نقاط المراقبة

رغم اتفاق تركيا وروسيا على وقف إطلاق النار في مدينة إدلب، إلا أن أنقرة استمرت في إدخال تعزيزات عسكرية جديدة إلى نقاط المراقبة في محافظة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning نقاط المراقبة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning نقاط المراقبة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with نقاط المراقبة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with نقاط المراقبة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with نقاط المراقبة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with نقاط المراقبة
Related Articles

الوطن

2020-03-11

رغم اتفاق تركيا وروسيا على وقف إطلاق النار في مدينة إدلب، إلا أن أنقرة استمرت في إدخال تعزيزات عسكرية جديدة إلى نقاط المراقبة في محافظة إدلب، شمال غربي سوريا، خلال الساعات الماضية، حسبما أفادت "سكاي نيوز عربية". وقال ضياء نوح الباحث في شئون الشرق الأوسط، إن النظام التركي يعاني من إفلاس سياسي بات واضحا في إدارة أزماته الداخلية والخارجية، موضحا أن مشاهد الاشتباك بالأيدي في البرلمان التركي كانت خير دليل على فشل سياسة الهروب إلى الأمام التي اتبعها أروغان بتوغل الجيش التركي في الشمال السوري في مواجهة تراجع شعبية بالداخل التركي. وأضاف ضياء لـ"الوطن"، أنه كان من الواضح أن تركيا اضطرت للتوقيع على الاتفاقية نتيجة لخسائرها المتتالية التي تعرضت لها في سوريا، مشيرا إلى أن تركيا أدخلت العديد من التعزيزات العسكرية والتي ضمت الأرتال دبابات وآليات عسكرية ثقيلة، إلى جانب التعزيزات اللوجستية وصهاريج الوقود، كل ذلك يدل على وجود نية كبيرة لديه لإلغاء الاتفاقية. وتابع الباحث في الشؤون العربية، أن النظام التركي يسعى للحصول على دعم أمريكي فعلي يعزز من موقف أنقرة وميليشياتها في سوريا خاصة بعد فشل التنظيمات الإرهابية والجماعات المسلحة الموالية لها في وقف تقدم الجيش السوري، موضحا أن الرغبة في المساندة الأمريكية أيضا بسبب فشل أنقرة في إملاء شروطها على موسكو التي ثبتت أقدامها على الأرض بالخصم من نفوذ طهران وميليشياتها. وأشار ضياء إلى أن أهمية الاتفاقية ليست في وقف إطلاق النار في إدلب فقط، موضحا أنها توفر ممرا آمنا بدوريات بعمق 6 كيلو شمال طرق حلب – اللاذقية الدولي، فهو يعمل على تسهيل حركة المرور في هذه المنطقة الهامة بالنسبة للنظام السوري، وبه دوريات تركية من الشمال وروسية من الجنوب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-09

انتهى اجتماع مسؤولين من تركيا وروسيا في أنقرة لبحث الأوضاع في آخر معقل كبير للمعارضة السورية بمحافظة إدلب بشمال غربي سوريا، السبت، من دون التوصل إلى اتفاق أو تفاهمات حسبما أفادت قناة "سكاي نيوز عربية". وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو: "في اجتماع اليوم تم التركيز على الخطوات الواجب اتخاذها لضمان الهدوء في هذا المجال"، مشيرا إلى أن المفاوضات سوف تستكمل مع روسيا الأسبوع المقبل. ودامت اجتماعات السبت 3 ساعات في مقر وزارة الخارجية في العاصمة أنقرة بين مسؤولين أتراك وروس، حسب مراسل "سكاي نيوز عربية" في إسطنبول.  وترأس مساعد وزير الخارجية الروسي الوفد الروسي الذي ضم عددا من القادة العسكريين ومسؤولين في جهاز المخابرات. وفي وقت سابق السبت، قال شهود إن تركيا أرسلت مئات المركبات العسكرية إلى إدلب، وذلك بعد سيطرة الجيش السوري على مدينة استراتيجية قريبة من عاصمة المحافظة. وتدعم أنقرة وموسكو الطرفين المتناحرين في الحرب الأهلية السورية الممتدة منذ نحو 9 أعوام، إذ تقف تركيا إلى جانب بعض فصائل المعارضة السورية، فيما يحظى الجيش السوري بدعم روسيا، مع إيران. وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هدد قبل أيام بطرد الجيش السوري من إدلب ما لم تنسحب بنهاية هذا الشهر. ورغم زيادة التعزيزات العسكرية التركية، واصل الجيش السوري تقدمه، وحاصر عددا من نقاط المراقبة التي أقامتها أنقرة حول "منطقة خفض التصعيد" التي اتفقت عليها مع موسكو وطهران في عام 2017. وقُتل 8 جنود أتراك، الاثنين الماضي، في قصف للجيش السوري. وقالت وزارة الدفاع التركية: "نقاط المراقبة الخاصة بنا في إدلب ستستمر في القيام بواجباتها المعتادة وهي قادرة على حماية نفسها"، مضيفة أنها سترد على أي هجوم جديد "بأقسى وسيلة، وبما يتماشى مع الحق الشرعي في الدفاع". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-03-01

قال المتحدث باسم الرئيس الروسي ديمتري بيسكوف إن الحرب ضد الإرهابيين في سوريا، التي تتواجد فيها منشآت عسكرية روسية، ستستمر بالرغم من أي تصريحات، وفقا لما نشرته وكالة "سبوتنيك". وقال "بيسكوف"، اليوم، "نعلم أنه وفقًا لاتفاق سوتشي قبل عام، كانت تركيا ملزمة بضمان عدم فعالية هذه العناصر الإرهابية، لسوء الحظ، لم تف تركيا بهذه الالتزامات، وقام الإرهابيون بالهجوم ضد القوات المسلحة السورية". وأشار بيسكوف إلى أن تصرفات الجيش السوري في الأيام الأخيرة "تهدف إلى مواجهة الجماعات الإرهابية". ولفت المتحدث إلى أن الإرهابيين في سوريا يضربون المنشآت العسكرية الروسية، وأضاف "لذلك، على الرغم من أي تصريحات، ستستمر المعركة ضد هذه العناصر الإرهابية". وكان الرئيس السوري بشار الأسد أكد في منتصف شهر فبراير الماضي أن الجيش السوري مستمر بعملية تحرير إدلب وحلب بغض النظر عما أسماه "الفقاعات الصوتية" الآتية من الشمال، مشيرا إلى أن هذه العمليات ستتم لاستعادة كل شبر من أراضي الجمهورية العربية السورية. وقال الرئيس السوري في كلمة متلفزة هنأ فيها السوريين وأبناء حلب بانتصارات الجيش السوري في محافظة حلب: "معركة تحريرِ ريفِ حلب وإدلب مستمرةٌ بغض النظر عن بعض ‏الفقاعات الصوتية الفارغة الآتية من الشمال، كما استمرارُ معركة تحرير كلِ ‏التراب السوري وسحق الإرهاب وتحقيق الاستقرار". فيما كانت تركيا أعلنت الشهر الماضي أنها أمهلت الجيش السوري لآخر شهر فبراير للانسحاب إلى خلف نقاط المراقبة التركية، وأعلنت اليوم أنها أطلقت عملية "درع الربيع" في إدلب لمواجهة القوات الحكومية السورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-10

أرسل الجيش التركي، اليوم، تعزيزات جديدة لدعم الوحدات المنتشرة على حدود محافظة إدلب السورية، وفقا لما نشرته وكالة "سبوتنيك". وتتضم التعزيزات 300 مركبة مدرعة، بها وحدات من القوات الخاصة والذخائر، ووصلت الوحدات إلى مدينة ريحانلي، في ولاية هاطاي التركية، الواقعة على الحدود السورية التركية من جهة إدلب. وتحركت القافلة إلى الوحدات الحدودية المنتشرة على الحدود التركية السورية، بعد توقفها لفترة وجيزة، وسط إجراءات أمنية مكثفة. وأرسل الجيش التركي، أمس، تعزيزات إضافية بهدف دعم نقاط المراقبة التركية الموجودة في محافظة إدلب، تضم دبابات وذخائر، وتوجهت القافلة أمس إلى نقاط المراقبة التركية المنتشرة في إدلب. وبدأ الجيش السوري في منتصف يناير من العام الفائت، عملية عسكرية على الجبهة الشمالية والتي تتضمن محافظة إدلب وجزء من محافظة حلب، وسيطر على حوالي 185 كم، وحرر في الأسابيع الماضية مدينة معرة النعمان وسراقب الاستراتيجيتين وعددا من القرى المحيطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-18

تواصل تركيا عدوانها على شمال سوريا، وذلك بإرسال تعزيزات عسكرية إلى هناك، فبحسب المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، اليوم، فقد أكد أن تركيا ستواصل إرسال التعزيزات العسكرية إلى إدلب بزعم حماية المدنيين فيها، وتعزيز نقاط المراقبة، مضيفاً أن تغيير مواقع نقاط المراقبة التركية في إدلب أمر غير وارد. وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إن هدف بلاده الرئيسي في إدلب هو "العودة إلى اتفاق سوتشي"، وفقا لما نشرته وكالة "سبوتنيك"، مضيفا "حال تعرض جنودنا في إدلب لأي هجوم، سنرد بأشد الطرق كما فعلنا مؤخرا". وأعلنت أنقرة، أمس، عن الدفع بتعزيزات عسكرية جديدة إلى نقاط المراقبة في محافظة إدلب السورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

قال وزير الخارجية التركي مولود أوغلو تشاووش، إنّ هناك تقارب بين تركيا وروسيا في المحادثات بشأن سوريا، لكنه ليس على المستوى المطلوب حتى الآن، متابعا: "نسعى لتكثيف المحادثات مع روسيا بشأن إدلب في الأيام المقبلة"، حسب ما أفادت "سكاي نيوز عربية". وتابع أوغلو: "سنواصل مباحثاتنا مع الجانب الروسي وقد يجري اتصال بين أردوغان وبوتين إذا لزم الأمر، كما نسعى لاتخاذ التدابير في نقاط المراقبة التركية بإدلب، وأنّ الرئيس أردوغان وقادة الجيش التركي هم من يقرر توقيت العملية المرتقبة في إدلب حسب التطورات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-02-05

وصل رتل عسكري تركي لريف حلب الغربي، من أجل تشكيل نقطة مراقبة رابعة، في منطقة خفض التوتر التي تشمل أيضا محافظة إدلب، وريف حماة الشمالي، بموجب اتفاقية أستانا. وقالت وكالة "الأناضول" التركية للأنباء، إن الرتل دخل محافظة إدلب صباح اليوم، ووصل بشكل آمن إلى الريف الغربي لحلب، المشمول بمنطقة خفض التوتر. وتهدف تركيا من خلال العناصر التي ضمتها القافلة، لتشكيل نقطة مراقبة رابعة لوقف اطلاق النار في المنطقة، وتوجد حاليا 3 نقاط مراقبة للجيش التركي، على محور "إدلب - عفرين" في الجانب السوري، قرب قرية سلوى وقلعة سمعان، وتلة الشيخ عقيل. وبموجب اتفاقية أستانا، من المنتظر أن يشكل الجيش التركي 12 نقطة مراقبة تدريجيا تمتد من شمالي إدلب إلى جنوبها. ومن المنتظر أن تنتشر قوات روسية منضوية في "قوة مراقبة منطقة خفض التوتر"، على الحدود الخارجية لمنطقة خفض التوتر في إدلب، على خط الجبهة بين قوات النظام والمعارضة، عقب استكمال الجيش التركية تشكيل نقاط المراقبة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-13

واصلت وحدات الجيش العربى السورى تقدمها، اليوم، فى ريف حلب الجنوبى الغربى، وأحكمت قبضتها على قرى جديدة باتجاه بلدة الأتارب الاستراتيجية فى طريقها باتجاه معبر «باب الهوى» الحدودى مع تركيا، وأفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان بمقتل 9 عناصر من «الإرهابيين المرتزقة» الموالين لتركيا فى اشتباكات عنيفة مع قوات سوريا الديمقراطية على محاور ريف تل تمر شمالى البلاد، بعد قصف تلك الفصائل لجنوب «رأس العين» بريف الحسكة. وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن نجاحات الجيش السورى فى إدلب سمحت بإنشاء منطقة آمنة تنص عليها مذكرة سوتشى، وذلك بعد أن فشلت تركيا فى تنفيذ هذه المهمة. وجدد المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمترى بيسكوف التأكيد على أن «القوات السورية تحارب الإرهابيين على أرضها فى إدلب وهذا حق سيادى للدولة». وقال «بيسكوف» للصحفيين فى موسكو، اليوم: «الحديث لا يدور حول نزاع فى إدلب بل حول عدم تنفيذ اتفاقات سوتشى وحول الالتزامات التى أخذتها الأطراف على نفسها وفق هذه الاتفاقات». وقال رئيس مركز إدارة الدفاع الوطنى الروسى ميخائيل ميزينتسيف إن الإرهابيين فى سوريا ما زالوا يتلقون إمدادات الأسلحة من جهات خارجية. وأكد رئيس المجموعة البرلمانية التشيكية للصداقة مع سوريا ستانيسلاف جروسبيتش أن من حق الجيش السورى التصدى للاحتلال والتنظيمات الإرهابية على أراضيه. وعادت، اليوم، عبر مراكز حدودية مع لبنان عشرات الأسر السورية المهجَّرة إلى قراها وبلداتها المحررة من الإرهاب. وانطلقت، برعاية الرئيس السورى بشار الأسد، فعاليات مؤتمر الاتحاد العام لنقابات العمال تحت شعار «وطن بنيناه بعرقنا نحميه بدمائنا» بمشاركة وفود عربية وأجنبية. وفى المقابل، قالت الرئاسة التركية اليوم، إن أنقرة عازمة على إخراج الجيش السورى من نقاط المراقبة التركية فى إدلب، مهددة بتعبئة قواتها البرية والجوية لتحقيق هذا الهدف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-21

وصلت إلى محافظة إدلب السورية، اليوم السبت، أول قافلة من معارضي حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، الذين اضطروا لمغادرة محافظة القنيطرة، جنوب غربي سوريا. وقالت وكالة "الأناضول"التركية، إن القافلة عبرت محافظة حماة ووصلت إدلب بعد أن انطلقت أمس من القنيطرة الواقعة على الحدود السورية مع إسرائيل، وأوضحت الوكالة التركية، أن القافلة تضم 40 حافلة على متنها 1500 شخص على الأقل، جرى نقلهم إلى مخيمات النازحين في إدلب، ومن المنتظر أن تتواصل عملية الإجلاء في القنيطرة خلال الأيام القادمة في إطار اتفاق توصلت إليه المعارضة السورية وروسيا، الخميس، لوقف إطلاق النار، حيث تُسلم بموجبه المعارضة المناطق التي تسيطر عليها في محافظة القنيطرة. ونصّ الاتفاق، على أن تنتشر القوات السورية، في مناطق سيطرة المعارضة في المحافظة، وستعود إلى مواقعها التي انسحبت منها بعد 2011، قرب الشريط الحدودي مع الجولان، أو ما يسمى بخط وقف إطلاق النار بين سوريا وإسرائيل، والذي تم التوصل إليه في 1974، وبموجب الاتفاق، فإن الشرطة العسكرية الروسية، ستتسلم بشكل مؤقت نقاط المراقبة التابعة للأمم المتحدة على خط وقف إطلاق النار، لحين عودة الجنود الأمميين إليها. وتضمن الاتفاق كذلك، أن تسلم فصائل المعارضة أسلحتها الثقيلة، مع خروج من يرغب من المسلحين والمدنيين إلى محافظة إدلب، الخاضعة لسيطرة المعارضة شمالي سوريا، وسبق أن أبرمت روسيا اتفاقا لوقف إطلاق النار في محافظة درعا، انتشرت بموجبه القوات السورية والشرطة العسكرية الروسية في مدن وبلدات المحافظة، بالإضافة إلى الحدود السورية الأردنية، وجاءت الاتفاقات المذكورة بعد حملة عسكرية عنيفة من الحكومة السورية وروسيا على فصائل المعارضة في درعا والقنيطرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-10

أكد الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يتعرض لضغوط شديدة من قبل المعارضين الأتراك، بجانب البرلمان التركى للانسحاب من مدينة إدلب السورية، بعد الخسائر التي تكبدها الجيش التركى في تلك المدينة السورية، كما أن لقاء سوتشى بين الرئيس التركى ونظيره الروسى فلاديمير بوتين أسفر عن اتفاق هش لم يكن في صالح أنقرة في سوريا. وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، لـ"اليوم السابع"، إن هناك عدة أسباب ستدفع الرئيس التركى للتخلى عن سياساته الاستعمارية في تركيا، على رأسها الخسائر الضخمة التي تتلقاها القوات التركية والتي زاد عدد قتلاها عن 50 قتيلا في إدلب، بالإضافة إلى دعوات داخل البرلمان التركى تطالب أردوغان بضرورة سحب القوات من إدلب وعدم المخاطرة بالجيش التركى. ولفت، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إلى أن السبب الثالث هو الضغط الروسى على أردوغان لسحب قواته من سوريا، خاصة أن أردوغان لن يترك القوات التركية تستمر كثيرا في إدلب. وفى وقت سابق ذكرت صحيفة زمان، التابع للمعارضة التركية، أن الكاتب التركي، دنيز زيرك، أكد أن المعطيات تشير إلى لجوء محتمل من الرئيس التركى رجب أردوغان لسحب نقاط المراقبة التركية المحاصرة إلى مقربة من الحدود التركية، قائلا: خلال حواره مع نائب حزب العدالة والتنمية الحاكم فهمت أن الحكومة تبحث عن مخرج، وقد استخدم عبارات دفعتني إلى التفكير فى أنهم يدرسون مع حزب الشعب الجمهوري المعارض قضية نقل بعض نقاط مراقبة وقف إطلاق النار الواقعة في منطقة نفوذ النظام السورى إلى أقصى الشمال السورى". وأضاف الكاتب التركى: "لقد سألت أحد أعضاء حزب الشعب الجمهوري لتأكيد الأمر، وبالفعل أكد لى صحة الاستنتاج الذى توصلت إليه من حوارى مع نائب الحزب الحاكم، وأبلغنى أن نواب الحزب الجمهورى سيلتزمون الصمت تجاه نقل جنودنا إلى مناطق آمنة، بل سيدعمون هذه الخطوة". وأضاف زيرك أنه قبل جلسة البرلمان المغلقة حول التطورات في إدلب، توجه إليه نائب عن حزب العدالة والتنمية الحاكم قائلاً: تحلوا بالشجاعة وطالبوا السلطات بالانسحاب من إدلب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: