محمد هادي رحيمي

2024-04-14

قبل عملية الاغتيال الأخيرة التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي لعدد من كبار قادة إيران في هجوم على قنصليتها بسوريا، كان هناك العديد من عمليات الاغتيال بحق علماء إيران وقادتها والتي لم ترد طهران عليها لفترات طويلة حتى شنت الدولة الإيرانية هجوما باستخدام العشرات من الطائرات المُسيرة وصواريخ كروز وصواريخ أرض أرض أمس، بحسب البيانات الرسمية المنشورة على قناة «القاهرة الإخبارية».  وأثار رد «طهران» الأخير جدلا واسعا خاصة وأنها لم تقم بأي موقف في السابق مماثل؛ ليقول الدكتور أحمد لاشين أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، خلال حديثه مع «الوطن»، إنه منذ بداية الحرب في غزة والعدوان الإسرائيلي مع أحداث السابع من أكتوبر كان هناك ما يقرب من 25 عمليات اغتيال من جانب إسرائيل ضد عناصر إيرانية تابعة للحرس الثوري الإيراني أو المقاومة في العراق، كما تجاوز عدد الضحايا ما يقرب من 120 شخصا، ولم يكن هناك رد على ذلك. ورجح «لاشين»، أن السبب الذي جعل ترد على آخر عملية وقعت في دمشق وتسببت في مقتل 7 من عناصرها على رأسهم العميد محمد رضا زاهدى، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثورى فى سوريا ولبنان، ونائبه محمد هادي رحيمي، هو وجود أزمة في الداخل الإيراني خاصة في الانتخابات الأخيرة للبرلمان ومجلس الخبراء حيث أن نسبة المشاركة لا تتعدى 40% ما سبب حرجا شديدا بجانب الأزمة الاقتصادية وارتفاع سعر الدولار بشكل مبالغ، مما جعل دولة إيران تحاول أن تخرج بأزمتها للخارج وتعطي انطباع للشعب الإيراني على قدرته في حل الأزمات مع إثارة تعاطف كبير وتكوين جبهة داخلية.  وفي سياق متصل، أكد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، استفادة دولة الاحتلال من هجوم إيران، موضحا أن إسرائيل خلال الشهر الماضي تعرضت لانتقادات دولية نتيجة الأزمة الإنسانية في غزة وحصارهم للمواطنين بجانب قتل عناصر أممية وعمال من الإغاثة مما أثار انتقادات واسعة مع فقد التعاطف الدولي على رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية. ويرى «لاشين»، أن  يحاول طوال الوقت ومع كل مرحلة كسب التعاطف حيث يظهر بأن إيران الدولة الشريرة التي تحاول القضاء عليه، وبجانب ذلك يحاول بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، الاستفادة من الأزمة خاصة بعد الأزمات الداخلية والمظاهرات التي كانت تندد برحيله ووقف الحرب في غزة وحل أزمة المحتحزين الإسرائليين، فحاليا سيضمن تعاطف شعبي ووقف الحرب ضده.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-14

تجمع آلاف الإيرانيين اليوم الأحد في شوارع المدن الكبرى ملوحين بعلم بلادهم، احتفاء بالهجوم غير المسبوق الذي شنته طهران بعشرات الطائرات المسيرة والصواريخ على إسرائيل، ردا على قصف قنصليتها في دمشق بداية الشهر الجاري.ووفقا لوكالة «فرانس برس»، احتشد متظاهرون في ساحة فلسطين وسط العاصمة طهران، عقب الإعلان عن إطلاق الحرس الثوري الإيراني هجومة ضد الدولة العبرية، وردد المتظاهرون شعارات «الموت لإسرائيل» و«الموت لأمريكا»، ورفعوا الأعلام الإيرانية وأعلام حزب الله اللبناني. كما حمل بعضهم صورا للقائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري، اللواء قاسم سليماني، الذي اغتيل في يناير 2020 بضربة أمريكية في العاصمة العراقية بغداد. وفي مدينة أصفهان بوسط البلاد، تجمع أشخاص أمام قبر اللواء محمد رضا زاهدي، أبرز الأفراد السبعة من الحرس الثوري الذين قتلوا في الضربة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق.وأطلق الحرس الثوري الإيراني عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ على إسرائيل. وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية التي استهدفت مبني قنصليتها بسوريا في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-14

قالت البعثة الإيرانية لدي الأمم المتحدة، اليوم الأحد، إنه إذا ارتكب النظام الإسرائيلي خطأ آخر، فإن رد إيران سيكون أكثر حدة بكثير. وأضافت البعثة في تدوينة عبر منصة «إكس»: «العمل العسكري الإيراني، الذي تم تنفيذه بناءً على المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة المتعلقة بالدفاع المشروع، كان ردًا على عدوان النظام الصهيوني على مبانينا الدبلوماسية في دمشق». وأشار البيان إلى ضرورة أن تبتعد الولايات المتحدة عن هذا الصراع بين إيران وإسرائيل، وكتب البعثة الإيرانية «إنه صراع بين إيران والنظام الإسرائيلي المارق، والذي يجب على الولايات المتحدة أن تبتعد عنه!». Conducted on the strength of Article 51 of the UN Charter pertaining to legitimate defense, Iran’s military action was in response to the Zionist regime’s aggression against our diplomatic premises in Damascus. The matter can be deemed concluded. However, should the Israeli… — Permanent Mission of I.R.Iran to UN, NY (@Iran_UN) وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان، إطلاق عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ على إسرائيل. وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-14

حذر وزير الدفاع الإيراني، محمد رضا آشتياني، السبت، من أن طهران سترد بحزم على أي دولة «تفتح مجالها الجوي أو أراضيها» لهجمات إسرائيلية على إيران، حسبما ذكرت وكالة «مهر» الإيرانية شبه الرسمية. وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان، إطلاق عشرات الطائرات المسيرة (طائرات بدون طيار) والصواريخ على إسرائيل. وقالت إسرائيل، السبت، إن وابلا من الطائرات الإيرانية المسيرة (طائرات بدون طيار)، أطلقت باتجاهها وإن أنظمة الدفاع جاهزة لإسقاطها أو لإطلاق صفارات الإنذار لمطالبة السكان في أي منطقة مهددة بالاحتماء. وأشار التلفزيون الإيراني إلى أن المواطنين في غرب إيران ومناطق مختلفة من العراق شاهدوا تحليق الطائرات المسيرة التي أطلقت من قبل الحرس الثوري نحو إسرائيل.وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-14

أعلن مصدر إيراني مطلع أن الدفعة الأولى من الصواريخ الباليستية الإيرانية أطلقت على أهداف في عمق إسرائيل. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا» عن مصدر مطلع قولة أنه تم «إطلاق الدفعة الأولى من الصواريخ الباليستية الإيرانية على أهداف في عمق الأراضي المحتلة». وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان، إطلاق عشرات الطائرات المسيرة (طائرات بدون طيار) والصواريخ على إسرائيل.وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-13

أعلنت الخطوط الجوية الكويتية في بيان، السبت، أنها قررت تحويل مسار جميع الرحلات القادمة والمغادرة بعيدا عن مناطق التوتر، مشيرة إلى أنه سيتم جدولة الرحلات وفقا لخط سيرها الجديد.وأضافت في تدوينه عبر منصة «إكس»، أن هذا القرار اتخذ بالنظر إلى «الحالة الأمنية التي تمر بها المنطقة وحرصا من الخطوط الجوية الكويتية على سلامة مسافريها». نظرًا للحالة الأمنية التي تمر بها المنطقة وحرصاً من الخطوط الجوية الكويتية على سلامة مسافريها، فقد تقرر تحويل مسار جميع الرحلات القادمة والمغادرة بعيداً عن مناطق التوتر على أن يتم جدولة الرحلات وفقاً لخط سيرها الجديد . — Kuwait Airways (@KuwaitAirways) وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان السبت، إطلاق عشرات الطائرات المسيرة (طائرات بدون طيار) والصواريخ على إسرائيل.وقالت إسرائيل، السبت، إن وابلا من الطائرات الإيرانية المسيرة، أطلقت باتجاهها وإن أنظمة الدفاع جاهزة لإسقاطها أو لإطلاق صفارات الإنذار لمطالبة السكان في أي منطقة مهددة بالاحتماء.وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-13

قال وزير دفاع جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، اليوم السبت، إن تل أبيب عززت قدراتها الدفاعية والهجومية في مختلف المجالات – بما في ذلك البرية والجوية والبحرية والاستخباراتية – ضد هجوم محتمل من قبل إيران أو وكلائها. وقال «جالانت» في بيان، إن إسرائيل ستحمي مواطنيها، مضيفا أن تصرفات إيران تؤكد مجددا مكانتها كـ «دولة إرهابية». وأكد أن تل أبيب على استعداد تام لمواجهة ما وصفة بأنه «أي شكل من أشكال الإرهاب»، وحث الإسرائيليين على الالتزام بالتعليمات التي يقدمها جيش الاحتلال وقيادة الجبهة الداخلية. ويجري جالانت تقييمًا للوضع العملياتي مع رئيس هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال، هرتسي هاليفي، وغيره من كبار مسؤولي الدفاع مساء اليوم السبت. وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما. وقال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الجمعة، إنه يتوقع أن تحاول إيران توجيه ضربة لإسرائيل في المدى القريب ردا على الهجوم الذي استهدف قنصليتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-13

تشتعل الأحداث في يومًا بعد يوم، لاسيما مع اندلاع حرب إسرائيل على غزة، وتدخل أطراف أخرى من الدول المجاورة في تلك الحرب. الحرب العشوائية التي تشنها إسرائيل على غزة استهدفت أيضًا عدد من الدول المجاورة الحدودية، فضلًا عن التدخل الأمريكي ونشاط آلياتها العسكرية في سواحل البحر الأحمر والمتوسط. وخلال الساعات الماضية أرسلت إيران إشارات إلى الولايات المتحدة تحذيرًا بعدم التدخل نهائيًا في حال الهجوم على إسرائيل أو استهدافها لمواقع إسرائيلية في المنطقة وإلا ستوجه إيران ضربات لها هي الأخرى. جاءت تلك الرسائل الإيرانية والتحذيرات ردًا على الضربة الإسرائيلية التي طالت قنصليتها في دمشق مطلع الشهر الحالي. استهداف قنصلية إيران أدى إلى مقتل العميد محمد رضا زاهدي، قائد فيلق القدس في سوريا ولبنان، ونائبه محمد هادي رحيمي وخمسة من الضباط المرافقين لهما، تصاعدت تصريحات وتهديدات المسؤولين الإيرانيين بالانتقام، والرد. من المتوقع أن تستخدم إيران في هجومها المرتقب على إسرائيل أكثر من 100 طائرة مسيرة وعشرات الصواريخ ضد أهداف عسكرية في الداخل الإسرائيلي، حسب ما نقلت شبكة "سي بي أس". بحسب قناة القاهرة الإخبارية، أشارت إلى أن الولايات المتحدة أرسلت سفينتين حربيتين لشرق البحر الأبيض المتوسط، بهدف حماية إسرائيل وقواتها العسكرية في المنطقة من أي هجوم محتمل من قبل إيران في خطوة تصعيدية غير مسبوقة، نقلا عن صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية. وتأتي هذه الخطوة الأمريكية الاستباقية في أعقاب تحذيرات استخباراتية عن احتمال شن طهران ضربة عسكرية ضد تل أبيب، خلال نهاية هذا الأسبوع، ردًا على الغارة الجوية الإسرائيلية الأخيرة في دمشق، مطلع أبريل الجاري، التي أودت بحياة عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين فيما تستعد الولايات المتحدة بإعداد الدفاعات وقامت بنقل أصول عسكرية إضافية إلى المنطقة، مع تكثيف الجهود الدبلوماسية لكبح الأعمال العدائية. الصراع بين إيران وأمريكا وإسرائيل ليس وليد اللحظة ولم يكن الهجوم على القنصلية الإيرانية هو الموقف العدائي الوحيد وإنما تستسهدف ضربات أمريكية مواقع فصائل مسلحة موالية لإيران في العراق وسوريا، وفق ما أعلن البيت الأبيض.  وفي وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن هذه الضربات التي اعتبرها ناجحة، "ستستمر". وتأتي هذه الضربات كردّ على استهداف القوات الأمريكية في المنطقة تبنت الكثير منها "المقاومة الإسلامية في العراق"، وهي تحالف فصائل مسلحة مدعومة من إيران تُعارض الدعم الأمريكي لإسرائيل في الحرب بغزة. ونتيجة حشد القوات الأمريكية في المنطقة واستهداف مواقع إيرانية فقد أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق وهي موالية إلى إيران أن مسلحيها استهدفوا مجددا قاعدة الحرير الجوية التي تستضيف قوات أمريكية في شمال البلاد. لترد المقاتلات الأمريكية وتستهدف 85 هدفا في سبعة مواقع مختلفة (3 في العراق و4 في سوريا)، قد أطلقت "أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه في نحو ثلاثين دقيقة،    وقُتل 18 مقاتلا موالين لإيران على الأقل في الضربات الأمريكية الجمعة في شرق سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. مؤخرًا أصدر البنتاغون بيانًا في فبراير الماضي بأن ما لا يقل عن 170 هجوما استهدف القوات الأمريكية خلال 4 أشهر وذلك نقلاً عن النيويورك تايمز. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

حثّت ألمانيا رعاياها، يوم الجمعة، على مغادرة إيران قائلة إن هناك مخاطر من تصعيد مفاجئ في ظل التوتر الحالي بين طهران وإسرائيل. وقالت وزارة الخارجية الألمانية في تحذير: «في (ضوء) التوتر الحالي خاصة بين إسرائيل وإيران يوجد خطر حدوث تصعيد مفاجئ.. لا يمكن استبعاد تأثر طرق النقل الجوي والبري والبحري»، حسبما ذكرت وكالة «رويترز».وأضافت «الخارجية الألمانية»، «المواطنون الألمان معرضون بصورة ملموسة لخطر الاعتقال التعسفي والاستجواب والسجن لفترات طويلة. والمواطنون مزدوجو الجنسية معرضون للخطر بشكل خاص». في سياق متصل، قالت وزارة الخارجية البولندية، إنها نصحت رعاياها، في تحديث لتوجيهات السفر، بعدم السفر إلى إسرائيل وفلسطين ولبنان. وقالت وزارة الخارجية الهندية، إن نيودلهي تنصح رعاياها بعدم السفر إلى إيران وإسرائيل حتى إشعار آخر نظرا «للموقف السائد في المنطقة». كما نصحت وزارة الخارجية الفرنسية رعاياها، بعدم السفر إلى إيران ولبنان وإسرائيل وفلسطين، نظرا لخطر التصعيد العسكري في الشرق الأوسط. وجاءت هذه التحذيرات، على خلفية الهجوم الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق بسوريا والتي ألقي باللوم فيه على إسرائيل. وتوعدت إيران بالثأر للضربة التي استهدفت مبني قنصليتها في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

قالت ، اليوم، الجمعة، إنها بصدد إرسال «تعزيزات» إلى الشرق الأوسط، وسط تزايد المخاوف من أن تشن إيران قريبًا هجومًا على إسرائيل، حسبما ذكرت تقارير إعلامية.وفي هذا السياق ، قال مسؤول دفاعي أمريكي في واشنطن «نحن نرسل موارد إضافية إلى المنطقة لتعزيز جهود الردع الإقليمية وتعزيز حماية القوات الأمريكية»، حسبما ذكرت وكالة «فرانس برس». وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري، وألقي باللوم فيها على تل أبيب.وقال المتحدث باسم ، جون كيربي، اليوم الجمعة: «لا زلنا نعتبر أن تهديد إيران المحتمل، حقيقي وموثوق» وتنوي الولايات المتخذة «بذل كل ما هو ممكن لضمان تمكن إسرائيل من الدفاع عن نفسها». وقال ، يوآف جالانت، اليوم الجمعة، عقب لقائه قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، الذي يجري زيارة لإسرائيل، إن تل أبيب وواشنطن تقفان «جنبًا إلى جنب» في مواجهة تهديدات إيران بالرد على الضربة التي استهدفت قنصليتها. وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدًا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في هجوم القنصلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

قالت ، إنها نصحت رعاياها، اليوم الجمعة، في تحديث لتوجيهات السفر، بعدم السفر إلى إسرائيل وفلسطين ولبنان. وقالت الوزارة في بيان لها: «لا يمكن استبعاد حدوث تصعيد مفاجئ للعمليات العسكرية وهو ما قد يسبب صعوبات كبيرة في مغادرة هذه الدول الثلاث». وأضافت أن «أي تصعيد قد يؤدي إلى قيود كبيرة على حركة الطيران وعدم القدرة على اجتياز المعابر الحدودية البرية». وكانت ، قالت اليوم، الجمعة، إن نيودلهي تنصح رعاياها بعدم السفر إلى إيران وإسرائيل حتى إشعار آخر نظرا «للموقف السائد في المنطقة».كما نصحت وزارة الخارجية الفرنسية رعاياها، اليوم الجمعة، بعدم السفر إلى إيران ولبنان وإسرائيل وفلسطين، نظرا لخطر التصعيد العسكري في الشرق الأوسط. وجاءت هذه التحذيرات، على خلفية الهجوم الذي استهدف بسوريا والتي ألقي باللوم فيه على إسرائيل.وتوعدت إيران بالثأر للضربة التي استهدفت مبني قنصليتها في الأول من الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما.وأكد «»، اليوم ، الجمعة، أن التهديد الإيراني لإسرائيل بالرد على الهجوم «حقيقي». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

قال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، اليوم الجمعة، إن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان «جنبا إلى جنب» في مواجهة تهديدات إيران بالرد على ضربة استهدفت قنصليتها في دمشق بسوريا. ووفقا لوكالة «فرانس برس»، شدد «جالانت»، في بيان عقب لقائه قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، الذي يجري زيارة لإسرائيل: «أعداؤنا يظنون أن بإمكانهم المباعدة بين إسرائيل والولايات المتحدة، لكن العكس هو الصحيح: إنهم يقربوننا من بعضنا البعض ويعززون روابطنا».وأضاف جالانت: «نحن جاهزون للدفاع عن أنفسنا برا وجوا بتعاون وثيق مع شركائنا، ونعلم كيف نرد». ووصل قائد القيادة المركزية الأمريكية، الخميس، إلى إسرائيل، ليلتقي جالانت، ومسؤولين آخرين لبحث التهديد بشن هجوم إيراني. في غضون ذلك، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي: «لا زلنا نعتبر أن تهديد إيران المحتمل، حقيقي وموثوق» وتنوي الولايات المتخذة «بذل كل ما هو ممكن لضمان تمكن إسرائيل من الدفاع عن نفسها». وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في هجوم استهدفت مبني قنصليتها في دمشق في الأول من الشهر الجاري، وألقي باللوم فيه على تل أبيب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

أكد البيت الأبيض، اليوم الجمعة، أن تهديدات إيران لإسرائيل بالرد على الضربة التي استهدفت القنصلية الإيرانية في دمشق بسوريا، والتي ألقي باللوم فيها على تل أبيب، أنها «حقيقية». وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي: «لا زلنا نعتبر أن تهديد إيران المحتمل، حقيقي وموثوق» وتنوي الولايات المتخذة «بذل كل ما هو ممكن لضمان تمكن إسرائيل من الدفاع عن نفسها». ولم يذكر البيت الأبيض تفاصيل عن أي توقيت محتمل للرد الإيراني.وأضاف «كيربي»، «نحن وإسرائيل نأخذ التهديد الإيراني على محمل الجد».في غضون ذلك، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن مشاورات أمنية قد بدأت بمشاركة رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، وزير الدفاع يوآف جالانت إلى جانب عضوي مجلس الحرب، بيني جانتس وجادي آيزنكوت لبحث احتمالات الرد الإيراني. وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق في الأول من الشهر الجاري. وأكد المرشد الأعلى الإيراني، على خامنئي، الأربعاء، أن إسرائيل سوف «تنال العقاب».من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الخميس، إن تل أبيب، تواصل حربها في قطاع غزة لكنها مستعدة أيضا لسيناريوهات في مناطق أخرى، في إشارة منه إلى التوتر مع إيران والتهديدات المستمرة منذ أسابيع. ونقل مكتب «جالانت»، الخميس، عن الوزير قوله لنظيره الأمريكي، لويد أوستن، أن «أي هجوم إيراني مباشر سيستلزم ردا إسرائيليا مناسبا على إيران».وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في هجوم القنصلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

قالت ، اليوم، الجمعة، أن نيودلهي تنصح رعاياها بعدم السفر إلى إيران وإسرائيل حتى إشعار آخر نظرا «للموقف السائد في المنطقة».وأضافت أن الهنود في البلدين عليهم اتباع أقصى التدابير الاحترازية الخاصة بسلامتهم وأن يقيدوا تحركاتهم للحد الأدنى. كما طلبت من جميع المقيمين حاليًا في أو إسرائيل التواصل مع السفارات الهندية هناك وتسجيل أنفسهم. ونصحت رعاياها، اليوم الجمعة، بعدم السفر إلى إيران ولبنان وإسرائيل والأراضي الفلسطينية، نظرا لخطر التصعيد العسكري في الشرق الأوسط.ويأتي القرار على خلفية القصف الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق بسوريا والتي ألقي باللوم فيها على إسرائيل. وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبني قنصليتها في الأول من الشهر الجاري.وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدًا غير مسبوق منذ أعلن في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في هجوم القنصلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

نصحت وزارة الخارجية الفرنسية رعاياها، اليوم الجمعة، بعدم السفر إلى إيران ولبنان وإسرائيل والأراضي الفلسطينية، نظرا لخطر التصعيد العسكري في الشرق الأوسط.وترأس وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورني، اجتماعًا، لبحث أثر الأزمة في قطاع غزة، وتم اعتماد مجموعة من التدابير، منها «إعادة أسر الموظفين الدبلوماسيين من العاصمة الإيرانية طهران»، كما نصت التدابير على أنه «يمنع موظفو الدولة الفرنسية من أداء مهامهم في البلدان عينها». | اعتُمدت التدابير التالية خلال اجتماع طارئ عقده الوزير نظرًا إلى خطر التصعيد العسكري في الشرق الأوسط ⤵ — الخارجية الفرنسية 🇫🇷 🇪🇺 (@francediplo_AR) ويأتي القرار على خلفية القصف الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق بسوريا والتي ألقي باللوم فيها على إسرائيل، وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبني قنصليتها بسوريا في الأول من الشهر الجاري. وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في هجوم القنصلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

قال مسؤول أمريكي، مساء الخميس، إن الولايات المتحدة تتوقع هجوما من إيران على إسرائيل لكنه لن يكون كبيرا بما يكفي لجر واشنطن إلى الحرب، حسبما ذكرت وكالة «رويترز».في سياق متصل، قالت مصادر إيرانية إن طهران نقلت لواشنطن أنها سترد على الهجوم الإسرائيلي على سفارتها في دمشق بسوريا على نحو يستهدف تجنب تصعيد كبير، وأنها لن تتعجل، وفقا لـ «رويترز». ويأتي ذلك بعد أن قال مسؤولون أمريكيون، الأربعاء، إن تقارير المخابرات الأمريكية تظهر أن هجوما على أهداف إسرائيلية من قبل إيران أو وكلائها، قد يكون وشيكا. وحذرت الولايات المتحدة، الخميس، إيران من استخدام الهجوم على قنصليتها في دمشق، كـ «ذريعة لمزيد من التصعيد في المنطقة أو لمهاجمة المنشآت أو الأفراد الأمريكيين». وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان-بيير، على «دعم الولايات المتحدة الثابت لإسرائيل في مواجهة تهديدات إيران ووكلائها».وأضافت: «أبلغنا إيران أن الولايات المتحدة ليس لها علاقة بهجوم القنصلية في دمشق، مشددة على أن بلادها «لا تريد اتساع نطاق الصراع» في المنطقة. وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري. وأكد المرشد الأعلى الإيراني، على خامنئي، الأربعاء، أن إسرائيل سوف «تنال العقاب». وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في الهجوم الذي استهدف القنصلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

أبلغ وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، نظيرته الألمانية، أنالينا بيربوك، أن «طهران سترد على قصف قنصليتها (في دمشق) بشكل مناسب ومحدود»، حسبما نقل موقع «أكسيوس» الأمريكي، عن مصدر مطلع على المكالمة. ووفقا للموقع بادرت وزيرة الخارجية الألمانية بالمكالمة بناء على طلب من إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، التي تشعر بقلق بالغ من أن الهجوم الإيراني على إسرائيل بسبب الغارة على قنصليتها، يمكن أن يؤدي إلى تصعيد إقليمي. وركزت المكالمة التي استمرت 90 دقيقة بين «بيربوك» و«أمير عبداللهيان» بشكل كامل تقريبًا على التوترات الأخيرة، وفقًا للمصدر. ووفقا للمصدر نقلت «بيربوك» رسالة من الولايات المتحدة، تحذر فيها أمير عبداللهيان من الاستهانة بحجم الرد الإسرائيلي على أي هجوم ضدها من الأراضي الإيرانية. ودعت وزيرة الخارجية الألمانية، خلال الاتصال الهاتفي، مع نظيرها الإيراني، إلى ضبط النفس لتجنب تصعيد إقليمي في الشرق الأوسط. وقالت وزارة الخارجية الألمانية، الخميس، إن «بيربوك»، ناقشت الوضع المتأزم في الشرق الأوسط مع نظيرها الإيراني، وحثت جميع الأطراف على التصرف بمسؤولية والتحلي بضبط النفس. وأضافت عبر منصة «إكس»، «لا مصلحة لأحد في تصعيد إقليمي جديد. جميع الأطراف الفاعلة في المنطقة مدعوة الآن إلى التصرف بمسؤولية وضبط النفس». وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبنى قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري. وبلغ التوتر بين إسرائيل وإيران حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في الهجوم الذي استهدف مبنى القنصلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-12

قال وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، الخميس، إن إسرائيل سترد مباشرة على أي هجوم إيراني. ونقل مكتب «جالانت» عن الوزير قوله لنظيره الأمريكي، لويد أوستن، أن «أي هجوم إيراني مباشر سيستلزم ردا إسرائيليا مناسبا على إيران». ووفقا لوزارة الدفاع الأمريكية، تحدث وزير الدفاع الأمريكي مع نظيره الإسرائيلي، «لإعادة التأكيد على التزام الولايات المتحدة الصارم بأمن إسرائيل ضد التهديدات من إيران ووكلائها». وتأتي هذه الدعوة بعد يوم من قول المرشد الأعلى الإيراني، على خامنئي، الأربعاء، أن إسرائيل سوف «تنال العقاب» بعد الهجوم الذي استهدف قنصليتها في سوريا.وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق في الأول من الشهر الجاري. وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في هجوم القنصلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-11

قالت بعثة إيران الدائمة لدى الأمم المتحدة، اليوم الخميس، إن «ضرورة رد إيران» على الهجوم على قنصليتها في دمشق بسوريا كان من الممكن التغاضي عنها لو ندد مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة بهذا الهجوم العدواني.وأضافت البعثة في تدوينة عبر منصة «إكس»: «لو كان مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة قد ندد بالعمل العدواني المستحق للتوبيخ من جانب النظام الصهيوني على مقرنا الدبلوماسي في دمشق ثم قدم مرتكبية للعدالة، لكان من الممكن تجنب ضرورة معاقبة إيران لهذا النظام المارق». Had the UN Security Council condemned the Zionist regime’s reprehensible act of aggression on our diplomatic premises in Damascus and subsequently brought to justice its perpetrators، the imperative for Iran to punish this rogue regime might have been obviated. — Permanent Mission of I.R.Iran to UN، NY (@Iran_UN) وفشل مجلس الأمن الدولي، الأسبوع الماضي، في تبني بيان صاغته روسيا كان يريد إدانة هجوم تعرضت له القنصلية الإيرانية في دمشق بسوريا. وعرقلت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا البيان حول الهجوم الذي تتهم طهران تل أبيب بالمسؤولية عنه. وتتعين الموافقة على البيانات الصحفية الصادرة عن مجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 عضوا بالإجماع.وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق في الأول من الشهر الجاري. وأكد المرشد الأعلى الإيراني، على خامنئي، الأربعاء، أن إسرائيل سوف «تنال العقاب» بعد الهجوم الذي استهدف قنصليتها في سوريا.وبلغ التوتر بين طهران وتل أبيب حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي، فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في هجوم القنصلية.ووسط التهديدات الإيرانية بالانتقام، نشرت صحف إيرانية، السبت الماضي، رسما توضيحيا يعرض 9 صواريخ باليستية إيرانية، قالت إنها قادرة على ضرب إسرائيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-11

دعت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، خلال اتصال هاتفي، اليوم الخميس، مع نظيرها الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، إلى ضبط النفس لتجنب تصعيد إقليمي في الشرق الأوسط. وقالت وزارة الخارجية الألمانية، إن «بيربوك»، ناقشت الوضع المتأزم في الشرق الأوسط مع نظيرها الإيراني، وحثت جميع الأطراف على التصرف بمسؤولية والتحلي بضبط النفس.وأضافت عبر منصة «إكس»، «لا مصلحة لأحد في تصعيد إقليمي جديد. جميع الأطراف الفاعلة في المنطقة مدعوة الآن إلى التصرف بمسؤولية وضبط النفس». وتوعدت إيران بالثأر للضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مبني قنصليتها في دمشق بسوريا في الأول من الشهر الجاري.وبلغ التوتر بين إسرائيل وإيران حدا غير مسبوق منذ أعلن الحرس الثوري الإيراني في الأول من الشهر الجاري، مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، العميد محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي رحيمي فضلا عن 5 من الضباط المرافقين لهما في الهجوم الذي استهدف مبنى القنصلية في سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: