قمة الديمقراطية
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء، إن الولايات...
الدستور
2024-12-04
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة "تراقب التطورات عن كثب" في. وأضاف بلينكن في مؤتمر صحفي في بروكسل: "كوريا الجنوبية هي واحدة من أقرب شركائنا وحلفائنا في العالم. نحن نرحب ببيان الرئيس يون الذي سحب فيه قرار فرض الأحكام العرفية، وكان هناك تصويت بالإجماع في الجمعية الوطنية لرفض القرار، وقد اتبع ذلك". وعندما سُئل عما إذا كان من الخطأ أن تستضيف كوريا الجنوبية قمة الديمقراطية في وقت سابق من هذا العام، قال بلينكن إن كوريا الجنوبية "كانت قصة نجاح استثنائية على مدار الثلاثة أو الأربعة عقود الماضية" في "بناء الديمقراطية القوية، حيث نرى المؤسسات تعمل كما ينبغي." وأضاف بلينكن: "بالطبع، مع رغبة كوريا في استضافة قمة الديمقراطية، كنا سعداء بذلك، وقد كانت قمة ناجحة جدًا." وتابع: "كوريا هي واحدة من أقوى القصص في العالم حول ظهور الديمقراطية ومرونتها الديمقراطية، وسنستمر في النظر إلى كوريا كقدوة في هذا المجال." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-17
سول - (د ب أ) وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إلى كوريا الجنوبية اليوم الأحد، لحضور جلسة قمة الديمقراطية، وهي تجمع متعدد الأطراف بقيادة الولايات المتحدة لتعزيز التضامن والقيم المشتركة بين الدول الديمقراطية، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية. ووصل بلينكن إلى قاعدة "أوسان" الجوية في "بيونجتايك"، على بعد 60 كيلومترا جنوب سول، في زيارة تستغرق يومين وتشمل أيضا محادثات مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي جو تيه-يول يوم غد الاثنين، في اجتماعهما الثاني خلال أقل من شهر بعد الاجتماع السابق الذي انعقد في واشنطن الشهر الماضي. وقالت وزارة الخارجية في سول إنه من المتوقع أن يناقش الوزيران التعاون الديمقراطي وسبل تعزيز التحالف بين البلدين والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك، مثل الوضع في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة. وتأتي المحادثات المتوقعة بعد أسابيع فقط من لقاء بلينكن وجو وجها لوجه في واشنطن أثناء زيارة الأخير للولايات المتحدة الشهر الماضي. وكانت هذه أول محادثات شخصية بينهما منذ تولى جو منصبه في يناير الماضي. ومن المتوقع أيضا أن يقوم بلينكن بزيارة الرئيس يون سيوك-يول. وتقود الولايات المتحدة قمة الديمقراطية لتعزيز التكتل الديمقراطي مع الدول ذات التفكير المماثل في مواجهة التحديات المختلفة الناجمة عن تصاعد الحكم الاستبدادي. وتستضيف كوريا الجنوبية قمة هذا العام، وهي الجلسة الثالثة من نوعها، المقرر عقدها خلال الفترة من 18 وحتى 20 من مارس. وستعقد الجلسات الوزارية في اليوم الأول، وتليها جلسات نقاش تضم المجموعات المدنية في اليوم التالي. وستعقد جلسة القادة عبر الإنترنت في اليوم الأخير. ومن المقرر أن يحضر الرئيس الأمريكي جو بايدن، القمة عبر الإنترنت. واستضافت الولايات المتحدة الجلسة الافتتاحية في عام 2021. وشاركت في استضافة الجلسة الثانية الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وكوستاريكا وهولندا وزامبيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-17
سول - (د ب أ) يصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى كوريا الجنوبية في وقت لاحق من اليوم الأحد لحضور جلسة قمة الديمقراطية، وهي تجمع متعدد الأطراف بقيادة الولايات المتحدة لتعزيز التضامن والقيم المشتركة بين الدول الديمقراطية. ومن المتوقع أن يصل "بلينكن" إلى قاعدة "أوسان" الجوية في "بيونجتيك"، على بعد 60 كيلومترا جنوب سول في زيارة تستغرق يومين، وتشمل أيضا محادثات مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي جو تيه-يول يوم الاثنين وهو اجتماعهما الثاني في أقل من شهر بعد الاجتماع السابق الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أنه من المقرر عقد إجتماع منتدى الديمقراطية واللقاء مع تشو يوم غد الاثنين. وقالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية إنه من المتوقع أن يناقش الوزيران التعاون الديمقراطي وسبل تعزيز التحالف بين البلدين والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك، مثل الوضع في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة. يأتي اللقاء بين تشو وبلينكن بعد أسابيع فقط من اللقاء بين "بلينكن" و"جو" وجها لوجه في واشنطن أثناء زيارة "جو" للولايات المتحدة الشهر الماضي. وكانت هذه أول محادثات شخصية بينهما منذ تولى "جو" منصبه في يناير. ومن المتوقع أيضا أن يلتقي بلينكن مع الرئيس يون سيوك-يول. وتقود الولايات المتحدة قمة الديمقراطية لتعزيز التكتل الديمقراطي مع الدول ذات التفكير المماثل في مواجهة التحديات المختلفة الناجمة عن تصاعد الحكم الاستبدادي. وتستضيف كوريا الجنوبية قمة هذا العام، وهي الجلسة الثالثة من نوعها، المقرر عقدها في الفترة من 18 إلى 20 مارس. وستعقد الجلسات الوزارية في اليوم الأول، وتليها جلسات نقاش تضم المجموعات المدنية في اليوم التالي. وستعقد جلسة القادة عبر الإنترنت في اليوم الأخير. ومن المقرر أن يشارك الرئيس الأمريكي "جو بايدن" في القمة عبر الإنترنت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-17
يصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى كوريا الجنوبية في وقت لاحق من اليوم الأحد لحضور جلسة قمة الديمقراطية، وهي تجمع متعدد الأطراف بقيادة الولايات المتحدة لتعزيز التضامن والقيم المشتركة بين الدول الديمقراطية. ومن المتوقع أن يصل "بلينكن" إلى قاعدة "أوسان" الجوية في "بيونجتيك"، على بعد 60 كيلومترا جنوب سول في زيارة تستغرق يومين، وتشمل أيضا محادثات مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي جو تيه-يول يوم الاثنين وهو اجتماعهما الثاني في أقل من شهر بعد الاجتماع السابق الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أنه من المقرر عقد إجتماع منتدى الديمقراطية واللقاء مع تشو يوم غد الاثنين. وقالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية إنه من المتوقع أن يناقش الوزيران التعاون الديمقراطي وسبل تعزيز التحالف بين البلدين والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك، مثل الوضع في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة. يأتي اللقاء بين تشو وبلينكن بعد أسابيع فقط من اللقاء بين "بلينكن" و"جو" وجها لوجه في واشنطن أثناء زيارة "جو" للولايات المتحدة الشهر الماضي. وكانت هذه أول محادثات شخصية بينهما منذ تولى "جو" منصبه في يناير. ومن المتوقع أيضا أن يلتقي بلينكن مع الرئيس يون سيوك-يول. وتقود الولايات المتحدة قمة الديمقراطية لتعزيز التكتل الديمقراطي مع الدول ذات التفكير المماثل في مواجهة التحديات المختلفة الناجمة عن تصاعد الحكم الاستبدادي. وتستضيف كوريا الجنوبية قمة هذا العام، وهي الجلسة الثالثة من نوعها، المقرر عقدها في الفترة من 18 إلى 20 آذار/مارس. وستعقد الجلسات الوزارية في اليوم الأول، وتليها جلسات نقاش تضم المجموعات المدنية في اليوم التالي. وستعقد جلسة القادة عبر الإنترنت في اليوم الأخير. ومن المقرر أن يشارك الرئيس الأمريكي "جو بايدن" في القمة عبر الإنترنت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2021-12-22
نشر مجلس الشئون الخارجية CFR تحليلا لأربعة خبراء عن قمة الديمقراطية التى ترأسها الرئيس الأمريكى جو بايدن أوائل الشهر الحالى، جاءت آراؤهم بشأن القمة مختلطة... نعرض هذه الآراء فيما يلى: شارك قادة أكثر من مائة دولة فى قمة الديمقراطية التى استضافتها الولايات المتحدة فى أوائل ديسمبر الحالى، سعيا لتسليط الضوء على الجهود المبذولة لمواجهة الاستبداد ومحاربة الفساد وتعزيز حقوق الإنسان. كانت نتيجة القمة مختلطة، كما يقول أربعة خبراء، وأن النضالات الديمقراطية التى واجهتها الولايات المتحدة نفسها توضح التحديات الصعبة المقبلة. لكنهم أشاروا إلى الأهمية الرمزية للحدث وفرصة تحقيق المزيد من النتائج ذات المغزى فى النسخة الثانية للقمة المزمع عقدها العام المقبل لمتابعة ما تم تحقيقه.•••لورانس ناردون باحثة بالمعهد الفرنسى للعلاقات الدولية (فرنسا) تقول:خلال الحملة الرئاسية لعام 2020، قال المرشح الديمقراطى جو بايدن أنه فى حالة انتخابه، سيعمل على إعادة هيبة واحترام السياسة الأمريكية، سواء فى الداخل أو فى الخارج. وجسد اقتراحه لعقد قمة كبرى للديمقراطيات نيته لإعادة بناء صورة الولايات المتحدة فى العالم.لكن كان الترويج للقمة صعب لعدة أسباب. أولا: كان هناك تصور بوجود ديمقراطية أمريكية متدهورة خاصة بعد أحداث 6 يناير 2021. كما أن معدلات تأييد الرئيس بايدن انخفضت ووصلت لـ40 فى المائة. ثانيا: كان اختيار البلدان المدعوة، الذى من المفترض أن يتم بناء على التزامها الأخلاقى والمصالح الإقليمية للولايات المتحدة، إشكاليا. ثالثا: كان العديد من الحلفاء مترددين فى الانجرار إلى ما يمكن تسميته على أنه تحالف مناهض للصين تقوده الولايات المتحدة.لذلك قللت إدارة بايدن من أهمية الحدث، الذى لم يحظ بتغطية إعلامية تذكر فى أوروبا. وفى الواقع، بعد أيام من انعقاد القمة، من الصعب التعليق على النتائج الملموسة. لكن تم الإعلان عن مجموعات عمل وبعض التوصيات نأمل أن تكون «محققة على أرض الواقع» فى النسخة الثانية للقمة العام المقبل.على كلٍ، تعتبر مؤتمرات القمة طريقة للترويج لفكرة ما وتعزيز صورة الدولة. صحيح أن الديمقراطيات يجب أن تتفاعل مع تصاعد الاستبداد والفساد والهجمات على حقوق الإنسان. لكن يجب أن تكون الاستراتيجية هى طمأنة الناخبين والناخبات فى الوطن، وأن يكون الهدف الأول هو وجود عدد أقل من عدم المساواة والاضطراب، والهدف الثانى غضب وجنون أقل عند الحديث بشأن الوضع الوطنى. ولا شك أن خطة بايدن لـ«إعادة البناء»ــ المنافسة لمشروع الصين «طريق الحرير» ــ ستخدم الهدف الأول، وسيخدم قانون السوق الرقمية الأوروبية وقانون الخدمات الرقمية الهدف الثانى. وربما تكون مجموعات العمل ــ أحد مخرجات القمة ــ قادرة على تقديم تدابير فعالة فى العام المقبل.•••من جانبه، يقول ياشا مونك، زميل فى مجلس العلاقات الخارجية (الولايات المتحدة):منذ بداية ترشيحه، وعد الرئيس جو بايدن بإعطاء أولوية للنضال من أجل حماية الديمقراطيات فى جميع أنحاء العالم. وفى السنة الأولى من رئاسته، تعهد بعقد قمة عالمية لحشد ديمقراطيات العالم لتجديد الالتزام بمبادئها التأسيسية.إلا أن فى اللحظة التى تم فيها انتخاب بايدن، بدأ النقاد يشعرون بالقلق من أن فكرة القمة هى وعد كبير من حملة بايدن الانتخابية وفى الوقت نفسه فكرة مرعبة. كانوا قلقون بشأن نتائج هذه القمة. فى النهاية، جاءت نتائج القمة بحاجة إلى الكثير لفعله. لكن على الأقل لم تكن القمة محرجة كما كان يخشى معظم من انتقدها.بعبارة أوضح، كشفت القمة عن القيود الصارمة لاستراتيجية إدارة بايدن بشأن حماية الديمقراطية. لكن بالرغم من كل المشاعر النبيلة والالتزامات المعقولة، لم يكن كل ما قيل فى القمة كافيا لقلب دفة المعركة بين الديمقراطية والاستبداد. وبالتالى فإن أوضح درس للقمة هو محبط فى الحقيقة: من السذاجة توقع انتشار الديمقراطية فى جميع أنحاء العالم. وأنه للارتقاء إلى مستوى الديمقراطية، ستحتاج الولايات المتحدة إلى تجاوز ما يرغب بايدن فى تحقيقه حاليا.بكلمات أخرى، يجب على الولايات المتحدة وحلفاؤها فهم مخاطر هذه اللحظة التاريخية والعمل معا لحماية الديمقراطية العالمية عن طريق وقف التراجع داخل صفوفهم، من ناحية، والحفاظ على جبهة موحدة ضد الأنظمة الاستبدادية مثل الصين وروسيا، من ناحية أخرى. لابد من التخلى عن «تعزيز /نشر الديمقراطية» لصالح «حماية الديمقراطية» أو السعى إلى تأمين العالم الديمقراطى بالفعل بدلا من توسيعه.•••إيجوسا إى أوساغى، مدير عام المعهد النيجيرى للشؤون الدولية (نيجيريا)، تحدث عن التجديد الديمقراطى فى أفريقيا بقوله: جاءت قمة الديمقراطية عند منعطف حاسم فى مسار الديمقراطية فى إفريقيا. فبعد أكثر من عشرين عاما من التقدم على العديد من الجبهاتــ الانتخابات، وحقوق الإنسان، والحكم الدستورى، والنمو الاقتصاديــ لم تغرق العديد من البلدان فى عمق الصراع والإرهاب والفقر واليأس والمخالفات الدستورية والإطاحة وعدم الاستقرار فحسب، بل أثارت أيضا شكوكا حول فعالية وقوة الديمقراطية كضامن للحكم الرشيد والازدهار والأمن.كان متوقعا من قمة الديمقراطية أن تكون بمثابة محفز لمعالجة القضايا الإفريقية المحاطة بالخطر. فمن المفترض أن تجعل الديمقراطية القادة والحكومات أكثر عرضة للمساءلة؛ وتزيد من قدرات الدولة لدفع الأمن والنمو الاقتصادى والازدهار، بالإضافة إلى تمكين المواطنين ومساعدتهم، وفى الحقيقة معظم المواطنين الأفارقة يفضلون الديمقراطية على الأنظمة الاستبدادية ولكنهم شعروا بخيبة أمل من قبل قادتهم وحكوماتهم. كان المجتمع المدنى أيضا متسقا ومستمرا إلى حد ما، لكنه مهدد باستمرار بالقمع.هذه هى المساعدة المطلوبة، وليس تغيير النظام الذى يسعى لتغيير البلدان إلى ما تريده القوى الخارجية، ولكن إلى ما يحدده الأفارقة أنفسهم على أنه ديمقراطية تناسبهم.لكن للأسف، اختارت القمة رؤساء دول أفريقية يملكون أذونات الانتخابات وحقوق الإنسان والمبادئ الدستورية. ومن خلال التقليل من أهمية ــ أو فى الواقع إهمال ــ الفاعلين من غير الدول كمنظمات المجتمع المدنى، أضاعت القمة فرصة تاريخية للاستماع إلى «الجانب الآخر» والمشاركة بقوة فى الديناميكيات المعقدة للديمقراطية.•••سوك جونغ لى، زميل أول بمعهد شرق آسيا (كوريا الجنوبية) تؤكد أن القمة بمثابة نقطة تحول لآسيا بقولها: حددت الاستراتيجية الأمريكية أخيرا منطقة آسيا والمحيط الهادئ على أنها منطقة مهمة تتنافس فيها الولايات المتحدة والصين على النفوذ. لذلك سيكون تكوين شراكات لإثبات أن الديمقراطية هى نظام حكم أكثر مساواة وأفضل أداء أمرا مهما للحد من انتشار الاستبداد.الديمقراطيات الآسيوية عادة لا تدمج الديمقراطية فى دبلوماسيتها بخلاف المساعدة الإنسانية وبعض مجالات الأمن البشرى. فقاعدة عدم التدخل فى السياسة الداخلية لبلد آخر قوية. لكن الآن، هم بحاجة إلى التعامل مع الديمقراطية من منظور دولى. والديمقراطيات الآسيوية مثل اليابان وكوريا الجنوبية تتمتع بالموارد اللازمة لمساعدة البلدان النامية على بناء القدرات الديمقراطية الحكومية وغير الحكومية.بالنسبة لحلفاء الولايات المتحدة والديمقراطيات فى آسيا، فإن الجهود الأمريكية المتجددة لتعزيز الديمقراطية توفر فرصا لتحقيق توازن جماعى فى مواجهة النفوذ الصينى. ويعد إصدار الصين لتقارير وملاحظات دعائية قبل القمة للترويج للديمقراطية الصينية كنظام أفضل وأكثر شرعية من الديمقراطية الأمريكية، يشير إلى أهمية القمة. الصين تسعى منذ وقت إلى تغيير نظام الحوكمة العالمى الحالى لتحقيق مكاسب خاصة بها. وسيكون جذب الدول النامية إلى معسكر الديمقراطية ــ من خلال هذا النوع من القمة ــ أمرا حاسما لإفشال هذه الجهود. وسيعتمد ما إذا كانت القمة فعالة فى عكس اتجاه تدهور الديمقراطية العالمية على كيفية اغتنام الحكومات المشاركة وشركائها من المجتمع المدنى الزخم لمتابعة التنسيق العملى مع الشركاء ذوى التفكير. إعداد: ياسمين عبداللطيف زرد النص الأصلى: هنا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-15
أعلنت المفوضية الأوروبية اليوم الخميس، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للديمقراطية، والذي يوافق 15 سبتمبر من كل عام، إطلاق مجموعة شبابية جديدة لتعزيز القيم الديمقراطية والسياسية والمدنية محليًا وعالميًا. وذكرت المفوضية - في بيان صحفي اليوم - أن حكومتي نيبال وغانا تعد من بين الجهات المشاركة في المجموعة الجديدة، جنبا إلى جنب مع منظمة الشراكة الأوروبية من أجل الديمقراطية (EPD) وهيئات ومنظمات أوروبية أخرى، فيما تم الإعلان عن الحدث خلال حفل جمع بين ممثلين عن الحكومات ومؤسسات الاتحاد الأوروبي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومنظمات المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية ومراكز الفكر. وقالت مفوضة الشراكات الدولية بالاتحاد الأوروبي، جوتا أوربيلينن "إن المشاركة الواسعة للشباب على جميع مستويات صنع السياسات هي المحرك الذي يدفع الديمقراطيات القوية والمستقرة إلى الأمام. وتلتزم المفوضية الأوروبية بتعزيز المشاركة الديمقراطية للشباب في جميع أنحاء العالم، كما يتضح من التبني الوشيك لأول خطة عمل شبابية فقط على مستوى الاتحاد الأوروبي وخارجه. وأنا فخورة بأن ينضم إلينا العديد من الشركاء في إطلاق المجموعة الشبابية الجديدة". وأُضيف في البيان: تعد مجموعة المشاركة السياسية والمدنية للشباب واحدة من العديد من منصات أصحاب المصلحة المتعددين التي تم إطلاقها كجزء من عام العمل لتحضير قمة الديمقراطية والتي بدأها رئيس الولايات المتحدة، جو بايدن، في ديسمبر 2021 لتعزيز الحكم الرشيد والتجديد الديمقراطي في جميع أنحاء العالم. وتهدف مجموعة المشاركة السياسية والمدنية الشبابية إلى ما يلي: تعزيز المشاركة السياسية والمدنية للشباب محليًا وعالميًا، بما في ذلك من خلال تحديد العوائق التي تحول دون المشاركة والالتزامات الملموسة من قبل الحكومات، وتعزيز فهم الشباب للمبادئ الديمقراطية والعلاقة بين الديمقراطية والاستقرار والازدهار على المدى الطويل، وكذلك تعزيز التنوع والاندماج داخل مجموعات الشباب وفي مناصرة قضايا الشباب ودعمهم في تقييم المؤسسات والعمليات الديمقراطية وتقديم المشورة بشأن الإصلاحات الممكنة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-02
في الوقت الذى نجحت فيه الصين، في تحقيق طفرات كبيرة في تعزيز دورها، على الساحة العالمية، ورسم مستقبلها كقوى دولية بارزة، يمكنها المشاركة في قيادة النظام الدولي، ومزاحمة القوى المهيمنة، وهو ما يبدو في وساطتها الناجحة في الشرق الأوسط، وتمكنها من إنهاء صراع طويل الأمد بين المملكة العربية السعودية وإيران، بالإضافة إلى دخولها على خط الأزمة الراهنة في أوكرانيا، تبدو الأدوات الأمريكية، في مجابهة بكين، محدودة للغاية، في ظل تمسكها بنفس الخطابات النمطية، التي طالما تبنتها منذ ما يقرب من ثمانية عقود كاملة، والتي تدور في معظمها حول الديمقراطية وحقوق الإنسان، والتي تحولت إلى ذريعة للتدخل في شؤون الدول الأخرى وتوجيه بوصلتها نحو الدوران في الفلك الأمريكي، تزامنا مع التنصل التدريجي من دعم "الحلفاء". ولعل قمة "الديمقراطية" التي عقدتها الولايات المتحدة مؤخرا دليل دامغ، على مواصلة النهج نفسه، القائم على فرض القيم السياسية، على دول العالم، من خلال عولمتها، في الوقت الذي يتسم فيه منافسو واشنطن، بقدر اكبر من المرونة الدولية، القائمة على احترام حرية الدول في رسم مواقفها سواء في إدارة الأمور في الداخل، أو في تشكيل صورة علاقتها في الفضاء الدولي، وهو النهج القائم على ما أسميته في مقال سابق بـ"الديمقراطية الدولية"، والتي تقوم على احترام حرية الدول، وفقا لظروف كل منها سواء الأمنية أو السياسية أو الجغرافية أو الإقليمية، ناهيك عن مواقف بكين القائمة على الدفاع عن مصالح الدول "النامية"، والتي عانت لعقود طويلة من الزمن جراء الاستنزاف المنظم لمواردها، لصالح "المعسكر" المتقدم. وبين الديمقراطية، في نطاقها العالمي، بالمنظور الأمريكي، من جانب، والدولي، بحسب الرؤية الصينية، من جانب أخر، تتجلى أحد أبرز معالم الصراع الدولي في المرحلة الراهنة، في ظل منظومة القيم التي تسعى واشنطن لتعزيزها، منذ عقود، إلا أنها على ما يبدو تشهد تراجعا كبيرا وملحوظا مع التغيرات الكبير في البنية الدولية في اللحظة الراهنة، خاصة وأن رؤية واشنطن ربما تخللتها حالة من التناقض، في ظل فرضها قمعيا، بنفس الصورة النمطية، على أعضاء المجتمع الدولي، سواء عبر التضييق الاقتصادي تارة، أو العقوبات تارة أخرى، وحتى التدخل العسكري المباشر تارة ثالثة، ناهيك عن ارتباط معايير الديمقراطية، بالنسبة للقوى الدولية الحاكمة، ليست مرتبطة في الأساس في مدى تطبيقها، وإنما في مواقف الدول ومدى ولاءها للقيادة الأمريكية، والدوران في فلكها، وهو ما خلق قدرا من الازدواجية، ربما ساهمت في تراجع المنظومة القيمية الأمريكية، بصورة كبيرة. في حين تبقى الرؤية الصينية، القائمة على تعزيز الاستقرار الدولي، والإقليمي في مختلف مناطق العالم، معتمدة على مفهوم "الديمقراطية الدولية"، والتي تبدو أكثر مرونة، في التعامل مع المبادئ، بحيث يمكن تطبيقها بنطاقات ومساحات مختلفة بحكم اختلاف الظروف والتهديدات، والبيئات الإقليمية، لتصبح الأولوية ليس للمبادئ الصماء، وإنما لتحقيق "الاستقرار" والذي من المفترض أنه الهدف من وراء كافة الخطابات الدولية والرؤى التي تتبناها القوى المؤثرة في العالم، سواء دول أو منظمات. وتعد المرونة الصينية، سببا رئيسيا في تعزيز الثقة الدولية بها، في العديد من المناطق، وعلى رأسها الشرق الأوسط، وهو ما يبدو في دورها الكبير في الوساطة بين المملكة العربية السعودية وإيران، ونجاحها في الوصول إلى اتفاق، من شأنه إنهاء حالة من الصراع التاريخي، بينما تبقى مساعيها للدخول على خط الأزمة الأوكرانية محل ترحيب كبير من قبل روسيا، وسط انقسام أوروبي يصب في صالح بكين، في الوقت الذي ترفض فيه واشنطن أي دور صيني، رغم عدم امتلاكها لأي أوراق يمكن من خلالها تحقيق اختراق لحل الأزمة الراهنة. وهنا يمكننا القول بأن المعضلة الأمريكية، تتجلى في الاعتماد على نفس الأوراق التي طالما استخدمتها، لعقود، وعلى رأسها الديمقراطية، لحشد التحالفات وراءها، في الوقت الذي تبدو فيه الغالبية العظمى من الدول، وربما حتى المجتمعات داخل معسكرها التقليدي في الغرب، ثائرة على تلك الأفكار النمطية، وهو ما يبدو في الحشود التي باتت تخرج إلى الشوارع، للمطالبة بإسقاط أنظمة جاءت بها الصناديق الانتخابية، وهو ما يعكس حالة من العجز الأمريكي عن مجاراة المستجدات التي بات يشهدها الواقع الدولي الجديد، بينما أصبحت الصين قادرة على ملء الفراغ الأمريكي، فيما يتعلق بتقديم الضمانات الدولية، التي من شأنها حل الأزمات أو التعامل المباشر معها، سواء فيما يتعلق بالصراعات القائمة أو القضايا المستحدثة، على غرار التغير المناخي أو الأوبئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-03-31
تتولّى روسيا الرئاسة الدوريّة لمجلس الأمن الدولي، اعتبارًا من غدٍ السبت 1 أبريل ولمدّة شهر، وسط انتقادات لا سيما من جانب الولايات المتحدة المساندة لأوكرانيا التي وصفت الأمر بأنه «مزحة سيئة»، ويرأس وزير الخارجيّة الروسي سيرجي لافروف، الشهر المقبل، اجتماعًا لمجلس الأمن الدولي في نيويورك، وذلك خلال تولّي روسيا الرئاسة الدوريّة لهذه الهيئة التنفيذيّة للأمم المتحدة. وبحسب تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، قالت الناطقة باسم الخارجيّة الروسيّة ماريا زاخاروفا إنّ «حدثًا رئيسيًا آخر للرئاسة الروسيّة سيكون مناقشة علنيّة على مستوى عالٍ لمجلس الأمن حول تعدّدية فعّالة عبر الدفاع عن مبادئ ميثاق الأمم المتحدة»، موضحة أنّ «هذا الاجتماع سيكون برئاسة وزير الخارجيّة الروسي سيرجي لافروف»، كما يرأس لافروف أيضًا جلسة مناقشات حول الشرق الأوسط في 25 أبريل. وكانت أوكرانيا وصفت الرئاسة الروسيّة لمجلس الأمن بأنها مزحة سيّئة، وكتب وزير الخارجيّة الأوكراني دميترو كوليبا: «روسيا اغتصبت مقعدها وتشنّ حربًا استعماريّة ورئيسها مجرم حرب مطلوب من المحكمة الجنائية الدولية بتهمة خطف أطفال»، في حين انتقدت الولايات المتحدة خطوة روسيا والمقعد الذي تشغله في مجلس الأمن، وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض إنّ دولة تنتهك ميثاق الأمم المتحدة بصفاقة وتغزو جارتها لا مكان لها في مجلس الأمن. وبحسب التقرير على «القاهرة الإخبارية»، أوضحت الناطقة باسم البيت الأبيض للأسف روسيا عضو دائم في مجلس الأمن ولا يوجد مسار قانوني دولي عملي لتغيير هذا الواقع، واصفةً منصب رئاسة مجلس الأمن بأنّه فخريّ إلى حدّ بعيد. واعتبرت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-جرينفيلد أن روسيا يجب ألا تكون عضوًا دائمًا في مجلس الأمن الدولي، وقالت في مقابلة حصرية مع «فرانس برس» من كوستاريكا حيث تشارك في قمة الديموقراطية إن روسيا عضو دائم في مجلس الأمن، ويجب ألا تكون كذلك بسبب ما فعلته في أوكرانيا لكن ميثاق الأمم المتحدة لا يسمح بتعديل وضعها كعضو دائم. ومع ذلك، أكدت السفيرة الأمريكية أنها تتوقع من روسيا أن تتصرف بطريقة مهنية حين تتولى الرئاسة رغم تشكيكها في ذلك. وقالت: «نتوقع أيضًا أن تسعى إلى فرص للدفع قدمًا بحملتها للتضليل الإعلامي ضد أوكرانيا والولايات المتحدة وكل حلفائنا»، وتابعت: «في كل فرصة، نعبر عن قلقنا بشأن تصرفات روسيا»، مكررة تنديد واشنطن بجرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان ترتكبها في أوكرانيا. وشددت توماس جرينفيلد على أن الولايات المتحدة ستدين تصرفات روسيا وستطلع العالم بأسره على ما تقوم به روسيا وعواقب أفعالها ضد أوكرانيا، وتقول روسيا إنّها تواجه في الأمم المتحدة الغرب الجماعيّ الذي أقصاها من الأسرة الدوليّة منذ شنّ هجومها العسكري على أوكرانيا في فبراير 2022، وتعود آخر زيارة لوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى الأمم المتحدة في نيويورك إلى سبتمبر خلال حضوره الجمعيّة العامّة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-12-10
في تصريح مفاجئ، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن كوادر من العاملين في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، عملت في الحكومة الروسية، خلال الفترة في منتصف تسعينيات من القرن الماضي، وذلك بعد انهيار الاتحاد السوفيتي السابق. وخلال اجتماع لمجلس خاص بتنمية المجتمع المدني، أضاف الرئيس الروسي: «أنه جرت المساءلة الجنائية لهؤلاء الجواسيس في وقت لاحق، على خلفية مشاركتهم في عمليات الخصخصة، التي جرت في روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي». وأكد الرئيس الروسي، أنه عمل في وقت لاحق على تطهير الحكومة الروسية من هؤلاء، قائلًا: «في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قمت بتطهير الجميع، ولكن في منتصف التسعينيات كانت كوادر من العاملين في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كما اتضح ذلك في وقت متأخر، يعملون كمستشارين وموظفين رسميين في الحكومة الروسية، مشيرًا إلى أن هؤلاء انتهكوا التشريعات الأمريكية بمشاركتهم في الخصخصة بروسيا». وعلى صعيد آخر، فيما يتعلق بقرار محكمة لندن العليا بتسليم مؤسس موقع ويكيليكس، جوليان أسانج، قالت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، إن عملية تسليم هذا الرجل إلى الولايات المتحدة، يعد أمرًا مخزيًا. واعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، أن هذه القضية من النوع السياسي، قائلةً: «إن هذا الحكم المخزي في إطار قضية سياسية ضد صحفي وشخصية عامة هو مظهر آخر من مظاهر النظرة الآكلة للحوم البشر للعالم الأنجلوسكسوني، على حد وصفها، في وقت احتفل فيه الغرب باليوم الدولي لحقوق الإنسان واختتام قمة الديمقراطية». وأعلن الأمين العام لمنظمة مراسلون بلا حدود الدولية، كريستوف ديلوار، أن منظمته تدين قرار محكمة لندن، حسبما ذكرت وكالة أنباء نوفوستي الروسية. وقال «ديلوار»: «ندين القرار الصادر عن محكمة لندن العليا اليوم بالسماح بتسليم جوليان أسانج إلى الولايات المتحدة، والذي سيثبت أنه تاريخي لجميع الأسباب الخاطئة». وأضاف عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، «تويتر»: «جميعنا على اقتناع بأن جوليان أسانج وقع ضحية مساهماته في الصحافة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-05-15
انتقد الدكتور باسم خفاجى، رئيس حزب التغيير والتنمية، هجوم القوى الإسلامية على حملة "تمرد"، والتى تهدف لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، واتهامهم بأنهم (حشاشين)، أو أنهم يسعون لمخالفة الشرعية، مشيرا إلى أن "تمرد" تتشابه مع مطالب الإصلاح وجمع التوقيعات للبرادعى فى عصر المخلوع، والتى دشنها المرشد بنفسه يوم 7 يوليو2010، على الرغم من أنها لم تكن سليمة قانونا. وقال خفاجى، فى تصريحات صحفية مساء اليوم، الأربعاء، "قبل الثورة كانت حملة اعتراض على ورق مكتوب فى الغرب قمة الديمقراطية، إلا أنه عندما قام بعملها أناس هنا فى مصر اتهمناهم بأنهم حشاشين"، مشيرا إلى أنه على الرغم من عدم اقتناعه بالحملة، لكنه يؤيد حقهم فى التعبير، وأنه على المعترضين عليها أن يعترضوا أيضا على الحملات الأخرى المضادة لها والتى تؤيد بقاء الرئيس. وأضاف خفاجى، أن "تمرد" فكرة اعتراض، مشيرا إلى أنه حتى لو كان بها نوع من المبالغة، "فالحكومة تبالغ"، مطالبا بمراجعتهم وحثهم على عدم المزايدة. وتابع رئيس التغيير والتنمية، "مادامت تمرد فكرة سلمية لجمع توقيعات، فلا اعتراض عليها، إلا لو تحولت لشكل عنف أو تعدى على سلطة، موضحا أن انضمام مواطنين مصريين للحملة هو ثمن الحرية ولا مانع من محاكاتهم، على حد قوله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-11-02
وجه الدكتور على السلمى نائب رئيس الوزراء السابق ونائب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، رسالته إلى جون كيرى وزير الخارجية الأمريكى الذى يزور القاهرة غدا، بأن يمتنع عن تأييد الجماعات الإرهابية التى عانت أمريكا نفسها من ضررها، ويجب أن يحترم التوجه الديمقراطى الذى تتبناها بلاده، إنها فى قمة الديمقراطية. وقال السلمى لـ"اليوم السابع"، إن أمريكا عليها أن تحترم إرادة الشعوب وتغلب القيم والأخلاق على المصالح إلى حد ما، لافتا إلى أن مصلحتها الحقيقية فى احترام إرادة الشعب المصرى والشرعية الجديدة، التى أوجدتها ثورة 30 يونيو. وأضاف السلمى، موجها رسالته إلى النظام القائم فى مصر، بضرورة تمسكه بالمحافظة على الاستقلال الوطنى والإرادة المصرية والقرار ولا يعبأ بضغوط أو مؤامرات تحاك ضد مصر، لأن الشعب سقف صلب وراء ثورته ولن تثنيه أى ضغوط أو إرهاب عن وصوله إلى تحقيق أهداف الثورة من كرامة وحرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-07-27
قال النائب عصام الفقى، أمين سر لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن استمرار مبادرة "اسأل الرئيس" تضمن استمرار فتح قناة اتصال مباشرة بين جميع المواطنين والرئيس عبد الفتاح السيسى، وخطوة مهمة ليتواصل فيها المواطنون مع الرئيس مباشرة، وتُعد الأولى من نوعها فى العالم. وأضاف الفقى، فى تصريح له، أن استمرار تواصل الرئيس السيسى مع المواطنين يؤكد حرصه واهتمامه على التواصل المباشر مع المواطنين، والتعرف على ما يدور فى عقول وآراء الجميع، وعلى أسئلة كل أطياف المجتمع المصرى، إضافة إلى تعزيز الثقة ومد جسور الحوار بين المواطنين والقيادة السياسية، من خلال الاستماع لآرائهم والتواصل المستمر معهم ومعرفة كل ما يدور بعقولهم من آراء واقتراحات وأسئلة ومشاركة الشباب فى الرأى، ما يعطى لهم الدفعة وقوة الأمل لمستقبل أفضل. كما أشار إلى أن استمرار مبادرة "اسأل الرئيس" وفتح قناة اتصال مباشرة مع المواطنين، تمثل قمة الديمقراطية وهى مبادرة ممتازة من حيث كونها فرصة تواصل مباشر للمواطنين مع الرئيس عبد الفتاح السيسى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: