غزة ولبنان والضفة الغربية
خروقات عدة أوقعها جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم في غزة ولبنان والضفة الغربية، مخالفا الاتفاقات الدولية، إذ ماطل في تنفيذ صفقة وقف إطلاق النار في غزة، بذريعة عدم عودة المحتجزة الإسرائيلية أربيل يهودا، وفي لبنان لم ينسحب من الحدود مماطلا فيما تم الاتفاق عليه بانسحابه بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما، بينما يستمر في عدوانه على جنين بالضفة الغربية. استشهد فلسطيني وأصيب آخرون، اليوم، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في الساحلي بالقرب من مدينة غزة، وأكدت مصادر طبية فلسطينية أن الهجوم وقع في منطقة تبة النويري غربي مخيم النصيرات، حيث أطلق الاحتلال النار على تجمعات للمواطنين الذين كانوا ينتظرون العودة إلى شمال القطاع وفقا للقاهرة الإخبارية. وأشارت المصادر إلى أن عدداً من المواطنين أصيبوا في هذا الهجوم، من بينهم حالات خطيرة، بينما كان آخرون يترقبون السماح لهم بالعودة إلى شمال القطاع، في وقت كانت فيه عودة النازحين مقررة في اليوم السابق. ويواصل الاحتلال تعقيد عمليات العودة، ويمنع السكان من العودة إلى مناطقهم في الشمال رغم التفاهمات التي كانت قد أُبرمت. من جانب آخر، أشار مدير شؤون الأونروا في إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين أسفرت عن استشهاد 15 فلسطينيًا، بالإضافة إلى عشرات الجرحى والمعتقلين، فضلًا عن تدمير واسع في ممتلكات المواطنين في المدينة، وفقا للقاهرة الإخبارية. وفي لبنان، أعلنت وزارة الصحة عن ارتفاع عدد ضحايا اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على الأهالي العائدين إلى قراهم في الجنوب اللبناني إلى 11 شهيدًا و83 مصابًا، في تصعيد مستمر ضد المدنيين الذين يواصلون العودة إلى مناطقهم رغم تحذيرات الاحتلال الإسرائيلي. جدير بالذكر لم ينسحب الجيش الإسرائيلي رغم انتهاء مهلة الـ60 يومًا المحددة في اتفاق وقف النار بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، كما لم يسحب جيش الاحتلال جنوده من جنوب لبنان، بالتزامن مع اتجاه عدد كبير من النازحين إلى بلداتهم في الجنوب اللبناني.
الوطن
2025-01-26
خروقات عدة أوقعها جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم في غزة ولبنان والضفة الغربية، مخالفا الاتفاقات الدولية، إذ ماطل في تنفيذ صفقة وقف إطلاق النار في غزة، بذريعة عدم عودة المحتجزة الإسرائيلية أربيل يهودا، وفي لبنان لم ينسحب من الحدود مماطلا فيما تم الاتفاق عليه بانسحابه بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما، بينما يستمر في عدوانه على جنين بالضفة الغربية. استشهد فلسطيني وأصيب آخرون، اليوم، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في الساحلي بالقرب من مدينة غزة، وأكدت مصادر طبية فلسطينية أن الهجوم وقع في منطقة تبة النويري غربي مخيم النصيرات، حيث أطلق الاحتلال النار على تجمعات للمواطنين الذين كانوا ينتظرون العودة إلى شمال القطاع وفقا للقاهرة الإخبارية. وأشارت المصادر إلى أن عدداً من المواطنين أصيبوا في هذا الهجوم، من بينهم حالات خطيرة، بينما كان آخرون يترقبون السماح لهم بالعودة إلى شمال القطاع، في وقت كانت فيه عودة النازحين مقررة في اليوم السابق. ويواصل الاحتلال تعقيد عمليات العودة، ويمنع السكان من العودة إلى مناطقهم في الشمال رغم التفاهمات التي كانت قد أُبرمت. من جانب آخر، أشار مدير شؤون الأونروا في إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين أسفرت عن استشهاد 15 فلسطينيًا، بالإضافة إلى عشرات الجرحى والمعتقلين، فضلًا عن تدمير واسع في ممتلكات المواطنين في المدينة، وفقا للقاهرة الإخبارية. وفي لبنان، أعلنت وزارة الصحة عن ارتفاع عدد ضحايا اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على الأهالي العائدين إلى قراهم في الجنوب اللبناني إلى 11 شهيدًا و83 مصابًا، في تصعيد مستمر ضد المدنيين الذين يواصلون العودة إلى مناطقهم رغم تحذيرات الاحتلال الإسرائيلي. جدير بالذكر لم ينسحب الجيش الإسرائيلي رغم انتهاء مهلة الـ60 يومًا المحددة في اتفاق وقف النار بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، كما لم يسحب جيش الاحتلال جنوده من جنوب لبنان، بالتزامن مع اتجاه عدد كبير من النازحين إلى بلداتهم في الجنوب اللبناني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
رحبت حركة حماس، بالبيان الختامي الصادر عن القمة الخليجية الأخيرة، الذي طالب بوقف جرائم الحرب وعمليات تهجير السكان في قطاع غزة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي والمقدسات الفلسطينية. وأشادت الحركة، في بيان لها، بدعم وإسناد دول الخليج العربي للشعب الفلسطيني خلال مسيرته النضالية ضد الاحتلال، مؤكدة على أهمية هذا الموقف في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني أمام التحديات التي يواجهها. ودعت حماس الأشقاء في مجلس التعاون الخليجي إلى تكثيف جهودهم وممارسة جميع أشكال الضغط الدولي لوقف ما وصفته بـ"حرب الإبادة الوحشية" ضد سكان قطاع غزة. وطالبت بضرورة العمل على كسر الحصار المفروض على أكثر من مليوني فلسطيني، يعانون من التجويع الممنهج والمجازر اليومية، التي تحدث أمام مرأى ومسمع العالم. واختتمت الحركة بيانها بالتأكيد أهمية استمرار الدعم الخليجي، سواء على المستوى السياسي أو الإنساني، لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية وإنهاء الاحتلال. ودعا قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، اليوم الأحد، إلى وقف جرائم الحرب في غزة وإنهاء تهجير السكان، مجددين مواقفهم الثابتة تجاه القضية الفلسطينية. وأكدوا في إعلان القمة الخليجية المنعقدة بالكويت، عن الدورة الـ45 للمجلس الأعلى، دعمهم لسيادة الشعب الفلسطيني على الأراضي المحتلة منذ يونيو 1967، وتأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. ندد القادة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة ولبنان والضفة الغربية، واستهداف المنشآت المدنية والبنية التحتية بما في ذلك المستشفيات والمدارس ودور العبادة، معتبرين ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، كما طالبوا بضرورة حماية المدنيين ووقف الحرب ورعاية مفاوضات جادة لتحقيق حلول مستدامة للصراع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
دعا قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، اليوم الأحد، إلى وإنهاء تهجير السكان، مجددين مواقفهم الثابتة تجاه القضية الفلسطينية. وأكدوا في إعلان القمة الخليجية المنعقدة بالكويت، عن الدورة الـ45 للمجلس الأعلى، دعمهم لسيادة الشعب الفلسطيني على الأراضي المحتلة منذ يونيو 1967، وتأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. ندد القادة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة ولبنان والضفة الغربية، واستهداف المنشآت المدنية والبنية التحتية بما في ذلك المستشفيات والمدارس ودور العبادة، معتبرين ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، كما طالبوا بضرورة حماية المدنيين ووقف الحرب ورعاية مفاوضات جادة لتحقيق حلول مستدامة للصراع. وأشاد قادة المجلس بالدور البارز لدول الخليج في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، ومساهمتها في تعزيز الأمن والاستقرار والسلام، إضافة إلى جهودها في حشد الدعم للاعتراف بدولة فلسطين وتحقيق حل الدولتين وفق مبادرة السلام العربية، كما أشادوا بجهود قطر في وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين. رحب القادة بقرارات القمة العربية الإسلامية الاستثنائية التي استضافتها السعودية في نوفمبر 2024 لتعزيز التحرك الدولي لوقف الحرب على غزة. وحذروا من توسع رقعة الصراع الإسرائيلي ليشمل لبنان، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي والدولي. وجّه القادة دول المجلس لتكثيف جهودها لترسيخ مكانة المنطقة كمركز دولي للأعمال والاقتصاد، مع التركيز على التنويع الاقتصادي المستدام، التحول الرقمي، واستقرار أسواق الطاقة، وأشادوا بالبنية التحتية الرقمية لدول الخليج، معتبرينها ركيزة أساسية لدعم الابتكار والنمو الاقتصادي. أكد قادة المجلس على أهمية تمكين المرأة الخليجية وتعزيز دور الشباب، مشددين على دور الجامعات والمراكز البحثية في الحفاظ على الهوية الثقافية العربية والقيم الإسلامية. أبرز القادة أهمية الاقتصاد الرقمي كركيزة رئيسية لدعم التنمية المستدامة، مشددين على ضرورة التعاون لتطوير استراتيجيات رقمية مشتركة تدعم التكامل الاقتصادي وتحفز الابتكار. وأكدوا أن دول الخليج تسعى لتكون مركزًا عالميًا رائدًا في الاقتصاد الرقمي، بما يضمن الازدهار المستدام للمنطقة والعالم. اختُتمت أعمال القمة بتجديد الالتزام بمواقف مجلس التعاون الداعمة للقضايا العربية والإسلامية، وتعزيز التعاون لتحقيق رفاهية شعوب المنطقة واستقرارها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-01
دعا مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الأحد، لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان، مطالبا بحماية المدنيين ووقف الحرب. وأصدر المجلس "إعلان الكويت" الذي يطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والضفة الغربية وانتهاكات الاحتلال في مدينة القدس والأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، بحسب شبكة سكاي نيوز. وطالب البيان، بالتدخل لحماية المدنيين ووقف الحرب ورعاية مفاوضات جادة للتوصل إلى حلول مستدامة. وشدد على ثبات موقف مجلس التعاون تجاه القضية الفلسطينية وإنهاء الاحتلال ودعمه لسيادة الشعب الفلسطيني على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ يونيو 1967 وتأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وضمان حقوق اللاجئين وفقا لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية. ورحب المجلس باتفاق وقف إطلاق النار المؤقت في لبنان معبرا عن تطلعه إلى أن يكون ذلك خطوة نحو وقف الحرب وانسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية وتطبيق قرار مجلس الأمن 1701 وعودة النازحين والمهجرين إلى ديارهم. وعبر القادة عن تضامنهم مع الشعب اللبناني داعين إلى تغليب المصلحة الوطنية العليا والتأكيد على المسار السياسي لحل الخلافات بين المكونات اللبنانية وتعزيز دور لبنان التاريخي في الحفاظ على أمن القومي العربي والثقافة العربية وعلى علاقاتها الأخوية الراسخة مع دول مجلس التعاون". ورحب القادة باستمرار الجهود التي تبذلها السعودية وسلطنة عمان مع كافة الأطراف اليمنية لعودة العمل بالعملية السياسية، مشيدين بالنهج السلمي الذي تتبه دول مجلس التعاون وتغليبها للغة الحوار والدبلوماسية لحل كافة الخلافات في المنطقة وخارجها وفقا لمقتضيات القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة باحترام سيادة الدول وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية واستقلالها السياسي، والامتناع عن استخدام القوة أو التهديد بها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-18
علقت حركة «أمهات على الجبهة» الإسرائيلية المناهضة للحرب، ردا على مظاهرات اليهود المتشددين «الحريديم» في القدس، رفضا للتجنيد الإجباري في جيش الاحتلال، قائلة: «من لا يريد الخدمة في الجيش عليه مغادرة إسرائيل». ومن جهتها، أشارت شرطة الاحتلال الإسرائيلي إلى أن المتظاهرون اتهموا عناصر الشرطة بالنازية وطالبوهم بالذهاب للموت في غزة، حيث استخدمت الشرطة القوة ضد المتظاهرين من الحريديم. وأغلق عدد من المستوطنون «الحريديم» خلال المظاهرات السكك الحديدية في شارع يافا بالقدس. وكان مجلس الحرب الإسرائيلي دعا لتعديل قانون التجنيد، ليشمل اليهود المتشددين، على قاعدة أن «جميع شرائح المجتمع يجب أن تخدم البلاد». وطالب حينها وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، بتجنيدهم لتحقيق أهداف الحرب، وللتعامل مع التهديدات القادمة من غزة ولبنان والضفة الغربية، مؤكدا أن إسرائيل تحتاج إلى الوحدة والشراكة في القرارات المتعلقة بالمستقبل، بينما حصل نحو 66 ألف شاب من ا الحريديم على إعفاء من الخدمة العسكرية خلال العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-06
نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن أعضاء في المجلس الوزاري المصغر حيث قالوا، إن الجيش لم يحقق حتى الآن أي هدف من أهداف الحرب في قطاع غزة. جيش الاحتلال وأكد الوزراء أن قدرات حركة المقاومة الإسلامية «حماس» قائمة وتؤدي وظائفها، مؤكدين أن نزع سلاحها سيحتاج لعدة أشهر. ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر وصفتها بالرفيعة في جيش الاحتلال الإسرائيلي قولا إن «الجيش يحارب في غزة ولبنان والضفة الغربية، ومجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر «الكابينت» يحاربنا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-05
مصراوي قالت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن وزراء كبار في الحكومة، إن مجلس وزراء الحرب لن يدوم طويلا. وتابعت هيئة البث الإسرائيلية عن وزراء بالحكومة اليوم الجمعة، أن الهجوم على رئيس الأركان خلال اجتماع مجلس الحرب أمس الخميس، تم التخطيط له بالتنسيق مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو. وأشارت هيئة البث الإسرائيلية عن وزراء بالحكومة، أن هناك محاولة لتحميل المؤسسة الأمنية مسؤولية الفشل في 7 أكتوبر. وفي وقت سابق الجمعة، قالت القناة 12 الإسرائيلية نقلا عن مسؤولين في جيش الاحتلال، إن الجيش يحارب في غزة ولبنان والضفة الغربية، بينما مجلس الوزراء يحاربهم في الداخل. وتابعت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر في جيش الاحتلال، أن وزير الدفاع يوآف جالانت يعتقد أن رئيس الأركان أخطأ حين شكل فريق التحقيق قبل أن يستشيره، ما وضعه في مأزق أمام مجلس الوزراء في ظل الهجوم الشديد عليهم. وأضافت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر بالجيش: "وزير الدفاع سمع بقرار تشكيل لجنة التحقيق قبل دقائق من جلسة مجلس الوزراء". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-05
مصراوي قالت القناة 12 الإسرائيلية نقلا عن مسؤولين في جيش الاحتلال، إن الجيش يحارب في غزة ولبنان والضفة الغربية، بينما مجلس الوزراء يحاربهم في الداخل. وتابعت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر في جيش الاحتلال، أن وزير الدفاع يوآف جالانت يعتقد أن رئيس الأركان أخطأ حين شكل فريق التحقيق قبل أن يستشيره، ما وضعه في مأزق أمام مجلس الوزراء في ظل الهجوم الشديد عليهم. وأضافت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر بالجيش: "وزير الدفاع سمع بقرار تشكيل لجنة التحقيق قبل دقائق من جلسة مجلس الوزراء". وفي وقت سابق، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، إنه تحدث مع رئيس الأركان هرتسي هاليفي، وعبر له عن دعمه ومساندته لقادة الجيش وجنوده. وتابع وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي: "أناشد جميع ممثلي الشعب الكف عن استعمال الجيش وقادته لتحقيق مكاسب سياسية". ووقعت أمس الخميس، مشادة كلامية وصراخ بين وزراء إسرائيليين ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، بعد أن قرر الأخير تشكيل لجنة للتحقيق في الإخفاقات التي حدثت في 7 أكتوبر.، ما أدى إلى توتر شديد في اجتماع بمجلس الوزراء المصغر (الكابينت). وفي وقت سابق اليوم الجمعة، قالت هيئة البث الإسرائيلية ، إن "مشادة كلامية خطيرة وقعت بين وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزيرة المواصلات ميري ريجيف ووزير التعاون الإقليمي دافيد أمسالم من جهة، وبين وزير الدفاع يوآف جالانت والوزير في المجلس الوزاري الحربي بيني جانتس ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، من جهة أخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: