يون سيوكيول

2024-04-18

سول - (د ب أ) تعهد وزير الصحة الكوري الجنوبي تشو كيو-هونج، اليوم الخميس، مجددا بإنجاز الإصلاح الطبي، على الرغم من أن الإضراب الجماعي للأطباء المتدربين احتجاجا على الإصلاحات الحكومية أسفر عن إعاقة خدمات الصحة العامة لمدة شهرين تقريبا. وقد غادر نحو 12 ألف طبيب متدرب مواقع عملهم منذ 20 شباط/ فبراير في إضراب ضد مساعي الحكومة لزيادة العددالسنوي للمقبولين لطلاب الطب بمقدار ألفي طالب بدءا من العام المقبل، حسبما ذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء. وقال تشو إن "الإصلاح الطبي ضروري لحماية حياة الأشخاص وصحتهم، وتعزيز الخدمات الطبية المحلية والأساسية، والاستعداد للطلب المستقبلي". وأضاف وزير الصحة الكوري الجنوبي "نعتزم جمع آراء معقولة من مختلف القطاعات وتنفيذ الإصلاح بلا تردد". وذكرت بعض التقارير الإعلامية أن نتائج الانتخابات البرلمانية التي جرت الأسبوع الماضي قد تؤثر على الإصلاح الطبي الذي تقوم به حكومة الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك-يول حيث تعرض حزب يون الحاكم لهزيمة ساحقة. لكن تم اعتبار تصريحات تشو إشارة إلى أن الحكومة ستواصل المضي قدما في عملية الإصلاح الطبي. ومنذ الهزيمة في الانتخابات، تعهد يون بتسريع تنفيذ السياسات التي تفيد الشعب مع سد أي فجوات من خلال جمع الرأي العام. لكنه أشار، مع ذلك، إلى أنه لا يعتزم التراجع عن خططه لزيادة أعداد المقبولين في كليات الطب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-11

قال زعيم الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي في كوريا الجنوبية لي جيه-ميونج، اليوم الخميس، إن حزبه سيأخذ زمام المبادرة بنشاط لحل المشكلات المتعلقة بمعيشة الشعب، بعد أن حقق حزبه فوزا ساحقا في الانتخابات البرلمانية. وأضاف "لي" في حفل حل لجنة الانتخابات بالحزب، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية، أن ما تحقق ليس انتصارا للحزب الديمقراطي ولكنه انتصار عظيم لشعبنا، معربا عن امتنانه لدعم الشعب للحزب في تجاوز هدف الأغلبية في الجمعية الوطنية. وتابع الحزب الديمقراطي سيبذل قصارى جهده لاحترام المعنى الثمين الذي يتضمنه كل صوت أدلى به الشعب. وسنبذل قصارى جهدنا لتخفيف معاناة الشعب وحل الأزمة الوطنية. كما دعا الحزب الحاكم والأحزاب المعارضة إلى العمل معا لحل الأزمات التي تواجه معيشة الناس. وطلب من جميع أعضاء الحزب المنتخبين في انتخابات الأربعاء مواصلة الاستماع إلى صوت الناس بكل تواضع. من جانبه.. قال رئيس الوزراء الكوري الجنوبي هان دوك-سو، إن الحكومة ستقبل بكل تواضع نتائج الانتخابات البرلمانية، وستتعاون بشكل أكثر فعالية مع الجمعية الوطنية التي تسيطر عليها المعارضة. وأدلى رئيس الوزراء بهذا التصريح في الوقت الذي حقق فيه الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي فوزا ساحقا في الانتخابات البرلمانية التي جرت يوم الأربعاء، في انتكاسة كبيرة أخرى لحزب سلطة الشعب الحاكم والرئيس "يون سيوك-يول". وبعد فرز جميع الأصوات تقريبا، فاز الحزب الديمقراطي بـ 161 مقعدا من أصل 254 مقعدا تم التنافس عليها بشكل مباشر، بينما فاز حزب سلطة الشعب بـ 90 مقعدا فقط. وحصل الحزب الديمقراطي والحزب التابع له على 175 مقعدا، بما في ذلك مقاعد التمثيل النسبي، بينما حصل حزب سلطة الشعب والحزب التابع له على 108 مقاعد في البرلمان المؤلف من 300 مقعد حتى الساعة 9:40 صباحا. وسيتم نشر النتائج الرسمية في وقت لاحق من اليوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-17

سول - (د ب أ) وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إلى كوريا الجنوبية اليوم الأحد، لحضور جلسة قمة الديمقراطية، وهي تجمع متعدد الأطراف بقيادة الولايات المتحدة لتعزيز التضامن والقيم المشتركة بين الدول الديمقراطية، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية. ووصل بلينكن إلى قاعدة "أوسان" الجوية في "بيونجتايك"، على بعد 60 كيلومترا جنوب سول، في زيارة تستغرق يومين وتشمل أيضا محادثات مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي جو تيه-يول يوم غد الاثنين، في اجتماعهما الثاني خلال أقل من شهر بعد الاجتماع السابق الذي انعقد في واشنطن الشهر الماضي. وقالت وزارة الخارجية في سول إنه من المتوقع أن يناقش الوزيران التعاون الديمقراطي وسبل تعزيز التحالف بين البلدين والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك، مثل الوضع في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة. وتأتي المحادثات المتوقعة بعد أسابيع فقط من لقاء بلينكن وجو وجها لوجه في واشنطن أثناء زيارة الأخير للولايات المتحدة الشهر الماضي. وكانت هذه أول محادثات شخصية بينهما منذ تولى جو منصبه في يناير الماضي. ومن المتوقع أيضا أن يقوم بلينكن بزيارة الرئيس يون سيوك-يول. وتقود الولايات المتحدة قمة الديمقراطية لتعزيز التكتل الديمقراطي مع الدول ذات التفكير المماثل في مواجهة التحديات المختلفة الناجمة عن تصاعد الحكم الاستبدادي. وتستضيف كوريا الجنوبية قمة هذا العام، وهي الجلسة الثالثة من نوعها، المقرر عقدها خلال الفترة من 18 وحتى 20 من مارس. وستعقد الجلسات الوزارية في اليوم الأول، وتليها جلسات نقاش تضم المجموعات المدنية في اليوم التالي. وستعقد جلسة القادة عبر الإنترنت في اليوم الأخير. ومن المقرر أن يحضر الرئيس الأمريكي جو بايدن، القمة عبر الإنترنت. واستضافت الولايات المتحدة الجلسة الافتتاحية في عام 2021. وشاركت في استضافة الجلسة الثانية الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وكوستاريكا وهولندا وزامبيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-17

سول - (د ب أ) يصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى كوريا الجنوبية في وقت لاحق من اليوم الأحد لحضور جلسة قمة الديمقراطية، وهي تجمع متعدد الأطراف بقيادة الولايات المتحدة لتعزيز التضامن والقيم المشتركة بين الدول الديمقراطية. ومن المتوقع أن يصل "بلينكن" إلى قاعدة "أوسان" الجوية في "بيونجتيك"، على بعد 60 كيلومترا جنوب سول في زيارة تستغرق يومين، وتشمل أيضا محادثات مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي جو تيه-يول يوم الاثنين وهو اجتماعهما الثاني في أقل من شهر بعد الاجتماع السابق الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أنه من المقرر عقد إجتماع منتدى الديمقراطية واللقاء مع تشو يوم غد الاثنين. وقالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية إنه من المتوقع أن يناقش الوزيران التعاون الديمقراطي وسبل تعزيز التحالف بين البلدين والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك، مثل الوضع في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة. يأتي اللقاء بين تشو وبلينكن بعد أسابيع فقط من اللقاء بين "بلينكن" و"جو" وجها لوجه في واشنطن أثناء زيارة "جو" للولايات المتحدة الشهر الماضي. وكانت هذه أول محادثات شخصية بينهما منذ تولى "جو" منصبه في يناير. ومن المتوقع أيضا أن يلتقي بلينكن مع الرئيس يون سيوك-يول. وتقود الولايات المتحدة قمة الديمقراطية لتعزيز التكتل الديمقراطي مع الدول ذات التفكير المماثل في مواجهة التحديات المختلفة الناجمة عن تصاعد الحكم الاستبدادي. وتستضيف كوريا الجنوبية قمة هذا العام، وهي الجلسة الثالثة من نوعها، المقرر عقدها في الفترة من 18 إلى 20 مارس. وستعقد الجلسات الوزارية في اليوم الأول، وتليها جلسات نقاش تضم المجموعات المدنية في اليوم التالي. وستعقد جلسة القادة عبر الإنترنت في اليوم الأخير. ومن المقرر أن يشارك الرئيس الأمريكي "جو بايدن" في القمة عبر الإنترنت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-17

يصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى كوريا الجنوبية في وقت لاحق من اليوم الأحد لحضور جلسة قمة الديمقراطية، وهي تجمع متعدد الأطراف بقيادة الولايات المتحدة لتعزيز التضامن والقيم المشتركة بين الدول الديمقراطية. ومن المتوقع أن يصل "بلينكن" إلى قاعدة "أوسان" الجوية في "بيونجتيك"، على بعد 60 كيلومترا جنوب سول في زيارة تستغرق يومين، وتشمل أيضا محادثات مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي جو تيه-يول يوم الاثنين وهو اجتماعهما الثاني في أقل من شهر بعد الاجتماع السابق الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أنه من المقرر عقد إجتماع منتدى الديمقراطية واللقاء مع تشو يوم غد الاثنين. وقالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية إنه من المتوقع أن يناقش الوزيران التعاون الديمقراطي وسبل تعزيز التحالف بين البلدين والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك، مثل الوضع في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة. يأتي اللقاء بين تشو وبلينكن بعد أسابيع فقط من اللقاء بين "بلينكن" و"جو" وجها لوجه في واشنطن أثناء زيارة "جو" للولايات المتحدة الشهر الماضي. وكانت هذه أول محادثات شخصية بينهما منذ تولى "جو" منصبه في يناير. ومن المتوقع أيضا أن يلتقي بلينكن مع الرئيس يون سيوك-يول. وتقود الولايات المتحدة قمة الديمقراطية لتعزيز التكتل الديمقراطي مع الدول ذات التفكير المماثل في مواجهة التحديات المختلفة الناجمة عن تصاعد الحكم الاستبدادي. وتستضيف كوريا الجنوبية قمة هذا العام، وهي الجلسة الثالثة من نوعها، المقرر عقدها في الفترة من 18 إلى 20 آذار/مارس. وستعقد الجلسات الوزارية في اليوم الأول، وتليها جلسات نقاش تضم المجموعات المدنية في اليوم التالي. وستعقد جلسة القادة عبر الإنترنت في اليوم الأخير. ومن المقرر أن يشارك الرئيس الأمريكي "جو بايدن" في القمة عبر الإنترنت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-12

أعلنت وزارة العلوم في كوريا الجنوبية أن وزير العلوم الكوري الجنوبي "لي جونغ-هو" ونظيرته البريطانية "ميشيل دونيلان"، خلال اجتماع عبر الإنترنت، الإجراءات الرامية لتعزيز التعاون الثنائي في مجال تكنولوجيات العلوم. وأفادت الوزارة - في بيان أوردته وكالة الأنباء الكورية - بأن الاجتماع جاء في إطار متابعة "اتفاق داوننغ ستريت" الذي وقعه الرئيس "يون سيوك-يول" ورئيس الوزراء البريطاني "ريشي سوناك" العام الماضي، بهدف تعزيز التعاون بين البلدين عبر القطاعات، بما في ذلك الأمن والدفاع والعلوم والتكنولوجيا، وكذلك الاقتصاد والتجارة. وبموجب الاتفاق، سيعقد البلدان أول منتدى للشراكة الرقمية بين كوريا الجنوبية وبريطانيا وسيطلقان اللجنة المشتركة حول العلوم والتكنولوجيا في وقت لاحق من هذا العام. ودرس "لي" و"دونيلان" خطط القمة الثانية القادمة لسلامة الذكاء الاصطناعي هذا العام، بعد القمة الأولى التي عقدت في بريطانيا العام الماضي. وقال "لي": "من خلال هذه المحادثات الوزارية الثنائية، اتخذنا خطوتنا الأولى لتنفيذ التعاون في مجالات تكنولوجيا العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات كما تم الاتفاق عليه في العام الماضي"، ودعا إلى تعزيز العلاقات بين سيئول ولندن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-12

بحث الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك-يول، مع سارة هاكابي ساندرز حاكمة أركنساس بالولايات المتحدة، سبل تعزيز التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة. وذكرت كالة الأنباء الكورية أن ساندرز تزور سول كجزء من بعثة تجارية ثنائية إلى كوريا الجنوبية واليابان. وقال يون - خلال الاجتماع - : "تمامًا مثل التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الذي يمتد 70 عامًا والذي يتطور إلى شراكة عالمية شاملة، آمل أن يتعمق التعاون بين كوريا الجنوبية وأركنساس بعدة طرق". وأشادت ساندرز، بالتقدم الأخير الذي شهده التحالف بين البلدين، معربة عن أملها في أن "تشق المزيد من الشركات الكورية طريقها إلى أركنساس"، التي قالت إنها تتمتع بإمكانات كبيرة لتطوير الليثيوم ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-08

صوت مجلس الشعب الأعلى فى كوريا الشمالية لصالح إلغاء جميع الاتفاقيات الموقعة مع كوريا الجنوبية بشأن تعزيز التعاون الاقتصادى، وسط استمرار التدهور الحاد فى العلاقات بين الكوريتين. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية اليوم الخميس، وفقا لقناة "الحرة" الفضائية، أن المجلس والذي يتخذ الخطوات الرسمية لتبني السياسة التي يمليها حزب العمال الحاكم، صوت على إلغاء القوانين التي تنظم العلاقات الاقتصادية مع سول، بما في ذلك القانون الخاص بتشغيل مشروع جبل كومكانج السياحي. وكانت كوريا الشمالية قد ألغت العام الماضي اتفاقا عسكريا تم توقيعه، في عام 2018، وكان يهدف إلى تهدئة التوترات بالقرب من الحدود العسكرية التي جرى تحديدها بموجب هدنة أنهت الحرب الكورية التي دارت رحاها بين عامي 1950 و1953. أكد الرئيس الكوري الجنوبي "يون سيوك-يول" إمكانية عقد قمة بين الكوريتين حتى قبل أن تتخلى كوريا الشمالية عن أسلحتها النووية، غير أن ذلك مرتبط بإمكانية أن تودي القمة إلى تحقيق نتائج.  وقال يون - في تصريح أوردته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "بصرف النظر عما إذا كانت كوريا الشمالية ستتخلى عن أسلحتها النووية أم لا، يمكننا عقد قمة بين الكوريتين". وأضاف "لكن من أجل القيام بذلك، ويجب عقد القمة بعد إجراء تبادلات ومناقشات بين المسؤولين على مستوى العمل، وبعد إعداد جدول للأعمال والنتائج. فمجرد المضي قدما في القمة قد ينتهي مرة أخرى بمجرد الاستعراض دون أي نتيجة أو فائدة". وأشار يون إلى إمكانية تطوير بلاده أسلحة نووية في فترة قصيرة من الزمن إذا قررت القيام بذلك، لافتا في الوقت ذلك إلى أن امتلاكها هو أمر «غير واقعي» لأنه سيترتب عليه عقوبات اقتصادية مختلفة. وأوضح أن الأمر لن يستغرق كل هذا الوقت حتى تتمكن البلاد من تطوير أسلحة نووية، بالنظر إلى مستويات العلوم والتكنولوجيا لكوريا الجنوبية، لكنه أكد أن الالتزام بمعاهدة حظر الانتشار النووي يتماشى أكثر مع المصالح الوطنية للبلاد.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-08

أكد الرئيس الكوري الجنوبي "يون سيوك-يول" إمكانية عقد قمة بين الكوريتين حتى قبل أن تتخلى كوريا الشمالية عن أسلحتها النووية، غير أن ذلك مرتبط بإمكانية أن تودي القمة إلى تحقيق نتائج.  وقال يون - في تصريح أوردته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "بصرف النظر عما إذا كانت كوريا الشمالية ستتخلى عن أسلحتها النووية أم لا، يمكننا عقد قمة بين الكوريتين". وأضاف "لكن من أجل القيام بذلك، ويجب عقد القمة بعد إجراء تبادلات ومناقشات بين المسؤولين على مستوى العمل، وبعد إعداد جدول للأعمال والنتائج. فمجرد المضي قدما في القمة قد ينتهي مرة أخرى بمجرد الاستعراض دون أي نتيجة أو فائدة". وأشار يون إلى إمكانية تطوير بلاده أسلحة نووية في فترة قصيرة من الزمن إذا قررت القيام بذلك، لافتا في الوقت ذلك إلى أن امتلاكها هو أمر «غير واقعي» لأنه سيترتب عليه عقوبات اقتصادية مختلفة. وأوضح أن الأمر لن يستغرق كل هذا الوقت حتى تتمكن البلاد من تطوير أسلحة نووية، بالنظر إلى مستويات العلوم والتكنولوجيا لكوريا الجنوبية، لكنه أكد أن الالتزام بمعاهدة حظر الانتشار النووي يتماشى أكثر مع المصالح الوطنية للبلاد.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-15

كشفت كوريا الجنوبية، اليوم الاثنين، عن خطة لشركات إلكترونيات كبرى مثل سامسونج إلكترونيكس وإس.كيه هاينكس  لاستثمار أكثر من 470 مليار دولار لإقامة أكبر مركز لصناعة الرقائق الإلكترونية في العالم، بهدف اللحاق بالسباق العالمي لتأمين سلاسل إمداد محلية من الرقائق.وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن الحكومة عرضت مسودة خطة تتضمن استثمار 622 تريليون وون (471 مليار دولار) من القطاع الخاص حتى عام 2047.وسيتم إنفاق هذه الأموال لبناء 13 مصنع رقائق وثلاثة مراكز أبحاث جديدة إلى جانب 21 مصنع قائم كوريا الجنوبية.ومن المتوقع أن تكون المنطقة الممتدة من بيونج تيك إلى يونجن حيث ستقام المصانع ومراكز الأبحاث  أكبر منطقة لصناعة الرقائق الإلكترونية في العالم بطاقة إنتاجية تصل إلى 7ر7 مليون رقيقة شهريا بحلول 2030.وتزيد قيمة الخطة الجديدة بشدة عن الخطة التي أعلنتها سول قبل ذلك.وتتعاون الحكومة مع القطاع الخاص بهدف دعم قطاع صناعة الرقائق المحلي والذي يمثل حوالي 16% من إجمالي صادرات كوريا الجنوبية.من ناحيته، قال الرئيس الكوري الجنوبي  يون سيوك-يول اليوم، إن مجمع أشباه الموصلات الذي سيتم بناؤه خارج العاصمة سول سيوفر ما لا يقل عن 3 ملايين فرصة عمل على مدى السنوات العشرين المقبلة.وقال يون: "تقديراتنا الأولية هي أن الاستثمارات التي تبلغ قيمتها 622 تريليون وون، التي بدأت بالفعل، وعلى مدى العشرين عامًا القادمة، نتوقع أن تخلق ما لا يقل عن 3 ملايين وظيفة جيدة"، مشيرًا إلى أنه على المدى القصير، سيتم استثمار 158 تريليون وون على مدى السنوات الخمس المقبلة، ما سيخلق 950 ألف فرصة عمل.وقال: "قطاع الرقائق يضم حاليا 180 ألف وظيفة، ولكن بمجرد اكتمال المجمع، ستنتج هذه الصناعة وحدها 70 ألف وظيفة إضافية"، قبل أن يشير إلى زيادة متوقعة قدرها 200 تريليون وون في مبيعات الصناعات ذات الصلة، مثل التصميم وقطع الغيار والمواد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-10

أصدرت الجمعية الوطنية بكوريا الجنوبية «البرلمان»، قرارا تاريخيا، يخص مشروع قانون يحظر استهلاك لحوم الكلاب، مما يمهد الطريق لإنهاء هذه الممارسة قانونيا التي فقدت شعبيتها في العقود الأخيرة. وبحسب وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب»، فإن البرلمان وافق على مشروع القانون الذي يحظر تربية وذبح وتوزيع وبيع الكلاب من أجل تناول لحومها، بأغلبية 208 أصوات، وامتناع عضوين عن التصويت. وكان حزب سلطة الشعب الحاكم والحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي، قد سعا بشكل مشترك من أجل حظر استهلاك لحوم الكلاب بالبلاد، وسط تزايد الوعي بحقوق الحيوان، وزيادة عدد أصحاب الحيوانات الألفية في البلاد. وكانت السيدة الأولى كيم كيون، قد أعلنت عن دعمها للحظر، قائلة إن حظر هذه الممارسة كان أحد تعهدات الحملة الرئاسية للرئيس يون سيوك-يول، مؤكدة أن الرئيس الكوري الجنوبي وحرمه، محبان للحيوانات الأليفة، ويعيشان مع 4 كلاب و3 قطط. ويدعو مشروع القانون أيضا، إلى تقديم إعانات حكومية لمساعدة العاملين في صناعة لحوم الكلاب على تبديل وظائفهم، ومن المقرر أن يبدأ تطبيق القانون في عام 2027، بعد فترة سماح مدتها 3 سنوات. وقد يواجه المخالفون عقوبة السجن لمدة عامين كحد أقصى أو غرامة تصل إلى «30 مليون وون كوري، ما يعادل 22 ألف دولار و768)، ورحبت جماعات حقوق الحيوان بكوريا الجنوبية على الفور بالحظر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-02

عبّرت عدة دول عربية وأجنبية عن تعازيها وتضامنها مع اليابان، فى ضحايا الزلزال الذى ضرب وسط البلاد، ما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات . وأعربت سلطنة عمان - حسبما ذكرت وكالة الأنباء العمانية - عن تعاطفها مع حكومة وشعب اليابان جرّاء الزلزال الذي تعرّضت له أمس، وعبرت وزارة الخارجية العمانية عن خالص تعازيها لذوي الضحايا وتمنّياتها بالشفاء العاجل للمصابين . من جانبه، بعث الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك-يول، برقية تعزية ومواساة إلى رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا في ضحايا الزلزال الذي ضرب وسط البلاد، معربا عن خالص التعازي والمواساة في ضحايا الزلزال . وعبر يون عن نيته في تقديم الدعم لإعادة الإعمار وأمله في عودة السكان في المناطق المنكوبة إلى حياتهم الطبيعية في أقرب وقت ممكن. بدورها، أعربت دولة الإمارات عن تعازيها الصادقة وتضامنها مع اليابان، في ضحايا الزلزال الذي ضرب وسط البلاد، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين . فيما أعربت وزارة الخارجية البحرينية عن تعاطف المملكة وتضامنها مع اليابان جراء الزلزال والهزات الأرضية القوية التي ضربت عدة مناطق وسط البلاد، معبرة عن صادق تعازيها ومواساتها للحكومة والشعب الياباني، ولأسر وذوي الضحايا، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين، وسرعة إنقاذ المتضررين من هذا المصاب الأليم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-01

قال الرئيس الكوري الجنوبي، يون سيوك-يول، اليوم الاثنين إن بلاده والولايات المتحدة ستكملان نظام «الردع الموسع» المعزز في النصف الأول من عام 2024 لمنع التهديدات النووية والصاروخية الكورية الشمالية من مصدرها، جاء ذلك خطاب ألقاه بمناسبة رأس السنة الجديدة حيث أكد التزامه ببناء سلام حقيقي ودائم من خلال القوة. وأضاف «يون» خلال في المكتب الرئاسي «بحلول النصف الأول من هذا العام سنكمل نظام الردع الموسع المعزز الكوري-الأمريكي لردع أي تهديد نووي وصاروخي كوري شمالي بشكل أساسي. وتعهد بزيادة المعروض من المساكن الحضرية حتى لا يضطر الناس إلى الانتقال إلى ضواحي المدينة بحثا عن منازل جديدة، وتابع: سنعمل على تسريع مشاريع إعادة التطوير والإعمار من خلال مراجعة إجراءاتها من الصفر. سنقوم أيضا بتوسيع المعروض من الوحدات الصغيرة المناسبة للأسر المكونة من شخص واحد أو شخصين«. وقال، إن الإصلاحات العمالية تبدأ بسيادة القانون في العلاقات بين العمال والإدارة وسيتم السماح بالحركات العمالية الملتزمة بالقانون بشكل كامل. ومع ذلك سيتم التعامل بصرامة مع الأنشطة غير القانونية- سواء من قبل النقابات العمالية أو الإدارة، وأشار يون أيضا إلى الحاجة الملحة لمعالجة معدل المواليد المنخفض في البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-01

قال الرئيس الكورى الجنوبى يون سيوك-يول، اليوم الاثنين، إن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة ستكملان نظام "الردع الموسع" المعزز فى النصف الأول من عام 2024 لمنع التهديدات النووية والصاروخية الكورية الشمالية من مصدرها. وأكد الرئيس الكوري الجنوبي - في خطاب ألقاه بمناسبة رأس السنة الجديدة، وفقا لوكالة الأنباء الكورية"يونهاب" - التزامه ببناء سلام حقيقي ودائم من خلال القوة، موضحا أنه "بحلول النصف الأول من هذا العام سنكمل نظام الردع الموسع المعزز الكوري-الأمريكي لردع أي تهديد نووي وصاروخي كوري شمالي بشكل أساسي"، مضيفا أن "الأمن القوي سيدعم الأنشطة الاقتصادية الحرة وسيسمح الناس بمزاولة حياتهم اليومية دون خوف". وشدد على "التزام الولايات المتحدة بالدفاع عن حليفتها بكل قدراتها العسكرية، بما في ذلك الأسلحة النووية"، مشيرا إلى أن "سول وواشنطن كثفتا تعاونهما في التخطيط والعمليات النووية لمواجهة التهديدات النووية والصاروخية المتطورة لبيونج يانج بشكل أفضل". واتفق الجانبان - خلال الاجتماع الثاني للمجموعة الاستشارية النووية للحلفاء في ديسمبر - على استكمال مجموعة من المبادئ التوجيهية لاستراتيجية نووية مشتركة بحلول منتصف عام 2024.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-12-19

أعلن المكتب الرئاسى الكورى الجنوبى أن الرئيس يون سيوك-يول عيَّن اليوم الثلاثاء، مستشار الأمن الوطنى جو تيه-يونج رئيسا جديدا لوكالة المخابرات كما عين النائب الثانى السابق لوزير الخارجية جو تيه-يول وزير جديدا للخارجية. وقال كبير المساعدين الرئاسيين كيم ديه كي - خلال مؤتمر صحفي نقلته وكالة (يونهاب) الكورية الجنوبية - "إنه جري تعيين جو تيه-يونج، لملء المنصب الشاغر باستقالة رئيس وكالة المخابرات الوطنية كيم كيو-هيون الشهر الماضي ، وتم تعيين النائب الثاني السابق لوزير الخارجية ليحل محل وزير الخارجية الحالي بارك جين". وفى وقت سابق، قال الرئيس الكورى الجنوبى يون سيوك-يول، اليوم الثلاثاء، إن بيونج يانج ستدرك أن استفزازاتها لن تؤدى إلا إلى "ألم أكبر"، فى إشارة إلى سلسلة تجاربها الصاروخية. وأضاف يون، خلال اجتماع لمجلس الوزراء الكورى الجنوبى، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" "أطلقت كوريا الشمالية صاروخا قصير المدى وصاروخا باليستيا عابرا للقارات أمس وأمس الأول لمدة يومين متتاليين". من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، تفعيل سول وواشنطن وطوكيو لنظام تبادل بيانات، حول عمليات إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية، وتعزيز التعاون الأمني ​​ضد (بيونج يانج). وذكرت الوزراة - في بيان أوردته قناة "تشانيل نيوز آشيا" في نشرتها الناطقة بالإنجليزية - أن الدول الثلاث أنشأت نظاما لضمان سلامة مواطنيها من خلال رصد وتقييم الصواريخ التي تطلقها كوريا الشمالية في الوقت الفعلي. وكان نظام تبادل البيانات جزءا من اتفاق بين وزراء دفاع الدول الثلاث الشهر الماضي، والذي تضمن أيضا وضع خطط متعددة السنوات للتدريبات العسكرية الثلاثية. ويأتي هذا الإعلان بعد مرور يوم واحد من إجراء (بيونج يانج) تجربتها الثالثة لإطلاق صاروخها الباليستي العابر للقارات "هواسونج-18" وهو أكبر سلاح في ترسانتها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-12-18

كوريا الشمالية .. طالب الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك-يول، اليوم الاثنين برد مشترك مع الولايات المتحدة واليابان على إطلاق كوريا الشمالية صاروخا بعيد المدى باستخدام نظام تبادل المعلومات الصاروخية بين الدول الثلاث. وأدلى "يون" بهذه التعليمات خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الوطني برئاسة مستشار الأمن الوطني تشو تيه-يونغ. ونقل المكتب الرئاسي عن "يون" قوله: "باستخدام نظام تبادل المعلومات عن الصواريخ الكورية الشمالية في وقت إطلاقها الحقيقي، يتعين علينا أن ندفع بشكل استباقي من أجل رد مشترك من قبل كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان". تم الاتفاق على نظام تبادل المعلومات في الوقت الفعلي بحلول نهاية العام في قمة كامب ديفيد التاريخية في أغسطس، بين "يون" والرئيس الأمريكي "جو بايدن" ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا. كما أمر الرئيس "برد فوري وساحق" على أي استفزازات من جانب كوريا الشمالية تجاه أراضي كوريا الجنوبية وشعبها. في وقت سابق من اليوم الاثنين أطلقت كوريا الشمالية صاروخا بعيد المدى باتجاه البحر الشرقي، في خامس عملية إطلاق لصاروخ باليستي عابر للقارات هذا العام. وذلك بعدما أطلقت صاروخا قصير المدى من بيونغ يانغ يوم الأحد. جاءت عمليتا الإطلاق المتتاليتين بعد أيام من عقد سيئول وواشنطن الدورة الثانية للمجموعة الاستشارية النووية واتفاقهما على استكمال وضع المبادئ التوجيهية الخاصة بتخطيط وتشغيل استراتيجية نووية مشتركة بحلول منتصف العام المقبل. كما أعطى "يون" تعليماته بأن يتم دفع مهام المجموعة الاستشارية النووية قدما بشكل فوري من أجل تعزيز قدرات الردع النووي المشتركة لكوريا الجنوبية والولايات المتحدة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-12-18

دعا الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك-يول، اليوم الاثنين، إلى رد مشترك مع الولايات المتحدة واليابان على إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا بعيد المدى لليوم الثاني على التوالي.   جاء ذلك خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الوطني الكوري الجنوبي، وفقا لوكالة الأنباء الكورية "يونهاب".   وقال الرئيس الكوري الجنوبي - وفقا لبيان المكتب الرئاسي - إنه "باستخدام نظام تبادل المعلومات عن الصواريخ الكورية الشمالية في وقت إطلاقها الحقيقي، يتعين علينا أن ندفع بشكل استباقي من أجل رد مشترك من قبل كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان"، داعيا إلى "رد فوري وساحق" على أي استفزازات من جانب كوريا الشمالية تجاه أراضي كوريا الجنوبية وشعبها.    وكان الجيش الكوري الجنوبي قد أكد - في وقت سابق اليوم - أنه رصد إطلاق صاروخ باليستي بعيد المدى من بيونج يانج، مشيرا إلى أن الصاروخ حلق لمسافة ألف كيلومتر قبل أن يسقط في البحر الشرقي المعروف أيضا باسم بحر اليابان.   وكان نائب وزير الدفاع البرلماني الياباني مياكي شينجو، قد أعلن - قبل قليل - إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي يصل مداه إلى أكثر من 15 ألف كيلومتر ويمكنه الوصول إلى أي مكان في الولايات المتحدة الأمريكية.   وكانت قد نددت الولايات المتحدة الأمريكية بتجربة إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي باتجاه بحر الشرق، في إشارة إلى بحر اليابان.   وقالت الخارجية الأمريكية إن هذه التجارب تشكل تهديدا لجيران كوريا الشمالية وتقوض الأمن الإقليمي.   وأضافت الخارجية الأمريكية أن هذه التجربة مثل عمليات الإطلاق الأخرى التي أجرتها بيونج يانج لصواريخ باليستية هذا العام، وهي تمثل انتهاكا لعديد من قرارات مجلس الأمن الدولي.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-11-28

تعهد الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك-يول، اليوم الثلاثاء، بالعمل مع الولايات المتحدة واليابان لتعزيز الردع ضد التهديد النووي لكوريا الشمالية وتحسين وضع حقوق الإنسان فيها. وقال يون، في تصريح نقلته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب)، إن كوريا الشمالية تحاول إضعاف إرادة شعب بلاده فيما يتعلق بالأمن وكسر التنسيق مع الحلفاء من خلال التهديد باستخدام القوة النووية، مشيرا إلى أن السلام الذي يعتمد على حسن نية الطرف الآخر ليس سوى حلم ووهم، لكن السلام الحقيقي يقوم على القوة الساحقة والقوية، والإرادة القوية لاستخدام تلك القوة في أي وقت لحماية النفس. وأوضح يون جهود إدارته لبناء الردع القوي ضد كوريا الشمالية، مثل تسريع استكمال ما يسمى بنظام المحاور الثلاثة وإدراج التزام كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بالمعاقبة الفورية على أي استفزاز نووي من قبل كوريا الشمالية في إعلان واشنطن الذي تبناه الرئيس الكوري الجنوبي ونظيره الأمريكي جو بايدن في أبريل. وقال يون: «علاوة على ذلك، فإن نظام تبادل بيانات الإنذار الصاروخي بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة اليابان والتدريبات العسكرية المشتركة بين الدول الثلاث ستعزز ردعنا ضد كوريا الشمالية». ولفت إلى أن بلاده ستعزز مع الولايات المتحدة واليابان التعاون بشأن وضع حقوق الإنسان في كوريا الشمالية، مشيرا إلى أنه دون تحسن وضع حقوق الإنسان في كوريا الشمالية، فإن الطريق إلى إعادة التوحيد الديمقراطي والسلمي سيكون بعيدا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-11-20

من المقرر أن يتوجه الرئيس الكوري الجنوبي، يون سيوك-يول إلى بريطانيا في زيارة دولة اليوم الاثنين بمناسبة الذكرى الـ140 للعلاقات الثنائية بين البلدين. كما يخطط لزيارة فرنسا أيضا للقيام بحملة دبلوماسية أخيرة لجلب معرض إكسبو العالمي 2030 إلى مدينة بوسان بجنوب شرق البلاد. وسيكون "يون" أول ضيف دولة يدعوه الملك تشارلز الثالث منذ تتويجه في مايو من هذا العام. وسيقوم الرئيس "يون" والسيدة الأولى "كيم كيون-هي" بزيارة بريطانيا من 20 إلى 23 نوفمبر(بتوقيت بريطانيا).   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-08-10

قال وزير الخارجية الكورى الجنوبى بارك جين، إنه يتوقع أن تكثيف سول وواشنطن وطوكيو التعاون الأمنى ضد التهديدات النووية والصاروخية المتطورة لكوريا الشمالية، وأن تعزز التعاون الثلاثى فى الأمن الاقتصادى والتكنولوجيا والتبادلات الشعبية. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأمريكى أنتونى بلينكن، اليوم الخميس، وفقا لوكالة الأنباء الكورية "يونهاب"، وناقشا الاستعدادات للقمة الثلاثية المقبلة بين زعماء سول وواشنطن وطوكيو الأسبوع المقبل. واتفق الجانبان على التعاون عن كثب من أجل عقد افتتاح ناجح للقمة، مؤكدين أن القمة ستشكل "نقطة تحول تاريخية" في التعاون الثلاثي بين سول وواشنطن وطوكيو. ومن المقرر أن يستضيف الرئيس الأمريكي جو بايدن رئيس كوريا الجنوبية يون سيوك-يول ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا في قمة ثلاثية في كامب ديفيد في 18 أغسطس، وسيكون الاجتماع القادم أول قمة ثلاثية قائمة بذاتها يتم ترتيبها فقط للقاء الزعماء، وليس على هامش منتدى متعدد الأطراف.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: