ياسمينة خضرا

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ياسمينة خضرا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ياسمينة خضرا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ياسمينة خضرا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ياسمينة خضرا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ياسمينة خضرا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ياسمينة خضرا
Related Articles

اليوم السابع

2019-07-19

يلتقى، اليوم، منتخب الجزائر ومنتخب السنغال فى المباراة النهائية ببطولة الأمم الأفريقية، الكان 2019 التى تنظمها مصر. وتنتهي فعالياتها اليوم.   وقد اشتهرت الجزائر بمثقفيها الكبار وكتابها المهمين ومنهم ياسمينة خضرا، وتبلغ شهرته حد العالمية حيث تترجم وتباع كتبه في 25 بلد حول العالم.   وياسمينة خضراء، هو الاسم المستعار للكاتب الجزائري محمد مولسهول الذي  ولد بتاريخ 10 يناير 1955 بالقنادسة في ولاية بشار الجزائرية.        كان والده ممرضاً ووالدته بدوية، وفي عمر التاسعة التحق خضراء بمدرسة عسكرية، وتخرج منها برتبة ملازم عام 1978 وانخرط في القوات المسلحة. خلال فترة عمله في الجيش قام بإصدار روايات موقعة باسمه الحقيقي.    فى عام 2000 وبعد 36 عاماً من الخدمة يقرر ياسمينة خضراء اعتزال الحياة العسكرية والتفرغ للكتابة، وإستقر لاحقاً مع أسرته في فرنسا.       في العام التالي نشر روايته "الكاتب"التي أفصح فيها عن هويته الحقيقية وتليها "دجال الكلمات" كتاب يبرر فيه مسيرته المهنية.    تتطرق أفكار ياسمينة خضراء إلى مواضيع تهز أفكار الغربيين عن العالم العربي، حيث ينتقد الحماقات البشرية وثقافة العنف، ويتحدث عن جمال وسحر وطنه الأم الجزائر، ولكن أيضاً عن الجنون الذي يكتسح كل مكان بفضل الخوف وبيع الضمائر متذرعاً بالدين ومخلفاً وراءه حماماتٍ من الدم.   ومن روايته    سنوات كابول  في مدينة كابول القابعة تحت القيظ، بين خراب النكبة وخراب العقول، يبحث رجلان وامرأتان عن معنى لحياتم: حضري مخلوع، محامية منعت من ممارسة مهنتها، سجّان يتقلّص شيئاً فشيئاً في ظل تنفيذ الاعدامات العمومية وزوجة تصارع مرضاً عضالاً، وخلال رحلتهم بحثا عن الكرامة الانسانية، يعيشون عذاب أمّة صدمتها الحروب وجنون أهلها، سُلّمت لتعاويذ زعمائها الروحيين ولطغيان استبداد الطالبان.   ومع ذلك، في وقت بدا فيه اليأس مطلقاً، رفض الحب الاستسلام واستنجد بالمعجزة. ولكن ما قيمة المعجزة في بلد تكون فيه الافراح أكثر رعباً وشراسة من القتل بالرجم؟ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-16

بدأ العالم فى استعادة نشاطه وفعالياته الثقافية من جديد بعد فترة انقطاع طويلة جراء انتشار فيروس كورونا المنتشر فى جميع أنحاء العالم، حيث بدأت المعارض الدولية فى عودة نشاطها من جديد، وهى الفرصة التى تكاد تكون ذهبية بالنسبة للناشرين فى العالم أجمع، حيث تعد المنفذ الأكبر رواجًا لبيع إصداراتها. لكن عودة النشاط لا تأتى بشكل عشوائى، ولكن هناك من القائمين على تلك المعارض بالتخطيط والمتابعة، ليس فقط من ناحية مشاركة دور النشر، ولكن أيضًا فى وضع برنامج ثقافى متكامل لتقديم وجبة دسمة لجميع زوار معرض الكتاب، وهذا ما حدث فى الدورة الـ40 لمعرض الشارقة الدولى للكتاب الذى تنظمه هيئة الشارقة للكتاب، والذى استطاع تقديم فعاليات متميزة فى جذب ضيوف مبدعين لهم شعبية ومحتوى متميز لدى جميع شعوب العالم سواء العربية أو الأجنبية، فنجد عبد الرزاق جرنة الحاصل الجديد على نوبل 2021، فى لقاء مفتوح مع زوار المعرض، فى أول مشاركة دولية له، والإعلامى الكوميدى جنوب الأفريقى تريفور نواه، الذى من أجله اصطفَّ أطول طابور من الممكن أن تراه فى معرض للكتاب حتى يحضروا جلسته، ومؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا "السعى وراء السعادة" كريس غاردنر، والروائي الفرنسي الجزائري ياسمينة خضرا، والكاتب المؤثر جاي شيتي، وأميتاف جوش، وتشيتان بهاجات، والمخترعة الصغيرة جيتانجالي راو. وليس هذا فقط، فقد جمع المعرض أبرز نجوم الأدب العربي والإماراتي، حيث استضاف الروائية ميسون صقر القاسمي، والشاعر والروائي سلطان العميمي، والشاعر محمد البريكي، والكاتبة أسماء الزرعوني، والروائية ريم الكمالي، والشاعرة شيخة المطيري، والأديبة أحلام مستغانمي، والفنان والشاعر خالد عبد الرحمن، والشاعر هشام الجخ، والفنان محمد صبحي، والشاعر فيصل العدواني، والكاتبة ومصممة المجوهرات عزة فهمي، والدكتور مدحت العدل، والكاتب والمؤرخ معالي الدكتور علي النملة، والدكتور أحمد عمارة، والروائي جلال برجس، والروائي سعود السنعوسي، والروائي شكري المبخوت، وغيرهم من الكتاب والإعلاميين والمبدعين. فتخيل أنك ذاهب إلى حدث ثقافى كبير لترى هؤلاء المبدعين فى مكان واحد على مدار 11 يومًا متواصلة من الفعاليات الثقافية (1000 فاعلية ثقافية) للكبار واليافعين والأطفال، ولكن ذلك لم يكن في الخيال، بل كان حقيقة على أرض الواقع، ومن الممكن أن يتخذ ذلك نموذجًا في جميع المعارض الدولية للكتاب، فالتخطيط المبكر للأشياء يجعلها تخرج بما يناسب الحدث، وقد استطاع المعرض أن يجذب 1,692,463 زائرًا من 109 جنسيات، بعد مجهود طويل فى التحضيرات والتجهيزات، ليؤكد حكمة "من جدَّ وجد ومن زرع حصد". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-08

قال الروائى واسينى الأعرج، إن اسمه حقيقى "واسينى الأعرج" وليس اسمًا مستعارًا يكتب به، فقد اختارت له والدته أن يحمل هذا الاسم تيمنًا برجل صالح اسمه "سيدى محمد الواسينى"، مبينًا أن الأسماء نفسها تحتاج لكتاب، ليدخل في تفاصيل أعماله وعوالم الرواية، التي هي عبارة عن رحلة، وسلسلة من الدخول في النفس البشرية بإخفاقاتها وتوهجها، ومن خلال هذه الرحلة تولد روايات عظيمة أو متوسطة وفق كلام واسينى الأعرج. جاء ذلك خلال فعاليات الدورة الأربعين من معرض الشارقة الدولي للكتاب، التي تتواصل حتى 13 نوفمبر الجاري، بجلسة جمعت الكاتبين الجزائريين المقيمين في فرنسا، ياسمينة خضرا، وواسيني الأعرج، في ندوة أدبية واحدة، حملت عنوان "الرواية وما حولها"، وأدارها الإعلامي الإماراتي محمد ماجد السويدى. وأوضح واسينى الأعرج، الرواية قد تكلفك ذاتك، ويجب أن تضع في حسبانك هذه المخاطر، كما أنها فن النزول إلى الخطاب اليومي بكل رحابته، وهي مربوطة عندي بالسعادة، وعلى الكاتب أن يضع في ذهنه هذا الأمر، فمن الضروري أن يكون السرد مبهجاً". وخصص واسيني الأعرج جزءاً كبيراً من حديثه حول تجربة كتابته لرواية ترصد حياة الأديبة اللبنانية مي زيادة، وكيف تتبع خطاها في مصر ولبنان وفلسطين، وزار مستشفى الأمراض العقلية الذي حجزت فيه، حيث كانت بدايته مع هذه الرحلة من خلال عبارة بسيطة كتبتها مي، مفادها "أتمنى أن أجد من ينصفني"، وقد كانت تلك بداية ميلاد عمل "مي: ليالي إيزيس كوبيا"، والتي يراها إنسانة ظلمت من قبل المجتمع ومحيطها الأدبي، بما فيهم رموز الثقافة في عصرها كطه حسين والعقاد، ما جعلها تعيش حالة من الكآبة فتركن للعزلة، إضافة إلى تآمر ابن عمها جوزيف عليها طمعاً في مالها. وكشف واسيني العلاقة الوهمية الذي يتحدث عنها الناس بينها وبين جبران خليل جبران، حيث تبين له من خلال الغوص في المراسلات أنها كانت علاقة صداقة وإعجاب شديدين بينهما ولم تكن حباً، مشيداً بالموقف النبيل للكاتب أمين الريحاني في مساندتها، حيث ناضل سنوات إلى جانبها، وكتب كتابه "قصتي مع مي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-08

أكد الكاتب ياسمينة خضرا، على أنه أديب جزائرى يعتز بجزائريته، وأنه ليس فرنسياً وإن كان يقيم فى فرنسا وعرف فيها أكثر من العالم العربى، متحدثاً عن أصل التسمية "ياسمينة خضرا"، وكيف أخذ اسم زوجته "يامينة خضرا" للكتابة به، بعد أن أتعبته الرقابة على أعماله، لأنه عسكرى سابق، حيث كتب ست روايات باسمه الحقيقى، موضحاً أن ناشره الفرنسى تصرف فى هذا الاسم المستعار، وأضاف له حرف السين ليصبح "ياسمينة"، ويشتهر به على مستوى العالم. جاء ذلك خلال فعاليات الدورة الأربعين من معرض الشارقة الدولى للكتاب، التى تتواصل حتى 13 نوفمبر الجاري، بجلسة جمعت الكاتبين الجزائريين المقيمين فى فرنسا، ياسمينة خضرا، وواسينى الأعرج، فى ندوة أدبية واحدة، حملت عنوان "الرواية وما حولها"، وأدارها الإعلامى الإماراتى محمد ماجد السويدى. وحول الرواية قال "خضرا" أن الأدب ثورة وكفاح وقضية إبداع، مستحضراً ومضات من سيرته فى رحلة العالمية، حيث ولد فى صحراء الجزائر سنة 1955، من عائلة جل أفرادها شعراء، وكان فى بداياته يحاول أن يكون شاعراً حيث تأثر بشاعر العرب الكبير المتنبي، ليجرب السرد باللغة الفرنسية وينطلق فى هذا المجال، مؤكداً أنه مازلت عنده أحلام كبيرة للوصول بالأدب إلى أكثر من مكان، بوصفه مسجلاً فى فرنسا من أكثر الأدباء الأحياء ترجمة لأعمالهم. وعن الكتابة قال خضرا أن الكاتب يكتب ما يعنيه وما يظن أنه فهمه، حيث تناول فى مجموعة من الروايات مسألة "الإرهاب الديني"، مفضلاً هذه التسمية عن "الإرهاب الإسلامى"، الذى ألصق بالإسلام وهو منه براء، مصححاً الصورة النمطية عن المسلمين، ومن هذه الأعمال رواية "خليل"، التى كانت ردة فعل على الخطاب التحاملى ضد العرب والمسلمين. وأضاف، هذه هى مهمة الأدب، فحين تدخل فى الرواية تدخل فى نفسك وفى الآخر، والكتاب هو أكبر صديق للإنسان، ويجب أن نعلم الأطفال والشباب أهمية ذلك، فالأدباء هم أفضل من يعلمنا، والكتب فى الواقع تربينا"، مثمناً دور مثل هذه المعارض الدولية فى إعلاء قيمة الكتاب للأجيال الجديدة. وأكد الإعلامى الإماراتى محمد ماجد السويدى، اعلى أهمية معرض الشارقة الدولى للكتاب، ودوره فى إتاحة لقاء مثل هاتين القامتين، الذين تتحدث عنهم رواياتهم، فخضرا هو الكاتب محمد مولسهول، وهو من أشهر الروائيين الجزائريين فى العالم، حيث كتب حوالى 40 رواية حول بعضها لأفلام، ونشرت مؤلفاته فى أكثر من 50 دولة، ومن أهم أعماله "سنونو كابل" و"فضل الليل على النهار"، أما واسينى الأعرج، فروائى جزائرى من أهمّ الأصوات الروائيّة فى الوطن العربي، يدرس فى جامعة الجزائر وجامعة السوربون فى باريس، ومن رواياته "البيت الأندلسي"، و"مملكة الفراشة"، و"نساء كازانوفا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: