عاصمة إسرائيل

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning عاصمة إسرائيل over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning عاصمة إسرائيل. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with عاصمة إسرائيل
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with عاصمة إسرائيل
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with عاصمة إسرائيل
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with عاصمة إسرائيل
Related Articles

اليوم السابع

2017-12-06

فى مناورة جديدة، وخطوة للهروب من أزمات الداخل، التى يأتى فى مقدمتها ملف التدخلات الروسية والذى يهدد بقاءه داخل البيت الأبيض، يعتزم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إعلان موقفه النهائى من مدينة القدس المحتلة، وسط تكهنات وتسريبات نشرتها وسائل إعلام أمريكية تشير إلى أنه يقترب من إعلانها عاصمة إسرائيل الأبدية أو الاكتفاء على أقل تقدير باتخاذ قرار بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.   وقبل ساعات من القرار المرتقب، وفى وقت تتوالى فيه التحذيرات من عواصم العالمين العربى والإسلامى، وبعض الدول الأوروبية من تداعيات مثل هذا الإعلان، قالت شبكة "سى أن إن" الإخبارية الأمريكية أن إعلان الرئيس دونالد ترامب المرتقب بشأن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل سيتسبب على الأرجح فى اضطراب سياسى فى الشرق الأوسط .     ترامب ونتنياهو فى لقاء سابق   وأشارت الشبكة إلى أن الموقف السياسى الهش لترامب بين الناخبين الأمريكيين ربما يسبب أصداء خطيرة فى الشرق الأوسط، لافتة إلى أن هناك نقاشا يجرى عما سيستفيده ترامب شخصيا والولايات المتحدة بشكل عام من هذا القرار الذى سيمثل تحولا كبيرا فى السياسة الخارجية ويحمل مخاطر كبيرة.   ويشك المعارضون فى أن ترامب يتصرف على أساس مبادئ راسخة أو إستراتيجية متماسكة تتعلق بالأمن القومى، ويتهمونه بالسعى لتحقيق أهداف شخصية فى وقت يحتاج فيه لكى يثبت لقاعدته السياسية أنه يوفى بوعوده الانتخابية.   وكان مسئولون أمريكيون كبار قد قالوا أن الرئيس دونالد ترامب سيعترف اليوم الأربعاء، بالقدس عاصمة لإسرائيل ويطلق عملية نقل السفارة الأمريكية إلى المدينة التاريخية فى قرار يلغى سياسة أمريكية قائمة منذ عشرات السنين ويهدد بإثارة اضطرابات جديدة بالشرق الأوسط.   ترامب ونتنياهو .. قبلة حارة على جدران القدس تجسد معاناة الفلسطينيين   وقال المسئولون إنه فى مواجهة المعارضة من الدول العربية، سيعلن ترامب فى خطاب أنه أمر وزارة الخارجية بالبدء فى إعداد خطة لنقل السفارة من تل أبيب فى عملية يتوقع أن تستغرق ثلاث أو أربع سنوات. ولن يحدد الرئيس الأمريكى جدولا زمنيا لذلك.   والسؤال الآن دقيق على نحو خاص، كما تقول سى أن أن، لأن هناك العديد من السلبيات المحتملة. هناك مخاوف من أن تحرك ترامب يمكن أن يثير العنف ضد الأمريكيين والمصالح الأمريكية فى الشرق الأوسط، لاسيما فى البلدان التى تدعم فيها الحكومة الأمريكية، وقد حذرت السفارة الأمريكية فى القدس الأمريكيين من المظاهرات بعدما دعا الفلسطينيون إلى ثلاثة أيام من الغضب فى الضفة الغربية.   وذهبت الشبكة الأمريكية إلى القول بأن قرار ترامب سيمثل تحديا لمناشدات صريحة من القادة الحلفاء فى الشرق الأوسط وأوروبا ومن ثم يمكن أن يضر بأهداف السياسة الخارجية للولايات المتحدة وعلاقاتها، ومن شأن هذه الخطوة أن تقضى على أى فكرة باقية بأن الولايات المتحدة يمكن أن تكون وسيطا نزيها فى محادثات السلام المتعلقة بالوضع النهائى بين إسرائيل والفلسطينية، كما أنها ستسحق محاولات صهر ترامب، جاريد كوشنر، لإحياء الحوار الفلسطينى الإسرائيلى.   مواجهات الفلسطينين وقوات الاحتلال فى طريقها للتصعيد وقد حذر أرون ديفيد ميلر، المفاوض الأمريكى السابق للسلام والذى عمل مع رؤساء ديمقراطيين وجمهوريين أن "القدس أشبه ببرميل البارود فى انتظار عود ثقاب ليشعلها".   وعن الأسباب التى تدفع ترامب للقيام بهذا التى تبدو أنها ستستفر عن عواقب وخيمة وربما لا يمكن التنبؤ بها، لاسيما أنه سيتحمل المسئولية فى حال زيادة توترات الشرق الأوسط، تجيب سى أن أن، قائلة إن العديد من المراقبين السياسيين يرون أن الدافع سياسى فى ظل تراجع معدلات شعبية ترامب إلى 35% والتركيز الشديد على الوفاء بوعوده الانتخابية فى عام صعب.   وأشارت الشبكة إلى أن ترامب كان يشعر بالقلق إزاء خسارة قاعدته وقام بخطوات لحشد دعم المحافظين مثل تأييده المرشح لمجلس الشيوخ عن ولاية ألاباما روى مور رغم ما يدور حول قيامه بسلوك جنسى غير لائق مع مراهقات. كما أن قرار القدس سيأتى فى ظل ضغوط سياسية كبيرة يتعرض لها مع وصول تحقيقات التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية للدائرة المقربة منه، بعد توجيه اتهام لمستشاره السابق للأمن القومى مايكل فلين فى هذه القضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-05-16

قالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أمس، إن مصر والأردن تضغطان قبل وصول الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى إسرائيل والسعودية، لتحريك العملية السياسية بشأن القضية الفلسطينية والإبقاء على مقر السفارة الأمريكية فى «تل أبيب» وعدم نقلها إلى القدس. وأضافت الصحيفة، أن وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون، تناول فى حوار لشبكة «إن بى سى»، مسألة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، موضحاً أن الرئيس مهتم بمعرفة «كيفية تأثير خطوة كهذه على عملية السلام». فى ذكرى النكبة: «البرغوثى» يدعو للعصيان.. ومتظاهرون يغلقون الطرق برام الله وبحسب «يديعوت»، فإن حديث وزير الخارجية الأمريكى تسبب فى ردود فعل إسرائيلية، حيث قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى، إن «موقف إسرائيل قيل عدة مرات للحكومة الأمريكية، وهو أن نقل السفارة الأمريكية إلى القدس لا يضر عملية السلام، كما أنه يصحح الظلم التاريخى والخيال الفلسطينى بأن القدس ليست عاصمة إسرائيل»، على حد تعبير الصحيفة. وفى سياق آخر، دعا مجلس المؤسسات اليهودية فى فرنسا الرئيس «إيمانويل ماكرون» لسحب ترشيح «ويليام تشماها» للبرلمان عن حزبه «الجمهورية إلى الأمام»، بحجة أنه «دعا إلى مقاطعة المنتجات الإسرائيلية». وأحيا الفلسطينيون فى الضفة الغربية وقطاع غزة والداخل الفلسطينى (عرب 48) وفى الشتات (المخيمات بالخارج)، أمس، الذكرى الـ69 للنكبة التى توافق يوم الخامس عشر من مايو كل عام، ونظم الفلسطينيون نشاطات وفعاليات تنطلق فى العديد من المدن والقرى والمناطق فى كافة أنحاء فلسطين التاريخية، فى الداخل والضفة الغربية والقدس المحتلة وقطاع غزة، للتذكير بجرائم إسرائيل إبان النكبة والإعلان بأن الشعب الفلسطينى حى ويطالب بحقوقه الشرعية، ودعا الأسير مروان البرغوثى فى رسالة وجهها للشعب الفلسطينى إلى عصيان مدنى وطنى شامل للتضامن مع الأسرى، متعهداً بمواصلة معركة الحرية والكرامة لفلسطين حتى تحقيق أهدافها، وطالب فى رسالته، من العزل الانفرادى فى سجن الجلمة الإسرائيلى، بإحياء ذكرى النكبة. وأغلق شبان فلسطينيون، صباح أمس، طرقاً حيوية مؤدية لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية، تضامناً مع المعتقلين المضربين عن الطعام، والذين يبلغ عددهم 1600 أسير، ويواصلون فى معركة «الحرية والكرامة» لليوم الـ29 على التوالى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-12-26

شهد عام 2016 ارتفاعا ملحوظا في عدد المخططات الاستيطانية الإسرائيلية في مدينة القدس الشرقية المحتلة. وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في تقرير نشرته اليوم، إن عام 2016 شهد زيادة حادة في المخططات التي قدمت وصودق عليها، لإسكان اليهود في القدس الشرقية. وأضافت: "منذ بداية العام الجاري تمت المصادقة على بناء 1506 وحدات سكنية (استيطانية) مقارنة مع 775 وحدة في العام 2014 وفقط 395 وحدة في عام 2015". وتابعت الصحيفة: "في العامين 2014 و2015 كان هناك تباطؤ ملحوظ في عدد المخططات المصادق عليها في القدس الشرقية، بعد اتهامات مسؤولين في البلدية لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بمنع خطط كان ينظر اليها على أنها حساسة دبلوماسيا". وغالبا ما تواجه القرارات الصادرة عن البلدية الإسرائيلية في القدس ببناء وحدات استيطانية في القدس الشرقية، بانتقادات دولية بما فيها من الولايات المتحدة الأمريكية. وفي ذات السياق، قالت هآرتس إن الاستيطان في القدس، زاد عقب انتخاب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من دون أن تقدم إحصائيات حول هذا الأمر. وكان مسؤولون إسرائيليون قد اعتبروا فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية بمثابة ضوء أخضر لإطلاق العنان للاستيطان في الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس الشرقية، بسبب ما نقل عن مقربين منه بأنه لا يعارض الاستيطان ويعتبر القدس عاصمة إسرائيل. وبحسب الصحيفة، فإن من المرتقب أن تصادق اللجنة المحلية للتخطيط والبناء في البلدية الإسرائيلية يوم الأربعاء المقبل، على منع تصاريح لبناء 618 وحدة استيطانية في مستوطنات مقامة على أراضي القدس الشرقية. وأشارت في هذا الصدد إلى أن اللجنة ستصادق على بناء 140 وحدة في مستوطنة "بسغات زئيف"، و262 وحدة في مستوطنة "رامات شلومو"، و216 وحدة في مستوطنة "راموت"، وجميعها في شمالي مدينة القدس. ونقلت الصحيفة عن البلدية الإسرائيلية قولها:" البناء في القدس ضروري ومهم وسيتواصل بقوة كاملة بهدف تمكين الشباب من العيش في القدس، بناء مستقبلهم فيها، وتعزيز عاصمة إسرائيل". وتعتبر إسرائيل القدس عاصمتها الموحدة وهو ما لم تعترف به دول العالم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-01-04

ذكرت هيئة البث الإسرائيلية "مكان"، أن مسؤول أمني إسرائيلي كبير حذر من احتمال وقوع أعمال إرهابية يهودية في الضفة الغربية ضد سكان فلسطينيين، تتعدى حوادث رسم شعارات معادية أو ثقب إطارات السيارات، مشيرًا إلى الارتفاع الحاصل في عدد المواجهات بين أبناء شبيبة يهود وقوات من الجيش الإسرائيلي خاصة في محيط مستوطنة يتسهار في الضفة. وقال المصدر، إن هؤلاء لم يعودوا ينصاعوا إلى تعليمات الحاخامات الذين يعارضون الأعمال المسماة "تدفيع الثمن"، بل ينصاعون لأبناء شبيبة آخرين. وكشفت قناة "كان" الإسرائيلية، عن أن قافلة رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله كانت تعرضت للرشق بالحجارة على طريق رقم 60 في المكان نفسه، حيث لقيت الفلسطينية عائشة الرابي مصرعها في أكتوبر الماضي. من جانبه، أكد المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية يوسف المحمود، إصابة اثنين من مرافقي رئيس الوزراء رامي الحمد الله، إثر اعتداء المستوطنين على موكبه بالحجارة قرب حاجز زعترة الاحتلالي الأسبوع الماضي. وقال المحمود، في تصريح أمس، إن الاعتداء وقع عند الساعة الثانية من فجر يوم عيد الميلاد، الخامس والعشرين من الشهر الماضي، خلال عودة رئيس الوزراء من مدينة بيت لحم، حيث شارك في احتفالات عيد الميلاد. وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاعتداء الإرهابي وقع في مكان استشهاد المواطنة عائشة الرابي، في أكتوبر الماضي، عندما هاجم المستوطنون بالحجارة السيارة التي كانت تقلها، وأكد المحمود أن هذا الاعتداء الاجرامي جزء من العدوان المستمر على الشعب الفلسطيني، وأن تلك الاعتداءات لن تزيدنا إلا إصرارا على مواجهة الاحتلال ومستوطنيه، وذلك بتعزيز الصمود والبقاء في بلادنا فلسطين حتى إنهاء الاحتلال وتحقيق إقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس العربية على كامل حدود عام 67. وعلقت الدكتورة، نعيمة أبو مصطفى، المتخصصة في المجتمع الإسرائيلي، بأن السنوات الأخيرة شهدت كشف الستار عن كل ما هو تحت الطاولة، مشيرة إلى أن «التهديدات والبلطجة أصبحت بشكل علني، واحتلال القدس علني، وإعلان أنها عاصمة إسرائيل علني أيضًا، بالإضافة إلى بناء المستوطنات». وعن جماعة "تدفيع الثمن"، قالت أبو مصطفى إن تقوم بإحدى خطوات التهجير للفلسطينيين الموجودين على الأرض حاليًا عن طريق تخويف المواطنين الإسرائيليين وبث الرعب في قلوبهم حتى يدفعوهم لترتيب أمورهم للهرب، مضيفة «بالفعل الناس يخافوا من هذه الممارسات، وهناك العديد من العائلات المسالمة والتي تفكر بالهجرة، ومن يظل منهم يصطادوه بالقناصة»، مستطردة: «هذه خطوة من خطوات التهجير والاستبعاد الطوعي، سياسة تخويف حتى يهاجروا بأنفسهم، ولا يضطرون -سلطات الاحتلال- لتنفيذ ما نفذوه في الخان الأحمر». ولفتت أبو مصطفى إلى أن هذا النوع من الجماعات منتشر، ولكن أبرزهم «تدفيع الثمن»، والذين يقومون بإلقاء زجاجات حارقة على الفلسطينيين أثناء نومهم في منازلهم، مثل عائلة "دوابشة"، مضيفة: "هذه الممارسات متكررة يوميًا ولكن ربما تقع في حظ أهالي لم يعلنوا عن ذلك، ومن جانب آخر الإعلام لم يتناول الأمر». وتابعت أبو مصطفى أن المستوطنين من أعضاء تلك الجماعات يطلقون كلابهم على الفلسطينيين بالإضافة إلى الخنازير التي تأكل المحاصيل في تلك المزارع بصورة يومية، ويهاجمون الشباب سواء في منازلهم أو خارج المنازل، وقالت: "هناك شوارع مخصوصة للإسرائيليين وحواجز يضعوها، وعبارات تهديد ووعيد وممارسات اضطهاد يومية، فكل هذا عنصرية لم ينتبه الإعلام لها دائمًا، إلا أنه انتبه اليوم نظرًا لتصريح المسؤول الإسرائيلي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-12-07

قالت نورهال صابر، رئيس مجموعة مجموعة الشباب الأمريكيين المصريين في جامعة سيتون هول في جنوب نيوجيرسي بأمريكا، وأحد أفراد الجالية المصرية بالولايات المتحدة، إن اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن القدس عاصمة إسرائيل، ونقل السفارة إليها، يعدّ "خبرا مخيف"، حيث إنه بمثابة قضية ضخمة في تلك المنطقة بالذات التي من شأنها أن توسع وتخلق استياء كبيرا للأمة الأمريكية. وأوضحت نورهال، في تصريح لـ"الوطن"، الأجواء المسيطرة على الجالية بالولايات المتحدة، تسيطر عليها مشاعر الغضب، حيث إن الرئيس ترامب أعطى بذلك المزيد من السلطة للمنظمات الإرهابية لمحاربة ومهاجمة الولايات المتحدة. وأكدت أن جميع أفراد الجالية بالجامعة وقعوا على الاستمارة الإلكترونية المدشنة أول أمس لرفض القرار، للمساعدة في منع وقوع أعمال الإرهاب بعد الآن في جميع أنحاء الولايات المتحدة أو في الشرق الأوسط، موضحة أن ذلك يعود إلى حقيقة أن القدس منطقة دينية لكل من الإسلام واليهودية والمسيجية، ومع ذلك، أدعت الولايات المتحدة أن المنطقة عاصمة إسرائيل، وهو ما يؤكد على أن الولايات المتحدة لا تسمح للدين الإسلامي بالفرصة لاستكشاف حقوقهم الدينية. وأردفت نورهال صابر، أن الصراع الفلسطيني والإسرائيلي مستمر منذ فترة طويلة، ومصر وأمريكا يلعبان أدورا هاما جدا به، مشيرة إلى أنه يجب على جميع الدول العربية والإسلامية أن تقف الآن أكثر من أي وقت مضى للمساعدة في إيجاد حل لهذا الصراع واتحادهم معا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-12-06

قال الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور الذراع السياسية للدعوة السلفية إن القرار الذي صدر من الإدارة الأمريكية بنقل سفارة الولايات المتحدة الأمريكية إلى "القُدْس" قرارٌ خطيرٌ، له عواقب وخيمة؛ لأنه يعتبر إقرارًا بأن "القُدْس" هي عاصمة إسرائيل، وهذا القرار سوف يزيد من وتيرة العنف في المنطقة، مشددًا أن هوية "القُدْس" العربية الفلسطينية لا يمكن التفريط فيها، ولا تقبل النقاش بأي حال من الأحوال، وهي مرتبطة بعقيدة مليار وثمانمائة مليون مسلم حول العالم. وأضاف مخيون فى بيان اليوم، إن هذه الخطوة التي اتخذتها أمريكا دليل واضح على أنها هي الداعم الأكبر والشريك الأساسي للكيان الصهيوني في كل ما يرتكبه من الجرائم والاعتداءات، وهذه الخطوة مُصادمة لكل القوانين والمواثيق الدولية. كما أضاف رئيس حزب النور أن "القُدْس" مدينة مُحتَلَّة ومَغصُوبة، ولا يجوز أبدًا للمحتل أن يُغَيِّرَ من وضعية المدينة التي يحتلها، ونريد أن نقول أن قضية "القُدْس" لا تخص الشعب الفلسطيني وحده، بل تخص جميع المسلمين في العالم، وهي جزء من عقيدتهم، ولا يمكن لنا أن نسمح بهذا التجاوز أبدًا، مضيفًا :"نحن نُعَوِّلُ على العقلاء والحُكَماء في أمريكا في مراجعة هذا القرار، لما سيكون له من تداعيات سلبية ووخيمة على المنطقة وعلى العالم وعلى أمريكا ومصداقيتها أمام العالم.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-04

أصدر حزب التجمع بيانا بمناسبة مرور 102 عام على الإعلان المشئوم "بلفور" الذى أعلنه وزير الخارجية البريطانى في 2 نوفمبر 1917، مؤكدا أن الشعب الفلسطينى سينتصر. وقال الحزب فى بيانه: "102 عام من المؤامرة على حقوق الشعب الفلسطينى وزرع الكيان الصهيونى فى الأرض العربية، 102 عام من النضال والصمود والمقاومة، من النكبات والانتصارات التى عاشها الشعب الفلسطينى، حيث نجحت الحركة الصهيونية فى تنظيم عمليات تهجير اليهود إلى دولة فلسطين، تحت الانتداب البريطاني". وأضاف :"وقد كان عام 2017 - العام المائة على الوعد - عامًا متميزًا فى تاريخ القضية الفلسطينية والصراع العربى/ الصهيونى، حيث شهد مؤشرات نهاية عملية السلام التى بدأت فى التسعينيات برعاية أمريكية، عندما غادرت الولايات المتحدة الأمريكية موقع الوساطة إلى موقع العدو، وموقع المساندة للاحتلال الإسرائيلى والمعاداة المباشرة للشعب الفلسطينى، بنقل سفارتها إلى القدس المحتلة، وإعلانها عاصمة أبدية لإسرائيل، وإغلاق ممثلية فلسطين فى واشنطن وطرد أعضائها، وقطع مساهمة الولايات المتحدة فى ميزانية الأونروا وفى ميزانية السلطة الفلسطينية، والإعلان عن نيتها إعادة تعريف اللاجئين، ما يعنى حرمان نحو 6 ملايين لاجئ من حقهم فى العودة. وتابع الحزب فى بيانه: "وفى يوليو 2018 صادق الكنيست الإسرائيلى على قانون الدولة القومية، الذى يحدد إسرائيل بأنها الوطن القومى لكل اليهود عبر العالم، ويجعل حق تقرير المصير فى إسرائيل للشعب اليهودى حصريًا، ويحدد هذا القانون عاصمة إسرائيل بأنها القدس الكاملة والموحدة، واللغة بأنها اللغة العبرية، الأمر الذى يجعل إسرائيل بصورة رسمية دولة تمييز عنصرى (أبارتهايد) وينهى من الطرف الإسرائيلى وبضربة واحدة أى إمكانية لحل الدولتين، ناهيك بحل الدولة الواحدة. وأشار الحزب، إلى أن الانقسام الفلسطينى منذ انقلاب حماس على الشرعية النضالية الفلسطينية منذ اثنى عشر عامًا، ليجعل قطاع غزة منفصلًا بإدارة حماس عن الجسد الفلسطينى، بما يضعف من نضال الشعب الفلسطينى ومسيرته المعروفة بمسيرات العودة منذ يوم الأرض 2018، وآخرها التى انطلقت فى الأول من نوفمبر الحالى تحت شعار يسقط وعد بلفور". وأضاف التجمع: " فى ظل استمرار الاستيطان الصهيونى وتسارع هدم البيوت الفلسطينية ومصادرة الأراضى وتهجير السكان، واندفاع عدة أطراف عربية نحو التطبيع مع الكيان الصهيونى - ومازالت الجريمة قائمة، والحكومات البريطانية ترفض الاعتذار عن جريمتها، بل تفتخر وتحتفل بوعدها الذى أعلنته منذ 102 عام، لكن صمود الشعب الفلسطينى تضحياته ونضاله لا يتوقف، والذاكرة الوطنية التى تشكل جوهر الهوية الفلسطينية تظل حاضرة، والحقوق الوطنية للشعب الفلسطينى وعلى رأسها حقه فى العودة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس تظل راية مرفوعة وصمودًا على الأرض ونضالًا مشتعلًا ضد كل أشكال التطهير العرقى والعدوان". واختتم حزب التجمع بيانه بقوله :"وسوف ينتصر الصمود، وتنتصر إرادة الحياة للشعب الفلسطينى، ضد ترسانة القتل والعدوان والإرهاب والكراهية والعنصرية الصهيونية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-12-13

أقام يوسف محمد عبدالرحيم دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، تطالب بطرد سفيرا الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من مصر وقطع العلاقات الدبلوماسية معهما . وقالت الدعوى التى حملت رقم 13334لسنة 72 قضائية، إن قرار الرئيس ترامب بنقل السفارة الأمريكية للقدس والاعتراف بأن القدس عاصمة لإسرائيل يمس كل مسلم ومسيحى على الكرة الأرضية، الأمر الذى أدى إلى غضب كافة الأوساط السياسية والشعبية فى العالم العربى والإسلامى، لأن مدينة القدس الحاضنة للمسجد الأقصى هى فى قلب كل مسلم ومسيحى، فهى المدينة حاضنة الأديان ومهد الرسالات السماوية عبر التاريخ وأولى القبلتين وثالث الحرمين . وطالبت الدعوى برجوع الرئيس الأمريكى فى قراره بنقل السفارة، وسحب الاعتراف بأن القدس هى عاصمة إسرائيل.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-02-06

قررت الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، برئاسة المستشار بخيت إسماعيل، نائب رئيس مجلس الدولة، إحالة الدعوى المقامة من يوسف محمد عبدالرحيم والتى تطالب بطرد سفيرى الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من مصر وقطع العلاقات الدبلوماسية معهما للمفوضين.   اختصمت الدعوى التى حملت رقم 13334 لسنة 72 قضائية، كل من، وزير الخارجية وسفير الولايات المتحدة الأمريكية وسفير إسرائيل .   وقالت الدعوى إن قرار الرئيس ترامب بنقل السفارة الأمريكية للقدس والاعتراف بأن القدس عاصمة لإسرائيل يمس كل مسلم ومسيحي على الكرة الأرضية، الأمر الذي أدي إلي غضب جميع الأوساط السياسية والشعبية في العالم العربي والإسلامي، لأن مدينة القدس الحاضنة للمسجد الأقصى هي ف قلب كل مسلم ومسيحي، فهي المدينة حاضنة الأديان ومهد الرسالات السماوية عبر التاريخ وأولي القبلتين وثاني الحرمين .   وطالبت الدعوى برجوع الرئيس الأمريكى فى قراره بنقل السفارة وسحب الاعتراف بأن القدس هى عاصمة إسرائيل.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: