيفة المشهد السودانى. وكشفت الفرقة السادسة مشاة، أنه تم القضاء على اثنى عشر عنصرًا من قوات الدعم السريع، مما ساهم فى تعزيز السيطرة على المدينة وتحقيق الأمن فيها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-24

تمكن ، من إنهاء وفك الحصار الذى تفرضه على مدينة الأبيض في ولاية شمال كردفان، وهو الحصار الذى أمتد على مدار ما يقرب من عامين، وقام الجيش بربط قواته القادمة من ولاية النيل الأبيض بجنوده المتواجدين داخل الأبيض. وخلال المعارك المستمرة على مدار الأسابيع الماضية، قاد متحرك الصياد، وهي قوة جوالة تابعة للجيش يغلب على عناصرها جنود الفرقة 16 مشاة نيالا بولاية جنوب دارفور، معارك عنيفة ضد الدعم السريع، تمكن خلالها من السيطرة على مدن أم روابة، علاوة على الرهد، ومن ثم العبور نحو جبال الغر وكردفان وصولًا إلى مدينة الأبيض، حيث رئاسة الفرقة الخامسة مشاة، وفقا لصحيفة سودان تربيون. وقال العميد نبيل عبد الله، المتحدث باسم الجيش السوداني في بيان :"بفضل الله وتوفيقه، تمكنت قواتنا في محور الصياد من فتح الطريق إلى الأبيض والالتحام مع أسود الهجانة"، وهو ما يعني إنهاء حصار مدينة الأبيض الذي استمر لنحو 22 شهرًا. واحتفلت مدن الأبيض، أم روابة، والرهد بإنهاء الحصار. وخلف الحصار الذي فرضته الدعم السريع على مدينة الأبيض أزمات إنسانية وندرة كبيرة في السلع الأساسية، بسبب القيود التي تفرضها القوات على حركة القوافل الإنسانية والتجارية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: