مدينة غزة الجنوبية

أكد مراسل القاهرة الإخبارية في غزة، يوسف أبوكويك، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارات مكثفة على مناطق مختلفة في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مدينة غزة الجنوبية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مدينة غزة الجنوبية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مدينة غزة الجنوبية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مدينة غزة الجنوبية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مدينة غزة الجنوبية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مدينة غزة الجنوبية
Related Articles

الدستور

2024-12-21

أكد مراسل القاهرة الإخبارية في غزة، يوسف أبوكويك، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارات مكثفة على مناطق مختلفة في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد سبعة وإصابة آخرين، نقلوا إلى مجمع الشفاء الطبي غرب المدينة.  وأكد أن الحملة الجوية طالت مناطق عدة، منها المنطقة الشمالية الغربية والجنوبية الغربية لمخيم الشاطئ، حيث استهدفت تجمعات للمواطنين. وفي السياق ذاته، تعرضت أطراف مدينة غزة الجنوبية، وخاصة في حيي الزيتون والصبرة، لقصف مدفعي عنيف. وفي شمال القطاع، واصل الجيش الإسرائيلي عمليات الهدم والتدمير في مخيم جباليا، مستهدفًا منطقة العالمية بشكل خاص، ما أسفر عن تدمير عدد من المنازل.  كما استهدفت مدفعية الاحتلال المناطق الشمالية الغربية من المحافظة الوسطى، إضافة إلى مخيم النصيرات الذي شهد مجزرة أسفرت عن استشهاد عشرين فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال. أما في بلدة بيت لاهيا، فاستمر الجيش الإسرائيلي في فرض الحصار على البلدة، مستهدفًا أي حركة في محيط مستشفى كمال عدوان، كما تم نشر صور مروعة لجثامين شهداء ألقيت على الأرض بعد استهدافها من قبل القناصة الإسرائيليين، فيما مُنع الأهالي والطواقم الطبية من انتشال الجثث. وفي مدينة خان يونس، استهدفت الطائرات الإسرائيلية الأطراف الشرقية من منطقة خزاعة، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين، كما تواصلت عمليات التدمير في المناطق الجنوبية من القطاع، حيث تم تدمير مربعات سكنية بأكملها بالتعاون مع شركات مدنية إسرائيلية، مما أدى إلى تسوية الأرض تمامًا في بعض المناطق الحدودية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-08

واشنطن - (بي بي سي) أكدت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، صحة التقارير التي تفيد بأنها علّقت، الأسبوع الماضي، إرسال شحنة من القنابل تتراوح أوزانها بين 2000 و500 رطل "خشية أن تستخدمها إسرائيل في عملية برية كبيرة في رفح". وهذه هي المرة الأولى منذ 7 أكتوبر التي تحتجز فيها الولايات المتحدة شحنة أسلحة كانت مخصصة لإسرائيل. وتعارض واشنطن بشدة شن هجوم كبير على مدينة غزة الجنوبية، مقتنعة بأنه لا توجد وسيلة أمام إسرائيل لشن هجوم بطريقة تضمن سلامة أكثر من مليون فلسطيني يحتمون هناك. وقال مسؤول رفيع في إدارة بايدن لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن الولايات المتحدة عقدت اجتماعين افتراضيين مع كبار المسؤولين الإسرائيليين في الأشهر الأخيرة للتعبير عن مخاوفهم بشأن عملية رفح المحتملة ولتقديم بدائل لكيفية استهداف حماس في المدينة بدلا من غزو واسع النطاق. وأضاف أن هذه المحادثات ستستمر، لكن البيت الأبيض قرر أنها لم تكن كافية للتعبير عن مخاوفه. وأوضح المسؤول الأمريكي "بينما بدا أن القادة الإسرائيليين يقتربون من نقطة اتخاذ القرار الشهر الماضي بشأن مثل هذه العملية، بدأنا بعناية مراجعة عمليات النقل المقترحة لأسلحة معينة إلى إسرائيل يمكن استخدامها في رفح". وقال المسؤول إن المراجعة أسفرت الأسبوع الماضي عن إيقاف شحنة مكونة من 1,800 قنبلة تزن 2,000 رطل و1,700 قنبلة تزن 500 رطل، مشيرًا إلى أن البيت الأبيض كان قلقا بشكل خاص من أن إسرائيل ستستخدم القنابل التي تزن 2,000 رطل في رفح المكتظة بالسكان. كما فعلت في أجزاء أخرى من غزة. وأوضح أنه لم يُتخذ قرار نهائي بشأن الشحنة المحددة التي تم إيقافها مؤقتا الأسبوع الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-09

بدأ الفلسطينيون الذين أجبرهم الهجوم العسكري للاحتلال الإسرائيلي على ترك منازلهم في بالعودة بأعداد صغيرة إلى مدينة غزة الجنوبية بعد انسحاب قوات الاحتلال، حيث وصل العديد منهم ليجدوا أن أحيائهم السابقة تبدو وكأنها أرض قاحلة. وكان  أعلن الأحد أنه سحب قواته البرية من خان يونس بعد أشهر من القتال العنيف في ما وصفه بأنه معقل رئيسي لحركة حماس. وقد تم تجريف جزء كبير من المدينة، التي كانت في السابق موطنًا لمئات الآلاف من الأشخاص. هياكل المنازل ممزقة بالكامل والطرق مليئة بالركام والحطام وتُظهر لقطات فيديو صورتها شبكة سي إن إن ووكالة رويترز، العشرات من السكان العائدين وهم يتفحصون أنقاض المدينة، وبعضهم يقف فوق المباني المدمرة، ويتفحصون أكوام الأنقاض التي كانت في السابق منازل. وتوضح المشاهد السكان العائدين وهم يستعيدون الأشياء القليلة التي يمكنهم إنقاذها؛ المراتب والسجاد وأوعية المطبخ والكتل الخشبية. يحمل بعض الأطفال الأرائك والكراسي على ظهورهم. ويقول رجل يقود دراجته النارية وسط الأنقاض: "هذا ما حدث في غزة". وسافر سكان سابقون آخرون إلى المكان سيرًا على الأقدام، بعضهم على دراجات هوائية، وبعضهم على متن شاحنات صغيرة، وبعضهم على ظهور الحمير. وتعرضت الغالبية العظمى من المباني في اللقطات، بما في ذلك المنازل والمكاتب والمساجد، لأضرار جسيمة والعديد منها سويت بالأرض بالكامل. بينما المباني التي لا تزال قائمة مغطاة بالسخام ومليئة بثقوب الرصاص وأضرار المدفعية. وتناثرت أكوام من قذائف الرصاص الفارغة وبقايا قذيفة هاون واحدة على الأقل على الأرض. وقال المستشفى الأوروبي في غزة أمس الاثنين: إنه تم انتشال جثث 46 فلسطينيا بعد الانسحاب الإسرائيلي من خان يونس، معظمهم "عثر عليهم ميتين تحت أنقاض المباني المهدمة". ومن خلال اللقطات في خان يونس، يمكن سماع طائرات بدون طيار إسرائيلية تحلق فوق الرؤوس، وكذلك أصوات أعيرة نارية من حين لآخر. على جدران ما يبدو أنه مكتب شركة اتصالات، تم كتابة نجمة داود وألفاظ نابية معادية للعرب باللغة الإنجليزية. وعلى جدار داخل مبنى ممزق كتب باللغة العربية "غزة لليهود". قبل 7 أكتوبر كانت خان يونس - ثاني أكبر مدينة في غزة - موطنا لأكثر من 400 ألف شخص، وفقا لوزارة الداخلية في غزة. وفي الأيام الأولى للحرب، كانت المدينة ملاذًا لآلاف المدنيين الفلسطينيين الفارين من العمليات العسكرية الإسرائيلية في شمال غزة. ولكن عندما بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلية هجومها على خان يونس في أوائل ديسمبر، اضطر أولئك الذين يعيشون هناك إلى البحث عن ملجأ في الجنوب. ويعيش الآن أكثر من مليون فلسطيني في ظروف إنسانية سيئة في مدينة رفح الجنوبية، حيث تخطط إسرائيل أيضًا لشن هجوم.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-25

قالت ة إنها ستجد طرقًا أخرى للتعبيرعن مخاوفها فيما يتعلق بالعملية العسكرية الإسرائيلية المخطط لها في رفح، رغم قرار بنيامين نتنياهو إلغاء زيارة الوفد الإسرائيلي إلى واشنطن. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميللر، في تصريحات له، إن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سيناقش على الأرجح مسألة رفح مع وزير الدفاع الإسرائيلي الزائر يوآف جالانت.  وقال: “نعتقد أن هذا النوع من الغزو واسع النطاق سيكون خطأً، ليس فقط بسبب الضرر الذي سيلحقه بالمدنيين والذي سيكون هائلاً”. وأضاف أن هناك حاليًا حوالي 1.4 مليون شخص في رفح وأن إسرائيل لم تقدم خطة إخلاء متماسكة، مضيفًا: وهذا النوع من الغزو من شأنه أن يضعف أمن إسرائيل ويقوض مكانتها في العالم. وقال “ميلر” إنه من المرجح أن يناقش بلينكن المخاوف الأمريكية بشأن غزو رفح خلال اجتماعه مع غالانت، إلا أن وزير الخارجية لن يعرض خطط واشنطن البديلة لعملية عسكرية في مدينة غزة الجنوبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-20

كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، كواليس في غزة وأسرار فشلها عدة مرات، حيث تخوض كل من إسرائيل وحماس محادثات مكثفة لوقف الحرب، برعاية مصر وقطر والولايات المتحدة، ولكن التوفيق بين الطرفين أقرب للمستحيل. وبحسب الصحيفة، فقد قال وسطاء في المحادثات في قطر إن المفاوضين الإسرائيليين لا يسعون فقط إلى إطلاق سراح عشرات المحتجزين ولكن أيضًا الحرية في استئناف الحملة العسكرية لسحق حماس مرة واحدة وإلى الأبد بعد انتهاء وقف إطلاق النار، وفي المقابل، تتفاوض حماس بشكل أساسي من أجل بقائها، وتضغط من أجل التوصل إلى هدنة دائمة وإيجاد سبل للبقاء مؤثرة في غزة في مرحلة ما بعد الحرب، إن لم تعد حاكمة لها. وأضافت أن سد الهوة بين أهداف إسرائيل وحماس أصبحت أولوية ملحة لإدارة بايدن، التي تتوسط في المحادثات مع قطر ومصر.  قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إنه سيسافر إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع، ويتوقف في المملكة العربية السعودية يوم الأربعاء ثم يتوجه إلى مصر، على أمل القيام بدفعة منسقة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وسط مؤشرات على أن الجانبين قد شددا على موقفهما في بداية المحادثات. ووصف الوسطاء المحادثات بأنها الفرصة الأخيرة لتأمين هدنة لتفادي خطط إسرائيل الوشيكة لشن هجوم على آخر مدن غزة وهي رفح، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال يوم الثلاثاء إنه أوضح للرئيس بايدن أنه لن يتم ثنيه عن غزو مدينة غزة الجنوبية على الحدود المصرية. ويقول المحللون إن إسرائيل مترددة في تقديم أي تنازلات يمكن أن ينظر إليها على أنها استسلام لحماس. وقال المفاوض الإسرائيلي السابق جيرشون باسكن: "إسرائيل تعلم أنها خسرت الدخول في تلك المفاوضات، إن أي اتفاق يتم التوصل إليه هو انتصار لحماس، والهدف هو تقليل هذا النصر قدر الإمكان". وأكدت الصحيفة أن النقطة الشائكة هى ما إذا كان أي اتفاق لوقف إطلاق النار سيخرج القوات الإسرائيلية من غزة استعدادًا لإنهاء الحرب أو يبقيها في مكانها لتمكين إسرائيل من استئناف القتال.  وقال باسكن إنه إذا أمكن جسر هذه الفجوة، فإن لدى إسرائيل وحماس "فرصة لتحقيق نتيجة ناجحة". وتابع: "أعتقد أن كلا الجانبين بحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن"، مشيرًا إلى أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية المنهكة، والتي يمكن أن تستفيد من التراجع الاستراتيجي لإعادة تقييم أهدافها الحربية، وإلى صفوف حماس المنهكة والمهزومة بشدة. وقالت تهاني مصطفى، كبيرة المحللين الفلسطينيين في مجموعة الأزمات الدولية، إن عدم الوضوح بشأن موقف إسرائيل خلال وقف إطلاق النار يمثل حجر عثرة. وتابعت: "لم تقدم إسرائيل أي ضمانات على الإطلاق بشأن حجم المساعدات التي ستسمح بمرورها، ولم تقدم أي ضمانات لعودة النازحين إلى الشمال". وأشارت الصحيفة إلى أن النقطة الشائكة الأخرى بالنسبة لإسرائيل هى أن حماس تريد اختيار السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم من السجون الإسرائيلية، وهدد وزراء من اليمين المتشدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو لمعارضة أي اتفاق يتم بموجبه تقاسم السلطة. على رأس قائمة السجناء الذين تريد حماس إطلاق سراحهم مروان البرغوثي، المسجون منذ عام 2002، وباعتباره زعيم الانتفاضة الأولى والثانية، يُنظر إلى البرغوثي أيضًا على أنه شخص يمكنه تحفيز الحركة الفلسطينية من أجل تقرير المصير في السلطة الفلسطينية، في الوقت الذي كانت فيه شعبية الزعيم الوطني محمود عباس تتضاءل منذ فترة طويلة. وقال مسؤولون إن كبير المفاوضين الإسرائيليين، ديفيد بارنيع، وصل إلى قطر مساء الاثنين لكنه غادر صباح الثلاثاء، حيث التقى فريق برنيع المفاوض مع مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي قبل مغادرته ولم يحصل على كل ما طلبه فيما يتعلق بغرفة التفاوض، لكنه أضاف أنهم حصلوا على تفويض واضح يسمح "بالإدارة الفعالة للحرب خلال المفاوضات." وقال بعض الوسطاء في قطر إنهم لا يعتقدون أن نتنياهو أعطى الفريق تفويضا للتوصل إلى اتفاق، ما قد يقوض المحادثات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-20

رأت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية اليوم الأربعاء، أن المحادثات الجارية بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية فى قطر بمشاركة وسطاء عرب، تمثل فرصة أخيرة لتفادى خطط إسرائيل الوشيكة للهجوم على مدينة رفح فى جنوب غزة. وأوضحت الصحيفة -في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني- إن سد الفجوة بين أهداف إسرائيل وحماس بات أولوية ملحة للإدارة الأمريكية، التي تتوسط في المحادثات مع مصر وقطر. وأشارت إلى أن المفاوضين الإسرائيليين لا يسعون فقط إلى إطلاق سراح العشرات الذين تم احتجازهم يوم 7 أكتوبر، ولكن أيضًا الحرية في استئناف الحملة العسكرية لتدمير حماس مرة واحدة وإلى الأبد بعد انتهاء وقف إطلاق النار. وفي المقابل، تتفاوض حماس بشكل أساسي من أجل بقائها، وتضغط من أجل التوصل إلى هدنة دائمة وإيجاد سبل للبقاء مؤثرة في غزة ما بعد الحرب، إن لم تعد حاكمة لها. وأضافت أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، سيتواجد في الشرق الأوسط هذا الأسبوع، ويتوقف في المملكة العربية السعودية اليوم الأربعاء، ثم يتوجه إلى مصر، على أمل القيام بدفعة منسقة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. ونقلت عن بلينكن قوله إنه يزور المنطقة ليس فقط من أجل محادثات وقف إطلاق النار ولكن أيضًا لمناقشة ترتيبات الحكم والأمن والمساعدات في غزة ما بعد الحرب – وهي القضايا التي كانت إدارة بايدن ونتنياهو على خلاف بشأنها في الأسابيع الأخيرة. وتابعت الصحيفة أن هذه المحادثات بمثابة الفرصة الأخيرة لتأمين هدنة لتفادي خطط إسرائيل الوشيكة لشن هجوم على آخر معقل لحماس في رفح لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال يوم أمس الثلاثاء إنه أوضح للرئيس الأمريكي جو بايدن أنه لن يتم ثنيه عن غزو مدينة غزة الجنوبية. ونقلت عن محللين قولهم إن إسرائيل مترددة في تقديم أي تنازلات يمكن أن ينظر إليها على أنها استسلام لحماس فيما تناقش إسرائيل وحماس وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع يتم بموجبه إطلاق سراح 40 محتجز. ولفتت وول ستريت جورنال إلى أن النقطة الشائكة هي ما إذا كان أي اتفاق لوقف إطلاق النار سيخرج القوات الإسرائيلية من غزة استعداداً لإنهاء الحرب أو يبقيها في مكانها لتمكين إسرائيل من استئناف القتال، وإنه إذا أمكن جسر هذه الفجوة، فإن لدى إسرائيل وحماس "فرصة لتحقيق نتيجة ناجحة". ونقلت عن تهاني مصطفى، كبيرة المحللين الفلسطينيين في مجموعة الأزمات الدولية قولها، إن عدم الوضوح بشأن موقف إسرائيل خلال وقف إطلاق النار يمثل حجر عثرة، مضيفة :" لم تقدم إسرائيل أي ضمانات على الإطلاق بشأن حجم المساعدات التي ستسمح بمرورها، ولم تقدم أي ضمانات لعودة النازحين إلى الشمال." ووفقا للصحيفة، فأن النقطة الشائكة الأخرى بالنسبة لإسرائيل هي أن حماس تريد اختيار السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم من السجون الإسرائيلية حيث هدد وزراء من اليمين المتشدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو لمعارضة أي اتفاق يتم بموجبه إطلاق سراح السجناء الذين يُنظر إليهم على أنهم مسؤولون عن هجمات تسببت في سقوط أعداد كبيرة من الأشخاص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-20

تدرس إدارة الأمريكي جو بايدن عدة بدائل للغزو البري الإسرائيلي ، والتي ستقترحها على وفد إسرائيلي رفيع المستوى من المقرر أن يزور واشنطن الأسبوع المقبل، ومنها تأمين الحدود مع مصر من الجانب الفلسطيني، بخطة مشتركة بين مصر والولايات المتحدة وإسرائيل، بدلًا من الغزو البري للمدينة، حسبما صرح مسؤولان أمريكيان. وبحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي، فقد قال المسؤولون إن البيت الأبيض طلب عقد الاجتماع لمحاولة تجنب صدام وشيك بين الولايات المتحدة وإسرائيل، ورسم كل من بايدن ونتنياهو "خطوطا حمراء" حول العملية الإسرائيلية في مدينة غزة الجنوبية، حيث يقيم أكثر من مليون نازح فلسطيني. وتابع أن إدارة بايدن تعارض بشدة العملية الإسرائيلية في رفح، وقالت إنها تشعر بالقلق من عدم وجود خطة قابلة للتنفيذ من شأنها حماية الفلسطينيين، وقال نتنياهو إن إسرائيل يجب أن تدخل رفح للقضاء على حماس. وقال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان للصحفيين إن العملية يمكن أن تمنع دخول المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها من مصر إلى غزة، ستعزل إسرائيل دوليا وتضر بمعاهدة السلام الإسرائيلية المصرية. وأضاف الموقع، أن بايدن فاجأ نتنياهو عندما اقترح خلال مكالمتهما الهاتفية يوم الاثنين أن يرسل رئيس الوزراء وفدًا إلى واشنطن للحديث عن عملية رفح، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الإسرائيليون عن ذلك، حسبما صرح مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون. وقال مسؤولان أميركيان إن الفكرة نوقشت داخل الإدارة لعدة أيام كوسيلة للتحرك نحو مسار أكثر إيجابية مع الإسرائيليين. وقال أحد المسؤولين: "كان الخوف هو أن تنهار المفاوضات بشأن صفقة المحتجزين، وبعد ذلك سيمضي الإسرائيليون قدمًا في غزو رفح، الأمر الذي سيكون بمثابة نقطة انهيار في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية". وقال المسؤولون الأمريكيون إن البيت الأبيض أدرك أنه لا يكفي إخبار الإسرائيليين بما لا يجب عليهم فعله، ولكن هناك حاجة أيضًا إلى تقديم بديل أمريكي. في الأيام الأخيرة، تمت مناقشة عدة بدائل لغزو بري إسرائيلي فوري لرفح داخل الإدارة، حيث قال مسؤولون أمريكيون إن إحدى الأفكار هي تأجيل العملية العسكرية في المدينة والتركيز على استقرار الوضع الإنساني في شمال غزة، حيث أصبحت المجاعة "وشيكة"، وفقا لتقرير تدعمه الأمم المتحدة صدر يوم الاثنين.، وتتضمن هذه الخطة أيضًا بناء ملاجئ للمدنيين الذين تم إجلاؤهم من رفح. وقال أحد المسؤولين إن الهدف سيكون تقليل احتمال وقوع خسائر بشرية كبيرة في صفوف المدنيين أثناء الغزو، ويقول مسؤولون أمريكيون إن هناك فكرة أخرى تتمثل في التركيز في المرحلة الأولى على تأمين الجانب المصري من حدودها مع غزة كجزء من خطة مشتركة بين الولايات المتحدة ومصر وإسرائيل لتدمير الأنفاق تحت الحدود وإنشاء بنية تحتية لمنع تهريب الأسلحة إلى غزة. قال نتنياهو يوم الثلاثاء خلال اجتماع مع لجنة الشؤون الخارجية والدفاع بالكنيست إنه "احتراما للرئيس بايدن" وافق على إرسال وفد إلى واشنطن حتى تتمكن الإدارة من تقديم أفكارها لإسرائيل "خاصة على الجانب الإنساني." وأضاف نتنياهو أنه سيرسل الوزير المقرب منه رون ديرمر ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي إلى واشنطن مطلع الأسبوع المقبل لإجراء المحادثات. وسيرافقهم مسؤول في قوات الدفاع الإسرائيلية مسؤول عن الشؤون الإنسانية، ولن يضم الوفد ضباطًا من جيش الدفاع الإسرائيلي المسؤولين عن التخطيط العسكري للعملية في رفح كما طلبت الولايات المتحدة. وقال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن من المتوقع أن يسافر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت إلى واشنطن بشكل منفصل الأسبوع المقبل لإجراء محادثات مع وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ومسؤولين كبار آخرين بشأن الحرب في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-14

أخبر كبار المسؤولين الأمريكيين نظراءهم الإسرائيليين، أن إدارة بايدن ستدعم إسرائيل في ملاحقة أهداف ذات قيمة عالية لحماس في ، طالما أن تل أبيب ستتجنب غزوًا واسع النطاق قد يؤدي إلى إثارة الأزمات مع الولايات المتحدة، والتي قد تمتد إلى فرض عقوبات أمريكية للمرة الأولى في التاريخ ضد إسرائيل. وبحسب تقرير لمجلة "بولتيكو" الأمريكية، فلا تزال إدارة بايدن تتصارع مع نوع العملية العسكرية الإسرائيلية التي يمكن أن تقبلها في رفح، حيث يعلم المسؤولون الأمريكيون جيدًا أن إسرائيل تريد القضاء على كتائب حماس الأربع في مدينة غزة الجنوبية على الحدود المصرية.  ولفت التقرير، إلى أن الخط الأحمر الذي رسمه الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال عطلة نهاية الأسبوع، هو أنه لا ينبغي لإسرائيل بعد الآن مواصلة حملتها دون وجود خطط موثوقة لحماية المدنيين. وقال مسؤولان إسرائيليان، إن الجيش ما زال يطور أفكارًا لضمان سلامة 1.3 مليون فلسطيني في المدينة وما حولها، حيث فر الكثير منهم إلى هناك لتجنب الحرب. وقال أربعة مسؤولين أمريكيين، إن كبار مسؤولي الإدارة أشاروا لإسرائيل، في محادثات خاصة، إلى أنهم قد يدعمون خطة أقرب إلى عمليات مكافحة الإرهاب منها إلى حرب شاملة.  وأشار مسؤولو الإدارة، إلى أن ذلك من شأنه أن يقلل من الخسائر في صفوف المدنيين، ويقضي على صفوف حماس، ويتجنب المشاهد التي أدت إلى توتر الرأي العام بشأن الحملة الإسرائيلية وتعامل بايدن مع الحرب. وأضاف التقرير، أنه لعدة أشهر، دفعت إدارة بايدن إسرائيل إلى النظر في خطة عسكرية تتطلب قوات متخصصة وأكثر دقة لمحاربة ما يقرب من 3 آلاف من مقاتلي حماس في رفح. وقال بايدن وكبار مساعديه علنًا، إن شن حملة واسعة النطاق لن يكون مقبولًا. وذكرت المجلة، أنه لأول مرة أن بايدن سيفكر في فرض شروط على بعض المساعدات العسكرية المستقبلية لإسرائيل إذا كانت هناك حملة كبيرة في رفح، على الرغم من أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان قال إن تلك القصص وغيرها من القصص المماثلة هي تكهنات غير مدروسة.  ونوهت بأن اقتصار العملية في رفح على العمليات العسكرية الدقيقة من شأنه أن يتجنب هذه الخطوة ويساعد في تجنب انتقادات الديمقراطيين في الكونجرس وغيرهم من الأصوات المؤيدة للفلسطينيين. وقال مسؤول إسرائيلي ثالث، إنه ليس هناك شك في أن القوات الإسرائيلية ستشن في مرحلة ما عملية من نوع ما. وتابع "في نهاية المطاف، لا يمكننا كسب هذه الحرب دون هزيمة كتائب حماس في رفح". وقال الديمقراطيون في مجلس الشيوخ، إن منع شحنات الأسلحة عن إسرائيل مطروح على الطاولة إذا غزت إسرائيل رفح. ومع ذلك، نقلًا عن معلومات استخباراتية عسكرية لمسؤولين رفيعي المستوى في البيت الأبيض والإدارة، فإن بعض الأعضاء الرئيسيين في فريق بايدن يشككون في أن إسرائيل تهدف إلى القيام بعملية عسكرية كبيرة في غزة قريبًا. وقال مسؤول في وزارة الدفاع، إنه "سيتعين عليهم القيام ببعض عمليات إعادة تموضع القوات، وهذا لم يحدث، إنه ليس وشيكًا". وشدد جميع المسؤولين، على أن خطط إسرائيل يمكن أن تتغير في أي وقت، ورفضوا القول على وجه اليقين إن إسرائيل لن تقوم في نهاية المطاف بعملية أكبر، ربما بسبب التغيرات في البيئة السياسية للبلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-12

قال وزير ديفيد كاميرون، اليوم، إنه من المستحيل أن نرى كيف يمكن لإسرائيل أن تشن هجومًا على رفح في ظل وجود هذا العدد الكبير من المدنيين الذين يحتمون هناك. وقال كاميرون للصحفيين اليوم الإثنين: "نحن قلقون للغاية بشأن ما يحدث في رفح"، مشيرًا إلى أن العديد من الأشخاص الموجودين حاليًا في مدينة غزة الجنوبية "انتقلوا أربع أو خمس أو ست مرات قبل الوصول إلى هناك".   وأضاف: "نعتقد أنه من المستحيل حقًا أن نرى كيف يمكنك خوض حرب بين هؤلاء الناس.. ليس هناك مكان يذهبون إليه، حيث إنه لا يمكنهم الذهاب جنوبًا إلى مصر.. لا يمكنهم الذهاب شمالًا والعودة إلى ديارهم لأنه تم تدمير الكثير منها"، داعيًا إلى وقف فوري للقتال. وتابع: "نريد من إسرائيل أن تتوقف وتفكر بجدية شديدة قبل أن تتخذ أي إجراء آخر. ولكن قبل كل شيء، ما نريده هو وقف فوري للقتال، ونريد أن يؤدي هذا التوقف إلى وقف إطلاق النار، وقف إطلاق نار مستدام دون عودة". وقال متحدث باسم جيش الاحتلال للصحفيين، اليوم الإثنين، إنه تم تحرير رهينتين خلال غارة عسكرية إسرائيلية ليلًا على أهداف تابعة لحركة حماس في مدينة رفح جنوب قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: