لجمهورية الكونغو الديموقراطية
قتل شخص وأصيب عنصران فى الشرطة البلدية بجروح بالغة فى هجوم طعنا، السبت، بشرق فرنسا على هامش تظاهرة، يشتبه بأن منفذه (37 عاما) مدرج على قائمة "الارهاب"، بحسب ما قال المدعى لوكالة فرانس برس. وأوضح المدعى نيكولا هيتس أن المشتبه به مدرج ضمن "ملف معالجة التقارير تجنبا للتطرف ذى الطابع الإرهابي"، لافتا إلى أن ثلاثة عناصر آخرين فى الشرطة البلدية أصيبوا بجروح أقل خطورة. ووقع الهجوم قبيل الساعة 16,00 (15,00 ت غ) على هامش تظاهرة دعم لجمهورية الكونغو الديموقراطية التى يشهد شطرها الشرقى هجوما لمتمردى حركة "ام23" بدعم من رواندا. وأفاد مصدر نقابى بأن المشتبه به مولود فى الجزائر وصدر بحقه أمر بمغادرة الأراضى الفرنسية. وهو حاليا تحت مراقبة قضائية ويخضع لإقامة جبرية. وكتبت رئيسة بلدية مولهاوس ميشيل لوتز على موقع فيسبوك أن "مدينتنا فى قبضة الإرهاب"، مؤكدة تعاطفها مع الضحايا وعائلاتهم.
اليوم السابع
2025-02-22
قتل شخص وأصيب عنصران فى الشرطة البلدية بجروح بالغة فى هجوم طعنا، السبت، بشرق فرنسا على هامش تظاهرة، يشتبه بأن منفذه (37 عاما) مدرج على قائمة "الارهاب"، بحسب ما قال المدعى لوكالة فرانس برس. وأوضح المدعى نيكولا هيتس أن المشتبه به مدرج ضمن "ملف معالجة التقارير تجنبا للتطرف ذى الطابع الإرهابي"، لافتا إلى أن ثلاثة عناصر آخرين فى الشرطة البلدية أصيبوا بجروح أقل خطورة. ووقع الهجوم قبيل الساعة 16,00 (15,00 ت غ) على هامش تظاهرة دعم لجمهورية الكونغو الديموقراطية التى يشهد شطرها الشرقى هجوما لمتمردى حركة "ام23" بدعم من رواندا. وأفاد مصدر نقابى بأن المشتبه به مولود فى الجزائر وصدر بحقه أمر بمغادرة الأراضى الفرنسية. وهو حاليا تحت مراقبة قضائية ويخضع لإقامة جبرية. وكتبت رئيسة بلدية مولهاوس ميشيل لوتز على موقع فيسبوك أن "مدينتنا فى قبضة الإرهاب"، مؤكدة تعاطفها مع الضحايا وعائلاتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-22
قال الرئيس الفرنسى اليوم إن هجوم الطعن شرقى البلاد الذى أودى بحياة شخص وأصاب اثنين آخرين عمل إرهابى. قتل شخص وأصيب عنصران فى الشرطة البلدية بجروح بالغة فى هجوم طعنا، السبت، بشرق فرنسا على هامش تظاهرة، يشتبه بأن منفذه (37 عاما) مدرج على قائمة "الارهاب"، بحسب ما قال المدعى لوكالة فرانس برس. وأوضح المدعى نيكولا هيتس أن المشتبه به مدرج ضمن "ملف معالجة التقارير تجنبا للتطرف ذى الطابع الإرهابي"، لافتا إلى أن ثلاثة عناصر آخرين فى الشرطة البلدية أصيبوا بجروح أقل خطورة. ووقع الهجوم قبيل الساعة 16,00 (15,00 ت غ) على هامش تظاهرة دعم لجمهورية الكونغو الديموقراطية التى يشهد شطرها الشرقى هجوما لمتمردى حركة "ام23" بدعم من رواندا. وأفاد مصدر نقابى بأن المشتبه به مولود فى الجزائر وصدر بحقه أمر بمغادرة الأراضى الفرنسية. وهو حاليا تحت مراقبة قضائية ويخضع لإقامة جبرية. وكتبت رئيسة بلدية مولهاوس ميشيل لوتز على موقع فيسبوك أن "مدينتنا فى قبضة الإرهاب"، مؤكدة تعاطفها مع الضحايا وعائلاتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-12-26
قتل 13 مدنيا من الهوتو، أمس، في هجوم شنته ميليشيا من أتنية ناندي على منطقة نيانزالي شمال كيفو، شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، بحسب ما ذكر مصدر رسمي، اليوم. وقال الفونس ماهانو، المندوب المحلي لحاكم شمال كيفو، إن ثلاثة عناصر من اتنية ناندي قتلوا في تدخل القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديموقراطية لإنهاء المجزرة. وجرى ذلك بعد هجوم شنته، الخميس، ميليشيات نياتورا (مجموعة هوتو) أسفر عن مقتل 13 مدنيا في بوالندا. ورفضت السلطات الإدارية والعسكرية أقامة رابط بين الهجومين. وصرح ماهانو لوكالة فرانس برس، "جميع الضحايا من الهوتو بينهم فتاة في الثامنة وأب أسرة ونساء". وقال المتحدث المحلي باسم الجيش الميجور غييوم دجيكي، إن "ميليشيات من أتنية ناندي جاءت صباح الأحد للهجوم على نيانزالي. وتدخل الجيش لفرض الامن"، موضحا أن المعارك دارت بين الساعة الخامسة والسابعة صباحا. وأضاف أن ستة عناصر من ميليشيات مازمبي قتلوا. وغالبية سكان نيانزالي من الهوتو. وقتل ما لا يقل عن 35 مدنيا في شمال كيفو في نهاية الأسبوع الماضي. وفي منطقة بيني شمالا، وقعت مجزرة نسبتها السلطات لمتمردين اوغنديين مسلمين ذهب ضحيتها 22 شخصا على الأقل في أرينغيتي وضواحيها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-08-31
وصل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، اليوم، إلى "جوما" في "زيارة تضامن" لشرق جمهورية الكونغو الديموقراطية المنطقة التي تشهد أعمال عنف تقوم بها مجموعات مسلحة وانتشار وباء إيبولا. وأكد جوتيريش، عند وصوله إلى مدينة "جوما"، إنه يريد دعم "القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديموقراطية في تصديها للإرهاب" الذي يمثل "تهديدا ليس للكونغو الدميوقراطية وحدها بل لكل إفريقيا". واستقبلته ممثلته الخاصة في الكونغو الديموقراطية ليلى زروقي، وممثلون عن السلطات الكونغولية، ولم تجر أي مصافحة في خطوة وقائية بسبب انتشار وباء إيبولا في المنطقة. وسيمضي جوتيريش، 3 أيام في زيارته التي تشمل مدن: جوما وبيني وكينشاسا في أكبر بلد في أفريقيا جنوب الصحراء يضم واحدة من أكبر بعثات الأمم المتحدة في العالم يبلغ قوامها 16 ألف رجل وميزانيتها السنوية أكثر من مليار دولار. وتشغل قضية حفظ السلام الحيز الأكبر من اليوم الأول من زيارته إلى "جوما " حيث يفترض أن يزور مركزا مخصصا لاستقبال المقاتلين الذين يتم تسريحهم. وتنشط نحو 130 مجموعة مسلحة في شرق الكونغو الديموقراطية، رسميا للدفاع عن مجموعاتها السكانية، وفي الواقع للسيطرة على الثروات الباطنية. ويزور الأمين العام للأمم المتحدة، غدا الأحد، "بيني" التي تعد من بؤر وباء إيبولا وتبعد نحو 350 كيلومترا إلى الشمال من غوما. وسيتوجه إلى مانجينا التي سجلت فيها أولى الإصابات بإيبولا في يوليو 2018. وبعد 13 شهرا على ذلك، بلغت حصيلة ضحايا الوباء 2015 من أصل 3017 شخصا أصيبوا بالفيروس، معظمهم في إقليم شمال كيفو.وقالت متحدثة باسم الأمين العام مساء أمس الجمعة إن جوتيريش "سيزور مركزا لمعالجة المصابين بإيبولا وسيلتقي ناجين وعاملين في القطاع الصحي". وسيختتم جوتيريش زيارته، بعد غد، في العاصمة "كينشاسا" التي تبعد ألفي كيلومتر عن بيني وجوما. وسيلتقي الرئيس فيليكس تشيسيكيدي الذي أعلن للتو حكومة تحالف يشغل أنصار سلفه جوزف كابيلا ثلثي مقاعدها البالغ عددهم 66. كما سيلتقي الأمين العام "أعضاء في المعارضة وممثلين عن منظمات المجتمع المدني"، كما قالت الناطقة باسمه. وكانت زيارة غوتيريش أرجئت إلى أجل غير مسمى في يوليو 2018 في عهد الرئيس السابق كابيلا. وقالت مجموعة خبراء في "جامعة نيويورك" ومنظمة "هيومن رايتس ووتش" في أغسطس الجاري، إن "المجموعات المسلحة قتلت 1900 مدني وخطفت أكثر من 3300 شخص بين يونيو 2017 ويونيو 2019". ويشكل تسريح مقاتلي الميليشيات أولوية لدى الأمم المتحدة الموجودة منذ 1999 في الكونغو الديموقراطية، وكذلك لدى الرئيس الجديد للبلاد فيليكس تشيسيكيدي الذي جاء في أول انتقال سلمي للسلطة في البلاد من سلفه جوزف كابيلا. وفي الواقع، تتسم إعادة هؤلاء المقاتلين إلى الحياة المدنية بالصعوبة بسبب نقص الوظائف في هذا البلد الفقير الذي يضم ثروات معدنية كبيرة وخصوصا في منطقته الشرقية، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس". وهو ثاني أخطر انتشار وباء لإيبولا في التاريخ بعد وفاة 11 ألف شخص بالفيروس في غرب أفريقيا في 2014. ويتم إلحاق الناجين من المرض في فرق "التصدي" للوباء الذين يواجهون في بعض الأحيان مقاومة من السكان عند عرض إجراءات الوقاية عليهم. وأوضحت المتحدثة باسم جوتيريش أن الأمين العام "سيعبر أيضا عن تضامنه مع ضحايا غياب الأمن". وإلى جانب انتشار وباء إيبولا، تشهد منطقة بيني منذ أكتوبر 2014 مجازر بحق مدنيين، تستهدف بشكل عام مزارعين في الحقول. وتنسب السلطات هذه المجازر إلى "القوات المسلحة الديموقراطية". وتاريخيا، يقوم هؤلاء المتمردون الأوغنديون المسلمون المتمركزون في الغابة، بعمليات نهب وقتل رغم وجود الجيش الكونغولي وقوة الأمم المتحدة المنتشرة بشكل واسع في المنطقة. ويهاجم هؤلاء المسلحون من حين لآخر قوة بعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديموقراطية، كما حدث في ديسمبر 2018 (15 قتيلا) ونوفمبر 2018 (6قتلى)، وسيكرم جوتيريش ذكرى ضحايا هذه الهجمات. وفي إطار تفويض جديد يمتد من ابريل إلى ديسمبر 2019، أغلقت الأمم المتحدة قواعدها في الكونغو الديموقراطية، وراجعت استراتيجية تدخلها وخفضت 764 من عدد موظفيها المدنيين منذ الأول من يوليو، لكن في بيني، يطالب الوجهاء بتعزيز قدرات قوة التدخل السريع. وقال رئيس بلدية المدينة بواناكاوا ماسومبوكو لوكالة "فرانس برس" الفرنسية، قبل زيارة جوتيريش: "نرغب في وضع مزيد من الوسائل العسكرية بتصرف (قوة الأمم المتحدة)" للقضاء على "القوات المسلحة الديموقراطية" في بيني". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-01-23
اعترفت الولايات المتحدة الأربعاء، بفيليكس تشيسيكيدي رئيسا جديدا لجمهورية الكونغو الديموقراطية مستبعدة القلق الذي تم التعبير عنه مسبقا حول اقتراع يوجه البلاد إلى انتقال تاريخي للسلطات. وانضمت واشنطن إلى الاتحادين الإفريقي والأوروبي وفرنسا للتأكيد على الاستعداد للعمل مع تشيسيكيدي ما يبدد الشكوك حيال انتخابه رغم اتهامات خصمه مارتن فايولو بالتزوير. وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية روبرت بالادينو "تعترف الولايات المتحدة بمصادقة المحكمة الدستورية الكونغولية على انتخاب فيليكس تشيسيكيدي رئيسا جديدا لجمهورية الكونغو الديموقراطية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-08-31
وصل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم السبت، إلى غوما في زيارة تضامن لشرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، المنطقة التي تشهد أعمال عنف ترتكبها مجموعات مسلحة وانتشار وباء إيبولا. وأكد جوتيريش عند وصوله إلى مدينة غوما إنه يريد دعم "القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديموقراطية في تصديها للإرهاب" الذي يمثل "تهديدا ليس للكونغو الديموقراطية وحدها بل لكل إفريقيا". وقد استقبلته ممثلته الخاصة في الكونغو الديموقراطية ليلى زروقي، وممثلون عن السلطات الكونغولية ولم تكن هناك مصافحات في خطوة وقائية بسبب انتشار وباء إيبولا في المنطقة. وسيمضي جوتيريش ثلاثة أيام في زيارته التي تشمل مدن غوما وبيني وكينشاسا في أكبر بلد في أفريقيا جنوب الصحراء تنتشر فيه إحدى أكبر بعثات الأمم المتحدة في العالم يبلغ قوامها 16 ألف رجل وموازنتها السنوية أكثر من مليار دولار. وتنشط نحو 130 مجموعة مسلحة في شرق الكونغو الديموقراطية، رسميا للدفاع عن مجموعاتها السكانية، وفي الواقع للسيطرة على الثروات الطبيعية. وتشغل قضية حفظ السلام الحيز الأكبر من اليوم الأول من زيارته إلى غوما. وأثناء زيارته مركزا مخصصا لاستقبال المقاتلين الذين يتم تسريحهم، دعا جوتيريش المليشيات إلى اختيار السلام. وقال "من الممكن دائما اختيار السلام" داعيا كل المقاتلين إلى الحضور إلى "مركز كهذا لبدء حياة جديدة بسلام في مجتمعاتهم الأصلية". وأضاف أنه استمع إلى شهادة من أشخاص يعيشون في الغابة وهم واهمون أن انتماءهم إلى جماعة مسلحة يمكن أن يمنحهم حياة أفضل، وأكد أن الحقيقة أن ذلك جعلهم يعيشون "حياة مأساوية دون مستقبل". وقالت مجموعة خبراء في جامعة نيويورك ومنظمة هيومن رايتس ووتش في أغسطس إن "المجموعات المسلحة قتلت 1900 مدني وخطفت أكثر من 3300 شخص بين يونيو 2017 ويونيو 2019". ويشكل تسريح مقاتلي الميليشيات أولوية لدى الأمم المتحدة الموجودة منذ 1999 في الكونغو الديموقراطية، وكذلك لدى الرئيس الجديد للبلاد فيليكس تشيسيكيدي الذي تسلم السلطة في اول انتقال سلمي في البلاد من سلفه جوزف كابيلا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: