القمة العربية الإسلامية الاستثنائية
كتبت- أسماء البتاكوشي: شارك وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، اليوم الأحد، في اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة...
مصراوي
Neutral2025-06-01
كتبت- أسماء البتاكوشي: شارك وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، اليوم الأحد، في اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين في عمان. وحرص وزير الخارجية على نقل تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العاهل الأردني. وأشار عبد العاطي إلى وحدة الموقف العربي والإسلامي حيال الثوابت الخاصة بالقضية الفلسطينية وعلى رأسها رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو ضم الضفة الغربية لإسرائيل، بالإضافة إلى حشد الدعم الدولي لجهود الإعتراف بالدولة الفلسطينية، واستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، والعمل على بدء جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار في القطاع. كما شارك وزير الخارجية والهجرة في اجتماع افتراضي لأعضاء اللجنة الوزارية مع محمود عباس رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، ومحمد مصطفى رئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني، وحسين الشيخ نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين. واستعرض عبد العاطي الجهود المصرية الحثيثة لوقف إطلاق النار، ونفاذ المساعدات الإنسانية الطارئة للقطاع، مشددًا على موقف مصر الثابت إزاء رفض مخططات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وضرورة انسحاب إسرائيل من كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد وزير الخارجية على الحاجة المُلحة لاستمرار حشد الدعم الدولي لتنفيذ الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة التي اعتمدتها الدورة غير العادية للقمة العربية بالقاهرة في 4 مارس الماضي، مشددًا على الحرص على دعم الشعب الفلسطيني لحصوله على حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولة فلسطينية على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وسلط عبد العاطي الضوء على الأهمية التي توليها مصر لمؤتمر التسوية السلمية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في نيويورك في يونيو الجاري برئاسة مشتركة للمملكة العربية السعودية وفرنسا، باعتباره خطوة على المسار الصحيح لتنفيذ حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية استنادًا لقرارات الشرعية الدولية. ومن جانبه، استعرض الرئيس الفلسطينى محمود عباس رؤيته وتقييمه بشأن التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية، منوهًا بالخطوات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية خلال الفترة الأخيرة لمواجهة تحديات المرحلة الراهنة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، إنّ رفض إسرائيل زيارة الوفد الوزاري العربي إلى الضفة الغربية تجسيد لرفضها مسلك السلام الدبلوماسي وتمسكها بالعنف. وصرح الأمير فيصل في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظرائه الأردني والمصري والبحريني في عمان بعد اجتماع عبر الفيديو مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس: «رفض إسرائيل زيارة هذه اللجنة الى الضفة هو تجسيد وتأكيد لتطرفها ورفضها أي محاولات جدية لمسلك السلام الدبلوماسي.. واضح هم لا يريدون إلا العنف»، وفق وكالة فرانس برس. وأضاف: «إذا كانت الحرب في غزة قد أوضحت شيئا، فهو أن الحلول العسكرية لا فائدة منها ولن تأتي بالأمن لأي طرف لذلك لا بدّ من حل سياسي ونهائي». وكان يفترض أن يقوم الوفد الأحد بزيارة إلى الضفة الغربية للقاء عباس، إلا أن إسرائيل أعلنت أنها لن تتعاون مع الزيارة الهادفة الى "الترويج لإقامة دولة فلسطينية. وقال الوفد السبت، إن إسرائيل رفضت السماح له باستخدام الأجواء التي تسيطر عليها للهبوط في رام الله. وصرح بن فرحان: «في غزة حرب إبادة، وفي الضفة الغربية خطوات متتالية من الواضح أنها تهدف لإضعاف السلطة الفلسطينية، وبالتالي تقويض إمكانية قيام الدولة الفلسطينية». وأكّد أن اللجنة الوزارية المنبثقة عن القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة لمتابعة الوضع في قطاع غزة، ستواصل جهودها الدبلوماسية للوصول الى حل الدولتين. وأشار إلى أن الوزراء تحدثوا مع عباس عن هذه الجهود والمؤتمر الذي سيعقد في نيويورك في 18 يونيو برئاسة فرنسا والسعودية، لدفع أكبر قدر ممكن من الدول للاعتراف بدولة فلسطين وتجييش الرأي العام الدولي والسياسة الدولية لإيجاد مسار سريع لوقف الحرب في غزة. وتابع: «مرة أخرى أؤكد من يتبنى نهج أن لا حلّ إلا حل الدولتين عليه أن يتبنى أيضا مواقف تدعم هذا النهج ومن ضمنها الاعتراف بالدولة الفلسطينية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-01
وكالات علق وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اليوم الأحد، على منع إسرائيل زيارة وزراء خارجية عرب إلى الضفة الغربية، قائلًا إن إسرائيل الخاسر الأكبر من منع زيارة الوفد العربي الإسلامي الوزاري إلى رام الله. وذكر الصفدي، خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، أن إسرائيل منعت الزيارة لكنها لم تمنع لقاء اللجنة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، عبر تقنية الاتصال المرئي. واعتبر وزير الخارجية الأردني، أن الحكومة الإسرائيلية بهذا التصرف قد بعثت برسالة إلى العالم تؤكد فيها غطرستها وعنجهيتها، وعدم اكتراثها بالسلام العادل والشامل. وأوضح الصفدي، أن الوفد الوزاري العربي كان يعتزم إرسال رسالة دعم وتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية خلال تواجده برام الله، لكنه يؤكد على تلك الرسالة من جميع العواصم العربية والمحافل الدولية. وشدد على أن منع الوفد من زيارة رام الله يعد خرقًا للقانون الدولي، مضيفًا "لسنا مضطرين لنشرح تبعات ما قامت به إسرائيل، فهي التي خسرت أكثر بكثير لأننا أوصلنا رسالتنا". وعُقِد، اليوم الأحد، مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، ويضم وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، ورئيس اللجنة وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية فيصل بن فرحان آل سعود ، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-01
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن إسرائيل الخاسر الأكبر من منع زيارة الوفد العربي الإسلامي الوزاري إلى رام الله. ونوه خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن تل أبيب منعت الزيارة لكنها لم تمنع لقاء اللجنة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، عبر تقنية الاتصال المرئي. وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية بعثت برسالة إلى العالم تؤكد فيها غطرستها وعنجهيتها، وعدم اكتراثها بالسلام العادل والشامل. وأوضح أن الوفد كان يعتزم إرسال رسالة دعم وتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية خلال تواجده برام الله، لكنه يؤكد على تلك الرسالة من جميع العواصم العربية والمحافل الدولية. ولفت إلى أن منع الوفد من زيارة رام الله يعد «خرقًا للقانون الدولي»، معقبًا: «لسنا مضطرين لنشرح تبعات ما قامت به إسرائيل، فهي التي خسرت أكثر بكثير لأننا أوصلنا رسالتنا». وشارك د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، بحث مستجدات الوضع في القطاع، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-01
قال الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن التنسيق مستمر لعقد مؤتمر القاهرة الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة، بمجرد وقف إطلاق النار. ونوه خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن الوضع مزري في قطاع غزة. وشدد على أهمية تقديم كل الدعم للشعب الفلسطيني؛ لاستمرار وجوده على أرضه، والتمسك بترابه الوطني، والرفض الكامل لكل مخططات التهجير التي تتصدى لها مصر والأردن بكل قوة. وأشار إلى أن التحضير للمؤتمر جارٍ مع كل الأطراف الدولية، وعلى رأسها الأمم المتحدة والبنك الدولي، وغيرها من المؤسسات. وذكر أن «ملف حوكمة غزة والترتيبات الأمنية في القطاع سيكون جزءًا لا يتجزأ من هذا المؤتمر المهم، الذي يركز على شق التعافي المبكر في الأشهر الأولى؛ لتثبيت الشعب الفلسطيني على أرضه، وتنفيذ إعادة الإعمار». وأمس السبت، توجه د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، وذلك لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
كشف وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، تفاصيل لقاء اللجنة العربية الإسلامية الوزارية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عبر تقنية الفيديو، اليوم الأحد. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن اللقاء كان مهمًا وموسعًا، وتطرق إلى كل الملفات الموضوعات ذات الأهمية. وأوضح أن اللقاء تناول التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح الرهائن، وخروج القوات الإسرائيلية من القطاع، والنفاذ الكامل للمساعدات إلى الشعب الفلسطيني. وذكر أن اللقاء تناول مسار الإصلاح الفلسطيني، مضيفًا: «أثنينا على ما قام به الرئيس محمود عباس، وأجندة الإصلاح الواضحة التي يطرحها». وأكمل: «السلطة الفلسطينية مستمرة في القيام بواجباتها ومسئولياتها تجاه الشعب الفلسطيني والاتفاقيات التي دخلت فيها والمجتمع الدولي، فهي الطرف العقلاني في تلك المعادلة في مواجهة طرف لا يريد أي حلول». وأمس السبت، توجه الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة؛ لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
يلتقي العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني اليوم الأحد، وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة. ويضم الوفد: وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الخارجية البحريني عبداللطيف بن راشد الزياني، ووزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين أيمن الصفدي. وأمس السبت، توجه د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، وذلك لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: