بلدة الأتارب
قالت حملة قوات سوريا الديمقراطية في محافظة الرقة اليوم الأربعاء إن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أنزل جوا قوات أمريكية وقوات سورية متحالفة معها في المحافظة موسعا الحملة على تنظيم داعش، وقال التحالف المدعوم من الولايات المتحدة في بيان نشر على الإنترنت إن العملية تهدف إلى السيطرة على منطقة الطبقة الاستراتيجية على ضفة نهر الفرات المقابلة لمناطق تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية وللحد من تقدم القوات الحكومية السورية في هذا الاتجاه. وقد تمكنت قوات أمريكية من قطع طريق حلب - الرقة بعد عملية إنزال جوى فى الطبقة فى سوريا.بحسب "سكاى نيوز".وكانت جماعة أحرار الشام قالت الجمعة، إن التحالف بقيادة الولايات المتحدة يقف وراء هجوم عنيف على مسجد قرب مدينة حلب السورية كان المرصد السورى لحقوق الإنسان ذكر أنه أسفر عن سقوط عشرات القتلى مساء أمس الخميس. وأفاد المرصد بأن طائرات قصفت مسجدا فى قرية الجينة قرب بلدة الأتارب فى الجزء الغربى من محافظة حلب وعلى بعد بضعة كيلومترات من محافظة إدلب مما أسفر عن مقتل 46 شخصا على الأقل أغلبهم مدنيون. وقال الجيش الأمريكى أنه نفذ ضربة جوية أمس الخميس استهدفت متشددين من تنظيم القاعدة فى موقع اجتماعات بمحافظة إدلب لكن لم يتضح أن كان يشير للهجوم فى الجينة.
اليوم السابع
2017-03-22
قالت حملة قوات سوريا الديمقراطية في محافظة الرقة اليوم الأربعاء إن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أنزل جوا قوات أمريكية وقوات سورية متحالفة معها في المحافظة موسعا الحملة على تنظيم داعش، وقال التحالف المدعوم من الولايات المتحدة في بيان نشر على الإنترنت إن العملية تهدف إلى السيطرة على منطقة الطبقة الاستراتيجية على ضفة نهر الفرات المقابلة لمناطق تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية وللحد من تقدم القوات الحكومية السورية في هذا الاتجاه. وقد تمكنت قوات أمريكية من قطع طريق حلب - الرقة بعد عملية إنزال جوى فى الطبقة فى سوريا.بحسب "سكاى نيوز".وكانت جماعة أحرار الشام قالت الجمعة، إن التحالف بقيادة الولايات المتحدة يقف وراء هجوم عنيف على مسجد قرب مدينة حلب السورية كان المرصد السورى لحقوق الإنسان ذكر أنه أسفر عن سقوط عشرات القتلى مساء أمس الخميس. وأفاد المرصد بأن طائرات قصفت مسجدا فى قرية الجينة قرب بلدة الأتارب فى الجزء الغربى من محافظة حلب وعلى بعد بضعة كيلومترات من محافظة إدلب مما أسفر عن مقتل 46 شخصا على الأقل أغلبهم مدنيون. وقال الجيش الأمريكى أنه نفذ ضربة جوية أمس الخميس استهدفت متشددين من تنظيم القاعدة فى موقع اجتماعات بمحافظة إدلب لكن لم يتضح أن كان يشير للهجوم فى الجينة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-11-14
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أنها لن تكشف عن تسجيلات الرادار المتعلقة بالغارات الجوية التى استهدفت سوقا فى بلدة الأتارب شمال سوريا؛ وأسفرت عن مقتل 53 شخصا على الأقل. وأوضح البنتاجون، وفقا لقناة (العربية الحدث) الإخبارية اليوم الثلاثاء، أنه لا يعرف من نفذ الغارات، واعتبر أنه لا يمكن الإشارة بأصابع الاتهام لروسيا أو النظام السورى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-12-24
قتل شخصان وأصيب العشرات بجروح، اليوم، في انفجار مستودع ذخيرة وعبوات ناسفة في مدينة حلب، وفقا لما نقلت وكالة الانباء السورية الرسمية "سانا". ويقوم الجيش السوري، بعد إعلانه السيطرة على كامل مدينة حلب في شمال البلاد، بتمشيط الأحياء الأخيرة، التي كانت تحت سيطرة الفصائل المعارضة. ونقلت سانا عن مصدر في شرطة حلب "استشهاد شخصين وإصابة 33 آخرين بجروح، بينهم 4 في حالة خطرة، نتيجة انفجار مستودع ذخيرة وعدد من العبوات الناسفة من مخلفات المجموعات الإرهابية في مدرسة زكي جمعة". وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبدالرحمن، مقتل شخصين في أثناء تفكيك عبوات ناسفة في مستودع حي السكري، مؤكدًا مقتل شخص ثالث في انفجار عبوة ناسفة في أحد المنازل في حي الأنصاري. ولم يتمكن المرصد من تحديد ما إذا كان القتلى مدنيين أو عسكريين. وأعلن الجيش السوري، مساء الخميس، استعادته السيطرة على كامل مدينة حلب عقب انتهاء إجلاء عشرات آلاف المدنيين والمقاتلين من آخر جيب كانت تسيطر عليه الفصائل المعارضة في عملية تمت بموجب اتفاق "روسي - إيراني - تركي"، بعد نحو شهر من هجوم عنيف شنه الجيش السوري على الأحياء الشرقية. وغداة الإعلان بدأ السكان يعودون إلى إحيائهم لتفقد منازلهم وممتلكاتهم في شرق حلب، منهم من نزح من منزله مؤخرا هربًا من القصف والمعارك خلال هجوم الجيش الأخير، وآخرون تركوا منازلهم قبل سنوات حين تحولت المدينة إلى ساحة معارك رئيسية، وانقسمت بين أحياء غربية وشرقية في العام 2012. وعلى جبهة أخرى في حلب، أفاد المرصد السوري بمقتل 6 مدنيين على الأقل، بينهم طفلان جراء غارات استهدفت بلدة الأتارب في ريف حلب الغربي، والذي تسيطر عليه فصائل معارضة وإسلامية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-13
واصلت وحدات الجيش العربى السورى تقدمها، اليوم، فى ريف حلب الجنوبى الغربى، وأحكمت قبضتها على قرى جديدة باتجاه بلدة الأتارب الاستراتيجية فى طريقها باتجاه معبر «باب الهوى» الحدودى مع تركيا، وأفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان بمقتل 9 عناصر من «الإرهابيين المرتزقة» الموالين لتركيا فى اشتباكات عنيفة مع قوات سوريا الديمقراطية على محاور ريف تل تمر شمالى البلاد، بعد قصف تلك الفصائل لجنوب «رأس العين» بريف الحسكة. وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن نجاحات الجيش السورى فى إدلب سمحت بإنشاء منطقة آمنة تنص عليها مذكرة سوتشى، وذلك بعد أن فشلت تركيا فى تنفيذ هذه المهمة. وجدد المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمترى بيسكوف التأكيد على أن «القوات السورية تحارب الإرهابيين على أرضها فى إدلب وهذا حق سيادى للدولة». وقال «بيسكوف» للصحفيين فى موسكو، اليوم: «الحديث لا يدور حول نزاع فى إدلب بل حول عدم تنفيذ اتفاقات سوتشى وحول الالتزامات التى أخذتها الأطراف على نفسها وفق هذه الاتفاقات». وقال رئيس مركز إدارة الدفاع الوطنى الروسى ميخائيل ميزينتسيف إن الإرهابيين فى سوريا ما زالوا يتلقون إمدادات الأسلحة من جهات خارجية. وأكد رئيس المجموعة البرلمانية التشيكية للصداقة مع سوريا ستانيسلاف جروسبيتش أن من حق الجيش السورى التصدى للاحتلال والتنظيمات الإرهابية على أراضيه. وعادت، اليوم، عبر مراكز حدودية مع لبنان عشرات الأسر السورية المهجَّرة إلى قراها وبلداتها المحررة من الإرهاب. وانطلقت، برعاية الرئيس السورى بشار الأسد، فعاليات مؤتمر الاتحاد العام لنقابات العمال تحت شعار «وطن بنيناه بعرقنا نحميه بدمائنا» بمشاركة وفود عربية وأجنبية. وفى المقابل، قالت الرئاسة التركية اليوم، إن أنقرة عازمة على إخراج الجيش السورى من نقاط المراقبة التركية فى إدلب، مهددة بتعبئة قواتها البرية والجوية لتحقيق هذا الهدف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-02
بعدما غررت بهم أنقرة للذهاب مقابل الدولارات، قتل 28 مسلحا سورياً موالين لها على الأقل، يقاتلون مع القوات الأذربيجانية في ناجورنو كاراباخ، منذ بدء المواجهات مع القوات الأرمينية، وذلك وفقاً لما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان. وينتمي القتلى وفق المعلومات، إلى فصائل موالية لأنقرة، تنتشر في مناطق نفوذها، خصوصاً في شمال محافظة حلب، ويتحدر غالبيتهم من المكون التركماني، وهم من بين أكثر من 850 مقاتلا سوريا نقلتهم تركيا إلى المنطقة المتنازع عليها منذ الأسبوع الماضي، بحسب شبكة "العربية" الإخبارية. بدورها، تمكّنت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" من التحقق من أنه تم إبلاغ عائلات 3 منهم على الأقل بمقتلهم، بينهم قائد مجموعة غادرت بلدة الأتارب في ريف حلب الغربي الشهر الماضي. فيما تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي في شمال سوريا الجمعة صور أربعة مقاتلين قالوا إنهم قضوا في المعارك. يشار إلى أنه ومنذ بدء الصراع بين الطرفين قبل أيام في كاراباخ، انتشرت معلومات من مصادر مختلفة تؤكد إرسال أنقرة لمرتزقة دعماً لأذربيجان. وعلى الرغم من النفي الأذري، إلا أن أرمينيا، والمرصد السوري لحقوق الإنسان، وحتى روسيا قد أكدوا هذه المعلومات. بالمقابل، لم تعلّق تركيا أبداً بتصريح رسمي لتنفي أو تؤكد الأخبار، وسط سخط دولي وتنديد من هذا التدخل. فقد أكد رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في مقابلة مع صحيفة "لو فيجارو" الفرنسية، اليوم، أن بلاده لديها "أدلة" على أن تركيا تدعم عسكريًا القوات الأذربيجانية المشاركة في المعارك في ناغورنو كاراباخ. واتهم باشينيان تركيا بدعم الجيش الأذربيجاني بطائرات مقاتلة وطائرات بدون طيار ومعدات عسكرية أخرى، وبإرسال مستشارين عسكريين و"مرتزقة وإرهابيين" إلى المنطقة التي تنشد الانفصال عن أذربيجان. كما أكد أن لديه أدلة على معطياته هذه، مضيفاً "هناك أدلة على أن قادة عسكريين أتراكا متورطون بشكل مباشر في قيادة الهجوم". في السياق أيضاً، أعلن الناطق باسم الجيش الليبي، أحمد المسماري، أن "تركيا تنقل إرهابيين سوريين وغير سوريين من ليبيا إلى أذربيجان"، وأضاف أنه "تم نقل عشرات الآلاف من المرتزقة السوريين وغير السوريين إلى ليبيا عبر مطاري معيتيقة ومصراتة". وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، من أوائل من أكد المعلومات حول إرسال تركيا المقاتلين من الفصائل السورية إلى أذربيجان عن طريق شركات أمنية تركية. بدورها، ذكرت وكالة الإعلام الروسية، نقلا عن وزارة الخارجية الروسية، أمس، أن موسكو تعلم بوجود مرتزقة سوريين في إقليم ناجورنو كاراباخ، وذلك بعدما أبلغ مصدران من المعارضة السورية وكالة "رويترز" بأن تركيا ترسل مقاتلين موالين لها لدعم أذربيجان للقتال. واعتبر مجلس الأمن الروسي أن نشر مرتزقة من سوريا وليبيا في منطقة الصراع بين أرمينيا وأذربيجان في إقليم ناغورنو كاراباخ "تطور خطير للغاية"، وفق ما ذكرت وكالة "تاس" الروسية حينها. وفي آخر مستجدات الاشتباك المتواصل، أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع في أرمينيا، اليوم، أن القوات الأذربيجانية قصفت ستيباناكرت، المدينة الرئيسية في كاراباخ المتنازع عليها، ما أدى إلى إصابة "العديد" من الأشخاص بجروح. وأوضح المتحدث أرتسرون هوفهانيسيان في بيان على فيسبوك، أن "هناك العديد من الجرحى بين سكان المدينة، كما تضررت البنية التحتية للمدنية"، دون أن يقدم تفاصيل إضافية. بدورها، ذكرت الحكومة الانفصالية في ستيباناكرت أن القوات الأذربيجانية دمرّت الجسر الرابط بين أرمينيا وكاراباخ. واتهم كل طرف الآخر ببدء الأعمال العدائية ورفضا احتمال عقد أي محادثات سلام. في حين أفادت وزارة الخارجية الأرمينية في وقت سابق الجمعة، أن يريفان "مستعدة للانخراط مع" فرنسا وروسيا والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. في المقابل، شددت أذربيجان أنه على أرمينيا سحب قواتها من منطقة ناغورنو كاراباخ لإنهاء أيام من المعارك الدامية بعدما حضّت كل من فرنسا وروسيا والولايات المتحدة على وقف إطلاق النار. وقال مساعد الرئيس الأذربيجاني الذي يتولى ملف الشؤون الخارجية حكمت حاجييف للصحافيين "إذا كانت أرمينيا ترغب في أن ينتهي التصعيد عليها إنهاء احتلالها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: