تشيلي والمكسيك
حثت مجموعة من خبراء حقوق...
الشروق
2025-04-05
حثت مجموعة من خبراء حقوق الإنسان المستقلين، على انضمام المزيد من الدول إلى مجموعة لاهاي، وهي تكتل من الدول يُنسق الجهود لضمان المساءلة عن انتهاكات إسرائيل للقانون الدولي، ودعم قرارات محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية. وأوضح الخبراء أن مجموعة لاهاي تأسست في 31 يناير الماضي، ما شكل سابقة تاريخية تُظهر كيف يمكن للدول أن تتحد لتفادي الخطر الملموس المتمثل في تآكل النظام القانوني الدولي وسيادة القانون وحماية جميع حقوق الإنسان. وقالوا: «في هذا المنعطف التاريخي، تتطلب حماية النظام الدولي لحقوق الإنسان إجراءات حاسمة ومبدئية ومنسقة.. إذا لم تتحرك الدول، فسيتراجع النظام المتعدد الأطراف عقودًا». وأضافوا: «منذ قيام دولة إسرائيل، كانت انتهاكات القانون الدولي وانعدام المساءلة هي القاعدة، لا الاستثناء». واعتبر الخبراء أن هجوم إسرائيل على الشعب الفلسطيني والأمم المتحدة والمبادئ الأساسية للقانون الدولي، يقوض أسس النظام المتعدد الأطراف. وأعربوا عن أسفهم أنه «بعد ثمانية أشهر من صدور فتوى محكمة العدل الدولية، لا تزال معظم الدول تتجاهل التزاماتها، وهذا قد يجعلها متواطئة في أفعال غير مشروعة دوليًا كما خلصت المحكمة». ورحبوا بالجهود التي تبذلها بعض الدول منذ أكتوبر 2023 لحماية حقوق الإنسان والحفاظ على التعددية، وأبرزها القضية التي رفعتها جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، مع انضمام دول ثالثة إلى الإجراءات. وأشاروا إلى الإحالات المتعلقة بحالة فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية من جنوب إفريقيا وبنجلاديش وبوليفيا وجزر القمر وجيبوتي وتشيلي والمكسيك، ودعم أوامر التوقيف الصادرة بحق بنيامين نتنياهو ويوآف جالانت، ومراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل، وإعادة تأكيد دعم ولاية «أونروا» والاعتراف بالدولة الفلسطينية من قبل بعض الدول. واستطردوا: «في مواجهة التقاعس العام، تُمثل مجموعة لاهاي منصةً رائدةً جديدةً تتوحد من خلالها الدول لتفعيل التزامها بالقانون الدولي، ووضع حدٍّ لاستثناء إسرائيل من خلال إجراءات ملموسة». وشدد الخبراء على أن انتهاكات القانون الدولي تؤثر بشكل غير متناسب على الأشخاص والمجموعات التي تعيش في ظروف هشة، ولا سيما النساء والأطفال. وطالبوا جميع الدول بالتزامٌ بمنع إلحاق الأذى بالمدنيين وضمان حماية جميع الأفراد دون تمييز. وأكد الخبراء أن ضمان المساءلة عن الانتهاكات أمرٌ أساسيٌّ لحماية حقوق الإنسان الأساسية والحفاظ على السلام والأمن الدوليين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-06
أعلنت دولة تشيلي، أمس الثلاثاء، استبعاد الشركات الإسرائيلية من أكبر معرض للطيران في أمريكا اللاتينية، بالعاصمة التشيلية سانتياجو أبريل المقبل.ونشرت وزارة الدفاع بيانا يقول: "بقرار من حكومة تشيلي، فإن نسخة عام 2024 من المعرض الدولي للطيران والفضاء (FIDAE) المقرر إقامته في الفترة من 9 حتى 14 أبريل، لن تشارك فيها شركات إسرائيلية".ولم تذكر الوزارة أسباب القرار في بيانها؛ لكن حكومة الرئيس اليساري جابريال بوريتش، انتقدت ما وصفته برد إسرائيل "غير المتناسب" على عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، التي شنتها حركة حماس على الأراضي المحتلة.* مواقف تشيلي ضد الاحتلال الإسرائيليفي الاثنين الماضي، شهدت العاصمة التشيلية سانتياغو مظاهرة داعمة لفلسطين، حيث تجمّع المتظاهرون حول السفارة الإسرائيلية.وطالب المتظاهرون، الرئيس بوريك، بقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب الحرب على غزة. وحملوا لافتات وأعلامًا فلسطينية، ودعوا إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.وفي يناير الماضي، انضمت تشيلي والمكسيك للدعوات التي تطالب المحكمة الجنائية الدولية بإجراء تحقيق في ارتكاب إسرائيل جرائم حرب محتملة خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.وفي أكتوبر الماضي، بداية اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، استدعت تشيلي سفيرها لدى إسرائيل للاحتجاج على "الانتهاكات الإسرائيلية غير المقبولة للقانون الإنساني الدولي" في غزة.وفي ديسمبر عام 2022، أعلن الرئيس التشيلي عزم بلاده فتح سفارة في فلسطين، كما رفض بوريك في سبتمبر عام 2022، اعتماد أوراق السفير الإسرائيلي في تشيلي جيل أرتزيلي، وبعدما تسبّب الأمر في توتر دبلوماسي، انتهى الأمر بقبول اعتماد السفير في وقت لاحق.أيضا في عام 2011، اعترفت تشيلي بفلسطين باعتبارها دولة، كما أيّدت انضمامها إلى اليونسكو.وتُعد الجالية الفلسطينية في العاصمة تشيلي الأكبر خارج دول الشرق الأوسط، التي يبلغ عددها حوالي نصف مليون فلسطيني، بما يعكس العلاقات التاريخية الوثيقة بين الشعبين.* الحرب تقارب على الشهر السادستقترب حرب الإبادة الإسرائيلية بحق سكان قطاع غزة من شهرها السادس على التوالي، مع ارتفاع أعداد الشهداء لأكثر من 30 ألف شهيد، وقبل أيام معدودة من شهر رمضان.وقالت محكمة العدل الدولية الجمعة الماضية، إن دولة نيكاراجوا تقدمت بدعوى للمحكمة التابعة للأمم المتحدة ضد ألمانيا لتقديمها مساعدات مالية وعسكرية لإسرائيل وتوقفها عن تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بما يسبب مجاعة للفلسطينيين.وذكرت نيكاراغوا في مذكرة نشرتها المحكمة بلاهاي في هولندا، أن من خلال هذه الإجراءات "تسهّل ألمانيا ارتكاب الإبادة الجماعية، وهي في كل الأحوال فشلت في التزامها ببذل كل ما هو ممكن لمنع ارتكاب إبادة جماعية".وقالت جنوب إفريقيا إن أكثر من 50 دولة أعربت عن دعمها لدعواها باتهام إسرائيل بارتكاب الإبادة الجماعية في غزة بالمحكمة العليا بالأمم المتحدة، وذلك بتأييد رسمي من تركيا، وماليزيا، والأردن، وبوليفيا، وجزر المالديف، وناميبيا، وباكستان، وفنزويلا، وكولومبيا، والبرازيل، كما أعلنت منظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية دعمهما للقضية، في حين عارضتها الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-03
اتخذت عدة دول في أمريكا اللاتينية ردود فعل قوية ضد الحرب التي يشنها الاحتلال داخل قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، التي نتج عنها حتى الآن استشهاد أكثر من 30 ألف فلسطيني، جاء معظمهم من النساء والأطفال، وفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة. منذ اندلاع الحرب في غزة، تعتبر البرازيل وكولومبيا وتشيلي أبرز دول المنطقة التي تقود رفض على غزة، من خلال العديد من المواقف، أخرها اجتماع الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، أمس، مع نظيره الكولومبي جوستافو بيترو، ووزير خارجية كلاً من دولة تشيلي والمكسيك، في إطار قمة سيلاك لتعزيز التعاون والعلاقات بين الاتحاد الأوروبي ودول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، للحديث عن الحرب على غزة، خاصةً بعد مهاجمة قوات الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المدنيين أثناء حصولهم على المساعدات، نتج عنها استشهاد أكثر من 100 شخص وإصابة 760 آخرين، وفقا لمنظمة الصحة الفلسطينية. تأتي حكومة دولة البرازيل برئاسة لويس إيناسيو دا سيلفا، في مقدمة الدول التي تعارض السياسة المتبعة من الاحتلال داخل قطاع غزة، حيث هاجم دا سيلفا، حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أثناء حضوره قمة للاتحاد الأفريقي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، قال خلالها للصحفيين إن «ما يحدث في قطاع غزة ليست حربًا، إنها إبادة جماعية»، مؤكداً أن «ذلك لم يحدث مع الفلسطينيين في أي مرحلة أخرى في التاريخ، إلا أنه في الواقع سبق أن حدث بالفعل، حين قرر هتلر أن يقتل اليهود»، وهو ما آثار غضب حكومة الاحتلال. تأتي حكومة دولة كولومبيا برئاسة جوستافو بيترو، خلفاً لدولة البرازيل في معارضة أفعال حكومة الاحتلال، حيث اتهم بيترو، حكومة الاحتلال بارتكاب إبادة جماعية في ، من خلال منشور له عبر نصة إكس، قال فيه إن «نتنياهو قتل أكثر من 100 فلسطيني كانوا يسعون فقط للحصول على طعام، هذا هو ما يعرف بالإبادة الجماعية، ويذكرنا بالمحرقة حتى لو كانت القوى العالمية لا ترغب في الاعتراف بذلك». وأضاف: «على العالم أن يضع حدا لانتهاكات نتنياهو»، ولم يكتفي عند التصريحات، بل اتخذ قرار بتعليق بلاده كل عمليات شراء الأسلحة من دولة الاحتلال. وفي السابع عشر من أكتوبر الماضي، طلب وزير الخارجية الكولومبي ألفارو ليفا، من السفير الإسرائيلي في بوغوتا، «الاعتذار والمغادرة»، بعد رد حكومة الاحتلال على تصريحات للرئيس بيترو تناول فيها الحرب في قطاع غزة، وفي الأول من نوفمبر الماضي أعلن بيترو عبر منصة إكس، استدعاء سفير بلاده قائلاً «قررت استدعاء سفيرنا لدى دولة الاحتلال، بسبب المذبحة التي يرتكبها نتنياهو بحق الشعب الفلسطيني، وإذا لم يتوقف ذلك فلن نتمكن من البقاء هناك». وقد سلكت تشيلي، التي تستضيف أكبر جالية فلسطينية في الخارج باستثناء الدول العربية، التي تضم ما يقرب من نصف مليون شخص، نفس طريق البرازيل وكولومبيا، حيث وصف رئيس تشيلي جابرييل بوريتش تصرفات حكومة الاحتلال في قطاع غزة بالقسوة والوحشية، قائلاً في منشور له عبر منصة إكس تعليقاً علي عدد الضحايا داخل غزة: «قسوة ووحشية من نتنياهو وحكومته». كما أعلنت الخارجية التشيلية في بيان نشرته في الأول من نوفمبر الماضي، استدعاء سفيرها لدى دولة الاحتلال للتشاور بعد انتهاكات حكومة نتنياهو للقانون الإنساني الدولي في قطاع غزة، وأنها تدين بشدة وتراقب بقلق بالغ هذه العمليات العسكرية، وتدعوا إلى وقف فوري للأعمال العدائية للسماح ببدء عملية إنسانية لمساعدة مئات الآلاف من النازحين والمصابين المدنيين. وفي يناير الماضي عبرت تشيلي، عن قلقها إزاء تصاعد العنف في قطاع غزة، وذلك في إحالة للصراع إلى المحكمة الجنائية الدولية للنظر في جرائم محتملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-02
يناقش العديد من الحكومات في أمريكا اللاتينية التي تتعرض لهجمات وانتهاكات من جانب إسرائيل ، والتى خلفت أكثر من 30 ألف قتيل فلسطيني، خلال القمة الثامنة لمجموعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (سيلاك)، المنعقدة فى سانت فينسنت والجرينادين التي تقع في شرق البحر الكاريبي، والتي تختتم فعاليتها غدا السبت. وقالت صحيفة او جلوبو البرازيلية إن البرازيل وتشيلى والمكسيك وكولومبيا تقود الرفض الأمريكي اللاتينى لما يحدث في غزة من انتهاكات من جانب إسرائيل، واجتمع الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، اليوم الجمعة مع نظيره الكولومبي جوستافو بيترو ومع وزيري خارجية تشيلي والمكسيك، في إطار قمة سيلاك، للحديث عن الصراع الدائر في غزة، وتم تأكيد الاجتماع بين لولا وبيترو ووزيرة الخارجية المكسيكية أليسيا بارسينا والتشيلي ألبرتو فان كلافيرين فى جدول الأعمال الرسمي للرئيس البرازيلي. ويأتي الاجتماع بعد مهاجمة القوات الإسرائيلية لمجموعة من المدنيين في غزة الذين تلقوا مساعدات إنسانية، مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة 760 آخرين، بحسب مصادر فلسطينية رسمية. منذ اندلاع الحرب في غزة ، انتقد العديد من دول أمريكا اللاتينية بشدة رد إسرائيل، الذي خلف حتى الآن أكثر من 30 ألف قتيل، معظمهم من النساء والأطفال. وتعتبر البرازيل وتشيلي وكولومبيا وبوليفيا هي دول المنطقة التي تقود رفض الهجوم الإسرائيلي على غزة، رغم أن بوليفيا لن تحضر الاجتماع وستحضر المكسيك ممثلة بوزيرة خارجيتها أليسيا بارسينا. وكانت حكومة لولا واحدة من أكثر الحكومات التي شككت في تصرفات إسرائيل في الصراع، واصفة حكومته بـ "الإبادة الجماعية"، وأعلنت حكومة بنيامين نتنياهو أن الرئيس البرازيلي شخص "غير مرغوب فيه" لمقارنة الهجمات بالمحرقة. وقد اتخذت تشيلى، التي تستضيف أكبر جالية فلسطينية في الخارج خارج الدول العربية، والتي تضم ما يقرب من نصف مليون شخص، وبوليفيا، التي قطعت علاقاتها مع إسرائيل، موقفهما على نفس المنوال. وأيضاً كولومبيا، التي تحدث رئيسها علناً ضد، مشيراً إلى أن ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية تذكرنا بالمحرقة. وبحسب الرئاسة البرازيلية ، يعقد لولا اجتماعات ثنائية مع نظرائه من فنزويلا، نيكولاس مادورو، وبوليفيا، لويس آرسي، وكذلك مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريس، ومع وزير الخارجية المكسيكي. وأعلن الرئيس الكولومبى، جوستافو بيترو، تعليق كولومبيا جميع مشترياتها من الأسلحة الإسرائيلية، مؤكداً أنه يجب على العالم أن "يقاطع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو". وأضاف فى منشور له عبر حسابه على منصة "إكس": "عندما طلبوا الطعام، قُتل أكثر من 100 فلسطينى على يد نتنياهو، وهذا ما يسمى إبادة جماعية، ويذكرنا بالمحرقة، حتى لو كانت القوى العالمية لا ترغب فى الاعتراف بها". وجاء إعلان تعليق كولومبيا جميع مشترياتها من الأسلحة الإسرائيلية، عقب ارتكاب الاحتلال مجزرة دوار النابلسى، التي وقعت فى شمالى قطاع غزّة، خلال إدخال شاحنات مساعدة، والتى أدت إلى استشهاد أكثر من 112 فلسطينى، وإصابة أكثر من 760 شخص أثناء تسلّم مساعدات شمالى غزة، وفق إعلان وزارة الصحة. وفي مطلع شهر نوفمبر الفائت، أعلن الرئيس الكولومبى، قرار بلاده بسحب سفيرها لدى الاحتلال، وقال حينها إنه "فى حال لم توقف إسرائيل المذبحة التى يتعرض لها الشعب الفلسطينى، فلن نتمكن من البقاء هناك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-01
يناقش العديد من الحكومات في أمريكا اللاتينية التي تتعرض لهجمات وانتهاكات من جانب إسرائيل، والتى خلفت أكثر من 30 ألف قتيل فلسطيني، وذلك فى قمة سيلاك التي تعقد اليوم الجمعة في سانت فينسنت والجرينادين التي تقع في شرق البحر الكاريبي، حسبما قالت صحيفة "او جلوبو " البرازيلية . وأشارت الصحيفة إلى أن البرازيل وتشيلى والمكسيك وكولومبيا تقود الرفض الأمريكي اللاتينى لما يحدث في غزة من انتهاكات من جانب إسرائيل. ويجتمع الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، اليوم الجمعة مع نظيره الكولومبي جوستافو بيترو ومع وزيري خارجية تشيلي والمكسيك، في إطار قمة سيلاك، للحديث عن أفادت الرئاسة الفلسطينية، والصراع الدائر في غزة، وتم تأكيد الاجتماع بين لولا وبيترو ووزيرة الخارجية المكسيكية أليسيا بارسينا والتشيلي ألبرتو فان كلافيرين في جدول الأعمال الرسمي للرئيس البرازيلي. ويأتي الاجتماع بعد يوم من الذين تلقوا مساعدات إنسانية، مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة 760 آخرين، بحسب مصادر فلسطينية رسمية. والبرازيل وتشيلي وكولومبيا وبوليفيا هي دول المنطقة التي تقود رفض الهجوم الإسرائيلي على غزة، رغم أن بوليفيا لن تحضر الاجتماع وستحضر المكسيك ممثلة بوزيرة خارجيتها أليسيا بارسينا. وكانت حكومة لولا واحدة من أكثر الحكومات التي شككت في تصرفات إسرائيل في الصراع، واصفة حكومته بـ "الإبادة الجماعية". وأعلنت حكومة بنيامين نتنياهو أن الرئيس البرازيلي شخص "غير مرغوب فيه" لمقارنة الهجمات بالمحرقة. وقد اتخذت تشيلي، التي تستضيف أكبر جالية فلسطينية في الخارج خارج الدول العربية، والتي تضم ما يقرب من نصف مليون شخص، وبوليفيا، التي قطعت علاقاتها مع إسرائيل، موقفهما على نفس المنوال. وأيضاً كولومبيا، التي تحدث رئيسها علناً ضد الهجمات الإسرائيلية على الفلسطينيين، مشيراً إلى أن ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية تذكرنا بالمحرقة. وبحسب الرئاسة، سيعقد لولا اجتماعات ثنائية مع نظرائه من فنزويلا، نيكولاس مادورو، وبوليفيا، لويس آرسي، وكذلك مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريس، ومع وزير الخارجية المكسيكي. وأعلن الرئيس الكولومبى، جوستافو بيترو، تعليق كولومبيا جميع مشترياتها من الأسلحة الإسرائيلية، مؤكداً أنه يجب على العالم أن "يقاطع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو". وأضاف فى منشور له عبر حسابه على منصة "إكس": "عندما طلبوا الطعام، قُتل أكثر من 100 فلسطينى على يد نتنياهو، وهذا ما يسمى إبادة جماعية، ويذكرنا بالمحرقة، حتى لو كانت القوى العالمية لا ترغب فى الاعتراف بها". وجاء إعلان تعليق كولومبيا جميع مشترياتها من الأسلحة الإسرائيلية، عقب ارتكاب الاحتلال مجزرة دوار النابلسى، التي وقعت فى شمالى قطاع غزّة، خلال إدخال شاحنات مساعدة، والتى أدت إلى استشهاد أكثر من 112 فلسطينى، وإصابة أكثر من 760 شخص أثناء تسلّم مساعدات شمالى غزة، وفق إعلان وزارة الصحة. وفي مطلع شهر نوفمبر الفائت، أعلن الرئيس الكولومبى، قرار بلاده بسحب سفيرها لدى الاحتلال، وقال حينها إنه "فى حال لم توقف إسرائيل المذبحة التى يتعرض لها الشعب الفلسطينى، فلن نتمكن من البقاء هناك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-20
يواصل المجتمع الدولي الكشف عن انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ضد الفلسطينيين في قطاع غزة وجرائمهم المستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي، التي ترقى إلى جرائم حرب وإبادة وجرائم ضد الإنسانية، وأعلنت منظمة الأمم المتحدة، اعتقال جنود الاحتلال آلاف الأشخاص في قطاع غزة في ظروف قد ترقى إلى حد التعذيب. واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي آلاف الأشخاص في قطاع غزة في ظروف قد ترقى إلى حد التعذيب، وفق لما أعلنته منظمة الأمم المتحدة على لسان ممثل مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة أجيث سونجهاي. وأشارت سونجهاي خلال مؤتمر صحفي دوري للأمم المتحدة في جنيف، إلى أن الرجال احتجزوا في ظروف مروعة عموما، وفي أماكن مجهولة لفترات بين شهر إلى 55 يوما، مضيفة أن بعض المعتقلين أكدوا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي عصبت أعينهم واعتدت عليهم بالضرب وعندما أفرجت عنهم كانوا عراة لا يرتدون سوى حفاضات، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «وفا» الفلسطينية الرسمية. وفي وقت سابق، أعلنت فصائل فلسطينية، مقتل عدد من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وتدمير العديد من الآليات العسكرية خلال الساعات الماضية، على مختلف محاور التوغل في قطاع غزة، وفق لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي،إنه نقل جثثا من مقبرة في خان يونس جنوبي غزة إلى إسرائيل، للتحقق مما إذا كانت تعود لمحتجزين قتلوا في القطاع. وأوضح منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، إن الولايات المتحدة تدعم الهدن المؤقتة لأغراض إنسانية، مضيفا إن «واشنطن» تعتقد أن وقف إطلاق النار سيفيد الفصائل الفلسطينية. وأشار كيربي، إلى أن الولايات المتحدة ما تزال ترفض وقفًا شاملاً لإطلاق النار في قطاع غزة، وأضاف منسق الاتصالات الاستراتيجية، أن «واشنطن» مازالت تجمع المزيد من المعلومات بشأن طلب تشيلي والمكسيك للتحقيق في اتهام إسرائيل بارتكاب جرائم حرب محتملة، وفق لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وفي وقت سابق من اليوم، أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، اتصالا هاتفيا برئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في أول محادثة بينهما منذ ما يقرب من شهر، وناقشا الجانبان، وفق لبيان صادر عن الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، آخر التطورات في إسرائيل وغزة. من جانبها، دانت وزارة الخارجية الفرنسية، الاعتداء على وقع على المستشفى الميداني الأردني الخاص /2، في خانيونس جنوبي قطاع غزة، مطالبة في بيان، سلطات الاحتلال الإسرائيلي باحترام المدنيين والطواقم الطبية. وفي وقت سابق، أدت غارات إسرائيلية، على قرية كفر كلا جنوب لبنان عن تدمير كلي لـ3 منازل على الأقل، وفق لما أعلنته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية. ومساء اليوم، أعلنت فصائل مسلحة في العراق، استهداف طائرة مسيرة أمريكية من طراز «إم كيو 9»، في سماء محافظة ديالى شرق العاصمة «بغداد»، أمس الأول الخميس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-19
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، بالقرار، الذي وصفته بـ «الشجاع»، لكل من تشيلي والمكسيك بإحالة الأوضاع في دولة فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية، وتأكيدهما على الحاجة الملحة إلى قيام المحكمة بولايتها في ردع الجرائم الخطيرة التي ترتكب في دولة فلسطين، بالإضافة إلى التحقيق والملاحقة القضائية لأخطر الجرائم التي تثير قلق المجتمع الدولي. وأكد البيان، أن الإحالة القانونية لتشيلي والمكسيك تأتي بعد شهرين من إحالة جنوب إفريقيا ومعها كل من جيبوتي وبنجلاديش وجزر القمر وبوليفيا وفنزويلا، الوضع في دولة فلسطين إلى المحكمة بشأن الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها مسؤولون إسرائيليون. وأشارت الخارجية إلى أن إسرائيل عزّزت من استخدامها للتجويع كوسيلة من سبل الحرب، مؤكدةً أن غياب الردع والمساءلة شجّع المسؤولين الإسرائيليين على التصريح بشكل علني عن نيتهم تدمير وإبادة الشعب الفلسطيني. وعبّرت الخارجية الفلسطينية عن موقفها المتسق مع تشيلي والمكسيك في تذكير المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بواجباته في كشف الحقيقة، وضمان إجراء تحقيق فعّال وإنجازه في أسرع وقت ممكن، وملاحقة المسؤولين عن ارتكاب أبشع الجرائم وتحميلهم المسؤولية الجنائية، وإصدار أوامر الاعتقال، كما طالبت، المحكمة الجنائية الدولية بالوفاء بولايتها تجاه ضحايا الشعب الفلسطيني، وأن تضمن العدالة له في مواجهة الجرائم التي يرتكبها المسؤولون الإسرائيليون، دون خوف . وكانت جنوب أفريقيا قد قدمت في 29 ديسمبر الماضي دعوى ضد إسرائيل بسبب أعمال إبادة جماعية ضد أبناء غزة، الذي يتعرضون لحرب مدمرة منذ 105 يوم خلفت عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى وكارثة إنسانية غير مسبوقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-19
أعلن رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، اليوم الجمعة، عن انضمام ليبيا رسميًا إلى جنوب إفريقيا في القضية المرفوعة أمام محكمة العدل الدولية بخصوص الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وأضاف المنفي، في كلمته بقمة حركة عدم الانحياز في أوغندا، أن ليبيا ستنضم أيضًا إلى القضية الثانية ضد انتهاكات وممارسات الكيان الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المزمع عقدها في فبراير المقبل، وفق ما أعلنه رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، وفقًا لجريدة الوسط الليبية. وفي وقت سابق، أعلنت المكسيك وتشيلي، عن أنهما أحالتا وضع دولة فلسطين إلى المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في جرائم محتملة. وقالت الخارجية المكسيكية، إن الإجراء سببه تزايد القلق بشأن تصاعد العنف مؤخرًا، لا سيما ضد الأهداف المدنية، مؤكدة أنها على علم بالدعوى المرفوعة من جنوب إفريقيا أمام المحكمة الجنائية الدولية . وقالت الخارجية المكسيكية إن "الجنائية الدولية" هي المنتدى الملائم للتثبت من المسئولية الجنائية المحتملة سواء ارتكبها عملاء قوة الاحتلال أو القوة المحتلة. وشددت الخارجية المكسيكية على أنها تتابع عن كثب القضية المقدمة إلى محكمة العدل الدولية من جنوب إفريقيا التي تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة وتطالب بأن تأمر المحكمة إسرائيل بالتعليق الفوري لحملتها العسكرية. من جانبها، رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الجمعة، بالقرار الشجاع لكل من تشيلي والمكسيك بإحالة الأوضاع في دولة فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية، وتأكيدهما الحاجة الملحّة إلى قيام المحكمة بولايتها في ردع الجرائم الخطيرة التي ترتكب في دولة فلسطين، بالإضافة إلى التحقيق والملاحقة القضائية لأخطر الجرائم التي تثير قلق المجتمع الدولي. ولفتت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، اليوم، إلى أن هذه الإحالة القانونية لتشيلي والمكسيك تأتي بعد شهرين من إحالة جنوب إفريقيا، ومعها كل من جيبوتي وبنجلاديش وجزر القمر وبوليفيا وفنزويلا، الوضع في دولة فلسطين إلى المحكمة بشأن الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها مسئولون إسرائيليون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-19
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الجمعة، بالقرار الشجاع لكل من تشيلي والمكسيك بإحالة الأوضاع في فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية، وتأكيدهما على الحاجة الملحة إلى قيام المحكمة بولايتها في ردع الجرائم الخطيرة التي ترتكب في دولة فلسطين، بالإضافة الى التحقيق والملاحقة القضائية لأخطر الجرائم التي تثير قلق المجتمع الدولي.* إحالة قانونية وغياب المساءلةوقالت الوزارة، في بيان، إن هذه الإحالة القانونية لتشيلي والمكسيك تأتي بعد شهرين من إحالة جنوب إفريقيا ومعها كل من جيبوتي وبنجلاديش وجزر القمر وبوليفيا وفنزويلا الوضع في فلسطين إلى المحكمة بشأن الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها مسئولون إسرائيليون، وفقا لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا".وأشارت الوزارة إلى أن إسرائيل قتلت منذ ذلك الحين أكثر من 13 ألف فلسطيني، بما في ذلك أكثر من 5000 طفل، بينما عزّزت من استخدامها للتجويع كوسيلة من سبل الحرب، مؤكدة أن غياب الردع والمساءلة شجّع المسئولين الإسرائيليين على التصريح بشكل علني عن نيتهم تدمير وإبادة الشعب الفلسطيني.وعبرت الوزارة عن موقفها المتسق مع تشيلي والمكسيك في تذكير المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بواجباته في كشف الحقيقة، وضمان إجراء تحقيق فعّال وإنجازه في أسرع وقت ممكن، وملاحقة المسئولين عن ارتكاب أبشع الجرائم وتحميلهم المسئولية الجنائية، وإصدار أوامر الاعتقال.كما طالبت المحكمة الجنائية الدولية بالوفاء بولايتها تجاه ضحايا الشعب الفلسطيني، وأن تضمن العدالة له في مواجهة الجرائم التي يرتكبها المسئولون الإسرائيليون، دون خوف أو محاباة.* منتدى المسئولية الجنائية وجرائم الحربوكانت وزارة الخارجية المكسيكية قد أكدت في بيان أن المحكمة الجنائية الدولية هي المنتدى الملائم لتحديد المسئولية الجنائية المحتملة، سواء ارتكبها عملاء قوة الاحتلال أو القوة المحتلة، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.وأضافت الوزارة أن "الإجراء الذي اتخذته المكسيك وتشيلي يرجع إلى القلق المتزايد بشأن أحدث تصعيد للعنف، خاصة ضد الأهداف المدنية"، مشيرة إلى "التقارير العديدة من الأمم المتحدة التي تتضمن تفاصيل عن حوادث كثيرة قد تعد جرائم تقع ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية".من جانبه، قال وزير الخارجية التشيلي، ألبرتو فان كلافيرين، للصحفيين في سانتياجو، إن بلاده "مهتمة بدعم التحقيق في أي جريمة حرب محتملة" أينما وقعت.وإسرائيل ليست عضوا في المحكمة الجنائية الدولية، ولا تعترف باختصاصها القضائي. لكن المدعي العام للمحكمة كريم خان أكد أن الأخيرة تتمتع بالسلطة القضائية فيما يتعلق بجرائم الحرب المحتملة في غزة.وتتعامل كل من محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية مع قضايا الإبادة الجماعية، وتعمل الأولى على حل النزاعات بين الدول، وتحاكم الثانية الأفراد المتورطين على جرائمهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-19
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الجمعة، بالقرار الشجاع لكل من تشيلي والمكسيك بإحالة الأوضاع في دولة فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية، وتأكيدهما على الحاجة الملحة إلى قيام المحكمة بولايتها في ردع الجرائم الخطيرة التي ترتكب في دولة فلسطين، بالإضافة الى التحقيق والملاحقة القضائية لأخطر الجرائم التي تثير قلق المجتمع الدولي. ولفتت الخارجية الفلسطينية في بيان لها، اليوم، إلى أن هذه الإحالة القانونية لتشيلي والمكسيك تأتي بعد شهرين من إحالة جنوب إفريقيا ومعها كل من جيبوتي وبنغلاديش وجزر القمر وبوليفيا وفنزويلا، الوضع في دولة فلسطين إلى المحكمة بشأن الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها مسؤولون إسرائيليون. ونوهت الخارجية" الفلسطينية إلى أن إسرائيل قتلت منذ ذلك الحين أكثر من 13 ألف فلسطيني، بما في ذلك أكثر من 5000 طفل، بينما عززت من استخدامها للتجويع كوسيلة من سبل الحرب. وأكدت الخارجية الفلسطينية أن غياب الردع والمساءلة شجع المسؤولين الإسرائيليين على التصريح بشكل علني عن نيتهم تدمير وإبادة الشعب الفلسطيني. وأعربت الخارجية الفلسطينية عن موقفها المتسق مع تشيلي والمكسيك في تذكير المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بواجباته في كشف الحقيقة، وضمان إجراء تحقيق فعّال وإنجازه في أسرع وقت ممكن، وملاحقة المسؤولين عن ارتكاب أبشع الجرائم وتحميلهم المسؤولية الجنائية، وإصدار أوامر الاعتقال. كما طالبت الخارجية الفلسطينية، المحكمة الجنائية الدولية بالوفاء بولايتها تجاه ضحايا الشعب الفلسطيني، وأن تضمن العدالة له في مواجهة الجرائم التي يرتكبها المسؤولون الإسرائيليون، دون خوف أو محاباة. وسبق، أعلنت المكسيك وتشيلي، الخميس، أنهما أحالا وضع دولة فلسطين إلى المدعي العام إلى المحكمة الجنائية الدولية، للتحقيق في جرائم محتملة؛ حسما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: