مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن
قال الإعلامى يوسف جمال الدين، إن مخزون السلع الغذائية والاحتياجات...عرض المزيد
اليوم السابع
2017-06-05
قال الإعلامى يوسف جمال الدين، إن مخزون السلع الغذائية والاحتياجات اليومية للمواطنين فى قطر انهار بدرجة كبيرة، عقب القرارات العربية الصادرة عن 6 دول مهمة بقطع العلاقات مع الدوحة. وكتب "جمال الدين"، عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، راصدا حالة السوق القطرية، وانهيار مخزون السلع المادية فى أسواق البيع بأنحاء الإمارة. انهيار مخزون السلع فى قطر كانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية، فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية، وفى مقدمتها جماعة الإخوان، وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية، فى بيان فجر الاثنين، إن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادٍ لمصر، وفشل كل المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادرة بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر. وأكد بيان وزارة الخارجية، أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية يعود لترويج قطر لفكر تنظيمى القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشؤون الداخلية لمصر ودول المنطقة، بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كل العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وإغلاق كل المنافذ الجوية والبحرية البرية، وصرح مصدر مسؤول بأن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقا من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كل المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكل وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذ قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سرا وعلنا، طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما قالت مملكة البحرين فى بيان صادر عنه، إنه قطعت العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة، وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد والتحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين، فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق ومبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان، منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين والزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها، وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يوما لمغادرة البلاد لأسباب أمنية، وقالت وكالة أنباء الإمارات إنها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للميليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش، وأعلنت ليبيا أيضا قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة. وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، إن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، متابعا: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى". فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
ثمن المستشار يحيى قدرى، الفقيه القانونى ومؤسس "تيار التنوير"، قرار مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، لزعزعتها استقرار المنطقة ودعهما للإرهاب وعملها ضد المصالح العربية، متابعا: "قرار سليم وجاء بعد نفاد الصبر العربى". وقال "قدرى"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، إن موقف قطر من القمة الإسلامية بالرياض، وتبعات ذلك من بيانات إعلامية وتسريبات، كشفت وجه قطر الحقيقى أمام العالم العربى، وسياساتها العدائية تجاه ضد مصر والإمارات والسعودية، وكشفت بشكل قاطع ولاءها لتركيا ودعمها لمخططاتهم فى السيطرة على المنطقة. وطالب مؤسس تيار التنوير، الدول العربية بدراسة تعليق عضوية قطر فى جامعة الدول العربية، حتى تعدل عن سياستها الخبيثة فى المنطقة وتعود لرشدها كدولة عربية شقيقة. كانت 6 دول عربية، هى مصر والسعودية والبحرين والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، وتحذير رعاياهم بمغادرة قطر وإغلاق كل المنافذ الجوية والبحرية والبرية، خوفا من عمليات إرهابية نتيجة هذا القرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
وصف المهندس علم الخولى، نائب رئيس مجلس القبائل العربية، القرارات الأخيرة من 6 دول عربية مهمة ضد قطر بالأمر الطبيعى، قائلا: "الدوحة تدفع ثمن عداء أميرها تميم بن حمد للدول العربية، خاصة مصر بعد ثورة 30 يونيو". وأشار "الخولى" فى بيان صادر عنه، اليوم الاثنين، إلى قرار 7 دول عربية وإسلامية، هى مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن وجزر المالديف بمقاطعة قطر، بسبب دعمها الواضح للجماعات المتطرفة، مؤكدا أن قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، ووقف التعامل البرى والبحرى والجوى معها سيكون له أثره على الاقتصاد القطرى، متوقعا أن يوقع مجلس التعاون الخليجى عقوبات ضد النظام الحاكم فى قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
تحت عنوان "نهاية أمير الإرهاب.. قطر تدفع ثمن دعمها للإرهاب"، تنشر اليوم السابع فى عددها الصادر، غدا الثلاثاء، تفاصيل القرارات التاريخية التى اتخذتها مصر والسعودية والإمارات والبحرين ودول ومنظمات أخرى بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، لدعمها للإرهاب. واقرأ غد فى اليوم السابع أيضا.. - نهاية أمير الإرهاب.. الدوحة تدفع ثمن دعمها للإرهاب فى الخليج والحوثيينين فى اليمن ومحاولة شق صف مجلس التعاون الخليجى.. مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن تقطع علاقاتها مع قطر.. و 3 سيناريوهات لما بعد حكم الأمير المراهق.. عودة الأب تولى أحد أخوى تميم الحكم.. استعادة عائلة "بن على" حكم البلاد - خالد الهيل أشهر معارض قطرى: انتظروا مفاجأة كبرى يوم 12 يونيو - قطر تسقط فى الفوضى.. تكدس فى المطارات.. القطريون يسارعون لسحب ودائعهم.. قطاع المصارف خارج الخدمة.. نقص السلع الأساسية.. ونزوح السائحين والشركات السياحية تلغى حجوزاتها المقبلة - هل يجمد مجلس التعاون الخليجى عضوية "راعية الإرهاب".. مراقبون يرجحون تعليق عضوية "الدوحة" بسبب التقارب مع "طهران".. والملك سلمان يلتقى الزيانى لبحث مسيرة العمل المشترك - مصر تمهل السفير القطرى 48 ساعة لمغادرة البلاد - رئيس الوزراء يتابع مع وزيرة الهجرة أحوال المصريين بقطر - 30 مليار دولار تقديرات خسائر الدوحة بعد مقاطعة 6 دول عربية لها - البنك المركزى: ودائع العملاء ببنك قطر الوطنى الأهلى فى مصر آمنة اليوم السابع ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
استيقظت قطر اليوم على صفعة قوية ومهينة، أو بالأحرى 6 صفعات، بقرارات مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قطع العلاقات الدبلوماسية وإغلاق المنافذ الجوية والبرية والبحرية معها، إذا استبعدنا قرار جزر المالديف بقطع علاقاتها أيضا قبل قليل، وهو ما يأتى فى إطار اتخاذ موقف حاسم مع الدوحة بعد مسلسل طويل من دعمها للإرهاب وتهديدها لأمن جاراتها وعدد آخر من الدول العربية، ليبدأ الحديث عن حدود الحماية والأمان التى يمكن أن تعيش فيها الدويلة الخليجية المحدودة، بينما كانت تستند طوال الوقت إلى الحماية العربية، وإلى قاعدة "العديد" الأمريكية التى يتردد أنها فى طريقها لمغادرة أراضيها. عقب قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، لا وجهة أمام تميم بن حمد آل ثانى إلى الاستناد لجيش لا يتخطى تعداده بضع آلاف من الجنود غير القطريين، الذين يعملون بعقود عمل كأنهم عمالة فى قطاع التجارة أو العقارات، وبدقة أكبر "مرتزقة"، وهو الجيش الضئيل الذى يتولى حماية أمير قطر وأسرته الحاكمة. ما يميز هذا الجيش هو تعدد الجنسيات المشاركة فيه، ففى فبراير 2016 أعلنت القوات المسلحة القطرية عن فتح باب التجنيد للجاليات المقيمة على أراضيها، لحماية أمن وحدود الدولة على حد قولها، وأوضح مكتب التجنيد فى إعلان رسمى، أنه يتلقى طلبات التجنيد لمواليد العاصمة الدوحة من المقيمين فقط بالدولة، من الجنسيات الهندية والباكستانية والسودانية والصومالية والإيرانية، ويبدو أنه حان الوقت ليجنى "تميم" ثمار هذا القرار، فى الوقت الذى ضربته الدول العربية بقرار قطع العلاقات، ليجد نفسه عاريا إلا من "جيش المرتزقة"، الذى يبلغ تعداده 11800 فرد فقط، ينقسمون إلى 8500 مشاة، و1800 فى القوات البحرية، و1500 فى القوات الجوية، وتتحدث التقديرات السنوية عن وصول 12 ألف قطرى للخدمة سنويا، وفقا لموقع "جلوبال فاير باور" الشهير، وطبقا لهذا العدد المحدود للغاية قررت قطر منح الجنسيات الأخرى حق الالتحاق بالجيش، لتملك فى النهاية جيشا من عدد من الجنسيات، أقليته من أبناء الدولة نفسها. أستاذ علوم سياسية: قطر لديها 4 مستويات للجيش.. كلهم أجانب فى هذا الإطار، كشف الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، تفاصيل ما يحدث فى الجيش القطرى، موضحا أن بداية نشأة الجيش القطرى كانت من تجميع شخصيات من جنسيات أخرى، ولم يكن هدفه الدخول فى حروب، ولكن كان هدفه حماية الأسرة الحاكمة فقط. وأضاف "فهمى"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن الجيش القطرى يتكون من 4 مستويات، الأول جنسيات من باكستان وأفغانستان ودول شرق آسيا، والثانى من جنسيات من بوسط وجنوب أفريقيا، والثالث جنسيات دول كبرى كالولايات المتحدة الأمريكية، وهؤلاء يعملون مستشارين، والرابع من جنسيات عربية وهم عدد قليل. وأشار أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة فى تصريحه، إلى أن هذا الجيش ميزانيته غير معلومة، ويتم تحديدها من جانب الأسرة الحاكمة فقط، وترعاه شركات أمن أجنبية، وفى الفترة الأخيرة تم تشكيل جيش يدعى النخبة، وهؤلاء من جنسيات أخرى، ويمكن تسميتهم "جيش القطاع الخاص"، هدفه حماية الأمراء المهمين فى الأسرة الحاكمة. قيادى سابق بالإخوان: تميم يجند المرتزقة.. ولا يسمح لهم بالترقى فى سياق متصل، قال طارق أبو السعد، القيادى السابق بجماعة الإخوان، إن معظم جنود الجيش القطرى من المرتزقة، وليسوا من أصول قطرية، خاصة أن قطر تعانى من تهديدات عسكرية محتملة، فلهذا تسمح لبعض الجنسيات الأخرى بالعمل فى قواتها المسلحة، ولكن لا يُسمح لهم بالترقى، بل يكونون مجرد وقود للمعركة، وتدفع الدوحة لهم مقابل تجنيدهم أموالا طائلة، حتى يحموا أميرها تميم بن حمد آل ثانى من أى انقلاب عليه. وأضاف "أبو السعد"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن هذا هو الفارق بين الدول والجيوش الوطنية، والدولة التى تعيش بلا وطنية، والجيوش النظامية الحقيقية والجيوش المرتزقة، موضحا أن أمير قطر يعتمد على المرتزقة لزيادة عدد جيشه، من أجل حمايته هو وأسرته من أى معارضة قطرية أو أى محاولات للإطاحة به من العرش. وأوضح القيادى السابق بجماعة الإخوان فى تصريحه، أن الأسرة الاحكمة القطرية تدفع مقابل تأمين نفسها أموالا طائلة من خزينة الشعب القطرى، ولعل هذا أكبر رد على كل المشككين فى القوات المسلحة المصرية، عريقة التاريخ والوطنية، ولماذا التف حولها الشعب المصرى رغم كل الظروف. خبير فى شؤون الحركات الإسلامية: جيش قطر مرتزقة لحماية الأسرة الحاكمة من جانبه، قال جمال المنشاوى، الخبير فى شؤون الحركات الإسلامية، إن قطر من الدول التى تعانى فقرا شدشدا فى السكان، وتعتمد على أساليب الجيوش المرتزقة، فتعمد للتجنيس فى كثير من المجالات، ويتضح هذا بدرجة كبيرة فى الجانب الرياضى، ومن ثم فلا مانع من التجنيس فى الجانب العسكرى، بحسب أفهامهم، وهو ما فعلته الدوحة وأسرتها الحاكمة بالفعل. وحول طرق تمويل هذا الجيش المرتزق، قال الخبير فى شؤون الحركات الإسلامية: "المال يصنع الولاء، وقطر تدفع لهم ببذخ، وهو جيش ورقى، وعند الضرورة يدافعون عن تميم والأسرة الحاكمة ضد أى معارضة قطرية أو تهديد داخلى، لذلك هم يرسلون لهم أموالا طائلة لضمان ولائهم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
ارتفعت تكلفة التأمين على الديون السيادية القطرية إلى أعلى مستوياتها فى شهرين، اليوم الاثنين، بعد أن قطعت السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة والبحرين علاقاتها الدبلوماسية مع الدوحة متهمين إياها بدعم "الإرهاب". وارتفعت عقود مبادلة مخاطر الائتمان القطرية لخمس سنوات نقطتى أساس عن إغلاق يوم الجمعة لتصل إلى 61 نقطة أساس مسجلة أعلى مستوى لها منذ أوائل أبريل. ينطوى الإجراء الخليجى المنسق على تصعيد حاد للخلاف المتعلق بدعم قطر لجماعة الإخوانن، ويضيف اتهامات جديدة بأن الدوحة تدعم مخططات إيران فى المنطقة. وقال محلل بوكالة موديز للتصنيفات الائتمانية إن الأزمة قد تؤثر على التصنيف الائتمانى لقطر إذا أدت إلى تعطل حركة التجارة وتدفقات رؤوس الأموال. وتراجعت السندات الدولارية السيادية لقطر أيضا. كانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية وفى مقدمتها جماعة الإخوان وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية فى بيان فجر الاثنين، إن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادى لمصر، وفشل كافة المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادر بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر". وأكد بيان وزارة الخارجية أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية إلى ترويج قطر لفكر تنظيم القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشئون الداخلية لمصر ودول المنطقة بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحده الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كافة العلاقات الدبلوماسية مع قطر وإغلاق كافة المنافذ الجوية والبحرية البرية.وصرح مصدر مسؤول أن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقاً من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكل وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذها قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سراً وعلناً، طوال السنوات الماضية بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما صرحت مملكة البحرين، فى بيانها، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة .وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد و التحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق و مبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين و الزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يومًا لمغادرة البلاد لأسباب أمنية.وقالت وكالة أنباء الإمارات انها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للمليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش . وأعلنت ليبيا، اليوم أيضا، قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة.وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة، التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، أن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية. وأضاف الوزير: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى".فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
أصدرت وزارة الطيران المدنى، قرارًا بوقف جميع الرحلات الجوية بين مصر و قطر وغلق الأجواء المصرية أمام الطائرات القطرية المسجلة بالطيران المدنى القطرى، سواء بالعبور أو الهبوط، على أن يبدأ العمل بهذا القرار اعتبارا من غدًا الثلاثاء. وقال عبد الكريم المستشار الإعلامى لوزارة الطيران المدنى، إن القرار يبدأ تفعيله بداية من الساعة الرابعة فجرا بالتوقيت العالمى الساعة السادسة صباحا بتوقيت القاهرة وإلى أجل غير مسمى. وقررت شركة مصر للطيران تعليق رحلاتها المتجهة من القاهرة إلى الدوحة والعكس اعتبارًا من غدا الثلاثاء ولحين إشعار آخر. وأقلعت منذ قليل، رحلة مصر للطيران رقم ms935 من طراز الإيرباص 321/200 من القاهرة إلى الدوحة ومن المقرر عودتها مساء اليوم. ومن المقرر إقلاع رحلة ثانية فى تمام الساعة السادسة مساء رقم ms1937 من طراز الإيرباص 330/200 لتعود إلى القاهرة الساعة الواحدة فجرا. جدير بالذكر أنه عند عودة تشغيل الخط سيتم قبول تذاكر السفر بدون أى رسوم وسوف يتم الإعلان عن أى تطورات فى حينه. ويأتى هذا القرار فى أعقاب إعلان حكومة جمهورية مصر العربية، صباح اليوم الاثنين، بقطع العلاقات الدبلوماسية بين مصر و قطر. كانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية وفى مقدمتها جماعة الإخوان وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية فى بيان فجر الاثنين، أن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادى لمصر، وفشل كافة المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادر بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر". وأكد بيان وزارة الخارجية أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية إلى ترويج قطر لفكر تنظيم القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشئون الداخلية لمصر ودول المنطقة بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحده الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كافة العلاقات الدبلوماسية مع قطر وإغلاق كافة المنافذ الجوية والبحرية البرية.وصرح مصدر مسؤول أن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقاً من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكافة وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذها قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سراً وعلناً، طوال السنوات الماضية بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما صرحت مملكة البحرين، فى بيانها، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة .وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد و التحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق و مبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان على منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين و الزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يومًا لمغادرة البلاد لأسباب أمنية.وقالت وكالة أنباء الإمارات انها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للمليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش . وأعلنت ليبيا، اليوم أيضا، قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة.وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة، التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، أن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية. وأضاف الوزير: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى".فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
قال الطيار جاد الكريم نصر، رئيس الشركة المصرية للمطارات سابقا، إن خط سير الرحلات الجوية القطرية من وإلى قطر سيكون عبر أجواء دول أخرى غير التى أغلقت مجالاتها الجوية أمام حركة الطيران القطرى. وأوضح "جاد الكريم"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أنه بعد قطع العلاقات وإغلاق الأجواء أمام قطر، فإن الرحلات القطرية لكى تقلع من قطر لن تسير فى أجواء الدول التى أغلقت أجواءها، مثل السعودية والإمارات والبحرين، ولن يكون أمام الرحلات القطرية إلا العبور عبر المجال الجوى الإيرانى، وأن هذا القرار له عبء اقتصادى كبير على الرحلات القطرية، لأن خط سير الرحلات سيكون أطول من خلال هذه المسارات البعيدة عبر دول أخرى، ما سيكون له مردود وعبء اقتصادى كبير. وأضاف رئيس الشركة المصرية للمطارات سابقا، أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وتعليق الرحلات منها وإليها، هو قرار صائب وبند رئيسى تحقق فى مقاومة الإرهاب، وأن إغلاق الأجواء أمام قطر سواء فى مصر أو السعودية أو البحرين أو اليمن أو البحرين، تسبب فى محاصرة قطر جويا وبحريا، مشيرًا إلى أن تعليق الرحلات ليس مجرد وقف الرحلات فقط، ولكن أيضا منع قطر من المرور عبر المجال الجوى لهذه الدول التى اتخذت قرارا بقطع العلاقات. كانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية، فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية، وفى مقدمتها جماعة الإخوان، وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية، فى بيان فجر الاثنين، إن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادٍ لمصر، وفشل كل المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادرة بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر. وأكد بيان وزارة الخارجية، أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية يعود لترويج قطر لفكر تنظيمى القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشؤون الداخلية لمصر ودول المنطقة، بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كل العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وإغلاق كل المنافذ الجوية والبحرية البرية، وصرح مصدر مسؤول بأن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقا من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كل المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكل وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذ قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سرا وعلنا، طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما قالت مملكة البحرين فى بيان صادر عنه، إنه قطعت العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة، وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد والتحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين، فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق ومبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان، منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين والزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها، وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يوما لمغادرة البلاد لأسباب أمنية، وقالت وكالة أنباء الإمارات إنها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للميليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش، وأعلنت ليبيا أيضا قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة. وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، إن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، متابعا: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى". فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
أعلنت جمهورية موريشيوس، قطع علاقاتها مع قطر، وتأييدها لقرارات المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية، وباقى الدول الأخرى التى قطعت كافة العلاقات مع الدوحة. جاء ذلك فى خبر عاجل لفضائية سكاى نيوز عربية منذ قليل. كانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية وفى مقدمتها جماعة الإخوان وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية فى بيان فجر الاثنين، أن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادى لمصر، وفشل كافة المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادر بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر". وأكد بيان وزارة الخارجية أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية إلى ترويج قطر لفكر تنظيم القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشئون الداخلية لمصر ودول المنطقة بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحده الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كافة العلاقات الدبلوماسية مع قطر وإغلاق كافة المنافذ الجوية والبحرية البرية.وصرح مصدر مسؤول أن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقاً من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكافة وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذها قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سراً وعلناً، طوال السنوات الماضية بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما صرحت مملكة البحرين، فى بيانها، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة .وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد و التحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق و مبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان على منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين و الزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يومًا لمغادرة البلاد لأسباب أمنية.وقالت وكالة أنباء الإمارات انها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للمليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش . وأعلنت ليبيا، اليوم أيضا، قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة.وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة، التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، أن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية. وأضاف الوزير: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى".فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
أصدرت السفارة الأمريكية فى قطر، بيانا لتذكير مواطنيها المقيمين أو الزوار لقطر، بالتحقق مع وكالات خدمات السفر بشكل مباشر، من أجل استطلاع أى تأثير محتمل على ترتيبات السفر الخاصة بهم، والبقاء متيقظين وحذرين لأى تطورات إضافية. وأضافت السفارة، أنها تراقب الوضع عن كثب، وتعمل مع حكومة قطر لضمان سلامة المواطنين الأمريكيين فى البلاد. كانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية، فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية، وفى مقدمتها جماعة الإخوان، وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية، فى بيان فجر الاثنين، إن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادٍ لمصر، وفشل كل المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادرة بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر. وأكد بيان وزارة الخارجية، أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية يعود لترويج قطر لفكر تنظيمى القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشؤون الداخلية لمصر ودول المنطقة، بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كل العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وإغلاق كل المنافذ الجوية والبحرية البرية، وصرح مصدر مسؤول بأن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقا من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كل المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكل وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذ قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سرا وعلنا، طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما قالت مملكة البحرين فى بيان صادر عنه، إنه قطعت العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة، وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد والتحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين، فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق ومبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان، منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين والزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها، وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يوما لمغادرة البلاد لأسباب أمنية، وقالت وكالة أنباء الإمارات إنها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للميليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش، وأعلنت ليبيا أيضا قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة. وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، إن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، متابعا: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى". فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
قال مجلس الوزراء القطرى، اليوم الاثنين، إن الدوحة ستعمل على اتخاذ كل ما يلزم من احتياطات لضمان سير الحياة الطبيعية، ردا على قرار 6 دول عربية قطع علاقتها الدبلوماسية مع الدوحة. وأضاف مجلس الوزراء القطرى، فى بيان نشرته وسائل إعلام قطرية وعربية ودولية اليوم، أن المجالين البحرى والجوى سيظلان مفتوحين للاستيراد والتنقل. كانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية، فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية، وفى مقدمتها جماعة الإخوان، وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية، فى بيان فجر الاثنين، إن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادٍ لمصر، وفشل كل المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادرة بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر. وأكد بيان وزارة الخارجية، أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية يعود لترويج قطر لفكر تنظيمى القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشؤون الداخلية لمصر ودول المنطقة، بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كل العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وإغلاق كل المنافذ الجوية والبحرية البرية، وصرح مصدر مسؤول بأن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقا من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كل المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكل وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذ قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سرا وعلنا، طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما قالت مملكة البحرين فى بيان صادر عنه، إنه قطعت العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة، وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد والتحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين، فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق ومبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان، منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين والزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها، وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يوما لمغادرة البلاد لأسباب أمنية، وقالت وكالة أنباء الإمارات إنها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للميليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش، وأعلنت ليبيا أيضا قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة. وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، إن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، متابعا: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى". فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-05
قالت مصادر تجارية اليوم الاثنين إن الإمارات العربية المتحدة والسعودية أوقفتا صادرات السكر الأبيض إلى قطر بعد أن قطع البلدان العلاقات مع الدوحة وذلك في أول مؤشر على تأثر تجارة الغذاء بالأزمة الدبلوماسية. وتعتمد قطر على السعودية والإمارات في وارداتها من السكر الأبيض التي تقدر بأقل من 100 ألف طن سنويا. ويزيد الاستهلاك خلال شهر رمضان. كانت السعودية ومصر والإمارات والبحرين قطعت العلاقات مع قطر اليوم متهمة إياها بدعم الإرهاب. وكانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية، فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية، وفى مقدمتها جماعة الإخوان، وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج. وقالت وزارة الخارجية المصرية، فى بيان فجر الاثنين، إن حكومة جمهورية مصر العربية قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، فى ظل إصرار الحكم القطرى على اتخاذ مسلك معادٍ لمصر، وفشل كل المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى، وإيواء قياداته الصادرة بحقهم أحكام قضائية فى عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر. وأكد بيان وزارة الخارجية، أن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية يعود لترويج قطر لفكر تنظيمى القاعدة وداعش، ودعم العمليات الإرهابية فى سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل فى الشؤون الداخلية لمصر ودول المنطقة، بصورة تهدد الأمن القومى العربى وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها. بدورها أعلنت المملكة العربية السعودية قطع كل العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وإغلاق كل المنافذ الجوية والبحرية البرية، وصرح مصدر مسؤول بأن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقا من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون للدول، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، كما قررت إغلاق كل المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور فى الأراضى والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكل وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطنى السعودى. وأكدت السعودية اتخاذ قرارها الحاسم نتيجة للانتهاكات الجسيمة التى تمارسها السلطات فى الدوحة، سرا وعلنا، طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلى السعودى، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار فى المنطقة، ومنها جماعة الإخوان وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران فى محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية. فيما قالت مملكة البحرين فى بيان صادر عنه، إنه قطعت العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، ومنح مهلة 48 ساعة لبعثة قطر لمغادرة البلاد بسبب دعم قطر للعمليات الإرهابية فى المنامة، وأرجعت البحرين سبب قطع العلاقات مع الدوحة للتدخل فى شؤونها والاستمرار فى التصعيد والتحريض الإعلامى، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة، وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى فى البحرين، فى انتهاك صارخ لكل الاتفاقات والمواثيق ومبادئ القانون الدولى دون أدنى مراعاة لقيم، أو قانون، أو أخلاق، أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار، أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية، والتنكر لجميع التعهدات السابقة. وأكد البيان، منع حكومة مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، وإنها تأسف لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها، كما تمنح المقيمين والزائرين القطريين مهلة 14 يومًا لمغادرة أراضى المملكة. بدورها قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، قطع علاقتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، ومنع مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها، ومنع دخول القطريين إليها، وأمهلت المقيمين والزائرين القطريين 14 يوما لمغادرة البلاد لأسباب أمنية، وقالت وكالة أنباء الإمارات إنها قررت قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد. من جهتها، قررت قيادة التحالف العربى فى اليمن، إنهاء مشاركة قطر فى العمليات العسكرية الجارية فى اليمن بسبب دعم قطر للميليشيات الإرهابية وعناصر القاعدة وتنظيم داعش، وأعلنت ليبيا أيضا قطع علاقاتها مع دولة قطر، وذلك عقب قرار السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة. وقال وزير الخارجية فى الحكومة المؤقتة التابعة لمجلس النواب الليبى، محمد الدايرى، إن بلاده قررت قطع علاقاتها مع دولة قطر تضامنا مع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، متابعا: "سجل قطر فى اعتداءاتها المتكررة والعديدة على كرامة الشعب الليبى بعد ثورة 17 فبراير لطالما أغضب قطاعات عريضة من الشعب الليبى". فيما أعلنت دولة جزر المالديف قطع علاقتها الدبلوماسية مع دولة قطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
سارع العديد من المواطنين والمقيمين في قطر إلى المتاجر، صباح اليوم، لتخزين المواد الغذائية، بعد الاستيقاظ على خبر إغلاق السعودية لحدودها البرية مع قطر، حيث كان يتم استيراد قدر كبير من المنتجات الغذائية عبرها، وفقا لموقع "أخبار الدوحة". ونشر الموقع القطري صورا للمستهلكين في العديد من متاجر التجزئة وحتى محلات البقالة الشعبية وهم يملئون عربات تسوقهم بزجاجات حليب وماء وأكياس من الأرز، والبيض، وبضائع أخرى. ونقل الموقع الإخباري تعليق أحد المقيمين في قطر بشأن التكدس الحاصل في المتجار، "لم أر أي شيء من هذا القبيل أبدا، الناس يجرون عربات كاملة من الطعام والماء". وانتشرت صور لأرفف فارغة في متاجر تجزئة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أفادت التقارير بأن مستهلكين أفرغوا متاجرا من الدجاج وغيرها من اللحوم الطازجة والمجمدة في عدد من المحلات التجارية. ولم ينحصر التكدس على متاجر التجزئة الكبرى، بل شهدت المتاجر الصغيرة زحاما كبيرا من جانب المستهلكين. وأعلنت 6 دول عربية، فجر اليوم، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، لدعمها جماعات إرهابية، وهي: مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن، فضلا عن جزر المالديف. وأمهلت الدول الست البعثات الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة أراضيها، معلنة إغلاق المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة إلى الدوحة خلال 24 ساعة، إلى جانب إمهال المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوما للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
قال الدكتور فخري الفقي، رئيس المجموعة الاقتصادية بحزب "مستقبل وطن"، إن قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر جاء بعد عدم دعمها مع الدول العربية في مواجهة الإرهاب ودعمها للجماعات الإرهابية. أضاف الفقي، في بيان له اليوم، أن هناك آثار اقتصادية عقب قرار قطع العلاقات ستمر بها قطر وقد ظهرت اليوم بتراجع مؤشرات البورصة القطرية، موكدًا أن قطر هي الخاسر الأكبر من الناحية الاقتصادية. وأشار رئيس المجموعة الاقتصادية بحزب "مستقبل وطن"، إلى أن إغلاق الدول الأربع المنافذ البحرية والجوية أمام قطر، ومنع العبور لوسائل النقل القطرية، سيؤدي إلى استغراق الرحلات القطرية وقت أطول لإفريقيا. وأكد الفقي، أن النشاط التجاري لقطر سيتأثر ولكن بشكل غير مباشر، مضيفًا أن عدم إصدار الكويت قرارًا حتى الآن لأنها ستكون بدور الوسيط لإصلاح الأمور بين الدول الأربع وقطر لإرجاع العلاقات مرة أخرى. وأعلنت 6 دول عربية، فجر اليوم، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، لدعمها جماعات إرهابية، وهي: مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن، فضلا عن جزر المالديف. وأمهلت الدول الست البعثات الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة أراضيها، معلنة إغلاق المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة إلى الدوحة خلال 24 ساعة، إلى جانب إمهال المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوما للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
أفادت قناة "إكسترا نيوز"، في نبأ عاجل منذ قليل، بأن نائب رئيس حزب الجبهة الوطنية الفرنسية، طالب بقطع علاقات بلاده مع قطر أسوة بمصر والدول العربية. وأعلنت 6 دول عربية، فجر اليوم، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، لدعمها جماعات إرهابية، وهي: مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن، فضلا عن جزر المالديف، وأمهلت الدول الست البعثات الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة أراضيها، معلنة إغلاق المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة إلى الدوحة خلال 24 ساعة، إلى جانب إمهال المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوما للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
قال النائب شريف الورداني، أمين سر لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إنني أتمنى أن تتخذ الحكومة المصرية قرارا بقطع العلاقات مع تركيا باعتبارها أكبر الدول الداعمة للإرهاب في المنطقة. وأضاف الورداني، لـ"الوطن"، تعليقا على قرار قطع ستة دول وهي "مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن"، العلاقات مع قطر، أن "الأسرة الحاكمة في قطر ستنهار عاجلا أم أجلا". وأشار إلى أن أسرة الشيخ "تميم" ستقضي على نفسها بنفسها، موضحا أن ما يحدث الآن هو البداية ونأمل أن تتخذ باقي الدول العربية نفس الموقف تجاه هذه الدولة الراعية للإرهاب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
قال السفير جمال بيومي رئيس اتحاد المستثمرين العرب، إنه في حال قررت قطر طرد أو ترحيل العمالة المصرية، فإنها ستصبح "كمن يضع إصبعه في عينه". وأضاف بيومي، لـ"الوطن"، أن عدد العمالة المصرية في الدوحة، يتراوح بين 50 ألفا وحتى 60 ألف شخص، يعمل معظمهم في مجال التدريس الجامعي والقضاء، والدوحة بحاجة لهم. وأعلنت 6 دول عربية، فجر اليوم، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، لدعمها جماعات إرهابية، وهي: مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن، فضلا عن جزر المالديف. وأمهلت الدول الست البعثات الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة أراضيها، معلنة إغلاق المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة إلى الدوحة خلال 24 ساعة، إلى جانب إمهال المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوما للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
قدر حمدي إمام رئيس شعبة إلحاق العمالة بالغرفة التجارية بالقاهرة، حجم العمالة المصرية في الدوحة بما يتراوح بين 150 و200 ألف عامل، مشيرا إلى أنه "حتى هذه اللحظة لا يوجد تضييق على منح تصاريح العمالة في قطر، وإن كان ذلك لا يمنع التخوف من التأثر بالأحداث السياسية خلال الساعات القليلة المقبلة". وأضاف إمام، في تصريحات صحفية، "حتى الآن لم تحدث أي واقعة ترحيل أو تعرض للفصل من العمل، بسبب المقاطعة من الجانب القطري"، وتوقع عدم تدفق مزيد من العمالة المصرية إلى دولة قطر في الفترة المقبلة، مشيرا إلى أن العمالة في الدوحة تضم التخصصات الطبية والصحفية والحرفية والهندسية. من جانبه، كشف سليمان عبدالمجيد رئيس شعبة إلحاق العمالة بالجيزة، تراجع كبير في طلب العمالة المصرية إلى دولة قطر عقب ثورة 30 يونيو 2013، بأكثر من 50% واعتمادهم على جنسيات أخرى بديلة. وأعلنت 6 دول عربية، فجر اليوم، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، لدعمها جماعات إرهابية، وهي: مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن، فضلا عن جزر المالديف. وأمهلت الدول الست البعثات الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة أراضيها، معلنة إغلاق المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة إلى الدوحة خلال 24 ساعة، إلى جانب إمهال المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوما للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
قال السفير جمال بيومي رئيس اتحاد المستثمرين العرب، إن هناك قرار عربي صدر في القمة العربية بعمان في العام 1982، بضرورة تحييد العمل الاقتصادي بين الدول العربية، بعيدا عن أي خلافات سياسية أو دبلوماسية تنشأ بين الدول العربية. وأعلنت 6 دول عربية، فجر اليوم، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، لدعمها جماعات إرهابية، وهي: مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن، فضلا عن جزر المالديف. وأمهلت الدول الست البعثات الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة أراضيها، معلنة إغلاق المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة إلى الدوحة خلال 24 ساعة، إلى جانب إمهال المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوما للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-05
قالت الخبيرة الاقتصادية عنايات النجار، في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، عن تأثير قطع العلاقات على قطر نفسها، إنه من الممكن أن تتغير الأسرة الحاكمة في أي لحظة، إذا استمرت خلافات هذه الأسرة مع دول الجوار العربية. وأعلنت 6 دول عربية، فجر اليوم، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، لدعمها جماعات إرهابية، وهي: مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين، وليبيا، واليمن، فضلاً عن جزر المالديف، ومورشيوس. وأمهلت الدول الست البعثات الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة أراضيها، معلنة إغلاق المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة إلى الدوحة خلال 24 ساعة، إلى جانب إمهال المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يومًا للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: