أسماء الزرعوني

أسماء الزرعوني روائية وقاصة إماراتية، ولدت في إمارة الشارقة عام 1961.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أسماء الزرعوني over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أسماء الزرعوني. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أسماء الزرعوني
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أسماء الزرعوني
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أسماء الزرعوني
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أسماء الزرعوني
Related Articles

اليوم السابع

2021-11-16

بدأ العالم فى استعادة نشاطه وفعالياته الثقافية من جديد بعد فترة انقطاع طويلة جراء انتشار فيروس كورونا المنتشر فى جميع أنحاء العالم، حيث بدأت المعارض الدولية فى عودة نشاطها من جديد، وهى الفرصة التى تكاد تكون ذهبية بالنسبة للناشرين فى العالم أجمع، حيث تعد المنفذ الأكبر رواجًا لبيع إصداراتها. لكن عودة النشاط لا تأتى بشكل عشوائى، ولكن هناك من القائمين على تلك المعارض بالتخطيط والمتابعة، ليس فقط من ناحية مشاركة دور النشر، ولكن أيضًا فى وضع برنامج ثقافى متكامل لتقديم وجبة دسمة لجميع زوار معرض الكتاب، وهذا ما حدث فى الدورة الـ40 لمعرض الشارقة الدولى للكتاب الذى تنظمه هيئة الشارقة للكتاب، والذى استطاع تقديم فعاليات متميزة فى جذب ضيوف مبدعين لهم شعبية ومحتوى متميز لدى جميع شعوب العالم سواء العربية أو الأجنبية، فنجد عبد الرزاق جرنة الحاصل الجديد على نوبل 2021، فى لقاء مفتوح مع زوار المعرض، فى أول مشاركة دولية له، والإعلامى الكوميدى جنوب الأفريقى تريفور نواه، الذى من أجله اصطفَّ أطول طابور من الممكن أن تراه فى معرض للكتاب حتى يحضروا جلسته، ومؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا "السعى وراء السعادة" كريس غاردنر، والروائي الفرنسي الجزائري ياسمينة خضرا، والكاتب المؤثر جاي شيتي، وأميتاف جوش، وتشيتان بهاجات، والمخترعة الصغيرة جيتانجالي راو. وليس هذا فقط، فقد جمع المعرض أبرز نجوم الأدب العربي والإماراتي، حيث استضاف الروائية ميسون صقر القاسمي، والشاعر والروائي سلطان العميمي، والشاعر محمد البريكي، والكاتبة أسماء الزرعوني، والروائية ريم الكمالي، والشاعرة شيخة المطيري، والأديبة أحلام مستغانمي، والفنان والشاعر خالد عبد الرحمن، والشاعر هشام الجخ، والفنان محمد صبحي، والشاعر فيصل العدواني، والكاتبة ومصممة المجوهرات عزة فهمي، والدكتور مدحت العدل، والكاتب والمؤرخ معالي الدكتور علي النملة، والدكتور أحمد عمارة، والروائي جلال برجس، والروائي سعود السنعوسي، والروائي شكري المبخوت، وغيرهم من الكتاب والإعلاميين والمبدعين. فتخيل أنك ذاهب إلى حدث ثقافى كبير لترى هؤلاء المبدعين فى مكان واحد على مدار 11 يومًا متواصلة من الفعاليات الثقافية (1000 فاعلية ثقافية) للكبار واليافعين والأطفال، ولكن ذلك لم يكن في الخيال، بل كان حقيقة على أرض الواقع، ومن الممكن أن يتخذ ذلك نموذجًا في جميع المعارض الدولية للكتاب، فالتخطيط المبكر للأشياء يجعلها تخرج بما يناسب الحدث، وقد استطاع المعرض أن يجذب 1,692,463 زائرًا من 109 جنسيات، بعد مجهود طويل فى التحضيرات والتجهيزات، ليؤكد حكمة "من جدَّ وجد ومن زرع حصد". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-10

اتفق مجموعة من الأدباء والمثقفون العرب والأجانب على أن القول بتراجع مستويات القراءة، ما هو إلا مزاعم غير حقيقة لها إطلاقا، سواء في العالم العربي أو الغربى . جاء ذلك خلال الندوة التي عقدت بعنوان "شغف القراء وأذواقهم"، بمشاركة الكاتبة الإماراتية أسماء الزرعوني، ورئيس تحرير جريدة أخبار الأدب المصرية علاء عبد الهادي، والكاتبة النيجيرية  حديزة الرفاعي، والروائية الأمريكية ليزا جاردنر، وأدارت الجلسة همسة يونس، ضمن فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب 2022. وقال الكاتب الصحفى علاء عبدالهادي، إن شغف القراء الحقيقي يتولد من مثل هذه المعارض الاحترافية الصاخبة بالمعرفة، مشيداً بمعرض الشارقة الدولي للكتاب، كمكان يضج بالحياة ويحتفي بإبدع ما ينتج الإنسان وهو الكتاب، طارحاً سؤال الأذواق والتغيرات التي طرأت بفعل الوسائط الجديدة مؤكداً أن أمة "إقرأ" تقرأ، نافياً اتهامات النمطية حول تراجع القراءة في عالمناً العربي، ومؤكداً أن ثمة جيل قارئ ومتعطش لكل جديد، لكن نحتاج رفع سقف الإبداع، والانفتاح على مختلف الثقافات. كما تحدث عبدالهادي عن الشكل والمحتوى وأثرهما في سلوك القراء وتوجهات الجمهور وتحفيزه على الاقتناء، مضيفاً أنه أمر شغل اهتمام الناس، حيث التسويق أصبح يحدد العناوين الجاذبة أحياناً، لكن تبقى القيمة الفعلية للكتابة ثابتة برأي النقاد المتخصصين، وللجمهور اعتباراته الأخرى غير الخاضعة للقياس. وضمت الكاتبة الإماراتية أسماء الزرعوني صوتها لعبد الهادي وقالت: إن القراءة بخير، وإن كنا نجلد ذواتنا في كثير من الأحيان، وقدمت تفصيلات وفوارق بين الأزمنة والأجيال والوسائل، والاهتمام المنقطع النظير من قبل أجيال اليوم بكل ما يتعلق بالخيال العلمي والفضاء، ما جعلها كجدة أولاً وكاتبة قصص الأطفال ثانياً تفكر في التواصل مع أحفادها وفهم عوالمهم والاقتراب منها، والبحث عن حمولات قصصية مشوقة مليئة بالقيم والدروس يستطيع أطفال اليوم تقبلها وقراءتها دون ملل، مضيفةً أن أطفال الأمس كان باستطاعتهم قراءة قصة من مئة صفحة، وهو أمر يستحيل اليوم، نتيجة لقصر النفس والميل لما هو بصري. وتحدثت الكاتبة النيجيرية حديزة الرفاعي عن منظورها لتجربة الأدب النيجيري، وما الذي يريده الشباب، مؤكدةً أن الرواية النيجيرية في مرحلة ما تناولت مواضيع جوهرية مرتبطة بالعرق والفساد، لكن القراء اليوم يبحثون عن مواضيع جديدة أكثر ارتباطاً بالخيال، مضيفةً أن أدب الطفل النيجيري بحاجة إلى مزيد من الإسهام في مجالاته، ويكاد يكون قليلاً، وما تزال بطلته طفلةً شقراء، في حين أنه من حق أطفال نيجيريا أن يقرأوا عن أبطال يشبهونهم ومن وحي بيئتهم. كما أشارت الرفاعي إلى أن نفس الأمر يرتبط أيضاً بالثقافات والتنوع في نيجيريا، فأغلب الكتاب جنوبيون، بينما توجد أقلية مسلمة في الشمال لا يعرف الناس الكثير عن ثقافتها، وانحازت الرفاعي إلى أهمية شكل الكتاب في جذب القراء موضحة بعض التجارب في هذا الأمر. وقالت الروائية الأميركية ليزا جاردنر، إنها ككاتبة لا تتفق نهائياً مع نظرية الشكل قبل المضمون، وتحاول قدر المستطاع أن يظل جوهر الحكاية هو المحدد الأول لكل ما يجري من تغييرات لاحقة قد تطرأ على الكتاب، مبينةً أن هناك أحداثاً مهمةً تروى وتكتب لأن القصة لها تأثير، رغم توجهات سوق المتعة والترفيه، وعلينا أن نتعامل مع هذا الأمر، وكذلك تأثيرات مواقع التواصل الاجتماعي، التي أيضاً على الكتاب أن يركبوا موجتها، فهي ناشر قوي لهذه القصص، ومتابعيها عنصر أساسي في القصة ورسالتها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-13

شهد ركن تواقيع الكتب، فى معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ42 توقيعات جديدة في الشعر والرواية والقصة والنثر والدراسات الأدبية والفكرية. فقد تم توقيع كتاب "لعلك ترضي" للكاتب سعيد الزيودي هو إصداره الثاني هذا العام وهي رواية غامضة وملهمة تأخذ القارئ في رحلة عبر عوالم مظلمة وأحداث غير متوقعة، وتدور القصة حول عبد الله، شخص يعيش حياته بلا رضا وسعادة، حيث يبحث دائمًا عن شيء يمنحه الشعور بالاكتمال. ويقول الزيودي إنه في لحظة من اليأس، يلتقي عبد الله بعفرا، وتبدأ رحلتهما المشتركة في تغيير تمامًا نظرته للحياة. هكذا، يصبح النجاح لعبد الله مكملًا لحياته بدلاً من هدفه الوحيد تتغير أولوياته وتتطور طموحاته، وهذا يمنحه فرصة لاكتشاف معنى الحياة بعمق أكبر من أي وقت مضى." كما تم توقيع رواية "القصر" للكاتبة أسماء الزرعوني، وتدور أحداثها حول مفارقة تحدث عادة في الحياة لبعض الذين يصابون بالاكتئاب والشعور بالألم النفسي، وتوظف الزرعوني في الرواية قراءتها النموذجية للحياة الإنسانية وبواطنها والمعتقدات المغلوطة على صفحتها بحساسية جمالية، وبمنظور اجتماعي خالص. ووقعت الكاتبة صالحة عبيد غابش روايتها التي حملت عنوان "ورق الذكريات" وتقع في 128 صفحة، ، فيما تم توقيع ديوان الشعر "هديل الراعبي" لراشد حميد الشامسي، ووقعت الكاتبة الدكتورة بديعة خليل الهاشمي كتابها "ترنيمات طفولية.. دراسة في أدب الطفل". كما وقع الكاتب والإعلامي حسن المير كتابه الجديد الذي يحمل عنوان "غريب بين العابرين" الذي يشتمل على العديد من القصص القصيرة ذات المضامين الإنسانية، ووقعت صبحة الراشدي رواية جديدة بعنوان "لم أتغير"، ووقع المستشار الاقتصادي عبدالحليم إبراهيم محيسن كتاب "الإنجازات العالمية لدولة الإمارات العربية المتحدة ". كما وقعت الكاتبة صبا القاضي كتابها "حمامتي لم تهدأ بعد" وهو عبارة عن نصوص نثرية بلغت نحو 34 قطعة أدبية، والكاتبة لطيفة يوسف الرشيد وقعت كتابها "ضوابط تنفيذ العقوبات على المرأة.. دراسة فقهية مقارنة بالقانون الإماراتي"، كما وقعت الدكتورة حليمة سالم علي حمدان العثماني النقبي كتابها "المجتمع في إمارات شرق الجزيرة العربية حتى نهاية العصر الإسلامي – مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً". ووقعت الدكتورة أمل الحامد كتابها "رحلة شرف زيدون"، ووقعت الكاتبة روضة إبراهيم عرب كتابها "هل سنمضي"، كما وقعت الدكتورة أسماء والي كتابها "الحل الـ 33 دائرة مغلقة تعيقك عن النجاح"، ووقعت الكاتبة سندس أبوطير كتابها "كثيرون" وهو مجموعة نثرية، كما وقع فؤاد سلوم ديوانه الشعري "أرق نائم في قلبي"، ووقع الكاتب بكر قيس حسن كتابه "دور الربوت في إبرام العقود". كما تم توقيع كتاب "قصاصات مسافر" الذى ينتمي إلى أدب الرحلات للكاتب علي يوسف السعد، ويروي عن رحلاته وأسفاره، ويجيب عن سؤال يطرحه عليه الكثيرون: لماذا هذا التعلق بالسفر؟ لماذا تنفق هذه المبالغ الطائلة؟. ويقول المؤلف: يسألني الكثيرون، لماذا هذا التعلق بالسفر؟ لماذا تنفق هذه المبالغ الطائلة - فقط - لزيارة مدن وقرى والتعرف إلى عادات وتقاليد؟ لماذا تعانى وتركب الطائرات والقطارات والسفن ما الذي يضيفه لك السفر؟. وفي قصاصة أخرى كتب علي يوسف السعد: طوكيو، قلب اليابان النابض بالحياة، تجذب المسافرين بمزيجها الآسر من التقاليد والحداثة، هذه المدينة الصاخبة لديها شيء لكل نوع من المسافرين، من عشاق التاريخ إلى محبي التكنولوجيا؛ لذا إذا كنت تخطط لرحلة إلى هذه المدينة الرائعة، فاربط حزام الأمان لمغامرة شائقة عبر أحيائها المتنوعة ونسيجها الثقافي الغني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-06-19

نظم المكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، وبالتعاون مع الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال، لقاء مع الكاتبة سماح أبو بكر عزت، المختصة في أدب الأطفال، وذلك ضمن إطار برامج الصالون الثقافي للمكتب. جاء اللقاء الذي عقد بالمجلس، تحت عنوان "استثمار أدب الطفل في بناء مستقبله"، بإدارة رئيس المكتب الثقافي والإعلامي صالحة عبيد غابش، وبحضور عدد من المختصين والمهتمين بأدب الطفل، منهم هنادي اليافعي مدير إدارة سلامة الطفل، عائشة مغاور مديرة الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال، والدكتور حيدر وقيع الله، مسؤول الدراسات والبحوث في الإدارة العامة لمراكز الأطفال والفتيات بالشارقة، والكاتبة أسماء الزرعوني، المهتمة بالكتابة للطفل، وعدد من موظفات المكتب الثقافي والإعلامي. استهلت الكاتبة سماح أبو بكرعزت، حديثها عن أدب الطفل وكيفية استثماره في بناء شخصيته وقدراته، حول طفولة الانسان، مشيرة إلى أنها مهتمة بالعودة لطفولته لتحدد ميوله ومواهبه وانجازاته في الكبر، مؤكدة أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تحدد مستقبله، بناء على البيئة التي عاش فيها والظروف التي كونت شخصيته، وقدمت أمثلة من شخصيات شهيرة عالمية تميزت ونبغت في العلوم والفنون وغيرها من المجالات بسبب توفر بيئة مشجعة لهم منذ الصغر. وقالت: في داخل كل طفل لآلئ لابد وأن نعرف كيف نستخرجها، فكل طفل لديه موهبة وذكاء وتحتاج فقط للتوجيه والاهتمام. وتحدثت عن تأثير التكنولوجيا على الأطفال اليوم، مستشهدة بقصتها "المنزل الأزرق" كمثال على ضرورة التعامل مع التكنولوجيا بواقعية، حيث لا يمكن ابعاد أطفالنا عنها بشكل تام، بل علينا توجيههم لكيفية استخدامها، مؤكدة على أن قصة المنزل الأزرق تشير للفيسبوك، الذي ينبغي أن يساعدنا في التواصل مع أصدقائنا لا العكس. كما أشارت سماح أبو بكر عزت، إلى أهمية الاهتمام بالسلامة الفكرية للطفل والتي تنعكس على سلامته السلوكية، مؤكدة أن بناء فكر الطفل وشخصيته خاصة في سنواته الأولى يحقق له نمواً نفسياً متوازناً، وسلامة سلوكية، فعلى الأهل أن يدركوا أن الرعاية تختلف عن التربية، فرعاية الطفل تشمل تغذيته والاعتناء بنظافته الشخصية وغيرها من التفاصيل، التي تضمن له سلامة جسدية، ولكن لتحقيق سلامة نفسية كاملة للطفل، نحتاج لتربيته بحيث نرفع درجة الذوق لديه والأخلاق ونكون قدوة له. يشار إلى أن وزارة التربية والتعليم الإماراتية اختارت إحدى قصص الكاتبة وهي قصة "فأر في بيت تامر" لتدرس ضمن منهج الصف الأول الابتدائي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: