Logo

فيلم وثائقي

الفلم الوثائقي أو التوثيقي هو فيلم يعرض فيه مخرجه حقيقة...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-03-05

عقب حفل توزيع جوائز الأوسكار، انتشرت أخبار تفيد بأن الممثلة الإسرائيلية جال جادوت رفضت تسليم جائزة أفضل فيلم وثائقي بعد علمها بفوز فيلم فلسطيني. وترافقت هذه الأنباء مع تغريدات انتقدت تصرف الممثلة، فهل هذه الادعاءات صحيحة؟ نفي الادعاءات نفى المتحدث باسم جال جادوت هذه المزاعم، مؤكدًا لصحيفة "ديلي ميل" أن جادوت لم تكن من الأساس من مقدمي جائزة أفضل فيلم وثائقي، وأن الادعاءات المنتشرة لا أساس لها من الصحة. في الواقع، قدم كل من سيلينا غوميز وصامويل إل جاكسون جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، والتي فاز بها الفيلم الفلسطيني No Other Land. وقد تسلم الجائزة المخرج باسل عذرا، الذي استغل المنصة للحديث عن الوضع في فلسطين. خطاب مؤثر من المخرج الفلسطينيخلال كلمته أثناء استلام الجائزة، تحدث باسل عذرا عن معاناة الفلسطينيين، معربًا عن أمله في ألا تضطر ابنته، البالغة من العمر شهرين، إلى مواجهة الحياة القاسية التي يعيشها الآن في قريته. كما أشار إلى التهديدات المستمرة التي يتعرض لها الفلسطينيون في الضفة الغربية، بما في ذلك العنف من قبل المستوطنين، عمليات الهدم، والتهجير القسري. ودعا المخرج المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات جادة لإنهاء ما وصفه بـ"التطهير العرقي للشعب الفلسطيني". ردود الفعل الإسرائيلية أثار فوز الفيلم الفلسطيني غضب المسؤولين الإسرائيليين، حيث هاجم وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار منح الفيلم جائزة الأوسكار. وصرّح زوهار عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا) قائلًا: "إن فوز هذا الفيلم بجائزة الأوسكار يمثل لحظة حزينة لعالم السينما. بدلاً من تقديم رؤية موضوعية ومعقدة للصراع، اختار المخرجون ترديد روايات مشوهة تسيء إلى صورة إسرائيل عالميًا". نبذة عن الفيلم يركز No Other Land على الأوضاع في منطقة مسافر يطا، وهي مجموعة من 20 تجمعًا فلسطينيًا صغيرًا في الضفة الغربية، حيث يتعرض السكان لعمليات تهجير قسري، هدم منازل، واعتداءات متكررة تصل إلى القتل من قبل الجيش والمستوطنين الإسرائيليين. الفيلم يتبع قصة شابين: الفلسطيني باسل والإسرائيلي يوفال، حيث توثق كاميراتهما عمليات الهدم والانتهاكات التي وقعت بين صيف 2019 وخريف 2023. رغم انتشار الشائعات حول جال جادوت، فإن المصادر الرسمية أكدت عدم صحة المزاعم بشأن رفضها تسليم الجائزة. لكن الأهم من ذلك، أن فوز الفيلم الفلسطيني أعاد تسليط الضوء على القضية الفلسطينية على الساحة العالمية، مثيرًا جدلًا واسعًا بين مؤيد ومعارض.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-03-03

فاز النجم أدريان برودي بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دروه في فيلم The Brutalist وكان فاز الفيلم الفلسطيني بجائزة الأوسكار أفضل فيلم وثائقي، وشهدت السجادة الحمراء لحفل توزيع جوائز الأوسكار، حضور صناع الفيلم الوثائقى لا أرض أخرى أو No Other Land، وارتدى الصناع الشال الفلسطيني وأعلام فلسطين، وهو من إخراج 4 مخرجين، هم: باسل عدرا، وحمدان بلال، وراشيل سزور ويوفال أبراهام، ويدور الفيلم حول محاولات الاحتلال الإسرائيلي في طرد الفلسطينيين في قرية مسافر يطا، بالضفة الغربية المحتلة. فيما فاز The Only Girl in the Orchestra بجائزة الأوسكار أفضل فيلم وثائقي قصير، وحصدت النجمة زوي سالدانيا جائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة، فيما حصد فيلم Wicked أفضل تصميم إنتاج ونال جائزة أفضل مونتاج فيلم Anora. بينما حصد فيلم The Substance جائزة أوسكار أفضل مكياج، فيما فاز فيلم flow أفضل أنيميشن بحفل الأوسكار الـ 97 على مسرح دولبي في حي هوليوود في لوس أنجلوس.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-03-03

صعد صناع الحاصل على جائزة الأوسكار أفضل فيلم وثائقي، على مسرح حفل توزيع الجوائز، حيث اعتلى المخرجون يوفال أبراهام، وباسل عدرا، وحمدان بلال، وراشيل سزور المسرح لتسلم الجائزة، ووجهوا نداء لتقديم "حل سياسي" للحرب في غزة. وقالت باسل عدرا، الصحفي والناشط الفلسطيني: "ندعو العالم إلى اتخاذ إجراءات جادة لوقف الظلم ووقف التطهير العرقي للشعب الفلسطيني. وأضاف: "منذ شهرين تقريبًا، أصبحت أبًا، وآمل لابنتي ألا تضطر إلى العيش نفس الحياة التي أعيشها الآن والفيلم يعكس الواقع القاسي الذي نتحمله منذ عقود وما زلنا نقاوم". فيما تحدث يوفال أبراهام، وهو صحفي إسرائيلي مشارك في تقديم الفيلم عن سبب كون الفيلم عبارة عن تعاون بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وقال: "لقد صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيون وإسرائيليون، لأن أصواتنا معًا أقوى، إننا نرى تدمير غزة وشعبها، الذي يجب أن ينتهي". الفيلم الوثائقي يتتبع عائلة فلسطينية بينما تقوم الحكومة الإسرائيلية بتهجيرهم من منزلهم في الضفة الغربية في مواجهة الدمار الذي يحدث والأرواح المفقودة. الفيلم الوثائقى لا أرض أخرى أو No Other Land، وهو من إخراج 4 مخرجين، هم: باسل عدرا، وحمدان بلال، وراشيل سزور ويوفال أبراهام، ويدور الفيلم حول محاولات الاحتلال الإسرائيلي في طرد الفلسطينيين في قرية مسافر يطا، بالضفة الغربية المحتلة.   صناع الفيلم الفلسطيني No Other Land   صناع الفيلم الفلسطيني No Other Land  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-02-21

كشف في دورته الأولى بحفل الختام عن فوز الفيلم القصير "بيت أبيض مظلم" بتنويه خاص من لجنة تحكيم المهرجان، فيما فاز الفيلم القصير "٨٨"بجائزة أفضل فيلم قصير، بينما حصد جائزة الفيلم القصير عمل أول فيلم "السطح". بينما فاز الفيلم الوثائقي القصير "بار سار" بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير، بينما حصد جائزة أفضل فيلم وثائقي قصير عمل أول، فيلم "حدث ذات مرة في الموصل" . احمد شاكر عبد اللطيف   داليا مصطفى   لقاء الخميسى   جوائز مهرجان العراق السينمائى   داليا مصطفى ولقاء الخميسى واحمد شاكر وعلى الكشوطى   واختتم الدكتور أحمد المبرقع وزير الشباب والرياضة في العراق الدورة الأولى من ، ووجه المبرقع الشكر لحضور حفل الختام، وللحكومة على دعمها السينما ودعم المهرجان، فيما وجه الشكر للدكتور خالد الزهراوي مدير المهرجان، وللجنة تحكيم المهرجان، وأشار المبرقع إن المهرجان كان من المقرر أن ينطلق في نهاية عام ٢٠٢٤ ولكن بسبب ظروف معينة لم ينطلق، ليعلن عن انطلاق الدورة الثانية في نهاية العام الجاري ليوضع على أجندة المهرجانات وقدم الموسيقار يوسف عباس مقطوعة موسيقية مميزة لاقت إعجاب الحضور. وتألق نجوم مصر في حفل الختام، على السجادة الحمراء، حيث حضرت لقاء الخميسي وداليا مصطفى وأحمد شاكر عبد اللطيف ومحمد العدل، والنقاد والصحفيين ناهد صلاح و رباب الشريف وعلى أبو دشيش، فيما شهد المهرجان مشاركة مصرية مميزة من خلال عدد من الأفلام المصرية والحضور الفني الكبير، وتقام الدورة برئاسة الدكتور أحمد المُبرقع وزير الشباب والرياضة، وتحت إدارة الدكتور خالد الزهراوي مدير المهرجان. ووقع اختيار المهرجان على عدد من الأفلام المصرية للمشاركة في المسابقات المختلفة بالمهرجان؛ حيث شارك فيلم "جحر الفئران" للمخرج محمد السمان وفيلم "لأول مرة" للمخرج جون ساويروس ضمن عروض الأفلام الطويلة. كما شارك كذلك في العروض  الروائية فيلم "ليل العاشقين" للمخرج خالد غريب، ويشارك في عروض مسابقة الجمهور "نظرة خاصة" فيلم "أمانة بحر" للمخرجة هند سهيل وفيلم "فقدان" للمخرج رامي القصاب وفيلم "مادونا" للمخرج جون فريد. واستضاف المهرجان مجموعة مهمة من صانعي الأفلام والممثلين والمنتجين والإعلاميين من مصر والبحرين والسعودية والأردن وفلسطين وسوريا والمجر وبلغاريا ولبنان.

قراءة المزيد

الشروق

2024-12-08

فاز فيلم "إميليا بيريز"، من إخراج جاك أوديار، بجائزة أفضل فيلم أوروبي لهذا العام، حسبما أعلنت  أكاديمية السينما الأوروبية في حفل أقيم يوم السبت في مدينة لوسرن السويسرية. ويروي الفيلم قصة رئيس عصابة مكسيكي يخضع لجراحة تغيير جنس ويسعى للتكفير عن جرائمه الماضية. وفاز فيلم "إميليا بيريز"، الذي يمزج بين عدة أنواع وأساليب سينمائية، أيضا بجوائز لأفضل سيناريو وأفضل إخراج. وتم تكريم الممثلة الإسبانية كارلا صوفيا جاكسون بجائزة أفضل ممثلة عن تجسيدها للشخصية الرئيسية في "إميليا بيريز". كما فاز الفيلم بجائزة أفضل مونتاج، التي تم الإعلان عنها قبيل الحفل. وشهدت جوائز الأفلام الأوروبية هذا العام زيادة في عدد المرشحين، حيث لم تقتصر فئة أفضل فيلم أوروبي هذا العام على الأفلام الروائية الطويلة فقط بل شملت كذلك الأفلام الوثائقية والرسوم المتحركة. وبالتالي، تنافس 15 اسما في هذه الفئات، مقارنة بخمسة أفلام فقط في السنوات السابقة. وذهبت جائزة أفضل ممثل أوروبي إلى الممثل أبو سانجاري عن أدائه في فيلم "قصة سليمان" للمخرج بوريس لوكجين، وهو فوز مفاجئ. أما جائزة أفضل فيلم وثائقي فكانت من نصيب فيلم "لا أرض أخرى"، وهو فيلم من فريق فلسطيني-إسرائيلي يركز على طرد الفلسطينيين من القرى في منطقة مسافر يطا جنوب الخليل في الضفة الغربية. وفي جوائز أخرى، تم تكريم المخرج الألماني فيم فيندرز/79 عاما/، بجائزة إنجاز العمر، في الوقت الذي تم فيه تكريم الممثلة الإيطالية-الأمريكية إيزابيلا روسيليني عن إسهاماتها في التأثير العالمي للسينما الأوروبية. وتعد جوائز الأفلام الأوروبية واحدة من أرفع الجوائز في الصناعة. وقد صوت حوالي 5 آلاف عضو في أكاديمية الأفلام الأوروبية لاختيار الفائزين في مختلف الفئات، مثل جوائز الأوسكار في الولايات المتحدة.

قراءة المزيد

الوطن

2024-03-11

أسدل الستار منذ ساعات على حفل الأوسكار في نسخته الـ96، التي أقيمت على مسرح دولبي في لوس أنجلوس الأمريكية، إذ توّج عدد كبير من النجوم بالجائزة، والتي تعد أهم جوائز صناعة السينما. وجاءت قائمة الفائزين بجائزة الأوسكار 2024، على النحو الآتي: فاز فيلم The Zone of Interest بجائزة أفضل فيلم أجنبي. حصد النجم العالمي روبرت داوني جونيور، أفضل ممثل مساعد، وفازت دافين جوي راندولف، بلقب أفضل ممثلة مساعدة عن أدائها بفيلم THE HOLDOVERS فاز النجم العالمي كيليان مورفي، أفضل ممثل رئيسي. حصد المخرج كريستوفر نولان، جائزة أفضل مخرج عن Oppenheimer، وفيلم فضل فيلم. اقتنص فيلم The Boy and the Heron، جائزة أفضل فيلم أنيميشن، بينما حصد فيلم War Is Over، أفضل فيلم أنيميشن قصير. حصد فيلم The Last Repair Shop أفضل فيلم وثائقي قصير، بينما فاز فيلم 20 Days in Mariupol أفضل فيلم وثائقي. حصد فيلم Anatomy of a Fall أفضل سيناريو أصلي، وذهبت جائزة أفضل سيناريو مقتبس، لفيلم American Fiction. فاز فيلم The Wonderful Story of Henry Sugar أفضل فيلم قصير. جائزة فيلم Poor Things كأفضل مكياج وشعر، وفيلم Poor Things لأفضل تصميم إنتاج.فيلم Poor Things حصد جائزة أفضل تصميم أزياء. فاز فيلم Godzilla Minus One أفضل مؤثرات بصرية، وفيلم Oppenheimer عن أفضل مونتاج. فاز فيل بأفضل تصوير سينمائي. فيلم The Zone of Interest فاز بجائزة أفضل صوت.وفاز فيلم Oppenheimer أفضل موسيقى تصويرية.

قراءة المزيد

الوطن

2024-03-09

أقل من 48 ساعة تفصل عشاق السينما في مصر والوطن العربي عن واحد من أشهر حفلات توزيع الجوائز في العالم، وهو حفل توزيع جوائز أوسكار في نسختها الـ96 على مسرح دولبي في لوس أنجلوس، وتشهد تنافس بين مجموعة من أبرز الأعمال السينمائية التي عرضت على مدار عام 2023 في 23 فئة للجوائز، وفيما يلي أهم معلومات عن حفل توزيع الجوائز: - يقام يوم الأحد 10 مارس على مسرح دولبي في لوس أنجلوس في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يوازي الساعة الثانية من صباح يوم الاثنين 11 مارس حسب توقيت القاهرة. - يتولى الممثل الكوميدي جيمي كيميل تقديم حفل توزيع جوائز أوسكار للمرة الرابعة هذا العام، بعد ما قدم النسخة الـ 89 من الحفل في عام 2017، ثم النسخة الـ 90 في عام 2018، وبالإضافة إلى النسخة الـ 95 العام الماضي، وفقا لما نشره موقع فارايتي. - يشارك عدد كبير من نجوم هوليوود في تقديم الجوائز خلال الحفل من بينهم: زندايا، وماثيو ماكونهي، وكريس هيمسوورث، ودواين جونسون، ومايكل كيتون، وريجينا كينج، وجينيفر لورانس. وكيت ماكينون، أوكتافيا سبنسر، وجيسيكا لانج، ونيكولاس كيج، وماهرشالا علي، وسام روكويل، ولوبيتا نيونجو، ورامي يوسف، ميليسا مكارثي، عيسى راي، تشارليز ثيرون، وفورست ويتيكر. - حصل للمخرج كريستوفر نولان على نصيب الأسد من ترشيحات الجوائز، حيث ترشح لـ 13 جائزة، بينما جاء في المركز الثاني فيلم Poor Things بـ 11 جائزة، وحصل فيلم Killers of the Flower Moon على 10 ترشيحات جوائز. - يمثل الفيلم التونسي بنات ألفة المشاركة العربية الوحيدة في حفل توزيع جوائز أوسكار، حيث يتنافس الفيلم الذي يحمل توقيع المخرجة كوثر بن هنية على جائزة أفضل فيلم وثائقي. - تذهب المؤشرات والتوقعات لوصف فيلم Oppenheimer باعتباره المرشح الأوفر حظا للفوز بجائزة أفضل فيلم، بالإضافة إلى حصول المخرج كريستوفر نولان، على أول جائزة أوسكار له، أما فئة أفضل ممثلة فقد تكون بين ليلي جلادستون عن فيلم Killers of the Flower Moon وإيما ستون عن فيلم Poor Things. بينما المنافسة متقاربة في فئة أفضل ممثل بين كيليان ميرفي عن Oppenheimer وبول جياماتي عن فيلم The Holdovers.  

قراءة المزيد

الشروق

2024-02-24

عبرت الفنانة هند صبري، عن سعادتها بفوز فيلمها التونسي "بنات ألفة"، بجائزة سيزار، التى تعد بمثابة جوائز الأوسكار الفرنسية، مؤكدة أن الجائزة ذات قيمة فنية وسينمائية كبيرة، موضحة أنها تعتبر الأوسكار الفرنسي واحدة من أهم الجوائز السينمائية في العالم. فيلم "بنات ألفة" بطولة هند صبري، ومن إخراج وتأليف كوثر بن هنية، وإنتاج حبيب عطية ونديم شيخ روحه، وتم تصويره في تونس العام الماضي. ويستمد الفيلم قصته من حكاية حقيقية لسيدة اسمها "ألفة" لديها 4 بنات، وترصد المخرجة والمؤلفة حياة هذه السيدة سينمائيا بطريقة تجمع بين الوثائقي والدراما كأنه فيلم وثائقي عن الفيلم نفسه. ومن المتوقع أن تسافر هند صبري، يوم 10 مارس المقبل، لحضور فعاليات حفل توزيع جوائز الأوسكار العالمية في هوليود. يشار إلى أن "بنات ألفة" حقق سلسلة من الإنجازات والنجاحات العالمية، منذ عرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية لمهرجان "كان" السينمائي الدولي. كما حقق الفيلم إنجازا عالميا بترشحه للقائمة النهائية في جائزة أوسكار كأفضل فيلم وثائقي، وهي القائمة التي تضم 4 أفلام أخرى. وفاز "بنات ألفة" مؤخرًا بجائزة الشرق لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان البحر الأحمر، وجائزة أفضل فيلم وثائقي بمهرجان جوثام الدولي، وهي واحدة من أكبر الجوائز العالمية في السينما.

قراءة المزيد

سكاي نيوز

2024-01-27

Neutral

ونافست 8 أفلام عربية على جوائز الأوسكار، وهي "المراهقون" من اليمن، و"جنائن معلقة" من العراق، و"إن شاء الله ولد" من الأردن، و"باي باي طبريا" من فلسطين، و"فوي فوي فوي" من مصر، و"وداعا جوليا" من السودان، و"بنات ألفة" من تونس، و"كذب أبيض" من المغرب. وتأهل "كذب أبيض" إلى المرحلة قبل النهائية التي أقصي فيها عن المنافسة، بينما استمر "بنات ألفة" في المنافسة على جائزة أفضل فيلم وثائقي طويل رفقة 4 أفلام أخرى. وكان لافتا للانتباه وصول أفلام عربية إلى مراحل متقدمة في المنافسة على الجائزة المرموقة، وسط تراجع الأعمال المصرية التي طالما ظلت رائدة في مجال السينما بالعالم العربي. ويرى الناقد الفني المصري طارق الشناوي أن سينما المغرب العربي، ممثلة في الأفلام التونسية والمغربية، حققت نجاحات، بينما سجلت السينما المصرية تراجعا ملحوظا. وأضاف الشناوي لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الأفلام العربية التي شاركت في المنافسة على جوائز أوسكار كانت جيدة، سواء (بنات ألفة) أو (كذب أبيض) أو (وداعا جوليا)". وأوضح الشناوي أن تراجع السينما المصرية عن المنافسة عالميا له أسباب عدة، أبرزها القيود الرقابية التي تمنع مناقشة بعض القضايا. واعتبر الشناوي أن "سيف الرقابة يحجم المبدع، ومع مرور الزمن يصبح المبدع رقيبا قاسيا على نفسه، وهذه أصعب أنواع الرقابة". وقال: "الإنتاج يتأثر بالرقابة، فعندما يتأجل أو يمنع عرض فيلم يكون المنتج أول المتضررين. الرقابة عنيفة ولا تواجه بل تستسلم لأي محاذير، ومع مرور الوقت بات المبدع نفسه لا يقاوم، وهنا ندفع الثمن جميعا". وتابع: "نحن أمام مأزق رقابي من الدرجة الأولى، وفي هذه الأجواء السينما المصرية تختنق". وأشار الشناوي إلى أن فيلم "الرحلة 404" لمنى زكي، استطاع أن ينفض غبار تلك المعوقات رغم اعتراض الرقابة عليه منذ عام، معربا عن تمنيه أن "تدفع هذه التجربة إلى دائرة أوسع تكشف لنا أين أصبحنا". وأكد أنه "بات من النادر وجود أفلام مصرية جديرة بتمثيل البلاد في المهرجانات العالمية أو العربية أو حتى داخل مصر"، موضحا أن "آخر مهرجان داخل مصر كان الجونة ولم تكن به أفلام مصرية جديرة بحمل اسم البلاد، وحتى عندما وضع فيلمان لحمل اسم السينما المصرية لم يكونا بالمستوى ولم يحصلا على أي جوائز". وقال الشناوي إنه "يدق ناقوس الخطر حتى يستيقظ كل من له رغبة في أن تعود قوى مصر الناعمة إليها، خاصة دور السينما"، التي يرى أنها يجب أن تكون "الأقوى بالعالم العربي، وإلا فالتراجع قادم وبقوة"، داعيا إلى التحرر من تعليمات الرقابة التي جعلت أفلاما مصرية لا ترى النور حتى الآن. ونافست 8 أفلام عربية على جوائز الأوسكار، وهي "المراهقون" من اليمن، و"جنائن معلقة" من العراق، و"إن شاء الله ولد" من الأردن، و"باي باي طبريا" من فلسطين، و"فوي فوي فوي" من مصر، و"وداعا جوليا" من السودان، و"بنات ألفة" من تونس، و"كذب أبيض" من المغرب. وتأهل "كذب أبيض" إلى المرحلة قبل النهائية التي أقصي فيها عن المنافسة، بينما استمر "بنات ألفة" في المنافسة على جائزة أفضل فيلم وثائقي طويل رفقة 4 أفلام أخرى. وكان لافتا للانتباه وصول أفلام عربية إلى مراحل متقدمة في المنافسة على الجائزة المرموقة، وسط تراجع الأعمال المصرية التي طالما ظلت رائدة في مجال السينما بالعالم العربي. ويرى الناقد الفني المصري طارق الشناوي أن سينما المغرب العربي، ممثلة في الأفلام التونسية والمغربية، حققت نجاحات، بينما سجلت السينما المصرية تراجعا ملحوظا. وأضاف الشناوي لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الأفلام العربية التي شاركت في المنافسة على جوائز أوسكار كانت جيدة، سواء (بنات ألفة) أو (كذب أبيض) أو (وداعا جوليا)". وأوضح الشناوي أن تراجع السينما المصرية عن المنافسة عالميا له أسباب عدة، أبرزها القيود الرقابية التي تمنع مناقشة بعض القضايا. واعتبر الشناوي أن "سيف الرقابة يحجم المبدع، ومع مرور الزمن يصبح المبدع رقيبا قاسيا على نفسه، وهذه أصعب أنواع الرقابة". وقال: "الإنتاج يتأثر بالرقابة، فعندما يتأجل أو يمنع عرض فيلم يكون المنتج أول المتضررين. الرقابة عنيفة ولا تواجه بل تستسلم لأي محاذير، ومع مرور الوقت بات المبدع نفسه لا يقاوم، وهنا ندفع الثمن جميعا". وتابع: "نحن أمام مأزق رقابي من الدرجة الأولى، وفي هذه الأجواء السينما المصرية تختنق". وأشار الشناوي إلى أن فيلم "الرحلة 404" لمنى زكي، استطاع أن ينفض غبار تلك المعوقات رغم اعتراض الرقابة عليه منذ عام، معربا عن تمنيه أن "تدفع هذه التجربة إلى دائرة أوسع تكشف لنا أين أصبحنا". وأكد أنه "بات من النادر وجود أفلام مصرية جديرة بتمثيل البلاد في المهرجانات العالمية أو العربية أو حتى داخل مصر"، موضحا أن "آخر مهرجان داخل مصر كان الجونة ولم تكن به أفلام مصرية جديرة بحمل اسم البلاد، وحتى عندما وضع فيلمان لحمل اسم السينما المصرية لم يكونا بالمستوى ولم يحصلا على أي جوائز". وقال الشناوي إنه "يدق ناقوس الخطر حتى يستيقظ كل من له رغبة في أن تعود قوى مصر الناعمة إليها، خاصة دور السينما"، التي يرى أنها يجب أن تكون "الأقوى بالعالم العربي، وإلا فالتراجع قادم وبقوة"، داعيا إلى التحرر من تعليمات الرقابة التي جعلت أفلاما مصرية لا ترى النور حتى الآن.

قراءة المزيد

الشروق

2024-01-26

هنأ الفنان خالد النبوي، الفنانة هند صبري بعد إعلان فيلمها "بنات ألفة"، ضمن القائمة الطويلة لجوائز الأوسكار لأفضل فيلم عالمي. وكتب النبوي عبر حسابه الرسمي بموقع إكس: "ألف مبروك يا هنوود، ومبروك للسينما التونسية، وجود فيلم بنات ألفة في مسابقة الأوسكار". وحقق الفيلم التونسي "بنات ألفة" إنجازا عالميا جديدا بترشحه للقائمة النهائية في جائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي وهي القائمة التي تضم 3 أفلام أخرى معه. وكان الفيلم فاز مؤخرا بجائزة الشرق لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان البحر الأحمر، ليواصل به سلسلة نجاحاته العالمية حيث استطاع الفوز قبلها بجائزة أفضل فيلم وثائقي بمهرجان جوثام الدولي وهي واحدة من أكبر الجوائز العالمية في السينما. وبدأ الفيلم سلسلة نجاحاته العالمية بمشاركته في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي وتوالت بعدها جوائزه العالمية. "بنات ألفت" بطولة الفنانة هند صبري ومن إخراج وتأليف كوثر بن هنية وإنتاج حبيب عطية ونديم شيخ روحه، وتم تصويره في تونس العام الماضي، وهو عبارة عن فيلم داخل فيلم مستمد من قصة حقيقية لسيدة اسمها الفة لديها 4 بنات وكيف ترى المخرجة والمؤلفة حياة هذه السيدة سينمائيا بطريقة تجمع بين الوثائقي والدراما كأنه فيلم وثائقي عن الفيلم نفسه. وفي تصريحات صحفية عبرت الفنانة هند صبري عن سعادتها وفخرها بهذا الإنجاز العالمي الذي يكمل به الفيلم مسيرته الناجحة منذ عرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي. وتسافر هند صبري لحضور فعاليات حفل توزيع جوائز الأوسكار العالمية في هوليود يوم مارس المقبل.

قراءة المزيد

الوطن

2024-01-23

حقق الفيلم التونسي «بنات ألفة» إنجازًا تاريخيًا جديدًا، حيث ترشح للقائمة النهائية لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، ليصبح بذلك أول فيلم وثائقي تونسي، يدخل هذه القائمة. «بنات ألفة» بطولة هند صبري، من إخراج وتأليف كوثر بن هنية، وإنتاج حبيب عطية ونديم شيخ روحه، وجرى تصويره في تونس العام الماضي، وهو مستمد من قصة حقيقية لسيدة اسمها «ألفة»، لديها أربع بنات، وكيف ترى المخرجة والمؤلفة حياة هذه السيدة سينمائيا، بطريقة تجمع بين الوثائقي والدراما، كأنه فيلم وثائقي عن الفيلم ذاته. وكان الفيلم فاز مؤخرا بجائزة الشرق لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان البحر الأحمر، ليواصل به سلسلة نجاحاته العالمية، حيث استطاع الفوز قبلها بجائزة أفضل فيلم وثائقي بمهرجان جوثام الدولي، وهي واحدة من أكبر الجوائز العالمية في السينما، حيث بدأ سلسلة نجاحاته العالمية، بمشاركته في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي، وتوالت بعدها جوائزه العالمية. وأعربت النجمة هند صبري عن سعادتها وفخرها بترشح فيلمها «بنات ألفة» للقائمة النهائية لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، وهو إنجاز تاريخي يعكس الاهتمام العالمي بالسينما التونسية. وقالت هند صبري: «أنا سعيدة للغاية بهذا الإنجاز، وأتمنى أن يفوز الفيلم بالجائزة، هذا فيلم مهم، ويستحق أن يحظى باهتمام العالم». وأضافت: أن «ترشح الفيلم للقائمة النهائية لجائزة الأوسكار، إنجاز كبير للسينما التونسية، ويعكس قدرات المخرجة كوثر بن هنية وفريق العمل، على إنتاج أعمال فنية عالية المستوى». ومن المقرر أن تسافر النجمة هند صبري لحضور فعاليات حفل توزيع جوائز الأوسكار العالمية في هوليود في الـ10 من مارس المقبل. يذكر أن بداية هند صبري الفنية، كانت عام 1994 بدور البطولة في الفيلم التونسي «صمت القصور» الذي فاز بجائزة الكاميرا الذهبية في مهرجان كان، وتوالت بعده بطولاتها في السينما التونسية والمصرية والعالمية في أكثر من 31 عملا سينمائيا، حصدت خلالها الكثير من جوائز التمثيل الأولى، منها أفضل ممثلة في أيام قرطاج السينمائية مرتين، وأفضل ممثلة في مهرجان الجونة. وفازت «صبري» بجائزة فاتن حمامة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، كأول فنانة من جيلها تحصد هذه الجائزة، والكثير من الجوائز عبر العالم، وكانت شاركت في لجنة تحكيم مسابقة العمل الأول في مهرجان فينسيا السينمائي الدولي عام 2019، وفازت عام 2014 بوسام فارس الفرنسي، وغيرها من الجوائز والأوسمة. ومن الجدير بالذكر، أن كوثر بن هنية مخرجة تونسية، درست الإخراج السينمائي بمعهد الفنون والسينما في تونس العاصمة، وفي جامعة «لا فيميس» بباريس، لتلتحق سنة 2005 بكلية كتابة السيناريو في المعهد ذاته. وقدمت فيلمها القصير الأول «أنا وأختي والشيء»، وفي سنة 2010 الفيلم الوثائقي «الأئمة يذهبون إلى المدرسة»، كما شاركت عام 2013 في عديد المهرجانات بفيلم قصير هو «يد اللوح»، الفائز بأكثر من عشر جوائز، منها التانيت الذهبي من أيام قرطاج السينمائية، أما فيلمها الطويل الأول «شلاط تونس»، افتتح في مهرجان كان قسم الأسيد، وحصد العديد من الجوائز العالمية.

قراءة المزيد

الوطن

2024-01-23

حصل فيلم «بنات ألفة» للمخرجة كوثر ين هنية على جائزة أفضل فيلم وثائقي في حفل توزيع جوائز لوميير الفرنسية في نسختها الـ 29، لينضم بذلك إلى سلسلة طويلة من الجوائز التي حصدها الفيلم منذ عرضه الأول في المسابقة الرسمية بالدورة الماضية من مهرجان كان السينمائي، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبورتر». ويتناول الفيلم الذي ينتقل ما بين القالب الوثائقي والروائي واقعة حقيقة للسيدة التونسية ألفة الحمروني وهي أم لـ4 بنات، وانضمت ابنتاها «رحمة» و«غفران» إلى تنظيم داعش الإرهابي في ليبيا، وتم اختيار الممثلتين نور القروي وإشراق مطر لإعادة تمثيل الأحداث التي سبقت الاختفاء، بينما تجسد هند صبري دور «ألفة» عندما تصبح الأمور مؤلمة للغاية ولا يمكن إعادة تمثيلها. وبعد ساعات من حصول «بنات ألفة» على أحدث جوائز، ينتظر صناع الفيلم وجوده في القائمة النهائية لترشيحات جائزة أوسكار أفضل فيلم عالمي في نسختها الـ 96، التي سيتم الإعلان عنها اليوم، وذلك بعد ما وصل الفيلم إلى القائمة المختصرة للترشيحات. وفي حال وصول الفيلم إلى المنافسة على الجائزة لن تكون تلك المرة الأولى التي تصل فيها المخرجة كوثر بن هنية إلى هذا الموقع، حيث سيق ونافس فيلمها «الرجل الذي باع ظهره» على أوسكار أفضل فيلم عالمي في نسختها الـ 93>

قراءة المزيد

المصري اليوم

2020-12-04

تشهد فعاليات الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي الأحد، بالمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، عرض الفيلم المصري الوثائقي الطويل «عاش یا كابتن» والذي يمثل مصر في المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي كثاني فيلم وثائقي في تاريخ دورات المهرجان يشارك في هذه المسابقة منذ إنشاء المهرجان. ومن المقرر حضور العرض نخبة من نجوم الفن والرياضة، الفيلم قد تأهل أيضا للمنافسة على جائزة الأوسكار أفضل فيلم وثائقي لهذا العام، وهذا هو العرض الاول له بمصر وأفريقيا والعالم العربي. ویتتبع الفیلم الوثائقي في أحداثه وعلى مدار ٤ سنوات رحلة زبیبة الفتاة المصریة ذات الأربعة عشر عاما التي تسعى لتحقیق حلمها في أن تكون بطلة العالم في ریاضة رفع الأثقال، فتتدرب بشكل یومي مع كابتن رمضان الذي أمضى أكثر من عشرين عاما في تدريب الفتيات على رفع الأثقال وتخرج من تجربته ابنته نهلة رمضان وعبير عبدالرحمن اول رياضية مصرية تفوز بميداليتين اولمبيتين. فیلم عاش یا كابتن َ من كتابة وإخراج وإنتاج مي زاید وتصویر محمد الحدیدي وتصمیم شریط الصوت سمیر نبیل وبرایان دیربي وموسیقى ماریان منترب وتصحیح الألوان منحة مقدمة من شركة أندرومیدا فیلم، وهو إنتاج مصري ألماني دنماركي مشترك وقد عرض الفیلم في مسابقة الأفلام الوثائقیة لمهرجان تورنتو السینمائي الدولي بكندا في عرضه العالمي الأول، وسيتم یُعرض الفیلم أيضا في العاشرة من مساء یوم الاثنین ٧ دیسمبر في سینما أودیون ١.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-03-12

قد تكون هنالك لحظة تألق للهند في حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والتسعين الذي سيقام الليلة، في مسرح دولبي في هوليوود، مع ترشح الهند لـ 3 جوائز، وهم أغنية "Naatu Naatu"، وهي أغنية راقصة ناجحة من فيلم "RRR" التي ترشحت لأفضل أغنية أصلية، و فيلم "All That Breathes" لـ جائزة أفضل فيلم وثائقى، وفيلم "The Elephant Whisperers"، لـ جائزة أفضل فيلم وثائقى قصير. على أن يقوم مؤلف Naatu Naatu ، MM Keeravani ، والمغنون راهول سيبليجونج-كالا بهايرافا بأداء الأغنية مباشرة وفقًا لتقليد الأكاديمية الحقيقي المتمثل في منح الفرصة لجميع المرشحين الخمسة للأغنية الأصلية. الأوسكار حقق الفيلم الوثائقي عن تغير المناخ " All That Breathes " للمخرج شوناك سين موسم جوائز ناجحًا، وحصل على ترشيح أوسكار في فئة الأفلام الوثائقية الطويلة. تدور أحداث الفيلم في دلهي، ويتبع الأشقاء محمد سعود ونديم شهزاد، الذين كرسوا حياتهم لإنقاذ الطيور المصابة وعلاجها. أما The Elephant Whisperers هو فيلم وثائقي من Netflix يستكشف الرابطة غير القابلة للكسر بين فيل واثنين من القائمين على رعايته، ويتنافس على فئة الموضوعات الوثائقية القصيرة، العمل يمثل أول ظهور فيلم للمخرجة كارتيكي جونسالفيس، التي تعتقد أن القصص الهندية لديها القدرة على الانتشار والاحتفاء بها حول العالم. لم تفز الهند أبدًا بجائزة أوسكار في فئة الأفلام الدولية أو أفضل فيلم أجنبي، وكان آخر فيلم هندي وصل إلى آخر خمسة مرشحين في حفل توزيع جوائز الأوسكار هو فيلم Lagaan للمخرج Ashutosh Gowariker، والذي خسر أمام No Man’s Land في عام 2001، ومع ذلك، حققت الأفلام الوثائقية الهندية نجاحًا في حفل توزيع جوائز الأوسكار في الماضي، مع Smile Pinki و Period، مع فوز End Of Sentence في فئة الأفلام الوثائقية القصيرة.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-03-13

وصف المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" دميترى بيسكوف، فوز الفيلم الوثائقى "نافالنى" بجائزة أوسكار بأنه مُسيس، مشيرا إلى أن "هوليوود لا تتجنب هذا التسيس أحيانا".  وقال بيسكوف للصحفيين، اليوم الاثنين، تعليقا على موقف (الكرملين) بمنح الجائزة لفيلم عن المعارض الروسي أليكسي نافالني- "لا يمكنني الحكم على نوعية هذا الفيلم الوثائقي، ومن غير المنطقي التحدث عن أي شيء لم أشاهده".  وأضاف "على الرغم من أنني لم أشاهد الفيلم، أفترض وجود عناصر معينة من التسييس في هذه الجائزة"، مشيرا إلى أن هوليوود أيضًا لا تتجنب أحيانًا موضوع التسييس في أعمالها. يُذكر أن حفل توزيع جوائز الأوسكار أُقيم، أمس الأحد، فى لوس أنجلوس، حيث ذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي للمخرج الكندي دانيال روهر عن فيلم "نافالني".. وتدور أحداث هذا الفيلم حول محاولة اغتيال المدون الروسي اليكسي نافالني.    

قراءة المزيد

الوطن

2016-01-08

يستمر الفيلم الوثائقي حلم شهرزاد في جولات عروضه الثقافية في مصر وأنحاء العالم، حيث تستضيف مكتبة الإسكندرية عرضاً للفيلم الذي أخرجه الجنوب أفريقي فرنسوا فيرستر وأنتجه المصري وائل عمر، ويُقام العرض المفتوح للجمهور يوم الأحد 10 يناير الجاري ضمن ملتقى الأفلام التسجيلية الطويلة في برنامج عروض 5 سنوات على ثورة يناير، ويعقب العرض ندوة يحضرها المخرج المسرحي حسن الجريتلي مع الممثلة والقاصة عارفة عبد الرسول اللذان شاركا بالظهور في الفيلم. ويتناول فيلم حلم شهرزاد التطورات السياسية والاجتماعية في السنوات الأخيرة بمصر وتركيا في إطار جذاب غير معتاد يعتمد على حكايات كتاب ألف ليلة وليلة، حيث يدمج الرصد الوثائقي بالموسيقى والتناول السياسي، ويستعير الفيلم شخصية شهرزاد الشهيرة لاستكشاف كيفية تواكب الإبداع مع وسائل التعبير السياسي رداً على القمع. يقدم الفيلم مجموعة من الشخصيات ذات خلفيات متنوعة، منها مايسترو الأوركسترا التركي كيم منصور يستخدم مقطوعة شهرزاد للمؤلف الموسيقي راميسكي كوريسكوف كأداة لتعلم السياسة، مع غيدا الممثلة اللبنانية التي تتصالح مع ماضيها بأن تصبح ناشطة على الإنترنت في مصر، والفنان البصري الراحل هاني المصري الذي يجسد حلمه عن شهرزاد في شخصية حكاءة شابة وجميلة، ثم رحلة قاصة سكندرية أثناء لقاءاتها مع أمهات شهداء الثورة سعياً لتحويل شهاداتهن إلى عروض حكي أدائية. وقد حصد الفيلم عدة جوائز عالمية منها شهادة تقدير من مهرجان مالمو للسينما العربية، جائزة أفضل فيلم في مهرجان أفانسا السينمائي بالبرتغال ضمن مسابقة التلفزيون الدولية، جائزة أفضل فيلم وثائقي من جنوب أفريقيا في مهرجان ديربان السينمائي الدولي بجنوب أفريقيا في نهاية يوليو الماضي، وجائزة الحسيني أبو ضيف لأحسن فيلم في مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، وقد شارك في عدة مهرجانات أخرى منها مهرجان هيومن رايتس ووتش للأفلام بلندن في عرض كامل العدد بعد إقبال الجمهور عليه، ومهرجان D-CAF (مهرجان وسط البلد للفن المعاصر)، وكان العرض العالمي الأول لفيلم حلم شهرزاد في الدورة الـ 27 من مهرجان أمستردام الدولي للسينما الوثائقية.

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-03-04

يُشارك الفيلم الوثائقي "بودي: فرعون السومو" للمخرجة سارة رياض في الدورة الثانية من مهرجان شرم الشيخ السينمائي الذي تستمر فعالياته حتى 9 مارس الجاري، ويُعرض ضمن قسم بانوراما يوم الأربعاء 7 مارس الساعة السادسة والنصف في قاعة 2 بـكيروسيز سينما، وتتولى شركة MAD Solutions مسؤولية توزيعه في العالم العربي. ويحكي الفيلم قصة بودي، المُلقّب بـأوسوناراشي "العاصفة الرملية العظيمة"، هو أول مصارع سومو مصري يمارس رياضة السومو باحتراف في اليابان، الفيلم الوثائقي يتبع رحلة بودي من قرية صغيرة في ريف مصر، وصولا إلى طوكيو، ليتم تصنيفه كأول مصري يحترف رياضة السومو. وحصل الفيلم على عدة جوائز منها جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان كوبنهاجن السينمائي وأفضل فيلم وثائقي ضمن جوائز آوتشي السينمائية بسويسرا، كما شارك في عدد من المهرجانات السينمائية منها جوائز لارجو السينمائية، مهرجان بولندا السينمائي الدولي، مهرجان أيام مستقلة السينمائي الدولي بألمانيا وجوائز فيلادلفيا للأفلام المستقلة.

قراءة المزيد

الوطن

2019-12-08

"ما تيجي نخرج"، اقتراح عادة ما يقال بصورة يومية بين الأصدقاء وزملاء العمل وأفراد الأسرة، وبعد اتخاذ القرار تتحول الجملة إلى سؤال "هنخرج فين؟"، وكثيرًا ما يجاب عنه بعد حيرة شديدة. فإذا كنت من محبي الخروج ليلًا وحضور الحفلات الفنية والثقافية لتغيير "المود" والتخلص من ضغوط الحياة وأعباء العمل، "الوطن" تقدم لك مجموعة من الفعاليات يمكنك المشاركة بها اليوم، وتتضمن ما يلي: حفل الريس ضيا والربابة، على مسرح قاعة النهر بساقية الصاوي، الساعة 7.30 مساء، سعر التذكرة 57 جنيها.  حفل غنائى لفريق سرابيا، على مسرح قاعة النهر بساقية الصاوي، الساعة 7.30 مساء، سعر التذكرة 47 جنيها.  حفل مشروع "على فكرة" على المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، الساعة 8، سعر التذكرة 60 جنيها.  عرض باليه كارمن على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، الساعة 8 مساء، أسعار التذاكر 310، 210، 110 جنيهات.  حفل كلثوميات الشهري، على مسرح معهد الموسيقى العربية، الساعة 8 مساء، سعر التذكرة 110 جنيهات.  عرض فيلم "توب العيرة" أفضل فيلم وثائقي فاز بجائزة في مهرجان Silk Road الدولي السينمائي، في سينما الفرن بدرب 1718، الساعة 8 مساء، سعر التذكرة 30 جنيها.  مسرحية قواعد العشق الـ 40 على السلام، بطولة بهاء ثروت، عزت زين، فوزية، سمر الشاذلي، والمنشد سمير عزمي، بمشاركة فرقة المولوية العربية للتراث الصوفي عن رواية شهيرة لإليف شافاق، من إخراج عادل حسان،  الساعة 8 مساء، أسعار التذاكر 100، 75، 50 جنيها. مسرحية رسائل العشاق على مسرح ميامي، حالة رومانسية كوميدية مع أشعار صوفية ودراما حركية عن المشكلات الحياتية بين المحبين والأزواج، ومحاولة حلها من خلال رسائل تقدم عن طريق أشعار جلال الدين الرومي داخل العرض، ويعتبر العرض دعوة للطاقة الإيجابية في الحياة والوصول للفطرة السليمة في الحب والتعامل، بطولة مفيد عاشور، زينب العبد، غناء وألحان علي الهلباوي، يبدأ العرض الساعة 8 مساء، أسعار التذاكر 30، 50 جنيها. مسرحية حريم النار على مسرح الطليعة، عن نص بيت برنارد ألبا للكاتب الأسباني فدريكو جارسيا لوركا، ويتناول المرأة في الصعيد من خلال أم وبناتها، وتأثير أفكار وعادات الصعيد على حياتهم، يبدأ العرض الساعة 9 مساء، سعر التذكرة 30 جنيها

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-03-28

يبحث قطاع كبير من الجمهور عن قصة فيلم King Richard الذي حصد عنه الفنان ويل سميث جائزة أفضل ممثل عن دوره فيه خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار 2022 في دورته الرابعة والتسعين، والتي أقيمت الساعات الماضية على مسرح «دولبي» بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية. تحكي قصة فيلم King Richard لويل سميث عن كفاح الأختين «سيرينا وفينوس ويليامز» للتربع على عرش رياضة التنس في العالم، وتسلط الضوء على دور الأب «ريتشارد ويليامز»، الذي يؤديه الفنان ويل سميث، وهو يحاول تجنب جميع المشاكل التي يعاني منها في الحي الذي يقيم به للوصول بابنتيه إلى عرش رياضة التنس، وكيفية رسمه خطة دقيقة من بداية إنجاب الطفلتين للوصول بهما إلى القمة. ويجسد ويل سميث دور الأب شديد المسئولية الذي يحاول بكل الطرق تحقيق حلم بناته على الرغم من كل الظروف الواقفة ضده، بسبب فقرهم الشديد والصراعات المنتشرة في الحي الذي يقطنون به، بالإضافة إلى أنه أسمر البشرة وهذه اللعبة لا تعترف إلا بأصحاب البشرة البيضاء، وبالفعل تمكنت ابنتاه في النهاية من الوصول إلى أحلامهما. وفي سياق آخر أثار الفنان ويل سميث الجدل خلال الساعات الماضية بعد صفعه الفنان الكوميدي كريس روك، الذي سخر من جادا بينكيت سميث، أثناء تقديمه جائزة أفضل فيلم وثائقي، بسبب حلاقتها لشعرها نتيجة مرضها، ساخرًا بأنه ينتظرها في الجزء الجديد من فيلم «G.I. Jane» الذي تدور أحداثه حول امرأة حليقة الشعر تنضم إلى البحرية الأمريكية. وعقب ذلك، اعتذر ويل سميث إلى الأكاديمية أثناء تسلمه الجائزة، موضحًا أنه يشبه إلى حد كبير شخصيته في فيلم «الملك ريتشارد» يحب عائلته ويدافع عنها بشراسة.

قراءة المزيد

الوطن

2022-11-29

Very Negative

عاد النجم الأمريكي ويل سميث إلى دائرة الضوء والظهور الإعلامي مرة أخرى، إذ حل ضيفًا على برنامج «The Daily Show With Trevor Noah»، وتعتبر تلك المرة الأولى التي يظهر في لقاء تلفزيوني بعد أزمة الأوسكار، وغيابه عن الأنظار لفترة طويلة، تلتها سلسلة من التصريحات عبر الإنترنت والظهور العام الهادئ خلال الأشهر الأخيرة، وجاء ذلك ضمن الترويج لأحدث أفلامه «Emancipation». وتحدث «سميث» خلال الحلقة عن واقعة صفع كريس روك على المسرح في حفل توزيع جوائز الأوسكار، بينما كان الممثل الكوميدي يقدم جائزة أفضل فيلم وثائقي، قائلا: «كانت تلك ليلة مروعة، كنت أعاني من شيء في تلك الليلة، ولكن هذا لا يبرر سلوكي على الإطلاق، لقد كان هناك الكثير من الأشياء لقد كان هذا غضبًا معبأ من فترة طويلة حقًا، كان الولد الصغير الذي شاهد والده يضرب أمه، أتعلم؟ كل ذلك ظهر في تلك اللحظة، وهذا ليس ما أريد أن أكون عليه»، وفقا لما نشره موقع «فارايتي». كما شارك الفنان الأمريكي، واقعة حدثت بعد حفل توزيع جوائز الأوسكار، عندما كان عليه التعامل مع تداعيات الواقعة على حياته الخاصة، «ابن أخي يبلغ من العمر تسعة أعوام، ظل مستيقظًا لوقت متأخر لرؤيتي عندما عدنا من الحفل، ونحن جالسون في مطبخي وهو في حضني وهو يحمل الأوسكار، وقال لي لماذا ضربت ذلك الرجل». وخلال اللقاء تطرق «سميث» للحديث عن فيلم «Emancipation» الذي تدور أحداثه عن العبودية في الولايات المتحدة الأمريكية، من خلال رجل مستعبد يُدعى «بيتر» يهرب بعد تعرضه للجلد حتى الموت، من مزرعة في لويزيانا، وهو يشق طريقه شمالًا وينضم إلى جيش الاتحاد، وهو مستوحى من صور حقيقية جرى نشرها لشخص تعرض للجلد الشديد عام 1863. «كانت رؤية تلك الصورة أول الأشياء التي جعلتني متحمسًا لتقديم الفيلم لأنك ترى الصورة، لكنك لا تعرف من هو»، متابعا: «كانت العبودية الأمريكية أحد أكثر الجوانب وحشية في تاريخ البشرية، من الصعب فهم مستوى القسوة البشرية، سألتني ابنتي: أبي هل نحتاج حقًا إلى فيلم رقيق آخر؟، قلت: لن أصنع فيلمًا عن العبيد.. هذا فيلم عن الحرية».

قراءة المزيد