منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية الفاو

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية الفاو over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية الفاو. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية الفاو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية الفاو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية الفاو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية الفاو
Related Articles

الشروق

2024-02-29

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، إن عدد شهداء العدوان على غزة تجاوز 30 ألفًا، مشيرة إلى أن الحرب أدت إلى إصابة أكثر من 70 ألف شخص. وأضافت عبر صفحتها الرسمية عبر منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، مساء الخميس: «هذه كارثة من صنع الإنسان، عدد الشهداء بسبب تداعيات الحصار المفروض على غزة، يفوق عدد الأشخاص الذين يموتون بسبب القنابل والضربات الجوية». ونوهت الوكالة الأممية أن قطاع غزة لم يشهد وقفًا لإطلاق النار حتى الآن، على الرغم من النداءات المتكررة عالميًا. ونشرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الـ145 على قطاع غزة. وقالت الوزارة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صباح الخميس، إن الاحتلال ارتكب 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية؛ راح ضحيتها 81 شهيدًا و132 إصابة. ونوهت أن عددًا من الضحايا لا زال تحت الركام وفي الطرقات؛ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم. وأشارت إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 30 ألفًا و35 شهيدًا و70 ألفًا و457 إصابة. ويعيش قطاع عزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر، ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة. وقالت منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية «الفاو»، إن مواطني غزة يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة. وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتي تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ أكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة.   The death toll in has now surpassed 30,000 people.Over 70,000 people have been injured.This is a man made disaster. People dying from bombs & strikes - even more now dying from consequences of siege imposed on Despite repeated calls, still no ceasefire. — UNRWA (@UNRWA) ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-29

حذرت منظمة أوكسفام، في تقرير اليوم الخميس، من أن خطر الإبادة الجماعية في غزة بات حقيقة، مضيفة: "نشعر بالصدمة إزاء التقارير التي تفيد بمقتل أشخاص في غزة أثناء انتظارهم المساعدات الغذائية". وأضافت المنظمة أن إسرائيل، تتعمد استهداف المدنيين بعد تجويعهم في انتهاك صارخ للقوانين الإنسانية الدولية. ومنظمة أوكسفام هي اتحاد دولي للمنظمات الخيرية التي تركز على تخفيف حدة الفقر في العالم، بحسب موقع "الجزيرة.نت" الإخباري. وارتفعت حصيلة المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، في شارع الرشيد غرب مدينة غزة إلى أكثر من 104 شهداء ومئات الإصابات، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا". وجرى نقل نحو 57 شهيدا وأكثر من 254 مصابا إلى مجمع الشفاء الطبي، لكن هذه الأعداد تفوق قدرة المستشفى على التعامل معها، في ظل انعدام الامدادات الطبية. كما جرى نقل شهداء آخرين إلى مستشفى كمال عدوان شمال القطاع، وما يزيد على 60 مصابا، فيما استقبل مستشفى العودة في جباليا، أكثر من 50 مصابا بينهم حالات حرجة. وبحسب مصادر طبية، فإن عشرات الشهداء والمصابين ما زالوا في المكان المستهدف، وتمنع قوات الاحتلال مركبات الإسعاف من الوصول إليهم. وكان مستشفى كمال عدوان، أعلن قبل يومين عن توقف خدماته بشكل كامل نتيجة عدم توفر الوقود، وتعنت الاحتلال بعدم وصوله لمستشفيات شمال غزة. ومنذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، خرجت 31 مستشفى عن الخدمة جراء القصف والتدمير والحرمان من الإمدادات الطبية والوقود والكهرباء من إجمالي 36، كما استهدفت 152 مؤسسة صحية جزئيًا. ويعيش قطاع عزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل برا وبحرا وجوا، ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة. وبحسب برنامج الأغذية العالمية، فإن فرقه أبلغت أن المواطنين يعانون من "مستويات غير مسبوقة من اليأس"، بينما حذّرت الأمم المتحدة من أنّ 2.2 مليون شخص باتوا على شفا المجاعة. منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية "الفاو"، قالت إن مواطني غزة يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة. وأوضحت أن جميع مواطني غزة البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة ينتمون إلى أحد مستويات الجوع الثلاثة، التي تتراوح ما بين حالة الطوارئ إلى الأزمة إلى الكارثة، وهي أوضاع لم تشهدها "الفاو" من قبل في أي بلد في أنحاء العالم، وما يثير القلق أن المزيد من الناس في غزة ينتقلون إلى مرحلة المجاعة، وما لا يقل عن 25% من سكان القطاع بلغوا أعلى مستويات تصنيف الجوع. وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" من أنّ النقص المقلق في الغذاء وتزايد سوء التغذية والأمراض، قد يؤديان إلى "انفجار" في وفيات الأطفال في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-29

قال مدير الإعلام في هيئة المعابر في غزة هشام عدوان، إن القطاع يحتاج إلى دخول ما لا يقل عن 1000 شاحنة مساعدات يوميا، منوهًا أن «القطاع من نقص الإمدادات في كل شيء». ونوه المسئول الفلسطيني لوكالة أنباء «العالم العربي» بأن «عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات التي تدخل عبر معبر رفح البري يوميا لا تكفي لإغاثة سكان القطاع»، مشيرًا إلى أن 100 شاحنة لا تكفي لمحافظة واحدة. وأكمل: «كان يدخل في السابق أقل شيء 500 شاحنة يوميا، وذلك كان في ظل وجود المخزون الاستراتيجي من كل البضائع والسلع أما الآن فلا مخزون استراتيجي لأي شيء في قطاع غزة بالمطلق، لذلك نريد أن يدخل يوميا ما لا يقل عن ألف شاحنة حتى يتم إغاثة الناس في القطاع». وأكد عدوان أن المعبر مفتوح بشكل دائم إلا في بعض الحالات الاستثنائية، نافيًا إمكانية تحديد متوسط عدد الشاحنات التي تدخل يوميا إلى القطاع. ولفت إلى أن «عدد المسافرين الذين يخرجون من القطاع يوميا نحو 500 مسافر بما فيهم الجرحى والمرضى»، قائلًا إن «متوسط عدد الجرحى الذين يغادرون يوميًا نحو 10». ويعيش قطاع عزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر، ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة. وبحسب برنامج الأغذية العالمية، فإن فرقه أبلغت أن المواطنين يعانون من «مستويات غير مسبوقة من اليأس»، بينما حذّرت الأمم المتحدة من أنّ 2.2 مليون شخص باتوا على شفا المجاعة. منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية «الفاو»، قالت إن مواطني غزة يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة. وأوضحت أن جميع مواطني غزة البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة ينتمون إلى أحد مستويات الجوع الثلاثة، التي تتراوح ما بين حالة الطوارئ إلى الأزمة إلى الكارثة، وهي أوضاع لم تشهدها «الفاو» من قبل في أي بلد في أنحاء العالم، وما يثير القلق أن المزيد من الناس في غزة ينتقلون إلى مرحلة المجاعة، وما لا يقل عن 25% من سكان القطاع بلغوا أعلى مستويات تصنيف الجوع. وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» من أنّ النقص المقلق في الغذاء وتزايد سوء التغذية والأمراض، قد يؤديان إلى انفجار في وفيات الأطفال في غزة. ويعاني واحد من كل ستة أطفال دون الثانية من العمر في غزّة من سوء التغذية الحاد، وفق تقديرات لمنظمة اليونيسف نُشرت في 19 فبراير. وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتي تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ أكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-29

ارتفعت حصيلة المجزرة التي ارتكبتها قوات ، فجر اليوم الخميس، في شارع الرشيد غرب مدينة  إلى أكثر من 70 شهيدا ومئات الإصابات. وأفادت الوكالة الرسمية الفلسطينة، بأن قوات الاحتلال ودباباته المتمركزة في الطريق الساحلي "هارون الرشيد" في منطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة، فتحت نيران رشاشاتها، باتجاه آلاف المواطنين من شمال قطاع غزة وتحديدا من مدينة غزة وجباليا وبيت حانون، الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 70 منهم وإصابة المئات. وأضاف أنه جرى نقل نحو 50 شهيدا ونحو 200 مصاب إلى مجمع الشفاء الطبي، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تفوق قدرة المستشفى على التعامل معها، في ظل انعدام الامدادات الطبية. وأشار إلى أنه جرى نقل 20 شهيدا إلى مستشفى كمال عدوان شمال القطاع، وما يزيد على 160 مصابا، فيما استقبل مستشفى العودة في جباليا، أكثر من 90 مصابا بينهم حالات حرجة. وبحسب مصادر طبية، فإن عشرات الشهداء والمصابين ما زالوا في المكان المستهدف، وتمنع قوات الاحتلال مركبات الاسعاف من الوصول إليهم. وكان مستشفى كمال عدوان، أعلن قبل يومين عن توقف خدماته بشكل كامل نتيجة عدم توفر الوقود، وتعنت الاحتلال بعدم وصوله لمستشفيات شمال غزة. ومنذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من اكتوبر الماضي، خرجت 31 مستشفى عن الخدمة جراء القصف والتدمير والحرمان من الإمدادات الطبية والوقود والكهرباء من إجمالي 36، كما استهدفت 152 مؤسسة صحية جزئيًا. ويعيش قطاع عزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل برا وبحرا وجوا، ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة. وبحسب برنامج الأغذية العالمية، فإن فرقه أبلغت أن المواطنين يعانون من "مستويات غير مسبوقة من اليأس"، بينما حذّرت الأمم المتحدة من أنّ 2،2 مليون شخص باتوا على شفا المجاعة. منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية "الفاو"، قالت إن مواطني غزة يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة. وأوضحت أن جميع مواطني غزة البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة ينتمون إلى أحد مستويات الجوع الثلاثة، التي تتراوح ما بين حالة الطوارئ إلى الأزمة إلى الكارثة، وهي أوضاع لم تشهدها "الفاو" من قبل في أي بلد في أنحاء العالم، وما يثير القلق أن المزيد من الناس في غزة ينتقلون إلى مرحلة المجاعة، وما لا يقل عن 25% من سكان القطاع بلغوا أعلى مستويات تصنيف الجوع. منظمة الأمم المتحدة للطفولة وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" من أنّ النقص المقلق في الغذاء وتزايد سوء التغذية والأمراض، قد يؤديان إلى "انفجار" في وفيات الأطفال في غزة. ويعاني واحد من كل ستة أطفال دون الثانية من العمر في غزّة من سوء التغذية الحاد، وفق تقديرات لمنظمة اليونيسف نُشرت في 19 فبراير. وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتي تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ أكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-29

قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إن تفاقم معاناة الشعب الفلسطيني واستمرارها تعكس فشلا أخلاقياً وقانونيًا للنظام العالمي، وللدول التي تدعي الحرص على السلام وحل الدولتين ومبادئ حقوق الإنسان. وحمّلت في بيان صادر عنها، اليوم الخميس، المجتمع الدولي المسئولية عن فشله المتواصل في وقف إبادة للشعب الفلسطيني وضم أرض وطنه وتهجيره. وأضافت الوزارة، أنه آن الأوان لصحوة دولية حقيقية تجبر إسرائيل على وقف عدوانها وإنهاء احتلالها ووضع حد لاختطافها المباشر لإرادة السلام الدولية، إذا ما أراد المجتمع الدولي الحفاظ على ما تبقّى من مصداقية لشرعياته ومؤسساته وللقانون الدولي نفسه. واستُشهد، فجر اليوم الخميس، أكثر من 20 مواطنا فلسطينيًا، وأصيب العشرات، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، غرب مدينة غزة، شمال قطاع غزة. وقال مراسل وكالة «وفا»، إن قوات الاحتلال فتحت نيران رشاشاتها باتجاه آلاف المواطنين من شمال قطاع غزة، وتحديدا من مدينة غزة وجباليا وبيت حانون، الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية، عند الطريق الساحلي «هارون الرشيد» في منطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 20 منهم وإصابة العشرات. وأضاف أنه جرى نقل أعداد كبيرة من الجرحى إلى مستشفى الشفاء، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تفوق قدرة الكادر الطبي على التعامل مع هذه الحالات، كما تم نقل عدد من جثامين الشهداء والمصابين إلى مستشفيي المعمداني في مدينة غزة، وكمال عدوان في جباليا شمال القطاع. وفي حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، قصفت طائرات الاحتلال مربعات سكنية بأكملها فوق رؤوس ساكنيها، ما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء والجرحى، فيما لم تتمكن مركبات الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إلى المنطقة المستهدفة، جراء كثافة القصف. ويعيش قطاع عزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر، ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة. وبحسب برنامج الأغذية العالمية، فإن فرقه أبلغت أن المواطنين يعانون من «مستويات غير مسبوقة من اليأس»، بينما حذّرت الأمم المتحدة من أنّ 2.2 مليون شخص باتوا على شفا المجاعة. منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية «الفاو»، قالت إن مواطني غزة يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة. وأوضحت أن جميع مواطني غزة البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة ينتمون إلى أحد مستويات الجوع الثلاثة، التي تتراوح ما بين حالة الطوارئ إلى الأزمة إلى الكارثة، وهي أوضاع لم تشهدها «الفاو» من قبل في أي بلد في أنحاء العالم، وما يثير القلق أن المزيد من الناس في غزة ينتقلون إلى مرحلة المجاعة، وما لا يقل عن 25% من سكان القطاع بلغوا أعلى مستويات تصنيف الجوع. وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» من أنّ النقص المقلق في الغذاء وتزايد سوء التغذية والأمراض، قد يؤديان إلى انفجار في وفيات الأطفال في غزة. ويعاني واحد من كل ستة أطفال دون الثانية من العمر في غزّة من سوء التغذية الحاد، وفق تقديرات لمنظمة اليونيسف نُشرت في 19 فبراير. وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتي تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ أكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-29

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، إن التقارير التي تفيد بأن ما لا يقل عن 6 أطفال آخرين لقوا حتفهم بسبب الجفاف وسوء التغذية في شمال غزة «مروعة». وشددت في تدوينة عبر صفحتها الرسمية بمنصة «إكس»، صباح الخميس، على الحاجة إلى وصول المساعدات لجميع أنحاء القطاع دون عوائق، منوهة بأن «وقف إطلاق النار الفوري في غزة مسألة حياة أو موت». Reports that at least 6 more children have died of dehydration & malnutrition in northern are horrendous.Unimpeded access across the is needed NOW. An immediate ceasefire continues to be a matter of life & death. — UNRWA (@UNRWA) واستُشهد، فجر اليوم الخميس، أكثر من 20 مواطنا فلسطينيًا، وأصيب العشرات، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، غرب مدينة غزة، شمال قطاع غزة. وقال مراسل وكالة «وفا»، إن قوات الاحتلال فتحت نيران رشاشاتها باتجاه آلاف المواطنين من شمال قطاع غزة، وتحديدا من مدينة غزة وجباليا وبيت حانون، الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية، عند الطريق الساحلي «هارون الرشيد» في منطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 20 منهم وإصابة العشرات. وأضاف أنه جرى نقل أعداد كبيرة من الجرحى إلى مستشفى الشفاء، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تفوق قدرة الكادر الطبي على التعامل مع هذه الحالات، كما تم نقل عدد من جثامين الشهداء والمصابين إلى مستشفيي المعمداني في مدينة غزة، وكمال عدوان في جباليا شمال القطاع. وفي حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، قصفت طائرات الاحتلال مربعات سكنية بأكملها فوق رؤوس ساكنيها، ما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء والجرحى، فيما لم تتمكن مركبات الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إلى المنطقة المستهدفة، جراء كثافة القصف. ويعيش قطاع عزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر، ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة. وبحسب برنامج الأغذية العالمية، فإن فرقه أبلغت أن المواطنين يعانون من «مستويات غير مسبوقة من اليأس»، بينما حذّرت الأمم المتحدة من أنّ 2.2 مليون شخص باتوا على شفا المجاعة. منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية «الفاو»، قالت إن مواطني غزة يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة. وأوضحت أن جميع مواطني غزة البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة ينتمون إلى أحد مستويات الجوع الثلاثة، التي تتراوح ما بين حالة الطوارئ إلى الأزمة إلى الكارثة، وهي أوضاع لم تشهدها «الفاو» من قبل في أي بلد في أنحاء العالم، وما يثير القلق أن المزيد من الناس في غزة ينتقلون إلى مرحلة المجاعة، وما لا يقل عن 25% من سكان القطاع بلغوا أعلى مستويات تصنيف الجوع. وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» من أنّ النقص المقلق في الغذاء وتزايد سوء التغذية والأمراض، قد يؤديان إلى انفجار في وفيات الأطفال في غزة. ويعاني واحد من كل ستة أطفال دون الثانية من العمر في غزّة من سوء التغذية الحاد، وفق تقديرات لمنظمة اليونيسف نُشرت في 19 فبراير. وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتي تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ أكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-29

، اليوم الخميس، أكثر من 20 مواطنا، وأصيب العشرات، برصاص قوات الإسرائيلي، غرب مدينة غزة. وأفادت الوكالة الرسمية الفلسطينية، إن قوات الاحتلال فتحت نيران رشاشاتها باتجاه آلاف المواطنين من شمال قطاع غزة وتحديدا من مدينة غزة وجباليا وبيت حانون، الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية، عند الطريق الساحلي "هارون الرشيد" في منطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 20 منهم وإصابة العشرات. وأضافت الوكالة،  أنه جرى نقل أعداد كبيرة من الجرحى إلى مستشفى الشفاء، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تفوق قدرة الكادر الطبي على التعامل مع هذه الحالات، كما تم نقل عدد من جثامين الشهداء والمصابين إلى مستشفيي المعمداني في مدينة غزة، وكمال عدوان في جباليا شمال القطاع.   وفي حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، قصفت طائرات الاحتلال مربعات سكنية بأكملها فوق رؤوس ساكنيها، ما أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء والجرحى، فيما لم تتمكن مركبات الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إلى المنطقة المستهدفة، جراء كثافة القصف. ويعيش قطاع عزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر، ظروفا إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة. وبحسب برنامج الأغذية العالمية، فإن فرقه أبلغت أن المواطنين يعانون من "مستويات غير مسبوقة من اليأس"، بينما حذّرت الأمم المتحدة من أنّ 2.2 مليون شخص باتوا على شفا المجاعة. منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية "الفاو"، قالت إن مواطني غزة يعانون مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع، وأن الظروف في غزة تشبه المجاعة. وأوضحت أن جميع مواطني غزة البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة ينتمون إلى أحد مستويات الجوع الثلاثة، التي تتراوح ما بين حالة الطوارئ إلى الأزمة إلى الكارثة، وهي أوضاع لم تشهدها "الفاو" من قبل في أي بلد في أنحاء العالم، وما يثير القلق أن المزيد من الناس في غزة ينتقلون إلى مرحلة المجاعة، وما لا يقل عن 25% من سكان القطاع بلغوا أعلى مستويات تصنيف الجوع. وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" من أنّ النقص المقلق في الغذاء وتزايد سوء التغذية والأمراض، قد يؤديان إلى "انفجار" في وفيات الأطفال في غزة. ويعاني واحد من كل ستة أطفال دون الثانية من العمر في غزّة من سوء التغذية الحاد، وفق تقديرات لمنظمة اليونيسف نُشرت في 19 فبراير. وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتي تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ أكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: