جوزف كابيلا

وصل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، اليوم، إلى "جوما" في "زيارة تضامن" لشرق جمهورية الكونغو الديموقراطية المنطقة التي تشهد أعمال عنف تقوم بها مجموعات...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جوزف كابيلا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جوزف كابيلا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جوزف كابيلا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جوزف كابيلا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جوزف كابيلا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جوزف كابيلا
Related Articles

الوطن

2019-08-31

وصل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، اليوم، إلى "جوما" في "زيارة تضامن" لشرق جمهورية الكونغو الديموقراطية المنطقة التي تشهد أعمال عنف تقوم بها مجموعات مسلحة وانتشار وباء إيبولا. وأكد جوتيريش، عند وصوله إلى مدينة "جوما"، إنه يريد دعم "القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديموقراطية في تصديها للإرهاب" الذي يمثل "تهديدا ليس للكونغو الدميوقراطية وحدها بل لكل إفريقيا". واستقبلته ممثلته الخاصة في الكونغو الديموقراطية ليلى زروقي، وممثلون عن السلطات الكونغولية، ولم تجر أي مصافحة في خطوة وقائية بسبب انتشار وباء إيبولا في المنطقة. وسيمضي جوتيريش، 3 أيام في زيارته التي تشمل مدن: جوما وبيني وكينشاسا في أكبر بلد في أفريقيا جنوب الصحراء يضم واحدة من أكبر بعثات الأمم المتحدة في العالم يبلغ قوامها 16 ألف رجل وميزانيتها السنوية أكثر من مليار دولار. وتشغل قضية حفظ السلام الحيز الأكبر من اليوم الأول من زيارته إلى "جوما " حيث يفترض أن يزور مركزا مخصصا لاستقبال المقاتلين الذين يتم تسريحهم. وتنشط نحو 130 مجموعة مسلحة في شرق الكونغو الديموقراطية، رسميا للدفاع عن مجموعاتها السكانية، وفي الواقع للسيطرة على الثروات الباطنية. ويزور الأمين العام للأمم المتحدة، غدا الأحد، "بيني" التي تعد من بؤر وباء إيبولا وتبعد نحو 350 كيلومترا إلى الشمال من غوما. وسيتوجه إلى مانجينا التي سجلت فيها أولى الإصابات بإيبولا في يوليو 2018. وبعد 13 شهرا على ذلك، بلغت حصيلة ضحايا الوباء 2015 من أصل 3017 شخصا أصيبوا بالفيروس، معظمهم في إقليم شمال كيفو.وقالت متحدثة باسم الأمين العام مساء أمس الجمعة إن جوتيريش "سيزور مركزا لمعالجة المصابين بإيبولا وسيلتقي ناجين وعاملين في القطاع الصحي". وسيختتم جوتيريش زيارته، بعد غد، في العاصمة "كينشاسا" التي تبعد ألفي كيلومتر عن بيني وجوما. وسيلتقي الرئيس فيليكس تشيسيكيدي الذي أعلن للتو حكومة تحالف يشغل أنصار سلفه جوزف كابيلا ثلثي مقاعدها البالغ عددهم 66. كما سيلتقي الأمين العام "أعضاء في المعارضة وممثلين عن منظمات المجتمع المدني"، كما قالت الناطقة باسمه. وكانت زيارة غوتيريش أرجئت إلى أجل غير مسمى في يوليو 2018 في عهد الرئيس السابق كابيلا. وقالت مجموعة خبراء في "جامعة نيويورك" ومنظمة "هيومن رايتس ووتش" في أغسطس الجاري، إن "المجموعات المسلحة قتلت 1900 مدني وخطفت أكثر من 3300 شخص بين يونيو 2017  ويونيو 2019". ويشكل تسريح مقاتلي الميليشيات أولوية لدى الأمم المتحدة الموجودة منذ 1999 في الكونغو الديموقراطية، وكذلك لدى الرئيس الجديد للبلاد فيليكس تشيسيكيدي الذي جاء في أول انتقال سلمي للسلطة في البلاد من سلفه جوزف كابيلا. وفي الواقع، تتسم إعادة هؤلاء المقاتلين إلى الحياة المدنية بالصعوبة بسبب نقص الوظائف في هذا البلد الفقير الذي يضم ثروات معدنية كبيرة وخصوصا في منطقته الشرقية، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس". وهو ثاني أخطر انتشار وباء لإيبولا في التاريخ بعد وفاة 11 ألف شخص بالفيروس في غرب أفريقيا في 2014. ويتم إلحاق الناجين من المرض في فرق "التصدي" للوباء الذين يواجهون في بعض الأحيان مقاومة من السكان عند عرض إجراءات الوقاية عليهم. وأوضحت المتحدثة باسم جوتيريش أن الأمين العام "سيعبر أيضا عن تضامنه مع ضحايا غياب الأمن". وإلى جانب انتشار وباء إيبولا، تشهد منطقة بيني منذ أكتوبر 2014 مجازر بحق مدنيين، تستهدف بشكل عام مزارعين في الحقول. وتنسب السلطات هذه المجازر إلى "القوات المسلحة الديموقراطية". وتاريخيا، يقوم هؤلاء المتمردون الأوغنديون المسلمون المتمركزون في الغابة، بعمليات نهب وقتل رغم وجود الجيش الكونغولي وقوة الأمم المتحدة المنتشرة بشكل واسع في المنطقة. ويهاجم هؤلاء المسلحون من حين لآخر قوة بعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديموقراطية، كما حدث في ديسمبر 2018 (15 قتيلا) ونوفمبر 2018 (6قتلى)، وسيكرم جوتيريش ذكرى ضحايا هذه الهجمات. وفي إطار تفويض جديد يمتد من ابريل إلى ديسمبر 2019، أغلقت الأمم المتحدة قواعدها في الكونغو الديموقراطية، وراجعت استراتيجية تدخلها وخفضت 764 من عدد موظفيها المدنيين منذ الأول من يوليو، لكن في بيني، يطالب الوجهاء بتعزيز قدرات قوة التدخل السريع. وقال رئيس بلدية المدينة بواناكاوا ماسومبوكو لوكالة "فرانس برس" الفرنسية، قبل زيارة جوتيريش: "نرغب في وضع مزيد من الوسائل العسكرية بتصرف (قوة الأمم المتحدة)" للقضاء على "القوات المسلحة الديموقراطية" في بيني". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-01-10

فاز مرشّح المعارضة فيليكس تشيسيكيدي، في الانتخابات الرئاسية بجمهورية الكونغو الديموقراطية، والتي جرت في 30 ديسمبر الماضي، بحصوله على 7 ملايين و51 ألفًا و13 صوتا صحيحا، بنسبة 38.57% من أصوات المقترعين، بحسب مفوضيّة الانتخابات في جمهورية الكونغو الديموقراطية. وتعتبر هذه أول مرة يفوز فيها المعارض فيليكس تشيسيكيدي بالرئاسة في أكبر بلد بجنوب الصحراء الكبرى منذ انتخاب جوزف كابيلا البالغ من العمر47 عاما، رئيسا في 2006، وأعيد انتخابه في 2012. الفائز المعلن في انتخابات الكونغو فيليكس تشيسيكيدي، البالغ من العمر 55 عاما، نجل المعارض التاريخي إتيان تشيسيكيدي الذي توفي في بروكسل في فبراير 2017، بحسب ما ذكره موقع "فرانس 24". وقاد الرئيس الجديد لجمهورية الكونغو حزب والده، الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم الاجتماعي (UDPS)، أكبر وأقدم حزب معارض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، منذ مارس من العام الماضي. كان اتيان تشيسيكيدي زعيم المعارضة الرئيسي في عهد موبوتو سيسي سيكو ثاني رئيس لجمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 1965 حتى 1997، ورئاسة لوران ديزيريه كابيلا (1997 - 2001)، وحكومة ابن لوران جوزيف (2001 إلى 2017). وذكر مقال نُشر في صحيفة الجارديان، أن فيليكس يفتقر الكاريزما والخبرة السياسية مقارنة بوالده الزعيم الراحل، خصوصًا أنه تغيب لفترة من جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 1985. حصل فيليكس على دبلومة في التسويق والاتصالات ومن ثم إلى السياسة، وذلك أثناء وجوده في بلجيكا، وفي عام 2008 عمل في منصب السكرتير الوطني للعلاقات الخارجية. وعقب ترشحه للانتخابات بجهورية الكونغو، وعد فيليكس بعودة حكم القانون إلى الدولة وإحلال السلام ومحاربة الفساد، إضافة إلى أولوية مكافحة الفقر، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-01-18

أثار قرار غير مسبوق للاتحاد الإفريقي يشكك في نتيجة الانتخابات الرئاسية في جمهورية الكونغو الديموقراطية الجمعة غضب حكومة كينشاسا والمعارض فيليكس تشيسيكيدي الذي أعلن فوزه في الاقتراع في نتائج تواجه اعتراضات. وطلب الاتحاد الإفريقي، الذي يوصف في غالب الأحيان بأن "النقابة المدافعة عن رؤساء الدول"، من المحكمة الدستورية "تعليق" إعلان النتائج النهائية للاقتراع لأن تلك التي أعلنتها المفوضية الانتخابية تحوم حولها "شكوك جدية". وكتبت المحللة أديلين فان هوتي على تويتر أن "هذه الدعوة التي أطلقها الاتحاد الإفريقي هي سابقة في تاريخ المؤسسة وتؤكد حجم تشكيك شركاء جمهورية الكونغو الديموقراطية في النتائج التي أعلنتها مفوضية الانتخابات الأسبوع الماضي". وتفيد هذه النتائج الموقتة التي أعلنت في العاشر من يناير أن تشيسيكيدي فاز في الانتخابات بينما احتفظ الرئيس المنتهية ولايته جوزف كابيلا بالغالبية في الجمعية الوطنية (350 نائبا على الأقل من أصل 500). وتحدث المعارض الآخر الذي ترشح لهذه الانتخابات مارتن فايولو عن "انقلاب انتخابي"، وأكد أنه حصل على 61 بالمئة من الأصوات، ويريد الاتحاد الإفريقي أيضا أن يرسل الإثنين إلى كينشاسا وفدا رفيع المستوى برئاسة رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي التشادي موسى فقي والرئيس الدوري للاتحاد الرئيس الرواندي بول كاجاميه المتهم باستمرار بالتدخل في الانتخابات في الكونغو الديموقراطية. وقال المحامي بيتر كازادي مساعد مدير مكتب تشيسيكيدي في مقابلة مع وكالة فرانس برس "لدي شكوك حيال مصداقية كاغاميه من حيث صفاته كرجل ديموقراطي". وأضاف المحامي "نجد أن الأمر فضيحة ولا أساس قانونيا له"، في إشارة إلى قرار الاتحاد الإفريقي. وتابع "إنها مفاجأة كبيرة وسابقة على حد علمي. هذا أمر غير مقبول". من جهته، قال المتحدث باسم الحكومة الكونغولية لامبير ميندي لفرانس برس "لآ أعتقد أنه يمكن للحكومة أو للإتحاد الإفريقي أن تقول للمحكمة ما عليها أن تفعله". وأضاف ميندي الذي يشغل أيضا منصب وزير الاتصال ووسائل الإعلام "لا أعرف ما إذا كانت هناك دول يمكن التدخل بهذا الشكل في إجراء قانوني فيها". أما فايولو، فقد رحب بالموقف الذي اتخذه الاتحاد الإفريقي في ختام اجتماع لرؤساء دوله الخميس. وقال تحالف "لاموكا" المؤيد لفايولو "نشكر رؤساء الدول والحكومات الذين شاركوا في الاجتماع العالي المستوى حول الوضع في جمهورية الكونغو الديموقراطية ومشاركتهم ودعمهم لتظاهرة حقيقة صناديق الاقتراع". من جهته، أكد فايولو على تويتر أن "الوسيلة الوحيدة لتبديد هذه الشكوك هي إعادة فرز الأصوات من أجل احترام سيادة الشعب الكونغولي". وأشارت تقديرات الكنيسة الكاثوليكية ومجموعة الخبراء حول الكونغو بمشاركة عدد من وسائل الإعلام الدولية، استنادا إلى وثائق تم تسريبها من المفوضية، إلى أن فايولو فاز بنحو ستين بالمئة من الأصوات. ويمكن لمبادرة الاتحاد الإفريقي أن تسبب تغييرا من جديد في برنامج الانتخابات في البلاد بعد إعلان فوز تشيسيكيدي واعتراضات فايولو. ومن المقرر أن يقسم الرئيس الجديد اليمين الثلاثاء بموجب برنامج مفوضية الانتخابات. وحتى ذلك الحين، يفترض أن تبت المحكمة الدستورية في الطعن الذي تقدم به فايولو ومرشح أقل أهمية، وأن تعلن النتائج النهائية للانتخابات، الجمعة أو السبت. وقد بدأت المحكمة مناقشة قرارها مساء الثلاثاء. وفي بيانه الشديد اللهجة، بدا الاتحاد الإفريقي أكثر جرأة من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي اللذين اكتفيا "بأخذ العلم" بالنتائج الموقتة للانتخابات ودعوا الكونغوليين إلى تفادي الاعتراض بعنف عليها. وتؤكد جمهورية الكونغو الديموقراطية منذ أشهر على سيادتها وأنها تريد تنظيم انتخاباتها بدون مساعدة أجنبية أو تدخل خارجي. وتقيم الكونغو الديموقراطية ورواندا علاقات معقدة منذ 25 عاما. وقد جرت اشتباكات متقطعة على الحدود بين البلدين عام 2018. ورواندا التي تتهم باستمرار بسرقة معدن الكولتان في إقليم شمال كيفو، دعمت في 1997 إسقاط الماريشال موبوتو من قبل لوران ديزيريه كابيلا والد الرئيس الحالي، قبل أن يتبدل هذا التحالف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-21

أعلن تحالف قوى المعارضة "التجمع"، الذي أنشئ في بروكسل مؤخرا، رفضه المشاركة في الأعمال التحضيرية "للحوار الوطني" الذي دعا إليه وسيط الاتحاد الإفريقي، من أجل إجراء انتخابات هادئة في جمهورية الكونغو الديموقراطية. وكان رئيس الوزراء التوجولي السابق إيديم كودجو، المكلف من قبل الاتحاد الإفريقي تسهيل إجراء الانتخابات، دعا في بيان المندوبين المكلفين من قبل المنظمات السياسية والمجتمع المدني إلى المشاركة في أعمال اللجنة التحضيرية للحوار الوطني. وقال تحالف المعارضة "التجمع"، في بيان، إنه عقد اجتماعا طارئا ويعتبر قرار الوسيط المكلف تسهيل الانتخابات استفزازا، مؤكدا أنه يطلب من كل الشعب التعبئة كرجل واحد، لإفشال هذا الغدر الجديد عبر يوم لشل الحركة الثلاثاء 23 أغسطس. وأضاف البيان أن الوسيط وشركاءه سيتحملون مسؤولية عواقب العناد (الوسيط) في تأمين ولاية رئاسية ثالثة للرئيس جوزف كابيلا في انتهاك للدستور. وكان "التجمع" اتهم كودجو، في نهاية يوليو، بالانحياز واشترط تعيين وسيط آخر من قبل الاتحاد الإفريقي للمشاركة في الحوار، ورفضت حركة تحريري الكونغو القوة الثانية في البرلمان رفضت أيضا أي مشاركة في الحوار، مؤكدة أنها ليست معنية بهذه الخطوة غير الدستورية. من جهته، أكد الناطق باسم الأغلبية الرئاسية آندريه آلان أتوندو، أن القضايا الجدية ستبدأ الآن. وتشهد جمهورية الكونغو الديموقراطية توترا مع اقتراب موعد انتهاء الولاية الثانية للرئيس كابيلا، الذي يمنعه الدستور من الترشح لولاية جديدة، وتنتهي ولاية الرئيس في 20 ديسمبر. وتشتبه المعارضة والبلدان الغربية في أن نجل لوران ديزيريه كابيلا، الذي خلف والده لدى اغتياله في 2001، ثم انتخب في 2006 و2011، يناور للبقاء رئيسا للدولة، حتى لو اضطر إلى تأجيل الانتخابات الرئاسية. وفي مايو، أجازت المحكمة الدستورية لجوزف كابيلا البقاء في منصبه إذا لم تجر الانتخابات في موعدها، ويزداد هذا السيناريو احتمالا على ما يبدو، وينص الدستور على الدعوة إلى الانتخابات قبل 90 يوما من انتهاء ولاية الرئيس، أي في 19 سبتمبر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: