جسر وستمنستر

جسر ويستمنستر (بالإنجليزية: Westminster Bridge)‏ هو طريق للمركبات والمشاة يمتد فوق نهر التيمز في لندن. ويربط ويستمنستر في الطرف الشمالي بلامبيث في الطرف الجنوبي. الجسر مطلي...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جسر وستمنستر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جسر وستمنستر. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جسر وستمنستر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جسر وستمنستر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جسر وستمنستر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جسر وستمنستر
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-17

شهدت عواصم أوروبية مظاهرات حاشدة، اليوم السبت، لإحياء الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية ورفضًا للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، التي أدت إلى تدمير واسع ونزوح جماعي وكارثة إنسانية غير مسبوقة. وفي لندن، خرج المتظاهرين في مسيرة رفعوا فيها أعلام فلسطين بألوانها التقليدية الأربعة – الأخضر والأبيض والأسود والأحمر – وغص جسر وستمنستر بالمشاركين الذين توافدوا للمشاركة في الفعالية، وفقا لشبكة يورو نيوز . ووفقا لموقع ميدل ايست مونيتور البريطاني، احتشد أكثر من نصف مليون متظاهر في وسط لندن للمطالبة بإنهاء الإبادة الجماعية المستمرة ضد الفلسطينيين. ونُظمت المظاهرة من قبل ائتلاف من مجموعات بارزة، من بينها المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، وأصدقاء الأقصى، ةحملة التضامن مع فلسطين، وتحالف أوقفوا الحرب، الحملة من أجل نزع السلاح النووي. وتجمع المشاركون عند الساعة 12 ظهرًا في محطة إمبانكمنت للمترو وساروا في وسط لندن رافعين شعارات تطالب بإنهاء فوري للتواطؤ في جرائم إسرائيل. وتحدثت صحيفة إندبندنت البريطانية، عن تظاهر عشرات الآلاف من الأشخاص في لندن، حيث انطلقت المظاهرة التي نظمتها حملة التضامن مع فلسطين، من منطقة إمبانكمنت، مرورا ببيج بن، ثم عبرت النهر إلى منطقة واترلو وسط لندن، وعادت عبر الجسر وصولا إلى الأبواب الخارجية لمقر رئاسة الوزراء في داونينج ستريت. وتزامنت المسيرة مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتي دخلت شهرها التاسع عشر، وأدت إلى تدمير كبير في البنية التحتية، وإزهاق أرواح أكثر من 53 ألف فلسطيني، بحسب إحصاءات رسمية كما أجبرت الحرب ما يقارب 2.3 مليون نسمة، أي ما يعادل كامل سكان القطاع، على النزوح من منازلهم، في ظروف إنسانية صعبة، بينما تحذر منظمات الإغاثة من حدوث مجاعة مع استمرار الحصار الإسرائيلي المطبق وعدم سماح جيش الاحتلال بإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع. ويأتي هذا التحرك في لندن ضمن سلسلة من الفعاليات الدولية التي تهدف إلى لفت الانتباه إلى الوضع الإنساني في غزة وإحياء ذكرى النكبة التي أدت إلى تشريد نحو 700 ألف فلسطيني من أرضهم قبل 77 عاما. وفي العاصمة الفرنسية باريس، جاب آلاف المتظاهرين شوارع المدينة رافعين شعارات تطالب بوقف الحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية فورا. وعبر المتظاهرون عن غضبهم بمشاهد فنية تجسد النكبة الفلسطينية وتندد بقتل الأطفال والمدنيين. وفي مدينة جنيف السويسرية، تجمع المئات من المواطنين، ورفعوا الأعلام الفلسطينية، مطالبين بوقف الحرب على غزة وبدخول المساعدات الإنسانية. بحسب شبكة الجزيرة الإخبارية. وشهدت مدن أوروبية أخرى مثل برلين وشتوتجارت في ألمانيا، وكوبنهاجن في الدنمارك مظاهرات مماثلة، حيث طالب المحتجون بوقف التعاون التجاري مع دولة الاحتلال وإيقاف صادرات الأسلحة نحوها، مؤكدين على أهمية فرض عقوبات دولية على تل أبيب لوقف جرائمها المستمرة في فلسطين وكانت برلين قد شهدت أمس الجمعة، إصابة عدد من الأشخاص في اشتباكات عنيفة بين متظاهرين وأفراد شرطة خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين لإحياء ذكرى النكبة. وقالت الشرطة عبر موقع "إكس" إنه تم اعتقال ما لا يقل عن 50 شخصا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-09

سارعت الشرطة البريطانية إلى اعتقال الرجل الذي تسلق برج إليزابيث، الذي يضم البرلمان وساعة "بيج بن" الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن، ولوّح بالعلم الفلسطيني، فور هبوطه بعد 16 ساعة أمضاها فوق البرج. وقالت شرطة "وستمنستر"، إنها ألقت القبض على الرجل الذي أطلق عليه لقب "رجل بيغ بن" بعد وصوله إلى الأرض. وفي بيان صدر بعد الواحدة صباحا بتوقيت جرينتش، قالت شرطة وستمنستر، من دون أن تذكر اسم الرجل، إنه "تم القبض عليه الآن.. قد كان هذا حادثا مطولا بسبب تفاصيل مكان وجود الرجل والحاجة إلى ضمان سلامة ضباطنا والفرد والجمهور على نطاق أوسع". وأضاف البيان "لقد عملنا مع وكالات أخرى بما في ذلك لواء إطفاء لندن ونشرنا ضباطا متخصصين لإنهاء هذا الحادث في أسرع وقت ممكن مع تقليل المخاطر على الحياة. وكنا على اتصال وثيق مع مجلس النواب طوال الوقت وأعيد فتح جميع الطرق"، بحسب وكالة الأناضول التركية. • استنفار أمني وحضرت طواقم الطوارئ في مكان الحادث مع عشرات من ضباط الشرطة الذين يرتدون الزي الرسمي يحرسون الطوق الذي يمتد من شارع "بريدج" المؤدي إلى جسر وستمنستر. كما كانت هناك منصتان للسلالم المتنقلة وسيارة إسعاف تابعة لوحدة الاستجابة للحوادث وسيارات إسعاف عادية وسيارتا إطفاء في وقت متأخر من يوم السبت. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن مقطع فيديو نُشر على إنستجرام مساء السبت، أخبر الرجل المفاوضين من الحافة التي كان يجلس عليها أنه سينزل "بشروطه الخاصة". وحسب الوكالة يبدو في اللقطات أن المفاوضين على منصة السلم المتحرك أثاروا مخاوف بشأن إصابة الرجل في قدميه، قائلين إن هناك "كمية كبيرة من الدم" وإن ملابسه لم تكن دافئة بما يكفي مع انخفاض درجات الحرارة بعد غروب الشمس. • فلسطين حرة لكن الرجل أصر على أنه آمن، قائلاً "سأنزل بشروطي الخاصة، لقد قلت هذا. لكن الآن أقول إنني آمن. إذا اقتربت مني فإنك تعرضني للخطر وسأصعد إلى أعلى". وفي فترة ما بعد الظهر، سمعت صيحات "فلسطين حرة" و"أنت بطل" من مجموعة من المؤيدين خلف الطوق الذي فرضته الشرطة عند جسر فيكتوريا. ورد الناشط الذي تم إنزاله من البرج باستخدام سلم سيارة إطفاء، على هتافات عدد من الداعمين لفلسطين، بالتلويح بعلم فلسطين الذي كان معه. وأضاف "نشطاء فلسطين، الذين يفعلون ما يجب على الحكومة القيام به مثل إيقاف بيع الأسلحة إلى دولة الإرهاب إسرائيل، يتم سجنهم". وقال الناشط عبر إنستجرام، حسب وكالة الأناضول، "إن الديمقراطية ماتت، وتم حبسها والمحتجون السلميون، وناشطو المناخ يحصلون على أحكام بالسجن تصل إلى 45 عامًا". وفي مقاطع فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت سابق من يوم أمس السبت، ظهر الرجل وهو يتسلق سياجًا يحيط بمباني البرلمان دون أن يقترب منه أي حراس أمن. • بانتظار تفسير وقال النائب المحافظ بن أوبيسي جيكتي على قناة "إكس" إنه يجب أن يكون هناك تفسير لكيفية دخول الرجل إلى المجمع البرلماني. وأضاف "كل يوم في البرلمان أرى العشرات من ضباط الشرطة المسلحين يقومون بدوريات في مبنى بورتكوليس والمجمع البرلماني. فأين كانوا اليوم؟". كما طالب الشرطة بـ"تقديم تفسير كامل للنواب والموظفين غدا الاثنين حول كيفية تمكن هذا المتظاهر من التهرب من الأمن بسهولة". وتم إلغاء الجلسات البرلمانية، التي تتم أيام السبت عندما يكون البرلمان منعقدا وفي أيام الأسبوع خلال العطلة الصيفية. وقال متحدث باسم البرلمان "نحن على علم بحادثة وقعت في المبنى البرلماني، والتي تتعامل معها شرطة العاصمة، بمساعدة لواء إطفاء لندن وخدمة الإسعاف فيها". وأضاف أن البرلمان "يأخذ الأمن على محمل الجد للغاية، ومع ذلك فإننا لا نعلق على تفاصيل تدابيرنا الأمنية أو التخفيف منها". • ليس وحده يذكر أن الحادث ليس الأول من نوعه ففي 18 أكتوبر 2019، تم القبض على ناشط في حركة "التمرد ضد الانقراض" يدعى بن أتكينسون تسلق السقالة المحيطة بساعة "بيغ بن" مرتديا زي رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون -بشعر أشقر مستعار- ومكث فوق برج إليزابيث لمدة 3 ساعات ونصف الساعة تقريبًا، قبل أن تتمكن الشرطة من إجباره على النزول. وأفادت وكالة أسوشيتد برس بأن منتجع دونالد ترامب للجولف في تيرنبيري في أسكتلندا "تعرض للتخريب من قبل نشطاء مؤيدين لفلسطين ردا على تصريحات الرئيس الأميركي بشأن غزة". وأوضحت أنه "تم استهداف ملعب الجولف في ساوث أيرشاير، المملوك لترامب، حيث قام النشطاء بكتابة عبارة "غزة ليست للبيع" بأحرف يبلغ ارتفاعها 3 أمتار على العشب، وألحقوا أضرارا بالمساحات الخضراء". وصفت منظمة "فلسطين أكشن" ذلك بأنه "رد مباشر على نية الإدارة الأمريكية المعلنة لتطهير غزة عرقيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-09

توقفت حركة المرور حول قصر وستمنستر في العاصمة البريطانية، لندن، معظم يوم السبت، حيث حاولت فرق الطوارئ الوصول إلى رجل تسلق برج بيج بن وهو يحمل العلم الفلسطيني. وتم رفع المفاوضين عدة مرات في كابينة سلم تابع لفرق الإطفاء قبل أن يتمكنوا في النهاية من إقناعه بالنزول. وظهر الرجل حافي القدمين وهو يقوم بالاحتجاج على حافة البرج، الذي يعرف رسميا باسم برج إليزابيث ويضم ساعة بيج بن الشهيرة. وبعد محادثة طويلة مع المفاوضين، نزل الرجل ثم تم نقله إلى سيارة إسعاف كانت بانتظاره. وأدى الحادث إلى إلغاء الجولات السياحية داخل مبنى البرلمان البريطاني، وفقا للسلطات. كما تم إغلاق جسر وستمنستر والشارع المجاور له معظم اليوم، فيما انتشرت العديد من مركبات الطوارئ في الموقع، وسط حشود من المتابعين. كما قامت الشرطة بإغلاق جميع مداخل المشاة المؤدية إلى ساحة البرلمان. وقالت شرطة العاصمة البريطانية إن الشرطة تلقت بلاغا بشأن الرجل في  حوالي الساعة السابعة صباحا، وعملوا بالتنسيق مع رجال الإطفاء وخدمات الإسعاف لإنهاء الحادث بأمان. وفي مكان قريب، تجمع عدد من الأشخاص المؤيدين، وهتفوا قائلين: "حرروا فلسطين" من خلف طوق أمني للشرطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-07

أغلق محتجون مؤيدون للفلسطينيين طرقا خارج البرلمان البريطاني في لندن مطالبين بوقف فوري لإطلاق النار في الصراع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية. ووقعت اشتباكات بين المحتجين والشرطة التي منعتهم من السير على جسر وستمنستر. وتشهد لندن، مثلها مثل مدن غربية أخرى، مظاهرات متكررة وأحيانا كبيرة تطالب بوقف القصف الإسرائيلي العنيف لغزة الذي أعقب الهجوم المباغت الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي الشرطة وهي تمنع المتظاهرين من الوصول إلى الجسر وأفاد مراسل لرويترز بوقوع اشتباكات خفيفة. وشغل المحتجون الطرق المحيطة بالمنطقة بعد عدم تمكنهم من الوصول إلى الجسر بشكل كامل حيث خططوا لرفع لافتات. وقالت الشرطة إنها فرضت أمرا قانونيا يحدد الأماكن التي يسمح فيها بتنظيم احتجاجات وبدأ المحتجون في التفرق بحلول الساعة الثالثة بعد الظهر (1500 بتوقيت جرينتش). وأضافت الشرطة أن من يرفضون الامتثال لأمر المغادرة سيتم اعتقالهم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-07

ووقعت اشتباكات بين المحتجين والشرطة التي منعتهم من السير على جسر وستمنستر. وتشهد لندن، مثلها مثل مدن غربية أخرى، مظاهرات متكررة وأحيانا كبيرة تطالب بوقف القصف الإسرائيلي العنيف لغزة الذي أعقب الهجوم المباغت الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي الشرطة وهي تمنع المتظاهرين من الوصول إلى الجسر وأفاد مراسل لرويترز بوقوع اشتباكات خفيفة. وشغل المحتجون الطرق المحيطة بالمنطقة بعد عدم تمكنهم من الوصول إلى الجسر بشكل كامل حيث خططوا لرفع لافتات. وقالت الشرطة إنها فرضت أمرا قانونيا يحدد الأماكن التي يسمح فيها بتنظيم احتجاجات وبدأ المحتجون في التفرق بحلول الساعة الثالثة بعد الظهر (1500 بتوقيت جرينتش). وأضافت الشرطة أن من يرفضون الامتثال لأمر المغادرة سيتم اعتقالهم. وكانت مسيرة السبت أصغر من المسيرات الحاشدة السابقة وتأتي قبل يومين من عودة البرلمان البريطاني للعمل بعد عطلة عيد الميلاد. ويهدف الاحتجاج إلى دفع السياسيين لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه إسرائيل. وحتى الآن، لم تصل بريطانيا إلى الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار ويقول وزير الخارجية ديفيد كاميرون إن أي اتفاق من هذا القبيل قد لا يدوم وربما يزيد من العنف دون وجود خطة لإحلال سلام طويل الأجل. وتم تنظيم معظم الاحتجاجات السابقة في لندن بتنسيق مع الشرطة وكانت سلمية بشكل كبير، ولكن الشرطة قالت إن منظمي احتجاجات السبت رفضوا الكشف عن تفاصيل خططهم. ووقعت اشتباكات بين المحتجين والشرطة التي منعتهم من السير على جسر وستمنستر. وتشهد لندن، مثلها مثل مدن غربية أخرى، مظاهرات متكررة وأحيانا كبيرة تطالب بوقف القصف الإسرائيلي العنيف لغزة الذي أعقب الهجوم المباغت الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي الشرطة وهي تمنع المتظاهرين من الوصول إلى الجسر وأفاد مراسل لرويترز بوقوع اشتباكات خفيفة. وشغل المحتجون الطرق المحيطة بالمنطقة بعد عدم تمكنهم من الوصول إلى الجسر بشكل كامل حيث خططوا لرفع لافتات. وقالت الشرطة إنها فرضت أمرا قانونيا يحدد الأماكن التي يسمح فيها بتنظيم احتجاجات وبدأ المحتجون في التفرق بحلول الساعة الثالثة بعد الظهر (1500 بتوقيت جرينتش). وأضافت الشرطة أن من يرفضون الامتثال لأمر المغادرة سيتم اعتقالهم. وكانت مسيرة السبت أصغر من المسيرات الحاشدة السابقة وتأتي قبل يومين من عودة البرلمان البريطاني للعمل بعد عطلة عيد الميلاد. ويهدف الاحتجاج إلى دفع السياسيين لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه إسرائيل. وحتى الآن، لم تصل بريطانيا إلى الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار ويقول وزير الخارجية ديفيد كاميرون إن أي اتفاق من هذا القبيل قد لا يدوم وربما يزيد من العنف دون وجود خطة لإحلال سلام طويل الأجل. وتم تنظيم معظم الاحتجاجات السابقة في لندن بتنسيق مع الشرطة وكانت سلمية بشكل كبير، ولكن الشرطة قالت إن منظمي احتجاجات السبت رفضوا الكشف عن تفاصيل خططهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-07-05

قال مايكل إنرايت، الممثل البريطانى الذى يقاتل تنظيم داعش فى مدينة الرقة السورية إنه يقاتل للانتقام من الهجوم الإرهابى الأخير على مسقط رأسه فى مانشستر.   إنرايت   وقالت صحيفة "تليجراف" البريطانية، إن إنرايت الذى مثل جنبا إلى جنب مع جونى ديب فى فيلم "قراصنة الكاريبى"، انضم مؤخرا إلى المعركة ضد تنظيم داعش الإرهابى.     ان هاثاواى وإنرايت     وأشارت إلى أن الممثل البريطانى البالغ من العمر 52 عاما يقاتل مع قوات سوريا الديمقراطية التى تحارب عناصر داعش والتى تهيمن عليها مليشيات الأكراد، وانضم إليها إنرايت فى 2015.      وقال "أتذكر مانشستر أرينا والهجمات التى وقعت فى لندن على جسر وستمنستر وفى سوق بور".   توم كروز وإنرايت   وأضاف "الهجوم فى مانشستر كان له تأثير خاص، فأنا اعتدت على الكثير من الموت والهجمات الإرهابية، لكن هذا كان مختلفا، لأنها بلدتى"، فى إشارة إلى الهجوم الانتحارى الذى أسفر عن مقتل 23 من الحفل فى مانشستر أرينا فى مايو الماضى.   وتعهد بأنه لن يرحم عناصر داعش قائلا إنه هجوم مانشستر عزز تصميمه لمحاربتهم.      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-03-22

تقدم قناة "إكسترا نيوز"، بثا مباشرا من بريطانيا، بعد إصابة 12 شخصا على الأقل، في إطلاق نار وطعن شرطي أمام مبنى البرلمان البريطاني، منذ قليل. يذكر أن سيارة، دهست عددًا من المواطنين على جسر "وستمنستر"، أمام البرلمان البريطاني، عصر اليوم، ما أوقع قتلى وجرحى. يأتي ذلك بينما، أطلقت الشرطة البريطانية، الرصاص على مهاجم طعن شرطيًا داخل محيط البرلمان. وكانت رئيسة الوزراء "تيريزا ماي" تحضر جلسة البرلمان. فيما أعلنت الشرطة البريطانية أنها تتعامل مع الحادث على أنه "عمل إرهابي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-10-07

ارتفعت وتيرة عمليات الدهس، كأسلوب متبع في العديد من الهجمات الانتقامية، إذ ذاع صيت تلك العمليات لأول مرة عام 1987، حينما دهس سائق شاحنة إسرائيلي عددًا من العمال الفلسطينيين في قطاع غزة، انتقاما لنجله الذي قتل في شوارع القطاع، الأمر الذي أدى إلى اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى، بينما كان آخرها اليوم. وأصيب عدة أشخاص، منذ قليل، جراء حادث دهس وقع خارج المتحف الوطني في العاصمة البريطانية لندن، فيما قالت الشرطة إنها اعتقلت رجلا مشتبها فيه، وفق «رويترز». وأفادت شبكة «سكاي نيوز» العربية، بأن شخصا يقود سيارة دهس عددا من الأشخاص خارج متحف التاريخ الوطني وسط لندن، مشيرا إلى أن الإصابات محدودة في العدد والخطورة، بينما لم يتضح حتى الآن إذا كان الحادث إرهابيا متعمدا أم مجرد حادث سير عادي، وقالت الشرطة إنها تحقق حاليا في ملابساته دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل. وترصد "الوطن" في السطور التالية، أبرز حوادث عمليات الدهس: 22 مايو 2014: وقع حادث دهس في منطقة "شيجيانج" الأويغورية الذاتية الحكم بشمال غرب الصين، أدى إلى مقتل 39 شخص وإصابة أكثر من 90 آخرين. 22 أكتوبر 2014: نفذ شاب فلسطيني عملية دهس بسيارته في وسط حشد من الإسرائيليين، بمحطة انتظار قطار القدس الخفيف، في الشيخ جراح في القدس، أسفر عن مقتل اثنين منهم رضيعة، وإصابة 7 آخرين. 6 مارس 2016: دهس فلسطيني بسيارة مجموعة من رجال الشرطة الإسرائيلية، بالقرب من محطة الترام في القدس، ثم خرج من سيارته وهاجمهم بعصا معدني وسكين، وأُصيب في تلك العملية 5 أشخاص. 20 يونيو 2015: في مدينة جراتس النمساوية، صدم سائق مختل عقليا عددا من المارة، ثم نزل بعد ذلك من السيارة وهاجمهم بسكين، أدى ذلك إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 30 آخرين. 14 يوليو 2016: قاد إرهابي ينتمي إلى تنظيم "داعش" شاحنة بسرعة في مدنية نيس الفرنسية، خلال حشد متجمع للاحتفال العيد الوطني، ما أدى إلى مقتل 86 شخصا، وإصابة 300 آخرين. 19 ديسمبر 2016: قاد أحد أفراد "داعش" شاحنة اصطدمت بزوار سوق عيد الميلاد في برلين، أدى لمقتل 12 شخصًا وإصابة 48 آخرين، وقتل سائق الشاحنة في وقت لاحق، في تبادل إطلاق النار مع الشرطة. 22 مارس 2017: صدم خالد مسعود، المنتمي لـ"داعش"، عددًا من المارة على جسر "وستمنستر" في لندن، ثم صدم سياج البرلمان البريطاني، وحاول التسلل إلى داخله، وعندما حاول أحد الشرطيين إيقافه وجه له عدة طعنات، لكنه قتل على يد شرطي آخر، وأسفر الحادث عن سقوط 4 قتلى، وإصابة أكثر من 50 شخصا. 7 أبريل 2017: دهس سائق داعشي بشاحنة بعض المارة بوسط ستوكهولم السويدية، وتسبب الحادث في سقوط 4 قتلى وإصابة 15، من بينهم حالات حرجة، وألقت الشرطة القبض على سائق الشاحنة فيما بعد. 29 يونيو 2017: قُتل شخص وأصيب 10 آخرون، في عملية دهس استهدفت تجمّعا للمسلمين قُرب مسجد فينسبري بارك، شمال لندن، حسبما أعلنت الشرطة البريطانية. 28 يوليو 2017: قُتل وأصيب عدة أشخاص في عملية دهس بالعاصمة الفنلندية هلسنكي، وأعلنت الشرطة الفنلندية، اعتقالها سائق السيارة، مشيرة إلى أنه "كان مخمورا". 9 أغسطس 2017: دهست سيارة عسكريين مشاركين في عملية "سانتينيل" لمكافحة الإرهاب منطقة "لوفالوا بيريه" شمال غرب فرنسا. 14 أغسطس 2017: أعلنت الشرطة الفرنسية مقتل طفلة وإصابة 5 على الأقل في حادث اقتحام سيارة لمطعم قرب العاصمة الفرنسية باريس. 17 أغسطس 2017: أعلنت وسائل إعلام إسبانية، اليوم الخميس، ارتفاع عدد ضحايا حادث الدهس وسط برشلونة إلى 13 قتيلًا. 7 أكتوبر 2017: أصيب عدة أشخاص جراء حادث دهس وقع خارج المتحف الوطني في العاصمة البريطانية لندن، فيما قالت الشرطة إنها اعتقلت رجلا مشتبها فيه.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-11

انضم عمدة لندن صادق خان إلى رئيس وزراء اسكتلندا، حمزة يوسف، إلى انتقاد وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان، واعتبرا أن تصريحاتها المناهضة لمسيرات تأييد فلسطين كانت سببا في اشتباكات المتظاهرين مع الشرطة.   وغرد خان قائلاً: "إن مشاهد الفوضى التي شهدناها من قبل اليمين المتطرف في النصب التذكاري هي نتيجة مباشرة لكلمات وزيرة الداخلية. لقد أصبحت مهمة الشرطة أكثر صعوبة. تحظى شرطة العاصمة بدعمي الكامل لاتخاذ إجراءات ضد أي شخص ينشر الكراهية ويخالف القانون."   وكانت وزيرة الداخلية البريطانية أثارت جدلا واسعا بسبب تعليقاتها حول المسيرات التى وصفتها بـ"مسيرات كراهية"، ثم اتهمت فى مقال لها بصحيفة تايمز الضباط بالمحاباة للمحتجين اليساريين، وروجت لاتهامات لهم بأنهم يقوضون الاستقلالية العملياتية للشرطة.   وينص القانون الوزارى على أن أى ظهور فى الصحف للوزراء ينبغى أن يتم بالاتفاق مع المكتب الصحفى للحكومة البريطانية. إلا أن دواننج ستريت أكد أن النص النهائى للمقال لم يتم توقيعه من قبل فريق رئيس الحكومة.    ونشرت شرطة العاصمة مقطع فيديو على تويتر يظهر "العنف والإساءة" التي تعرضت لها الشرطة اليوم على أيدي المتظاهرين الذين ألقوا الزجاجات والصواريخ الأخرى.   وقالت الشرطة "يتم نشر هؤلاء الضباط في وسط لندن اليوم للحفاظ على سلامة الناس. لقد قوبلوا بالعنف والإساءة من قبل المتظاهرين المناهضين (لمسيرات تأييد فلسطين) الذين ألقوا الزجاجات والصواريخ الأخرى عليهم. وسوف نرد بقوة على التعدى والفوضى غير المقبولين."    واشتبك متظاهرون مناهضون للشرطة مع الشرطة بالقرب من محطة مترو أنفاق وستمنستر، بحسب تقرير صادر عن وكالة بريس أسوسيشين البريطانية.    وشاهد مراسلون من الوكالة المجموعة وهي تركض من تمثال ونستون تشرشل في ساحة البرلمان باتجاه سيارات الشرطة التي كانت تسد الطريق المؤدي إلى جسر وستمنستر.   وبحسب ما ورد هتفوا  أدافع عن "إنجلترا حتى أموت" و"نريد استعادة بلادنا" قبل أن يشتبكوا مع الضباط، الذين اضطر العديد منهم إلى نشر خوذات مكافحة الشغب. وشوهد حوالي 20 ضابطا يحاولون السيطرة على الوضع.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-08-15

ذكرت تقارير إعلامية، اليوم، أن المشتبه به الذي صدمت سيارة كان يقودها الحواجز الأمنية أمام البرلمان البريطاني في اعتداء يرجح أن يكون إرهابيا هو بريطاني من أصل سوداني يقيم في برمنجهام. وأصيب 3 أشخاص بجروح عندما دهست سيارة فضية من نوع "فورد فييستا" أشخاصا على دراجات هوائية قبل الاصطدام بالحواجز خارج مجلس اللوردات في وقت مبكر الثلاثاء. واعتقل سائق السيارة في المكان، وهو بريطاني يبلغ من العمر 29 عاما ذكرت الصحف أنه يدعى صالح خاطر من مدينة برمنجهام (وسط). وأكد قائد شرطة مكافحة الإرهاب نيل باسو، أن المشتبه به غير معروف لدى أجهزة الاستخبارات، وأشارت صحيفة "ذي تايمز" إلى أنه معروف لدى الشرطة. وذكرت الصحيفة، أن خاطر يدير متجرا في برمنجهام، وتلقى تعليمه في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، نقلا عن صفحته في موقع "فيس بوك"، ونقلت عن صديقه منذ الطفولة أبوبكر إبراهيم قوله إن خاطر "ليس إرهابيا.. عرفته منذ الطفولة.. إنه رجل جيد". وذكر أن خاطر من عائلة تزرع الذرة البيضاء في السودان، وانتقل إلى بريطانيا قبل 5 سنوات لكسب المال من أجل مساعدة عائلته. وأفاد عضو البرلمان عن منطقة "هول جرين" في برمنجهام رودجر جودسيف عبر موقع "تيوتر" إنه يُعتقد أن المشتبه به من سكان المنطقة، وأكدت الشرطة، الثلاثاء، أنها تجري عمليات تفتيش في عنوانين في المدينة إضافة إلى عنوان في نوتنغهام القريبة. - منع السيارات وتعتقد الشرطة أن سيارة "فورد فييستا" المعنية وصلت لندن بعد منتصف ليل الاثنين بقليل. وسارت لاحقا في محيط منطقة "توتنهام كورت رود" قرب شارع "أوكسفورد" قبل أن تتوجه إلى المنطقة المحيطة بالبرلمان، ووقع الهجوم في الساعة 07.30. وارتطمت السيارة بحاجز أمني هو بين عدة حواجز أقيمت حول مواقع بريطانية رئيسية غداة اعتداءات 11 سبتمبر 2001 التي وقعت في الولايات المتحدة قبل أن يتم تعزيزها بشكل إضافي خلال السنوات الأخيرة. ووضع العام الماضي وضع حواجز على جسور لندن بعدما دهس رجل المارة على جسر وستمنستر قبل أن يصدم سيارته بالحواجز خارج البرلمان ويطعن شرطيا حتى الموت. وقتل 5 أشخاص وأصيب أكثر من 50 بجروح. وانتهى الاعتداء بمقتل منفذه خالد مسعود، الذي كان أيضا يسكن في برمنغهام، بأيدي الشرطة. وأعلن رئيس بلدية لندن صادق خان، اليوم، أنه يدعم فكرة منع المركبات من الاقتراب من أجزاء من منطقة وقوع الهجوم. وقال لإذاعة "بي بي سي"، "أدافع منذ مدة عن تحول جزء من ساحة البرلمان إلى مكان للمشاة فقط". لكنه حذر من أن أي تغييرات يجب ألا تؤدي إلى خسارة "الأمر الرائع في ديموقراطيتنا والمتمثل بتمكين الناس من الوصول إلى أعضاء البرلمان والضغط على البرلمان وقدرة الناس على زيارته". وشهدت بريطانيا فترة مضطربة في أعقاب اعتداء جسر وستمنستر الذي وقع في 22 مارس 2017. وقتل 22 شخصا بينهم أطفال، عندما قام الانتحاري سلمان عبيدي بتفجير نفسه خارج قاعة "مانشستر أرينا" خلال حفل للمغنية الأمريكية أريانا جراندي في 22 مايو 2017. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: