لي هارفي أوزوالد
كان لي هارفي أوزوالد (بالإنجليزية: Lee Harvey Oswald) (18 أكتوبر...عرض المزيد
مصراوي
2025-04-23
وكالات كشف موقع "رادار أونلاين" الأمريكي، أن اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي حال دون وقوع فضيحة مدوية كانت ستكشف عن علاقة جنسية مزعومة بينه وبين جاسوسة سوفيتية. ونقل الموقع عن المؤرخ رالف غانيس، الضابط السابق في استخبارات القوات الجوية الأمريكية، قوله إن "العلاقة بين كينيدي وبائعة هوى روسية، كانت على وشك الانكشاف، ولو حدث ذلك، لكان من الممكن أن يؤدي إلى سقوط الحكومة بأكملها". وأشار المؤرخ الأمريكي، إلى أن هذه المعلومات تأكدت جزئياً من خلال وثائق نشرها مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي ضمن ملف اغتيال كينيدي. وكان كينيدي، الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة، قد اغتيل يوم الجمعة 22 نوفمبر 1963 أثناء مرور موكبه في مدينة دالاس بولاية تكساس، حيث أصيب برصاصة قاتلة أثناء وجوده في سيارة مكشوفة مع زوجته جاكلين وحاكم تكساس جون كونالي وزوجته. وبحسب التحقيقات الرسمية التي أجراها مكتب التحقيقات الفيدرالي، فإن لي هارفي أوزوالد، الجندي السابق في مشاة البحرية والذي عاش فترة في الاتحاد السوفيتي، هو من أطلق النار بشكل منفرد على الرئيس كينيدي، إلا أن أوزوالد قُتل بعد يومين على يد جاك روبي، صاحب ملهى ليلي، أثناء نقله من سجن المدينة. وفي مارس الماضي، أفرجت إدارة الأرشيف والوثائق الوطنية عن الدفعة الأخيرة من الملفات السرية المتعلقة باغتيال كينيدي، بناءً على أمر تنفيذي وقعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تضمن أيضاً رفع السرية عن ملفات تخص شقيقه روبرت كينيدي والناشط الحقوقي مارتن لوثر كينغ.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-24
قال الرئيس الأمريكي دونالد إنه يعتقد أن لي المدان بقتل الرئيس الأسبق جون كينيدي لم يتصرف بمفرده، عندما سئل عن نشر آلاف الملفات المتعلقة بالاغتيال. خلال مقابلة إذاعية، سأل كلاي ترافيس الذي استضاف الرئيس الأمريكي، قائلا: "هل تعتقد أن أوزوالد هو من قتل جون كينيدي شخصيًا؟"، ليجيب ترامب: "أعتقد ذلك، ولطالما شعرت بذلك. بالطبع.. تلقى مساعدة". أشارت صحيفة ذا هيل الى ان وزارة العدل الأمريكية لطالما أكدت أن أوزوالد عمل بمفرده لـ ، لكن نظريات المؤامرة على مر العقود شككت في وجود شخص آخر أو عدة أشخاص متورطين. وتم اتهام أوزوالد باغتيال كينيدي، لكنه نفى مسؤوليته عن إطلاق النار. وقتل بعد يومين من اغتيال عام 1963، وفي حين أن نظرية ترامب بأن لي هارفي أوزوالد ربما كان لديه شريك لم تؤكد عند نشر الملفات، إلا أنه أشار إلى أن جوهر الملفات "غير مثير للاهتمام إلى حد ما"، وهو ما قد يكون "أمرًا جيدًا". وقال ترامب: "لا أعتقد أن هناك أي شيء مذهل"، مضيفا أن الأفراد سيكونون قادرين على اتخاذ "قرارهم" الخاص بشأن القاتل. الأسبوع الماضي، أصدرت الحكومة الأمريكية عشرات الآلاف من الصفحات المتعلقة باغتيال الرئيس جون كينيدي، بأمر ترامب، الذي صرح للصحفيين في مركز كينيدي بأن المسؤولين سينشرون "جميع ملفات كينيدي"، وأثار ذلك حالة من الفوضى في وزارة العدل، التي عمل محاموها طوال الليل، ودققوا في مئات الصفحات من الوثائق. ووفقا لواشنطن بوست، تحتوي معظم الملفات على معلومات كان الخبراء على دراية بها مسبقًا، ولكن هناك بعض المعلومات الثمينة مثل كشف النقاب عن عملاء أمريكيين تجسسوا على فيدل كاسترو، وسوفييت يزودون أساتذة أمريكيين في الخارج بمعلومات عن قاتل كينيدي، والعمليات الداخلية لتجسس وكالة المخابرات المركزية.
قراءة المزيداليوم السابع
2025-03-19
أصدرت الإدارة الأمريكية أمس أكثر من 1100 وثيقة تتعلق ب بعد أن تعهد الرئيس دونالد بإتاحة الوثائق المتبقية للجمهور وهو أحد وعود حملته الانتخابية، ولم يتضح على الفور ما إذا كانت الوثائق نُشرت سابقًا بشكل أو بآخر، أو ما إذا كانت جديدة تمامًا. دعا أمر ترامب مدير الاستخبارات الوطنية والنائب العام إلى تقديم خطة فى غضون 15 يومًا للإفراج الكامل والشامل عن السجلات المتعلقة باغتيال جون كينيدى. كينيدي وفقا صحيفة ذا هيل، أثار في نوفمبر 1963 نظريات مؤامرة حول المسؤول عن اغتيال الرئيس الخامس والثلاثين، وما إذا كانت هناك مؤامرة أوسع لأشخاص آخرين متورطين، ومن المعروف أن لي هارفي أوزوالد، وهو جندي مخضرم في مشاة البحرية الأمريكية، يعرف بكونه ماركسيا اغتال كينيدي أثناء مرور موكب الرئيس في ساحة ديلي في دالاس، وبعد يومين، أطلق جاك روبي، صاحب ملهى ليلي في دالاس، النار على أوزوالد وأرداه قتيلًا، بينما كان أوزوالد على وشك الانتقال إلى سجن آخر. وخلصت لجنة وارن، التي تم تشكيها للتحقيق في عمليات القتل، إلى أن أوزوالد تصرف بمفرده في قتل كينيدي، وكذلك فعل روبي في قتل أوزوالد. لكن نظريات المؤامرة، بما في ذلك تلك التي تزعم تورط وكالة المخابرات المركزية والمافيا واحتمال وجود مطلق نار ثان، لا تزال قائمة. يبلغ إجمالي عدد الوثائق المنشورة 1123 وثيقة، العديد منها يتكون من بضع صفحات، بينما يصل طول بعضها الآخر إلى عشرات الصفحات. وصرح ترامب يوم الاثنين بأنه سيتم إصدار أكثر من 80 ألف صفحة إجمالًا. أشارت الوثائق المدرجة على موقع الأرشيف الوطني أمس الثلاثاء إلى مجموعة واسعة من المواضيع المتعلقة باغتيال كينيدي واعتبارات الأمن القومي في الفترة التي سبقت تلك الفترة وخلالها وبعدها. وتشير بعض الوثائق إلى مصادر ساعدت الحكومة في جمع المعلومات الاستخبارية. يشير البعض إلى علاقات الولايات المتحدة مع كوبا، بما في ذلك محاولة تدخل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) في نظام الديكتاتور فيدل كاسترو وأزمة الصواريخ الكوبية، ومع أمريكا اللاتينية وفيتنام الجنوبية خلال الأيام الأولى من حرب فيتنام.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-19
في إطار تنفيذه لوعده الانتخابي بفتح أرشيف هذا الحادث، نشر الرئيس الأميريكي دونالد ترامب وثائق تتعلق باغتيال الرئيس السابق جون كنيدي والزعيم الكوبي فيدل كاسترو عام 1963. ونُشرت دفعة أولى من النسخ الإلكترونية للوثائق على موقع الأرشيف الوطني، ومن المتوقع نشر أكثر من 80 ألف نسخة بعد أن أمضى محامو وزارة العدل ساعات في تدقيقها، بحسب وكالة رويترز للأنباء. وتضمنت الوثائق الرقمية ملفات لمذكرات، إحداها بعنوان "سري"، وهي عبارة عن سرد مطبوع يتضمن ملاحظات مكتوبة بخط اليد لمقابلة أجريت عام 1964 مع باحث في لجنة وارن، استجوب فيها لي ويجرين، موظف وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه)، بخصوص تناقضات في المواد المقدمة إلى اللجنة من وزارة الخارجية و(سي آي إيه) عن زيجات السوفيتيات والأمريكيين. وتضمنت الوثائق أيضا إشارات إلى نظريات مؤامرة مختلفة تشير إلى أن لي هارفي أوزوالد، قاتل كنيدي، غادر الاتحاد السوفيتي عام 1962 عازما على اغتيال الرئيس الشاب ذي الشعبية. وقللت وثائق أخرى من شأن صلة أوزوالد بالاتحاد السوفيتي. واستشهدت وثيقة مؤرخة في نوفمبر 1991 بتقرير من أستاذ جامعي أمريكي يُدعى إي بي سميث، قال فيه إنه تحدث في موسكو عن أوزوالد مع مسئول المخابرات السوفيتية "سلافا" نيكونوف، الذي قال إنه راجع خمسة ملفات ضخمة عن القاتل لتحديد ما إذا كان عميلا في المخابرات السوفيتية. وأضاف سميث "نيكونوف واثق الآن من أن أوزوالد لم يكن في أي وقت من الأوقات عميلا خاضعا لسيطرة المخابرات السوفيتية". وكان ترامب قد وقّع بعد توليه منصبه بفترة وجيزة في يناير أمرا يتعلق بنشر الوثائق، مما دفع مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) إلى العثور على آلاف الوثائق الجديدة المتعلقة باغتيال كنيدي في دالاس. وفي خضم الجهود المبذولة للامتثال لأمر ترامب، أظهرت رسالة بريد إلكتروني، مساء الاثنين، اطلعت عليها "رويترز" أن وزارة العدل أمرت بعض محاميها المعنيين بقضايا الأمن القومي الحساسة بمراجعة سجلات الاغتيال على وجه السرعة. نُسبت جريمة قتل كنيدي إلى مسلح واحد، هو أوزوالد. وأكدت وزارة العدل وهيئات حكومية اتحادية أخرى هذا الاستنتاج خلال العقود التي تلت ذلك. لكن استطلاعات الرأي تُظهر أن العديد من الأمريكيين ما زالوا يعتقدون بأن وفاته كانت نتيجة مؤامرة. وغطت وثائق وزارة الدفاع الأمريكية لعام 1963 الحرب الباردة في أوائل الستينيات والتدخل الأمريكي في أمريكا اللاتينية في محاولة لإحباط دعم الزعيم الكوبي فيدل كاسترو للقوى الشيوعية في دول أخرى. وتشير الوثائق إلى أن كاسترو لن يذهب إلى حد إثارة حرب مع الولايات المتحدة أو التصعيد إلى درجة "تعرّض نظام كاسترو لخطر جدي وفوري". وجاء في الوثائق "من المرجح على ما يبدو أن يُكثّف كاسترو دعمه للقوى التخريبية في أمريكا اللاتينية". وتكشف وثيقة نشرت في يناير 1962 تفاصيل مشروع سري للغاية يُسمى "العملية نمس"، أو ببساطة "المشروع الكوبي"، وهو حملة من العمليات السرية والتخريب تقودها (سي آي إيه) ضد كوبا، بموافقة كنيدي عام 1961، بهدف الإطاحة بنظام كاسترو.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-11
(وكالات) كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، عثر على 2400 وثيقة جديدة تتعلق باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي، لم يتم تقديمها سابقًا إلى اللجنة الرسمية المكلفة بمراجعة وإصدار الوثائق المتعلقة بالقضية. ووفقًا لمصدر مطلع لم يكشف عنه "أكسيوس"، فإن الوثائق المكتشفة لم تكن مدرجة في السجلات التي سبق أن راجعتها لجان التحقيق، وتوجد ضمن 14 ألف صفحة من الوثائق السرية التي كشف عنها مكتب التحقيقات خلال تحقيق أُجري بناءً على أمر تنفيذي وقّعه الرئيس دونالد ترامب في 23 يناير. وأكد المصدر أن البيت الأبيض علم بوجود هذه السجلات يوم الجمعة الماضي، مشيرًا إلى أن الوثائق تحمل طابع السرية المشددة، ما قد يؤخر أو يعيق الإفراج عنها للعلن. وكان دونالد ترامب قد تعهد مرارًا بكشف ما تبقى من وثائق سرية تتعلق باغتيال كينيدي، إلى جانب ملفات مرتبطة باغتيال شقيقه السيناتور روبرت كينيدي، وكذلك الناشط الحقوقي مارتن لوثر كينج، الحائز على جائزة نوبل للسلام. وفي 22 نوفمبر 1963، اغتيل الرئيس كينيدي أثناء زيارته إلى دالاس بولاية تكساس، فيما زعمت التحقيقات الرسمية أن لي هارفي أوزوالد، الجندي السابق في قوات المارينز والذي عاش لفترة في الاتحاد السوفيتي، هو من نفذ الجريمة. غير أن اغتيال أوزوالد نفسه بعد يومين من اعتقاله، إلى جانب التناقضات العديدة في التحقيقات الرسمية، غذى الشكوك حول تورط جهات أخرى في اغتيال كينيدي، وسط اعتقاد واسع بأن جهات نافذة سعت إلى إخفاء شهادات خطيرة كانت قد تهدد بكشف أسرار غير مريحة للأجهزة الأمنية الأمريكية.
قراءة المزيداليوم السابع
2025-02-11
اكتشف مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكى (إف بي آي)، نحو 2400 وثيقة جديدة غير سرية تتعلق بـ الرئيس الأمريكى الخامس والثلاثين، الذي تدور الكثير من النظريات حول وجود "مؤامرة" سرية تقف وراء قتله فيما تقول التحقيقات الرسمية التي كشف عنها أن عملية الاغتيال ارتكبها لي هارفي أوزوالد، والذي قد تصرف بمفرده. وبحسب موقع العربية، يأتي هذا الاكتشاف بعد 61 عامًا من اغتيال كينيدي في دالاس، بعد عقود من إحجام الحكومة الأمريكية، عن إصدار جميع الوثائق المتعلقة بالاغتيال، ما أدى إلى الزيادة من نظريات المؤامرة. وبحسب المصادر، محتويات الوثائق التي تم العثور عليها حديثًا هي أسرار محفوظة بعناية. وقالت مصادر من المكتب لوسيلة إعلامية أمريكية: "اكتشف مكتب التحقيقات الفيدرالي للتو نحو 2400 وثيقة تتعلق باغتيال الرئيس ، لم يتم تقديمها إلى اللجنة التي راجعتها ورفعت السرية عنها". وبحسب الوسيلة، نقلاً عن المصادر، فإن مكتب التحقيقات الفيدرالي عثر على ما مجموعه 14 ألف صفحة من المواد السرية، لم يتم تحديد محتواها. ومن المرجح أن يثير اكتشاف آلاف السجلات حول أحد أكثر الأحداث التي خضعت للتدقيق في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، تساؤلات حول إجراءات التحقق من المعلومات والإفصاح عنها في جميع مفاصل الحكومة. وكان مطلوبًا من السلطات الأمريكية، بموجب القانون، رفع السرية عن البيانات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي، بالكامل، بحلول عام 2017. عندما تولى دونالد ، الرئاسة في عام 2017، أرجأ الكشف عن السجلات التي حددتها الحكومة، بناءً على نصيحة وكالة المخابرات المركزية. لكن الرئيس السابق جو بايدن، الذي قاد الولايات المتحدة في الفترة من 2021-2025، منح وكالات الاستخبارات الأمريكية وقتاً إضافياً لتقييم ما إذا كان نشر المعلومات يمكن أن يضر بالمصالح الأمريكية والعلاقات الدولية. وفي أواخر يناير الماضي، وقع الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، أمرًا تنفيذيًا برفع السرية عن الوثائق المتعلقة باغتيال كينيدي. أُطلق النار على كينيدي وقُتل في دالاس، تكساس، في 22 نوفمبر عام 1963، وكان قد مضى على توليه الرئاسة أقل من 3 سنوات
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-01-24
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع السرية عن ملفات اغتيالات عديدة ظلت طي الكتمان، أبرزها السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي، والسيناتور روبرت فرانسيس كينيدي، والقس مارتن لوثر كينج، في خطوة أعلنها «ترامب»، أثناء ترشحه للانتخابات الأمريكية، حسبما ذكرت الجارديان البريطانية وكشف ، عن طبيعة قرار الرئيس الأمريكي، قائلا إن الأمر التنفيذي ينص على سياسة مفادها أنه بعد مرور أكثر من 50 عامًا على هذه الاغتيالات، فإن أسر الضحايا والشعب الأمريكي يستحقون معرفة الحقيقة. ووجه «ترامب» لمدير الاستخبارات الأمريكية وغيره من المسؤولين المعنيين إلى تقديم خطة خلال 15 يومًا للإفراج الكامل والشامل عن جميع سجلات اغتيال جون كينيدي؛ مراجعة السجلات المتعلقة باغتيال روبرت كينيدي ومارتن لوثر كينج على الفور وتقديم خطة للإفراج عنها بشكل كامل وشامل خلال 45 يومًا. وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أرجأ الإفصاح عن السجلات السرية في الأعوام 2021 و2022 و2023، لكن دونالد ترامب يرى أن الاستمرار في حجب سجلات ليس في المصلحة العامة وكان يجب الكشف عنها منذ فترة طويلة. لم يتم الكشف بعد عن السرية الكاملة إلا لقليل من السجلات الحكومية المتعلقة باغتيال جون كينيدي، ورغم أن العديد من المطلعين قالوا إن السجلات لم تكشف عن مفاجآت، إلا أن هناك اهتمامًا شديدًا بالتفاصيل المتعلقة بالاغتيال والأحداث المحيطة به. وقُتل «كينيدي» برصاصة في وسط مدينة دالاس في الثاني والعشرين من نوفمبر عام 1963 أثناء مرور موكبه أمام مبنى مستودع الكتب المدرسية في تكساس، حيث تمركز القاتل، واسمه لي هارفي أوزوالد، البالغ من العمر 24 عامًا في مكان مخصص للقناصين في الطابق السادس، وبعد يومين من مقتل كينيدي، أطلق مالك مقهى يدعى جاك روبي، النار على «أوزوالد» أثناء نقله إلى السجن. وفي أوائل تسعينيات القرن العشرين، أصدرت الحكومة الفيدرالية قرارًا يقضي بحفظ جميع الوثائق المتعلقة بالاغتيالات في مجموعة واحدة داخل إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية. وكان من المقرر فتح المجموعة التي تضم أكثر من 5 ملايين سجل بحلول عام 2017، ما لم تكن هناك أي استثناءات يعينها الرئيس الأمريكي.
قراءة المزيداليوم السابع
2023-01-03
وقعت فى يوم 3 يناير العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات المختلفة، ورحل شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال تقرير ذاكرة اليوم. الأحداث المهمة.. 1496 - ليوناردو دا فينشي يفشل في تجربة آلة طيران كان قد صممها بنفسه. 1521 - البابا ليون العاشر ينزل الحرمان الكنسي بحق مارتن لوثر. 1777 - قوات الثورة الأمريكية بقيادة الجنرال جورج واشنطن تهزم القوات البريطانية في معركة برنستون بولاية نيو جيرسي. 1809 - المخترع الفرنسي نيكولاس أبيرت يكتشف الحفظ الغذائي والذي وضع الأسس الحديثة للحفظ الغذائي. 1874 - استلم الجنرال سيرانو رئاسة الجمهورية الإسبانية الأولى، وهو آخر رؤساء تلك الجمهورية. 1924 - العالم البريطاني في علم المصريات هوارد كارتر يكتشف تابوت الفرعون توت عنخ أمون بعد نحو عامين من اكتشاف مقبرته. 1935 – إيطاليا الفاشية بقيادة بينيتو موسوليني تغزو الحبشة. 1939 - صدور أول نسخة من مجلة الثقافة المصرية. 1959 - ألاسكا تصبح الولاية رقم 50 ضمن الولايات المتحدة. مواليد 106 ق.م - شيشرون، كاتب روماني وخطيب روما. 1937 - نادية لطفي، ممثلة. 1956 - ميل غيبسون، ممثل أمريكي. 1960 - إلهام شاهين، ممثلة. وفيات 1967 - جاك روبي، قاتل لي هارفي أوزوالد المتهم الرئيسي بمقتل الرئيس الأمريكي جون كينيدي. أيام ومناسبات عالمية يوم مهرجان باكس في الميثولوجيا الرومانية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-25
وقعت يوم 25 مارس العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. الأحداث المهمة فى تاريخ العالم 421 - تأسيس مدينة البندقية فى الساعة الثانية عشر ظهرا، وفقا للأسطورة. 1655 - اكتشاف أكبر أقمار زحل، ألا وهو تيتان، من قبل كريستيان هوجنس. 1811 - طرد الشاعر الإنجليزى بيرسى بيش شيلى من جامعة أوكسفورد لنشره كتيب عن ضرورة الإلحاد. 1821 - الإعلان عن استقلال اليونان. 1964 - إنشاء إذاعة القرآن الكريم 1965 أعيد انتخاب جمال عبد الناصر لولاية ثانية كرئيس للجمهورية العربية المتحدة بعد إجراء استفتاء 1974 - تسجيل براءة الاختراع البطاقة الذكية بواسطة رولاند مورينو 2019 - الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب يُوقِّعُ قرارًا رئاسيًّا تعترف الولايات المتحدة بِمُوجبه بأنَّ هضبة الجولان جزءٌ من إسرائيل، وسط اعتراض لهيئة الأمم المتحدة والدُول العربيَّة. مواليد اليوم 1800 - ناصيف اليازجى، شاعر لبنانى. 1911 - جاك روبى، قاتل لى هارفى أوزوالد المتهم الرئيسى بمقتل الرئيس الأمريكى جون كينيدى. 1938 - مجيد طوبيا، أديب مصرى. 1940 - محيى الدين اللباد، رسام وفنان تشكيلى مصرى. 1954 - محمد ثروت، مغنى وممثل مصرى. 1956 - حسين الشريف، ممثل مصرى. الراحلون 1914 - فردريك ميسترال، شاعر وكاتب مسرحى فرنسى حاصل على جائزة نوبل فى الأدب عام 1904. 1975 - الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية. 1992 - تحية محمد كاظم، زوجة الرئيس جمال عبد الناصر . 2022 -أحمد حلاوة، ممثل مصري.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-10-20
أقدمت مؤسسة ماري فيريل ، وهي منظمة أمريكية غير حكومية معنية بالتاريخ والتوثيق ، علي مقاضاة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن وإدارة الأرشيف الوطني سعياً منها للإفراج عن جميع الوثائق المحجوبة والمتعلقة بحادثة اغتيال الرئيس الأسبق جون كنيدي قبل 60 عاما مضت. ورفعت مؤسسة ماري فيريل الدعوى القضائية الفيدرالية الأربعاء، بعد عام واحد من إصدار بايدن مذكرة بتأجيل إصدار مجموعة من 16 ألف سجل تم تجميعها بموجب قانون جمع سجلات اغتيال الرئيس جون إف كينيدي لعام 1992 ، والذي أقره الكونجرس دون معارضة ردًا على اقتراح جاء في فيلم "JFK" لمخرجه اوليفر ستون المرشح لجائزة الأوسكار. طلب قانون سجلات جون كنيدي ، الذي وقعه الرئيس السابق بيل كلينتون ، أن يتم الإعلان عن الوثائق بحلول 26 أكتوبر 2017 ، لكن الرئيس دونالد ترامب أرجاء الإفراج وترك الكرة في ملعب الرئيس الحالي جو بايدن ، الذي يقول النقاد إنه استمر في سياسة التعتيم الفيدرالي الموجودة منذ اغتيال كينيدي في 22 نوفمبر 1963 ، في موكب مفتوح في ديلي بلازا في دالاس. وقال نائب رئيس مؤسسة ماري فيريل غير الحزبية ، جيفرسون مورلي ، الخبير في قضية الاغتيال ووكالة المخابرات المركزية و مؤلف مدونة JFK Facts: "لقد حان الوقت لأن تعمل الحكومة معًا وتطيع روح ونص القانون هذا يتعلق بتاريخنا وحقنا في معرفة ذلك". ويشارك زملائه المؤرخين ومناصري الحكومة المنفتحة وحتى بعض أفراد عائلة كينيدي ، الذين لا يعلقون عادة على الاغتيال ، مشاعر مورلي. وقال روبرت كينيدي جونيور ، ابن شقيق جون كينيدي: "لقد كانت جريمة بالغة الخطورة ، جريمة ضد الديمقراطية الأمريكية. إن الشعب الأمريكي من حقه أن يعرف القانون يتطلب الإفراج عن السجلات. إنه أمر غريب. لقد مر ما يقرب من 60 عامًا على وفاة عمي. ماذا يختبئون؟ " يعتقد معظم الخبراء أن السجلات غير المنشورة أو المنقحة لا تتضمن دليلًا قاطعًا يُظهر أن آخرين كانوا متواطئين في مقتل كينيدي جنبًا إلى جنب مع مطلق النار المتهم لي هارفي أوزوالد. ووفقا لشبكة ان بي سي، ما ستلقي عليه السجلات مزيدًا من الضوء ، كما يقولون ، هو فترة مؤثرة في التاريخ الأمريكي مرتبطة برئاسة جون كنيدي واغتياله وعمليات الحرب الباردة من قبل عملاء المخابرات الأمريكية ، والعلاقات بين الولايات المتحدة وكوبا ، ومؤامرة قتل فيدل كاسترو ، والحرب على المافيا التي شنها المدعي العام آنذاك روبرت ف. كينيدي ، الذي اغتيل بعد خمس سنوات من اغتيال شقيقه. ومع ذلك ، يمكن أن تظهر الوثائق المخفية شيئًا يحتمل أن يكون أكثر شراً مثل اتصالات وكالة المخابرات المركزية مع أوزوالد بينما كان كينيدي لا يزال على قيد الحياة ، والتي نفتها الوكالة مرارًا وتكرارًا ، وفقًا لخبراء مثل رولف مووات لارسن ، عميل سابق في وكالة المخابرات المركزية. وقال لارسن: "ما أعتقد أنه حدث ، باختصار ، هو أن أوزوالد تم تجنيده في مؤامرة مخادعة لوكالة المخابرات المركزية قررت هذه المجموعة المكونة من ثلاثة أو أربعة أو خمسة محتالين أن دافعهم [كان] التخلص من كينيدي بعد أزمة الصواريخ الكوبية لأنهم اعتقدوا أن هذا كان واجبهم الوطني نظرًا للتهديد الذي كانت البلاد تتعرض له في ذلك الوقت و وجهات نظرهم ، والتي ستكون أكثر تشددًا أو معادية للشيوعية بشكل جذري ومتطرفة جدًا من الناحية السياسية ". في بيان لـ NBC News ، قالت وكالة المخابرات المركزية إنها ملتزمة بقانون سجلات جون كنيدي ومذكرة بايدن ، التي دعت إلى الإفراج عن الوثائق بحلول 15 ديسمبر 2022، كما قالت إدارة المحفوظات والسجلات الوطنية ، الوكالة المسؤولة عن وثائق جون كنيدي أيضًا إنها تمتثل للقانون والإجراءات التي حددها بايدن. لكن الدعوى المرفوعة يوم الأربعاء في محكمة سان فرانسيسكو الفيدرالية تجادل بأن الوكالات الفيدرالية لم تتبع القانون وأن كلاً من الأمر التنفيذي لبايدن وتأجيل ترامب السابق انتهك قانون عام 1992 ، مما خلق ثغرات جديدة وسبلًا لمزيد من التأجيلات غير المبررة بعد ستة عقود. تطلب الدعوى من القاضي إعلان بطلان مذكرة بايدن والكشف عن السجلات كما أراد الكونجرس قبل 30 عامًا، ألقت مذكرة بايدن باللوم على جائحة كورونا في إبطاء عملية الكشف ، وهي حجة رفضها محامي المؤسسة بيل سيمبيش. قال سيمبيتش: "إنها حجةأكل الكلب واجبي المنزلي التي يقولها الأطفال في المدارس هذه القضية تدور حول التأخير. لدى الوكالات دائمًا أعذار جديدة وأفضل ". تخشى المؤسسة من أن الوكالات لم تحرز تقدمًا كافيًا في العام منذ إصدار المذكرة في تلبية القواعد الأساسية للإفصاح بموجب قانون سجلات جون كنيدي ، مما استلزم رفع الدعوى. تعد الوثائق البالغ عددها 16000 من بين أكثر السجلات حساسية فيما يتعلق باغتيال جون كنيدي. حوالي 70 % منهم تسيطر عليها وكالة المخابرات المركزية ، يليها مكتب التحقيقات الفيدرالي ، المسئول عن حوالي 23 % من السجلات ، وفقًا لإحصاء مورلي. تزعم الدعوى أن الحكومة الفيدرالية قامت بشكل غير قانوني بتنقيح 11 سجلاً ، بما في ذلك: مذكرة عام 1961 لإعادة تنظيم وكالة المخابرات المركزية بعد غزو خليج الخنازير الفاشل في كوبا ، وملفات الموظفين الخاصة بثلاثة ضباط من وكالة المخابرات المركزية مرتبطة بأوزوالد ، وهي خطة وزارة الدفاع لعام 1962 "العلم الكاذب" لتنظيم "حادث عنيف" في ال الولايات المتحدة التي سيتم إلقاء اللوم عليها على كوبا ، والسجلات المتعلقة بمؤامرة اغتيال كاسترو ، ووثيقة جون كنيدي تمت إزالتها من الملف الأمني لصوص ووترجيت إي هوارد هانت. تطلب المؤسسة أيضًا من المحكمة أن تأمر الأرشيف الوطني بالعثور على السجلات "المعروفة بوجودها ولكنها ليست جزءًا من مجموعة JFK". أحد هذه السجلات ، وفقًا للدعوى القضائية ، يتعلق بجورج جوانيدس ، الذي كان رئيس العمل السري في محطة ميامي التابعة لوكالة المخابرات المركزية و "عمل كضابط حالة لمجموعة المنفى التي تمولها وكالة المخابرات المركزية في نيو أورليانز والتي كانت لها سلسلة من اللقاءات مع لي أوزوالد في عام 1963. وتتهم الدعوى وكالة المخابرات المركزية بحجب ملفات تتعلق بجوانيدس من الأرشيف الوطني بشكل خاطئ. وتطلب الدعوى من المحكمة إلزامها بالإفراج العلني عن تسجيلات مسجلة لرجل يُدعى كارلوس مارسيلو ، يُزعم أنه أخبر زميلًا في الزنزانة أنه متورط في اغتيال جون كنيدي، وتوجد نسخ من التسجيلات ، لكن المؤسسة تريد سماع التسجيلات "لتقييم صحة وأهمية هذه المحادثات بشكل كامل".
قراءة المزيداليوم السابع
2022-10-19
أقدمت مؤسسة ماري فيريل أكبر مصدر على الإنترنت لسجلات اغتيال الرئيس السابق جون كنيدي علي رفع دعوي قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن وإدارة الأرشيف الوطني للمطالبة بالكشف عن 16 ألف وثيقة تتعلق بقضية اغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي ، وذلك بعد انتهاء فترة الحجب القانونية منذ 2017 ، وتأجيل الإفراج عن تلك الوثائق في عهد الرئيسين الأمريكيين دونالد ترامب، وجو بايدن. وبحسب شبكة إن بي سي، رفعت مؤسسة ماري فيريل الدعوى القضائية الفيدرالية بعد عام واحد من إصدار بايدن مذكرة بتأجيل إصدار مجموعة من 16 ألف سجل تم تجميعها بموجب قانون جمع سجلات اغتيال الرئيس جون إف كينيدي لعام 1992 ، والذي أقره الكونجرس دون معارضة ردًا على اقتراح جاء في فيلم "JFK" لمخرجه اوليفر ستون المرشح لجائزة الأوسكار. قال نائب رئيس مؤسسة ماري فيريل غير الحزبية ، جيفرسون مورلي ، الخبير في قضية الاغتيال ووكالة المخابرات المركزية و مؤلف مدونة JFK Facts: "لقد حان الوقت لأن تعمل الحكومة معًا وتطيع روح ونص القانون هذا يتعلق بتاريخنا وحقنا في معرفة ذلك". يعتقد معظم الخبراء أن السجلات غير المنشورة أو المنقحة لا تتضمن دليلًا قاطعًا يُظهر أن آخرين كانوا متواطئين في مقتل كينيدي جنبًا إلى جنب مع مطلق النار المتهم لي هارفي أوزوالد. ووفقا لشبكة إن بي سي، ما ستلقي عليه السجلات مزيدًا من الضوء ، كما يقولون ، هو فترة مؤثرة في التاريخ الأمريكي مرتبطة برئاسة جون كنيدي واغتياله وعمليات الحرب الباردة من قبل عملاء المخابرات الأمريكية، والعلاقات بين الولايات المتحدة وكوبا، ومؤامرة قتل فيدل كاسترو، والحرب على المافيا التي شنها المدعي العام آنذاك روبرت ف. كينيدي، الذي اغتيل بعد خمس سنوات من اغتيال شقيقه. في بيان لـ NBC News ، قالت وكالة المخابرات المركزية إنها ملتزمة بقانون سجلات جون كنيدي ومذكرة بايدن، التي دعت إلى الإفراج عن الوثائق بحلول 15 ديسمبر 2022، كما قالت إدارة المحفوظات والسجلات الوطنية ، الوكالة المسؤولة عن وثائق جون كنيدي أيضًا إنها تمتثل للقانون والإجراءات التي حددها بايدن. لكن الدعوى المرفوعة يوم الأربعاء في محكمة سان فرانسيسكو الفيدرالية تجادل بأن الوكالات الفيدرالية لم تتبع القانون وأن كلاً من الأمر التنفيذي لبايدن وتأجيل ترامب السابق انتهك قانون عام 1992 ، مما خلق ثغرات جديدة وسبلًا لمزيد من التأجيلات غير المبررة بعد ستة عقود.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-12-08
حالة ترقب تسيطر في الولايات المتحدة مع اقتراب الموعد النهائي للافراج عن وثائق اغتيال كينيدي المقرر في 15 ديسمبر المقبل بعد مرور اكثر من نصف قرن على العملية التي لم يكشف عن تفاصيلها الى الان. قال جيفرسون مورلي ، نائب رئيس مؤسسة ماري فيريل غير الحزبية ، أكبر مصدر على الإنترنت لسجلات اغتيال جون كينيدي والتي رفعت دعوى قضائية ضد بايدن في أكتوبر للكشف عن السجلات ان حوالي 16 الف من الأسرار الحكومية الأكثر حراسة في الاغتيال منذ ما يقرب من 60 عامًا لا تزال مخفية مشيرا الى ان وكالة المخابرات المركزية تحجب ادلة على تورط لي هارفي أوزوالد في عملية استخبارات سرية قبل ثلاثة أشهر من اغتيال الرئيس الأمريكي السابق في عام 1963. وقال مورلي إن العملية ، التي سعت إلى إلقاء اللوم على الزعيم الكوبي فيدل كاسترو لارتكاب عمل عنيف يمكن استخدامه كذريعة لغزو شامل من قبل الولايات المتحدة ، ستغير بشكل أساسي التاريخ المقبول للاغتيال الرئاسي. صرح مورلي بذلك في مؤتمر صحفي لمؤسسة ماري فيريل وهي المجموعة التاريخية غير ربحية الداعية إلى الشفافية الكاملة في مقتل كينيدي في دالاس في نوفمبر 1963 التي رفعت دعوى قضائية في أكتوبر لإجبار وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالي على الإفراج عن جميع المعلومات السرية التي بحوزتها بشأن اغتيال كينيدي. قال مورلي: "هذا ادعاء بالغ الخطورة وله آثار عميقة على القصة الرسمية.. وكالة المخابرات المركزية كانت تعرف الكثير عن المسلحين المنفردين أكثر مما يعترفون به اليوم." سعى خبراء الاغتيال في قضية جون كنيدي ، على مدى عقود ، إلى الكشف عن أدلة على تورط الحكومة الأمريكية في مؤامرة لقتل الرئيس الامريكي خلال سنوات من تحقيقات الكونجرس و تحقيقات أخرى المستقلة التي بدأت مع لجنة وارين عام 1964 ، أكدت وكالة المخابرات المركزية أنها لا علاقة لها بالقاتل الا إن إنكارهم لم يفعل شيئًا يذكر لإخماد نظريات المؤامرة المحيطة بوفاة كينيدي. انشق أوزوالد ، وهو من قدامى المحاربين ، إلى الاتحاد السوفيتي قبل أن يعود إلى الولايات المتحدة في عام 1963 كداعم لكاسترو. وقال مورلي ، وهو مراسل سابق في واشنطن بوست ومؤلف العديد من الكتب عن مجتمع الاستخبارات إن أوزوالد شارك سرا في عمليات لتقويض المؤيدين الأمريكيين للزعيم الكوبي في صيف عام 1963. وقد استند في الادعاء إلى ملفات من جورج جوانيدس ، ضابط المخابرات الأمريكية الراحل الذي تسلل إلى الجماعات الموالية لكوبا وما زالت ملفاته مغلقة، وقال إن الأدلة أثبتت أن مدير وكالة المخابرات المركزية آنذاك جون ماكون كذب على لجنة وارن بأن الوكالة ليس لديها معلومات عن أوزوالد. وقال: "ما تخفيه وكالة المخابرات المركزية هو ما تخفيه دائمًا ، وهو مصادرها وأساليبها من حيث صلتها بلي هارفي أوزوالد نحن نتحدث عن دليل تدخين لعملية CIA شارك فيها لي هارفي أوزوالد"، وأشار التقرير الى ان أوزوالد قتل بعد أيام على يد جاك روبي. عقد المؤتمر قبل أيام من قيام مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية بالإفراج عن جميع الملفات السرية المتبقية بشأن اغتيال جون كنيدي ، في الموعد النهائي الذي حدده الرئيس جو بايدن العام الماضي. في الوقت نفسه كشف استطلاع للراي ان اكثر من 7 من كل 10 ناخبين يريدون ان يلتزم الرئيس الأمريكي جو بايدن بالوعد الذي قطعه العام الماضي بالافراج عن المجموعة النهائية من سجلات اغتيال جون كنيدي يوم 15 ديسمبر. جاءت الدعوى الفيدرالية بعد عام واحد من إصدار بايدن مذكرة بتأجيل إصدار الوثائق حتى هذا الشهر - ما لم تقنعه الوكالات الفيدرالية بمنحها مزيدًا من الوقت، قام سلف بايدن ، دونالد ترامب ، بتأجيل الكشف لأول مرة في عام 2017 ، عندما كان من المفترض أن يتم إصدار السجلات بالكامل بموجب قانون عام 1992. إذا أعلن بايدن الوثائق على الملأ في 15 ديسمبر ، فسيحصل على دعم واسع من الحزبين والثنائيين ، وفقًا لاستطلاع شمل 2000 ناخب أمريكي أجراه خبير استطلاعات الرأي الديمقراطي فرناند أماندي. أظهر الاستطلاع أن 71 في المائة من الناخبين يقولون إنه يجب نشر السجلات ، ويقول 10 في المائة فقط إنه يجب تأجيل الإصدار مرة أخرى إذا طلبت وكالة المخابرات المركزية أو مكتب التحقيقات الفيدرالي ذلك، وأشارت النتائج الى ان دعم الإفصاح هو الأقوى بين الجمهوريين والشباب. وأظهر أن نصف الناخبين يعتقدون أن الاغتيال تورط عدة متآمرين بينما قال 38% إن أوزوالد هو المسلح الوحيد، وكشف استطلاع أماندي أن 31 في المائة ممن يعتقدون أن أوزوالد كان جزءًا من مؤامرة ، يعتقدون أن وكالة المخابرات المركزية متورطة ، و 13 في المائة من المافيا ، و 7 في المائة للحكومة الكوبية ، و 6 في المائة من الاتحاد السوفيتي. أصدر الأرشيف الوطني العام الماضي ما يقرب من 1500 وثيقة تتعلق بالاغتيال ، ولديه حتى 15 ديسمبر لنشر الملفات المخفية المتبقية.
قراءة المزيداليوم السابع
2023-05-08
على الرغم من مرور 60 سنة على مقتله، فإن الشكوك لا تزال تلف عملية اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي في 22 نوفمبر عام 1963. فبعدما اتهمت أصوات كثيرة خلال السنوات الماضية، وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بالتورط بالعملية، وأخرى تحدّثت عن مافيا، وغيرها اتهمت نائب الرئيس ليندون جونسون، وفيدل كاسترو، رئيس الوزراء الكوبي السابق، وثانية قالت إن وراءها لجنة أمن الدولة في الاتحاد السوفييتي سابقا، فجّر المنافس الديمقراطي في البيت الأبيض روبرت كينيدي جونيور قنبلة عن عمه الراحل. وحسب موقع العربية، ألقى كينيدي جونيور باللوم على وكالة المخابرات المركزية في 22 نوفمبر 1963، باغتيال عمه الرئيس جون كينيدي، مشدداً على أنه أصدر حكمه بما لا يدع مجالاً للشك، وفق قوله. كما أطلق المرشح اتهاما مفاجئا حول جريمة قتل نسجت العديد من نظريات المؤامرة ، وأضاف أن هناك أدلة دامغة على تورط وكالة المخابرات المركزية في قتله، لافتاً إلى أنه "قتل وتستر أيضاً. كذلك استشهد كينيدي جونيور بكتاب جيمس دوجلاس، "جون كنيدي وما لا يوصف"، باعتباره يجمع معظم الأدلة حول هذا الموضوع، ووصف إنكار دور وكالة المخابرات المركزية بأنها "تغطية لمدة 60 عاما". يشار إلى أن التحقيق الرسمي للحكومة الأمريكية، وتقرير لجنة وارين، كانا خلصا إلى أن لي هارفي أوزوالد تصرف بمفرده في حادث إطلاق النار القاتل، وأنه لا يوجد دليل موثوق به على أنه كان جزءًا من مؤامرة لاغتيال الرئيس الخامس والثلاثين. كما لم يجد تحقيق الحكومة الأمريكية أي أساس لهذا الادعاء، بل لفت موقع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية على الإنترنت إلى مقال وصف مزاعم دور وكالة التجسس في مقتل جون كنيدي بأنها "كذبة". واغتيل الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة جون كينيدي يوم الجمعة 22 نوفمبر 1963 في دالاس، تكساس في الثانية عشرة والنصف مساءً بتوقيت المنطقة الرسمية المركزية، حينما كان يركب مع زوجته جاكلين وحاكم تكساس جون كونالي وزوجته نيلي. وفي حين ألقت شرطة دالاس القبض على أوزوالد بعد 70 دقيقة من إطلاق النار، واتهم بموجب قانون ولاية تكساس بقتل الرئيس جون كينيدي والشرطي جي دي تيبيت الذي قتل بالرصاص بعد وقت قصير من الاغتيال. مع ذلك لا يزال اغتيال كينيدي محل نقاش واسع النطاق، وولّد العديد من نظريات المؤامرة والسيناريوهات البديلة.
قراءة المزيد