الضفة الشرقية لنهر دنيبرو
بعد الهجوم العاصف والسيطرة على مدينة أفدييفكا، أحد المعاقل الأوكرانية الاستراتيجية في مقاطعة دونيتسك، تمكنت القوات الروسية خلال أسبوع من بسط سيطرتها على عدة بلدات وقرى، في ضربة قوية للقوات الأوكرانية. ومن أبرز البلدات والقرى التي نجحت في السيطرة عليها خلال الأسبوع المنصرم، كرينكي على الضفة الشرقية لنهر دينبرو، والتي كانت تمثل رأس حربة للقوات الأوكرانية في خيرسون جنوبي . وفي ، استعدت القوات الروسية السيطرة على ، التي كانت قد خسرتها في خلال الصيف، كما استعادت القوات الروسية على معظم الأراضي التي فقدتها خلال ذلك الهجوم. أما في مقاطعة ، فقد فرضت القوات الروسية سيطرتها على قرى استراتيجية، هي بوبيدا وسيفيرن ولاستوشكينو وسيفيرنو، وتقدمت أكثر باتجاه الغرب. بعد هذه النتائج للقوات الروسية، قالت ، أمس الأحد، إن قواتها اتخذت مواقع أفضل قرب ودونيتسك بعد أن أمر الرئيس فلاديمير بوتين الجيش بالتوغل أكثر داخل مع مرور عامين على بداية الحرب الشاملة. وأعلنت صد القوات الأوكرانية بالقرب من 3 بلدات جنوبي باخموت، وهي مدينة استولت عليها القوات الروسية في مايو الماضي ولكن لا تزال تنشط فيها. وقالت الوزارة إن القوات الروسية تمركزت في مواقع أفضل بالقرب من أفدييفكا، مضيفة أن القوات الروسية صدت 7 هجمات مضادة أوكرانية في المنطقة. وأوضحت أنه تم تدمير إجمالي 77 . وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد، أيضا تدمير صاروخين أوكرانيين موجهين فوق البحر الأسود. وقالت الوزارة: "في حوالي الساعة 19:00 بتوقيت موسكو، تم التصدي لمحاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام صواريخ موجهة من طائرتين لضرب أهداف على الأراضي الروسية". وأضافت أن منظومات المناوبة دمرت الصواريخ فوق البحر الأسود. من جهتها قالت في تقريرها المسائي إن قوات كييف صدت 18 هجوما بالقرب من أفدييفكا. وأضافت أنه تم صد 5 هجمات روسية بالقرب من . ومن أبرز البلدات والقرى التي نجحت في السيطرة عليها خلال الأسبوع المنصرم، كرينكي على الضفة الشرقية لنهر دينبرو، والتي كانت تمثل رأس حربة للقوات الأوكرانية في خيرسون جنوبي . وفي ، استعدت القوات الروسية السيطرة على ، التي كانت قد خسرتها في خلال الصيف، كما استعادت القوات الروسية على معظم الأراضي التي فقدتها خلال ذلك الهجوم. أما في مقاطعة ، فقد فرضت القوات الروسية سيطرتها على قرى استراتيجية، هي بوبيدا وسيفيرن ولاستوشكينو وسيفيرنو، وتقدمت أكثر باتجاه الغرب. بعد هذه النتائج للقوات الروسية، قالت ، أمس الأحد، إن قواتها اتخذت مواقع أفضل قرب ودونيتسك بعد أن أمر الرئيس فلاديمير بوتين الجيش بالتوغل أكثر داخل مع مرور عامين على بداية الحرب الشاملة. وأعلنت صد القوات الأوكرانية بالقرب من 3 بلدات جنوبي باخموت، وهي مدينة استولت عليها القوات الروسية في مايو الماضي ولكن لا تزال تنشط فيها. وقالت الوزارة إن القوات الروسية تمركزت في مواقع أفضل بالقرب من أفدييفكا، مضيفة أن القوات الروسية صدت 7 هجمات مضادة أوكرانية في المنطقة. وأوضحت أنه تم تدمير إجمالي 77 . وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد، أيضا تدمير صاروخين أوكرانيين موجهين فوق البحر الأسود. وقالت الوزارة: "في حوالي الساعة 19:00 بتوقيت موسكو، تم التصدي لمحاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام صواريخ موجهة من طائرتين لضرب أهداف على الأراضي الروسية". وأضافت أن منظومات المناوبة دمرت الصواريخ فوق البحر الأسود. من جهتها قالت في تقريرها المسائي إن قوات كييف صدت 18 هجوما بالقرب من أفدييفكا. وأضافت أنه تم صد 5 هجمات روسية بالقرب من .
سكاي نيوز
2024-02-26
بعد الهجوم العاصف والسيطرة على مدينة أفدييفكا، أحد المعاقل الأوكرانية الاستراتيجية في مقاطعة دونيتسك، تمكنت القوات الروسية خلال أسبوع من بسط سيطرتها على عدة بلدات وقرى، في ضربة قوية للقوات الأوكرانية. ومن أبرز البلدات والقرى التي نجحت في السيطرة عليها خلال الأسبوع المنصرم، كرينكي على الضفة الشرقية لنهر دينبرو، والتي كانت تمثل رأس حربة للقوات الأوكرانية في خيرسون جنوبي . وفي ، استعدت القوات الروسية السيطرة على ، التي كانت قد خسرتها في خلال الصيف، كما استعادت القوات الروسية على معظم الأراضي التي فقدتها خلال ذلك الهجوم. أما في مقاطعة ، فقد فرضت القوات الروسية سيطرتها على قرى استراتيجية، هي بوبيدا وسيفيرن ولاستوشكينو وسيفيرنو، وتقدمت أكثر باتجاه الغرب. بعد هذه النتائج للقوات الروسية، قالت ، أمس الأحد، إن قواتها اتخذت مواقع أفضل قرب ودونيتسك بعد أن أمر الرئيس فلاديمير بوتين الجيش بالتوغل أكثر داخل مع مرور عامين على بداية الحرب الشاملة. وأعلنت صد القوات الأوكرانية بالقرب من 3 بلدات جنوبي باخموت، وهي مدينة استولت عليها القوات الروسية في مايو الماضي ولكن لا تزال تنشط فيها. وقالت الوزارة إن القوات الروسية تمركزت في مواقع أفضل بالقرب من أفدييفكا، مضيفة أن القوات الروسية صدت 7 هجمات مضادة أوكرانية في المنطقة. وأوضحت أنه تم تدمير إجمالي 77 . وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد، أيضا تدمير صاروخين أوكرانيين موجهين فوق البحر الأسود. وقالت الوزارة: "في حوالي الساعة 19:00 بتوقيت موسكو، تم التصدي لمحاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام صواريخ موجهة من طائرتين لضرب أهداف على الأراضي الروسية". وأضافت أن منظومات المناوبة دمرت الصواريخ فوق البحر الأسود. من جهتها قالت في تقريرها المسائي إن قوات كييف صدت 18 هجوما بالقرب من أفدييفكا. وأضافت أنه تم صد 5 هجمات روسية بالقرب من . ومن أبرز البلدات والقرى التي نجحت في السيطرة عليها خلال الأسبوع المنصرم، كرينكي على الضفة الشرقية لنهر دينبرو، والتي كانت تمثل رأس حربة للقوات الأوكرانية في خيرسون جنوبي . وفي ، استعدت القوات الروسية السيطرة على ، التي كانت قد خسرتها في خلال الصيف، كما استعادت القوات الروسية على معظم الأراضي التي فقدتها خلال ذلك الهجوم. أما في مقاطعة ، فقد فرضت القوات الروسية سيطرتها على قرى استراتيجية، هي بوبيدا وسيفيرن ولاستوشكينو وسيفيرنو، وتقدمت أكثر باتجاه الغرب. بعد هذه النتائج للقوات الروسية، قالت ، أمس الأحد، إن قواتها اتخذت مواقع أفضل قرب ودونيتسك بعد أن أمر الرئيس فلاديمير بوتين الجيش بالتوغل أكثر داخل مع مرور عامين على بداية الحرب الشاملة. وأعلنت صد القوات الأوكرانية بالقرب من 3 بلدات جنوبي باخموت، وهي مدينة استولت عليها القوات الروسية في مايو الماضي ولكن لا تزال تنشط فيها. وقالت الوزارة إن القوات الروسية تمركزت في مواقع أفضل بالقرب من أفدييفكا، مضيفة أن القوات الروسية صدت 7 هجمات مضادة أوكرانية في المنطقة. وأوضحت أنه تم تدمير إجمالي 77 . وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد، أيضا تدمير صاروخين أوكرانيين موجهين فوق البحر الأسود. وقالت الوزارة: "في حوالي الساعة 19:00 بتوقيت موسكو، تم التصدي لمحاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام صواريخ موجهة من طائرتين لضرب أهداف على الأراضي الروسية". وأضافت أن منظومات المناوبة دمرت الصواريخ فوق البحر الأسود. من جهتها قالت في تقريرها المسائي إن قوات كييف صدت 18 هجوما بالقرب من أفدييفكا. وأضافت أنه تم صد 5 هجمات روسية بالقرب من . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-22
نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية عن مسؤولين عسكريين وخبراء إن القوات الروسية شنت في الأيام الأخيرة هجمات عدة حول قرية روبوتين في الجنوب الأوكراني، مستهدفة الأراضي التي أعادت أوكرانيا السيطرة عليها بشق الأنفس في نجاح عد نادرا لهجومها المضاد الصيف الماضي. وقال إنه صد على مدى أربعة أيام متتالية هجمات للجيش الروسي شنها منذ يوم السبت وحتى الثلاثاء والتي تضمنت عربات مدرعة وأعدادا كبيرة من القوات الروسية التي احتشدت في المنطقة. وتشير الخرائط "مفتوحة المصدر" لجبهات القتال في روبوتين، والتي قامت بجمعها فرق مستقلة تضطلع بتحليل خطوط الاشتباك، إلى أن روسيا حققت مكاسب هامشية غرب وجنوب . وقال معهد دراسات الحرب، وهو مجموعة بحثية مقرها واشنطن يوم الاثنين، إن القوات الروسية تقدمت صوب المشارف الغربية للقرية. وحذر دميترو ليخوفي، المتحدث باسم التي تقاتل في المنطقة، على التلفزيون الوطني الأسبوع الماضي من أنه يتعين الانتباه الشديد لقرية روبوتين، مضيفا "يبدو أن الروس حددوا هدفا لتحقيق بعض النجاح هناك" وخططوا لمحاولة السيطرة على القرية. وقالت الصحيفة إن الهجمات الروسية نهاية الأسبوع حول روبوتين جاءت عقب سيطرة الجيش الروسي على مدينة ، والتي تبعد نحو 170 كيلومترا إلى الشرق من القرية، حيث نفذت عمليات عسكرية ضد التحصينات الأوكرانية على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو، على بعد نحو 200 ميلا إلى الغرب. ويقول محللون عسكريون إن هذه الهجمات "شبه المتزامنة" تهدف إلى الضغط على تلك الجبهة من أجل حد قدرة كييف على الانسحاب من تلك المنطقة أو دفع عديد من الجيش لدعم القوات المنهكة إضافة إلى دفعها إلى نفاد مخزوناتها الشحيحة من الذخيرة. وقال باسي باروينين، عضو مجموعة بلاك بيرد التي تقوم بتحليل صور الأقمار الصناعية وما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي على خط الجبهة: "إنهم يحاولون في أماكن مختلفة، ويختبرون الدفاعات الأوكرانية، بحثا عن نقاط ضعف. من جانبه، أكد سيرهي كوزان، رئيس مركز الأمن والتعاون الأوكراني، وهو مجموعة بحثية غير حكومية، أن موسكو ستحاول البناء على نجاحاتها التي تحققها على الجبهة الشرقية في الأسابيع المقبلة و"قطع جبهة روبوتين بأي ثمن". ولفت كوزان ومحللون آخرون إلى أن عشرات الآلاف من تطوق روبوتين، ويتوقع أن يتم تكثيف الهجمات في الأيام المقبلة. وأشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن مكاسب روسيا حول روبوتين، وهي قرية كان يبلغ عدد سكانها بضع مئات فقط قبل الحرب، محدودة حتى الآن، حيث سقطت تحت سيطرة الجيش الروسي بعد فترة وجيزة من بدء العمليات العسكرية في الداخل الأوكراني في فبراير 2022. إلا أن القوات الأوكرانية تمكنت من السيطرة عليها في أغسطس بعد أسابيع من القتال والذي سلط الضوء على التحديات الهائلة التي تواجهها كييف في إمكانية اختراق الحصينة التي أقيمت في المنطقة. وتقبع اليوم قرية روبوتين تحت سيطرة القوات الروسية التي تحيط بها من الغرب والجنوب والشرق. وفي الأسابيع الأخيرة، شنت القوات الروسية هجمات على جبهات عدة بهذا الجيب واستعادت تدريجيا مساحات صغيرة من الأرض، باستخدام ما وصفه الجيش الأوكراني مجموعات هجومية صغيرة مدعومة بالمركبات المدرعة. ووصف ليخوفيي، المتحدث العسكري باسم القوات الأوكرانية الوضع بـ"الديناميكي”، مشيرا إلى أن "العدو يقوم بإطلاق نيران كثيفة." وقالت الصحيفة إن لقطات محددة جغرافيا لساحة المعركة أظهرت هجمات لطائرات روسية بدون طيار تدك المعاقل المحصنة للقوات الأوكرانية على بعد مئات المترات جنوب روبوتين. وقال ريبار، وهو مدون عسكري روسي بارز، إن القوات الروسية اكتسبت موطئ قدم في الضواحي الجنوبية لروبوتين وإن القتال يدور الآن في القرية، التي تحولت إلى حد كبير إلى أنقاض خلال القتال في الصيف الماضي. ولم يتسن لـ”نيوورك تايمز” تأكيد ادعائه بشكل مستقل. وقال باروينن، من مجموعة بلاك بيرد، إن روسيا استعادت بعض التحصينات التي فقدتها في الهجوم المضاد الصيف الماضي، مضيفا أن ليس من السهل على الجنود الأوكرانيين الدفاع عن روبوتين سيما وأن القوات الروسية تسيطر على الأراضي المرتفعة حول المنطقة. وأضاف "بشكل عام، هذه مشكلة كبيرة للأوكرانيين هناك"، مشيرا إلى أن روسيا قامت بنشر ثلاث فرق حول جبهة روبوتين، يتراوح عدد أفرادها بين 30 و40 ألف جندي، بما فيها بعض . وقال كوزان، من مركز الأمن والتعاون الأوكراني، إنه يتوقع أن تقوم بعض القوات الروسية في السيطرة على أفدييفكا وإعادة انتشارها على جبهات أخرى من خطوط المواجهة. وقال الجيش الأوكراني يوم الاثنين إن قواته اتخذت مواقع دفاعية جديدة خارج أفدييفكا في محاولة لوقف المزيد من ، وفقا لنيويورك تايمز. وقال كوزان ومحللون عسكريون آخرون إن تأخر المساعدات العسكرية الغربية أضعف من قدرة أوكرانيا على التمترس والصمود أمام الهجمات الروسية على طول خط الجبهة. وأضاف: "لقد أدرك الروس أننا حقا 'محرومون من الذخيرة'، مما يعني أننا لا نستطيع صد كل هجوم من هجماتهم وسيواصلون الضغط على روبوتين." وكان قد أقر الرئيس الأوكراني فولوديمير في خطابه الليلي يوم الاثنين بأن "الوضع صعب للغاية في عدة أجزاء من خط المواجهة، حيث قامت القوات الروسية بوضع أقصى احتياطياتها." وأضاف أن روسيا "تستغل التأخير في المساعدات لأوكرانيا." وقال الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء إنه سيفرض تستهدف الشركات، بما في ذلك تلك الموجودة في وتركيا، التي تقوم بتصنيع مكونات الطائرات بدون طيار التي تستخدمها روسيا في أوكرانيا. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبيةـ، أورسولا فون دير لاين على حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي "يجب أن نستمر في إضعاف آلة حرب ." وقال إنه صد على مدى أربعة أيام متتالية هجمات للجيش الروسي شنها منذ يوم السبت وحتى الثلاثاء والتي تضمنت عربات مدرعة وأعدادا كبيرة من القوات الروسية التي احتشدت في المنطقة. وتشير الخرائط "مفتوحة المصدر" لجبهات القتال في روبوتين، والتي قامت بجمعها فرق مستقلة تضطلع بتحليل خطوط الاشتباك، إلى أن روسيا حققت مكاسب هامشية غرب وجنوب . وقال معهد دراسات الحرب، وهو مجموعة بحثية مقرها واشنطن يوم الاثنين، إن القوات الروسية تقدمت صوب المشارف الغربية للقرية. وحذر دميترو ليخوفي، المتحدث باسم التي تقاتل في المنطقة، على التلفزيون الوطني الأسبوع الماضي من أنه يتعين الانتباه الشديد لقرية روبوتين، مضيفا "يبدو أن الروس حددوا هدفا لتحقيق بعض النجاح هناك" وخططوا لمحاولة السيطرة على القرية. وقالت الصحيفة إن الهجمات الروسية نهاية الأسبوع حول روبوتين جاءت عقب سيطرة الجيش الروسي على مدينة ، والتي تبعد نحو 170 كيلومترا إلى الشرق من القرية، حيث نفذت عمليات عسكرية ضد التحصينات الأوكرانية على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو، على بعد نحو 200 ميلا إلى الغرب. ويقول محللون عسكريون إن هذه الهجمات "شبه المتزامنة" تهدف إلى الضغط على تلك الجبهة من أجل حد قدرة كييف على الانسحاب من تلك المنطقة أو دفع عديد من الجيش لدعم القوات المنهكة إضافة إلى دفعها إلى نفاد مخزوناتها الشحيحة من الذخيرة. وقال باسي باروينين، عضو مجموعة بلاك بيرد التي تقوم بتحليل صور الأقمار الصناعية وما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي على خط الجبهة: "إنهم يحاولون في أماكن مختلفة، ويختبرون الدفاعات الأوكرانية، بحثا عن نقاط ضعف. من جانبه، أكد سيرهي كوزان، رئيس مركز الأمن والتعاون الأوكراني، وهو مجموعة بحثية غير حكومية، أن موسكو ستحاول البناء على نجاحاتها التي تحققها على الجبهة الشرقية في الأسابيع المقبلة و"قطع جبهة روبوتين بأي ثمن". ولفت كوزان ومحللون آخرون إلى أن عشرات الآلاف من تطوق روبوتين، ويتوقع أن يتم تكثيف الهجمات في الأيام المقبلة. وأشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن مكاسب روسيا حول روبوتين، وهي قرية كان يبلغ عدد سكانها بضع مئات فقط قبل الحرب، محدودة حتى الآن، حيث سقطت تحت سيطرة الجيش الروسي بعد فترة وجيزة من بدء العمليات العسكرية في الداخل الأوكراني في فبراير 2022. إلا أن القوات الأوكرانية تمكنت من السيطرة عليها في أغسطس بعد أسابيع من القتال والذي سلط الضوء على التحديات الهائلة التي تواجهها كييف في إمكانية اختراق الحصينة التي أقيمت في المنطقة. وتقبع اليوم قرية روبوتين تحت سيطرة القوات الروسية التي تحيط بها من الغرب والجنوب والشرق. وفي الأسابيع الأخيرة، شنت القوات الروسية هجمات على جبهات عدة بهذا الجيب واستعادت تدريجيا مساحات صغيرة من الأرض، باستخدام ما وصفه الجيش الأوكراني مجموعات هجومية صغيرة مدعومة بالمركبات المدرعة. ووصف ليخوفيي، المتحدث العسكري باسم القوات الأوكرانية الوضع بـ"الديناميكي”، مشيرا إلى أن "العدو يقوم بإطلاق نيران كثيفة." وقالت الصحيفة إن لقطات محددة جغرافيا لساحة المعركة أظهرت هجمات لطائرات روسية بدون طيار تدك المعاقل المحصنة للقوات الأوكرانية على بعد مئات المترات جنوب روبوتين. وقال ريبار، وهو مدون عسكري روسي بارز، إن القوات الروسية اكتسبت موطئ قدم في الضواحي الجنوبية لروبوتين وإن القتال يدور الآن في القرية، التي تحولت إلى حد كبير إلى أنقاض خلال القتال في الصيف الماضي. ولم يتسن لـ”نيوورك تايمز” تأكيد ادعائه بشكل مستقل. وقال باروينن، من مجموعة بلاك بيرد، إن روسيا استعادت بعض التحصينات التي فقدتها في الهجوم المضاد الصيف الماضي، مضيفا أن ليس من السهل على الجنود الأوكرانيين الدفاع عن روبوتين سيما وأن القوات الروسية تسيطر على الأراضي المرتفعة حول المنطقة. وأضاف "بشكل عام، هذه مشكلة كبيرة للأوكرانيين هناك"، مشيرا إلى أن روسيا قامت بنشر ثلاث فرق حول جبهة روبوتين، يتراوح عدد أفرادها بين 30 و40 ألف جندي، بما فيها بعض . وقال كوزان، من مركز الأمن والتعاون الأوكراني، إنه يتوقع أن تقوم بعض القوات الروسية في السيطرة على أفدييفكا وإعادة انتشارها على جبهات أخرى من خطوط المواجهة. وقال الجيش الأوكراني يوم الاثنين إن قواته اتخذت مواقع دفاعية جديدة خارج أفدييفكا في محاولة لوقف المزيد من ، وفقا لنيويورك تايمز. وقال كوزان ومحللون عسكريون آخرون إن تأخر المساعدات العسكرية الغربية أضعف من قدرة أوكرانيا على التمترس والصمود أمام الهجمات الروسية على طول خط الجبهة. وأضاف: "لقد أدرك الروس أننا حقا 'محرومون من الذخيرة'، مما يعني أننا لا نستطيع صد كل هجوم من هجماتهم وسيواصلون الضغط على روبوتين." وكان قد أقر الرئيس الأوكراني فولوديمير في خطابه الليلي يوم الاثنين بأن "الوضع صعب للغاية في عدة أجزاء من خط المواجهة، حيث قامت القوات الروسية بوضع أقصى احتياطياتها." وأضاف أن روسيا "تستغل التأخير في المساعدات لأوكرانيا." وقال الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء إنه سيفرض تستهدف الشركات، بما في ذلك تلك الموجودة في وتركيا، التي تقوم بتصنيع مكونات الطائرات بدون طيار التي تستخدمها روسيا في أوكرانيا. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبيةـ، أورسولا فون دير لاين على حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي "يجب أن نستمر في إضعاف آلة حرب ." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-07
أفادت وزارة الدفاع البريطانية بأن القوة الجوية التكتيكية الروسية كانت في السابق تلعب دوراً رئيسياً جنوب أوكرانيا، مهاجمة رأس الجسر الأوكراني على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو، لكن إسقاط المقاتلات الروسية؛ جعل من المستحيل على روسيا القيام بعمليات هجومية في هذه المنطقة. وقالت الدفاع البريطانية - في تحديث استخباري نشرته على منصة التواصل الاجتماعي (X) السبت - إن "هناك احتمالا بأن نقص الدعم الجوي؛ ساهم في فشل محاولة جيش الأسلحة المشتركة الثامن عشر التابع للقوات البرية الروسية لتطهير رأس الجسر". يُشار إلى أنه في 22 ديسمبر 2023، أسقطت القوات الأوكرانية ثلاث طائرات مقاتلة روسية من طراز سو-34 فوق جنوب أوكرانيا. وبعد الخسائر، أوقفت القوات الجوية الروسية عمليات طاقمها بالكامل تقريبًا في الجنوب حتى أواخر ديسمبر 2023. وبالإضافة إلى ذلك، في الأيام الأخيرة، زادت روسيا مرة أخرى الضربات الجوية التكتيكية حول رأس الجسر، ولكن بمستوى أقل مما كانت عليه قبل عمليات إسقاط الطائرة. وقالت الوزارة "هذا يظهر مرة أخرى أن عجز روسيا عن تحقيق تفوق جوي في المراحل الأولى من الحرب الروسية الأوكرانية لا يزال يقوض عملياتها اليومية". وفقًا للمتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية، يوري إيهنات، فإن تكلفة طائرة سو-34 تبلغ 50 مليون دولار على الأقل وتمتلك روسيا حاليًا العشرات من هذه الطائرات في الخدمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-02
وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو، عبر تلغرام، إن الانفجارات المدوية التي سمعت في المدينة كانت بسبب عمل أنظمة الدفاع الجوي التي شاركت في صد الهجوم. وأضاف أن حطام الطائرة المسيرة أدى إلى نشوب حريق في منطقة ديسنيانسكي، والمنطقة الواقعة على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو هي المنطقة الأكثر اكتظاظا بالسكان في كييف. وقال سيرهي بوبكو، رئيس الإدارة العسكرية في كييف، إنه تم إرسال أجهزة الطوارئ أيضا إلى منطقة هولوسييفسكي على طول الضفة الغربية لنهر دنيبرو. وقال بوبكو عبر تلغرام إنه لم ترد تقارير فورية عن وقوع خسائر بشرية، بحسب ما ذكرت رويترز. وكان الجيش الأوكراني رفع الثلاثاء حال التأهّب الجوّي، محذرا من وجود تهديد بضربات صاروخيّة روسيّة، وفقا لفرانس برس. وقالت القوّات الجوّية الأوكرانيّة على تلغرام "خطر صاروخي في المناطق التي صدر فيها إنذار جوّي! تهديد بإطلاق صواريخ كروز من طائرات Tu-95MS. ويوجد إجمالي 16 قاذفة استراتيجيّة من طراز Tu-95MS في الأجواء"، بحسب الوكالة الفرنسية. ودخلت إنذارات من هجمات جوّية في مناطق كييف وتشيرنيهيف وتشيركاسي وميكولاييف وخيرسون حيّز التنفيذ بعد منتصف الليل بتوقيت غرينتش. وبحسب رئيس بلديّة ميكولاييف، أسقطت القوّات الجوّية مُسيّرات في مدينته، وتسبّب الحطام المتساقط في نشوب حريق. وأعلنت القوّات الجوّية الأوكرانيّة الثلاثاء أيضا أنّ 9 قاذفات استراتيجيّة روسيّة أقلعت من قاعدة في شمال روسيا. وقالت القوّات الجوّية في كييف إنّ "9 قاذفات استراتيجيّة من طراز Tu-95MS من مطار أولينيا (منطقة مورمانسك) تُحلّق في الاتّجاه الجنوبي الشرقي"، بحسب فرانس برس. وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو، عبر تلغرام، إن الانفجارات المدوية التي سمعت في المدينة كانت بسبب عمل أنظمة الدفاع الجوي التي شاركت في صد الهجوم. وأضاف أن حطام الطائرة المسيرة أدى إلى نشوب حريق في منطقة ديسنيانسكي، والمنطقة الواقعة على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو هي المنطقة الأكثر اكتظاظا بالسكان في كييف. وقال سيرهي بوبكو، رئيس الإدارة العسكرية في كييف، إنه تم إرسال أجهزة الطوارئ أيضا إلى منطقة هولوسييفسكي على طول الضفة الغربية لنهر دنيبرو. وقال بوبكو عبر تلغرام إنه لم ترد تقارير فورية عن وقوع خسائر بشرية، بحسب ما ذكرت رويترز. وكان الجيش الأوكراني رفع الثلاثاء حال التأهّب الجوّي، محذرا من وجود تهديد بضربات صاروخيّة روسيّة، وفقا لفرانس برس. وقالت القوّات الجوّية الأوكرانيّة على تلغرام "خطر صاروخي في المناطق التي صدر فيها إنذار جوّي! تهديد بإطلاق صواريخ كروز من طائرات Tu-95MS. ويوجد إجمالي 16 قاذفة استراتيجيّة من طراز Tu-95MS في الأجواء"، بحسب الوكالة الفرنسية. ودخلت إنذارات من هجمات جوّية في مناطق كييف وتشيرنيهيف وتشيركاسي وميكولاييف وخيرسون حيّز التنفيذ بعد منتصف الليل بتوقيت غرينتش. وبحسب رئيس بلديّة ميكولاييف، أسقطت القوّات الجوّية مُسيّرات في مدينته، وتسبّب الحطام المتساقط في نشوب حريق. وأعلنت القوّات الجوّية الأوكرانيّة الثلاثاء أيضا أنّ 9 قاذفات استراتيجيّة روسيّة أقلعت من قاعدة في شمال روسيا. وقالت القوّات الجوّية في كييف إنّ "9 قاذفات استراتيجيّة من طراز Tu-95MS من مطار أولينيا (منطقة مورمانسك) تُحلّق في الاتّجاه الجنوبي الشرقي"، بحسب فرانس برس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-23
أعلن قائد القوات الجوية الأوكرانية، إسقاط ثلاث طائرات مقاتلة روسية من طراز «سو-34» على الجبهة الجنوبية، واعتبره نجاحًا في الحرب المستمرة منذ 22 شهرًا، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». ولم يشر الجيش الروسي إلى الحادث، لكن المدونين الروس أقروا بالأمر، وأشار المحللون إلى أن صواريخ باتريوت التي زودتها الولايات المتحدة ربما جرى استخدامها. وكتب قائد القوات الجوية الأوكرانية ميكولا أوليشوك، على تطبيق «تلجرام»: «ظهر اليوم في القطاع الجنوبي - سقوط ثلاث قاذفات مقاتلات روسية من طراز سو-34». ووصف المتحدث باسم القوات الجوية يوري إحنات، ذلك عبر التلفزيون الوطني، بأنه «عملية مخطط لها ببراعة». وقال: «لم يكن هناك سو-34 منذ بعض الوقت في إحصائياتنا الإيجابية»، مستشهدا بالنموذج كواحد من أحدث الطائرات الروسية للقصف والهجمات الأخرى. وأشاد الرئيس الأوكراني زيلينسكي، في خطاب أمس، بالوحدة المضادة للطائرات في منطقة أوديسا، لإسقاطها الطائرات في منطقة خيرسون. واحتلت المنطقة في الأيام الأولى من الأزمة الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، كما سعت القوات الأوكرانية إلى استعادة الأراضي وفي نوفمبر أقامت مواقع على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو في خيرسون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-03
تتواصل الحرب بين روسيا وأوكرانيا دون توقف منذ بدايتها فى فبراير عام 2022، واشتدت العمليات القتالية بين الطرفين، حيث تستخدم القوات الروسية الطائرات المسيرة فى الحرب وترد عليها القوات الأوكرانية بأنظمة الدفاع الجوى. والسبت، أعلنت الدفاع الروسية أن قواتها نفذت 27 ضربة مكثفة أصابت مطارات ومستودعات عسكرية أوكرانية، كما دمرت 8 طائرات للعدو وقامت بتحييد أكثر من 4.5 ألف من جنوده خلال أسبوع. وقالت الدفاع الروسية فى تقريريها الأسبوعى إنه خلال الفترة من 25 نوفمبر إلى 2 ديسمبر، نفذت القوات الروسية 27 ضربة مكثفة بأسلحة دقيقة وطائرات مسيرة، أصابت بنجاح البنية التحتية للمطارات العسكرية والترسانات ومنشآت تخزين ذخائر المدفعية والأسلحة والمعدات العسكرية والوقود، إضافة إلى نقاط انتشار القوات الأوكرانية. وذكر التقرير أنه خلال الأسبوع الماضى، أسقطت الدفاعات الجوية الروسية 8 طائرات ومروحية تابعة لسلاح الجو الأوكرانى، وهى 5 طائرات "ميغ-29"، وطائرتان "سو-27"، وطائرة "سو-25"، ومروحية "مي-8". كما أكدت وزارة الدفاع الروسية، السبت، أن القوات الروسية فى منطقة خيرسون، دمرت قوات أوكرانية كانت فى طريقها للضفة الشرقية لنهر دنيبر. وأضافت الدفاع الروسية - حسبما ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية - "رصد مشغلو طائرات الاستطلاع بدون طيار التابعة لقوة المظليين الروسية زوارق معادية بالقرب من الضفة اليمنى لنهر الدنيبر، وقام الأفراد بالتصدى للقوات الأوكرانية وتدميرها". وفى سياق متصل، قالت الدفاع الروسية، أن المظليين الروس استخدموا طائرات بدون طيار لتدمير نقطتين أوكرانيتين قويتين ووحدة من المقاتلين فى جمهورية دونيتسك الشعبية، موضحة أنه عند إحدى المستوطنات الواقعة شمال غرب أرتيوموفسك، خطط مشغلو الطائرات بدون طيار بمهارة ونفذوا ضربة قوية للقوات الأوكرانية. فى المقابل، دعا الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إلى تسريع بناء التحصينات فى القطاعات الرئيسية التى تتعرض لضغط من القوات الروسية، خاصة فى شرق البلاد. وخلال جولة قام بها زيلينسكى على مواقع قتالية، أشار إلى أن جميع القطاعات الرئيسية بحاجة إلى تعزيزات، مشددا فى الوقت ذاته على ضرورة أن يكون هناك سرعة فى بناء التحصينات. وتحقق روسيا تقدما فى محاولتها تأمين كامل منطقتى دونيتسك ولوهانسك، كما قامت القوات الروسية ببناء تحصينات قوية، وزرعت ألغاما فى المناطق التى سيطرت عليها منذ تدفقها عبر الحدود. من جانبها، أكدت الإدارة العسكرية الإقليمية لمنطقة خيرسون، حسبما ذكرت وكالة أنباء يوكرين فورم الأوكرانية، أن شخصا قُتل وأصيب أخر؛ جراء قيام القوات الروسية بقصف المنطقة 82 مرة خلال الساعات الـ24 الماضية. وقال رئيس الإدارة العسكرية للمنطقة أولكسندر بروكودين، أن روسيا قصفت خيرسون بـ338 قذيفة، موضحا أن القوات الروسية استخدمت خلال قصفها للمنطقة، الدبابات وقاذفات الصواريخ متعددة الإطلاق ومقاتلة وطائرات مسيرة، مشيرا إلى أن الجيش الروسى استهدف مناطق سكنية. على الجانب الأخر، أعلن الجيش الأوكرانى السبت، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 331 ألفا و110 جنود، منذ بدء العملية العسكرية فى 24 فبراير 2022. ونقلت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية عن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية قولها "إنه خلال هذه الفترة خسرت روسيا أيضا 5 آلاف و571 دبابة و10 آلاف و385 من المركبات المدرعة و7 آلاف و941 من النظم المدفعية و912 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و602 من أنظمة الدفاع الجوى و323 طائرة مقاتلة و324 مروحية و22 سفينة حربية، فضلا عن 10 آلاف و410 من المركبات وخزانات وقود، بالإضافة إلى 1138 من المعدات الخاصة و5 آلاف و994 طائرة مسيرة وإسقاط 1568 من صواريخ كروز وغواصة واحدة". فى سياق أخر، قالت القوات البحرية التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية، أن روسيا تحتفظ بأربع سفن حربية فى البحر الأسود وأخرى فى بحر آزوف، ولا توجد بينها حاملات صواريخ كاليبر. ونقلت وكالة "يوكرين فورم" الأوكرانية للأنباء السبت، عن القوات البحرية قولها - فى بيان لها - "تحتفظ روسيا بأربع سفن حربية فى البحر الأسود وسفينة واحدة فى بحر آزوف، ولا توجد بينها حاملة صواريخ كاليبر، فيما توجد سفينتان حربيتان فى البحر المتوسط". وبحسب (يوكرين فورم)، يتكون التشكيل القتالى لأسطول البحر الأسود الروسى من 30 سفينة، 10 منها حاملات صواريخ، فيما يحتفظ الجيش الروسى فى شبه جزيرة القرم بـ80 سفينة من مختلف الأنواع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-21
وقالت أوكرانيا هذا الشهر إن قواتها عبرت نهر دنيبرو وأقامت عدة نقاط عبور على ضفته الشرقية، لكن روسيا قالت إن قواتها قصفت المواقع الأوكرانية. من جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية "يحبط مشاة البحرية التابعون لأسطول البحر الأسود كل محاولات القوات المسلحة الأوكرانية للقيام بعمليات إنزال برمائية على جزر دنيبرو والضفة اليسرى لنهر دنيبرو". وأضافت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة وفقدت معدات في محاولات فاشلة للوصول إلى جزر في نهر دنيبرو. ولم تتمكن رويترز من التحقق بعد من روايات أي من الجانبين عن ساحة المعركة. ولا يزال من غير الواضح حجم ونطاق المحاولات الأوكرانية للحصول على موطئ قدم على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو. ومن شأن عبور دنيبرو أن يجعل وحدات أوكرانية مكشوفة بين النهر والمستنقعات من جهة والخطوط الروسية شديدة التحصين من جهة أخرى. وقالت أوكرانيا هذا الشهر إن قواتها عبرت نهر دنيبرو وأقامت عدة نقاط عبور على ضفته الشرقية، لكن روسيا قالت إن قواتها قصفت المواقع الأوكرانية. من جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية "يحبط مشاة البحرية التابعون لأسطول البحر الأسود كل محاولات القوات المسلحة الأوكرانية للقيام بعمليات إنزال برمائية على جزر دنيبرو والضفة اليسرى لنهر دنيبرو". وأضافت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة وفقدت معدات في محاولات فاشلة للوصول إلى جزر في نهر دنيبرو. ولم تتمكن رويترز من التحقق بعد من روايات أي من الجانبين عن ساحة المعركة. ولا يزال من غير الواضح حجم ونطاق المحاولات الأوكرانية للحصول على موطئ قدم على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو. ومن شأن عبور دنيبرو أن يجعل وحدات أوكرانية مكشوفة بين النهر والمستنقعات من جهة والخطوط الروسية شديدة التحصين من جهة أخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-15
أكدت نائبة وزير الدفاع الأوكرانى هنا ملير، اليوم الثلاثاء، السيطرة على مواقع للقوات روسية قرب مدينة "باخموت" شرق أوكرانيا. وقالت ملير، وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية، "تم تحرير ثلاثة كيلو مترات مربعة في قطاع باخموت الأسبوع الماضي، وجرى حتى الآن تحرير 40 كيلو متر مربع على القطاع الجنوبي لمحيط المدينة" مشيرة إلى قيام بعض الوحدات الأوكرانية بعمليات على الضفة الشرقية لنهر دينبرو، موضحة أن الوضع فى غاية الصعوبة في محيط بلدة أفيديفكا التي تحاول القوات الروسية السيطرة عليها . وفي أوديسا، قالت ميلر: "إن روسيا هاجمت منطقة أوديسا ثلاث مرات خلال الليل مستخدمة مجموعتين مسيرتين هجومية يبلغ عددها الإجمالي 15 مسيرة إضافة إلى 8 صواريخ من كلايبر أطلقت من البحر". من جانبه، ذكر مكتب المدعي العام الأوكراني، في بيان نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية، أن شخصا لقى حتفه بينما أُصيبت إمرأة؛ جراء قصف شنته القوات الروسية على مدينة كراماتورسك الليلة الماضية. وقال المدعي العام :" وفقا للتحقيق، في 14 أغسطس وبالتحديد في الساعة 23:23 بالتوقيت المحلي، أطلقت القوات المسلحة الروسية هجومًا صاروخيًا على كراماتورسك. وبحسب معطيات أولية، هاجم الغزاة المدينة بمنظومة صواريخ إس -300 المضادة للطائرات".. مضيفا أن القذائف أصابت مستودعات تخزين الطعام حيث شب حريق في مساحة 2400 متر مربع.. فيما حوصرت شاحنتان تحت الانقاض وقام رجال الانقاذ برفع جثة احدهما. بالإضافة إلى ذلك، أصيب صاحب متجر يبلغ من العمر 38 عامًا وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. من ناحيته، أشار رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في دونيتسك بافلو كيريلينكو، إلى مقتل شخص وإصابة أربعة آخرين في قصف للجيش الروسي لمنطقة دونيتسك.. قائلا:"في 14 أغسطس ، قتل الروس أحد سكان منطقة دونيتسك - في بريشيستيفكا. وأصيب أربعة آخرون في المنطقة" مؤكدا أنه من المستحيل حاليا تحديد العدد الدقيق للضحايا في ماريوبول وفولنوفاكا. وكانت أوكرانيا قد أعلنت في وقت سابق عن وقوع انفجارات في منطقة كراماتورسك، في دونيتسك. وفي السياق، أكد رئيس بلدية لفيف، أندريي سادوفيي - في تصريحات على موقع (تليجرام) - أن صواريخ أصابت المدينة وألحقت أضرارا بمبان سكنية في مدينتي "لفيف" و"لوتسك" غربي البلاد. وقال حاكم مدينة لوتسك "إن ضربة استهدفت مكاتب شركة في القطاع الصناعي وتسببت في إصابة شخصين". وفي إقليم خيرسون جنوبي أوكرانيا، قال رئيس الإدارة العسكرية للإقليم أولكسندر بروكودين، إن 9 مدنيين أُصيبوا من جراء 71 هجومًا شنته القوات الروسية على الإقليم الليلة الماضية. وأضاف بروكودين:" أطلق الروس 290 قذيفة من قذائف الهاون والمدفعية والدبابات وطائرات جراد والطيران مرة واحدة على الإقليم، من بين ذلك 28 قذيفة استهدفت مدينة خيرسون" موضحا أن الجيش الروسي استهدف الأحياء السكنية في البلدات التابعة للإقليم وأصاب مبنى مدرسة في ناحية خيرسون. من جانب أخر أعلنت رئيسة المركز الصحفي لقيادة العمليات الجنوبية بالجيش الأوكراني ناتاليا هومينيوك صباح اليوم الثلاثاء أن الجيش الروسي لا يزال يحتفظ بـ 13 سفينة حربية في البحر الأسود، بما في ذلك حاملة صواريخ "الأدميرال ماكاروف". ونقلت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية الرسمية عن هومينيوك قوله - في تصريح له - "يحتفظ الروس إجمالا بـ 13 وحدة في البحر الأسود، بما في ذلك حاملة صواريخ "أدميرال ماكاروف"، وهناك سفينة واحدة في بحر آزوف تسيطر على الوضع حول مضيق كيرتش". وأضافت المسئولة الأوكرانية أن الروس يكثفوا من جهودهم لإبقاء سكان أوكرانيا في حالة تأهب. وقاموا قبل حلول ظلام ليلة أمس بإطلاق حاملة صواريخ تقل 8 صواريخ. وهي سفينة الأميرال ماكاروف في منطقة أوديسا في اليوم السابق وبدأت خدمتها الليلة الماضية. لكن يظل اعتمادهم في شن الهجمات ضد أوكرانيا على استخدام حاملات الصواريخ المحمولة جوا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-12
وقع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرسوما بشأن تشكيل الإدارة العسكرية لمدينة تشيرنيهيف شمالي أوكرانيا. ونُشر المرسوم على الموقع الإلكتروني الرسمي للرئيس الأوكراني، وفقا لوكالة الأنباء الأوكرانية. وذكر المرسوم أنه "بما يتماشى مع قانون أوكرانيا بشأن النظام القانوني للأحكام العرفية، فإن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية وإدارة الدولة الإقليمية في تشيرنيهيف ينبغي أن تتخذ التدابير المتعلقة بتشكيل الإدارة العسكرية المحددة في المادة 1 من هذا المرسوم". ولم يتضح بعد من سيرأس الإدارة العسكرية لمدينة تشيرنيهيف، وفقا للوكالة الأوكرانية. من جهته، قال وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف" إن أوكرانيا حرمت روسيا من هيمنتها في البحر الأسود". وأضاف ريزنيكوف - في مؤتمر صحفي عقد في أوديسا ونقلته وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية -"لقد حرمنا الاتحاد الروسي من الهيمنة في البحر الأسود، وعلى وجه الخصوص، بعد الاستخدام الناجح لناقلتنا الأوكرانية "نبتون" عندما أغرقت الطراد "موسكفا". وتابع "لم تتمكن روسيا من الاستيلاء على أوديسا برا، وحاليا، تم دفع القوات الروسية مرة أخرى نحو الضفة الشرقية لنهر دنيبرو والذي يعد بحد ذاته، حاجزا وقائيا طبيعيا قويا". وأضاف" بالنسبة للأراضي الواقعة على الضفة اليسرى في جنوب أوكرانيا، فإن القوات الروسية هناك لديها فرصة لتجديد الأسلحة والمعدات، وبالتالي فإن الوضع هناك بالطبع أكثر توترا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-08-15
أكّدت نائبة وزير الدفاع الأوكراني هنا ملير، اليوم الثلاثاء، السيطرة على مواقع للقوات روسية قرب مدينة باخموت شرق أوكرانيا، وقالت ملير، وفقا لقناة الحرة الأمريكية، إذ تمّ تحرير 3 كيلومترات مربعة في قطاع باخموت الأسبوع الماضي، وجرى حتى الآن تحرير 40 كيلومترا مربعة على القطاع الجنوبي لمحيط المدينة. وأشارت إلى قيام بعض الوحدات الأوكرانية بعمليات على الضفة الشرقية لنهر دينبرو، موضحة أنَّ الوضع في غاية الصعوبة في محيط بلدة أفيديفكا التي تحاول القوات الروسية السيطرة عليها. وفي أوديسا، قالت ميلر إن روسيا هاجمت منطقة أوديسا ثلاث مرات خلال الليل مستخدمة مجموعتين مسيرتين هجومية يبلغ عددها الإجمالي 15 مسيرة إضافة إلى 8 صواريخ من كلايبر أطلقت من البحر. من جانبه، ذكر مكتب المدعي العام الأوكراني، في بيان نقلته وكالة أنباء يوكرين فورم الأوكرانية الرسمية، أنَّ شخصا لقى حتفه بينما أُصيبت امرأة؛ جراء قصف شنته القوات الروسية على مدينة كراماتورسك الليلة الماضية. وقال المدعي العام: وفقا للتحقيق، في 14 أغسطس وبالتحديد في الساعة 23:23 بالتوقيت المحلي، أطلقت القوات المسلحة الروسية هجومًا صاروخيًا على كراماتورسك، وبحسب معطيات أولية، هاجم الغزاة المدينة بمنظومة صواريخ إس -300 المضادة للطائرات، مضيفا أن القذائف أصابت مستودعات تخزين الطعام حيث شب حريق في مساحة 2400 متر مربع. فيما حوصرت شاحنتان تحت الأنقاض وقام رجال الإنقاذ برفع جثة أحدهما، بالإضافة إلى ذلك، أصيب صاحب متجر يبلغ من العمر 38 عامًا وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. من ناحيته، أشار رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في دونيتسك بافلو كيريلينكو، إلى مقتل شخص وإصابة 4 آخرين في قصف للجيش الروسي لمنطقة دونيتسك، قائلًا: في 14 أغسطس، قتل الروس أحد سكان منطقة دونيتسك في بريشيستيفكا، وأصيب 4 آخرون في المنطقة، مؤكّدا أنَّه من المستحيل حاليا تحديد العدد الدقيق للضحايا في ماريوبول وفولنوفاكا. وكانت أوكرانيا، قد أعلنت في وقت سابق عن وقوع انفجارات في منطقة كراماتورسك، في دونيتسك. وفي السياق ذاته، أكّد رئيس بلدية لفيف، أندريي سادوفيي - في تصريحات على موقع تليجرام، أنَّ صواريخ أصابت المدينة وألحقت أضرارا بمبان سكنية في مدينتي لفيف ولوتسك غربي البلاد. وقال حاكم مدينة لوتسك إن ضربة استهدفت مكاتب شركة في القطاع الصناعي وتسببت في إصابة شخصين. وفي إقليم خيرسون جنوبي أوكرانيا، قال رئيس الإدارة العسكرية للإقليم أولكسندر بروكودين، إنَّ 9 مدنيين أُصيبوا من جراء 71 هجومًا شنته القوات الروسية على الإقليم الليلة الماضية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: