فلسطين والأردن وسوريا ولبنان

كتب- عمرو صالح: أدان الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب في بيان له بشدة العدوان الصهيوني الأخير على إيران، مؤكدًا حق طهران في الذود...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning فلسطين والأردن وسوريا ولبنان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning فلسطين والأردن وسوريا ولبنان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with فلسطين والأردن وسوريا ولبنان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with فلسطين والأردن وسوريا ولبنان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with فلسطين والأردن وسوريا ولبنان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with فلسطين والأردن وسوريا ولبنان
Related Articles

مصراوي

Very Positive

2025-06-14

كتب- عمرو صالح: أدان الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب في بيان له بشدة العدوان الصهيوني الأخير على إيران، مؤكدًا حق طهران في الذود عن أراضيها والدفاع عن استقلالها وسيادتها. وشدد الاتحاد على أن هذه الهجمات تمثل حلقة ضمن سلسلة الاعتداءات الصهيونية الغربية التي تهدف إلى إعادة تشكيل خرائط الشرق الأوسط بما يخدم المصالح الإسرائيلية الأمريكية، مبينًا أن هذه الممارسات تتجاوز المنطقة لتهديد الاستقرار العالمي. من جانبه، أكد الدكتور علاء عبدالهادي، الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، أن الموقف المبدئي الذي اتخذته إيران في مواجهة الاعتداءات الصهيونية على الأراضي العربية، ومحاولات الهيمنة الأمريكية المطلقة على المنطقة، كان سببًا مباشرًا لهذه الاعتداءات. وأضاف الدكتور عبد الهادي أن الكيان الصهيوني، الذي اعترف علانية بامتلاكه الأسلحة النووية، يسعى، مستعينًا بالغطاء الأمريكي الغربي الداعم، إلى الحيلولة دون حق دول المنطقة في إحراز التقدم العلمي والتكنولوجي الموجه لأغراض التنمية والحفاظ على استقرار القرار الوطني والقومي. وحذر الأمين العام للاتحاد من أن العدوان الصهيوني الأخير على إيران يزيد الأوضاع في الإقليم اشتعالًا، ويهدد بتفجير المنطقة بأسرها، وهو ما تسعى إليه حكومة الكيان الصهيوني لخدمة مشروع الهيمنة الصهيوني الغربي في المنطقة. ودعت الأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب جميع المنظمات الدولية والشعوب الحرة في العالم إلى التصدي للمشروع الصهيوني الغربي، وحشد الطاقات العربية والإسلامية وطاقات الأحرار في كل مكان لمواجهة التحديات التي يشكلها هذا المشروع التوسعي. كما وجهت الدعوة إلى المثقفين ومنظمات المجتمع المدني في العالم العربي والإسلامي والعالم الحر لاتخاذ موقف جماعي موحد يتصدى للاعتداءات الصهيونية على فلسطين ولبنان وسوريا واليمن، واختراق المجال الجوي العراقي. وأكد البيان أن هذه الاعتداءات تمثل خرقًا واضحًا لميثاق الأمم المتحدة، واستمرارًا لنهج البلطجة القائم على غطرسة القوة، الذي أثبت التاريخ أنه لا يمكن أن يفلح في كسر إرادة الشعوب أو طمس حقوقها. وطالب الاتحاد المنظمات الدولية باتخاذ موقف عملي يوجه رسالة واضحة للكيان الصهيوني وداعميه بوقف الاعتداء على أراضي الغير والعبث بالأمن والاستقرار الدوليين. ويجب أن يتضمن هذا الموقف إجراءات عقابية رادعة تعيد إلى شعوب العالم ثقتها في عدالة هذه المنظمات وجدواها ومصداقيتها. واختتم الاتحاد بيانه بتأكيد دعمه المطلق لحق شعوب المنطقة في حماية سيادتها واستقلال أراضيها والحفاظ على أمنها والدفاع عن قرارها الوطني المستقل. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-13

الحركة التي يتزعمها مصطفى البرغوثي قالت إن العدوان جاء "بتواطؤ ودعم أمريكي كامل"   نددت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، الجمعة، بالعدوان الإسرائيلي على إيران، واصفة إياه بـ"التصعيد الخطير" الذي يُهدد المنطقة.ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.وقالت الحركة التي يتزعمها مصطفى البرغوثي، في بيان: "الهجوم الإسرائيلي، المدعوم أمريكيا على إيران، يمثل تصعيدا خطيرا يهدد المنطقة بأسرها، كما يعدّ امتدادا لسلوك القرصنة والعدوان الإسرائيلي الذي طال فلسطين ولبنان وسوريا واليمن".وتابعت: "حكام إسرائيل يتصرفون كأنهم قوة سيطرة إمبريالية على الشرق الأوسط بكامله، ويطمحون من خلال تدميرهم للقدرات الإيرانية لأن يسيطروا على دول المنطقة بكاملها عسكريا واستخباراتيا واقتصاديا وسياسيا".وأنذرت "المبادرة الفلسطينية" من أن السماح لإسرائيل "بالاستمرار في اعتداءاتها الإجرامية فإنه لن تبقى أي دولة في المنطقة بمنأى عن أطماعها".واستكملت قائلة: "إسرائيل لم تكن لتجرؤ على شن عدوانها لولا التواطؤ والدعم الكامل من الإدارة الأمريكية الذي أكدته تصريحات الرئيس الأمريكي (دونالد) ترامب".وهذا هو الهجوم الإسرائيلي الأوسع من نوعه على إيران في التاريخ الحديث، ويمثل انتقالا واضحا من حرب الظل التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.وبينما وصف ترامب الهجوم الإسرائيلي بـ"المثالي"، وقال إنه منح إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها اليوم، وأن هذه المهلة انتهت أمس الخميس، تتصاعد تحركات واتصالات إقليمية، في مسعى لتجنيب المنطقة تصعيدا قد يتحول لحرب شاملة.ودعت المبادرة الفلسطينية، كل شعوب المنطقة إلى التكاتف في وجه العدوان الإسرائيلي من منطلق مصالحها المعرضة للخطر والمهددة.وفجر الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي، أن هجومه "الاستباقي" على إيران، والذي يتواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ البالستية والعديد من القدرات العسكرية".بالمقابل، أكدت إيران على حقها الشرعي في الرد على الهجوم، وتوعد المرشد الأعلى علي خامنئي، عبر رسالة وجهها إلى شعبه، إسرائيل، بـ"برد ساحق" يجعلها تندم على هجومها.​​​​​​​ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-09

أكد محمد عيد، أمين المصريين بالخارج بحزب مصر أكتوبر، أهمية مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في احتفالات عيد النصر في موسكو، مشيرًا إلى أن هذه المشاركة تمثل رسالة واضحة بأن مصر ما زالت تحتفظ بمكانتها الريادية على الساحة الدولية، وتحظى بتقدير كبير من القوى العالمية، تقديرًا لدورها النشط في القضايا الإقليمية والدولية، خاصة تلك المتعلقة بالسلام الشامل والعادل وحقوق الإنسان. وأضاف عيد، في بيان له اليوم، أن ظهور الرئيس السيسي بين قادة العالم يمثل صورة مشرفة لمصر، وفرصة لتعزيز مكانة الدولة المصرية، وتوسيع نطاق تعاونها مع القوى الكبرى في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بما ينعكس على قوة الدولة وأمنها، ويعزز من قدرتها على التفاوض في الملفات المرتبطة بالأمن القومي، ويؤكد دورها المؤثر في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية. وأوضح أمين المصريين بالخارج أن دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للرئيس السيسي تعكس تقدير روسيا للدور المصري الفاعل في المنطقة، وتمثل ردًا حاسمًا على المشككين في مكانة مصر العالمية، لافتًا إلى أن الدبلوماسية المصرية أثبتت قدرتها على بناء علاقات متوازنة وشراكات استراتيجية موثوقة مع القوى الدولية، بما يعكس مكانة مصر التاريخية والحضارية. وأشار عيد إلى أن زيارة الرئيس السيسي لموسكو تأتي في توقيت بالغ الأهمية، بعد زيارته الأخيرة لليونان، وفي ظل تصاعد التوترات في البحر الأحمر وشرق المتوسط والمناطق الحدودية، إلى جانب الأزمات الممتدة في فلسطين واليمن وسوريا ولبنان والسودان، وكذلك النزاعات بين الهند وباكستان. وأكد أن مشاركة الرئيس في هذه المناسبة تحمل بُعدًا إنسانيًا وأخلاقيًا في الدفاع عن الحقوق العربية المشروعة، وتسهم في دعم الجهود المصرية لتحقيق المصالح الوطنية والحفاظ على الأمن القومي المصري والعربي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-16

(وكالات) صرحت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الاثنين، أن ضم إسرائيل لمرتفعات الجولان يعد "أمرًا غير مقبول". وتزامن التحذير الروسي مع تصريحات من رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي أصدر أوامر للجيش بالاستيلاء على المنطقة العازلة على الحدود السورية، بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وسيطرة الفصائل السورية المسلحة على السلطة. وكان الجيش الإسرائيلي قد احتل جبل الشيخ الاستراتيجي في مرتفعات الجولان، والذي يبعد بضعة كيلومترات عن العاصمة السورية دمشق، كما يُتيح لإسرائيل فرصة مراقبة تفاصيل أربع دول عربية، وهم فلسطين والأردن وسوريا ولبنان. وفي تصعيد آخر، كشف مكتب نتنياهو أمس عن موافقته على خطة توسعة المستوطنات في الجولان، معلنًا أن "إسرائيل ستواصل السيطرة على الجولان وتوسيع الاستيطان هناك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-27

وكالات القى سامح شكري وزير الخارجية، صباح اليوم الثلاثاء، بيان مصر أمام الشق رفيع المستوى للدورة العادية الخامسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان والتي تعقد حاليًا بمدينة جنيف السويسرية. وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن الوزير شكري استهل كلمته بتهنئة المغرب الشقيقة على تولي رئاسة مجلس حقوق الانسان،مؤكدًا مواصلة مصر لتقديم الدعم اللازم لتمكين المجلس من تحقيق أهدافه النبيلة التي أُنشئ من أجلها. وأوضح السفير أبو زيد، بأن بيان مصر لهذه الدورة سلط الضوء بشكل أساسي على الانتهاكات الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، حيث أشار الوزير سامح شكري إلى تزامن انعقاد هذه الدورة لمجلس حقوق الإنسان مع ما يشهده الشعب الفلسطيني من أبشع الجرائم نتيجة الحرب المستمرة على قطاع غزة، فضلًا عما تشهده الضفة الغربية من استيطان وهدم للمباني واقتحامات عسكرية، مؤكدًا إدانة مصر الكاملة لكافة انتهاكات القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق، ولاستخدام إسرائيل لسلاح التجويع والحصار والتهجير القسري لتصفية القضية الفلسطينية. وفي هذا السياق، شدد الوزير شكري علي موقف مصر الداعي لضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والامتناع عن القيام بأى عملية عسكرية إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، والتي تمثل الملاذ الأخير لأكثر من ١،٤ مليون نازح فلسطيني، محذرًا من العواقب الكارثية لأي عمل عسكري على أسس السلام في المنطقة. وفيما يتعلق بالأوضاع الإنسانية الكارثية بقطاع غزة، شدد وزير الخارجية على حتمية تنفيذ قرارات مجلس الأمن لضمان النفاذ الآمن والمستدام والعاجل للمساعدات الإنسانية لكافة أنحاء القطاع، وتمكين المنظمات الإنسانية من القيام بمهامها، ولاسيما وكالة الأونروا التي لا غني عن أنشطتها المنقذة للحياة في فلسطين والأردن وسوريا ولبنان، معربًا عن استهجان مصر الشديد لمحاولة استهداف الأونروا وتعليق عملها لما لذلك من أثر سلبي على تمتع الشعب الفلسطيني بحقوقه الأساسية. وأضاف المتحدث باسم الخارجية، بأن الوزير سامح شكري أبرز في كلمته ما كشفت عنه أزمة غزة من معضلة إزدواجية المعايير في التعاطي مع الأزمات الدولية والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي لحقوق الانسان، وكذا حالة الاستقطاب الحاد التي بات يعاني منها النظام الدولي، منتقدًا محاولات بعض الأطراف الدولية إجهاض مساعي وقف إطلاق النار بقطاع غزة، في ذات الوقت الذي تبذل فيه كل ما بوسعها لوقف الحرب في أزمات أخرى، الأمر الذي يعد بمثابة إعطاء إسرائيل ضوء أخضر للاستمرار في انتهاكاتها. كما أعرب وزير الخارجية عن استهجان مصر لتقاعس بعض الدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان في حالة غزة عن اتخاذ ما اتخذته من إجراءات حيال قضايا أخرى من الانبراء فى الإدانة وتوصيف الأفعال باعتبارها انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني تستوجب التصدي لها، في حين اكتفت في حالة غزة بالتوقع بأن يُحترم القانون الدولي وحقوق الانسان دون اكتراث إذا ما تم الاستجابة لنداءاتها من عدمه، مشيرًا إلى ما تعكسه هذه المواقف بأن الحياة في غزة لا ترقى لاهتمام هذه الدول، وأن حياة الأطفال الذين قتلوا بعشرات الآلاف لا تحرك مشاعرها المرهفة باعتبارهم أقل قيمة عن غيرهم. كما نوه الوزير شكري بأن هذه المواقف المشينة تنبئ بانهيار منظومة حقوق الإنسان الدولية وآلياتها، ومن ضمنها مجلس حقوق الإنسان. وأردف المتحدث الرسمي، بأن الوزير شكري استعرض أيضًا في كلمته ما بذلته مصر من جهود منذ اندلاع الأزمة لضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة، مشددًا على مواصلة مصر لجهودها للتوصل إلى وقف إطلاق النار وتعزيز تدفق المساعدات الإنسانية، فضلًا عن مواصلة جهودها لإنهاء الأسباب المؤدية للصراع ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو للعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وفيما يتعلق بالدور المأمول لمجلس حقوق الإنسان في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في كافة أنحاء العالم، أكد الوزير شكري على حرص مصر أن يكون للمجلس صوتًا واحدًا ومؤثرًا بعيدًا عن الانتقائية والتسييس في التعامل مع الأزمات الدولية المتتالية وتداعياتها على التمتع بحقوق الإنسان، والتي ظهرت جليةً في زيادة الممارسات العنصرية والحض على الكراهية ضد المهاجرين واللاجئين، وتنامي ظاهرة "الإسلاموفوبيا" وجرائم حرق القرآن الكريم التي لا يمكن تبريرها تحت أي مسمى. كما أكد على الدور الذي يمكن أن يلعبه المجلس في التعامل مع تلك التحديات، شريطة امتناع أعضائه عن تطبيق المعايير المزدوجة واستهداف بعض الدول لأغراض سياسية، وحماية دول أخرى رغم اقترافها لفظائع. ودعا وزير الخارجية في هذا السياق أعضاء المجلس للفظ الانتقائية والتسييس إعلاءً لحماية حقوق الإنسان للجميع، والعمل على استعادة روح التوافق، وتفادي فرض مفاهيم خلافية دون احترام الخصوصيات الثقافية والحضارية والدينية التي تُعد مصدرًا للثراء والتعددية. واختتم وزير الخارجية بيان مصر مستعرضًا التقدم المحرز على المستوى الوطني لتعزيز مناخ حقوق الانسان، ومؤكدًا على أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز وحماية حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، والوفاء بالتزاماتها الدولية والتزاماتها تجاه مواطنيها، تنفيذًا للاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، من خلال تعزيز البنية التشريعية والمؤسسية ومواصلة المبادرات الرامية لتعزيز الحقوق والحريات وتكثيف برامج التدريب ونشر الوعي بحقوق الإنسان. كما نوه بحرص مصر على التفاعل مع الآليات الإقليمية والدولية وتقديم تقاريرها الدورية، وكذا التعاون مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان كأداة هامة لدعم جهود الدول وفقًا لأولوياتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-27

ألقى سامح شكري وزير الخارجية، صباح اليوم الثلاثاء، بيان مصر أمام الشق رفيع المستوى للدورة العادية الخامسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان والتي تعقد حالياً بمدينة جنيف السويسرية. وفد مصر وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن الوزير شكري استهل كلمته بتهنئة المغرب الشقيقة على تولي رئاسة مجلس حقوق الانسان، مؤكداً مواصلة مصر لتقديم الدعم اللازم لتمكين المجلس من تحقيق أهدافه النبيلة التي أُنشئ من أجلها. وأوضح السفير أبو زيد، بأن بيان مصر لهذه الدورة سلط الضوء بشكل أساسي على الانتهاكات الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، حيث أشار الوزير سامح شكري إلى تزامن انعقاد هذه الدورة لمجلس حقوق الإنسان مع ما يشهده الشعب الفلسطيني من أبشع الجرائم نتيجة الحرب المستمرة على قطاع غزة، فضلاً عما تشهده الضفة الغربية من استيطان وهدم للمباني واقتحامات عسكرية، مؤكداً إدانة مصر الكاملة لكافة انتهاكات القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق، ولاستخدام إسرائيل لسلاح التجويع والحصار والتهجير القسري لتصفية القضية الفلسطينية. وفي هذا السياق، شدد الوزير شكري على موقف مصر الداعي لضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والامتناع عن القيام بأى عملية عسكرية إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، والتي تمثل الملاذ الأخير لأكثر من ١،٤ مليون نازح فلسطيني، محذراً من العواقب الكارثية لأي عمل عسكري على أسس السلام في المنطقة. وفيما يتعلق بالأوضاع الإنسانية الكارثية بقطاع غزة، شدد وزير الخارجية على حتمية تنفيذ قرارات مجلس الأمن لضمان النفاذ الآمن والمستدام والعاجل للمساعدات الإنسانية لكافة أنحاء القطاع، وتمكين المنظمات الإنسانية من القيام بمهامها، ولاسيما وكالة الأونروا التي لا غني عن أنشطتها المنقذة للحياة في فلسطين والأردن وسوريا ولبنان، معرباً عن استهجان مصر الشديد لمحاولة استهداف الأونروا وتعليق عملها لما لذلك من أثر سلبي على تمتع الشعب الفلسطيني بحقوقه الأساسية.  وأضاف المتحدث باسم الخارجية، بأن الوزير سامح شكري أبرز في كلمته ما كشفت عنه أزمة غزة من معضلة إزدواجية المعايير في التعاطي مع الأزمات الدولية والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي لحقوق الانسان، وكذا حالة الاستقطاب الحاد التي بات يعاني منها النظام الدولي، منتقداً محاولات بعض الأطراف الدولية إجهاض مساعي وقف إطلاق النار بقطاع غزة، في ذات الوقت الذي تبذل فيه كل ما بوسعها لوقف الحرب في أزمات أخرى، الأمر الذي يعد بمثابة إعطاء إسرائيل ضوء أخضر للاستمرار في انتهاكاتها.  كما أعرب وزير الخارجية عن استهجان مصر لتقاعس بعض الدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان في حالة غزة عن اتخاذ ما اتخذته من إجراءات حيال قضايا أخرى من الانبراء فى الإدانة وتوصيف الأفعال باعتبارها انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني تستوجب التصدي لها، في حين اكتفت في حالة غزة بالتوقع بأن يُحترم القانون الدولي وحقوق الانسان دون اكتراث إذا ما تم الاستجابة لنداءاتها من عدمه، مشيراً إلى ما تعكسه هذه المواقف بأن الحياة في غزة لا ترقى لاهتمام هذه الدول، وأن حياة الأطفال الذين قتلوا بعشرات الآلاف لا تحرك مشاعرها المرهفة باعتبارهم أقل قيمة عن غيرهم. كما نوه الوزير شكري بأن هذه المواقف المشينة تنبئ بانهيار منظومة حقوق الإنسان الدولية وآلياتها، ومن ضمنها مجلس حقوق الإنسان. وأردف المتحدث الرسمي، بأن الوزير شكري استعرض أيضاً في كلمته ما بذلته مصر من جهود منذ اندلاع الأزمة لضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة، مشدداً على مواصلة مصر لجهودها للتوصل إلى وقف إطلاق النار وتعزيز تدفق المساعدات الإنسانية، فضلاً عن مواصلة جهودها لإنهاء الأسباب المؤدية للصراع ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو للعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وفيما يتعلق بالدور المأمول لمجلس حقوق الإنسان في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في كافة أنحاء العالم، أكد الوزير شكري على حرص مصر أن يكون للمجلس صوتاً واحداً ومؤثراً بعيداً عن الانتقائية والتسييس في التعامل مع الأزمات الدولية المتتالية وتداعياتها على التمتع بحقوق الإنسان، والتي ظهرت جليةً في زيادة الممارسات العنصرية والحض على الكراهية ضد المهاجرين واللاجئين، وتنامي ظاهرة "الإسلاموفوبيا" وجرائم حرق القرآن الكريم التي لا يمكن تبريرها تحت أي مسمى. كما أكد على الدور الذي يمكن أن يلعبه المجلس في التعامل مع تلك التحديات، شريطة امتناع أعضائه عن تطبيق المعايير المزدوجة واستهداف بعض الدول لأغراض سياسية، وحماية دول أخرى رغم اقترافها لفظائع. ودعا وزير الخارجية في هذا السياق أعضاء المجلس للفظ الانتقائية والتسييس إعلاءً لحماية حقوق الانسان للجميع، والعمل على استعادة روح التوافق، وتفادي فرض مفاهيم خلافية دون احترام الخصوصيات الثقافية والحضارية والدينية التي تُعد مصدراً للثراء والتعددية. هذا، واختتم وزير الخارجية بيان مصر مستعرضاً التقدم المحرز على المستوى الوطني لتعزيز مناخ حقوق الانسان، ومؤكداً على أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز وحماية حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، والوفاء بالتزاماتها الدولية والتزاماتها تجاه مواطنيها، تنفيذاً للاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، من خلال تعزيز البنية التشريعية والمؤسسية ومواصلة المبادرات الرامية لتعزيز الحقوق والحريات وتكثيف برامج التدريب ونشر الوعي بحقوق الإنسان. كما نوه بحرص مصر على التفاعل مع الآليات الإقليمية والدولية وتقديم تقاريرها الدورية، وكذا التعاون مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان كأداة هامة لدعم جهود الدول وفقاً لأولوياتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-27

القى سامح شكري وزير الخارجية، صباح اليوم الثلاثاء، بيان مصر أمام الشق رفيع المستوى للدورة العادية الخامسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان والتي تعقد حاليًا بمدينة جنيف السويسرية. وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن الوزير شكري استهل كلمته بتهنئة المغرب الشقيقة على تولي رئاسة مجلس حقوق الانسان،مؤكدًا مواصلة مصر لتقديم الدعم اللازم لتمكين المجلس من تحقيق أهدافه النبيلة التي أُنشئ من أجلها. وأوضح السفير أبو زيد، بأن بيان مصر لهذه الدورة سلط الضوء بشكل أساسي على الانتهاكات الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، حيث أشار الوزير سامح شكري إلى تزامن انعقاد هذه الدورة لمجلس حقوق الإنسان مع ما يشهده الشعب الفلسطيني من أبشع الجرائم نتيجة الحرب المستمرة على قطاع غزة، فضلًا عما تشهده الضفة الغربية من استيطان وهدم للمباني واقتحامات عسكرية، مؤكدًا إدانة مصر الكاملة لكافة انتهاكات القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق، ولاستخدام إسرائيل لسلاح التجويع والحصار والتهجير القسري لتصفية القضية الفلسطينية. وفي هذا السياق، شدد الوزير شكري على موقف مصر الداعي لضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والامتناع عن القيام بأى عملية عسكرية إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، والتي تمثل الملاذ الأخير لأكثر من ١،٤ مليون نازح فلسطيني، محذرًا من العواقب الكارثية لأي عمل عسكري على أسس السلام في المنطقة. وفيما يتعلق بالأوضاع الإنسانية الكارثية بقطاع غزة، شدد وزير الخارجية على حتمية تنفيذ قرارات مجلس الأمن لضمان النفاذ الآمن والمستدام والعاجل للمساعدات الإنسانية لكافة أنحاء القطاع، وتمكين المنظمات الإنسانية من القيام بمهامها، ولاسيما وكالة الأونروا التي لا غني عن أنشطتها المنقذة للحياة في فلسطين والأردن وسوريا ولبنان، معربًا عن استهجان مصر الشديد لمحاولة استهداف الأونروا وتعليق عملها لما لذلك من أثر سلبي على تمتع الشعب الفلسطيني بحقوقه الأساسية.  وأضاف المتحدث باسم الخارجية، بأن الوزير سامح شكري أبرز في كلمته ما كشفت عنه أزمة غزة من معضلة إزدواجية المعايير في التعاطي مع الأزمات الدولية والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي لحقوق الانسان، وكذا حالة الاستقطاب الحاد التي بات يعاني منها النظام الدولي، منتقدًا محاولات بعض الأطراف الدولية إجهاض مساعي وقف إطلاق النار بقطاع غزة، في ذات الوقت الذي تبذل فيه كل ما بوسعها لوقف الحرب في أزمات أخرى، الأمر الذي يعد بمثابة إعطاء إسرائيل ضوء أخضر للاستمرار في انتهاكاتها.  كما أعرب وزير الخارجية عن استهجان مصر لتقاعس بعض الدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان في حالة غزة عن اتخاذ ما اتخذته من إجراءات حيال قضايا أخرى من الانبراء فى الإدانة وتوصيف الأفعال باعتبارها انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني تستوجب التصدي لها، في حين اكتفت في حالة غزة بالتوقع بأن يُحترم القانون الدولي وحقوق الانسان دون اكتراث إذا ما تم الاستجابة لنداءاتها من عدمه، مشيرًا إلى ما تعكسه هذه المواقف بأن الحياة في غزة لا ترقى لاهتمام هذه الدول، وأن حياة الأطفال الذين قتلوا بعشرات الآلاف لا تحرك مشاعرها المرهفة باعتبارهم أقل قيمة عن غيرهم. كما نوه الوزير شكري بأن هذه المواقف المشينة تنبئ بانهيار منظومة حقوق الإنسان الدولية وآلياتها، ومن ضمنها مجلس حقوق الإنسان. وأردف المتحدث الرسمي، بأن الوزير شكري استعرض أيضًا في كلمته ما بذلته مصر من جهود منذ اندلاع الأزمة لضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة، مشددًا على مواصلة مصر لجهودها للتوصل إلى وقف إطلاق النار وتعزيز تدفق المساعدات الإنسانية، فضلًا عن مواصلة جهودها لإنهاء الأسباب المؤدية للصراع ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو للعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وفيما يتعلق بالدور المأمول لمجلس حقوق الإنسان في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في كافة أنحاء العالم، أكد الوزير شكري على حرص مصر أن يكون للمجلس صوتًا واحدًا ومؤثرًا بعيدًا عن الانتقائية والتسييس في التعامل مع الأزمات الدولية المتتالية وتداعياتها على التمتع بحقوق الإنسان، والتي ظهرت جليةً في زيادة الممارسات العنصرية والحض على الكراهية ضد المهاجرين واللاجئين، وتنامي ظاهرة "الإسلاموفوبيا" وجرائم حرق القرآن الكريم التي لا يمكن تبريرها تحت أي مسمى.  كما أكد على الدور الذي يمكن أن يلعبه المجلس في التعامل مع تلك التحديات، شريطة امتناع أعضائه عن تطبيق المعايير المزدوجة واستهداف بعض الدول لأغراض سياسية، وحماية دول أخرى رغم اقترافها لفظائع.  ودعا وزير الخارجية في هذا السياق أعضاء المجلس للفظ الانتقائية والتسييس إعلاءً لحماية حقوق الانسان للجميع، والعمل على استعادة روح التوافق، وتفادي فرض مفاهيم خلافية دون احترام الخصوصيات الثقافية والحضارية والدينية التي تُعد مصدرًا للثراء والتعددية.  واختتم وزير الخارجية بيان مصر مستعرضًا التقدم المحرز على المستوى الوطني لتعزيز مناخ حقوق الانسان، ومؤكدًا على أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز وحماية حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، والوفاء بالتزاماتها الدولية والتزاماتها تجاه مواطنيها، تنفيذًا للاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، من خلال تعزيز البنية التشريعية والمؤسسية ومواصلة المبادرات الرامية لتعزيز الحقوق والحريات وتكثيف برامج التدريب ونشر الوعي بحقوق الإنسان.  كما نوه بحرص مصر على التفاعل مع الآليات الإقليمية والدولية وتقديم تقاريرها الدورية، وكذا التعاون مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان كأداة هامة لدعم جهود الدول وفقًا لأولوياتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-20

أكدت الهيئة العامة للارصاد الجوية اتجاه المنخفض الجوي والكتل الهوائية الباردة شرقا، وبذلك يصبح تاثيرها أقوي على شرق البلاد والدول العربية الواقعة شرق جمهورية مصر العربية. وقالت الدكتورة منار غانم عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية لـ«الوطن»، إنّ المنخفض الجوي الذي أثر على البلاد منذ صباح أمس الأحد، أصبح يتجه حاليا شرقا، وسيؤثر على الدول الشرقية لحدود مصر والبداية دولة فلسطين. وأضافت أن المنخفض يصحبه انخفاضا في درجات الحرارة خاصة على قطاع غزة المطل على البحر المتوسط، ويصاحبه أيضا أمطارا غزيرة ورعدية ومتفاوتة الشدة، مرددة «الله يكون في عون أخواتنا هناك». وتابعت غانم أن تأثير المنخفض الجوي سيصل إلى كل من لبنان، الأردن، سوريا، لافتة إلة أن سيكون أقل حدة في قوته. وأشارت عضو المكتب الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية إلى أن المنخفض الجوي والكتل الهوائية الباردة القادمة من طبقات الجوي العليا، ستعمل على استمرار الانخفاض التدريجي فى درجات الحرارة على فلسطين والأردن وسوريا ولبنان خلال طقس الساعات المقبلة، إذ يسود طقسا باردا نهارا، وتتراوح  العظمى في تلك الدول بين 18و22 درجة مئوية، في حين تتراوح الصغري بين 14و12 ليلا، وبذلك يسود طقسا شديد البرودة خاصة في المناطق الجبلية.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-11-19

كتب- محمد أبو بكر: كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، تأثر الدول المطلة على شرق البحر المتوسط وهي (فلسطين والأردن وسوريا ولبنان وشمال جمهورية مصر العربية)، بمنخفض جوي متعمق على متمركز على البحر المتوسط، يصاحبه حوض علوي بارد في طبقات الجو العليا.وقالت الأرصاد، وفي منشور لها عبر "فيسبوك"، أن المنخفض الجوي يعمل على انخفاض درجات الحرارة وسقوط أمطار متفاوتة الشدة تكون غزيرة ورعدية على بعض المناطق. وأوضحت الهيئة، أن الرياح تنشط على مسطح البحر المتوسط مما يؤدي إلى اضطراب في حركة الملاحة البحرية. وأشارت إلى أن تأثيره يبدأ الليلة على سواحلنا الشمالية الغربية واعتبارًا من غدًا الأحد يتقدم ليشمل جميع السواحل الشمالية والدلتا والوجه البحري حتي القاهرة الكبري وشمال الصعيد، وتنتهي رحلته بتأثير قوي على فلسطين وبلاد الشام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: