طيب أردوغان
قال الرئيس التركي طيب أردوغان إننا سنحاسب أنفسنا بعد نتائج الإنتخابات المحلية، لافتًا إلى أننا ندرس الرسائل الصادرة عن الشعب، بحسب ما نقلته قناة “”....
الدستور
2024-04-01
قال الرئيس التركي طيب أردوغان إننا سنحاسب أنفسنا بعد نتائج الإنتخابات المحلية، لافتًا إلى أننا ندرس الرسائل الصادرة عن الشعب، بحسب ما نقلته قناة “”. أشار أردوغان، خلال مؤتمر جماهيري عقب إعلان نتائج الانتخابات المحلية في تركيا، إلى أن الدورة الانتخابية التي أرهقت الاقتصاد التركي انتهت الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-16
تملك مصر دورا رياديا لايستهان به على الصعيد العالمي والإقليمي، لاسيما في ظل أزمات بلدان الجوار، التي تأزمت مؤخرا، لتلاقي بظلالها وتزيد من توتر المشهد على ساحة الأقليم بأكمله، لكن دائما تحركات مصر في ملف العلاقات الخارجية الذى يستم بالحكمة والذكاء والقدرة على التعامل مع أكثر من ملف شائك في وقت واحد، هو النقطة الفاصلة التي تجعلنا نعبر بتلك الأزمات بسلام. وخلال الـساعات الماضية، لاحظنا تحركات دولية وزيارات رسمية هامة كانت أولها زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي تعد فرصة هامة لاستئناف العلاقات المصرية التركية، على المستوى السياسي والاقتصادي، ثم جاء بعد هذه الزيارة الهامة التي تنبئ بتطور كبير في العلاقات بين البلدين، زيارة الرئيس البرازيلي الذى يكشف عن تحرك قوى للقيادة السياسية في هذا الملف. نائب رئيس حزب المؤتمر:زيارة الرئيس البرازيلي لمصر تاريخية وهامة وتعكس التطور الكبير الذي شهدته العلاقات بين البلدين وفي هذا السياق، قال اللواء دكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، إن زيارة لولا دا سيلفا للقاهرة لمصر للمرة الأولى منذ نحو 20 عاما بالتزامن مع مرور 100 عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين تاريخية وهامة وتعكس التطور الكبير الذي شهدته العلاقات بين البرازيل ومصرعلى مدى القرن الماضي، مشيرا إلى أنه المتوقع أن تسهم هذه الزيارة في تعزيز التعاون وتوسيع العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، وتعزيز الفهم المتبادل والتبادل الثقافي بين الشعبين. وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر، أن الزيارة تأتي في إطار توطيد العلاقات الاستراتيجية بين الدولتين وفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين و تحمل رسالة دعم لموقف مصر من القضية الفلسطينية و لجهودها لإحلال الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، نتيجة تداعيات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في ضوء الثقل الإقليمي لكلا الدولتين و عضويتهم في مجموعة "بريكس" و جهودهما المشتركة، لتطوير وإصلاح منظومة الحوكمة الدولية بشكل أكثر عدالة بجانب رئاسة البرازيل لمجموعة العشرين لهذا العام ودعوتها لمصر للمشاركة كضيف في اجتماعات المجموعة. وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر، إلي أن الرئيس السيسي دائما ما يوظف العلاقات التاريخية لبناء شراكات مع كل دول العالم، فضلا عن الاستفادة من التجارب التنموية في كل دولة، لافتا إلى أن زيارة الرئيس البرازيلي لمصر اليوم وبالأمس زيارة الرئيس التركي للمرة الأولى أيضا منذ ما يقرب من 11 عاما تكشف مدى النجاح الذي حققته مصر على المستوى الدولي والإقليمي خلال السنوات الأخيرة، بفضل الرؤية السياسية المتزنة التي يمارسها الرئيس السيسي ودور مصر البارز على الساحة الدولية. ولفت نائب رئيس حزب المؤتمر، إلي أن البرازيل ومصر تتمتعان بإمكانات هائلة للتعاون المشترك وشهدت التجارة بين البلدين نموا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة، من خلال تبادل العديد من المنتجات والسلع بين البلدين مشيرا إلى أن زيارة الرئيس البرازيلي لمصر ستسهم في تعزيز التعاون الاقتصادي وتوسيع فرص الاستثمار المشترك بين البلدين بالإضافة إلى ذلك، فإنها تعكس أيضا أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين و رغبتهما في تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات من خلال توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم في مجالات متعددة بما في ذلك الاقتصاد والثقافة والتعليم والتجارة والسياحة. "المصريين الأحرار":مصر رمانة الميزان للمنطقة وزيارة أردوغان بعد 11 عاما من الجليد خطوة هامة كما قال النائب الدكتور عصام خليل عضو مجلس الشيوخ رئيس حزب المصريين الأحرار، إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلي القاهرة بعد نحو 11 عامًا من الجليد؛ يأتي انعكاس لدور الدولة المصرية صاحبة الحضارة و رمانة ميزان المنطقة بقيادتها الرصينة والرشيدة، وتأكيدًا على أن مصر تمد يد التعاون لمن يبادر السلام . وأضاف "خليل" في تصريحات صحفية، أن مصر تحفظ مكانتها الريادية على الصعيد الدولي والإقليمي والافريقي ولا مجال البعد عن مسارات التعاون لصالح منطقة الشرق الأوسط، وبخاصة في القضايا الراهنة والملحة وعلى رأسها الازمة الفلسطينية، بالإضافة للتعاون المشترك في المجالات الاقتصادية لما يخدم الشعوب. وأكد رئيس حزب المصريين الأحرار، أن تلك الزيارة ستحدث تغييرًا واضحًا في الجغرافيا السياسية والتجارية خلال الفترة المقبلة وخاصة لوجود إرادة تطوى صفحات الماضي وتبدأ مرحلة جديدة عنوانها التعاون والبناء المشترك والمصير الواحد مما يمثل حصار على كافة ابواق الشر. وأشار إلي أن الدبلوماسية الرئاسية المصرية صاحبة الفضل في الحفاظ على تحقيق التوازن الكامل مع الجميع والدفع لفتح آفاق التعاون فيما يحقق صالح مصر ويصون مكانتها وقدرها ويحفظ مكتسباتها. "خارجية النواب" عن تحركات مصر الدولية: مصر قادرة على فتح ذراعيها لاستقبال اللاعبين الكبار بالمنطقة في الوقت نفسه، قالت النائبة سحر البزار، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن مصر تسير بذكاء وحكمة وقدر كبير من التأني في ملف العلاقات الخارجية، فعلى مدار الفترة الماضية سنجد زيارات هامة تبادلية للعديد من البلدان، التي تفتح أمام مصر فرص اقتصادية وسياسية كبرى لايستهان بها، مؤكدة أن زيارة الرئيس "لولا دا سيلفا"، إلى القاهرة، تأتي في إطار العلاقات التي تسعى مصر إلى توطيدها مع شركائها في البريكس من أجل إبرام الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية وغيرها من الملفات الهامة مثل ملف التعليم. وأكدت وكيل لجنة العلاقات الخارجية، خلال تصريحات خاصة لليوم السابع، أن زيارة الرئيس البرازيلي تأتي بمناسبة مرور 100 عام من العلاقات التاريخية بين مصر والبرازيل، لاسيما إنها دولة ذات أهمية كبرى، فضلا عن إنها مرت بأزمات اقتصادية يمكننا الاستفادة منها وبتجربتها من العبور من تلك الأزمات. وفيما يتعلق بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أشارت إلى أن العلاقات المصرية التركية كانت متوقفة من عام 2013، وقد بدأت عودة العلاقات المصرية تدريجيًا لمناقشة العديد من الملفات الهامة في ظل اشتعال الأزمات في بلدان الجوار، مشددة على أهمية عودة هذه العلاقات في التنسيق بين وجهات النظر السياسية التي تسهم في تهدئة الأوضاع داخل الإقليم. ونوهت قائلة:" مصر قادرة على فتح ذراعيها لاستقبال اللاعبين الكبار بالمنطقة من أجل توحيد الرؤى السياسية والاقتصادية". آيات الحداد: القيادة السياسية تُدير ملف العلاقات الخارجية بذكاء وحكمة كما قالت النائبة آيات الحداد، عضو لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي تعتبر الزيارة الأولى من نوعها كرئيس جمهورية لانه سبق وأن زار مصر منذ أعوام تحديد ٢٠١٢ كرئيس وزراء، والتي تأتي في توقيت هام للغاية، لاسيما أن العلاقات المصرية التركية مرت بفترات مضطربة نتيجة العديد من الأحداث السياسية وهذا أمرا طبيعيا لانه لا صداقات أو عداوات مستمرة بين الدول ولكنها المصالح وحدها من تحدد استمرار العلاقة ام انقطاعها لوقت. وأوضحت "الحداد"، خلال تصريحات خاصة لليوم السابع، أنه على الرغم من فترات الانقطاع إلا أن العلاقة بين الشعبين قائمة رغم اختلاف سياسة الحكومات ولم يتأثر أيضا التعاون الاقتصادي بين البلدين بل تضاعف. ونوهت بأن مصر تسير بخطوات حكيمة في ملف العلاقات الخارجية، مؤكدة أن استقبال مصر للعديد من رؤساء الدول يعكس عمق ونجاح السياسة الخارجية لمصر وأخرهم وليس زيارة الرئيس التركي والبرازيلي لمصر ؛ وذلك يرجع إلى ذكاء وحكمة القيادة السياسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2024-02-14
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الأربعاء، تقريرا عن العلاقات المصرية التركية بعنوان «عادت بقوة.. مرحلة جديدة من تطور العلاقات المصرية التركية». وأفاد التقرير بأن العلاقات المصرية التركية تشهد حراكًا إيجابيًا؛ تجاوزت معه القاهرة وأنقرة مرحلة استئناف العلاقات الدبلوماسية إلى تعزيز التعاون بين البلدين، لما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين. وأوضح أن «الخطوة المرحلية الأولى لإعادة بناء العلاقات الثنائية بين مصر وتركيا جاءت في مشهد مصافحة الرئيسين المصري عبدالفتاح السيسي، والتركي رجب طيب أردوغان، خلال افتتاح مونديال كأس العالم بقطر 2022، وما تبعها من اتصالات بين الرئيسين في مناسبات عدة». وأشار إلى أن «تضامن مصر مع الشعب التركي الشقيق لتقديم المساعدات والإغاثة الإنسانية لتجاوز آثار كارثة الزلزال المدمر الذي تعرضت له تركيا العام الماضي، كان له أثر إيجابي لدفع هذه العلاقات إلى آفاق أرحب وأوسع». واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، نظيره التركي رجب طيب أردوغان، في قصر الاتحادية. وأجريت مراسم استقبال رسمية للرئيس التركي بقصر الاتحادية، حيث عزفت الموسيقى العسكرية السلام الوطني للبلدين، ثم استعرض الرئيسان حرس الشرف. وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، وقرينته السيدة انتصار السيسي، في مقدمة مستقبلي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وعقيلته أمينة أردوغان، بمطار القاهرة لدى وصولهما العاصمة. وتشهد العاصمة القاهرة اليوم الأربعاء، قمة رئاسية مصرية تركية بين الرئيسين عبدالفتاح السيسي، ورجب طيب أردوغان. وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسي يعقد جلسة مباحثات موسعة مع أردوغان؛ لدفع الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. وأشار إلى أن «جلسة المباحثات الموسعة تشهد التباحث بشأن العديد من الملفات والتحديات الإقليمية، خاصة وقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-14
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الأربعاء، تقريرا عن العلاقات المصرية التركية بعنوان «عادت بقوة.. مرحلة جديدة من تطور العلاقات المصرية التركية». وأفاد التقرير بأن العلاقات المصرية التركية تشهد حراكًا إيجابيًا؛ تجاوزت معه القاهرة وأنقرة مرحلة استئناف العلاقات الدبلوماسية إلى تعزيز التعاون بين البلدين، لما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين. وأوضح أن «الخطوة المرحلية الأولى لإعادة بناء العلاقات الثنائية بين مصر وتركيا جاءت في مشهد مصافحة الرئيسين المصري عبدالفتاح السيسي، والتركي رجب طيب أردوغان، خلال افتتاح مونديال كأس العالم بقطر 2022، وما تبعها من اتصالات بين الرئيسين في مناسبات عدة». وأشار إلى أن «تضامن مصر مع الشعب التركي الشقيق لتقديم المساعدات والإغاثة الإنسانية لتجاوز آثار كارثة الزلزال المدمر الذي تعرضت له تركيا العام الماضي، كان له أثر إيجابي لدفع هذه العلاقات إلى آفاق أرحب وأوسع». واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، نظيره التركي رجب طيب أردوغان، في قصر الاتحادية. وأجريت مراسم استقبال رسمية للرئيس التركي بقصر الاتحادية، حيث عزفت الموسيقى العسكرية السلام الوطني للبلدين، ثم استعرض الرئيسان حرس الشرف. وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، وقرينته السيدة انتصار السيسي، في مقدمة مستقبلي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وعقيلته أمينة أردوغان، بمطار القاهرة لدى وصولهما العاصمة. وتشهد العاصمة القاهرة اليوم الأربعاء، قمة رئاسية مصرية تركية بين الرئيسين عبدالفتاح السيسي، ورجب طيب أردوغان. وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسي يعقد جلسة مباحثات موسعة مع أردوغان؛ لدفع الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. وأشار إلى أن «جلسة المباحثات الموسعة تشهد التباحث بشأن العديد من الملفات والتحديات الإقليمية، خاصة وقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-14
علق المحامي والإعلامي خالد أبو بكر، على الزيارة التي يجريها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى العاصمة المصرية القاهرة اليوم الأربعاء؛ تلبية لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي. وكتب في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مساء الأربعاء: «أردوغان في ضيافة مصر دولة 30 يونيو.. رحم الله شهداء الوطن». — المحامي خالد ابوبكر- KHALED ABOU BAKR (@ABOUBAKRLAWFIRM) ووصل الرئيس التركي رجب طيب أدوغان، منذ قليل، إلى مطار القاهرة لبدء زيارة رسمية؛ تلبية لدعوة الرئيس عبدالفتاح للسيسي. وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، وقرينته السيدة انتصار السيسي، في مقدمة مستقبلي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وعقيلته أمينة أردوغان، بمطار القاهرة. وتشهد العاصمة القاهرة اليوم الأربعاء، قمة رئاسية مصرية تركية بين الرئيسين عبدالفتاح السيسي، ورجب طيب أردوغان. وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسي يعقد جلسة مباحثات موسعة مع أردوغان؛ لدفع الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. وأشار إلى أن «جلسة المباحثات الموسعة تشهد التباحث بشأن العديد من الملفات والتحديات الإقليمية، خاصة وقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-13
قال متي بشاي، عضو جمعية رجال الأعمال المصريين-الأتراك، إن دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، نظيره التركي رجب طيب أردوغان، إلى زيارة رسمية إلى مصر غدًا الأربعاء، يمهد لفترة جديدة من العلاقات الاقتصادية الممتدة بين البلدين. أضاف بشاي، فى تصريح خاص لـ"الدستور"، أن زيارة الرئيس التركي طيب أردوغان تحمل العديد من الدلالات، إذ تؤكد حرص تركيا على تعزيز العلاقات الثنائية، الاقتصادية والسياسية، مع مصر،. تابع، أن الزيارة تتضمن وضع العديد من الملفات على طاولة النقاش بين البلدين، أبرزها الملفات الاقتصادية وتعزيز التبادل التجاري بين البلدين، إلى جاب الملفات السياسية، ومن المتوقع مناقشة أحداث غزة والأوضاع في لبيبا والعراق والسودان، مؤكدا أن الزيارة تساعد على خلق آلية عمل تساهم في تحقيق الامن والاستقرار بالمنطقة. وتوقع عضو جمعية رجال الأعمال المصريين-الأتراك، أن يصل حجم الاستثمارات المتوقع تنفيذها عقب زيارة الرئيس التركي، إلى ما بين 5 إلى 10 مليارات دولار، وأبرزها في الصناعات التكميلة والهندسية وعدادات المياه والمحابس وصناعة المنسوحات والزجاج. أوضح أن يمكن تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين من خلال تعزيز التجارة والاستثمار المشترك، وتسهيل تدفق رؤوس الأموال، والاتفاق على سعر الصرف، بالإضافة لتبادل الخبرات والتقنيات في قطاعات مختلفة مثل الصناعة والزراعة والسياحة. أشار إلى أن تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وتركيا، يحقق للإرادة السياسية المشتركة والاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة للبلدين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2014-09-07
خلال الشهر الماضى، حدثت تغيرات مهمة فى الساحة الداخلية التركية، فرجب طيب أردوغان رئيس الوزراء القوى الذى حكم البلاد لما يقرب من ١٢ عاما تم انتخابه إلى مقعد الرئاسة ليكون الرئيس الثانى عشر فى تاريخ الجمهورية والأول الذى يتم انتخابه بالاقتراع الشعبى المباشر، بعد أن كان منصب الرئيس فى تركيا يتم اختياره بشكل غير مباشر من خلال البرلمان. أردوغان الذى مارس السياسة لمدة ٤٠ عاما وحقق شعبية كبيرة داخليا ودوليا قرر أن يترك مقعد رئاسة الوزراء بعد نجاحه مع حزبه «التنمية والعدالة» لثلاث دورات متتالية ليتحول إلى منصب الرئيس الأقل أهمية من الناحية الدستورية، فلماذا؟ وما هو مستقبل تركيا بعد هذا التغيير وخصوصا مع اختيار الحزب المتمتع بالأغلبية البرلمانية لوزير خارجيته داود أوغلو ليكون رئيس الوزراء الجديد؟ وكيف ستسير العلاقة بين الاثنين؟ ••• يعتقد كثيرون أن أردوغان الذى حقق طفرة رهيبة فى الاقتصاد التركى رافعا الناتج القومى الإجمالى من ٢٠٠ بليون دولار إلى ٨٠٠ بليون دولار سنويا والذى شهدت فى عهده الخدمات التعليمية والصحية والبنية التحتية نهضة كبرى، فضلا عن أسطورته الشعبية داخليا وخارجيا والتى بدأ فى تأسيسها منذ أن وصل إلى منصب عمدة إسطنبول فى ١٩٩٤ لا يمكنه أن يتخلى هكذا بسهولة عن مقاعد السلطة واتخاذ القرار، ويرى عدد من المحللين أن هذا التغيير هو مجرد خطوة تمهيدية لتغير شكل النظام السياسى فى تركيا ليتحول من النظام البرلمانى إلى الرئاسى بحيث يعضد فيه أردوغان مقعد السلطة ويستمد شرعيته المباشرة من الشعب مخففا من أحمال ضغط البرلمان ولعبة الأحزاب من على كاهله، ومحاولا استغلال شعبيته فى الحصول على الدعم المباشر من الشعب. هنا علينا إذًا أن نناقش ثلاثة أسئلة محددة، الأول: هل حقا يتمتع أردوغان بهذه الشعبية الجارفة؟ والثانى: هل يعنى هذا تغيير الدستور ومتى يتم ذلك؟ والثالث: عن كيفية سير العلاقة بينه وبين وزير خارجيته السابق ورئيس الوزراء الحالى داود أوغلو؟ فيما يتعلق بالسؤال الأول، فقضية شعبيته جدلية، فبكل تأكيد يتمتع أردوغان بشعبية ما لم يتمتع بها أى قائد سياسى فى تركيا منذ وفاة مؤسس الدولة مصطفى كمال أتاتورك، لكن إلى أى مدى يمكن أن نعتبر هذه الشعبية طاغية وكافية له من أجل إحداث كل هذه التغييرات؟ فى مقابلاتى مع باحثين أتراك وجدت انقساما حول هذه النقطة، فهناك من بالغ فى الحديث عن شعبية الرجل الطاغية، وهناك من قلل من شعبيته استنادا إلى فترة حكمه الثالثة كرئيس للوزراء والتى شهدت أحداثا جدلية وخاصة تلك المتعلقة بأسلوب مواجهته لمظاهرات ميدان تقسيم وقيامه بحجب خدمات بعض مواقع التواصل الاجتماعى، فضلا عن الأسلوب الحاد الذى بدا واضحا عليه فى خطبه خلال العام الأخير. ورغم أن هذا الجدل حول الشعبية بين الباحثين والأكاديميين يظهر استقطابا واضحا هنا فى المجتمع التركى بين العلمانيين والإسلاميين إلا أن تسطيح القضية وحصرها فى أن الانقسام حول شعبية أردوغان هو مجرد انقسام أيديولوجى غير دقيق، وبشكل عام يمكن القول إن أردوغان قد حصل على ما يزيد قليلا على نصف أصوات الناخبين الأخيرة فيما اقتسم منافساه النصف الآخر، وهو ما يعنى أن أردوغان بالفعل يتمتع بتأييد نصف الشعب، بينما ينقسم النصف الآخر حول تأييد البديل المناسب له، ومن ناحية أخرى فلا يمكن القول أن مؤيدى أردوغان هم فقط من الإسلاميين، ففى لقاءاتى هنا لاحظت أن بعض العلمانيين من الطبقات الوسطى التى شهدت طفرة اقتصادية فى أعوام حكمه تؤيده أو على الأقل لا تعارضه ورغم أن البعض منهم أبدى تخوفه على نمط حياته الشخصية المتغربة إلا أنهم جميعا أكدوا أن الرجل لم يمس نمط حياتهم ولا حرياتهم حتى الآن! فاذا ما أخذنا فى الاعتبار أن أردوغان أمامه عشر سنوات لينهى حياته السياسية كحد أقصى (٥ سنوات فى الرئاسة قابلة للمد مرة واحدة حال إعادة انتخابه)، فيمكن القول إن قدرة أردوغان فى الحفاظ على هذه الشعبية تتوقف على حجم إنجازاته الاقتصادية والأمنية وقبل كل ذلك على قدرته على تمرير الدستور الجديد المزمع كتابته بعد انتخابات البرلمان القادمة فى ٢٠١٥، وفشله فى أى من هذه الملفات قد يحطم الشعبية الكبرى التى بناها وهو تحد كبير له وللحزب. أما عن الدستور، فقد أكد كل من قابلته هنا أن الحزب الحاكم قرر بالفعل تغيير الدستور وكتابة آخر جديد أو على أقل تقدير تعديله جذريا، فالدستور الذى تم اعتماده عقب انقلاب ١٩٨٠ لا يلبى طموحات الحزب وقياداته، وتؤكد Nagehan Alci وهى صحفية مرموقة ومقربة من الحزب أن تغيير الدستور هو الركيزة الثانية لشعار «تركيا الجديدة» الذى اعتمده أردوغان كمحور لسياساته خلال الفترة المقبلة، وفيه يطمح الحزب فى الحصول على أغلبية مريحة فى الانتخابات البرلمانية العام القادم لتعديل الدستور مباشرة أو للحصول على أغلبية بسيطة وعرض الدستور الجديد للاستفتاء الشعبى، ولا تشك ناجيهان أبدا فى أن النظام الرئاسى يعد ركيزة هذا الدستور الجديد وأن الخوف فى عدم تأمين مقاعد كافية لتغير الدستور فى البرلمان القادم قد يتم التغلب عليه من خلال التحالف مع حزب الشعب الديموقراطى وقد أبدى الأخير إشارات إيجابية فى هذا الشأن. ••• لكن يأتى السؤال الثالث حول طبيعة العلاقة بين أردوغان وأوغلو، فالأول زعيم شعبى سيقضى عاما على الأقل فى منصب أقل أهمية من المنصب الذى يحتله أوغلو الآن والذى اختاره الأول لحقيبة الخارجية فى ٢٠٠٩، فكيف ستسقيم العلاقة على هذا النحو؟ يكاد يجمع كل الأكاديميين والصحفيين الذين التقيتهم هنا فى إسطنبول وأنقرة أن أردوغان لن يقبل بدور الرجل الثانى أو الرجل الهامشى أبدا وسيظل من وراء الستار هو قائد أوركسترا كل من الحزب ورئاسة الوزراء، لكن يأتى السؤال هل سيقبل داود أوغلو ذلك؟ هنا حدث انقسام بين من التقيتهم، بينما ذهب البعض إلى التأكيد على أن أوغلو لن يكون أكثر من لقمة سائغة لأردوغان وخصوصا وهو المعروف بحرصه على رضا أردوغان منذ تولى حقيبة الخارجية فى ٢٠٠٩، لدرجة أن الصحفى Servat Yantam الذى أمضى السنوات الخمس الأخيرة يغطى ويتابع ملف الخارجية يذكر أنه فور تولى أوغلو حقيبة الخارجية فى ٢٠٠٩ فقد ذهب لإعطاء خطبة فى إحدى مدن الجنوب وبعد مرور وقت من الخطبة ولم يكن قد ذكر اسم أردوغان، فإن أحد مساعديه بعث إليه بقصاصة تذكره بالأمر، فما لبث أوغلو إلا أن انبرى فى مديح أردوغان وهى علامة على أن أوغلو سيقبل دور الرجل الثانى لصالح أردوغان رغم كونه رئيسا للوزراء! ويدلل البعض على ذلك أيضا بأن أوغلو لم يستغرق سوى ٢٤ ساعة ليشكل الحكومة الجديدة وبها ثلاث تغييرات فقط وتعيين اثنين من أقرب الأشخاص لأردوغان فى منصب نائب رئيس الوزراء هو دليل جديد على أن أردوغان هو صاحب التشكيل الحقيقى للحكومة وأن أوغلو قام فقط بإعطاء ختم الموافقة! بينما يرى البعض ومنهم نائب رئيس الحزب السابق محمد فرات أنه ورغم طاعة أوغلو لأردوغان فإنه يظل صاحب شخصية مميزة وعنيدة وأن النجاحات النسبية التى حققها فى السياسة الخارجية قد تجعله يتمرد على أردوغان لدرجة قد تجعل الخلاف يدب بين الاثنين سريعا. ••• الأرجح حسب قراءاتى ومتابعتى عن كثب أن أردوغان سيظل الرجل القوى حتى من وراء الستار وأن فرصة الخلاف بين الاثنين ستكون قليلة حتى موعد الانتخابات المقبلة بعد ٩ أشهر من الآن، وحينها ستحدد نجاحات أوغلو أو إخفاقاته فى مكافحة البطالة وحل المعضلات الأمنية وتحسين السياسة الخارجية والحصول على أغلبية برلمانية تعزز تعديل الدستور أو تغيره كلية فرص الصراع أو التعاون بين كلا الرجلين، وربما تضع نهاية سريعة لأوغلو نفسه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-05-10
تحدى الرئيس التركى طيب أردوغان دعوات المعارضة بالبقاء بعيدا عن الحملة الانتخابية وحشد الأتراك فى أوروبا اليوم الأحد، وحثهم على التصويت فى انتخابات عامة فى يونيو يأمل أن تساعد فى زيادة سلطاته.ويلزم الدستور أردوغان بالبقاء فوق السياسات الحزبية بعدما أصبح رئيسا للبلاد فى أغسطس الماضي، لكن معارضيه يقولون إنه يستخدم التجمعات التى يحضرها فى أنحاء تركيا ، وفى أوروبا حاليا، لحشد الدعم لحزب العدالة والتنمية قبل انتخابات يمكن أن تعيد تشكيل المشهد السياسى فى تركيا.وقال أمام حشد ضم آلاف الآتراك فى لدينا بعد الانتخابات القادمة طريقة للحكم دائمة وقوية. هذا سبب أننا نقول (نحن نحتاج) رئاسة تنفيذية ودستورية جديدة."وشكا حزب الشعب الديمقراطى المؤيد للأكراد الى اللجنة الانتخابية الأسبوع الماضى من أن اردوغان ينتهك الدستور بخطبه التى تدعم حزب العدالة والتنمية وتنتقد معارضيه، ورفضت اللجنة الشكوى.ويريد اردوغان أن يزيد حزب العدالة والتنمية فى يونيو حزيران عدد مقاعده البرلمانية ليحصل على أغلبية الثلثين بصورة مريحة بما يكفى لتغيير الدستور وانشاء نظام رئاسى بدون اجراء استفتاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-12-19
قال مسئول أمريكى رفيع المستوى اليوم الأربعاء إن الرئيس دونالد ترامب لم يناقش مسبقا قراره سحب القوات الأمريكية من سوريا مع نظيره التركى طيب أردوغان. وأضاف المسئول الذى تحدث للصحفيين مشترطا عدم الكشف عن اسمه "الرئيس اتخذ قراره بنفسه، لم يناقش الأمر مع الرئيس أردوغان، وقد أبلغ الرئيس أردوغان بقراره". وذكر المسؤول أن واشنطن تعتقد أن القوات الأمريكية وشركاءها قادرون على القضاء على الجيوب المتبقية لتنظيم داعش فى سوريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-10-25
وسع الجيش السوري، نطاق انتشاره في شمال ريف محافظة الحسكة، وحرك وحدات من مدينة القامشلي باتجاه الريف الشمالي الغربي للمدينة، مشيرة إلى أن الهدف من ذلك حماية السكان من "العدوان التركي"، وقالت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية، اليوم - إن عدة عربات عسكرية تقل عناصر من الجيش السوري، تحركت من مدينة القامشلي للانتشار في الريف الغربي للمدينة، في وقت بدأت فيه وحدات الشرطة العسكرية الروسية، تسيير دوريات من المدينة باتجاه الحدود مع تركيا، وفقا لما ذكرته وكالة انباء "الشرق الاوسط". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في وقت سابق، أن 300 عسكري من الشرطة العسكرية و20 مركبة مدرعة وصلت إلى سوريا في إطار مهامها للانتشار، في منطقة الحدود مع تركيا والمساعدة على ضمان سلامة السكان وتسيير الدوريات. وكانت القوات التركية قد بدأت عدوانا عسكرياً، في وقت سابق الشهر الجاري على شمال سوريا، وسط انتقادات ومخاوف دولية من أن يتسبب الاعتداء في إعادة إحياء تنظيم داعش الإرهابي الذي دُحر مطلع العام الجاري على يد قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من التحالف الدولي. وكان وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، قال في وقت سابق، اليوم، إن بلاده تدرس إرسال قوات أمريكية ومركبات مدرعة، للمساعدة في حماية حقول النفط الواقعة شمال شرقي سوريا التى يديرها الأكراد السوريين حلفاء الولايات المتحدة، مضيفا -في مؤتمر صحفي بمقر حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل نقلته شبكة "أيه بي سي نيوز" الأمريكية- أن الولايات المتحدة ترغب في ضمان عدم وصول إرهابيي تنظيم "داعش" إلى النفط، الأمر الذي قد يسمح للتنظيم الإرهابي الحصول على موارد تمكنه من الظهور مجددًا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "الشرق الاوسط". من جانبه، شدد وزير الدفاع الإيطالي لورينزو جويريني، اليوم، على ضرورة التوصل الى حل سياسي للأزمة السورية والإبقاء على وقف إطلاق النار شمال شرقي سوريا، وجاء ذلك خلال تصريحات للصحفيين على هامش الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "الناتو" ببروكسل، اليوم، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "آكي" الإيطالية. ووقع رئيسا روسيا وتركيا فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان الثلاثاء الماضي، مذكرة تنص على دخول الشرطة العسكرية الروسية وحرس الحدود السوري منطقة العمليات التركية على الجانب السوري من الحدود، للعمل على تسهيل انسحاب القوات الكردية وأسلحتها إلى مسافة 30 كم من الحدود خلال 150 ساعة.وبعد تنفيذ هذا البند سيتم تسيير دوريات روسية تركية مشتركة على عمق عشرة كيلومترات من الحدود إلى الغرب والشرق من منطقة عملية "نبع السلام"، باستثناء مدينة القامشلي. وأوضح وزير الدفاع الإيطالي، أنه عبّر خلال الاجتماع "بكلمات حازمة للغاية عن رأينا بشأن الهجوم الذي شنته تركيا"، مضيفا: "قبل كل شيء، تحدثنا فيما يتعلق بالعواقب الإنسانية التي نتجت، على أمل أن يكون هناك حل سياسي يحافظ على وقف إطلاق النار ويحل محل الخيار العسكري". وفي سياق آخر، أشار جويريني، إلى أنه خلال الاجتماع "انصب الاهتمام بشكل خاص على العديد من مهام الناتو"، وفي المقام الأول "تلك التي تكون إيطاليا في طليعتها، من خلال التزام الوحدات العسكرية، والموارد والأفراد"، والتي "تحظى بتقدير كبير في لبنان، والعراق، وكوسوفو وأفغانستان". وبشأن أفغانستان صرح وزير الدفاع "أولينا اهتماما خاصا كي لا تنقطع وتستمر المسيرة التي قمنا بها في السنوات الأخيرة"، وذلك "بفضل الالتزام العميق للغاية من جانب قوات التحالف، في سبيل تحقيق الاستقرار، والهدوء في البلاد، في ظل محاربة الإرهاب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-08
في فضيحة كبرى، تبرأ خالد خوجة الذي ترأس الائتلاف السوري المعارض لدورتين عام 2015، من الانتماء لسوريا، وقال إنه تركي في الأصل، وذلك في لقاء تلفزيوني على شاشة "سكاي نيو"، أمس الأول، بحسب ما نقل موقع "ليفانت" الإخباري. وقال "خوجة"، في معرض إجابته على أسئلة المذيع: "أنا تركي في الأصل، وفي سوريا نحن أتراك ومن أتراك سوريا، وهجرتنا ليست قديمة، هجرتنا في عهد الجمهورية في الخمسينات، ومن عائلة ايضاً تركية، فقط الوالدة والوالد بحكم عمله كطبيب في حي المهاجرين الذي يقطنه أيضاً مهاجرين أتراك". وأضاف: "أنا بعد فترة اعتقالي وخروجي في عهد حافظ الأسد من السجن في نهاية 1988، عدت إلى تركيا إلى عند أقاربي الأتراك، الذين لم يهاجروا أصلاً إلى سوريا، وعندما بدأت الثورة (في سوريا) أنا دعمت الثورة كتركي، ولم اكن أستخدم أسمي حتى كخالد خوجة". يأتي ذلك عقب أن نشرت وسائل الإعلام التركية، في الرابع عشر من ديسمبر 2019، قائمة بأسماء أعضاء حزب المستقبل التركي، الذي أسسه رئيس الوزراء التركي الأسبق أحمد داوود أوغلو والذي كان أحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية الإخواني، وكشفت المصادر أن رئيس الائتلاف الوطني السوري (المعارض) الأسبق، خالد خوجة أحد مؤسسيه. في هذا السياق، قال الخبير السياسي والعسكري السوري علي مقصود، في اتصال هاتفي لـ"الوطن"، إن "الواقعة تكشف مدى الاختراق التركي والدعم للإرهاب، وأن هؤلاء ما هم إلا عملاء لتركيا ولرجب طيب أردوغان". وأضاف "مقصود": "هو اعترف بنفسه، وهو مؤسس في حزب تركي، كيف يمكن أن يتم تصديق هؤلاء بعد اليوم، وهم من خربوا سوريا ونشروا الفوضى والإرهاب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-12-27
بحث وزيرا الخارجية الروسي سيرجي لافروف، والتركي مولود جاويش أوغلو، اليوم، خطوات عملية لوقف إطلاق النار في سوريا وبدء حوار سوري في أستانا. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن لافروف وجاويش أوغلو واصلا، خلال مكالمة هاتفية، اليوم، تبادل الآراء بشأن الوضع بسوريا، وشددا على أهمية استكمال التنسيق في أقرب وقت ممكن بشأن الجوانب العملية لوقف إطلاق النار، وعزل التنظيمات الإرهابية عن المعارضة السورية المعتدلة، إضافة إلى إعداد اجتماع في العاصمة الكازاخستانية "أستانا"؛ لإطلاق عملية تسوية سياسية سورية وفق مقتضيات القرار الدولي رقم 2254 (الخاص بإطلاق المفاوضات السورية وعملية الانتقال السياسي). يذكر أن هذه البنود جزء من اتفاق روسي تركي بشأن سوريا، توصل إليه البلدان بفضل جهود الرئيسين فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان. كانت الجهود الروسية والتركية والإيرانية المشتركة ساهمت في تسوية قضية مدينة حلب، وإجلاء مسلحي المعارضة وعائلاتهم من المدينة. وأكدت الأطراف المعنية أن التنفيذ الناجح لهذا الاتفاق يفتح الطريق أمام توسيع نظام وقف إطلاق النار ليشمل كافة أراضي سوريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-23
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنّ فرنسا لن تتسامح مع التدخل العسكري التركي في ليبيا، متهما أنقرة بلعب "لعبة خطيرة". وتدخلت تركيا في الأسابيع الأخيرة في ليبيا، وقدمت الدعم الجوي والأسلحة والمقاتلين القادمين من سوريا لمساعدة حكومة الوفاق المتمركزة في طرابلس لصد هجوم استمر لمدة عام من قبل الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر. وقال ماكرون إلى جانب نظيره التونسي قيس سعيد: "لقد أتيحت لي الفرصة بالفعل لأقول بوضوح شديد للرئيس طيب أردوغان، أعتقد أنّ تركيا تلعب لعبة خطيرة في ليبيا اليوم وتتعارض مع جميع التزاماتها التي تم التعهد بها في مؤتمر برلين". واعتبر وزير الخارجية التركي الأسبق يشار ياكش، أنّ ليبيا قد تتحول إلى منطقة مواجهة مباشرة بين تركيا ومصر، مشددا على ضرورة وقف تصعيد التوتر وإعطاء الأولوية للدبلوماسية. في لقاء مع صحيفة جمهوريت التركية، أشار ياكيش، الذي تولى منصب سفير أنقرة في القاهرة بين 1995 و 1998، ووزير الخارجية التركي في 2002-2003، إلى زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للمنطقة الغربية في مصر، والتي أعلن خلالها إمكانية إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا بحضور زعماء القبائل من الجانبين المصري والليبي. وأكد ياكش أنّ الإدارة المصرية بقيادة السيسي اعتبرت "الإخوان المسلمين" أكبر تهديد لها، وأنّ حكومة الوفاق، التي تعتبر مرتبطة بالجماعة، تشكل تهديد لمصر على غرار التهديد الذي يشكله حزب العمال الكردستاني لتركيا. وأشار إلى أنه إذا واصلت تركيا تعزيز وجودها في ليبيا وعدم قدرتها على إيجاد أرضية مشتركة، فقد تصل المسألة إلى "صدام عنيف" بين الجانبين التركي والمصري. وصف وزير الدفاع اليوناني نيكوس باناجيوتوبولوس، وجود سفن الحفر التركية في المياه اليونانية بأنّه انتهاك لسيادة اليونان الوطنية، وعلق قائلا: "ولن نسمح بذلك". وعلق وزير الدفاع اليوناني على مزاعم أنقرة بالسعي لإجراء حوار مع أثينا بالصمت، قائلا إنّ الحوار مستحيل "عندما يتم الطعن بشكل مباشر في حقوق اليونان السيادية". وفي حديثه على محطة تلفزيون ألفا مساء الاثنين، كان باناجيوتوبولوس يرد على التعليقات التي أدلى بها وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في نهاية الأسبوع. وقال جاويش أوغلو في مقابلة مع صحيفة سودويتشه تسايتونج الألمانية يوم الأحد عندما سئل عن رد فعل تركيا على أي جهود من جانب اليونان لمنع الحفر الاستكشافي لرواسب الطاقة: "لن يجرؤ أحد على إيقاف سفن الحفر لدينا، إذا كانوا يريدون تصعيدا، فسوف نرد". وزعم وزير الخارجية التركي أيضا أن الرئيس رجب طيب أردوغان كان يريد إجراء حوار مع الحكومة اليونانية عندما تم انتخابه في يوليو الماضي، لكن أثينا كانت غير مستعدة للدخول في محادثات. أفاد موقع آراب ويكلي، ومقره لندن، بأنّ مصادر سياسية يمنية وصفت إنهاء نفوذ جماعة الإخوان المسلمين في جزيرة سقطرى بأنه نهاية لمحاولات تركيا تحويل الجزيرة إلى بوابة للتدخل في الملف اليمني. وأكدت المصادر وجود علاقة بين التوترات التي شهدتها سقطرى وقيادات مرتبطة بقطر وتركيا عملت على تأجيج الصراعات والتحضير من أجل إحكام سيطرة التيار الموالي للدوحة في الحكومة اليمنية على الجزيرة الإستراتيجية في المحيط الهندي. وجدد مسؤولون إعلاميون وناشطون في جماعة الإخوان المسلمين اليمنية، هجماتهم الإعلامية على التحالف العربي بقيادة السعودية، واتهموه بالتواطؤ مع المجلس الانتقالي الجنوبي، ودعوا إلى حلول بديلة مثل إنشاء تحالف جديد في اليمن بقيادة أنقرة، و إنشاء مجلس عسكري بديل لمعسكر "الشرعية". واعتبرت المصادر السياسية أنّ عودة حملات الإساءة للتحالف العربي والتلويح بتدخل تركيا في الملف اليمني ردا على الخسائر التي يتكبدها المشروع الإخواني في اليمن مؤشر على اتساع دائرة التيار المعادي للتحالف داخل الحكومة الشرعية ومؤسساتها التي يهيمن عليها حزب الإصلاح (الفرع اليمني لتنظيم الإخوان المسلمين). وقالت المصادر إنّ مشاركة الإعلام القطري والتركي في الهجوم على التحالف العربي على خلفية أحداث جزيرة سقطرى، ومشاركة قيادات سياسية يمنية بارزة في الحملة التي تستهدف التشكيك في أهداف التحالف، محاولة جديدة للابتزاز السياسي وجر قوات التحالف للصدام مع مكونات يمنية مناهضة للانقلاب الحوثي في مقدمتها المجلس الانتقالي الجنوبي الذي تشارك قواته في مواجهة الحوثيين في عدة جبهات في صعدة والساحل الغربي والضالع. وقال المحامي رمضان دمير لـ موقع أحوال التركي، إنّ صلاح الدين دميرتاش، الزعيم المشارك السابق لحزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد، كان يجب إطلاق سراحه بعد حكم الأسبوع الماضي الصادر عن أعلى محكمة تركية. وقضت المحكمة الدستورية التركية بأنّ السجن المطول لدميرتاش يعد انتهاك لحقوقه الدستورية. ورغم العديد من أوامر المحكمة بالإفراج عن دميرتاش، سواء من قبل المحاكم التركية المحلية أو من قبل المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان (ECHR)، لا يزال ديميرتاش خلف القضبان في سجن أدرنة المشدد الحراسة، غرب اسطنبول. من جانبه، قال محامي حقوق الإنسان اردال دوغان: "من المثير استمرار بقاء دميرتاش في السجن". وأضاف: "المشهد الذي نواجهه الآن سياسي أكثر منه قضائي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-02-16
قال البيت الأبيض، يوم الجمعة، إن الرئيس دونالد ترامب ينوى تعيين الدبلوماسى المخضرم ديفيد ساترفيلد، الذى يملك خبرة كبيرة فى شؤون الشرق الأوسط سفيرا للولايات المتحدة لدى تركيا. وساترفيلد هو القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى، وشغل ساترفيلد من قبل عدة مناصب منها نائب رئيس البعثة الأمريكية فى العراق وسفير الولايات المتحدة إلى لبنان ومدير شؤون الشرق الأدنى فى مجلس الأمن القومى إضافة لعمله فى سوريا وتونس والسعودية. وتضطلع تركيا، العضو فى حلف شمال الأطلسى والتى لها حدود مع سوريا والعراق وإيران، بدور رئيسى فى المنطقة. ويعد الصراع فى سوريا فى أعقاب إعلان ترامب سحب القوات الأمريكية وتداعيات مقتل الصحفى السعودى جمال خاشقجى فى سفارة السعودية فى اسطنبول ومطلب تركيا تسليم رجل الدين فتح الله كولن المقيم فى الولايات المتحدة من بين القضايا الرئيسية التى تمس العلاقات بين تركيا والولايات المتحدة. ورحب الرئيس التركى طيب أردوغان بقرار ترامب فى ديسمبر، سحب القوات الأمريكية من سوريا. وتدعم واشنطن مقاتلى وحدات حماية الشعب الكردية السورية التى تصنفها تركيا جماعة إرهابية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-09-29
قال نادر بكار، مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام، المتحدث الرسمى باسم الحزب، إن صورته التى جمعته بالعقيد عمر عفيفى، ويوجد عليها علامات استفهام كثيرة من قبل النشطاء، قد التقطت فى دعوة عامة من الدكتور عادل كبيش، فى الولايات المتحدة الأمريكية، مشيراً إلى أنه لحق به أذى من اللواء عمر عفيفى، من خلال الشائعات التى أطلقها عليه. وعن زيارته للولايات المتحدة الأمريكية، أشار بكار خلال حديثه، فى برنامج "ع الهوا"، عبر خاصية "هانج أوت اليوم السابع"، إلى أنه دُعى إلى مؤتمر نظمته إحدى المنظمات، وكانت الدعوة بصفة رسمية، مشيراً إلى أنه كان يعلم أن هناك حساسية من الذهاب إلى أمريكا فى هذا الوقت، إلا أن عدم الذهاب للمؤتمر الذى أعد له منذ 3 شهور، كان أمراً مستحيلاً، لافتاً إلى أن سفره جاء لتوضيح الصورة هناك للمستمع الغربى، مشيراً إلى أن هذا التواصل كان ضروريا جداً. ولفت إلى اجتماعه مع الجالية المصرية، فى منزل الدكتور عادل كبيش، كما أنه حضر اجتماعاً آخر فى منزل السفير المصرى فى الولايات المتحدة الأمريكية. وبالنسبة لما يثار حول اجتماعه مع تنظيم الإخوان فى تركيا، أوضح بكار أنه لم يجتمع مع أى من الأشخاص التابعين للتنظيم الدولى للإخوان، لافتاً إلى أن زيارته كانت لواشنطن، إلا أنه نزل فى إسطنبول "ترانزيت"، خلال رحلته إلى أمريكا، رافضاً ما وصفه بحملة "شيطنة" تركيا، على الرغم من أن هناك بعض المواقف لرجب طيب أردوغان، رئيس وزراء تركيا يمكن التحدث عنها. وتابع: "لم نفعل شيئاً خارج الضوء، ولا يوجد لدينا ما نخجل منه". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-01-18
قال المستشار أحمد الفضالى رئيس تيار الاستقلال، إن نتيجة الاستفتاء على الدستور بمثابة لطمة قوية على وجه أعداء مصر، واصفاً بأنه كان استفتاءً على مصر وليس الدستور فقط، وأن من لم يخرج للتصويت على الدستور أغلبهم مؤيدون له ولمصر. وأكد الفضالى فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن المصريين أثبتوا وطنيتهم بخروجهم للتصويت على الدستور، وعلموا العالم كيف يتكاتف الشعب لصالح الوطن، مشيرا إلى أن نتيجة المشاركة فى الاستفتاء على الدستور والتى بلغت 38.6%، ستجهض كل المحاولات والمؤامرات الخارجية التى تتم ضد مصر. وطالب الفضالى كل من قطر، ورجب طيب أردوغان بتقديم اعتذار رسمى على إساءتهم لمصر، مضيفا أن تيار الاستقلال سيقيم دعوى دولية ضد كل من وصف ثورة 30 يونيو بالانقلاب حتى تحصل مصر على حقها أمام العالم. لمزيد من السياسية.. تمرد تدعو لحوار وطنى مع الرئاسة لحل أزمة جامعة القاهرة "المصريين الأحرار": تهديد "الإخوان" بالتصعيد سيكون تصعيداً للهاوية إخوانى سابق: عودة الجماعة للمشهد السياسى"صعب" وعقلاؤهم "قلة" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-02-08
أكد محمود بدر، مؤسس حركة تمرد، أن التنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية، لن يستطيع إخافة الشعب المصرى، قائلاً إن "راشد الغنوشى زعيم حركة النهضة التونسية ورجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا "صراصير" سيفعصهم الشعب المصرى تحت أقدامه". وأضاف بدر لـ"اليوم السابع" أن التنظيم الإخوانى سواء فى تونس أو تركيا، لن يستطيع فرض سيطرته على الدولة المصرية، موضحاً أن "رجب طيب أردوغان" و"راشد الغنوشى" أتفقا على تشكيل تحالف داعم للإخوان فى مصر، حال وصول المشير السيسى إلى الرئاسة، بعد تصريح الأخير بتكوين تحالف عربى كبير لمواجهة الإرهاب. وأشار إلى أن الغنوشى وأردوغان، قررا مواجهة هذا التحالف العربى، بتحالف أخر لدعم الإرهاب، مؤكداً أنه فى النهاية ستنصر إرادات الشعوب المصرية على هذه التنظيمات الإرهابية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-08-11
قال الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن تركيا ستدخل فى منعطف عدم استقرار سيستمر لفترة طويلة، وسيؤثر كثيرًا على جميع التيارات السياسية هناك، سواء اللاجئة أو المتواجدة بأنقرة وعلى رأسها جماعة الإخوان.وأضاف نافعة، لـ"اليوم السابع"، أن تركيا دخلت معركة مع حزب العمل الكردستانى، وتدخل فى معركة مع داعش كى تغطى حربها مع الحزب الكردستانى، موضحًا أن تركيا تخشى أن يقوم الأكراد بعمل دولة منفصلة عنهم، وهنا ستختفى تركيا من على خريطة العالم. وأوضح نافعة، أن قواعد اللعبة فى تركيا ستتغير بشكل كبير، ورجب طيب أردوغان يسعى كى يتم عمل انتخابات برلمانية مبكرة كى يصل حزبه العدالة والتنمية إلى الأغلبية، وقد يحدث العكس وحزبه يخسر تمامًا، وهذا سيؤثر كثيرًا على أنقرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-08-20
قال خالد الزعفرانى، القيادى السابق بجماعة الإخوان، إن هجوم داعش على تركيا، وتهديدهم لرجب طيب أردوغان هو تهديد متوقع، رغم دعم أردوغان لداعش فى السابق، وتسهيل مرور عناصرها عبر الحدود التركية، موضحا أن داعش لا تعرف سوى القتل والتدمير.وأضاف الزعفرانى لـ"اليوم السابع" أن تركيا تدفع ثمن مساعدتها لتنظيم داعش، بعدما أوقعها الغرب فى الفخ، واكتشف الجميع تورط النظام التركى بقيادة أردوغان فى دعم الإرهاب، متوقعا زيادة العمليات الإرهابية من جانب داعش على تركيا خلال الأيام المقبلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-10-31
نشرت الصفحة الرسمية للشيخ يوسف القرضاوى رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، صور لقاء تم خلال الساعات الماضية بين يوسف القرضاوى، ورجب طيب أردوغان، الرئيس التركى فى أنقرة.ولم تذكر الصفحة الرسمية أى تفاصيل عن هذا اللقاء والذى جاء قبل أيام من الانتخابات البرلمانية التركية.كان القرضاوى قد قال فى بيان له: "أدعو كل مواطن تركى إلى المشاركة الفعالة فى الانتخابات البرلمانية واختيار من يعمل لرفعة تركيا، ولم تزده المسئولية إلا تواضعا وإحساسا بمعاناة المواطنين البسطاء". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: