كفرنبودة
أصدرت وزارة الداخلية السورية اليوم السبت، بيانا بشأن القبض على لواء في النظام السابق، "متورط بجرائم حرب بحق الشعب السوري". وأعلنت الداخلية السورية أن "مديرية أمن حمص ألقت القبض على المجرم اللواء "عساف عيسى النيساني"، والمتورط بجرائم حرب بحق الشعب السوري".وفقا للوزارة، فقد "تقلد النيساني عدة مناصب عسكرية ميدانية من قيادة العمليات العسكرية في وادي الضيف بريف إدلب إلى الإشراف على مرابض المدفعية في قمة جبل الأربعين قرب أريحا، مرورا بقيادة غرفة العمليات العسكرية في منطقة كفرنبودة ومحيطها، وصولا إلى تسلّمه قيادة الفرقة الثامنة ورئاسة اللجنة الأمنية في محافظة حماة". وذكرت الوزارة أن ما يعرف عن "المجرم النيساني، تنفيذه المباشر لسياسات القمع والإجرام والتدمير"، مشيرة إلى أنه "كان من المقربين للمجرم سهيل الحسن (الذي كان من أبرز قادة الجيش خلال حكم بشار الأسد)، حيث شكّل أحد أذرعه الإجرامية في الميدان". وكشفت الداخلية السورية أن "المجرم سيحال إلى القضاء المختص، لينال جزاء ما اقترفته يداه من انتهاكات وجرائم بحق شعبنا السوري على مدار عقد من الزمن".
الشروق
2025-04-27
أصدرت وزارة الداخلية السورية اليوم السبت، بيانا بشأن القبض على لواء في النظام السابق، "متورط بجرائم حرب بحق الشعب السوري". وأعلنت الداخلية السورية أن "مديرية أمن حمص ألقت القبض على المجرم اللواء "عساف عيسى النيساني"، والمتورط بجرائم حرب بحق الشعب السوري".وفقا للوزارة، فقد "تقلد النيساني عدة مناصب عسكرية ميدانية من قيادة العمليات العسكرية في وادي الضيف بريف إدلب إلى الإشراف على مرابض المدفعية في قمة جبل الأربعين قرب أريحا، مرورا بقيادة غرفة العمليات العسكرية في منطقة كفرنبودة ومحيطها، وصولا إلى تسلّمه قيادة الفرقة الثامنة ورئاسة اللجنة الأمنية في محافظة حماة". وذكرت الوزارة أن ما يعرف عن "المجرم النيساني، تنفيذه المباشر لسياسات القمع والإجرام والتدمير"، مشيرة إلى أنه "كان من المقربين للمجرم سهيل الحسن (الذي كان من أبرز قادة الجيش خلال حكم بشار الأسد)، حيث شكّل أحد أذرعه الإجرامية في الميدان". وكشفت الداخلية السورية أن "المجرم سيحال إلى القضاء المختص، لينال جزاء ما اقترفته يداه من انتهاكات وجرائم بحق شعبنا السوري على مدار عقد من الزمن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-05-26
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أنّ مقاتلات الجيش السوري شنّت أكثر من 40 غارة على بلدة كفرنبودة في ريف حماة الشمالي الغربي، منذ فجر اليوم، بالتزامن مع إطلاق قذائف وصواريخ على مناطق مختلفة بالبلدة في معارك مع الفصائل المسلحة، حتى استعادة السيطرة على "ريف حماة"، وذلك حسب ما أفادت "روسيا اليوم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-05-09
سيطرت القوات السورية، اليوم الخميس، على بلدة استراتيجية قرب محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، شكّلت معقلاً لفصائل إرهابية استهدفت دورياً قاعدة جوية قريبة للقوات الروسية الحليفة لدمشق، وفق ما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان. ويتعرض الريف الجنوبي لمحافظة إدلب مع الريف الشمالي لمحافظة حماة المجاورة، لقصف كثيف منذ نهاية الشهر الماضي، تشنّه قوات النظام مع حليفتها موسكو، رغم كون المنطقة مشمولة باتفاق روسي تركي تم التوصل إليه العام الماضي. وأفاد المرصد عن سيطرة "قوات النظام على بلدة قلعة المضيق صباح الخميس بعد قصف مكثّف ليلاً أدى الى انسحاب مقاتلي" الفصائل فجراً. وتعد البلدة، وفق ما قال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، "المعقل الرئيسي لهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) وفصائل اسلامية في ريف حماة الشمالي الغربي"، بحسب وكالة "فرانس برس". وأضاف: "تُتهم الفصائل العاملة في هذه المنطقة باستهداف قاعدة حميميم بالصواريخ"، وهي القاعدة الجوية الرئيسية للقوات الروسية في محافظة اللاذقية الساحلية المحاذية. وتعرضت قاعدة حميميم الإثنين لهجوم بـ36 قذيفة، تم التصدي لها من دون أن توقع أي خسائر مادية أو بشرية، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان، وغالباً ما تتعرض القاعدة لهجمات صاروخية أو عبر طائرات مسيّرة تطلقها الفصائل المنتشرة في المنطقة وتتصدى لها أنظمة الدفاع الجوي الروسي. وتأتي سيطرة القوات السورية، على قلعة المضيق غداة سيطرتها على بلدة كفرنبودة القريبة بعدما كانت خرجت عن سيطرتها عام 2012، وتتركز الغارات السورية والروسية الخميس، وفق المرصد، على المنطقة المجاورة لكفرنبودة. ولم يعلن الجيش السوري بدء هجوم واسع على محافظة ادلب ومحيطها، التي تعد من أبرز المناطق خارج سيطرة الحكومة وتؤوي نحو ثلاثة ملايين نسمة. وتسيطر هيئة تحرير الشام مع فصائل جهادية على إدلب وأرياف حلب الغربي وحماة الشمالي واللاذقية الشمالي الشرقي، وشهدت المنطقة هدوءاً نسبياً منذ توصل موسكو حليفة دمشق وأنقرة الداعمة للمعارضة إلى اتفاق في سوتشي في سبتمبر، نصّ على اقامة منطقة "منزوعة السلاح" تفصل بين مناطق سيطرة قوات النظام والفصائل. ولم يتم استكمال تنفيذ الاتفاق بعد، وتتهم دمشق أنقرة بـ"التلكؤ" في تطبيقه، إلا أن القوات السورية، صعّدت منذ فبراير وتيرة قصفها قبل أن تنضم الطائرات الروسية لها لاحقاً، ومنذ نهاية الشهر الحالي، بلغت وتيرة القصف حداً غير مسبوق منذ توقيع الاتفاق، وفق المرصد. وأحصت الأمم المتحدة في الفترة الممتدة بين 29 أبريل و6 مايو نزوح أكثر من 150 ألف شخص جراء القصف الذي لم تسلم منه المرافق الطبية والمدارس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-05-27
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، في نبأ عاجل، بوقوع عدوان إسرائيلي بصاروخ على تل الشعار بالقنيطرة، مع أنباء عن جرحى وإصابة آلية عسكرية. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن تّعرض إحدى طائراته لإطلاق نار من الجانب السوري بينما كانت تُحلق داخل الأجواء الإسرائيلية، حسبما أفادت قناة "سكاي نيوز". وأضاف جيش الاحتلال: "مقاتلاتنا أغارت على الموقع الذي أطلقت منه النيران في القنيطرة، ننظر بخطورة لأي تهديد على طائراتنا ونعمل على حمايتها". وفي وقت سابق من اليوم، الاثنين، أوقعت وحدات من الجيش العربي السوري قتلى ومصابين في صفوف المجموعات الإرهابية التي جددت خرقها لاتفاق منطقة خفض التصعيد عبر اعتداءاتها المتكررة على النقاط العسكرية والبلدات الآمنة بريف إدلب. وذكرت وكالة "سانا" أن وحدات الجيش وجهت خلال الساعات القليلة الماضية ضربات مركزة على أوكار وتحركات لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي الذي يضم المئات من المرتزقة الأجانب في صفوفه على أطراف بلدتي كفرنبل وترملا بريف إدلب الجنوبي. وأشارت الوكالة السورية إلى أن الضربات أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وتدمير عدة آليات بعضها مزود برشاشات وأوكار للتنظيم التكفيري الذي كان يتخذ منها منطلقا لشن هجماته على المناطق الآمنة. ولفتت في وقت سابق اليوم إلى أن "وحدات الجيش دمرت عدة مواقع وتحصينات لإرهابيي (جبهة النصرة) عبر رمايات نارية طالت عمق مواقع انتشارهم في أطراف بلدتي معرة حرمة وكفرسجنة بريف إدلب الجنوبي وأوقعت في صفوفهم خسائر فادحة". وأحكمت وحدات من الجيش أمس سيطرتها التامة على بلدة كفرنبودة بريف حماة الشمالي وطهرتها من رجس التنظيمات الإرهابية ودمرت آليات وأوكارا وتحصينات للإرهابيين وقضت على عدد منهم في محيط مدينة خان شيخون وبلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: