الائتلاف اليميني

وكالات قالت الإذاعة الإسرائيلية، إن أحزاب الائتلاف المُشكلة للحكومة الإسرائيلية تحاول تأجيل حل الكنيست أكثر من العمل على توافق بشأن قانون تجنيد اليهود المتشددين (الحريديم). يأتي ذلك بعد قرار زعماء أحزاب المعارضة الإسرائيلية طرح قانون لحل الكنيست اليوم الأربعاء للتصويت عليه، وفق بيان أصدروه بهذا الشأن، وذلك مع تصاعد التوتر مع الائتلاف اليميني الحاكم. والأسبوع الماضي، واجه الائتلاف الحاكم بقيادة نتنياهو أزمة كبيرة، وذلك عقب إعلان حزبا "التوراة اليهودية المتحدة" و"شاس الحريدي"، أنهما سينسحبان من الائتلاف ويصوتان على حل الكنيست إذا لم توافق الحكومة على مشروع قانون يعفي طلاب المدارس الدينية المتشددين من الخدمة العسكرية. ومن المقرر أن تُجرى القراءة التمهيدية لمشروع قانون حل الكنيست، اليوم الأربعاء، إذ أعلن "حزب شاس" الديني، الاثنين، أنه سيصوت لصالحه.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الائتلاف اليميني
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الائتلاف اليميني
Top Related Events
Count of Shared Articles
الائتلاف اليميني
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الائتلاف اليميني
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الائتلاف اليميني
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الائتلاف اليميني
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-06-11

وكالات قالت الإذاعة الإسرائيلية، إن أحزاب الائتلاف المُشكلة للحكومة الإسرائيلية تحاول تأجيل حل الكنيست أكثر من العمل على توافق بشأن قانون تجنيد اليهود المتشددين (الحريديم). يأتي ذلك بعد قرار زعماء أحزاب المعارضة الإسرائيلية طرح قانون لحل الكنيست اليوم الأربعاء للتصويت عليه، وفق بيان أصدروه بهذا الشأن، وذلك مع تصاعد التوتر مع الائتلاف اليميني الحاكم. والأسبوع الماضي، واجه الائتلاف الحاكم بقيادة نتنياهو أزمة كبيرة، وذلك عقب إعلان حزبا "التوراة اليهودية المتحدة" و"شاس الحريدي"، أنهما سينسحبان من الائتلاف ويصوتان على حل الكنيست إذا لم توافق الحكومة على مشروع قانون يعفي طلاب المدارس الدينية المتشددين من الخدمة العسكرية. ومن المقرر أن تُجرى القراءة التمهيدية لمشروع قانون حل الكنيست، اليوم الأربعاء، إذ أعلن "حزب شاس" الديني، الاثنين، أنه سيصوت لصالحه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-21

اقتحمت قوات ، اليوم الإثنين مدينة نابلس بالضفة الغربية، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية. وتشير التطورات الميدانية إلى أن الاحتلال الإسرائيلي بدأ فعليا بضم الضفة الغربية، حيث تباشر قواته عمليات هدم وتجريف واسعة، فيما يعمل ساسة اليمين على تكريس هذا الوضع عبر سن قوانين جديدة. وقد نقلت الإذاعة الإسرائيلية أن وزيرين من حزب الليكود و"القوة اليهودية" طالبا بسيادة إسرائيل على الضفة خلال جولة بمستوطنات الضفة. وكشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن نوابا من الائتلاف اليميني الحاكم في إسرائيل تقدموا بعدد من مشاريع قوانين إلى الكنيست، بهدف جعل ضم الضفة الغربية أو مساحات شاسعة منها، وفرض السيادة الإسرائيلية عليها، أمرا واقعا. وأضافت الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية تنفذ عملية ضم فعلية لمساحات واسعة من أراضي الضفة الغربية، وأن القوانين الجديدة التي يجري سنها في الكنيست تخلق واقعا فعليا، يجعل معظم أراضي الضفة خاضعة للسيادة الإسرائيلية. وأشارت الصحيفة إلى أن مديرية الاستيطان، التي استُحدثت مع تشكيل حكومة اليمين المتطرف الحالية قبل أكثر من عامين، تعمل على تنفيذ هذا المشروع. ولفتت إلى أن هذه المديرية تعتبر كل الوسائل لتحقيق هذا الهدف مشروعة؛ بما فيها اعتداء عصابات المستوطنين على الفلسطينيين، ومصادرة الأراضي والممتلكات، وتقطيع الأوصال، والحد من حرية الحركة للفلسطينيين. هذا، بالإضافة إلى الجيش الإسرائيلى أعاد احتلال مدن وبلدات تخضع أمنيا وإداريا للسلطة الفلسطينية بموجب اتفاقيات أوسلو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-01

شهدت إسرائيل، أمس الأحد، أكبر احتجاجات ضد حكومتها منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر الماضي، حيث انضمت أسر الأسرى لدى حماس، إلى المتظاهرين الداعيين للإطاحة بحكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في جميع أنحاء الداخل المحتل، وخاصة في تل أبيب وحيفا، بحسب الجارديان البريطانية. ودعا منظمو الاحتجاج إلى استقالة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته، وإجراء انتخابات مبكرة، وموافقة قادة الاحتلال على صفقة تبادل الأسرى، تؤدي إلى إطلاق سراح 130 محتجزا لدى حماس. وأشارت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، إلى أن الاحتجاجات ستتركز حول الكنيست ولكنها ستنظم أيضًا في مواقع رئيسية أخرى، بما في ذلك بالقرب من مقر إقامة نتنياهو بالقدس. Massive anti-government protests are taking place in with protestors demanding the resignation of Benjamin Netanyahu and an agreement with to release the hostages. — Dylan Griffith (@LivingDadJoke) - من يدعم الاحتجاج ضد نتنياهو؟ قالت صحيفة "صنداي تليجراف" البريطانية، إن عائلات أكثر من 130 محتجزا نأت بنفسها عن الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي بلغت ذروتها العام الماضي ضد الائتلاف اليميني بقيادة بنيامين نتنياهو، ولكن بعد 6 أشهر من الحرب، ومع عدم وجود أي علامة على صفقة الأسرى، اجتمعت المجموعتان مساء أول أمس السبت عندما خرج عشرات الآلاف إلى الشوارع للمطالبة بإجراء انتخابات. وأوضحت ناداف سالزبيرجر، من حركة "جيل التغيير" التي تقود احتجاجات تل أبيب، لصحيفة "تليجراف"، "ما رأيناه أول أمس السبت كان انفجارًا لتيارات تحت الأرض وصلت إلى نقطة الغليان، مئات الآلاف من اللاجئين في جميع أنحاء إسرائيل، عائلات الأسرى الـ134 الذين أصبح حلمهم برؤية أحبائهم يتضاءل، وسئم الإسرائيليون من الحكومة الأكثر عدم كفاءة في تاريخ البلاد". وللمرة الأولى منذ بدء الحرب، توحدت المنظمات الاحتجاجية في دعوة للتظاهر في القدس خلال الأسبوع الأخير من الدورة الشتوية للكنيست، بعد أسابيع قليلة بدأ فيها بعضهم بالعودة إلى الشوارع. وأشارت صحف إسرائيلية، إلى أن عودة جميع المنظمات الاحتجاجية، بما في ذلك "كابلان فورس"، و"إخوان وأخوات السلاح"، و"احتجاج التكنولوجيا الفائقة" و"منظمة بونتو"، تهدف أولاً وقبل كل شيء إلى رفع الروح المعنوية للمتظاهرين للإطاحة بنتنياهو وإجراء انتخابات مبكرة. وقال موشيه رادمان، وهو رجل أعمال في مجال التكنولوجيا الفائقة وأحد قادة الاحتجاج ضد الإصلاح القضائي للحكومة، إن هدف التظاهر هو المطالبة بموعد نهائي لتحديد موعد لإجراء انتخابات مبكرة، بعد عيد الاستقلال الإسرائيلي، الذي يصادف يومي 13 و14 مايو. وظهرت عشرات الخيام للمحتجين أمام الكنيست الإسرائيلي مع تأمين مكثف من الشرطة خشية حدوث اقتحامات. Live update: Protesters pitch tents outside the Knesset on first night of four-day protest event — ToI ALERTS (@TOIAlerts) - المركزي الإسرائيلي: هناك حاجة لتجنيد يهود الحريديم لمساعدة الاقتصاد حذر البنك المركزي الإسرائيلي، أمس الأحد، من وقوع أضرار اقتصادية ما لم يتم تجنيد مزيد من الرجال اليهود المتزمتين دينيا "الحريديم" في الجيش، ليفتح بذلك قضية خلافية تسبب صدعا في حكومة نتنياهو في زمن الحرب، حيث يتشكل الائتلاف الحكومي من أحزاب دينية متطرفة ترفض تجنيد الحريديم في الجيش بحجة التعبد. وتابع البنك المركزي، في تقريره السنوي للعام 2023، أن حرب الاحتلال على حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" في قطاع غزة التي بدأت في السابع من أكتوبر الماضي سلطت الضوء على احتياج الجيش لمزيد من المجندين، وأضافت عبئا على الاقتصاد بسبب الزيادة الحادة في عدد أيام الخدمة التي ستكون مطلوبة لكل من المجندين الإلزاميين وجنود الاحتياط. So sad. The tiny minority elite in Israel are so desperate to topple Netanyahu that they are weaponizing a small public to protest in the middle of the war to topple the government. They say they care about the hostages in Gaza, but that is a sad, lame, cynical hijacking of a… — Avi Abelow (@aviabelow) - نتنياهو يخضع لعملية جراحية ذكر بيان صادر عن مكتب نتانياهو، أمس الأحد، أنه سيخضع لعملية جراحية في نفس اليوم لعلاج فتاق اكتشفه أطباءه. وسيتم تخدير نتنياهو كليا بعدما اكتشف الأطباء الفتاق "أثناء فحص دوري"، وجاء في البيان "خلال هذه الفترة، سيتولى نائب رئيس الوزراء ووزير العدل ياريف ليفين مهام رئيس الوزراء". - القتال يحتدم بقطاع غزة مع اقتراب حرب الإبادة الإسرائيلية بحق سكان قطاع غزة من شهرها السادس، أفاد مسئولو الصحة في القطاع بأن القصف العسكري الإسرائيلي أسفر عن مقتل عشرات الفلسطينيين في أنحاء القطاع. يأتي ذلك بينما استضافت مصر وفدا إسرائيليا لإجراء جولة جديدة من المحادثات في محاولة لتأمين هدنة مع حماس. وبحسب فرنسا 24 تكثفت المفاوضات بوساطة مصر وقطر حول تعليق الهجوم الإسرائيلي لمدة 6 أسابيع مقابل إطلاق سراح 40 من أصل 130 رهينة إسرائيلية ما زالوا محتجزين لدى حماس في غزة. فيما أكد مسئول في حماس أمس الأحد أن الحركة لم تتخذ بعد قرارا بشأن ما إذا كانت سترسل وفدا إلى مفاوضات جديدة في الدوحة أو القاهرة بهدف التوصل إلى هدنة في الحرب مع إسرائيل في غزة. وقال المسئول الذي طلب عدم كشف هويته: "لا يوجد أي توجه ولا قرار في حماس حتى الآن لإرسال وفد من حماس لجولة مفاوضات جديدة في القاهرة أو الدوحة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-31

شهدت إسرائيل أكبر احتجاجات ضد حكومتها منذ اندلاع ، حيث انضمت أسر الرهائن إلى المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية في جميع أنحاء البلاد. وقالت صحيفة "صنداى تليجراف" البريطانية إن عائلات أكثر من 130 رهينة لا يزالون محتجزين في غزة، حتى الآن، نأت بنفسها عن الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي بلغت ذروتها العام الماضي ضد الائتلاف اليميني بقيادة بنيامين . ولكن بعد ستة أشهر من الحرب، ومع عدم وجود أي علامة على صفقة الرهائن، اجتمعت المجموعتان مساء السبت عندما خرج عشرات الآلاف إلى الشوارع للمطالبة بإجراء انتخابات. وقال ناداف سالزبيرجر، من حركة "جيل التغيير" التي تقود احتجاجات تل أبيب، لصحيفة "تليجراف": "ما رأيناه بالأمس كان انفجارًا لتيارات تحت الأرض وصلت إلى نقطة الغليان، مئات الآلاف من اللاجئين في جميع أنحاء إسرائيل، عائلات الرهائن الـ 134 الذين أصبح حلمهم برؤية أحبائهم يتضاءل، وقد سئم الإسرائيليون من الحكومة الأكثر عدم كفاءة في تاريخ البلاد." وأضاف سالزبيرجر: "يدرك الناس أنه بدون الضغط الشعبي، لن يتم طرح الانتخابات، ومن غير المرجح أن تتم صفقة الرهائن". ولا يزال هناك حوالي 200 ألف إسرائيلي نزحوا من شمال وجنوب إسرائيل في أعقاب هجوم حماس في 7 أكتوبر. وتسببت هجمات الاحتلال الإسرائيلي الغشيمة منذ ذلك الحين في استشهاد أكثر من 30 ألف من سكان غزة في القطاع، معظمهم من النساء والأطفال. وقالت دانا أورين ياناي، نائبة رئيس بلدية هرتسليا، إحدى ضواحي شمال تل أبيب، إن الإسرائيليين يتم دفعهم إلى الحافة. وقالت: "كان من الأسهل بكثير الخروج والاحتجاج في العام الماضي عندما كان الأمر يتعلق بالديمقراطية وكانت معركة واضحة المعالم، لكن الناس الآن يشعرون بعدم الارتياح ويشعرون أنه من غير المناسب التظاهر في أوقات الحرب، لكن أمس كان اليوم الـ 176 من الحرب، ويبدو أن نتنياهو لن يذهب إلى أي مكان، ويماطل في الوقت، ويرفض الصفقات." وتطالب حماس بالإفراج عن مئات الأسرى المحتجزين في السجون الإسرائيلية مقابل إطلاق سراح 40 رهينة، بالإضافة إلى وقف دائم لإطلاق النار وإخلاء القوات من غزة - وهي الصفقة التي ترفض حكومة نتنياهو قبولها بينما تواصل هجومها العنيف ضد القطاع.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-31

 يرفض جيش الاحتلال الإسرائيلي، مخططات الائتلاف اليميني المتطرف الحاكم، باحتلال قطاع غزة وإطالة أمد الحرب، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشار تقريرالصحيفة الأمريكية، إلى أن جيش الاحتلال يرى أن الوضع في غزة يتطب تشكيل سلطة مدينة بشكل عاجل لإدارة القطاع وتقديم المساعدات الإنسانية، واستعادة النظام والخدمات الأساسية، وإدارة ما يقرب من مليوني نازح، وفقا لمسؤولين إسرائيليين. يقول مسؤولون، ومحللون إن تزايد عدد اللاجئين في منطقة متقلصة في جنوب غزة، ما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، يعقد إلى حد كبير جهود القوات الإسرائيلية لهزيمة حماس هناك، ما يعد أول تمرد من الجيش الإسرائيلي على حكومة بنيامين نتنياهو. وبحسب التقرير، فإن القادة في إسرائيل فشلوا في الاتفاق على سلطة تدير قطاع غزة بعد "حماس"، حيث يرفض قطاع عريض عودة السلطة الفلسطينية في شكلها الحالي لحكم القطاع، ولكن في ظل تصاعد ضغوط مصر والسعودية والولايات المتحدة على إسرائيل للتوصل لاتفاق بشأن من يحكم غزة والإشراف على عمليات إعادة الإعمار، يجد نتنياهو نفسه في ورطة. ولفت إلى أنه في غياب استراتيجية، يحذر المسؤولون العسكريون الإسرائيليون من أن حماس تحاول بالفعل إعادة تجميع صفوفها في مدينة غزة شمال القطاع، حيث سحبت إسرائيل عدة ألوية بعد احتلال المنطقة أواخر العام الماضي، وشنت القوات الإسرائيلية هذا الأسبوع عملية أخرى ضد حماس في أجزاء من مدينة غزة كانت قد انسحبت منها سابقًا. وقال عوفر فريدمان، وهو ضابط إسرائيلي سابق وخبير في دراسات الحرب في جامعة كينجز كوليدج في لندن، "إن إسرائيل قادرة على تحقيق أهداف تدمير حماس كقوة عسكرية وسياسية لكنها بحاجة أولًا إلى سلطة مدينة وشريك فلسطيني لإدارة القطاع سياسيًا". وقال نتنياهو إن الهدف من الغزو الإسرائيلي لغزة هو القضاء على حماس، وتحرير ما يقرب من 130 محتجز وضمان عدم استخدام القطاع أبدًا لمهاجمة إسرائيل مرة أخرى، لكنه تجاهل مستقبل قطاع غزة. ويخطط شركاء نتنياهو في الائتلاف اليميني المتطرف -وفقًا لما جاء في التقرير - لإعادة احتلال غزة وبناء المستوطنات هناك، وهي خطة غير مقبولة لشركاء إسرائيل الدوليين أو الجيش الإسرائيلي أو الأحزاب السياسية الأخرى داخل إسرائيل، وخاصة الدول العربية التي تأمل إسرائيل أن تمول إعادة إعمار القطاع. وتصر الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، على أن السلطة الفلسطينية بعد إصلاحها يجب أن تشرف على غزة بعد "حماس"، كما عرض السعوديون استئناف المحادثات التي تدعمها الولايات المتحد،ة والتي تهدف إلى تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الرياض وإسرائيل - وهو الهدف الذي يدعمه نتنياهو - إذا وافقت إسرائيل على عملية تهدف إلى إنشاء دولة فلسطينية.  ويعارض شركاء نتنياهو اليمينيون المتطرفون في الائتلاف، فضلًا عن قسم كبير من حزب الليكود اليميني، بشدة إشراك السلطة الفلسطينية في إدارة غزة وإقامة دولة مستقبلية للفلسطينيين، ورفض نتنياهو بشدة فكرة إقامة دولة فلسطينية في 18 يناير، وقال في مؤتمر صحفي إن إسرائيل يجب أن تحتفظ "بالسيطرة الأمنية" على غزة والضفة الغربية لمنع الهجمات. واقترح الجيش الإسرائيلي العمل مع المدنيين في غزة الذين يتمتعون بمكانة جيدة في مجتمعهم ولا ينتمون إلى حماس، كما طرح بعض المسؤولين الحكوميين أفكارًا مماثلة، لكن أعضاء آخرين في الحكومة يقولون إنه لا يمكن العثور على الأشخاص المناسبين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-30

أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها، منذ قليل، بأن هناك ترحيب فلسطيني بمواقف الدول الرافضة لإعادة المستوطنات إلى غزة.   وقبل قليل، أكدت الحكومة البريطانية، أن غزة أرض فلسطينية محتلة وستظل جزءًا من الدولة الفلسطينية مستقبلًا، وأعربت الحكومة البريطانية، في بيان، الثلاثاء، عن قلقها بعد تنظيم مؤتمر في القدس يدعو إلى إعادة الاستيطان في قطاع غزة، بحضور وزراء إسرائيليين.   وأول أمس، عُقد في مدينة القدس المحتلة، مؤتمر صهيوني تحت شعار "عودة الاستيطان لقطاع غزة وشمال الضفة الغربية المحتلة" ورفع شعارات مثل (الترانسفير فقط يأتي بالسلام)، بحضور 11 وزيرا إسرائيليا و15 عضو كنيست من الائتلاف اليميني الحاكم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-29

أدانت فرنسا، اليوم الإثنين، عقد مؤتمر في القدس المحتلة أمس، للترويج لإقامة مستعمرات في قطاع غزة وتهجير سكانه، بمشاركة وزراء في حكومة الاحتلال الإسرائيلي. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الإثنين، إنها تتوقع إدانة واضحة لهذه المواقف من السلطات الإسرائيلية. وأكدت الخارجية الفرنسية في هذا الصدد أن محكمة العدل الدولية أعلنت مؤخرا أن إسرائيل ملزمة باتخاذ جميع التدابير، لمنع هذا النوع من التصريحات والمعاقبة عليها. وشددت فرنسا على أنه ليس من حق الحكومة الإسرائيلية أن تقرر أين يجب أن يعيش الفلسطينيون على أرضهم، مضيفة أن مستقبل قطاع غزة وسكانه يكمن في دولة فلسطينية موحدة تعيش في سلام وأمن إلى جانب إسرائيل. وسبق، وأعلنت وزارة الخارجية الألمانية، مساء اليوم الإثنين، أن خطط إسرائيل بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة  غير مقبولة بتاتا. وأضافت الخارجية الألمانية في بيانها اليوم، أن هذه الخطط ستزيد الأوضاع سوءا وتخالف القانون الدولي. وجاءت التصريحات الألمانية عقب اجتماع منظمات استعمارية أمس الأحد، في القدس المحتلة، بعنوان "عودة الاستعمار لقطاع غزة وشمال الضفة الغربية المحتلة"، بحضور 11 وزيرا إسرائيليا و15 عضو كنيست من الائتلاف اليميني الحاكم. ودعا رئيس مجلس المستعمرات في الضفة الغربية إلى العودة لقطاع غزة، فيما رفع المشاركون في الاجتماع يافطات تدعو إلى تهجير الفلسطينيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-29

أعلنت وزارة الخارجية الألمانية، مساء اليوم الإثنين، أن خطط إسرائيل بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة غير مقبولة بتاتا. وأضافت الخارجية الألمانية في بيانها اليوم، أن هذه الخطط ستزيد الأوضاع سوءا وتخالف القانون الدولي. تأتي التصريحات الألمانية عقب اجتماع منظمات استعمارية أمس الأحد، في القدس المحتلة، بعنوان "عودة الاستعمار لقطاع غزة وشمال الضفة الغربية المحتلة"، بحضور 11 وزيرا إسرائيليا و15 عضو كنيست من الائتلاف اليميني الحاكم. ودعا رئيس مجلس المستعمرات في الضفة الغربية إلى العودة لقطاع غزة، فيما رفع المشاركون في الاجتماع يافطات تدعو إلى تهجير الفلسطينيين. كما وقع الوزراء وأعضاء الكنيست المشاركون على عريضة تدعو إلى عودة الاستعمار إلى قطاع غزة وشمال الضفة الغربية. وفى وقت سابق من اليوم، دعت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" المجتمع الدولي والأمم المتحدة لاتخاذ موقف حازم وإدانة فكرة التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني. وقالت حماس، في بيان أذاعته فضائية الغد الإخبارية، اليوم الإثنين، إن "دعوة الاحتلال لضم الضفة الغربية وقطاع غزة تكشف النوايا المبيتة لتطبيق جريمة التهجير والتطهير العرقي ضد شعبنا، وندعو المجتمع الدولي والأمم المتحدة لاتخاذ موقف حازم وإدانة فكرة التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني". ويعتزم جيش الاحتلال الإسرائيلي تعزيز نشاط قواته في شمال غزة في الأسابيع المقبلة وسط مؤشرات على عمل حركة حماس إعادة ترسيخ وجودها العسكري هناك، حسبما أفادت إذاعة جيش الاحتلال. وقالت الاذاعة العبرية ان جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقد أن حوالي 2،000 مقاتل من حماس ما زالوا في المنطقة، إلى حد كبير تحت سيطرة القائد عز الدين الحداد. ويخطط الجيش الإسرائيلي لتنفيذ غارات على مستوى الألوية على المناطق التي تحاول فيها حماس استعادة معاقلها الشمالية، والتي قد تشمل عمليات واسعة عند الحاجة، كما يشير التقرير، وهو تحول عن الأسابيع الأخيرة التي كان فيها الجيش مهتما بشكل رئيسي بمطاردة الأسلحة والأنفاق وجيوب صغيرة من المقاومة المتبقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-29

اقتحمت آليات الاحتلال الإسرائيلي، مدينة جنين، واندلعت اشتباكات بين الفلسطينيين وجنود الاحتلال، في قرية مثلث الشهداء، جنوبي المدينة الواقعة شمال الضفة الغربية المحتلة، وفق لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». بدورها، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اجتماع إسرائيلي عقد في القدس المحتلة تحت شعار: «عودة الاستيطان لقطاع غزة وشمال الضفة الغربية المحتلة»، بحضور 11 وزيرا إسرائيليا و15 عضو كنيست من الائتلاف اليميني الحاكم. وقالت الخارجية الفلسطينية، وفقا لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، إن الاجتماع يكشف مجددا الوجه الحقيقي اليميني الإسرائيلي الحاكم، ومعاداته للسلام وتمسكه بالاحتلال والاستيطان و«الأبارتهايد». من جانبه، أعلن «حزب الله» اللبناني، مقتل 3 من عناصره في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة مروحين جنوب البلاد، وفق لشبكة «روسيا اليوم» الروسية. وفي وقت سابق، قصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي، بلدات: «يارين، الجبين، شيحين، أم التوت» في جنوب لبنان، وفق لما ذكرته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

أكد مساعد وزير الخارجية الأسبق السفير حسين هريدى، أن القمة الثلاثية التى تجمع الرئيس عبد الفتاح السيسى وملك الأردن عبدالله الثانى والرئيس الفلسطينى محمود عباس، فى مدينة "العقبة"، لبحث التطورات الخطيرة فى قطاع غزة والمستجدات فى الضفة الغربية، هى "قمة استثنائية" من حيث الجوهر والتوقيت. وأوضح هريدي - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء، أن القمة استثنائية من حيث الجوهر؛ لأن الشرق الأوسط يمر بلحظة فارقة في تاريخ المنطقة التي لن تكون أوضاعها مثلما كانت قبل السابع من أكتوبر الماضي، سواء على صعيد التعامل مع القضية الفلسطينية أو فيما يتعلق بالعلاقات العربية - الإسرائيلية، وكذلك مستقبل العلاقات العربية - الأمريكية، بعد الانحياز السافر للإدارة الأمريكية الحالية للاحتلال الإسرائيلي في عدوانه الغاشم على قطاع غزة. وتابع أن "قمة العقبة" استثنائية من حيث التوقيت، نظرًا لأنها تأتي تزامنًا مع الجولة الرابعة خلال ثلاثة أشهر إلى المنطقة لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، والتي استهلها الجمعة الماضية بزيارة تركيا، ثم اليونان والأردن وقطر والإمارات والسعودية وإسرائيل والضفة الغربية، ويختتمها بزيارة مصر؛ بهدف بحث الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومنع اتساع رقعة الصراع في المنطقة. وشدد على أهمية التنسيق بين قادة مصر والأردن وفلسطين في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الذي يدخل شهره الرابع، وحصد - وما زال - حياة الآلاف من الأبرياء الفلسطينيين، علاوة على التدمير الممنهج للبنى التحتية والمرافق الحيوية والمساكن على امتداد قطاع غزة، مع ما يصاحبه من الإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل في القطاع، فضلًا عن تصريحات لبعض المسئولين و المتطرفين في الائتلاف اليميني الحاكم من دعوات لإفراغ القطاع من سكانه الفلسطينيين وعودة المستوطنين مرة أخرى للاستيطان به. وأشار إلى أن مباحثات "بلينكن" مع القادة العرب ركزت على قضايا رئيسية، في مقدمتها السعي لعدم التصعيد للحيلولة دون حدوث مواجهة عسكرية بين حزب الله وإسرائيل، وكذلك التصدي لهجمات الحوثيين في جنوب البحر الأحمر، والبحث في ترتيبات المرحلة الانتقالية في قطاع غزة بعد إسكات المدافع. ونوه مساعد وزير الخارجية الأسبق، في هذا الصدد، إلى ضرورة انعقاد القمة المصرية - الأردنية - الفلسطينية؛ لتبادل وجهات النظر بشأن تقييم نتائج جولة "بلينكن" في المنطقة، وتنسيق المواقف بين الدول الثلاث، حول تحرك مشترك للتوصل إلى وقف عاجل ومستدام لإطلاق نار في غزة، وكذا بلورة رؤية وصيغ مشتركة حول المرحلة الانتقالية في القطاع. وذكر السفير هريدي بموقف مصر والأردن والسلطة الفلسطينية الصارم إزاء مستقبل قطاع غزة، وتأكيدهم أن الشعب الفلسطيني هو الجهة الوحيدة التي يجب أن تدير وتحكم قطاع غزة، دون أي وصاية إسرائيلية بأي شكل على مستقبل القطاع، وربطه كوحدة جغرافية واحدة مع الضفة الغربية كنواة للدولة الفلسطينية المستقلة. ورأى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن موضوع الترتيبات الأمنية في قطاع غزة يتطلب الاتفاق على ترتيبات مرحلية يضطلع فيه الفلسطينيون أنفسهم بدور، بدعم مالي وأمني عربي وأوروبي ودولي، وفي إطار قرار لمجلس الأمن الدولي من أجل ضمان الأمن لكافة الأطراف المعنية دون أن يكون أمن إسرائيل على حساب أمن واستقرار الشعب الفلسطيني. وتوقع السفير حسين هريدي أن تشهد الأسابيع القادمة تكثيف التنسيق والتشاور بين الدول العربية حول مجمل هذه المسائل المحورية، مشيدًا بالجهود المضنية التي تبذلها مصر من أجل وقف الحرب على أهل غزة ونصرة القضية الفلسطينية وحماية أمن واستقرار المنطقة العربية برمتها، بالتنسيق والتعاون مع السلطة الفلسطينية وحركات المقاومة في قطاع غزة، وكافة الدول العربية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-01-31

استقبل السفير أحمد أبوالغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، اليوم، في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، حيث ناقش معه مستجدات القضية الفلسطينية، بما في ذلك سُبل الحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني في ظل التحديات الكبيرة التي يواجهها في المرحلة الحالية. وصرح مصدر مسؤول في الأمانة العامة بالجامعة العربية، بأنّ أبو الغيط استمع إلى عرضٍ قدمه الرجوب للأوضاع الفلسطينية، متضمنا تقييما لتضاؤل احتمالات إحياء المسار السلمي نتيجة للمواقف المتشددة للائتلاف اليميني الحاكم في إسرائيل. وأكد أبوالغيط خلال اللقاء، أهمية تماسك الجبهة الفلسطينية الداخلية، والحفاظ على أسس القضية الفلسطينية وحل الدولتين، رغم صعوبة الوضعين الدولي والإقليمي في هذه المرحلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-08-14

أعرب مقدمو الالتماس عن خشيتهم من "انتهاك التوازن بين السلطات وما يترتب عليها من نتائج سلبية وتسييس الهيئات العلمية والبحثية التي تعرض الحرية الأكاديمية للخطر قدم اليوم الإثنين 91 محاضرا جامعيا كبيرا في العلوم والآداب، من بينهم حملة جائزة نوبل، التماسا جديدا للمحكمة العليا ضد القانون الحديث الذي تم بموجبه إلغاء بند المعقولية المعمول به قضائيا في إسرائيل، بإطار ما يُعرف بالاجتهاد القضائي، على ما جاء في القناة 13 الإخبارية. وأشار مقدمو الالتماس إلى المخاوف المحتملة من "انتهاك التوازن بين السلطات، وما يترتب عليها من نتائج سلبية واسعة النطاق، وتسييس الهيئات العلمية والبحثية التي تعرض الحرية الأكاديمية للخطر". وشدد الملتمسون على أنهم قلقون من المس بالطابع الديمقراطي للدولة. ولذلك قرروا الانضمام الى الالتماسات السابقة التي رفعت ضد القانون الذي خرج الى النور بأصوات الائتلاف اليميني الحاكم برئاسة بنيامين نتنياهو، وسط احتجاج جارف من المعارضة النيابية المعززة بحراك شعبي جماهيري رافض لحزمة الإصلاحات القضائية التي وصفها المعارضون ب"الثورة والانقلاب على النظام الديمقراطي". من المتوقع أن يستمع قضاة المحكمة العليا البالغ عددهم 15 قاضيًا إلى الالتماسات ضد إلغاء "بند المعقولية"، الهادف إلى الحد من المراجعة القضائية لقرارات الحكومة في مشهد يجمع للمرة الأولى في تاريخ المحكمة العليا القضاة الخمسة عشر كلهم في جلسة استماع ستعقد في 12 أيلول/سبتمبر القادم.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: