مجلس التعاون لدول الخليج العربي

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مجلس التعاون لدول الخليج العربي
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مجلس التعاون لدول الخليج العربي
Top Related Events
Count of Shared Articles
مجلس التعاون لدول الخليج العربي
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مجلس التعاون لدول الخليج العربي
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مجلس التعاون لدول الخليج العربي
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مجلس التعاون لدول الخليج العربي
Related Articles

اليوم السابع

2025-02-21

كشفت الرئاسة الفلسطينية عن الرؤية التى سيقدمها الرئيس الفلسطينى محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة فى القاهرة بتاريخ 4 مارس المقبل، بشأن القضية الفلسطينية  وقطاع غزة بالأخص، مؤكده أن هذه الخطة عنصر هام هو إعداد الحكومة الفلسطينية خطة للتعافى وغزة، مع إبقاء السكان داخل القطاع، بالتشاور والتعاون مع الأشقاء فى مصر والمنظمات الدولية بما فيها البنك الدولى ومنظمات الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى، سيتم تقديمها إلى القمة العربية لإقرارها. الأمر الذى أشاد به شخصيات عامة ونواب وأحزاب مشيرين إلى أن القاهرة كانت دائما وابدًا تقف إلى جوار الشعب الفلسطيني وحقوقه التاريخية رافضه مخططات تهجيره عن أرضه. وقال الدكتور طارق البرديسي خبير العلاقات الدولية إنه لولا مصر ما كانت هناك القضية الفلسطينية، فدور مصر فى القضية الفلسطينية لم يقتصر على أنه الدور الفاعل والرئيسي والحاسم بل لولا مصر لكان تم تصفية القضية الفلسطينية وبما فعلته الدولة المصرية بالخطوط الحمراء التى وضعها الرئيس عبد الفتاح السيسي وأجبرت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على التراجع فى حديثه عن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم ويعلن أنه كان مجرد اقتراح أو توصية وتم رفضها كل هذا بفضل الدولة المصرية. وأكد "البرديسي" خلال تصريحه لـ"اليوم السابع" أن ما يرتكب فى غزة مجازر ومآسٍ ولكن لولا مصر وسيطرتها على الحدود هو أمر فى باطنه الرحمة من أجل الحفاظ على القضية الفلسطينية وعدم تصفيتها واستطاعت مصر على إرغام الجميع، فالكل بات يؤكد رفض التهجير ويشدد على حل الدولتين واستطاع الرئيس عبد الفتاح السيسي أن يوحد المصريين والعرب على موقف واحد وظهر لأول مرة فى التاريخ الحديث إجماع الكل فى موقف فريد لا يوجد شارد ولا وارد ولا يوجد مخالف من الوقوف وراء القيادة المصرية. فيما اعتبر ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل أن اجتماع القمة المصغر الذى يضم قادة مصر والأردن ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربى، من أهم وأخطر اجتماعات القمم العربية ويأتى فى ظروف دولية وإقليمية دقيقة لمواجهة تحديات وجودية أطلقها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لن تتوقف عند خطته الآنية لتهجير أهل قطاع غزة إلى خارجه والاستيلاء على القطاع وضمه إلى أمريكا ولكنها تشمل رسم خارطة جديدة لمنطقة الشرق الأوسط تتحكم فيها الولايات المتحدة الأمريكية فى موارد العرب الطبيعية وتسيطر على موقعه الجغرافى الفريد فى إطار صراع واشنطن مع الصين وروسيا. وقال الشهابى إن القادة العرب ناقشوا فى الرياض اليوم الجمعة "خطة إعادة إعمار غزة " إضافة للخطة المصرية، ردًّا على خطة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من القطاع مضيفا "بأن هذه القمة العربية التشاورية "الودية" يتابعها الشعوب العربية والإسلامية لاهميتها البالغة فى بلورة وجهة نظر عربية تحدد الرؤية العربية لمستقبل القضية الفلسطينية، تكون أساسا لقرارات القمة الرسمية التى ستنعقد فى القاهرة فى الرابع من مارس المقبل. وتابع رئيس حزب الجيل أن الأخبار تتحدث عن خطة مصرية تحدّث من "ثلاث مراحل تنفّذ على فترة من ثلاث إلى خمس سنوات". منوها أن "المرحلة الأولى هى مرحلة الإنعاش المبكر وتستمر ستة أشهر"، وتتضمن إزالة الركام وتوفير منازل متنقلة للسكان مع استمرار تدفّق المساعدات الإنسانية. وأضاف الشهابى أن "المرحلة الثانية تتطلّب عقد مؤتمر دولى لإعادة الإعمار التى ستحصل مع بقاء السكان على الأرض". واستطرد أن المرحلة الثالثة من الخطة المصرية، تتضمن "إطلاق مسار سياسى لتنفيذ حل الدولتين كما قررته القرارات الدولية بإقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأوضح أن أكبر تحد يواجه الخطة المصرية هو كيفية تمويلها متوقعا أن يكون محل نقاش بين القادة فى اجتماعهم اليوم، كما سيناقش المؤتمر الدولى لإعادة الإعمار كيفية تمويلها وسيكون الخليج العربى والاتحاد الأوروبى من أهم مصادر تمويل إعادة إعمار قطاع غزة.. الذى يتطلب كما تقول الأمم المتحدة أكثر من 53 مليار دولار، من بينها أكثر من 20 مليارًا خلال الأعوام الثلاثة الأولى. أكد رئيس حزب الجيل أن الخطة المصرية تعالج مسألة مطروحة منذ اليوم لحرب الإبادة الوحشية الإسرائيلى، وهى ما بعد انتهاء الحرب ومن سيتولى إدارة قطاع غزة، التى تسيطر عليها حركة حماس منذ 2007. مضيفا أن الخطة المصرية تنص على تشكيل "إدارة فلسطينية غير منحازة لأى فصيل تضمّ خبراء وتتبع سياسيًّا وقانونيًّا السلطة الوطنية الفلسطينية"، وتتضمن تشكيل "قوة شرطية تابعة للسلطة الفلسطينية، مؤكدًا أن حركة حماس "ستتراجع عن المشهد السياسى فى الفترة المقبلة". بينما قال الدكتور محمد سليم، وكيل لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب، إن الجهود المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي حققت نجاحات كبيرة في صياغة موقف عربي موحد لرفض تهجير الفلسطينيين. وأوضح أن هذه الجهود تُعد دليلاً قوياً على الدور المحوري لمصر في تعزيز الاستقرار الإقليمي، مشيرًا إلى نجاح مصر في تثبيت الهدنة بين الفلسطينيين والإسرائيليين وتنفيذ عملية تبادل الأسرى، بالإضافة إلى دعم جهود إعادة إعمار غزة. وأشار الدكتور سليم إلى أن القمة العربية الطارئة المقررة في القاهرة في 4 مارس المقبل، ستسهم بشكل كبير في تقديم الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية. وأضاف أن الجهود المصرية والعربية قد وضعت القضية الفلسطينية في صدارة اهتمام المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته. وشدد سليم على الدور الكبير الذي لعبته مصر في الترتيبات المتعلقة بتبادل الأسرى، حيث أبدت حرصها على تنفيذ هذه العملية بشكل منظم وعادل، بما يضمن الإفراج عن المحتجزين وفقًا لاتفاقيات متوازنة تلبي التطلعات الإنسانية والسياسية. وأكد على ضرورة أن يسرع المجتمع الدولي في الضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وأهمها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967. كما طالب سليم المجتمع الدولي بضرورة الوعي بموقف مصر الثابت من قضية التهجير القسري للفلسطينيين، والذي يؤكد رفضها القاطع لأي محاولات تهدف إلى فرض أمر واقع جديد يتعارض مع مبادئ القانون الدولي والشرعية الدولية. وأشاد بالدور الكبير للرئيس عبد الفتاح السيسي في التعبير بوضوح وحسم عن موقف الدولة المصرية الرافض لأي مخططات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم. قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس القادم تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه المشروعة وتؤكد إصرار القيادة الفلسطينية على إعادة بناء ما دمره الاحتلال، مع ضمان حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف أستاذ العلوم السياسية أن عناصر الرؤية الفلسطينية التي تشمل تمكين الدولة الفلسطينية من ممارسة سيادتها الكاملة على أراضيها، وإعادة إعمار غزة، وتعزيز الوحدة الوطنية، ومواصلة الإصلاحات الداخلية، هي خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار بالإضافة إلى إدارة المعابر، بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق 2005، هي خطوات ضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وتعزيز النظام السياسي الفلسطيني واستمرار دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار، مشيدا بدور مصر في دعم هذه الجهود، سواء من خلال التنسيق مع الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار، أو من خلال دعم المؤسسات الإغاثية التي تقدم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين. ولفت إلى أن التحركات السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأشقاء العرب لعقد مؤتمر دولي للسلام برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، بالإضافة إلى عقد القمة العربية المقبلة تؤكد الرغبة في التوصل إلى حل سياسي شامل قائم على قرارات الشرعية الدولية، وتعزيز الدعم العربي للقضية الفلسطينية وترجمة هذا الدعم إلى خطوات عملية تسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة. وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولن يتغير برفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية والتأكيد علي حق أبناء الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة بأكملها مشيدا بالمجهود الكبير الذي تقوم به القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الفترة الماضية من إدخال المعدات الثقيلة إلي قطاع غزة للبدء في تنفيذ مخطط إعادة الإعمار ودعم الاستقرار في قطاع غزة من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط. وأكد حزب الحرية المصري، أن مصر تؤكد التزامها الثابت بدعم القضية الفلسطينية باعتبارها قضية العرب الأولى، وتواصل جهودها المكثفة من أجل تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وقال النائب أحمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصرى والأمين العام للحزب وعضو مجلس النواب، إن  مصر تواصل دورها المحوري في رعاية جهود التهدئة ومنع التصعيد في الأراضي الفلسطينية، و تبذل جهودا دبلوماسية مكثفة لتوفير الدعم الدولي للشعب الفلسطيني، خاصة فيما يتعلق بحقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. واضاف مهنى، أن  مصر تحرص على تقديم الدعم الإنساني والإغاثي لأهلنا في قطاع غزة، إلى جانب دورها في المصالحة الوطنية الفلسطينية، إيمانًا بأن وحدة الصف الفلسطيني هي ركيزة أساسية لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال. واشار مهنى، إلى أن  مصر تجدد دعوتها للمجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ووقف الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني، مشددا على أن الحل السلمي العادل هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وأكد النائب أحمد سمير زكريا، عضو مجلس الشيوخ المصري، أن خطة إعادة إعمار غزة التي أعلن عنها الرئيس الفلسطيني محمود عباس تُشكل "منعطفًا حاسمًا" في مسار تعزيز صمود الشعب الفلسطيني، وضمان حقوقه الإنسانية والسياسية. وذكر أحمد سمير،  في بيان له، أنه وفقًا للإعلان الفلسطيني، تستهدف الخطة إعادة تأهيل البنية التحتية المدمرة في غزة، ورفض أي محاولات لتهجير السكان أو تغيير التركيبة الديموغرافية للقطاع، واصفا ذلك بأنه "تأكيد على التمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية". أوضح زكريا أن مصر، تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، "تدعم بثبات كل الجهود الرامية إلى حماية الفلسطينيين وصون وحدة أراضيهم"، وتقف خلف الأشقاء بقوة، مشيرًا إلى أن القاهرة لعبت دورًا محوريًا في دعم الأشقاء ووقف مخططات التهجير، وستواصل دفع المجتمع الدولي لتبني الخطة الجديدة. يذكر أنه فى إطار الرؤية الفلسطينية التى سيقدمها الرئيس الفلسطينى محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة فى القاهرة بتاريخ 4 مارس المقبل، بشأن القضية الفلسطينية  وقطاع غزة بالأخص، فقد أكدت هذه الخطة عنصرهام هو إعداد الحكومة الفلسطينية خطة للتعافى وإعادة إعمار قطاع غزة، مع إبقاء السكان داخل القطاع، بالتشاور والتعاون مع الأشقاء فى مصر والمنظمات الدولية بما فيها البنك الدولى ومنظمات الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى، سيتم تقديمها إلى القمة العربية لإقرارها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-21

اعتبر ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل أن اجتماع القمة المصغر الذى يضم قادة مصر والأردن ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربى، من أهم وأخطر اجتماعات القمم العربية ويأتى فى ظروف دولية وإقليمية دقيقة لمواجهة تحديات وجودية أطلقها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لن تتوقف عند خطته الآنية لتهجير أهل قطاع غزة إلى خارجه والاستيلاء على القطاع وضمه إلى أمريكا ولكنها تشمل رسم خارطة جديدة لمنطقة الشرق الأوسط تتحكم فيها الولايات المتحدة الأمريكية فى موارد العرب الطبيعية وتسيطر على موقعه الجغرافى الفريد فى إطار صراع واشنطن مع الصين وروسيا. وقال الشهابى إن القادة العرب ناقشوا فى الرياض اليوم الجمعة "خطة  " إضافة للخطة المصرية، ردًّا على خطة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من القطاع مضيفا "بأن هذه القمة العربية التشاورية "الودية" يتابعها الشعوب العربية والإسلامية لاهميتها البالغة فى بلورة وجهة نظر عربية تحدد الرؤية العربية لمستقبل القضية الفلسطينية، تكون أساسا لقرارات القمة الرسمية التى ستنعقد فى القاهرة فى الرابع من مارس المقبل. وتابع رئيس حزب الجيل أن الأخبار تتحدث عن خطة مصرية تحدّث من "ثلاث مراحل تنفّذ على فترة من ثلاث إلى خمس سنوات". منوها أن "المرحلة الأولى هى مرحلة الإنعاش المبكر وتستمر ستة أشهر"، وتتضمن إزالة الركام وتوفير منازل متنقلة للسكان مع استمرار تدفّق المساعدات الإنسانية. وأضاف الشهابى أن "المرحلة الثانية تتطلّب عقد مؤتمر دولى لإعادة الإعمار التى ستحصل مع بقاء السكان على الأرض". واستطرد أن المرحلة الثالثة من الخطة المصرية، تتضمن "إطلاق مسار سياسى لتنفيذ حل الدولتين كما قررته القرارات الدولية بإقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأوضح أن أكبر تحد يواجه الخطة المصرية هو كيفية تمويلها متوقعا أن يكون محل نقاش بين القادة فى اجتماعهم اليوم، كما سيناقش المؤتمر الدولى لإعادة الإعمار كيفية تمويلها وسيكون الخليج العربى والاتحاد الأوروبى من أهم مصادر تمويل إعادة إعمار قطاع غزة.. الذى يتطلب كما تقول الأمم المتحدة أكثر من 53 مليار دولار، من بينها أكثر من 20 مليارًا خلال الأعوام الثلاثة الأولى. أكد رئيس حزب الجيل أن الخطة المصرية تعالج مسألة مطروحة منذ اليوم لحرب الإبادة الوحشية الإسرائيلى، وهى ما بعد انتهاء الحرب ومن سيتولى إدارة قطاع غزة، التى تسيطر عليها حركة حماس منذ 2007. مضيفا أن الخطة المصرية تنص على تشكيل "إدارة فلسطينية غير منحازة لأى فصيل تضمّ خبراء وتتبع سياسيًّا وقانونيًّا السلطة الوطنية الفلسطينية"، وتتضمن تشكيل "قوة شرطية تابعة للسلطة الفلسطينية، مؤكدًا أن حركة حماس "ستتراجع عن المشهد السياسى فى الفترة المقبلة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-01

رحبت حركة حماس، بالبيان الختامي الصادر عن القمة الخليجية الأخيرة، الذي طالب بوقف جرائم الحرب وعمليات تهجير السكان في قطاع غزة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي والمقدسات الفلسطينية. وأشادت الحركة، في بيان لها، بدعم وإسناد دول الخليج العربي للشعب الفلسطيني خلال مسيرته النضالية ضد الاحتلال، مؤكدة على أهمية هذا الموقف في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني أمام التحديات التي يواجهها. ودعت حماس الأشقاء في مجلس التعاون الخليجي إلى تكثيف جهودهم وممارسة جميع أشكال الضغط الدولي لوقف ما وصفته بـ"حرب الإبادة الوحشية" ضد سكان قطاع غزة.  وطالبت بضرورة العمل على كسر الحصار المفروض على أكثر من مليوني فلسطيني، يعانون من التجويع الممنهج والمجازر اليومية، التي تحدث أمام مرأى ومسمع العالم. واختتمت الحركة بيانها بالتأكيد أهمية استمرار الدعم الخليجي، سواء على المستوى السياسي أو الإنساني، لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية وإنهاء الاحتلال. ودعا قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، اليوم الأحد، إلى وقف جرائم الحرب في غزة وإنهاء تهجير السكان، مجددين مواقفهم الثابتة تجاه القضية الفلسطينية. وأكدوا في إعلان القمة الخليجية المنعقدة بالكويت، عن الدورة الـ45 للمجلس الأعلى، دعمهم لسيادة الشعب الفلسطيني على الأراضي المحتلة منذ يونيو 1967، وتأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. ندد القادة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة ولبنان والضفة الغربية، واستهداف المنشآت المدنية والبنية التحتية بما في ذلك المستشفيات والمدارس ودور العبادة، معتبرين ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، كما طالبوا بضرورة حماية المدنيين ووقف الحرب ورعاية مفاوضات جادة لتحقيق حلول مستدامة للصراع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-01

دعا قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، اليوم الأحد، إلى وإنهاء تهجير السكان، مجددين مواقفهم الثابتة تجاه القضية الفلسطينية.    وأكدوا في إعلان القمة الخليجية المنعقدة بالكويت، عن الدورة الـ45 للمجلس الأعلى، دعمهم لسيادة الشعب الفلسطيني على الأراضي المحتلة منذ يونيو 1967، وتأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.   ندد القادة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة ولبنان والضفة الغربية، واستهداف المنشآت المدنية والبنية التحتية بما في ذلك المستشفيات والمدارس ودور العبادة، معتبرين ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، كما طالبوا بضرورة حماية المدنيين ووقف الحرب ورعاية مفاوضات جادة لتحقيق حلول مستدامة للصراع. وأشاد قادة المجلس بالدور البارز لدول الخليج في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، ومساهمتها في تعزيز الأمن والاستقرار والسلام، إضافة إلى جهودها في حشد الدعم للاعتراف بدولة فلسطين وتحقيق حل الدولتين وفق مبادرة السلام العربية، كما أشادوا بجهود قطر في وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين. رحب القادة بقرارات القمة العربية الإسلامية الاستثنائية التي استضافتها السعودية في نوفمبر 2024 لتعزيز التحرك الدولي لوقف الحرب على غزة. وحذروا من توسع رقعة الصراع الإسرائيلي ليشمل لبنان، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي والدولي.   وجّه القادة دول المجلس لتكثيف جهودها لترسيخ مكانة المنطقة كمركز دولي للأعمال والاقتصاد، مع التركيز على التنويع الاقتصادي المستدام، التحول الرقمي، واستقرار أسواق الطاقة، وأشادوا بالبنية التحتية الرقمية لدول الخليج، معتبرينها ركيزة أساسية لدعم الابتكار والنمو الاقتصادي. أكد قادة المجلس على أهمية تمكين المرأة الخليجية وتعزيز دور الشباب، مشددين على دور الجامعات والمراكز البحثية في الحفاظ على الهوية الثقافية العربية والقيم الإسلامية. أبرز القادة أهمية الاقتصاد الرقمي كركيزة رئيسية لدعم التنمية المستدامة، مشددين على ضرورة التعاون لتطوير استراتيجيات رقمية مشتركة تدعم التكامل الاقتصادي وتحفز الابتكار. وأكدوا أن دول الخليج تسعى لتكون مركزًا عالميًا رائدًا في الاقتصاد الرقمي، بما يضمن الازدهار المستدام للمنطقة والعالم. اختُتمت أعمال القمة بتجديد الالتزام بمواقف مجلس التعاون الداعمة للقضايا العربية والإسلامية، وتعزيز التعاون لتحقيق رفاهية شعوب المنطقة واستقرارها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-02

 دعا وزير الخارجية العماني، بدر بن حمد البوسعيدي، والممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج العربي "لويجي دي مايو"، إلى ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع مع تحمل إسرائيل مسؤولياتها. وأكدا أهمية حل الدولتين وفقًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وعلى الحاجة المُلِحّة للوقف الفوري لإطلاق النار وفك الحصار المفروض على غزة للسماح بدخول كل المساعدات الإغاثية. وشدد وزير الخارجية العماني، والممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج العربي - خلال اجتماعهما اليوم "الخميس" في مسقط - على اهتمامها بدعم تحرير التجارة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي ودول الاتحاد الأوروبي ومواصلة العمل على بلوغ الهدف المشترك لإلغاء التأشيرات بين الجانبين. ووفقًا لوكالة الأنباء العمانية، بحث الجانبان أوجه التعاون القائم بين سلطنة عُمان والاتحاد الأوروبي، بما في ذلك مجالات الأمن البحري والتعاون الفني والاقتصادي والثقافي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-25

الرياض (د ب أ) رحب مجلس التعاون لدول الخليج العربي اليوم الاثنين، بصدور قرار مجلس الأمن الداعي لوقف إطلاق النار فورًا في غزة خلال شهر رمضان المبارك، بما يؤدي إلى وقفٍ دائم ومستدام لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الأسرى، وامتثال الأطراف لالتزاماتهم بموجب القانون الدولي، وتوسيع نطاق تدفق المساعدات الإنسانية للمدنيين في قطاع غزة بأكمله وتعزيز حمايتهم. وأعرب جاسم محمد البديوي، الأمين العام للمجلس، عن أمله بأن يفضي هذا القرار إلى تخفيف معاناة أهالي غزة، ويسهم في وقف التصعيد واستهداف المدنيين الفلسطينيين وتهجيرهم قسريًا، آملاً في تحقيق وقف شامل للأزمة وإنهاء الحصار المفروض على القطاع لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني. وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس)، إن الأمين العام جدد التشديد على ضرورة تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته في التعاطي مع الأزمة بمعايير موحدة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الشقيق، محملًا إسرائيل المسؤولية القانونية عن اعتداءاتها المستمرة التي طالت المدنيين الأبرياء، وأسفرت عن قتل عشرات الآلاف من المدنيين في قطاع غزة، معظمهم من النساء والأطفال، في انتهاك صريح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. هذا وطالب الأمين العام قوات الاحتلال الإسرائيلية بالامتثال الفوري لهذا القرار والالتزام بقرارات الأمم المتحدة ومتطلبات القانون الدولي الإنساني، مع التوقف الفوري عن استهداف المدنيين في غزة، والمؤسسات والمقار الإنسانية بما في ذلك المستشفيات والمدارس والملاجئ. وجدد الأمين العام التأكيد على الحاجة الملحة لإيجاد حل شامل ودائم للقضية الفلسطينية، ينهي المعاناة المستمرة ويمنح الشعب الفلسطيني الأمل والقدرة على تحقيق حقوقه الأساسية بالعيش في أمان وتقرير مصيره، من خلال تمكين الفلسطينيين من إقامة دولتهم الفلسطينية ضمن حدود عام 1967 وبالقدس الشرقية كعاصمة لها، وذلك وفقًا للقرارات الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-05

 قال الخبير السياسى الروسي،المستشرق فلاديمير إيسايف ، إن الممثلية التجارية مع إسرائيل افتتحت فى قطر ودعمت العلاقات مع إيران ، الأمر الذى عارضته السعودية دائما. وأضاف الخبير الروسي، الباحث العلمى فى مركز الدراسات العربية التابع لمعهد الاستشراق الروسي،فى مقابلة مع صحيفة "فزجلياد" الروسية بحسب وكالة أنباء سبوتنيك الروسية، " قطر كانت دائما (ولدا عاقا) فى مجلس التعاون لدول الخليج العربي". وأشار الخبير إلى أن قطر عارضت التحالف بقيادة السعودية الذى يقصف اليمن حاليا ، ووفق الخبير، أدى كل ذلك إلى قطع العلاقات حيث كانت الأمور تسير نحو هذا الاتجاه منذ فترة بعيدة. يذكر أنه صباح اليوم أعلنت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر وليبيا واليمن، قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، لدوافع تتعلق بزعزعة أمنها واستقرار المنطقة ، وأتى القرار - بحسب بيانات الدول - انطلاقا من ممارسة حقوقها السيادية التى كفلها القانون الدولي، وحماية لأمنها الوطنى من مخاطر الإرهاب والتطرف.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-05-26

وصل عدد إصابات فيروس كورونا على مستوى العالم، منذ ظهوره في مدينة "ووهان" الصينية، إلى5.567.340، فيما وصل إجمالي الوفيات 346.888، بينما بلغت حالات الشفاء منه 2.352.952 حالة، إنه وباء كورونا المستجد "كوفيد 19"، الذي نشر في جميع دول العالم الهلع، منذ ظهوره في ديسمبر الماضي، في وسط الصين، كذلك انتشر سريعا في أنحاء العالم، ومن بينها دول منظمة مجلس التعاون الخليجي. ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، أو كما يعرف باسم مجلس التعاون الخليجي أو مجلس التعاون لدول الخليج العربي وهو منظمة إقليمية سياسية، اقتصادية، عسكرية وأمنية عربية مكوّنة من ست دول عربية تطل على الخليج العربي وتشكل أغلبية مساحة شبه الجزيرة العربية، هي المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت ودولة قطر ومملكة البحرين. وأعلنت وزارة الصحة السعودية، أمس الاثنين، تسجيل 2235 إصابة جديدة بكورونا المستجد خلال أمس الأول الأحد، ليصل إجمالي الإصابات إلى 74795 إصابة، منهم 41% من السعوديين و59% من غير السعوديين. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي في مؤتمر صحفي: إن عدد المتعافين الجدد بلغ 2148 حالة، وبلغ إجمالي حالات التعافي 45668 حالة. وأوضح العالي، أن عدد الوفيات الجدد بلغ 9 حالات، ليصل عدد ضحايا كورونا إلى 399 متوفىً، وفقا لما ذكرته صحيفة"سبق" الإلكترونية السعودية. وقال وزير الصحة السعودية، توفيق الربيعة إنه تم وضع تصور مرحلي واضح للمرحلة القادمة، يعتمد على مؤشرين: أولاً "قدراتنا الاستيعابية للحالات الحرجة"، وثانيًا سياسة التوسع في الفحوصات، والوصول المبكر للمصابين في المجتمع. وأضاف الوزير السعودي: هذه المراحل تبدأ تدريجيًّا من الخميس المقبل، وتتوسع لحين العودة إلى الأوضاع الطبيعية بمفهومها الجديد القائم على التباعد الاجتماعي. وفي البحرين، أعلنت وزارة الصحة، أمس الاثنين، تسجيل 26 إصابة جديدة بكورونا المستجد، فيما أكدت الفحوص الطبية في الوقت نفسه تماثل 166 حالة أخرى للشفاء. وقالت الوزارة البحرينية، في بيان صحفي ان الإصابات الجديدة بينها 14 حالة تعود لعمالة وافدة فيما تعود 12 حالة لمخالطين لمصابين. وأوضحت الصحة البحرينية، ان العدد الإجمالي "للحالات المتعافية" في البحرين بلغ 4753 حتى الان بعد تسجيل 166 حالة، وذكرت الوزارة البحرينية، ان عدد "الحالات القائمة" بلغ 4397 منها 4389 "مستقرة" و 8 تحت العناية. وفي قطر، أعلنت وزارة الصحة العامة، أمس الاثنين، تسجيل 3 حالات وفاة بالوباء ليصل عدد حالات الوفاة الى 26 حالة. وقالت الصحة القطرية، في بيان، إنه تم تسجيل 1751 اصابة جديدة ليرتفع اجمالي الاصابات الى 45365 حالة، موضحة أن الحالات الجديدة تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا بالوباء نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا. وأعلنت الوزارة القطرية، انها سجلت خلال الـ24 ساعة الأخيرة إدخال 22 حالة العناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الاصابة بكورونا المستجد ليصل بذلك مجموع الحالات التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة إلى 202 حالة. وكشفت الصحة القطرية، عن تسجيل 1193 حالة شفاء اليوم ليصل إجمالي حالات الشفاء إلى 10363. وفي الإمارات، أعلنت السلطات المحلية، أن إجمالي الفحوصات المنفذة على مستوى الدولة للكشف عن مصابي كورونا المستجد وصل إلى مليونين و44 ألفا و493 فحصا ضمن الخطة الوطنية لزيادة الفحوصات الخاصة بالفيروس. وأعلنت المتحدث الرسمي عن حكومة الإمارات الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي - خلال الإحاطة الإعلامية الدورية في إمارة أبوظبي - إجراء 41 ألفا و202 فحص جديد خاص بالكشف عن إصابات كوفيد 19، والتي كشفت عن 822 إصابة جديدة بالمرض؛ ليصل إجمالي الحالات إلى 30 ألفا و307 حالات. وقالت الشامسي، إن عدد حالات الشفاء وصلت إلى 15 ألفا و657 حالة، بعد تسجيل 601 حالة شفاء جديدة. وأضافت المتحدثة الإماراتية، أنه جرى تسجيل 3 حالات وفاة جديدة من جنسيات مختلفة، ليصل عدد الوفيات المسجلة في الإمارات 248 حالة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية "وام". وقررت حكومة دبي، اليوم، استئناف الحركة الاقتصادية في الإمارة اعتبارا من يوم 27 مايو الجاري والسماح بالحركة من الساعة 6 صباحا وحتى 11 مساء. وفي الكويت، أعلنت وزارة الصحة، أمس الاثنين، تسجيل 665 إصابة جديدة بكورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 21967 حالة، في حين تم تسجيل 9 حالات وفاة أثر اصابتها بالمرض ليصبح مجموع حالات الوفاة المسجلة 165 حالة. وأعلنت الوزارة الكويتية، شفاء 504 حالات ليرتفع بذلك عدد الحالات التي تعافت وتماثلت للشفاء في البلاد إلى 6621 حالة. وأعلنت وزارة الصحة الكويتية، أمس الاثنين، اعتمادها آلية للتعامل مع حالات الإصابة بكورونا المستجد بين الطواقم الطبية العاملة. وقال وكيل وزارة الصحة الدكتور مصطفى رضا لوكالة الانباء الكويتية الرسمية "كونا"، إنه في إطار تنظيم عمل الكوادر الطبية بالوزارة خلال هذه الجائحة سيتم التعامل مع حالات تعرضهم للمرض بآلية خاصة تتضمن شقين الأول الحالات المخالطة حيث يتم عزل الحالة منزليا وعمل مسحة لها في اليوم الخامس. وأضاف رضا، أنه في حال كانت نتيجة الشخص سلبية ولا يعاني من أعراض فسيعود للعمل في اليوم السابع على أن يتقيد باستخدام وسائل الوقاية الشخصية. وأشار رضا، إلى أن الشق الثاني هو الحالات المؤكدة حيث يتم عزل الحالة منزليا لمدة أسبوعين وعمل مسحة في اليوم الـ12 والـ13 وفي حال كانت النتيجة سلبية ولا يعاني من أعراض فسيعود للعمل في اليوم الـ14 مع التقيد باستخدام وسائل الوقاية الشخصية. وأعلن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي أنس الصالح، اعتماد مجلس الوزراء الكويتي لقرار عدم تمديد الحظر الشامل عقب الانتهاء منه يوم 30 مايو الجاري. وأضاف الصالح - خلال مؤتمر صحفي عقده بالمركز الإعلامي لقصر السيف، عبر تقنية الاتصال المرئي"أون لاين"، عقب اجتماع مجلس الوزراء الكويتي، الذي عقد، أمس الاثنين، عبر "فيديو كونفرانس" برئاسة رئيس مجلس الوزراء الكويتي  صباح خالد الحمد الصباح - أنه تقرر تطبيق حظر التجول الجزئي، اعتبارا من أول يونيو المقبل، على أن يتم تحديد مواعيده تفصيلا، عقب اجتماع مجلس الوزراء الكويتي الخميس المقبل. وأصدر مجلس الوزراء الكويتي عددا من القرارت التي تتعلق بالمحاجر الصحية وتأمين سكن للعمال المصابين بـ"كوفيد 19"، إضافة إلى جانب قرارات تتعلق بتنمية الثروة الحيوانية، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الكويتية الرسمية "كونا". وأعلن وكيل ديوان الخدمة المدنية الكويتي بدر الحمد، اعتبار من يتوفي من العاملين في القطاع الحكومي بالصفوف الأمامية لمواجهة وباء كورونا المستجد "كوفيد 19" من شهداء الواجب. وقال رئيس مركز التواصل الحكومي، المتحدث الرسمي باسم الحكومة الكويتية طارق المزرم إن مجلس الوزراء قرر تكليف وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية تقديم تصور ورؤية الوزارة بشأن عودة المساجد خلال الفترة المقبلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-03-04

تجمع مصر والمملكة العربية السعودية علاقات استراتيجية، وهما قطبا العلاقات والتفاعلات في النظام الإقليمي العربي بشهادة صفحات التاريخ بين العاصمتين، كما تتشابه التوجهات بين السياستين المصرية والسعودية على الصعيد الإسلامي والدولي، كما ورد في تقرير للهيئة العامة للاستعلامات المصرية عن البلدين، بدءًا من التقارب إزاء العديد من المشاكل والقضايا الدولية والقضايا العربية والإسلامية مثل الصراع العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية، ومن هنا كان طبيعيًا أن تتسم العلاقات السعودية المصرية بالقوة والاستمرارية. والسعودية ومصر حليفان رئيسيان في الشرق الأوسط، ويتشارك البلدان مواقف سياسية في المنطقة خصوصًا حيال حرب اليمن وقطع العلاقات مع قطر، وفقًا لما ذكره موقع "إيلاف السعودي". وقال مصدر حكومي إن اختيار الأمير محمد بن سلمان، لمصر أول محطة لزياراته الخارجية كولي للعهد هدفه "التأكيد أن التعاون المصري السعودي على أعلى مستوى"، ومن المقرر أن يلتقي بالرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم. والبلدان جزء من تكتل عربي يضم الإمارات والبحرين، أعلن في 5 يونيو 2017 مقاطعة قطر بسبب علاقتها بالجماعات الإسلامية المتطرفة وإيران، حيث اجتمع وزراء خارجية مصر والسعودية والإمارات والبحرين، بالقاهرة للتشاور حول الجهود الجارية لوقف دعم دولة قطر للتطرف والإرهاب وتدخلها في الشؤون الداخلية للدول العربية والتهديدات المترتبة على السياسات القطرية للأمن القومي العربي وللسلم والأمن الدوليين. وتم التأكيد على أن موقف الدول الأربع يقوم على أهمية الالتزام باتفاقيات والمواثيق والقرارات الدولية والمبادئ المستقرة في مواثيق الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي واتفاقيات مكافحة الإرهاب الدولي مع التشديد على المبادئ التالية: 1 - الالتزام بمكافحة التطرف والإرهاب بكافة صورهما ومنع تمويلهما أو توفير الملاذات الآمنة. 2- إيقاف كافة أعمال التحريض وخطاب الحض على الكراهية أو العنف. 3 - الالتزام الكامل باتفاق الرياض لعام 2013 والاتفاق التكميلي وآلياته التنفيذية لعام 2014 في إطار مجلس التعاون لدول الخليج العربي. 4 - الالتزام بكافة مخرجات القمة العربية الإسلامية الأمريكية التي عقدت في الرياض في مايو 2017. 5 - الامتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول ودعم الكيانات الخارجة عن القانون. 6 - مسؤولية كافة دول المجتمع الدولي في مواجهة كل أشكال التطرف والإرهاب بوصفها تمثل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين. ومصر مشاركة في التحالف العربي العسكري بقيادة السعودية، الذي بدأ في 26 مارس 2015 لدعم حكومة الرئيس اليمني عبد ربه هادي منصور في مواجهة الحوثيين. وأكد الرئيس عبدالفتاح السيسي في أبريل 2017، أن مصر أرسلت قوات جوية وبحرية فقط للمشاركة في عملية "عاصفة الحزم" في اليمن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-05

توالت ردود الفعل الدولية المرحبة بقمة دول مجلس التعاون الخليجي الـ41 التي عُقدت اليوم، في مدينة العلا السعودية، وما أسفرت عنه من نتائج، على صعيد تطبيع العلاقات والمصالحة بين أطراف الأزمة. ورحب الاتحاد الأوروبي، اليوم، بقرار السعودية فتح الحدود المشتركة مع قطر. وقال المتحدث الرسمي باسم الاتحاد الأوروبي، بيتر ستانو: إن تطبيع العلاقات يشجع على استعادة وحدة مجلس التعاون الخليجي، حسبما ذكرت العربية. وعلى الصعيد العربي، رحب اليمن بما وصفه بـ"الجهود الصادقة لإعادة اللُحمة بين الأشقاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي". وأعربت وزارة الخارجية اليمنية في بيان، الثلاثاء، عن تطلع اليمن إلى أن تعالج القمة الخليجية الـ41 المنعقدة في مدينة العلا السعودية، القضايا العالقة وعودة العلاقات الخليجية إلى مجراها الطبيعي تحقيقاً لتطلعات قادة وشعوب المنطقة. وعبر البيان عن تقدير اليمن العالي لحرص قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على توحيد الصف ولمّ الشمل من أجل مواجهة التحديات التي تشهدها المنطقة. وثمن الجهود المبذولة في هذ الشأن، وعلى رأسها جهود أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، والتي جاءت تتويجاً لجهود الأمير الراحل صباح الأحمد الجابر الصباح. وفي سياق متصل، أعرب الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين عن التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بمناسبة نجاح اجتماع الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي اختتمت اليوم في محافظة العلا. وأشاد ملك البحرين في برقية بعثها لخادم الحرمين الشريفين بالجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، في الإعداد والتحضير لانعقاد هذه القمة المباركة عبر تسخير الإمكانيات كافة وتذليل الصعوبات التي أسهمت في نجاحها. وأعرب ملك مملكة البحرين عن تقديره واعتزازه بالدور الريادي لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمر محمد بن سلمان، في تطوير مسيرة العمل الخليجي المشترك وتعزيز التعاون والتنسيق بين دول المجلس لتحقيق تطلعات وآمال شعوبه الشقيقة نحو مزيد من الترابط والتعاون والتكامل. وفي سياق متصل، توقعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، أن يؤدي إنهاء المقاطعة بين قطر وجيرانها الخليجيين إلى تعزيز آفاق الاقتصاد غير النفطي لقطر، هذه الدولة الغنية بالغاز، على المدى المتوسط. وقالت الوكالة في مذكرة بحثية، إن استئناف السفر سيؤدي في نهاية المطاف إلى زيادة التدفقات السياحية ويمكن أن يدعم سوق العقارات التي كانت في حالة ركود منذ عدة سنوات، بحسب ما ذكرت العربية. واعتبارا من مساء أمس، جرى فتح الأجواء والحدود بين السعودية وقطر. ووصل اليوم الثلاثاء وفد قطر برئاسة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للمشاركة في القمة الـ 41 لمجلس التعاون لدول الخليج العربي في العلا بالسعودية، بدعوة من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز. وتتوقع فيتش أن يصل الدين العام الحكومي كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي لقطر نحو 76% في 2020، مقارنة بـ 60% في 2017. وأشارت إلى أن الالتزامات أو المطلوبات الطارئة كبيرة، خاصة للبنوك المحلية، إذ ارتفع صافي المطلوبات الأجنبية للمقرضين إلى 130 مليار دولار أو 70% من الناتج المحلي للبلاد. وأشارت إلى أن وضع الأصول الحكومية الجيد يخفف بعض المخاطر الناجمة عن ارتفاع المديونية. وتقدر فيتش صافي الأصول الأجنبية السيادية لقطر عند 137% من الناتج المحلي الإجمالي لقطر لعام 2019. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: