فولفجانج شويبله

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning فولفجانج شويبله over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning فولفجانج شويبله. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with فولفجانج شويبله
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with فولفجانج شويبله
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with فولفجانج شويبله
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with فولفجانج شويبله
Related Articles

الشروق

2024-02-04

يستقبل المستشار الألماني أولاف شولتس في برلين غدا الاثنين، رئيس وزراء فرنسا الجديد جابرييل أتال في أول زيارة يقوم بها لألمانيا منذ توليه مهام منصبه. يذكر أن أتال (34 عاما) الذي صعد السلم السياسي سريعا، تم تعيينه قبل 4 أسابيع من قبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كرئيس وزراء جديد، خلفا لرئيسة الوزراء السابقة إليزابيث بورن. ومن المتوقع أن تتركز محادثات أتال مع شولتس، على العلاقات الألمانية الفرنسية إلى جانب الأزمات الدولية الراهنة. وشرع البلدان في العمل مجددا منذ فترة على تحقيق تعاون أفضل وذلك بعد تصاعد التوترات والخلافات بينهما منذ أكثر من عام. وكانت ألمانيا وفرنسا توصلتا في ديسمبر الماضي، إلى اقتراح مشترك بشأن إصلاح قواعد الديون في الاتحاد الأوروبي وذلك بعد اختلافات في مواقف البلدين استمرت على مدار فترة طويلة. وتمكن البلدان أيضا في الخريف الماضي من تسوية الخلافات بينهما فيما يتعلق بإصلاح سوق الكهرباء في الاتحاد الأوروبي الذي كان مثار جدل. كما يعتبر خطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في رثاء رئيس البرلمان الألماني الراحل فولفجانج شويبله، والذي ألقى ماكرون جزءا منه باللغة الألمانية، بمثابة انفتاح لتحقيق تواصل أفضل مع برلين. ومن خلال تعيينه أتال على رأس الحكومة، يأمل الرئيس ماكرون في أن تتمكن حكومته المنتمية إلى تيار الوسط من الصمود بشكل أفضل في الانتخابات الأوروبية المقبلة أمام تيار اليمين القومي المتطرف بزعامة مارين لوبان الذي يتصدر نتائج استطلاعات الرأي حتى الآن. كما يأمل ماكرون في أن يتمكن أتال من تحقيق أغلبيات ثابتة لمشاريع الحكومة في البرلمان بشكل أفضل من سلفته. تجدر الإشارة إلى أن معسكر ماكرون لا يملك في البرلمان الأغلبية المطلقة منذ انتخابات البرلمان عام 2022، ومن ثم فهو في حاجة إلى أصوات المعارضة الأمر الذي جعل العديد من مشروعات القوانين الكبيرة بمثابة اختبار صعب بالنسبة للحكومة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-05

تستعد العاصمة الألمانية اليوم الإثنين لاستقبال رئيس الوزراء الفرنسي الجديد جابرييل أتال، في أول زيارة لبرلين، بعد توليه منصبه، لإجراء محادثات حول نقاط دولية ساخنة وتطوير العلاقات الفرنسية الألمانية.    ومن المقرر أن يجرى المستشار الألماني أولاف شولتس، مراسم استقبال عسكرية في مقر المستشارية مساء اليوم لأتال، الذي يعد أصغر رئيس وزراء لفرنسا سنا على الإطلاق حيث يبلغ من العمر 34 عاما وهو أول رئيس وزراء يعترف علنا أنه مثلي الجنس. وكان السياسي الطموح قد شغل منصب المتحدث باسم الحكومة الفرنسية ووزير التعليم، وقد عينه الرئيس إيمانويل ماكرون الشهر الماضي خلفا لرئيسة الوزراء السابقة إليزابيث بورن. ويُنظر إلي العلاقة بين باريس وبرلين منذ أمد بعيد باعتبارها القوة الدافعة لصنع السياسة الأوروبية. وبدأت احتكاكات بين البلدين في الظهور عام 2022، بعد خروج أنجيلا ميركل من المشهد السياسي الألماني، وإن كان ماكرون وشولتس قد بذلا مؤخرا جودا لتطوير التعاون بين البلدين. وفي ديسمبر اتفقت ألمانيا وفرنسا على اقتراح مشترك لإصلاح قواعد الديون والعجز في الاتحاد الأوروبي، بعد أن استمر بينهما خلاف لفترة طويلة. وفي أواخر العام الماضي، تغلبت فرنسا وألمانيا أيضا على مأزق استمر شهورا بشأن الإصلاحات المقترحة لسوق الكهرباء في الاتحاد الأوروبي. وفي يناير، ألقى ماكرون خطابا في حفل تأبين لوزير المالية الألماني الراحل فولفجانج شويبله في البرلمان الألماني. وألقي ماكرون جزء كبيرا من الخطاب باللغة الألمانية، وهي لفتة لقيت استحسانا في برلين. ومن خلال تعيين أتال، ينظر المراقبون إلى ماكرون على أنه يحاول إطلاق حملته الرئاسية قبيل انتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو، بينما تراجعت شعبية تيار الوسط الذي ينتمي إليه ماكرون مع تزايد التأييد لليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-05

تستعد العاصمة الألمانية، اليوم الاثنين، لاستقبال رئيس الوزراء الفرنسي الجديد جابرييل أتال، في أول زيارة لبرلين، بعد توليه منصبه، لإجراء محادثات حول نقاط دولية ساخنة وتطوير العلاقات الفرنسية – الألمانية. ومن المقرر أن يجري المستشار الألماني أولاف شولتس مراسم استقبال عسكرية في مقر المستشارية مساء اليوم لأتال، الذي يعد أصغر رئيس وزراء لفرنسا سنا على الإطلاق حيث يبلغ من العمر 34 عاما وهو أول رئيس وزراء يعترف علنا أنه مثلي الجنس. وكان السياسي الطموح قد شغل منصب المتحدث باسم الحكومة الفرنسية ووزير التعليم، وقد عينه الرئيس إيمانويل ماكرون الشهر الماضي خلفا لرئيسة الوزراء السابقة إليزابيث بورن. ويُنظر إلى العلاقة بين باريس وبرلين منذ أمد بعيد باعتبارها القوة الدافعة لصنع السياسة الأوروبية. وبدأت احتكاكات بين البلدين في الظهور عام 2022، بعد خروج أنجيلا ميركل من المشهد السياسي الألماني، وإن كان ماكرون وشولتس قد بذلا مؤخرا جودا لتطوير التعاون بين البلدين. وفي ديسمبر اتفقت ألمانيا وفرنسا على اقتراح مشترك لإصلاح قواعد الديون والعجز في الاتحاد الأوروبي، بعد أن استمر بينهما خلاف لفترة طويلة. وفي أواخر العام الماضي، تغلبت فرنسا وألمانيا أيضا على مأزق استمر شهورا بشأن الإصلاحات المقترحة لسوق الكهرباء في الاتحاد الأوروبي. وفي يناير، ألقى ماكرون خطابا في حفل تأبين لوزير المالية الألماني الراحل فولفجانج شويبله في البرلمان الألماني. وألقي ماكرون جزء كبيرا من الخطاب باللغة الألمانية، وهي لفتة لقيت استحسانا في برلين. ومن خلال تعيين أتال، ينظر المراقبون إلى ماكرون على أنه يحاول إطلاق حملته الرئاسية قبيل انتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو، بينما تراجعت شعبية تيار الوسط الذي ينتمي إليه ماكرون مع تزايد التأييد لليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-06-11

دعت مجلة "در شبيجل" الألمانية، اليوم، البريطانيين إلى التصويت منأجل البقاء في الاتحاد الأوروبي، وكتبت في عدد خاص، صدر جزء كبير منه بالإنجليزية، عبارة "من فضلكم لا تذهبوا". ونشرت المجلة علم الاتحاد على غلافها، شارحة "لماذا تحتاج ألمانيا إلى البريطانيين"، في 23 صفحة بالألمانية والإنجليزية. وكتب رئيسا تحرير المجلة، كلاوس برينكبومر، وفلوريان هارمز، في مقال افتتاحي "الخيار يتراوح بين لحظة عزة، ومستقبل جديد نبنيه معا". وأوضحا "إذا كانت بريطانيا ذكية، ستبقى عضوا في الاتحاد الأوروبي لأنها ستدرك أن مستقبل الغرب على المحك"، مشيرين إلى لحظة تاريخية في الاستفتاء البريطاني في 23 يونيو. وتابعا "إذا كانت بريطانيا ذكية، ستدرك أنها ليست قوة عظمى بمفردها، وأنها ستفقد الكثير إذا صوتت من أجل الخروج في استفتاء 23 يونيو، ولن تكسب سوى لحظة وجيزة تشعرها بالفخر". وفي مقابلة مع "در شبيجل" نشرت مقتطفات منها، حذر وزير المال الألماني فولفجانج شويبله المملكة المتحدة من أن الداخل هو الداخل، والخارج هو الخارج، وبالتالي فإن البلاد لن تستفيد بعد خروجها من الاتحاد من فوائد السوق الأوروبية الموحدة. وقال الوزير الذي سافر إلى لندن للدفاع عن بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، إن خروجها سيكون خسارة كبيرة لأوروبا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-11-18

التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، قبل قليل، رئيس البرلمان الألماني فولفجانج شويبله، حسب ما أفادت قناة "إكسترا نيوز" في نبأ عاجل.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-10-31

أكد السفير بدر عبدالعاطي سفير مصر في ألمانيا أن الجانب الألماني أثنى على برنامج الاصلاح الاقتصادي الذي شهدته مصر وأنهم أشادوا به باعتباره نموذج مثالي يحتذى به في القارة الإفريقية، نصاحين الدول الإفريقية بأن تحذوا حذو مصر للوصول للتنمية المستدامة. وأوضح عبدالعاطي أن اجتماعات الشراكة الألمانية لقارة أفريقيا امتدت لساعات والمشاورات ما زالت جارية، مشيرا إلى أنه تم التركيز على قضايا التعليم والاستثمار والسياحة وأنه تم توقيع 4 اتفاقيات في مجال التعليم بين مصر وألمانيا لأول مرة. ولفت سفير مصر بألمانيا إلى أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة تستحوذ على ما يقرب من 80% من الاستثمارات في ألمانيا مشيرًا، إلى أن مصر حققت طفرة كبيرة وحاليا ضمن رقم 7 ضمن أكبر 10 دول في ضمانات الاستثمار من الحكومة الألمانية للشركات الألمانية. وكشف عبدالعاطي عن تفاصيل النشاط المكثف المتبقى للرئيس السيسي خلال زيارته والذي يشمل لقاء مع وزراء الخارجية والداخلية والنقل بألمانيا. جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أسامة كمال في برنامج "مساء dmc" المذاع عبر فضائية "dmc". ووصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، الأحد الماضي، إلى العاصمة الألمانية برلين في زيارة تستغرق 4 أيام، يشارك خلالها في أعمال قمة مجموعة العشرين حول الشراكة مع إفريقيا، تلبيةً لدعوة من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. وشهدت زيارة الرئيس السيسي لألمانيا عقد جولة مباحثات ثنائية مع ميركل والرئيس الألماني الدكتور فرانك فالتر شتاينماير. والتقى السيسي رئيس البرلمان "البوندستاج" فولفجانج شويبله بجانب عدد من الوزراء وكبار المسئولين والسياسيين ورجال الأعمال الألمان، لبحث سبل توسيع التعاون الاقتصادي وزيادة الاستثمارات والسياحة الألمانية في مصر إلى جانب زيادة حجم التبادل التجاري، والتنسيق وتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك فضلاً عن مناقشة مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. ويشارك الرئيس السيسي في أعمال القمة الثانية لمبادرة مجموعة العشرين للشراكة الاقتصادية مع إفريقيا، والتي أطلقتها المستشارة ميركل عام 2017، خلال الرئاسة الألمانية لمجموعة العشرين الاقتصادية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-06-29

رئيس البوندستاج الألمانى:   - الإرهاب خطر يحيق بالجميع ويحتاج إلى تضافر الجهود بين الشركاء لمواجهته  - مصر شريك هام واستراتيجي لألمانيا ونسعى لزياده الاستثمارات    التقى الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، اليوم الجمعة، مع فولفجانج شويبله رئيس البوندستاج الألمانى، وذلك فى غداء عمل أقامه رئيس البوندستاج على شرف الدكتور عبدالعال بمقر البوندستاج.   يأتى هذا اللقاء فى إطار دعوة رئيس البوندستاج الألمانى إلى الدكتور عبدالعال لزيارة المانيا واجراء مباحثات معه ومع المسئولين فى المانيا، انطلاقاً من رغبة البلدين فى توطيد العلاقات الثنائية بينهما، ولا سيما على المستوى البرلمانى، والتأكيد على أن هذه العلاقات قائمة على الاحترام المتبادل، والتنسيق فى القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبما يتوافق مع مكانة البلدين الكبيرين ودورهما الداعم للسلام.   فى بدايه اللقاء، تقدم الدكتور عبدالعال بالشكر إلى رئيس البوندستاج الألمانى على دعوته الكريمة له، ومأدبة الغداء التى أقامها فى مبنى البوندستاج الألمانى، الذى يتمتع بتاريخ طويل يشهد على حضارة وتقدم المانيا، كما وجه التهنئة إليه بمناسبة توليه رئاسة البوندستاج، متمنياً له التوفيق والنجاح فى مهمته.   وقدم الدكتور عبد العال، شرحا لتشكيلة مجلس النواب الحالية وما تمثله من انعكاس وتمثيل لكافة أطياف المجتمع المصرى، وكافة أحزابه السياسية، وهو الأمر الذى رسخ له دستور 2014، وسعت القيادة السياسية إلى ضمان تطبيقه.   وأشار إلى أهم التشريعات والقوانين التى أصدرها مجلس النواب خلال العاميين الماضيين، مثل قانون التأمين الصحى وقانون الاستثمار وقانون بناء الكنائس وقانون الهجرة غير الشرعية، وغيرها من القوانين المهمة لاستكمال عملية الاصلاح الاقتصادى والسياسى والاجتماعى فى مصر.    وأكد عبدالعال أن إصدار هذه القوانين  جاء ليكمل جهود الدولة المصرية للنهوض بمصر، ومواجهة التحديات المختلفة، لافتا إلى أن الاضطرابات التى تشهدها المنطقة منذ عام 2011، خاصة فى دول الجوار المصرى القت بالكثير من الأعباء على الاقتصاد والداخل المصرى، حيث نزح الكثير من اللاجئين من دول الجوار إلى مصر، التى استقبلتهم وسط المجتمع المصرى واندمجوا معه، دون وجود أية معسكرات.   وأضاف أن هذه الأعداد الكبيرة مثلت عبء على الاقتصاد المصرى من حيث توفير ظروف معيشية لهم لا تقل عن ما يتمتع به المواطن المصرى.   وأوضح أن مصر واجهت تحدٍ آخر وهو الارهاب، واعتمدت  الدولة فى سبيل مواجهته على مقاربة شاملة لا ترتكن فقط إلى الحل الأمنى وإنما تسعى إلى علاج جذور المشكلة عبر التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتجديد الخطاب الدينى لمحاربة الأيديولوجيا والفكر المتطرف، مضيفا أن مصر حرصت الدولة على التوازن بين حربها على الإرهاب وتعزيز حقوق الإنسان.   وثمن الدكتور عبدالعال تصريح رئيس البوندستاج باحترام ألمانيا للإسلام المعتدل، وأنه جزء لا يتجزأ من المانيا، وأعرب عن استعداد الأزهر الشريف للتعاون مع ألمانيا لتعزيز جهود مكافحة الفكر المتطرف، وتدريب الدعاة الألمان، وأكد على أن مصر تحترم حرية العقيدة والأديان.    ودعا إلى المزيد من التعاون بين مصر وألمانيا فى الجوانب الأخرى لمكافحة الإرهاب، والتعاون فى مجال التعليم والتعليم الفنى، وزيادة الاستثمارات الألمانية فى مصر، والعمل على تسهيل وزيادة السياحة الألمانية إلى مصر.   من جانبه، أكد رئيس البوندستاج الألمانى على أن مصر شريك هام واستراتيجى لألمانيا، وهو ما يفرض ضرورة تعزيز التعاون بين البلدين مشيرا إلى أن هناك العديد من القضايا والتحديات المشتركة التى تتطلب التنسيق والتعاون لمواجهتها.   وأشار رئيس البوندستاج إلى أن المانيا تسعى بالفعل إلى زيادة استثماراتها فى مصر، كما تعتبر التعاون فى مجال التعليم والتعليم الفنى عنصراً أساسياً فى علاقاتها بمصر، وترغب فى نقل التجربة الألمانية الناجحة فى هذا المجال إلى مصر.   كما أكد على أن الإرهاب خطر يحيق بالجميع، ويتطلب تضافر الجهود بين الشركاء لمواجهته، داعياً إلى المزيد من التعاون بين البلدين من أجل تحسين مستوى التعليم وإيجاد فرص عمل للشباب، مثمناً جهود مصر فى محاربة الإرهاب ومانتج عنها من استقرار وأمن يشهد به الجميع، كما رحب بالدور الذى يقوم به الأزهر الشريف فى محاربة هذا الفكر المتطرف، واختتم حديثه بالإشارة إلى أن مصر والمانيا يشتركان فى خروج فريقهما من منافسات كأس العالم.                         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-10-29

أكد الدكتور عبد الرحيم على عضو مجلس النواب أهمية زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم  إلى المقر التاريخي للبرلمان الألمانى، وكان فى استقباله فولفجانج شويبله رئيس البرلمان الألمانى مشيدا بحفاوة وترحيب "شويبله"  بزيارة الرئيس إلى ألمانيا وإشادته بالعلاقات المتميزة التي تربط الشعبين المصرى والألمانى، وتأكيد حرص بلاده على دعم مصر في جهودها لتحقيق التنمية الشاملة وترسيخ الديمقراطية واستعداد ألمانيا وحرصها على تعزيز الشراكة بين البلدين في مختلف المجالات، ولاسيما على الصعيد البرلمانى. وقال "على" فى بيان أصدره منذ قليل، إن تأكيد الرئيس السيسى خلال هذا اللقاء حرص  مصر على تفعيل التعاون بين برلمانى البلدين من خلال تعزيز دور جمعيتي الصداقة البرلمانية فى "البوندستاج"، وفى مجلس النواب بما يساهم في تعزيز التواصل بين الشعبين وتطوير العلاقات الثنائية، إنما هو دليل مهم على دور الدبلوماسية البرلمانية فى التعاون بين مصر وألمانيا، خاصة أن الرئيس السيسي تطرق إلى الزيارات المتبادلة على مختلف المستويات في البلدين، والتى كان آخرها زيارة الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب للبرلمان الألمانى فى شهر يونيو الماضي، والتى ساهمت فى تعزيز العلاقات بين البلدين. وأشاد الدكتور عبد الرحيم على بالقضايا التى تناولها هذا اللقاء خاصة آخر التطورات على صعيد استعادة الاستقرار وتحقيق التنمية الشاملة في مصر فضلاً عن تطور الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والرؤية المصرية الشاملة بشأن مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، لافتا إلى تأكيد الرئيس السيسى على الجهود التي تبذلها مصر على مختلف الأصعدة للتعامل مع هاتين الظاهرتين، بما يساهم فى اعادة الاستقرار للمنطقة وكافة دول العالم. وقال، نائب الدقى والعجوزة، إن إشادة الرئيس السيسي بمواقف "شويبله" الداعمة للتعايش بين الأديان، ولا سيما مبادرته للحوار بين الأديان التى أطلقها في عام 2006، دليل على حرص مصر وأزهرها الشريف والكنيسة المصرية على دعم مثل هذه القضايا .   ‏     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: