موراج

موراج (بالعبرية: מוֹרַג‏) هي موشاف ومستوطنة إسرائيلية سابقة في غوش قطيف، تقع في الطرف الجنوبي الغربي من قطاع غزة، تم إخلاؤها خلال خطة فك الارتباط الإسرائيلية عام 2005.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
موراج
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
موراج
Top Related Events
Count of Shared Articles
موراج
Top Related Persons
Count of Shared Articles
موراج
Top Related Locations
Count of Shared Articles
موراج
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
موراج
Related Articles

الشروق

Positive

2025-05-20

• في استغلال لحاجة الفلسطينيين في الشمال إلى الطعام لتهجيرهم ومنع عودتهم، وفق المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، إن الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة تهدف لتحويل شمال القطاع إلى منطقة "خالية تماما من السكان"، حيث تستغل حاجة الفلسطينيين هناك إلى الطعام من أجل تهجيرهم ومنع عودتهم. وأوضح المراسل العسكري في الإذاعة دورون كادوش تفاصيل هذه الآلية، في تقرير بعنوان "الخطة الإسرائيلية لتفريغ شمال قطاع غزة: كيف ستعمل آلية توزيع المساعدات الإنسانية الجديدة على تحويل شمال قطاع غزة إلى منطقة خالية من السكان تماما؟". وقال إن الجيش الإسرائيلي يقوم بإنشاء 4 مراكز لتوزيع المساعدات الإنسانية عبر "شركات أمريكية"، في مناطق رفح جنوب القطاع، ومحور "موراج" الفاصل بين رفح وخان يونس، ومحور "نتساريم" الفاصل بين شمال القطاع وجنوبه. وأوضح المراسل العسكري أن مركز توزيع المساعدات الذي يعكف الجيش الإسرائيلي على إنشائه في محور "نتساريم" يقع في شارع صلاح الدين شرق غزة. وادعى أن إنشاء المركز في "نتساريم" من شأنه أن يسمح للفلسطينيين بـ"غزة والشمال ووسط القطاع بالوصول إلى مراكز توزيع المساعدات بشكل أكثر ملاءمة، دون اضطرارهم للذهاب إلى رفح". وذكر أن إنشاء مركز توزيع للمساعدات في "نتساريم" يأتي ضمن خطة إسرائيلية تسعى لاستغلال حاجة الفلسطينيين في شمال القطاع إلى الغذاء من أجل تهجيرهم ومنع عودتهم إلى مناطق سكنهم ونزوحهم. وقال عن هذه الخطة: "الفكرة من وراء إنشاء المركز جنوب ممر نتساريم تنص على أن أي شخص يأتي من شمال قطاع غزة إلى المركز الفاصل لن يتمكن من العودة شمال ممر نتساريم، بل سيضطر إلى البقاء جنوب الممر". وتابع: "سيكون هذا بمثابة تذكرة في اتجاه واحد"، ومن شأنه أن "يرغم سكان غزة على النزول إلى جنوب محور نتساريم إذا كانوا يريدون الحصول على الغذاء". وبيّن أن إسرائيل بهذه الطريقة تعتزم "تسريع إجلاء سكان غزة من شمال القطاع إلى جنوبه"، حيث تعتقد أن هذه الخطة ستساهم في إفراغ شمال غزة "بشكل كامل". لكن المراسل لفت إلى أن الجيش الإسرائيلي وفي "ذروة مناوراته بمدينة غزة ومناطق أخرى في شمال القطاع، لم ينجح مطلقاً في إخلاء المنطقة الشمالية بالكامل". وقال: "رغم عشرات الإخطارات بالإخلاء، بقيت في شمال قطاع غزة مجموعة صلبة تتألف من 200 إلى 300 ألف فلسطيني رفضوا الخروج جنوب محور نتساريم". وأضاف كادوش مدعيا: "هذه المرة، تعتقد إسرائيل أن هذه الخطة لن تترك لسكان غزة أي خيار آخر، وستجبرهم على إخلاء الجنوب". وكانت مؤسسة "إغاثة غزة الإنسانية"، المدعومة من أمريكيا وإسرائيليا، أعلنت أنها ستقيم 4 مراكز لتوزيع المساعدات في القطاع تتركز في الجنوب في الأيام القادمة. وستكون المراكز تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي دون تدخل في عملية توزيع المساعدات. والاثنين، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن شركة تابعة "لصندوق إنساني" أسسه المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ستتولى الأسبوع المقبل توزيع مساعدات للفلسطينيين بغزة عبر موظفين مسلحين ومدربين على القتال في ظل حصار إسرائيلي خانق. وادعت الصحيفة أن إدخال المساعدات سيتم حتى 24 مايو الجاري عبر "الطريقة القديمة"، أي من خلال شاحنات تمر عبر معبر كرم أبو سالم (جنوب)، توزع محتوياتها الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة، ثم يبدأ العمل بـ"الطريقة الجديدة". وتثير الشركة الجدل، إذ تعتزم هي، وليس مؤسسات الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، توزيع المساعدات بمناطق محددة يحميها جيش الاحتلال الإسرائيلي. وتعد هذه الخطوة أول محاولة لتفعيل جهة توزيع جديدة للمساعدات بعد أشهر من الجمود، ضمن حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على نحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة. في المقابل، تطالب المنظمات الأممية والدولية باستئناف المساعدات واستمرارها عبر القنوات القائمة، وهي وكالات الأمم المتحدة ومؤسسات إغاثية دولية. وفي 23 أبريل الماضي، أعرب متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، عن رفض المنظمة الدولية للخطة الإسرائيلية بشأن توزيع المساعدات في غزة. وشدد دوجاريك على أن عمليات المساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة لا يمكن أن تتم إلا وفقا لمبادئ الإنسانية والحياد والاستقلالية. وحذرت الأمم المتحدة من استخدام إسرائيل المساعدات في غزة "طُعمًا" لإجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم، خاصة من شمال القطاع إلى جنوبه. كما حذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في 7 مايو الجاري، من مخططات إسرائيلية لإنشاء مخيمات عزل قسري للفلسطينيين على غرار "الغيتوهات النازية"، عبر آلية توزيع المساعدات التي تروج لها تل أبيب. والجمعة، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وبدء شن ضربات واسعة ضمن ما سماها حملة "عربات جدعون".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-10

أقر قائد لولاء جولاني بجيش الاحتلال الإسرائيلي، بصعوبة القتال في حي الجنينة شرق رفح الفلسطينية، زاعمًا أن قوات الجيش أكثر قدرة على المواجهة. وحث خلال تصريحات، نشرها جيش الاحتلال عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مساء السبت، مقاتليه على ضرورة تذكر أهداف الحرب المتمثلة في: إعادة المحتجزين، وهزيمة حماس، وتحقيق النصر. وقال جيش الاحتلال إن الفريق القتالي التابع للواء جولاني، يعمل في منطقة رفح ومحور موراج، خلال الأشهر القليلة الماضية، زاعمًا أنه قضى على «مئات البنى التحتية الإرهابية والعشرات من عناصر المقاومة الفلسطينية». وذكر أن «القوات تنشط هذه الأيام في حي الجنينة بمنطقة رفح»، قائلًا إن «القوات تنفذ هجمات ممنهجة، وتعمل بجهد مكثف لتدمير البنية التحتية للمقاومة الفلسطينية». وأضاف أن «قوات الفرقة 36، بما فيها لواء جولاني، تواصل أنشطتها في قطاع غزة، وهي مستعدة لتوسيع أنشطتها إلى عدد من المواقع الإضافية». وأمس الجمعة، بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية (حماس)- مشاهد من كمين مركب ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ضمن سلسلة عمليات «أبواب الجحيم». وحسب المقطع، فإن المشاهد التي أظهرها هي للكمين رقم 2 من السلسلة وتضمنت اشتباكات مع جنود الاحتلال في محور التوغل شرق مدينة رفح، جرت يوم الأربعاء الموفق 7 مايو الجاري. وقالت القسام إن الكمين المركب بدأ باستهداف الطابق الأرضي لمنزل تحصن فيه عدد من جنود الاحتلال بعدد من القذائف المضادة للتحصينات والدروع ثم الاشتباك معهم بالأسلحة المناسبة. بعدها، تراجع مقاتلو القسام لعين نفق حيث استدرجوا جنود الاحتلال لمقتلة تم تجهيزها بعدد من العبوات الناسفة، وفور وصولهم تم تفجير العبوات وإيقاعهم بين قتيل وجريح، حسب المقطع. ووثقت المشاهد دخول مسيّرة إسرائيلية وكلاب بوليسية للتأكد من خلو المكان من المقاومين، قبل وصول القوة الإسرائيلية إلى مكان الكمين، وكان عددهم 9 جنود، حيث تم تفجيره وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

صرح وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، اليوم الثلاثاء، بأن النصر الإسرائيلي في غزة يعني بالنسبة له تدمير كامل القطاع وتهجير سكانه. وفي حديثه في مؤتمر للمستوطنين في الضفة الغربية، رد سموتريتش على سؤال حول كيف سيبدو النصر في حرب غزة بالنسبة له. وقال: "غزة مدمرة بالكامل". وذكر سموتريتش كذلك أنه يجب تركيز السكان في "منطقة إنسانية" في أقصى جنوب القطاع الساحلي، جنوب مستوطنة موراج الإسرائيلية السابقة. ومن هناك، يجب أن يغادروا غزة بأعداد كبيرة وينتقلوا إلى دول أخرى. وادعى الوزير الإسرائيلي أنه في غضون ستة أشهر، لن يكون هناك أي وجود لحماس في غزة. وتعتزم إسرائيل احتلال غزة بشكل دائم، وأصدرت الحكومة الإسرائيلية تعليمات للجيش بالاستيلاء على قطاع غزة والإبقاء على احتلال طويل الأمد. ويتم حشد عشرات الآلاف من جنود الاحتياط من أجل الهجوم واسع النطاق. وبحسب مصادر حكومية إسرائيلية، تشمل الخطة أيضا نقل السكان الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه. وذكرت حكومة الاحتلال أن هدفها هو هزيمة حركة حماس الفلسطينية وتأمين إطلاق سراح المحتجزين، على حد زعمهم. ومع ذلك، يضغط سياسيون من اليمين المتطرف مثل سموتريتش أيضا من أجل إعادة إنشاء المستوطنات الإسرائيلية في غزة، والتي انسحبت منها إسرائيل قبل 20 عاما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-06

تأكيدا على الطبيعية الاحتلالية والتطرف النازي، قال وزير المالية الإسرائيلي، : "أعتقد أنه سيكون من الممكن إعلان "انتصرنا" خلال بضعة أشهر. ستُدمر غزة بالكامل، وسيُركز سكانها من محور موراج جنوبًا - ومن هناك سيغادرون بأعداد كبيرة إلى دول ثالثة".   وبحسب القناة الـ12 العبرية، أضاف سموتريتش: "إن نتنياهو تقرر الذهاب نحو عملية قوية لإخضاع حركة حماس واستعادة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة"، حسب وصفه.   وأكد وزير المالية الإسرائيلي، أن إسرائيل لن تنسحب من قطاع غزة حتى في حال التوصل إلى اتفاق آخر بشأن الرهائن، داعيًا الإسرائيليين إلى تبني "الاحتلال".   وقال سموتريتش للقناة الـ12: "نحن سنحتل قطاع غزة أخيرًا. سنتوقف عن الخوف من كلمة احتلال"، وأضاف: "نحن نسيطر أخيرا على المساعدات الإنسانية بالكامل، حتى لا تتحول إلى إمدادات لحماس، نحن نفصل بين حماس والسكان، ونطهر القطاع، ونعيد الرهائن - ونهزم حماس". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

تحدث تقرير عبري، اليوم الثلاثاء، عن خطة إسرائيلية لتوزيع المساعدات في رفح، تنطوي على 3 مراكز توزيع، على أن تتولى شركات أمريكية إدارة العملية. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن هناك خطة لتوزيع المساعدات في رفح بين محوري موراغ وفيلادلفيا، مشيرة إلى أنه سيتم إنشاء 3 مراكز لتوزيع المساعدات في رفح، بحسب وكالة معا الفلسطينية. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية، أن توزيع المساعدات في رفح ستتولى إدارته شركات خاصة أمريكية. وطبقاً للآلية الإنسانية التي تعمل إسرائيل على إنشائها، بحسب الإذاعة، فإن توزيع المساعدات سيتم في رفح، بين محور موراج ومحور فيلادلفيا ـ في منطقة معقمة خاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي، ولن يسمح لسكان غزة بالدخول إليها إلا تحت التفتيش، للتأكد من عدم دخول أي أفراد من حركة حماس. ووفقا للتقرير، سيتم إنشاء 3 مراكز توزيع مختلفة في رفح، وستكون مركز المساعدات للقطاع بأكمله، ولن يتم توزيع المساعدات في أي مكان آخر، وبالتالي قد يؤدي ذلك أيضًا إلى تسريع عملية إخلاء السكان من شمال قطاع غزة إلى الجنوب. وذكر التقرير، أنه في إسرائيل، يدرسون إنشاء مركز توزيع مؤقتة في شمال قطاع غزة، في بداية العملية، لكنه سيتم إغلاقه لاحقًا مع إخلاء السكان إلى الجنوب. وسيُسمح لممثل عن كل عائلة في غزة بالحضور إلى مراكز التوزيع وأخذ المساعدات بمبلغ محسوب لعائلته فقط. ووفقا لحسابات جيش الاحتلال، تحتاج كل أسرة متوسطة في غزة إلى حوالي 70 كيلوجراما من الطعام أسبوعيا للبقاء على قيد الحياة. وبحسب التقرير، فإن كل ممثل لعائلة غزية سيحصل على المبلغ الكافي لعائلته لمنع حدوث مجاعة في القطاع. وسيتم التوزيع وفق تسجيل منظم ستديره الجمعيات والشركات الأمريكية الخاصة، وبالتالي ستصل المساعدات إلى العائلات والمواطنين بشكل مباشر.Write to مارينا نبيل ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: