جامعة كينجز كوليدج
...
المصري اليوم
2024-04-24
عندما ترتفع ، يلجأ الكثير من الناس إلى تناول المشروبات الباردة لتبريد أجسامهم. لكن آخرين يفضلوت تناول الشاي الساخن. هل للمشروبات الساخنة تبرد جسمك في يوم حار؟ وفقًا لموقع Live Science، أوضح الخبراء أن المشروبات الساخنة يمكن أن يكون لها بالفعل تأثير تبريد على الجسم، لكن ذلك يعتمد على السياق. أفاد لبيتر ماكنوتون، أستاذ علم الصيدلة في جامعة كينجز كوليدج في لندن، والذي يدرس التنظيم الحراري، أن المشروبات الساخنة يمكن أن تبردك. متابعًا أن شرب مشروب ساخن يجعلك درجة حرارتك تنخفض إذا لم يكن الجو رطبًا جدًا. كما فسر أنه إذا كان المشروب أكثر دفئا من الجسم، فمن الواضح أن هذا المشروب يجعلك أكثر سخونة في البداية. لكن البشر، مثل جميع الحيوانات ذوات الدم الحار، يتكيفون باستمرار للحفاظ على درجة حرارة داخلية ثابتة. إذ أن المشروبات الساخنة (والفلفل الحار) تنشط مستقبلًا في أعصابنا يسمى TRPV1، والذي يخبر الجسم بأنه يحتاج إلى التبريد، لذلك، يتعرق البشر. وعلى الرغم من أن تجمع العرق على الجلد أمر غير مريح، ولكن أضف نسيمًا أو مروحة، وسيساعد الهواء الذي يتدفق عبر العرق على التبخر، ويأخذ معه الحرارة. فيما وجدت دراسة أجريت عام 2012 في مجلة Acta Physiologica أنه عندما يتبخر العرق بالكامل، يمكن أن تساعد المشروبات الساخنة في تبريد الجسم بشكل عام، على الأقل مؤقتًا. ونظرت تلك الدراسة إلى راكبي الدراجات الذين يركبون الدراجات بسرعة كافية لخلق نسيم خاص بهم في مناخ خالٍ من الرطوبة، وهي ظروف مثالية لتبخر العرق. وفي تأثير عكسي، تعمل المشروبات الباردة على خفض درجة حرارة الجسم ثم تدفع الدماغ لتقليل التعرق من أجل إعادة درجة حرارة الجسم إلى خط الأساس. أيضًا، تشير دراسة أجريت عام 2018 إلى أنه مع انخفاض الرياح أو زيادة الرطوبة أو العوائق الأخرى التي تحول دون التعرق الفعال- مثل الملابس الثقيلة التي يرتديها رجال الإطفاء- قد يكون من المنطقي أكثر التهدئة عن طريق شرب الثلج المجروش. بينما قال ماكنوتون إن الماء البارد سيجعل جسمك أكثر برودة بالتأكيد، وسوف يميل إلى قمع التعرق أيضًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-02
كشف علماء أن الذكاء الاصطناعي يمكنه التنبؤ بمعدل افتراضى لبقاء المريض على قيد الحياة بعد إصابته بأخطر أنواع السرطان، حيث درب الباحثون في جامعة كينجز كوليدج في لندن نظام لتحديد ما إذا كان الأفراد الذين تم تشخيص إصابتهم بالورم الأرومى الدبقى سيعيشون لمدة ثمانية أشهر على الأقل بعد العلاج الإشعاعي، مما يسمح للأطباء باستكشاف علاجات أخرى إذا لم يتمكن المرضى من ذلك. وفقا لما ذكرته صحيفة ديلى ميل البريطانية، فإن متوسط مدة البقاء على قيد الحياة من الورم الأرومي الدبقي من 12 إلى 18 شهرًا، حيث يعيش 25% فقط من المرضى أكثر من عام واحد ويعيش 5% فقط من المرضى أكثر من خمس سنوات. يحتاج المرضى عادةً إلى إجراء فحوصات منتظمة قبل أن يتمكن الأطباء من رؤية فعالية الدواء، لكن النظام الجديد أظهر أنه يمكن أن يوفر نفس النتائج من خلال تحليل فحص واحد بالرنين المغناطيسي. تم تدريب الذكاء الاصطناعي باستخدام مجموعة بيانات مكونة من 10000 صورة بالرنين المغناطيسي لأنواع مختلفة من السرطان. وقالت أليشا تشيليا، التي شاركت في الدراسة: "لقد طبقنا التعلم العميق للتنبؤ بما إذا كان مرضى الورم الأرومي الدبقي سيبقون على قيد الحياة خلال الأشهر الثمانية الأولى بعد استكمال العلاج الإشعاعي. يهدف هذا النهج إلى تحسين القدرة على تحديد المرضى الذين يحتاجون إلى علاج الخط الثاني المبكر أو التسجيل في التجارب السريرية، مقارنة بأولئك الذين يظهرون استجابة علاجية أولية. تقول المؤسسة الوطنية لأبحاث السرطان، التي تمول الأبحاث في مجال السرطان، إن الأورام الأرومية الدبقية هي "الشكل الأكثر فتكًا من سرطان الدماغ". ويتطور عندما تبدأ الخلايا الداعمة للأعصاب في الدماغ بالانقسام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وتغزو الخلايا سريعة النمو أنسجة المخ القريبة، مما يجعل من الصعب إزالتها، ولكنها لا تنتشر بشكل عام إلى مناطق أخرى من الجسم. وتشير التقديرات إلى أن واحداً من بين كل 30 ألف شخص يعاني من هذه الحالة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-31
يرفض جيش الاحتلال الإسرائيلي، مخططات الائتلاف اليميني المتطرف الحاكم، باحتلال قطاع غزة وإطالة أمد الحرب، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشار تقريرالصحيفة الأمريكية، إلى أن جيش الاحتلال يرى أن الوضع في غزة يتطب تشكيل سلطة مدينة بشكل عاجل لإدارة القطاع وتقديم المساعدات الإنسانية، واستعادة النظام والخدمات الأساسية، وإدارة ما يقرب من مليوني نازح، وفقا لمسؤولين إسرائيليين. يقول مسؤولون، ومحللون إن تزايد عدد اللاجئين في منطقة متقلصة في جنوب غزة، ما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، يعقد إلى حد كبير جهود القوات الإسرائيلية لهزيمة حماس هناك، ما يعد أول تمرد من الجيش الإسرائيلي على حكومة بنيامين نتنياهو. وبحسب التقرير، فإن القادة في إسرائيل فشلوا في الاتفاق على سلطة تدير قطاع غزة بعد "حماس"، حيث يرفض قطاع عريض عودة السلطة الفلسطينية في شكلها الحالي لحكم القطاع، ولكن في ظل تصاعد ضغوط مصر والسعودية والولايات المتحدة على إسرائيل للتوصل لاتفاق بشأن من يحكم غزة والإشراف على عمليات إعادة الإعمار، يجد نتنياهو نفسه في ورطة. ولفت إلى أنه في غياب استراتيجية، يحذر المسؤولون العسكريون الإسرائيليون من أن حماس تحاول بالفعل إعادة تجميع صفوفها في مدينة غزة شمال القطاع، حيث سحبت إسرائيل عدة ألوية بعد احتلال المنطقة أواخر العام الماضي، وشنت القوات الإسرائيلية هذا الأسبوع عملية أخرى ضد حماس في أجزاء من مدينة غزة كانت قد انسحبت منها سابقًا. وقال عوفر فريدمان، وهو ضابط إسرائيلي سابق وخبير في دراسات الحرب في جامعة كينجز كوليدج في لندن، "إن إسرائيل قادرة على تحقيق أهداف تدمير حماس كقوة عسكرية وسياسية لكنها بحاجة أولًا إلى سلطة مدينة وشريك فلسطيني لإدارة القطاع سياسيًا". وقال نتنياهو إن الهدف من الغزو الإسرائيلي لغزة هو القضاء على حماس، وتحرير ما يقرب من 130 محتجز وضمان عدم استخدام القطاع أبدًا لمهاجمة إسرائيل مرة أخرى، لكنه تجاهل مستقبل قطاع غزة. ويخطط شركاء نتنياهو في الائتلاف اليميني المتطرف -وفقًا لما جاء في التقرير - لإعادة احتلال غزة وبناء المستوطنات هناك، وهي خطة غير مقبولة لشركاء إسرائيل الدوليين أو الجيش الإسرائيلي أو الأحزاب السياسية الأخرى داخل إسرائيل، وخاصة الدول العربية التي تأمل إسرائيل أن تمول إعادة إعمار القطاع. وتصر الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، على أن السلطة الفلسطينية بعد إصلاحها يجب أن تشرف على غزة بعد "حماس"، كما عرض السعوديون استئناف المحادثات التي تدعمها الولايات المتحد،ة والتي تهدف إلى تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الرياض وإسرائيل - وهو الهدف الذي يدعمه نتنياهو - إذا وافقت إسرائيل على عملية تهدف إلى إنشاء دولة فلسطينية. ويعارض شركاء نتنياهو اليمينيون المتطرفون في الائتلاف، فضلًا عن قسم كبير من حزب الليكود اليميني، بشدة إشراك السلطة الفلسطينية في إدارة غزة وإقامة دولة مستقبلية للفلسطينيين، ورفض نتنياهو بشدة فكرة إقامة دولة فلسطينية في 18 يناير، وقال في مؤتمر صحفي إن إسرائيل يجب أن تحتفظ "بالسيطرة الأمنية" على غزة والضفة الغربية لمنع الهجمات. واقترح الجيش الإسرائيلي العمل مع المدنيين في غزة الذين يتمتعون بمكانة جيدة في مجتمعهم ولا ينتمون إلى حماس، كما طرح بعض المسؤولين الحكوميين أفكارًا مماثلة، لكن أعضاء آخرين في الحكومة يقولون إنه لا يمكن العثور على الأشخاص المناسبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-30
وقالت الصحيفة إن موقف روسيا المؤيد للفلسطينيين أدى إلى تأجيج التوترات مع إسرائيل وتسليط الضوء على التحول في العلاقات منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وفي هذا الصدد، ذكر نيكولاي كوزانوف، الدبلوماسي الروسي السابق في طهران: "العلاقات بين البلدين في أدنى مستوياتها على الإطلاق منذ سقوط الاتحاد السوفياتي". من جهتها، أوضحت فيرا ميشلين شابير، من جامعة كينغز كوليدج في لندن والمسؤولة السابقة في مجلس الأمن القومي الإسرائيلي والمتخصصة في السياسة الخارجية الروسية، أن الروايات المتناقضة التي نشرتها إسرائيل وروسيا بعد مكالمة 10 ديسمبر "أعطت نظرة ثاقبة على العلاقة المتوترة". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال في بيان إنه تحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأعرب عن استيائه من "المواقف المناهضة لإسرائيل" التي اتخذها مبعوثو موسكو في الأمم المتحدة، كما أعرب عن "الرفض الشديد" لتعاون روسيا "الخطير" مع حليفتها إيران. في المقابل، سلط الكرملين الضوء، في بيان عقب المكالمة الهاتفية، على "الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة"، حيث قال بوتين إن الرد العسكري الإسرائيلي على هجوم حماس يجب ألا يؤدي إلى "مثل هذه العواقب الوخيمة على السكان المدنيين". وتعليقا على البيانين، قالت ميشلين شابير: "لم يكن هذا حوارا.. هذه المرة طرح الزعيمان مواقفهما". وقبل يوم واحد من محادثتهما، أيدت موسكو قرار الأمم المتحدة، الذي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وقالت إن الولايات المتحدة "متواطئة في المذبحة الوحشية التي ارتكبتها إسرائيل". وتقول الصحيفة البريطانية إنه "على مدى عقدين من الزمن في عهد بوتين، سعت روسيا وإسرائيل إلى تحقيق توازن دقيق، على الرغم من أن البلدين يجدان نفسيهما في كثير من الأحيان على طرفي نقيض في القضايا الجيوسياسية". وفي هذا السياق، تبرز شابير: "لم يكن هناك أي تحالف أبدا، ولكن كان هناك دائما تفاهم استراتيجي.. إن كلا البلدين يحتاجان إلى بعضهما البعض". وعادت "الغارديان" لتضيف أن الحرب بين إسرائيل وحماس أثبتت "بالفعل أنها انتصار لبوتين من خلال المساعدة في صرف انتباه الغرب عن الحرب في أوكرانيا". وقال دبلوماسي أوروبي كبير في موسكو، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "لدى روسيا الآن مصلحة في إطالة أمد هذا الصراع في الشرق الأوسط". من جهتها، كشفت ميشلين شابير أن الحرب بين حماس وإسرائيل أتاحت لبوتين فرصة جديدة لفرض نفسه على النظام العالمي. وقالت الصحيفة إن موقف روسيا المؤيد للفلسطينيين أدى إلى تأجيج التوترات مع إسرائيل وتسليط الضوء على التحول في العلاقات منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وفي هذا الصدد، ذكر نيكولاي كوزانوف، الدبلوماسي الروسي السابق في طهران: "العلاقات بين البلدين في أدنى مستوياتها على الإطلاق منذ سقوط الاتحاد السوفياتي". من جهتها، أوضحت فيرا ميشلين شابير، من جامعة كينغز كوليدج في لندن والمسؤولة السابقة في مجلس الأمن القومي الإسرائيلي والمتخصصة في السياسة الخارجية الروسية، أن الروايات المتناقضة التي نشرتها إسرائيل وروسيا بعد مكالمة 10 ديسمبر "أعطت نظرة ثاقبة على العلاقة المتوترة". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال في بيان إنه تحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأعرب عن استيائه من "المواقف المناهضة لإسرائيل" التي اتخذها مبعوثو موسكو في الأمم المتحدة، كما أعرب عن "الرفض الشديد" لتعاون روسيا "الخطير" مع حليفتها إيران. في المقابل، سلط الكرملين الضوء، في بيان عقب المكالمة الهاتفية، على "الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة"، حيث قال بوتين إن الرد العسكري الإسرائيلي على هجوم حماس يجب ألا يؤدي إلى "مثل هذه العواقب الوخيمة على السكان المدنيين". وتعليقا على البيانين، قالت ميشلين شابير: "لم يكن هذا حوارا.. هذه المرة طرح الزعيمان مواقفهما". وقبل يوم واحد من محادثتهما، أيدت موسكو قرار الأمم المتحدة، الذي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وقالت إن الولايات المتحدة "متواطئة في المذبحة الوحشية التي ارتكبتها إسرائيل". وتقول الصحيفة البريطانية إنه "على مدى عقدين من الزمن في عهد بوتين، سعت روسيا وإسرائيل إلى تحقيق توازن دقيق، على الرغم من أن البلدين يجدان نفسيهما في كثير من الأحيان على طرفي نقيض في القضايا الجيوسياسية". وفي هذا السياق، تبرز شابير: "لم يكن هناك أي تحالف أبدا، ولكن كان هناك دائما تفاهم استراتيجي.. إن كلا البلدين يحتاجان إلى بعضهما البعض". وعادت "الغارديان" لتضيف أن الحرب بين إسرائيل وحماس أثبتت "بالفعل أنها انتصار لبوتين من خلال المساعدة في صرف انتباه الغرب عن الحرب في أوكرانيا". وقال دبلوماسي أوروبي كبير في موسكو، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "لدى روسيا الآن مصلحة في إطالة أمد هذا الصراع في الشرق الأوسط". من جهتها، كشفت ميشلين شابير أن الحرب بين حماس وإسرائيل أتاحت لبوتين فرصة جديدة لفرض نفسه على النظام العالمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-07
كشف معهد دراسة الحرب «ISW»، عن تغيير طريقة وتكنيك الفصائل الفلسطينية في القتال ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية ديسمبر الجاري. وأوضح المعهد، وهو مركز تحليل عسكري أمريكي ينشر تحديثات يومية عن الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط، أن طبيعة القتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية تغيرت مع دخول الدبابات الإسرائيلية إلى جنوب قطاع غزة الأحد 3 ديسمبر. وبحسب المركز، تستخدم الفصائل الفلسطينية عدد كبير من العبوات الناسفة الخارقة التي لم يتم استخدامها في شمال قطاع غزة، وعلق الخبير العسكري ألكسندر فوترافرز على الأمر موضحا أنه توجد ثلاثة أنواع من هذه المقذوفات المتفجرة اليوم. أنواع المتفجرات المختلفة فالنوع الأول من المتفجرات ينفجر ويطلق شظايا من القذائف الفولاذية في جميع الاتجاهات وعادة ما يكون له تأثير مميت في دائرة نصف قطرها 10-40 مترا وهو النوع الأساسي والأكثر انتشارا، لكن النوعين الآخرين يتم استخدامهما ضد الدبابات ولديهما القدرة على اختراق الدروع والتحصينات السميكة للغاية بحسب تعليق الخبير العسكري. ويوضح المركز أن الجيش الإسرائيلي لديه نظام «تروفي» القادر على صد النوع الأول من المقذوفات، فيما أشار أومري برينر، المحلل والمتخصص في الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط بالفريق الدولي لدراسة الأمن «ITSS» فيرونا، وهو مجموعة دولية من الخبراء في قضايا الأمن الدولي، إلى أن الأنواع الجديدة من القنابل لا يمكن صدها خاصة أنها قادرة على اختراق الدروع. ولجئت الفصائل الفلسطينية إلى استخدام الطائرات بدون طيار ضد الجيش الإسرائيلي وفقا لفيرونيكا بونيشكوفا، المتخصصة في الجوانب العسكرية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني في جامعة بورتسموث في بريطانيا، والتي أشارت إلى أن الفصائل ستعتمد على ميزة التضاريس الواقعة جنوب القطاع حيث توجد أفضل أسلحة الفصائل ولا يملك الجيش الإسرائيلي معلومات عن جنوب قطاع غزة خاصة أن هناك مدنيين بكثر،ة وهذا قد يدفع الجيش الإسرائيلي لتقليل استخدام القذائف ضد المدنيين وهذا ما ستعمل الفصائل على استغلاله ضد إسرائيل. بدوره، قال أهرون بريغمان، المتخصص في السياسة والصراع الإسرائيلي الفلسطيني في جامعة كينجز كوليدج في لندن، إن خان يونس ستشمل قتالا كثيفا فهي مكان رمزي للفصائل فينحدر منها يحي السنوار ومحمد ضيف، ولدى الفصائل سيطرة كبيرة فيها لذا سيكون القتال أكثر كثافة وستبطأ خان يونس تقدم الجيش الإسرائيلي، مؤكدا أن إطالة وقت الحرب سيكون في صف الفصائل الفلسطينية، وهم يستدرجون حاليا إسرائيل لذلك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-15
كشفت دراسة بريطانية، أن تناول الطعام فقط بين الساعة 9 صباحًا و7 مساءً، "سيجعلك أكثر سعادة وأقل جوعًا وأكثر نشاطًا": الخبراء يشيدون بالفوائد الصحية للصيام لمدة 14 ساعة يوميًا، يشجع بعض المدافعين عن الصيام المتقطع تناول الطعام في فترة لا تزيد عن 6 ساعات، وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وقالت الصحيفة، لقد أظهرت دراسة جديدة أن الصيام لمدة 14 ساعة يوميا يمكن أن لا يجعلك تشعر بالجوع، ويمنحك المزيد من الطاقة ويجعلك تتمتع بمزاج أفضل، حيث تكشف نتائج إحدى التجارب أن تقييد استهلاكك الغذائي في فترة زمنية محددة مدتها 10 ساعات، على سبيل المثال تناول الطعام فقط بين الساعة 9 صباحًا و7 مساءً، يمكن أن يكون له فوائد صحية إيجابية. ويشجع بعض المدافعين عن الصيام المتقطع فترات زمنية مقيدة لتناول الطعام تصل إلى 6 ساعات، مثل تناول كل طعامك بين الساعة 11 صباحًا و5 مساءً، لكن فريقًا من الباحثين من جامعة كينجز كوليدج في لندن، وجد أن الفترة المسموح بها في تناول الطعام الأقل تقييدًا يمكن أن تؤدي إلى تغييرات إيجابية في المزاج والطاقة والجوع. وقام أكثر من 37000 شخص بتطبيق الدراسة، حيث طُلب منهم تناول الطعام كالمعتاد لمدة أسبوع، ثم تناول الطعام فقط خلال فترة تناول الطعام لمدة 10 ساعات خلال الأسبوعين التاليين. وطُلب منهم أيضًا تسجيل معلومات حول مستويات مزاجهم وطاقتهم وجوعهم، وكشف التحليل أن أولئك الذين صاموا لمدة 14 ساعة في اليوم، أظهروا طاقة ومزاجًا أعلى وكانوا أقل جوعًا. أولئك الذين كانوا متسقين مع الفترة المحدودة في تناول الطعام الخاصة بهم حصلوا على فوائد أكبر من أولئك الذين قاموا بتنويع فترة السماح لتناول الطعام الخاصة بهم يومًا بعد يوم، واختار جميع المشاركين تقريبًا مواصلة التدخل لأسابيع إضافية. وقالت الدكتورة سارة بيري، الباحثة في كينجز كوليدج لندن وكبيرة العلماء، إن هذه أكبر دراسة لإظهار أن الصيام المتقطع يمكن أن يحسن صحتك في بيئة حقيقية، الأمر المثير حقًا هو أن النتائج تظهر أنه لا يتعين عليك أن تكون مقيدًا للغاية لرؤية نتائج إيجابية. "إن نافذة تناول الطعام لمدة 10 ساعات، والتي كان من الممكن التحكم فيها بالنسبة لمعظم الناس، أدت إلى تحسين الحالة المزاجية ومستويات الطاقة والجوع. وأضافت، كيت بيرمنجهام، التي عملت أيضًا في البحث: "تضيف هذه الدراسة إلى مجموعة الأدلة المتزايدة التي توضح أهمية الطريقة التي تأكل بها، إن التأثير الصحي للطعام لا يقتصر فقط على ما تأكله، بل أيضًا على الوقت الذي تختار فيه تناول وجباتك، كما أن نافذة تناول الطعام هي سلوك غذائي مهم يمكن أن يكون مفيدًا للصحة، تظهر النتائج أننا لسنا بحاجة إلى تناول الطعام طوال الوقت، سيشعر الكثير من الناس بالشبع وحتى فقدان الوزن إذا قصروا طعامهم على فترة زمنية مدتها 10 ساعات، لقد تم تقديم الملخص في مؤتمر التغذية الأوروبي في بلغراد، صربيا، تشير النتائج الحديثة، أيضًا، إلى أن تناول الوجبات الخفيفة بعد الساعة 9 مساءً قد يكون أسوأ لصحتك. وطُلب من أكثر من 800 شخص في المملكة المتحدة تسجيل كل وجبة خفيفة تناولوها على مدى يومين إلى أربعة أيام، ثم تم تحليل مستويات السكر في الدم المرتبطة بخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، ومستوى الدهون في الدم المرتبط بخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، حيث أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين أبلغوا عن تناول وجبات خفيفة بعد الساعة 9 مساءً كانت قراءاتهم أسوأ من أولئك الذين لم يتناولوا وجبات خفيفة على الإطلاق بعد هذا الوقت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-16
يقصد العلماء هنا جيشا من الفيروسات القديمة الخاملة في الجليد، التي تستعد للظهور من جديد والانتقال إلى البشر بعد ذوبان التربة الصقيعية، وما يعزز هذه الفرضية التغير المناخي. وتقول دراسة بريطانية إن التربة الصقيعية تغطي خمس النصف الشمالي للكرة الأرضية، وهي طبقة صلبة من الأرض المتجمدة، تشكلت من الرمل والصخور في مناطق خطوط العرض العالية والمرتفعة، مثل غرينلاند وألاسكا وسيبيريا وهضبة التبت شمالي وكندا. وهذه الطبقة، وفق الدراسة، تحبس في طياتها ميكروبات أطلق عليها الخبراء اسم "الغزاة المسافرين عبر الزمن". وهذه ليست المرة الأولى التي يسلط فيها الضوء على الفيروسات الخاملة، ففي عام 2012 أكد العلماء أن بقايا مومياء محنطة عمرها 300 عام مستخرجة من سيبيريا احتوت على توقيعات جينية للفيروس المسبب للجدري. أما اليوم، فنظرا لارتفاع معدلات ذوبان الأنهار الجليدية والتربة الصقيعية التي يشهدها العالم حاليا، قد تمنح هذه الكائنات الحية والميكروبات الدقيقة فرصا للعودة لحياة البشر. عودة الفيروسات أمر محتمل ولكن ويقول اختصاصي علم الوبائيات والباحث المشارك في جامعة "كينغز كوليدج" الدكتور عبد الكريم أقزيز لـ"سكاي نيوز عربية": "إن ظهور فيروسات جديدة أو إعادة إحياء فيروسات قديمة أمر محتمل ومحتمل جدا". وأضاف أن المشكلة في الفيروسات أنه ليس كانئا حيا وليس جمادا، فهو عبارة عن قطعة صغيرة من الحمض النووي ومحاط بغلاف من البروتين، وبالتالي من الصعب أن يموت، لذلك يعتبر نصف حي، وقد يعيش عمليا لفترة طويلة جدا نتيجة ذلك قد تصل إلى آلاف السنين. وعلى سبيل المثال، أظهرت دراسة نشرت عام 2014 أن عينات من التراب المجمد في سيبيريا، جرى فيها اكتشاف 13 نوعا من الفيروسات يُعتقد أنها كانت تعيش قبل 48 ألف عام. والمشكلة فيها أنها إذا غزت وتطفلت على كائنات حية، فمن الممكن أن تعود إلى نشاطها بشكل سريع جدا، وفق الخبير. لكن هل هذه الفيروسات كلها تؤذي الإنسان؟ الإجابة السريعة هي لا، بحسب أقزيز، إذ إن واحدا من المئة من هذه الفيروسات قد يؤذي الإنسان. ومع ذلك، تشكل هذه الفيروسات القليلة العديدة خطرا على الحياة البشرية، خاصة مع ظاهرة التغير المناخي التي تؤدي إلى إذابة الجليد عن التربة الصقيعية. يقصد العلماء هنا جيشا من الفيروسات القديمة الخاملة في الجليد، التي تستعد للظهور من جديد والانتقال إلى البشر بعد ذوبان التربة الصقيعية، وما يعزز هذه الفرضية التغير المناخي. وتقول دراسة بريطانية إن التربة الصقيعية تغطي خمس النصف الشمالي للكرة الأرضية، وهي طبقة صلبة من الأرض المتجمدة، تشكلت من الرمل والصخور في مناطق خطوط العرض العالية والمرتفعة، مثل غرينلاند وألاسكا وسيبيريا وهضبة التبت شمالي وكندا. وهذه الطبقة، وفق الدراسة، تحبس في طياتها ميكروبات أطلق عليها الخبراء اسم "الغزاة المسافرين عبر الزمن". وهذه ليست المرة الأولى التي يسلط فيها الضوء على الفيروسات الخاملة، ففي عام 2012 أكد العلماء أن بقايا مومياء محنطة عمرها 300 عام مستخرجة من سيبيريا احتوت على توقيعات جينية للفيروس المسبب للجدري. أما اليوم، فنظرا لارتفاع معدلات ذوبان الأنهار الجليدية والتربة الصقيعية التي يشهدها العالم حاليا، قد تمنح هذه الكائنات الحية والميكروبات الدقيقة فرصا للعودة لحياة البشر. عودة الفيروسات أمر محتمل ولكن ويقول اختصاصي علم الوبائيات والباحث المشارك في جامعة "كينغز كوليدج" الدكتور عبد الكريم أقزيز لـ"سكاي نيوز عربية": "إن ظهور فيروسات جديدة أو إعادة إحياء فيروسات قديمة أمر محتمل ومحتمل جدا". وأضاف أن المشكلة في الفيروسات أنه ليس كانئا حيا وليس جمادا، فهو عبارة عن قطعة صغيرة من الحمض النووي ومحاط بغلاف من البروتين، وبالتالي من الصعب أن يموت، لذلك يعتبر نصف حي، وقد يعيش عمليا لفترة طويلة جدا نتيجة ذلك قد تصل إلى آلاف السنين. وعلى سبيل المثال، أظهرت دراسة نشرت عام 2014 أن عينات من التراب المجمد في سيبيريا، جرى فيها اكتشاف 13 نوعا من الفيروسات يُعتقد أنها كانت تعيش قبل 48 ألف عام. والمشكلة فيها أنها إذا غزت وتطفلت على كائنات حية، فمن الممكن أن تعود إلى نشاطها بشكل سريع جدا، وفق الخبير. لكن هل هذه الفيروسات كلها تؤذي الإنسان؟ الإجابة السريعة هي لا، بحسب أقزيز، إذ إن واحدا من المئة من هذه الفيروسات قد يؤذي الإنسان. ومع ذلك، تشكل هذه الفيروسات القليلة العديدة خطرا على الحياة البشرية، خاصة مع ظاهرة التغير المناخي التي تؤدي إلى إذابة الجليد عن التربة الصقيعية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-11-06
كتب- محمود الطوخيبعد نحو ثلاثين يومًا من حرب السابع من أكتوبر،وفي ظل اعتماد الاحتلال الإسرائيلي كعادته في عملياته العسكرية بقطاع غزة، على الغارات الجوية والقصف المدفعي، إلّا أنّه خلال أيام قليلة مضت، بدأت عمليات توغل بري بعدة مناطق شمال القطاع، كمحاولة منه للدخول إلى المدينة التي فشل في اقتحامها بريّا في حروب سابقة، لكن تلك الحرب كان الأمر مختلفًا لدى الاحتلال من جانب، والمقاومة الفلسطينية من جانب آخر. "الآن سنبدأ في تضييق الخناق عليهم.. عندما أقول نضيق الخناق عليهم، فهذا أيضا فوق الأرض وسيكون أيضا تحت الأرض"، كلمات ألقاها ريتشارد هيخت، كبير المتحدثين باسم جيش الاحتلال، اليوم الإثنين، ليكشف أنّ جيشهم الساعات القادمة سيدخل لمرحلة جديدة في الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر، يستهدف في تلك المرحلة بشكل أكبر أنفاق حركة حماس والتي تُحاربهم من خلالها، وتُفقدهم القدرة على التوغل بحرية وأمان في محاور قطاع غزة، بل وتسقط منهم الكثير من جنودهم، لتبدأ مرحلة جديدة من الحرب في غزة ألا وهي "حرب الأنفاق". بعد 20 يوما من بداية الحرب وتحديدا في 27 أكتوبر الماضي، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية توغل بري في قطاع غزة، لكن الخسائر التي تكبدها في الأفراد والمعدات فاقت ضعف ما خلفته عمليته العسكرية للقطاع في عام 2014، إذ بلغ عدد قتلاه حينها 67 عسكريا خلال 7 أسابيع، بينما تخطى إجمالي عدد قتلاه في الأسبوع الأول من العملية البرية الحالية 26 جنديا، فيما تتوالى إعلانات المقاومة عن تدمير عشرات الآليات يوميا. ورغم التفاوت الكبير في التسليح ما بين جنود الاحتلال وعناصر المقاومة، والذي من المفترض أن يصب في صالح الإسرائيليين، فإن "المسافة صفر" التي أتاحتها شبكة الأنفاق للفلسطينيين في غزة حالت دون تحقيق النتائج التي يصبو إليها الإسرائيليون، إذ استهدف المقاومون عشرات الآليات والأفراد خلال عمليات اقتحام لأحياء مختلفة، في شمال غزة، بصواريخ "كورنيت" المضادة للدروع وقذائف "الياسين" من خلال فتحات للأنفاق. وهو ما أكده مايك مارتن، متخصص في علم نفس الحروب بجامعة "كينجز كوليدج" البريطانية، في لقاء على قناة "دويتش فيله" الألمانية، إذ يقول: "باختصار، تحقق هذه الأنفاق التوازن حيث تحيد المزايا التي تتمتع بها إسرائيل من التسليح والتكتيك والتكنولوجيا والتنظيم، إلى جانب مخاطر عدم القدرة على التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية، وهو الذي يجب الالتزام به بموجب القانون الدولي". فيما يعتقد جون سبنسر، رئيس قسم دراسات حرب المدن في معهد الحرب الحديثة في الأكاديمية العسكرية الأمريكية "ويست بوينت"، أن قطاع غزة الذي تبلغ مساحته نحو 360 كم مربع، يطفو فوق شبكة من الأنفاق يبلغ عددها 1300 نفق، يصل طولها إلى قرابة 500 كم، ويقع بعضها على أعماق تصل إلى 70 مترا، بينما تشير تقارير إلى أن أغلبها يبلغ ارتفاعه مترين بعرض مترين. ويقول سبنسر، الضابط السابق بالجيش الأمريكي، إن حجم التحدي في غزة مع وجود الأنفاق يعد "فريدا من نوعه"، مشيرا إلى أن تلك الشبكة المعقدة والمتشعبة "لا يوجد لها حل مثالي وهو ما ينتظر القوات البرية الإسرائيلية". في الماضي لم يكن جيش الاحتلال الإسرائيلي يسمح لجنوده بدخول تلك الأنفاق، إلا بعد فحصها من قبل خبراء متخصصين في تفكيك المتفجرات، لكن وبعد العملية العسكرية التي خاضها الاحتلال بغزة في عام 2014، نشر الجيش الإسرائيلي وحدات قتال مختصة في حروب الأنفاق، بعدما خضعوا لتدريبات عسكرية في بيئة أشبه بنظام الأنفاق المكتشفة آنذاك، واستخدام أجهزة خاصة للاستشعار والروبوتات. ورغم ذلك فإن تقرير نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" الأمريكية، للكاتبة ريتشموند باراك، خبيرة في حروب الأنفاق، تقول فيه إن إسرائيل ستحتاج لعملية جوية وبرية طويلة وواسعة النطاق، لتدمير شبكة الأنفاق في غزة، مشيرة إلى أن هذه الطريقة من غير المرجح أن تنجح.وهو ما يؤيده مايك مارتن في حواره مع "دويتش فيله" الألمانية، إذ يرى أنه "رغم امتلاك إسرائيل كافة الوسائل الذكية من الرادارات والمعلومات التي يمكن استخدامها للكشف عن الأنفاق، إلا أنني أحذر من أمر يتمثل في وجود فجوة في جهاز جمع المعلومات الاستخبارية الإسرائيلي، لقد أخطأوا في تقدير هجوم بحجم ما قامت به حماس في السابع من أكتوبر". ووسط الحرب الطاحنة التي تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال، تمتلك إسرائيل في ترسانتها العسكرية بعض الأسلحة التي تعوّل عليها في مواجهة الأنفاق، أهمها "القنابل الزلزالية"، التي تنفجر بعد اختراق سطح الأرض على عمق يصل لـ 30 مترا، إلا أن بعض الخبراء العسكريين أشاروا إلى عدم فعاليتها مبررين بأن بعض الأنفاق حُفرت على عمق يتراوح بين 70 إلى 150 مترا. "بعد 27 يوما من بدء معركة طوفان الأقصى نفذت المقاومة الفلسطينية هجمات ناجحة ضد آليات العدو وجنوده في عشرات محاور الاشتباك على طول محاور المناورات البرية الصهيونية"، كلمة أوردها المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، في خطاباته المختلفته، كما أشار مرارا إلى تدمير كتائب من الدبابات واستهداف أماكن تحشد قوات الاحتلال عن طريق الالتفاف والاشتباك من "المسافة صفر. كما أكد أبو عبيدة في خطابه الأخير على استمرار المواجهة، لافتا إلى أن "خياراتنا الدفاعية متعددة وخطوط دفاعاتنا ستظل تفاجئ العدو في كل خطوة يتقدمها". وسخر أبو عبيدة من تصريحات جيش الاحتلال الإسرائيلي خول اقتحام الخطوط الدفاعي لغزة قائلا: " في حقيقة الأمر تكون قد اخترقت شارعا أو زقاقا في غزة، كانت قد أسقطت عليه أطنانا من المتفجرات أو دخلت في مناطق مفتوحة حرقتها بالطائرات ومعا ذلك يخرج لها مقاتلونا من حيث لا تحتسب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: