الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية
قال ، إنه فيما يخص ما يُعرف بـ «اليوم التالي» للحرب، وخاصة إدارة قطاع غزة، شدد على أن «هذا المسار حُسم سياسيًا في البيان الختامي للقمة العربية الطارئة، والذي أكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، وأنه لا بد من توحيد النظام السياسي والقانوني وسلطة السلاح في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية». وأشار في مقابلة خاصة مع الإعلامي أحمد أبوزيد على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن هناك حاجة لترتيبات انتقالية قد تسبق استعادة الحكومة الفلسطينية السيطرة الكاملة على القطاع، موضحًا أن الاحتلال الإسرائيلي ما يزال قائمًا في غزة، وأنه لا بد من انسحاب كامل حتى تتمكن الحكومة من ممارسة مهامها. أما عن الضفة الغربية، فأوضح رئيس الوزراء أن «ما يجري فيها من تصعيد وعمليات تهجير قسري، خاصة في شمال الضفة والمخيمات، لا ينفصل عن الهجوم الإسرائيلي على غزة والقدس، ويهدف في جوهره إلى إلغاء الوجود الفلسطيني برمّته». وأضاف: «رغم القمع والدمار، إلا أن الشعب الفلسطيني يواصل نضاله، وقد أثبت أنه صامد ومتمسك بحقه في دولة مستقلة، حتى لو كان العدو يتمتع بقوة عسكرية أو اقتصادية أكبر».
اليوم السابع
Very Negative2025-05-16
قال ، إنه فيما يخص ما يُعرف بـ «اليوم التالي» للحرب، وخاصة إدارة قطاع غزة، شدد على أن «هذا المسار حُسم سياسيًا في البيان الختامي للقمة العربية الطارئة، والذي أكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، وأنه لا بد من توحيد النظام السياسي والقانوني وسلطة السلاح في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية». وأشار في مقابلة خاصة مع الإعلامي أحمد أبوزيد على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن هناك حاجة لترتيبات انتقالية قد تسبق استعادة الحكومة الفلسطينية السيطرة الكاملة على القطاع، موضحًا أن الاحتلال الإسرائيلي ما يزال قائمًا في غزة، وأنه لا بد من انسحاب كامل حتى تتمكن الحكومة من ممارسة مهامها. أما عن الضفة الغربية، فأوضح رئيس الوزراء أن «ما يجري فيها من تصعيد وعمليات تهجير قسري، خاصة في شمال الضفة والمخيمات، لا ينفصل عن الهجوم الإسرائيلي على غزة والقدس، ويهدف في جوهره إلى إلغاء الوجود الفلسطيني برمّته». وأضاف: «رغم القمع والدمار، إلا أن الشعب الفلسطيني يواصل نضاله، وقد أثبت أنه صامد ومتمسك بحقه في دولة مستقلة، حتى لو كان العدو يتمتع بقوة عسكرية أو اقتصادية أكبر». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-28
قال السفير حاتم عبدالقادر مساعد وزير الخارجية للشئون القانونية، مندوب مصر أمام محكمة العدل الدولية، إن كل التدابير الإسرائيلية ضد وكالة الأونروا تنتهك المواثيق والقوانين الدولية. وأضاف في كلمة خلال جلسات استماع تعقدها المحكمة بشأن التزامات إسرائيل تجاه الأراضي الفلسطينية، اليوم الاثنين، أنه لا يجب على إسرائيل أن تمنع الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير مصيره. وأوضح مندوب مصر، أنه يجب على إسرائيل أن تفي بالتزاماتها بشكل كامل وألا تمنع عمل وكالة الأونروا، مؤكدا أن هناك 160 اتفاقًا دوليًّا يضمن عمل الوكالة. وأشار إلى أنه فيما يتعلق بمدينة القدس، يتضح أن إسرائيل تتخذ إجراءات تتضمن انتهاكًا لحقوق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، مؤكدا أنه كان على إسرائيل أن تتراجع عن كل التدابير التي تبنتها مؤخرًا. ونوه بأنه يتوجب العمل على دعم حقوق الشعب الفلسطيني في حقه في تقرير مصيره، موضحًا أنه في حال وجود احتلال أجنبي كما هو قائم في الحالة الفلسطينية فيتيعن على إسرائيل بموجب القانون الدولي تزويد الشعب الفلسطيني بحقه في تقرير مصيره بجانب ضمان حصوله على حقوقه كاملة. ولفت إلى أنه يجب ضمان حق العودة للفلسطينيين وهو ما ينسجم مع القانون الدولي الإنساني، حيث ينص على أن كل اللاجئين الذين يرغبون في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم وأماكن سكنهم يجب تمكينهم من ذلك، مع تعويض من يختارون عدم العودة. وشدد على أن وكالة الأونروا هي المخولة بتمكين اللاجئين الفلسطينيين من حق العودة إلى ديارهم، وبالتالي فإن إلغاء عمل الوكالة هو خطوة تعسفية إسرائيلية تهدف إلى حرمان اللاجئين من هذا الحق. وأكد أنه لا يوجد بديل عن وكالة الأونروا، ووفق الاتفاقيات الموقعة فإن هذه الوكال هي المخولة بتقديم الخدمات للفلسطينيين داخل المخيمات في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية. وانطلقت في محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي الهولندية، اليوم الاثنين، جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات إسرائيل تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وينطلق الماراثون القضائي على مدار خمسة أيام، حيث سيبدأ ممثلو الأمم المتحدة مرافعاتهم أمام هيئة المحكمة المؤلفة من 15 قاضيا، وستكون دولة فلسطين أول من يعرض مداخلته طوال معظم اليوم، بالإضافة إلى مصر وماليزيا. ووفقا لأجندة المحكمة، تعقد جلسات الاستماع (مرافعات شفوية) خلال الفترة من 28 أبريل وحتى 2 مايو 2025، حيث إنّ 44 دولة و4 منظمات دولية أعربت عن نيتها المشاركة في المرافعات أمام المحكمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-19
كتب- عمرو صالح: افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الخميس، قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، بالعاصمة الإدارية الجديدة تحت عنوان "الاستثمار في الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة: نحو تشكيل اقتصاد الغد"، وذلك بحضور قادة الدول الأعضاء بالمنظمة وعدد من قادة الدول النامية والمنظمات الإقليمية والدولية. وجاءت في مقدمة لقاءات الرئيس السيسي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، بالإضافة إلى الرئيس الإيراني "بزشكيان" والتي تعد زيارته، الأولى لرئيس إيراني منذ أكثر من عقد بعد زيارة الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد في عام 2013. في البداية التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، إذ أكد الرئيسان على ضرورة مواصلة تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في كافة المجالات، بما يتفق مع مصالح الدولتين وشعبيهما، حيث تم استعراض سبل تطوير العلاقات الثنائية وخاصةً في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية. كما أكد الرئيس على أهمية نزع فتيل التوتر الإقليمي وتفادي التصعيد، مشدداً على ضرورة تحلي كافة الأطراف بالحكمة حرصاً على حماية المنطقة من مواجهات خطيرة ستكون لها تداعيات خطيرة على السلم والأمن بالشرق الأوسط والعالم بأسره. للتفاصيل.. كما التقى الرئيس السيسي، بنظيره الفلسطيني محمود عباس، وتناول اللقاء سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، وتم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء. كما تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية. للتفاصيل.. والتقى أيضًا الرئيس السيسي، برئيس الحكومة اللبنانية نجيب وشهد اللقاء التأكيد على وحدة لبنان وسيادته وسلامة أراضيه، مشيراً إلى حرصنا على تثبيت العمل باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم ۱۷۰۱ بشكل كامل، ومؤكداً على ضرورة تقديم الدعم للجيش اللبناني، لتمكينه من أداء مهامه في تعزيز الاستقرار بلبنان الشقيق، وبما يدعم الاستقرار في المنطقة. للتفاصيل.. كما التقى الرئيس بنظيره الإيراني "مسعود بزشكيان"، وتبادل الرئيسان وجهات النظر حول التطورات الإقليمية، وسبل استعادة السلام بالمنطقة، وأكد الرئيس على أهمية نزع فتيل التوتر الإقليمي وتفادي التصعيد، مشدداً على ضرورة تحلي كافة الأطراف بالحكمة حرصاً على حماية المنطقة من مواجهات خطيرة ستكون لها تداعيات خطيرة على السلم والأمن بالشرق الأوسط والعالم بأسره. للتفاصيل.. واختتم الرئيس السيسي لقاءاته بلقاء الدكتور محمد يونس، رئيس الحكومة الانتقالية المؤقتة في بنجلاديش، أعرب السيسي، عن تقدير مصر العميق للعلاقات التاريخية التي تجمع بين مصر وبنجلاديش، مؤكداً على أهمية مواصلة تعزيز التعاون بين البلدين في شتى المجالات، لاسيما في المجالين الاقتصادي والاستثماري بالإضافة إلى التعاون العلمي والثقافي، وأشار إلى الدور الحيوي الذي يقوم به الأزهر الشريف في هذا السياق. للتفاصيل.. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-19
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك على هامش قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء. كما تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية. وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد على استمرار مصر في جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وقد شدد الرئيسان على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية. ومن جهته، ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-19
كتب- أحمد عبدالمنعم: التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك على هامش قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء. كما تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية. وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي، أن الرئيس أكد على استمرار مصر في جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وقد شدد الرئيسان على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية. من جانبه ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-19
التقى ، اليوم، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك على هامش قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفقًا لما ورد في عاجل القاهرة الإخبارية. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء. كما تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية. وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد على استمرار مصر في جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وقد شدد الرئيسان على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية. ومن جانبه ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيدًا بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-19
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بنظيره الفلسطيني محمود عباس، وذلك على هامش قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء. تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، إذ أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية. وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي، أن الرئيس أكد استمرار مصر في جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وشدد الرئيسان على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية. ومن جانبه ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-19
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، وذلك على هامش قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء. كما تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية. وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد على استمرار مصر في جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وشدد الرئيسان على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية. ومن جانبه ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-16
تشير التقارير الأخيرة إلى أن حركة حماس ربما تعاني من أزمة داخلية في وقت تشير فيه استطلاعات الرأي إلى تراجع الدعم الذي تحظى به الحركة داخل قطاع غزة، وإذا كانت التقارير تستند جزئيًا إلى الواقع، فإن الوجود الفعلي لحركة حماس قد يكون معرضًا للانهيار في أي لحظة.. وهو ما يطرح تساؤلًا هامًا: ما مستقبل الحركة في قطاع غزة وما العوامل التي تجعل إسقاط حكمها واردًا؟ تداولت بعض التقارير أن هناك أزمة داخل القيادة في حركة حماس، ويمكن عمليًا تأريخ تلك الأزمة منذ اغتيال زعيم حركة حماس يحيي السنوار قبل شهرين، ووفقًا لتقرير نشره موقع إيلاف السعودي قال مسؤول حماس في تركيا: "إن حماس تعاني من أزمة قيادية حقيقية. لقد ارتد علينا هجوم طوفان الأقصى، وأغرقنا في بحر من الدماء والأزمات. وكانت الضربة الأخيرة سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، الذي كانت حماس تحاول إعادة بناء العلاقات معه". تشير دراسة أخرى تم تداولها عبر الإنترنت إلى أن سبعة في المائة فقط من المشاركين يعتقدون أن حماس يجب أن تحكم غزة عندما تنتهي الحرب مع إسرائيل. وقد تم إعداد هذا الاستطلاع لصالح معهد توني بلير، واستطلع آراء 1400 فلسطيني بالغ في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية في شهري يوليو، وأغسطس. وكان أحد الأسئلة المطروحة هو: "أي كيان تفضل أن يحكم غزة بعد الحرب مباشرة؟". وفي غزة، يبدو أن سبعة في المائة فقط أرادوا أن تظل حماس في السلطة. وفي الضفة الغربية، كانت النسبة أعلى. والسؤال التالي الذي يمكن أن يفسر مكانة الحركة داخل القطاع ومستقبلها، هو إلى أي مدى سيؤثر اتفاق وقف إطلاق النار على مكانة الحركة؟ فهل سيعزز الاتفاق مع حماس في غزة من قوتها، أما يطيح بها في انتفاضة شعبية، على غرار ما حدث حين أطيح بنظام الأسد؟ من بين الأمور التي تجعل الإطاحة بحماس أكثر صعوبة هو القرار الذي اتُخِذ منذ بدء الحرب بنقل المدنيين في غزة إلى المناطق التي تسيطر عليها حماس. فهناك نحو مليوني شخص في غزة. وعندما يتم إجلاؤهم، ينتقلون إلى المناطق التي تديرها حماس. على سبيل المثال، في أكتوبر الماضي شن الجيش الإسرائيلي عملية في جباليا، وطُلِب من 70 ألف شخص الانتقال من هناك إلى المناطق التي تسيطر عليها حماس. طوال اكثر من عام منذ بدء الحرب في القطاع، كان هناك اقتراحات متعددة حول من سيتولى الحكم في القطاع في اليوم التالي للحرب، ولكن أي من هذه المقترحات لم يتم تقديمه بجدية أو تهيئة الأرض لتحقيقه، وهي ربما واحدة من الأسباب التي جعلت نتنياهو يؤجل وقف الحرب، بيد أن البديل السلطوي ليس جاهزًا. لم تبذل أي محاولة في غزة لإنشاء سلطة بديلة على الرغم من الفرص المتاحة للقيام بذلك، على سبيل المثال، عندما عزلت القوات الإسرائيلية أجزاء من شمال غزة عن مدينة غزة في أكتوبر أثناء استعدادها لدخول جباليا، كانت هناك فرصة لوضع سلطة حاكمة جديدة مسؤولة عن بيت لاهيا وبيت حانون ومناطق صغيرة أخرى. وكان من الممكن أن يشكل هذا اختبارًا للسلطة الجديدة. ولكن ليس من الواضح ما هي السلطة التي ستكون عليها هذه السلطة. ويبدو أن إسرائيل مترددة في الاعتماد على السلطة الفلسطينية بسبب مخاوف من أنها قد توحد الفلسطينيين أو تؤدي إلى مكاسب لحماس في الضفة الغربية. عمليات في الضفة خلال الأسبوع الماضي بدأت قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية عمليات جديدة في الضفة الغربية ضد التنظيمات في مخيمات اللاجئين في جميع أنحاء الضفة الغربية، يوم السبت، اندلعت تبادل لإطلاق النار في طولكرم بين الجماعات المسلحة والقوات الفلسطينية. في غضون ذلك، شهدت كل من طولكرم وجنين احتجاجات مؤيدة للمنظمات مصحوبة بحرق الإطارات والمظاهرات ضد إجراءات الأمن التي تقوم بها السلطة الفلسطينية، بحسب يديعوت أحرونوت. وهناك توقعات إنه حال استمرار السلطة الفلسطينية في عملياتها ضد التنظيمات في الضفة، فقد يؤدي ذلك إلى رد فعل عنيف، ىوفي الوقت نفسه، طلبت الولايات المتحدة من إسرائيل تسهيل نقل المعدات العسكرية إلى السلطة الفلسطينية وسط محاولتها قمع التنظيمات في جنين، وقد يكون نجاح السلطة الفلسطينية في جنين نموذجًا يحتذى به لحكم غزة. ولكن إسرائيل لا تريد ذلك على الأرجح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-19
قال المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إن استخدام الولايات المتحدة الأمريكية حق الفيتو ضد منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة، يعمق من مساهمتها في تأزم القضية الفلسطينية والحيلولة دون الوصول إلى حل لها وتغذية الصراع والعدوان الإسرائيلي الذي يشنه الاحتلال على الأشقاء الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن أمريكا تجاهلت لحسابات خاصة ودعم أعمى للكيان الصهيوني حق الشعب الفلسطيني الشقيق في عضوية كاملة بالأمم المتحدة. وأضاف «صقر»، في تصريحات صحفية اليوم، أن الولايات المتحدة الأمريكية تجاهلت اعتراف 140 دولة بالأمم المتحدة بدولة فلسطين، كما تجاهلت توافر المعايير في دولة فلسطين سواء حدودها التاريخية أو شعبها الكائن في تلك المدن مثل الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، فضلا عن وجود حكومة تربطها علاقات دبلوماسية ببقية دول العالم، إضافة إلى انضمام فلسطين الشقيقة إلى العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة مثل اليونسكو فضلا عن العديد من الاتفاقيات الدولية. وأشار رئيس حزب الاتحاد إلى أن منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة كانت ستكون بمثابة انفراجة كبيرة في القضية الفلسطينية، لكن يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد ذلك بينما هي تتبنى وتدعم الاحتلال الإسرائيلي دعما أعمى. ونوه إلى أن مواصلة الولايات المتحدة الأمريكية الدفاع «الأعمي» عن انتهاكات إسرائيل ومواصلة استخدام حق الفيتو، سوف يدعم ويغزي الصراع في المنطقة، داعيا إلى تبني العالم وجهة النظر المصرية لحل القضية الفلسطينية عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، كبداية ليعم السلام في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-19
قال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن استخدام الولايات المتحدة الأمريكية ضد منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة، يعمق من مساهمتها في تأزم القضية الفلسطينية والحيلولة دون الوصول إلى حل لها وتغذية الصراع والعدوان الإسرائيلي الذي يشنه الاحتلال على الأشقاء الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن أمريكا تجاهلت لحسابات خاصة ودعم أعمى للكيان الصهيوني حق الشعب الفلسطيني الشقيق في عضوية كاملة بالأمم المتحدة. وأضاف رضا صقر في تصريحات صحفية اليوم، أن الولايات المتحدة الأمريكية تجاهلت اعتراف 140 دولة بالأمم المتحدة بدولة فلسطين، كما تجاهلت توافر المعايير في دولة فلسطين سواء حدودها التاريخية أو شعبها الكائن في تلك المدن مثل الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، فضلا عن وجود حكومة تربطها علاقات دبلوماسية ببقية دول العالم، إضافة إلى انضمام فلسطين الشقيقة إلى العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة مثل اليونسكو فضلا عن العديد من الاتفاقيات الدولية. وأشار رئيس حزب الاتحاد أن منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة كانت ستكون بمثابة انفراجة كبيرة في القضية الفلسطينية، لكن يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد ذلك بينما هي تتبنى وتدعم الاحتلال الإسرائيلي دعما أعمى. استخدام حق الفيتو ونوه المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، بأن مواصلة الولايات المتحدة الأمريكية الدفاع عن انتهاكات إسرائيل ومواصلة استخدام حق الفيتو، سوف يدعم ويغزي الصراع في المنطقة، داعيا إلى تبني العالم وجهة النظر المصرية لحل القضية الفلسطينية عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، كبداية ليعم السلام في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-19
قال رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن استخدام الولايات المتحدة الأمريكية حق الفيتو ضد منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة، يعمق من مساهمتها في تأزم القضية الفلسطينية والحيلولة دون الوصول إلى حل لها وتغذية الصراع والعدوان الإسرائيلي الذي يشنه الاحتلال على الأشقاء الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن أمريكا تجاهلت لحسابات خاصة ودعم أعمى للكيان الصهيوني حق الشعب الفلسطيني الشقيق في عضوية كاملة بالأمم المتحدة. وأضاف "صقر"، في بيان اليوم، أن الولايات المتحدة الأمريكية تجاهلت اعتراف 140 دولة بالأمم المتحدة بدولة فلسطين، كما تجاهلت توافر المعايير في دولة فلسطين سواء حدودها التاريخية أو شعبها الكائن في تلك المدن مثل الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، فضلا عن وجود حكومة تربطها علاقات دبلوماسية ببقية دول العالم، إضافة إلى انضمام فلسطين الشقيقة إلى العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة مثل اليونسكو فضلا عن العديد من الاتفاقيات الدولية. وأشار رئيس حزب الاتحاد أن منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة كانت ستكون بمثابة انفراجة كبيرة في القضية الفلسطينية، لكن يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد ذلك بينما هي تتبنى وتدعم الاحتلال الإسرائيلي دعما أعمى. ونوه صقر، بأن مواصلة الولايات المتحدة الأمريكية الدفاع عن انتهاكات إسرائيل ومواصلة استخدام حق الفيتو، سوف يدعم ويغزي الصراع في المنطقة، داعيا إلى تبني العالم وجهة النظر المصرية لحل القضية الفلسطينية عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، كبداية ليعم السلام في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-21
تواصل محكمة العدل الدولية، اليوم الأربعاء، جلساتها بشأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بهدف إصدار رأي استشاري غير ملزم في نهاية الأمر. وكانت ، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة، بدأت يوم الاثنين الماضي جلسات استماع لمرافعات حول للأراضي الفلسطينية، حيث استمعت لمرافعة ، ومحامين من عدة دول. وأدلت مصر اليوم الأربعاء بمرافعتها، من المقرر أن تدلي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا بمرافعاتهم أمام المحكمة. وكانت طلبت في ديسمبر عام 2022 من المحكمة، المعروفة أيضا باسم المحكمة العالمية، إصدار رأي غير ملزم يتعلق بالعواقب القانونية للاحتلال. وقالت ، التي لم تشارك في جلسات الاستماع، في تعليقات مكتوبة إن تدخل المحكمة قد يضر بالتوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض. وعارضت واشنطن في عام 2022 إصدار المحكمة فتوى، ومن المتوقع أن تدفع اليوم الأربعاء بأن المحكمة لا تستطيع الحكم على شرعية الاحتلال. وستدلي أكثر من 50 دولة بمرافعاتها حتى 26 فبراير. وطلب ممثلو الجانب الفلسطيني، يوم الاثنين، من القضاة إعلان الاحتلال الإسرائيلي لأراضيهم غير قانوني وقالوا إن رأيها قد يساعد في التوصل إلى . وأمس الثلاثاء، اجمعت 10 دول، من بينها جنوب أفريقيا، على انتقاد سلوك إسرائيل في الأراضي المحتلة، وحثت العديد منها المحكمة على إعلان أن الاحتلال غير قانوني. وطُلب من هيئة محكمة العدل الدولية المؤلفة من 15 قاضيا مراجعة وضع "الاحتلال والاستيطان والضم (الذي تقوم به إسرائيل).. بما في ذلك التدابير الرامية إلى تغيير التركيبة السكانية وطابع ووضع مدينة ، واعتمادها للتشريعات والتدابير التمييزية ذات الصلة". ومن المتوقع أن يستغرق القضاة ما يقرب من 6 أشهر لإصدار رأيهم المتعلق بالطلب، الذي يسألهم أيضا النظر في وعواقبه على الدول. وتجاهلت إسرائيل رأي المحكمة الدولية في عام 2004 عندما خلصت إلى أن الذي تبنيه إسرائيل في ينتهك القانون الدولي ويجب إزالته. وبدلا من ذلك، قامت إسرائيل بتمديده. وقد تؤدي جلسات الاستماع الحالية إلى زيادة الضغوط السياسية المتعلقة بالحرب الإسرائيلية في غزة، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 29 ألف فلسطيني وفقا لمسؤولي الصحة في غزة، منذ أن هجوم على في السابع من أكتوبر. واستولت إسرائيل في على الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، وهي مناطق في يريد الفلسطينيون إقامة دولتهم عليها. ولطالما دفع القادة الإسرائيليون بأن الأراضي الفلسطينية كانت محتلة رسميا ويقولون إن إسرائيل استولت عليها من الأردن ومصر خلال حرب عام 1967 وليس من ذات السيادة. وكانت ، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة، بدأت يوم الاثنين الماضي جلسات استماع لمرافعات حول للأراضي الفلسطينية، حيث استمعت لمرافعة ، ومحامين من عدة دول. وأدلت مصر اليوم الأربعاء بمرافعتها، من المقرر أن تدلي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا بمرافعاتهم أمام المحكمة. وكانت طلبت في ديسمبر عام 2022 من المحكمة، المعروفة أيضا باسم المحكمة العالمية، إصدار رأي غير ملزم يتعلق بالعواقب القانونية للاحتلال. وقالت ، التي لم تشارك في جلسات الاستماع، في تعليقات مكتوبة إن تدخل المحكمة قد يضر بالتوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض. وعارضت واشنطن في عام 2022 إصدار المحكمة فتوى، ومن المتوقع أن تدفع اليوم الأربعاء بأن المحكمة لا تستطيع الحكم على شرعية الاحتلال. وستدلي أكثر من 50 دولة بمرافعاتها حتى 26 فبراير. وطلب ممثلو الجانب الفلسطيني، يوم الاثنين، من القضاة إعلان الاحتلال الإسرائيلي لأراضيهم غير قانوني وقالوا إن رأيها قد يساعد في التوصل إلى . وأمس الثلاثاء، اجمعت 10 دول، من بينها جنوب أفريقيا، على انتقاد سلوك إسرائيل في الأراضي المحتلة، وحثت العديد منها المحكمة على إعلان أن الاحتلال غير قانوني. وطُلب من هيئة محكمة العدل الدولية المؤلفة من 15 قاضيا مراجعة وضع "الاحتلال والاستيطان والضم (الذي تقوم به إسرائيل).. بما في ذلك التدابير الرامية إلى تغيير التركيبة السكانية وطابع ووضع مدينة ، واعتمادها للتشريعات والتدابير التمييزية ذات الصلة". ومن المتوقع أن يستغرق القضاة ما يقرب من 6 أشهر لإصدار رأيهم المتعلق بالطلب، الذي يسألهم أيضا النظر في وعواقبه على الدول. وتجاهلت إسرائيل رأي المحكمة الدولية في عام 2004 عندما خلصت إلى أن الذي تبنيه إسرائيل في ينتهك القانون الدولي ويجب إزالته. وبدلا من ذلك، قامت إسرائيل بتمديده. وقد تؤدي جلسات الاستماع الحالية إلى زيادة الضغوط السياسية المتعلقة بالحرب الإسرائيلية في غزة، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 29 ألف فلسطيني وفقا لمسؤولي الصحة في غزة، منذ أن هجوم على في السابع من أكتوبر. واستولت إسرائيل في على الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، وهي مناطق في يريد الفلسطينيون إقامة دولتهم عليها. ولطالما دفع القادة الإسرائيليون بأن الأراضي الفلسطينية كانت محتلة رسميا ويقولون إن إسرائيل استولت عليها من الأردن ومصر خلال حرب عام 1967 وليس من ذات السيادة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2024-01-06
قبل أيام، انتشرت في تركيا تقارير حول زيادة حجم التجارة بين إسرائيل وإسرائيل بنسبة 30% خلال الشهرين الأخيرين، وهو رقم أحرج كثيراً حكومة رجب طيب أردوغان - الذي هاجم منذ بداية الحرب بكلمات قاسية إسرائيل. وسارعت وزارة الخارجية التركية إلى نفي التقرير، وقدمت في الوقت نفسه بيانا توضيحيا حول طبيعة العلاقات التجارية بين إسرائيل وتركيا تستعرض فيه حقيقة مختلفة وفقا لزعمها. وجاء في البيان الرسمي لوزارة الخارجية التركية: "تم نشر تقارير عن زيادة الصادرات إلى إسرائيل في العديد من وسائل الإعلام". "هذا الادعاء لا أساس له من الصحة." وإلى جانب ذلك تم توضيح: "إن التجارة التي تتم مع إسرائيل ليست مع المناطق اليهودية في إسرائيل. التجارة مع إسرائيل تتم من أجل 2.2 مليون مواطن إسرائيلي من أصل عربي ومن أجل أولئك الذين يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية". وبحسب وزارة الخارجية التركية، فإنه "في المجمل، يعيش 8 ملايين فلسطيني على أرض فلسطين. ويعيش 7.2 مليون يهودي على أرض إسرائيل. وجميع المنتجات المتجهة إلى فلسطين يجب أن تمر عبر الجمارك الإسرائيلية، ويتم نقلها إلى هناك تحت رعاية إسرائيل." كما زعم الإعلان التركي أنه في عام 2022، بين 7 كانون ثاني/أكتوبر و31 كانون أول/ديسمبر، بلغ حجم التجارة بين تركيا وإسرائيل 2.32 مليار دولار. في المقابل، زُعم أنه في الفترة من 7 تشرين الأول/أكتوبر إلى 31 كانون الأول/ديسمبر 2023، بلغت قيمة التجارة 1.28 مليار دولار، أي بانخفاض قدره 45%. وبحسب الإعلان التركي، بلغت الصادرات من تركيا إلى إسرائيل العام الماضي 980 مليون دولار، أي بانخفاض قدره 39%؛ والاستيراد على 300 مليون دولار أي بانخفاض 58%. وبحسب البيانات التي نشرتها مجلة كالكاليست الإسرائيلية هذا الأسبوع، فإن قيمة استيراد البضائع من تركيا إلى إسرائيل انخفضت في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي بنسبة 22% مقارنة بالشهر المقابل من العام الماضي وبلغت ما يقارب 348 مليون دولار. وفي الشهر نفسه، سجلت قيمة الصادرات الإسرائيلية إلى تركيا انخفاضا حادا بنسبة 53% مقارنة بشهر تشرين الثاني/نوفمبر 2022، وبلغت 104 ملايين دولار فقط. وعلى سبيل المقارنة، فإن حجم الصادرات الإسرائيلية العامة خلال تلك الفترة كان أقل بنسبة 20%، على خلفية التباطؤ العالمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-08
غزة- (د ب أ) تعمل السلطة الفلسطينية مع المسؤولين الأمريكيين، حول خطة لإدارة غزة، بعد انتهاء الحرب المستمرة، حيث يرى أحد كبار قادتها أن هدف الاحتلال الإسرائيلي المتمثل في هزيمة حركة "حماس"، بشكل كامل أمر غير واقعي، ويجب على الحركة ، بدلا من ذلك الانضمام إلى هيكل حكم جديد. وفي حديثه لوكالة "بلومبرج" للأنباء في مكتبه في رام الله أمس الخميس، ونُشر اليوم الجمعة، قال رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد أشتية إن النتيجة المفضلة لديه للصراع، هي أن تصبح حماس شريكا أصغر، في إطار "منظمة التحرير الفلسطينية"، مما يساعد في بناء دولة مستقلة جديدة، تضم الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية. وأضاف رئيس الوزراء الفلسطيني، حماس قبل 7 أكتوبر، شيء وبعده شيء آخر، إذا كانوا مستعدين للتوصل لاتفاق وقبول البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، عندئذ سيكون هناك مجال للحديث، لا يتعين تقسيم الفلسطينيين". ويتعارض ذلك الاقتراح مع رؤية الاحتلال بشأن مستقبل القطاع الفقير، الذي يبلغ تعداد سكانه 2.2 مليون نسمة، حيث يشن جيشه، حملة جوية وبرية لتدمير حماس، بعد هجوم الأخيرة في السابع من أكتوبر الماضي ، عندما قتل حوالي 1200 شخص واحتجز 240 كأسرى. ويقول الاحتلال الإسرائيلي إنه لن يوقف حملتها حتى القضاء على حماس، مشيرًا إلى أنه لا يتعين أن تكون أي مجموعة، متمركزة في غزة، قادرة على تهديده مرة أخرى وهذا يعني القيام بدوريات في القطاع في المستقبل المنظور. وذكر المسؤول الفلسطيني أن مسؤولين أمريكيين قد زاروه في وقت سابق هذا الأسبوع لبحث خطة لليوم التالي، بعد الحرب في غزة. واتفق الجانبان على أن إسرائيل لا يتعين أن تعيد احتلال غزة أو تقليص أراضيها لإقامة منطقة عازلة أو طرد الفلسطينيين. كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن في الشهر الماضي رفض إسرائيل عودة السلطة الفلسطينية مجدداً لإدارة قطاع غزة بعد الحرب. وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي في تل أبيب: لا يمكن أن تكون هناك سلطة (في غزة) لم يدن رئيسها (محمود عباس) مذبحة 7 أكتوبر بعد مرور 30 يوماً عليها"، في إشارة إلى الهجوم الذي شنته حركة "حماس". واعتبر نتنياهو أنه "في كل الأحوال يجب أن تكون لدينا سيطرة أمنية في القطاع وسيبقى الجيش هناك طالما كان ذلك ضرورياً، لمنع استخدام القطاع لشن هجمات ضد إسرائيل". من جانبه ،قال محمود عباس" إن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين، وسنتحمل مسؤولياتنا كاملة في إطار حل سياسي شامل على كل من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-18
قال محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إن جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي نجحت فى تغيير الموقف الأوروبى والدولى ليكون متوازنا وعادلا وهو ما يصب فى صالح القضية الفلسطينية، بعد أن كان منحازا فى البداية بشكل كامل للطرف الآخر ومبررا كل أشكال العدوان ، ومنها استهداف المدنيين العزل وقصف المدارس والمستشفيات وسيارات الإسعاف وشاحنات المواد الإغاثية وأكد محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن تصريحات " أورسولا فون ديرلاين" رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي بعد لقائها الرئيس السيسي فى القاهرة ، تطابقت مع الموقف المصرى والعربى حيث أكدت على أن موقف الاتحاد الأوربى يرفض تهجير الشعب الفلسطينى من أراضيه وأن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية يكمن في تحقيق السلام الشامل والعادل على أساس حل الدولتين وفقاً للمرجعيات الدولية المعتمدة. وأوضح محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يبذل جهودا مضنية على كافة المسارات الديبلوماسية والتفاوضية لوقف الحرب الدائرة فى غزة وإيصال المساعدات والمواد الإغاثية والوقود لتشغيل المستشفيات ومحطات تحلية المياه لتوفير الرعاية الصحية الضرورية ومياه الشرب لأهالينا فى غزة أولا ، ثم البدء فى مسار تفاوضى يضمن الحقوق الفلسطينية ومنها مستقبل الدولة الفلسطينية فى الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية وتابع محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن جهود الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، كانت سببا مباشرا فى البيان المشترك للاتحاد الأوربى الداعى إلى حماية المستشفيات فى قطاع غزة والمطالبة بهدنة إنسانية فورية وفتح ممرات إنسانية للسماح بدخول المساعدات بانتظام وبشكل سريع وآمن ودون عوائق إلى المخيمات والتجمعات الإنسانية فى غزة وأضاف محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن الجهود المستمرة للرئيس عبد الفتاح السيسي ، أسفرت عن تغييرات على الأرض ومنها دخول شاحنات الأغذية والمساعدات ولأول مرة الوقود إلى قطاع غزة ، وارتفاع النبرة السياسية عالميا برفض كل مخططات التهجير القسرى للفلسطينيين ، والدعوة المتزايدة إلى ضرورة حل القضية الفلسطينية حلا عادلا وفق القرارات الأممية ذات الصلة وإقامة الدولة الفلسطينية القابلة للحياة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-18
قال محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ إن جهود الرئيس عبدالفتاح السيسي نجحت فى تغيير الموقف الأوروبى والدولى ليكون متوازنا وعادلا وهو ما يصب فى صالح القضية الفلسطينية، بعد أن كان منحازا فى البداية بشكل كامل للطرف الآخر ومبررا كل أشكال العدوان ، ومنها استهداف المدنيين العزل وقصف المدارس والمستشفيات وسيارات الإسعاف وشاحنات المواد الإغاثية. وأكد محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن تصريحات " أورسولا فون ديرلاين" رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي بعد لقائها الرئيس السيسي فى القاهرة ، تطابقت مع الموقف المصرى والعربى حيث أكدت على أن موقف الاتحاد الأوربى يرفض تهجير الشعب الفلسطينى من أراضيه وأن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية يكمن في تحقيق السلام الشامل والعادل على أساس حل الدولتين وفقاً للمرجعيات الدولية المعتمدة. وأوضح محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يبذل جهودا مضنية على كافة المسارات الديبلوماسية والتفاوضية لوقف الحرب الدائرة فى غزة وإيصال المساعدات والمواد الإغاثية والوقود لتشغيل المستشفيات ومحطات تحلية المياه لتوفير الرعاية الصحية الضرورية ومياه الشرب لأهالينا فى غزة أولا ، ثم البدء فى مسار تفاوضى يضمن الحقوق الفلسطينية ومنها مستقبل الدولة الفلسطينية فى الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية. وتابع محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن جهود الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، كانت سببا مباشرا فى البيان المشترك للاتحاد الأوربى الداعى إلى حماية المستشفيات فى قطاع غزة والمطالبة بهدنة إنسانية فورية وفتح ممرات إنسانية للسماح بدخول المساعدات بانتظام وبشكل سريع وآمن ودون عوائق إلى المخيمات والتجمعات الإنسانية فى غزة. وأضاف محمد حلاوة رئيس لجنة الصناعة والتجارة بمجلس الشيوخ أن الجهود المستمرة للرئيس عبد الفتاح السيسي ، أسفرت عن تغييرات على الأرض ومنها دخول شاحنات الأغذية والمساعدات ولأول مرة الوقود إلى قطاع غزة ، وارتفاع النبرة السياسية عالميا برفض كل مخططات التهجير القسرى للفلسطينيين ، والدعوة المتزايدة إلى ضرورة حل القضية الفلسطينية حلا عادلا وفق القرارات الأممية ذات الصلة وإقامة الدولة الفلسطينية القابلة للحياة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-19
حثت اللجنة الرباعية لوسطاء السلام في الشرق الأوسط إسرائيل وفلسطين على معالجة مجموعة من التحديات، بينها العنف المستمر في الضفة الغربية، وإنشاء وحدات استيطانية جديدة في الأراضي الفلسطينية، والأزمة المالية الشديدة داخل السلطة الفلسطينية، من أجل تجنب الخطوات الأحادية، التي تقوض عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين في الشرق الأوسط. وعقب اجتماع بحضور شخصي لمبعوثي اللجنة الرباعية من الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا في العاصمة النرويجية، أوسلو، أمس، رحب البيان الرسمي بالخطوات التي أعلنتها إسرائيل «للتواصل مع السلطة الفلسطينية والمساعدة في الأزمة المالية»، لكن المبعوثين قالوا إنهم ما زالوا «قلقين للغاية من التطورات في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة». وأوضح البيان: «في هذا السياق، تسلط الرباعية الضوء على الحاجة الملحة لجميع الأطراف لاتخاذ خطوات إضافية لمواجهة هذه التحديات بشكل مباشر من خلال الإصلاحات المالية وغيرها، وكذلك لتجنب الخطوات الأحادية التي تؤدي إلى تفاقم التوترات وتقويض آفاق السلام». وقال المبعوثون إن هناك «حاجة ملحة لمعالجة الوضع الهش في غزة، من خلال ضمان استمرار الجهود الإنسانية وتيسير القيود المفروضة على دخول وحركة الأشخاص والبضائع»، كما شدد المبعوثون على «أهمية احترام حقوق الإنسان وإجراءات منظمات المجتمع المدني». وتأسست اللجنة الرباعية في عام 2002 وتعرضت لانتقادات لفشلها في إقناع إسرائيل أو السلطة الفلسطينية بتغيير سياساتهما والتفاوض لإنهاء الصراع المستمر منذ عقود. وفي يناير، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن هناك «أسبابا للأمل» في إحراز تقدم نحو إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بعد سنوات من الخمول، وهو ما اعتبره بعض المراقبين احتمالا مع نهاية ولاية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وتنصيب رئيس الولايات المتحدة الجديد جو بايدن، لكن العام شهد حربا استمرت 11 يوما بين إسرائيل وحركة حماس في غزة في مايو ومع اقتراب نهايته لم يكن هناك تحركا نحو السلام، بحسب «أسوشيتد برس». ويسعى الفلسطينيون، لأكثر من ثلاثة عقود، إلى إقامة دولة مستقلة في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، وهي الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967. وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور واصل أبو يوسف، أهمية ممارسة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن المزيد من الضغط على إسرائيل لوقف التوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقال أبو يوسف، في تصريح خاص لقناة «الحرة» الأمريكية، اليوم، إن الموقف الأمريكي من القضية الفلسطينية لابد أن يرتقي إلى مستوى الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف موضوع الاستيطان الاستعماري في أراضي البلاد. وحول اللقاء الذي جمع المندوبة الأمريكية الدائمة بالأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس «أبو مازن»، أوضح أبو يوسف، أن هذا اللقاء جاء في إطار اللقاءات الأمريكية التي تجرى حاليا في المنطقة. ويأتي ذلك عقب يوم واحد من تأكيد الولايات المتحدة الأمريكية على التزامها بحل الدولتين والدفع بإجراءات متساوية للإزدهار والأمن والحرية لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين. وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أكد أمس الأول، خلال استقباله بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس، أن استمرار الممارسات الإسرائيلية من استيطان وقتل ومصادرة للأراضي، وهدم للمنازل، ومحاولات طرد الفلسطينيين من بيوتهم في أحياء القدس، ومحاولات تغيير الوضع القائم في الحرم الشريف، كلها تؤدي إلى تقويض حل الدولتين الذي أعلنت الإدارة الأمريكية دعمها الكامل له. وواصل الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون العدوان على الشعب الفلسطيني ومقدساته، حيث استشهد الأسير سامي العمور نتيجة سياسة الإهمال الطبي في مستشفى «سوروكا»، الإسرائيلي واعتُقل 14 مواطناً بينهم أسرى محررون، فيما تجدد استهداف طلبة مدارس اللبن الشرقية، ومزارعين جنوب الخليل، فيما أقرت لجنة التعليم في «الكنيست» الإسرائيلي، إلزام المدارس بإدراج المسجد الأقصى ضمن جولاتها التعليمية للتلاميذ اليهود، وهو القرار الذي سيضاعف أعداد مقتحمي المسجد الأقصى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: