ريف حماة الشمالي الغربي
أفادت وكالة الأنباء السورية «سانا»، فجر السبت، بوقوع سلسلة من الغارات الجوية التي شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة في سوريا. وقالت الوكالة، إن الغارات الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد مدني وإصابة أربعة آخرين بجروح. ونقلت الوكالة عن مراسلها في ريف دمشق، استشهاد مدني جراء غارات إسرائيلية استهدفت محيط مدينة حرستا. وأفاد «سانا»، بإصابة أربعة أشخاص جراء استهداف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمحيط قرية شطحة، في ريف حماة الشمالي الغربي. وأشارت الوكالة إلى وقوع غارتين إسرائيليتين منفصلتين في درعا؛ الأولى استهدفت محيط مدينة إزرع، والثانية استهدفت محيط بلدة موثبين في ريف درعا الشمالي.
الشروق
2025-05-03
أفادت وكالة الأنباء السورية «سانا»، فجر السبت، بوقوع سلسلة من الغارات الجوية التي شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة في سوريا. وقالت الوكالة، إن الغارات الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد مدني وإصابة أربعة آخرين بجروح. ونقلت الوكالة عن مراسلها في ريف دمشق، استشهاد مدني جراء غارات إسرائيلية استهدفت محيط مدينة حرستا. وأفاد «سانا»، بإصابة أربعة أشخاص جراء استهداف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمحيط قرية شطحة، في ريف حماة الشمالي الغربي. وأشارت الوكالة إلى وقوع غارتين إسرائيليتين منفصلتين في درعا؛ الأولى استهدفت محيط مدينة إزرع، والثانية استهدفت محيط بلدة موثبين في ريف درعا الشمالي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
علق مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من دمشق، خليل هملو، على مواجهة مع الفصائل المسلحة بمساعدة روسية، ومستجدات الأوضاع في سوريا بعد التوترات الأخيرة. وقال، إن الفصائل المسلحة بسوريا تنفذ عمليات عسكرية إذ وصلت العمليات إلى أطراف مدينة حماة، لكن تصدى الجيش السوري لها، ومن ثم بدأ عمليات عسكرية مضادة، كما أن العمليات المضادة أدت إلى استعادة السيطرة على عدد من البلدات أبرزها قلعة المضيق التي تقع في ريف حماة الشمالي الغربي. وتابع، أن هناك مؤشر إيجابي بأن قوات الجيش السوري بدأت تستعيد السيطرة، كما أن تستعيد المبادرة لشن عمليات عسكرية مضادة واستعادة ما خسرته خلال الأيام القليلة الماضية من قبل الفصائل المسلحة، والأمر لا يتوقف عند العمليات العسكرية الأرضية لكن قوات الجيش السوري بمساعدة الطيران الروسي شنت خلال الساعات الماضية غارات كبيرة على مناطق ريف إدلب. وجرى استهداف مدينة إدلب عبر 5 غارات حربية استهدفت بحسب المصادر العسكرية السورية مواقع لهيئة تحرير الشام جبهة النصرة، كما جرى قتل أكثر من ألف من عناصر الفصائل المسلحة. وأوضح مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الفصائل المسلحة انسحبت من مدينة حلفايا شمال محافظة حماة في سوريا، وفي الوقت نفسه استهدف الطيران الحربي السوري والروسي الأرتال التابعة للفصائل المسلحة المنسحبة من ريف حماة الشمالي، في اتجاه ريف إدلب الجنوبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-01
قال خليل هملو، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من دمشق، إنّ الفصائل المسلحة بسوريا تنفذ عمليات عسكرية، إذ وصلت العمليات إلى أطراف مدينة حماة، لكن تصدى الجيش السوري لها، ومن ثم بدأت عمليات عسكرية مضادة، موضحا أن العمليات المضادة أدت إلى استعادة السيطرة على عدد من البلدات أبرزها قلعة المضيق التي تقع في ريف حماة الشمالي الغربي. وأضاف «هملو»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هناك مؤشر إيجابي بأن بدأت تستعيد السيطرة، كما أن تستعيد المبادرة لشن عمليات عسكرية مضادة واستعادة ما خسرته خلال الأيام القليلة الماضية من قبل الفصائل المسلحة، مشيرا إلى أنّ الأمر لا يتوقف عند العمليات العسكرية الأرضية، لكن القوات الحكومية السورية بمساعدة الطيران الروسي شنت خلال الساعات الماضية غارات كبيرة على مناطق ريف إدلب. وتابع: «جرى استهداف عبر 5 غارات حربية استهدفت بحسب المصادر العسكرية السورية مواقع لهيئة تحرير الشام جبهة النصرة، كما جرى قتل أكثر من ألف من عناصر الفصائل المسلحة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-05-26
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أنّ مقاتلات الجيش السوري شنّت أكثر من 40 غارة على بلدة كفرنبودة في ريف حماة الشمالي الغربي، منذ فجر اليوم، بالتزامن مع إطلاق قذائف وصواريخ على مناطق مختلفة بالبلدة في معارك مع الفصائل المسلحة، حتى استعادة السيطرة على "ريف حماة"، وذلك حسب ما أفادت "روسيا اليوم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-04-07
أفاد مصدر عسكري سوري، بمقتل شخصين وإصابة آخرين جراء استهداف الفصائل المسلحة لبلدة مصياف بريف حماة وسط سوريا بقذائف الهاون والصواريخ. وذكرت قناة "روسيا اليوم" - نقلا عن المصدر - أن شخصا قتل بالقذائف الصاروخية أمس السبت نتيجة اعتداء المسلحين على قرى الرصيف والعزيزية والكريم في ريف حماة الشمالي الغربي. وأشارت إلى أن الجماعات المسلحة - المرتبطة بتنظيم "جبهة النصرة"، والمنتشرة بريف إدلب الجنوبي وعدد من قرى وبلدات ريف حماة الشمالي - تواصل خرق اتفاق منطقة خفض التصعيد، عبر اعتداءاتها وهجماتها على مواقع الجيش ونقاطه والقرى الآمنة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-09
قُتل مدني، اليوم، بقصف جوي استهدف محافظة إدلب في شمال غربي سوريا، في أول حصيلة مدنية جراء غارات منذ سريان وقف إطلاق النار قبل ثلاثة أشهر، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. ويسري منذ 6 مارس الماضي وقف لإطلاق النار في إدلب وأجزاء من محافظات مجاورة أعلنته موسكو وأنقرة، وأعقب هجوماً واسعاً شنّته قوات النظام بدعم روسي دفع قرابة مليون شخص للنزوح من مناطقهم، وفقا لما نشره موقع "العربية". وأفاد المرصد عن شنّ طائرات روسية بعد منتصف ليل الإثنين 15 غارة على قرى وبلدات عدة في ريف إدلب الجنوبي، ما تسبّب بمقتل مدني في قرية بليون وإصابة آخرين بجروح. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة "فرانس برس": "إنه أول مدني يُقتل جراء غارات جوية" منذ سريان الهدنة، بينما تشهد المنطقة منذ ذلك الحين اشتباكات متقطعة وقصفاً مدفعياً متبادلاً بين قوات النظام والفصائل. وتسبب قصف مدفعي في وقت سابق بمقتل ثلاثة مدنيين على الأقل، بحسب المرصد. وبعد توقّف دام نحو ثلاثة أشهر، عاودت الطائرات الروسية الأسبوع الماضي استهداف المنطقة الواقعة بين الحدود الإدارية لمحافظات إدلب وحماة واللاذقية، حيث تنتشر فصائل مقاتلة أبرزها تنظيم "حراس الدين" المرتبط بتنظيم القاعدة. وتسيطر "هيئة تحرير الشام" ("جبهة النصرة" سابقاً) وفصائل أخرى أقل نفوذاً على نصف مساحة إدلب ومحيطها. وتؤوي المنطقة ثلاثة ملايين شخص، نصفهم تقريباً من النازحين. وجاءت الغارات الروسية غداة اشتباكات بين قوات النظام والفصائل في منطقة سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، أوقعت 41 قتيلاً من الطرفين. وبموجب اتفاق الهدنة، تسيّر روسيا وتركيا دوريات مشتركة على طول طريق دولي استراتيجي يُعرف باسم "إم فور" ويفصل بين مناطق سيطرة قوات النظام والفصائل. ولا يُعد وقف إطلاق النار الحالي الأول في إدلب التي تعرضت خلال السنوات الأخيرة لهجمات عدّة شنتها قوات النظام بدعم روسي وسيطرت خلالها تدريجياً على أجزاء واسعة من المحافظة. ومع تقدمها الأخير في جنوب إدلب وغرب حلب، بات قرابة نصف مساحة المحافظة تحت سيطرة قوات النظام. وتسبّبت الحرب في سوريا بمقتل أكثر من 380 ألف شخص وشرّدت الملايين وهجرت أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها، كما دمرت البنى التحتية واستنزفت الاقتصاد وأنهكت القطاعات المختلفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-09-09
تجددت قبل ظهر الأحد الغارات على محافظة ادلب في شمال غرب سوريا وجيوب محاذية لها تحت سيطرة فصائل جهادية ومعارضة، بعد توقفها لساعات، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن "الطيران المروحي التابع لقوات النظام ألقى نحو ستين برميلا متفجرا على بلدة الهبيط ومحيطها في ريف ادلب الجنوبي، ما تسبب بمقتل طفلة واصابة ستة اشخاص". وشنت طائرات روسية وفق المرصد "أكثر من عشر غارات على بلدة اللطامنة في ريف حماة الشمالي الغربي" المجاور لإدلب، استهدفت بشكل خاص مقرات تابعة للفصائل. وأدت الغارات كذلك الى خروج مستشفى في اللطامنة من الخدمة، غداة تضرر مستشفى آخر السبت في بلدة حاس في ريف ادلب الجنوبي. ويأتي تجدد القصف بعد توقفه منذ عصر السبت، بعد غارات روسية هي الأعنف منذ بدء دمشق مع حليفتها موسكو التلويح بشن هجوم وشيك على ادلب وأجزاء من محافظات مجاورة لها، وفق المرصد. وفشل رؤساء ايران وروسيا وتركيا في قمة عقدت الجمعة في طهران في تجاوز خلافاتهم لتجنيب ادلب الخيار العسكري. وتسيطر هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) على الجزء الأكبر من إدلب بينما تنتشر فصائل إسلامية أخرى في بقية المناطق وتتواجد قوات النظام في الريف الجنوبي الشرقي. كما أن هناك وجوداً للهيئة والفصائل في جيوب محاذية لها هي ريف حماة الشمالي (وسط) وريف حلب الغربي (شمال) وريف اللاذقية الشمالي (غرب). ومع استمرار الغارات على ادلب، يشهد ريف ادلب الجنوبي الشرقي حركة نزوح مستمرة، وفق المرصد الذي أحصى نزوح مئات العائلات منذ السبت. وحذر مسؤول عن القطاع الصحي في ادلب السبت من "الكارثة" الأكبر في سوريا في حال شن هجوم على ادلب. وقال مدير صحة ادلب منذر الخليل لفرانس برس من جنيف "عندما يقررون السيطرة على منطقة، أول ما يقومون به هو ضرب المستشفيات. أخشى من أن ذلك قد بدأ بالفعل". وأشار الى "مخاوف كبيرة من تقدم النظام حيث لم يعد هناك غير إدلب" مبدياً الخشية من أن يجد المدنيون أنفسهم عالقين بين قوات النظام والحدود التركية المغلقة. وحذرت الأمم المتحدة من أن العملية العسكرية قد تجبر قرابة 800 ألف شخص من اجمالي نحو ثلاثة ملايين يقيمون في ادلب والجيوب المحاذية لها على الفرار من منازلهم، في ما قد يشكل أكبر عملية نزوح حتى الآن تشهدها الحرب السورية منذ اندلاعها قبل أكثر من سبع سنوات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: