براميلا باتن
براميلا باتن (من مواليد 29 يونيو 1958) هي محامية بريطانية...عرض المزيد
مصراوي
2024-03-12
نيويورك - (د ب أ) رفضت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع يوم الاثنين اتهاما من إسرائيل بأن الأمم المتحدة حاولت حجب تقرير يظهر أن أعضاء حركة حماس الفلسطينية ارتكبوا أعمال عنف جنسي ضد إسرائيليين خلال هجوم 7 أكتوبر. وقالت براميلا باتن لمجلس الأمن الدولي في نيويورك يوم الاثنين: "يجب أن أكون واضحة وقاطعة. لم تكن هناك أي محاولة من قبل الأمين العام (للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش) لإسكات تقريري أو حجب النتائج التي توصل إليها". وأضافت: "بل على العكس من ذلك، تلقيت دعمه الكامل، سياسيا ولوجستيا وماليا، كما أصدر تعليمات واضحة بنشر تقريري علنا، وإحالته فورا إلى مجلس الأمن". وكانت باتن ترد على الاتهام الذي وجهه وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الذي كان حاضرا أيضا في اجتماع أقوى هيئة في الأمم المتحدة. وقبل أسبوع وفي يوم نشر التقرير، اتهم كاتس الأمم المتحدة بالرغبة في "التستر على جرائم حماس". وتصنف الأمم المتحدة في التقرير المزاعم الإسرائيلية بالعنف الجنسي خلال هجوم حماس على أنها ذات مصداقية. وتشير إلى أن هناك "أسباب معقولة للاعتقاد" بأن عمليات الاغتصاب والاغتصاب الجماعي وقعت في ثلاثة مواقع على الأقل خلال الهجمات. وقال التقرير إن هناك أيضا معلومات مقنعة بأن العنف الجنسي قد ارتكب ضد الرهائن المخطوفين وأن هذا يمكن أن يستمر أثناء احتجازهم في قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-12
رفضت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع يوم الاثنين اتهاما من إسرائيل بأن الأمم المتحدة حاولت حجب تقرير يظهر أن أعضاء حركة حماس الفلسطينية ارتكبوا أعمال عنف جنسي ضد إسرائيليين خلال هجوم 7 أكتوبر. وقالت براميلا باتن لمجلس الأمن الدولي في نيويورك يوم الاثنين: "يجب أن أكون واضحة وقاطعة. لم تكن هناك أي محاولة من قبل الأمين العام (للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش) لإسكات تقريري أو حجب النتائج التي توصل إليها". وأضافت: "بل على العكس من ذلك، تلقيت دعمه الكامل، سياسيا ولوجستيا وماليا، كما أصدر تعليمات واضحة بنشر تقريري علنا، وإحالته فورا إلى مجلس الأمن". وكانت باتن ترد على الاتهام الذي وجهه وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الذي كان حاضرا أيضا في اجتماع أقوى هيئة في الأمم المتحدة. وقبل أسبوع وفي يوم نشر التقرير، اتهم كاتس الأمم المتحدة بالرغبة في "التستر على جرائم حماس". وتصنف الأمم المتحدة في التقرير المزاعم الإسرائيلية بالعنف الجنسي خلال هجوم حماس على أنها ذات مصداقية. وتشير إلى أن هناك "أسباب معقولة للاعتقاد" بأن عمليات الاغتصاب والاغتصاب الجماعي وقعت في ثلاثة مواقع على الأقل خلال الهجمات. وقال التقرير إن هناك أيضا معلومات مقنعة بأن العنف الجنسي قد ارتكب ضد الرهائن المخطوفين وأن هذا يمكن أن يستمر أثناء احتجازهم في قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-09
أكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس باسم نعيم، استهجانه الشديد للتقرير الصادر عن المسؤولة الأممية براميلا باتن، حول مزاعم ارتكاب اعتداءات جنسية خلال هجوم 7 أكتوبر. وأوضح باسم نعيم في تصريح صحفي: "نؤكد مرة أخرى استهجاننا الشديد للتقرير الصادر عن السيدة براميلا باتن، المبعوث الخاص الأممي للعنف الجنسي في مناطق النزاع، حول الادعاءات والمزاعم بوقوع حوادث عنف جنسي خلال أحداث السابع من أكتوبر من قبل فلسطينيين، لا سيما أن هذا التقرير جاء بعد محاولات صهيونية فاشلة لإثبات تلك التهم الباطلة، التي تأكد أنها لا أساس لها من الصحة، وتستند إلى قصص مفبركة من قبل عناصر معروفة بارتباطها بالمؤسسة الأمنية الصهيونية". وأضاف: "السيدة باتن نفسها تؤكد أنها لم تجرِ تحقيقا مهنيا ولكنها كانت في مهمة جمع معلومات واستقصاء، ومن المستغرب جدا أن السيدة باتن أصدرت تقريرها بعد أن استمعت لطرف واحد فقط وأهملت الاستماع لمئات النساء اللاتي تعرضن للتحرش والعنف الجنسي داخل سجون الاحتلال وخارجها، وخاصة من اعتقلن من غزة بعد السابع من أكتوبر، كما أنها أهملت تقريرا مهنيا مفصلا، استلمته من مؤسسات نسوية فلسطينية في رام الله، حول الانتهاكات الصهيونية ضد النساء الفلسطينيات، بما فيه العنف الجنسي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-08
أكد باسم نعيم عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، استهجان الحركة للتقرير الصادر عن براميلا باتن، المبعوث الخاص الأممي للعنف الجنسي في مناطق النزاع؛ حول الادعاءات والمزاعم بوقوع حوادث "عنف جنسي" خلال أحداث السابع من أكتوبر من قبل فلسطينيين. وأضاف عضو حركة حماس، أن التقرير جاء بعد محاولات صهيونية فاشلة لإثبات تلك التهم الباطلة، التي تأكّد أنها لا أساس لها من الصحة، وتستند إلى قصص مفبركة من قبل عناصر معروفة بارتباطها بالمؤسسة الأمنية الصهيونية. وتابع نعيم أن المبعوثة الأممية استمعت لطرف واحد وأهملت مئات النساء اللاتي تعرضن للتحرش والعنف الجنسي داخل سجون الاحتلال وخارجها، وخاصة من اعتقلن من غزة بعد السابع من أكتوبر. وأكمل عضو حركة حماس، أن المبعوثة أهملت تقريراً مهنياً مفصلاً، استلمته من مؤسسات نسوية فلسطينية في رام الله، حول الانتهاكات الصهيونية ضد النساء الفلسطينيات، بما فيه العنف الجنسي. وأوضح نعيم أن الحركة تجدد رفضها لهذا التقرير غير المهني والمنحاز ولا سيما في هذا التوقيت الحساس الذي ما زالت تتعرض فيه مئات النساء الفلسطينيات للعنف بكافة أشكاله في سجون العدو، بما فيه العنف الجنسي، مؤكدا على دعوتها لتشكيل لجنة تحقيق دولية محايدة للتحقيق في كل الأحداث يوم 7 أكتوبر، بما فيها العنف ضد النساء، مشيرا إلى أن المقاومة على استعداد كامل للتعاون معها واحترام مخرجاتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-05
أعلنت ، مساء الثلاثاء، رفضها بشدة التقرير الصادر عن المسؤولة الأممية براميلا باتن حول الادعاء والمزاعم بارتكاب عناصر المقاومة الفلسطينية لحوادث اغتصاب وعنف جنسي خلال أحداث السابع من أكتوبر والذي جاء بعد محاولات إسرائيلية فاشلة لإثبات تلك التهمة الباطلة التي تأكد أنها لا أساس لها من الصحة سوى شيطنة المقاومة الفلسطينية والتغطية على تقرير مقرري الأمم المتحدة حول وجود أدلة قاطعة على حدوث انتهاكات مروعة لحقوق الإنسان تعرضت لها نساء وفتيات فلسطينيات من قبل قوات الاحتلال الصهيوني. وقالت حماس، في بيان اليوم، إنه رغم إدعاء باتن واتهاماتها الكاذبة والباطلة للمقاومة الفلسطينية، فإن تقريرها لم يوثّق أي شهادة لما تسميه ضحايا تلك الحالات، إنما اعتمدت في تقريرها على مؤسسات إسرائيلية وجنود وشهود تمَ اختيارهم من قبل سلطات الاحتلال، للدفع باتجاه محاولة إثبات هذه التهمة الباطلة، التي دحضتها كل التحقيقات والتقارير الدولية. وأكدت الحركة أن مزاعم "باتن" تتناقض بشكل واضح مع ما ظهر من شهادات لنساء إسرائيليات عن معاملة المقاومين الحسنة لهن، وكذلك شهادات الأسيرات الإسرائيليات المفرج عنهن، وما أكدنه من معاملة حسنة تلقينها أثناء مدّة أسرهن في غزة. وشددت حركة حماس على أن هذا الاتهام الباطل لن يفلح في طمس بشاعة وهول الجرائم الصهيونية المرتكبة في قطاع غزة، والتي تسببت في مقتل نحو 40 ألف فلسطيني، أغلبهم من النساء والأطفال والمدنيين، في جريمة جماعية وتطهير عرقي وتجاهل متعمّد لمقررات محكمة العدل الدولية وغيرها من التقارير الدولية، التي وثّقت أجزاء من الجرائم والفظائع المرتكبة في غزة على يد النازيين الجدد. كشف تقرير أمريكي عن تغير في موقف حركة حماس بشأن شروط إطلاق سراح الأسرى من سجون الاحتلال الإسرائيلي مقابل السماح بعودة الفلسطينين إلى شمال قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-05
رفضت حركة حماس، اليوم الثلاثاء، التقرير الصادر عن المسئولة الأممية براميلا باتن حول "أحداث السابع من أكتوبر الماضي، واتهام المقاومة بارتكاب حوادث اغتصاب وعنف جنسي". وقالت حماس، في تصريح صحفي اليوم، أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا): "نستهجن بشدّة التقرير الصادر عن المسئولة الأممية براميلا باتن حول الادعاء والمزاعم بارتكاب مقاتلي المقاومة الفلسطينية لحوادث اغتصاب وعنف جنسي"، خلال أحداث السابع من أكتوبر الماضي. وأوضحت أن هذا التقرير "جاء بعد محاولات صهيونية فاشلة لإثبات تلك التهمة الباطلة، التي تأكّد أنها لا أساس من الصحة، سوى شيطنة المقاومة الفلسطينية، والتغطية على تقرير مقرّري الأمم المتحدة حول وجود أدلة قاطعة على حدوث انتهاكات مروّعة لحقوق الإنسان تعرضت لها نساء وفتيات فلسطينيات من قبل قوات الاحتلال الصهيوني". وبينت أن "رغم ادّعاء باتن واتهاماتها الكاذبة والباطلة للمقاومين الفلسطينيين، فإنَّ تقريرها لم يوثّق أي شهادة لما تسمّيه ضحايا تلك الحالات، وإنما اعتمدت في تقريرها على مؤسسات إسرائيلية وجنود وشهود تمَّ اختيارهم من قبل سلطات الاحتلال، للدفع باتجاه محاولة إثبات هذه التهمة الباطلة، التي دحضتها كل التحقيقات والتقارير الدولية". وأكدت حماس أنَّ "مزاعم باتن تتناقض بشكل واضح مع ما ظهر من شهادات لنساء إسرائيليات عن معاملة المقاومين الحسنة لهن، وكذلك شهادات الأسيرات الإسرائيليات المفرج عنهن، وما أكدنه من معاملة حسنة تلقينها أثناء مدّة أسرهن في غزة". وشددت على أن "هذا الاتهام الباطل لن يفلح في طمس بشاعة وهول الجرائم الصهيونية المرتكبة في قطاع غزة، والتي تسببت في استشهاد نحو 40 ألف فلسطيني، أغلبهم من النساء والأطفال والمدنيين، في جريمة جماعية وتطهير عرقي، وتجاهل متعمّد لمقررات محكمة العدل الدولية وغيرها من التقارير الدولية، التي وثّقت أجزاء من الجرائم والفظائع المرتكبة في غزة على يد النازيين الجدد". وقامت الأمم المتحدة بنشر وثيقة، يوم أمس الاثنين، بعد خمسة أشهر من وقوع عملية طوفان الأقصى التي شنتها حماس على إسرائيل، حيث زعمت فيه أن هناك "أسباب معقولة للاعتقاد" بحدوث وقائع اغتصاب واغتصاب جماعي في ثلاثة مواقع على الأقل خلال الهجوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-05
أعلنت حركة حماس، الثلاثاء، في بيان، رفضها تقرير الأمم المتحدة حول حدوث "اغتصاب وعنف جنسي" في هجوم 7 أكتوبر. وقالت حماس "نرفض ونستنكر بشدة التقرير الذي أصدرته المسؤولة الأممية براميلا باتن بخصوص الادعاءات بارتكاب (عناصر حركة حماس) حوادث اغتصاب وعنف جنسي .. والتي جاءت بعد محاولات صهيونية فاشلة لإثبات ذلك الاتهام الباطل الذي ثبت أنه لا أساس له من الصحة، غير أنه شيطنة للمقاومة الفلسطينية". ما القصة؟ وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاعات في تقرير جديد، الإثنين، إن هناك "أسبابا معقولة" للاعتقاد بأن حماس ارتكبت عمليات اغتصاب و"تعذيب جنسي" وغيرها من ضروب المعاملة القاسية وغير الإنسانية للنساء خلال هجوم المفاجئ في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر. ووفق براميلا باتن، التي زارت والضفة الغربية في الفترة من 29 يناير إلى 14 فبراير مع فريق مكون من 9 أعضاء، إن هناك أيضا "أسباب معقولة للاعتقاد بأن مثل هذا العنف قد يكون مستمرا". وأوضحت في التقرير أن الفريق "وجد معلومات واضحة ومقنعة" تفيد بأن بعض الرهائن تعرضوا لنفس أشكال المرتبط بالنزاع بما في ذلك الاغتصاب و"التعذيب الجنسي". وقال تقرير باتن إن زيارة الفريق "لم يكن المقصود منها أو التفويض لها أن تكون ذات طبيعة تحقيقية". وأشار إلى أن الفريق لم يتمكن من مقابلة أي من ضحايا العنف الجنسي "على الرغم من الجهود المتضافرة لتشجيعهم على التقدم". وأوضح التقرير أن أعضاء الفريق عقدوا 33 اجتماعا مع مؤسسات إسرائيلية وأجروا مقابلات مع 34 شخصا، بما في ذلك ناجين وشهود من هجمات 7 أكتوبر، ورهائن مفرج عنهم، ومقدمي الخدمات الصحية وغيرهم. وبناء على المعلومات التي جمعتها، قالت باتن: "هناك أسباب معقولة للاعتقاد بأن العنف الجنسي المرتبط بالنزاع وقع خلال هجمات 7 أكتوبر في مواقع متعددة في محيط غزة، بما في ذلك الاغتصاب الجماعي، في 3 مواقع على الأقل". وأضافت أنه في مواقع مختلفة، وجد الفريق "أنه تم انتشال العديد من الجثث العارية تماما أو العارية جزئيا من الخصر إلى الأسفل - معظمها من النساء - وقد تم تقييد أيديهن وإطلاق النار عليهن عدة مرات، غالبا في الرأس". واعتبرت أن نمط تجريد الضحايا وتقييدهم "قد يكون مؤشرا على بعض أشكال العنف الجنسي". وقالت حماس "نرفض ونستنكر بشدة التقرير الذي أصدرته المسؤولة الأممية براميلا باتن بخصوص الادعاءات بارتكاب (عناصر حركة حماس) حوادث اغتصاب وعنف جنسي .. والتي جاءت بعد محاولات صهيونية فاشلة لإثبات ذلك الاتهام الباطل الذي ثبت أنه لا أساس له من الصحة، غير أنه شيطنة للمقاومة الفلسطينية". ما القصة؟ وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاعات في تقرير جديد، الإثنين، إن هناك "أسبابا معقولة" للاعتقاد بأن حماس ارتكبت عمليات اغتصاب و"تعذيب جنسي" وغيرها من ضروب المعاملة القاسية وغير الإنسانية للنساء خلال هجوم المفاجئ في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر. ووفق براميلا باتن، التي زارت والضفة الغربية في الفترة من 29 يناير إلى 14 فبراير مع فريق مكون من 9 أعضاء، إن هناك أيضا "أسباب معقولة للاعتقاد بأن مثل هذا العنف قد يكون مستمرا". وأوضحت في التقرير أن الفريق "وجد معلومات واضحة ومقنعة" تفيد بأن بعض الرهائن تعرضوا لنفس أشكال المرتبط بالنزاع بما في ذلك الاغتصاب و"التعذيب الجنسي". وقال تقرير باتن إن زيارة الفريق "لم يكن المقصود منها أو التفويض لها أن تكون ذات طبيعة تحقيقية". وأشار إلى أن الفريق لم يتمكن من مقابلة أي من ضحايا العنف الجنسي "على الرغم من الجهود المتضافرة لتشجيعهم على التقدم". وأوضح التقرير أن أعضاء الفريق عقدوا 33 اجتماعا مع مؤسسات إسرائيلية وأجروا مقابلات مع 34 شخصا، بما في ذلك ناجين وشهود من هجمات 7 أكتوبر، ورهائن مفرج عنهم، ومقدمي الخدمات الصحية وغيرهم. وبناء على المعلومات التي جمعتها، قالت باتن: "هناك أسباب معقولة للاعتقاد بأن العنف الجنسي المرتبط بالنزاع وقع خلال هجمات 7 أكتوبر في مواقع متعددة في محيط غزة، بما في ذلك الاغتصاب الجماعي، في 3 مواقع على الأقل". وأضافت أنه في مواقع مختلفة، وجد الفريق "أنه تم انتشال العديد من الجثث العارية تماما أو العارية جزئيا من الخصر إلى الأسفل - معظمها من النساء - وقد تم تقييد أيديهن وإطلاق النار عليهن عدة مرات، غالبا في الرأس". واعتبرت أن نمط تجريد الضحايا وتقييدهم "قد يكون مؤشرا على بعض أشكال العنف الجنسي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-05
غزة - (د ب أ) رفضت حركة حماس، اليوم الثلاثاء، التقرير الصادر عن المسؤولة الأممية براميلا باتن حول "أحداث السابع من أكتوبر الماضي، واتهام "المقاومة" بارتكاب حوادث "اغتصاب وعنف جنسي". وقالت حماس، في تصريح صحفي اليوم، أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا): "نستهجن بشدّة التقرير الصادر عن المسؤولة الأممية براميلا باتن حول الادعاء والمزاعم بارتكاب مقاتلي المقاومة الفلسطينية لحوادث اغتصاب وعنف جنسي"، خلال أحداث السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي . وأوضحت أن هذا التقرير "جاء بعد محاولات صهيونية فاشلة لإثبات تلك التهمة الباطلة، التي تأكّد أنها لا أساس من الصحة، سوى شيطنة المقاومة الفلسطينية، والتغطية على تقرير مقرّري الأمم المتحدة حول وجود أدلة قاطعة على حدوث انتهاكات مروّعة لحقوق الإنسان تعرضت لها نساء وفتيات فلسطينيات من قبل قوات الاحتلال الصهيوني". وبينت أن "رغم ادّعاء باتن واتهاماتها الكاذبة والباطلة للمقاومين الفلسطينيين، فإنَّ تقريرها لم يوثّق أي شهادة لما تسمّيه ضحايا تلك الحالات، وإنما اعتمدت في تقريرها على مؤسسات إسرائيلية وجنود وشهود تمَّ اختيارهم من قبل سلطات الاحتلال، للدفع باتجاه محاولة إثبات هذه التهمة الباطلة، التي دحضتها كل التحقيقات والتقارير الدولية". وأكدت حماس أنَّ "مزاعم باتن تتناقض بشكل واضح مع ما ظهر من شهادات لنساء إسرائيليات عن معاملة المقاومين الحسنة لهن، وكذلك شهادات الأسيرات الإسرائيليات المفرج عنهن، وما أكدنه من معاملة حسنة تلقينها أثناء مدّة أسرهن في غزة". وشددت على أن "هذا الاتهام الباطل لن يفلح في طمس بشاعة وهول الجرائم الصهيونية المرتكبة في قطاع غزة، والتي تسببت في مقتل نحو 40 ألف فلسطيني، أغلبهم من النساء والأطفال والمدنيين، في جريمة جماعية وتطهير عرقي، وتجاهل متعمّد لمقررات محكمة العدل الدولية وغيرها من التقارير الدولية، التي وثّقت أجزاء من الجرائم والفظائع المرتكبة في غزة على يد النازيين الجدد". وقامت الأمم المتحدة بنشر وثيقة ، يوم أمس الاثنين، بعد خمسة أشهر من وقوع الهجوم المباغت الذي شنته حماس وجماعات أخرى في إسرائيل، حيث قالت فيه إن هناك "أسباب معقولة للاعتقاد" بحدوث وقائع اغتصاب واغتصاب جماعي في ثلاثة مواقع على الأقل خلال الهجوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-05
مصراويعلقت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على مزاعم ارتكاب عناصر المقاومة حوادث اغتصاب وعنف جنسي خلال أحداث الـ7 من أكتوبر الماضي. وأعربت "حماس" عن استهجانها التقرير الصادر عن المسؤولة الأممية براميلا باتن؛ حول الادعاء والمزاعم بارتكاب مقاتلي المقاومة الفلسطينية لحوادث "اغتصاب وعنف جنسي" خلال أحداث السابع من أكتوبر. وقالت الحركة في بيان لها، أن هذه المزاعم جاءت بعد محاولات صهيونية فاشلة لإثبات تلك التهمة الباطلة، التي تأكّد أنها لا أساس من الصحة، سوى شيطنة المقاومة الفلسطينية، والتغطية على تقرير مقرّري الأمم المتحدة حول وجود أدلة قاطعة على حدوث انتهاكات مروّعة لحقوق الإنسان تعرضت لها نساء وفتيات فلسطينيات من قبل قوات الاحتلال الصهيوني. وأضافت الحركة الإسلامية أنه رغم ادّعاء باتن واتهاماتها الكاذبة والباطلة للمقاومين الفلسطينيين، فإنَّ تقريرها لم يوثّق أي شهادة لما تسمّيه ضحايا تلك الحالات، وإنما اعتمدت في تقريرها على مؤسسات إسرائيلية وجنود وشهود تمَّ اختيارهم من قبل سلطات الاحتلال، للدفع باتجاه محاولة إثبات هذه التهمة الباطلة، التي دحضتها كل التحقيقات والتقارير الدولية. وأوضحت أن مزاعم المسؤولة الأممية، تتناقض بشكل واضح مع ما ظهر من شهادات لنساء إسرائيليات عن معاملة المقاومين الحسنة لهن، وكذلك شهادات الأسيرات الإسرائيليات المفرج عنهن، وما أكدنه من معاملة حسنة تلقينها أثناء مدّة أسرهن في غزة. وأكدت أن هذا الاتهام لن يفلح في طمس بشاعة وهول الجرائم الصهيونية المرتكبة في قطاع غزة، والتي تسببت في استشهاد نحو 40 ألف فلسطيني، أغلبهم من النساء والأطفال والمدنيين، في جريمة جماعية وتطهير عرقي، وتجاهل متعمّد لمقررات محكمة العدل الدولية وغيرها من التقارير الدولية، التي وثّقت أجزاء من الجرائم والفظائع المرتكبة في غزة على يد النازيين الجدد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-04
قالت الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاعات في تقرير جديد يوم الإثنين إن هناك "أسبابا معقولة" للاعتقاد بأن حماس ارتكبت عمليات اغتصاب و"تعذيب جنسي" وغيرها من ضروب المعاملة القاسية وغير الإنسانية للنساء خلال هجوم المفاجئ في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر. ووفق براميلا باتن، التي زارت والضفة الغربية في الفترة من 29 ينايرإلى 14 فبراير مع فريق مكون من تسعة أعضاء، إن هناك أيضا "أسباب معقولة للاعتقاد بأن مثل هذا العنف قد يكون مستمرا". وأوضحت في التقرير أن الفريق "وجد معلومات واضحة ومقنعة" تفيد بأن بعض الرهائن تعرضوا لنفس أشكال المرتبط بالنزاع بما في ذلك الاغتصاب و"التعذيب الجنسي". وقال تقرير باتن إن زيارة الفريق "لم يكن المقصود منها أو التفويض لها أن تكون ذات طبيعة تحقيقية". وأشار إلى أن الفريق لم يتمكن من مقابلة أي من ضحايا العنف الجنسي "على الرغم من الجهود المتضافرة لتشجيعهم على التقدم". وأوضح التقرير أن أعضاء الفريق عقدوا 33 اجتماعا مع مؤسسات إسرائيلية وأجروا مقابلات مع 34 شخصا، بما في ذلك ناجين وشهود من هجمات 7 أكتوبر، ورهائن مفرج عنهم، ومقدمي الخدمات الصحية وغيرهم. وبناء على المعلومات التي جمعتها، قالت باتن: "هناك أسباب معقولة للاعتقاد بأن العنف الجنسي المرتبط بالنزاع وقع خلال هجمات 7 أكتوبر في مواقع متعددة في محيط غزة، بما في ذلك الاغتصاب الجماعي، في ثلاثة مواقع على الأقل". وأضافت أنه في مواقع مختلفة، وجد الفريق "أنه تم انتشال العديد من الجثث العارية تماما أو العارية جزئيا من الخصر إلى الأسفل - معظمها من النساء - وقد تم تقييد أيديهن وإطلاق النار عليهن عدة مرات، غالبا في الرأس". واعتبرت أن نمط تجريد الضحايا وتقييدهم "قد يكون مؤشرا على بعض أشكال العنف الجنسي". وفي مهرجان نوفا الموسيقي والمناطق المحيطة به، قال باتن: "هناك أسباب معقولة للاعتقاد بأن حوادث متعددة من العنف الجنسي وقعت حيث تعرض الضحايا للاغتصاب و/أو الاغتصاب الجماعي ثم قُتلوا أو قُتلوا أثناء تعرضهم للاغتصاب". وحسبما ذكرت فإن مصادر موثوقة وصفت العثور على ضحايا مقتولين، معظمهم من النساء، عاريات من الخصر إلى الأسفل، والعديد منهم مصابون بطلقات نارية في الرأس. وتابعت قائلة إنه على الطريق رقم 232 (طريق مغادرة المهرجان): "تصف المعلومات الموثوقة المستندة إلى روايات الشهود حادثة اغتصاب امرأتين على يد عناصر مسلحة". كذلك لفتت إلى أن "فريق المهمة عثر أيضًا على نمط من الجثث العارية أو العارية جزئيا مقيدة من الخصر إلى الأسفل، وفي بعض الحالات مربوطة بهياكل بما في ذلك الأشجار والأعمدة، على طول الطريق 232". وفي "كيبوتس ريم"، قالت باتن: "تحقق فريق البعثة من اغتصاب امرأة خارج ملجأ، وسمعت عن مزاعم اغتصاب أخرى لم يتم التحقق منها بعد". وبيّنت باتن أن فريقها في كيبوتس بئيري: "تمكن من تحديد أن ادعاءين على الأقل بالعنف الجنسي تم تكرارهما على نطاق واسع في وسائل الإعلام، لا أساس لهما إما بسبب معلومات بديلة جديدة أو عدم اتساق في الحقائق التي تم جمعها". وشملت هذه الادعاءات بحسب باتن، ادعاء حظي بتغطية إعلامية كبيرة مفاده أن رحم امرأة قد تمزق قبل قتلها وطعن جنينها بداخلها. ويأتي هذا التقرير بعد حوالي خمسة أشهر من هجمات 7 أكتوبر التي خلفت حوالي 1200 قتيل واحتجاز حوالي 250 خرين كرهائن. وأدت الحرب التي تشنها إسرائيل ضد منذ ذلك الحين إلى تدمير قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 30 ألف شخص، وفقا لوزارة الصحة في . ووفق براميلا باتن، التي زارت والضفة الغربية في الفترة من 29 ينايرإلى 14 فبراير مع فريق مكون من تسعة أعضاء، إن هناك أيضا "أسباب معقولة للاعتقاد بأن مثل هذا العنف قد يكون مستمرا". وأوضحت في التقرير أن الفريق "وجد معلومات واضحة ومقنعة" تفيد بأن بعض الرهائن تعرضوا لنفس أشكال المرتبط بالنزاع بما في ذلك الاغتصاب و"التعذيب الجنسي". وقال تقرير باتن إن زيارة الفريق "لم يكن المقصود منها أو التفويض لها أن تكون ذات طبيعة تحقيقية". وأشار إلى أن الفريق لم يتمكن من مقابلة أي من ضحايا العنف الجنسي "على الرغم من الجهود المتضافرة لتشجيعهم على التقدم". وأوضح التقرير أن أعضاء الفريق عقدوا 33 اجتماعا مع مؤسسات إسرائيلية وأجروا مقابلات مع 34 شخصا، بما في ذلك ناجين وشهود من هجمات 7 أكتوبر، ورهائن مفرج عنهم، ومقدمي الخدمات الصحية وغيرهم. وبناء على المعلومات التي جمعتها، قالت باتن: "هناك أسباب معقولة للاعتقاد بأن العنف الجنسي المرتبط بالنزاع وقع خلال هجمات 7 أكتوبر في مواقع متعددة في محيط غزة، بما في ذلك الاغتصاب الجماعي، في ثلاثة مواقع على الأقل". وأضافت أنه في مواقع مختلفة، وجد الفريق "أنه تم انتشال العديد من الجثث العارية تماما أو العارية جزئيا من الخصر إلى الأسفل - معظمها من النساء - وقد تم تقييد أيديهن وإطلاق النار عليهن عدة مرات، غالبا في الرأس". واعتبرت أن نمط تجريد الضحايا وتقييدهم "قد يكون مؤشرا على بعض أشكال العنف الجنسي". وفي مهرجان نوفا الموسيقي والمناطق المحيطة به، قال باتن: "هناك أسباب معقولة للاعتقاد بأن حوادث متعددة من العنف الجنسي وقعت حيث تعرض الضحايا للاغتصاب و/أو الاغتصاب الجماعي ثم قُتلوا أو قُتلوا أثناء تعرضهم للاغتصاب". وحسبما ذكرت فإن مصادر موثوقة وصفت العثور على ضحايا مقتولين، معظمهم من النساء، عاريات من الخصر إلى الأسفل، والعديد منهم مصابون بطلقات نارية في الرأس. وتابعت قائلة إنه على الطريق رقم 232 (طريق مغادرة المهرجان): "تصف المعلومات الموثوقة المستندة إلى روايات الشهود حادثة اغتصاب امرأتين على يد عناصر مسلحة". كذلك لفتت إلى أن "فريق المهمة عثر أيضًا على نمط من الجثث العارية أو العارية جزئيا مقيدة من الخصر إلى الأسفل، وفي بعض الحالات مربوطة بهياكل بما في ذلك الأشجار والأعمدة، على طول الطريق 232". وفي "كيبوتس ريم"، قالت باتن: "تحقق فريق البعثة من اغتصاب امرأة خارج ملجأ، وسمعت عن مزاعم اغتصاب أخرى لم يتم التحقق منها بعد". وبيّنت باتن أن فريقها في كيبوتس بئيري: "تمكن من تحديد أن ادعاءين على الأقل بالعنف الجنسي تم تكرارهما على نطاق واسع في وسائل الإعلام، لا أساس لهما إما بسبب معلومات بديلة جديدة أو عدم اتساق في الحقائق التي تم جمعها". وشملت هذه الادعاءات بحسب باتن، ادعاء حظي بتغطية إعلامية كبيرة مفاده أن رحم امرأة قد تمزق قبل قتلها وطعن جنينها بداخلها. ويأتي هذا التقرير بعد حوالي خمسة أشهر من هجمات 7 أكتوبر التي خلفت حوالي 1200 قتيل واحتجاز حوالي 250 خرين كرهائن. وأدت الحرب التي تشنها إسرائيل ضد منذ ذلك الحين إلى تدمير قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 30 ألف شخص، وفقا لوزارة الصحة في . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-04
نفى المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن يكون الاخير قد اتخذ في "أي حال من الأحوال" خطوات بهدف طمس تقرير، تضمن اتهامات بأعمال عنف جنسي وقعت خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر. وقال ستيفان دوجاريك ردا على اتهامات وجهتها إن عمل ممثلة الأمم الخاصة حول خلال النزاعات براميلا باتن والتي صدر تقرير عنها الإثنين، "تم إنجازه في شكل دقيق وبعناية. وفي أي حال من الأحوال، لم يقم الأمين العام بأي خطوة لطمس هذا التقرير". وكان سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان قد قال أمام الجمعية العامة التي تضم 193 دولة في وقت سابق من يوم الإثنين "تدعي الأمم المتحدة أنها تهتم ، ولكن بينما نتحدث الآن تتعرض النساء الإسرائيليات للاغتصاب والإساءة من قبل إرهابيي حماس. أين صوت الأمم المتحدة؟ أين صوتكم؟". وأضاف "يجب أن تتعرض حماس لضغوط دون هوادة لإنهاء العنف الجنسي والإفراج عن جميع الرهائن على الفور". وسبق لغوتيريش أن قال أواخر العام الماضي إن العنف الجنسي الذي ارتكب في السابع من أكتوبر "يجب التحقيق فيه بشكل صارم وإجراء ملاحقات قضائية بشأنه"، مشددا على أنه "يتعين إدانة العنف القائم على في أي زمان ومكان". تقرير فريق الأمم المتحدة أفاد فريق خبراء من الأمم المتحدة يوم الإثنين بأن هناك "أسبابا معقولة للاعتقاد" بأن أعمال عنف جنسي، بما في ذلك الاغتصاب الجماعي، وقعت في عدة أماكن خلال الهجوم الذي شنته مسلحو حركة (حماس) على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وزار الفريق، بقيادة الممثلة الخاصة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع براميلا باتن، إسرائيل في الفترة من 29 يناير إلى 14 فبراير في مهمة تهدف إلى جمع المعلومات وتحليلها والتحقق منها، فيما يتعلق بالعنف الجنسي في هجوم السابع من أكتوبر. وجاء في تقرير الأمم المتحدة المؤلف من 24 صفحة: • تم جمع معلومات ظرفية موثوقة قد تشير إلى وقوع بعض أشكال العنف الجنسي، بما في ذلك تشويه الأعضاء التناسلية، أو كوسيلة للتعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.• وجد الفريق المشارك في المهمة معلومات واضحة ومقنعة تفيد بأن بعض الرهائن الذين تم اقتيادهم إلى غزة تعرضوا لأشكال مختلفة من العنف الجنسي ارتباطا بالصراع، ولديهم أسباب معقولة للاعتقاد بأن مثل هذا العنف ربما يكون مستمرا.• أشار الفريق إلى أنه ستكون هناك حاجة إلى "تحقيق شامل" لتحديد الأبعاد الكاملة للعنف الجنسي ونطاقه وقوة الإسناد بشكل دقيق.• الفريق أضاف أنه تلقى أيضا معلومات من مصادر مؤسسية ومن المجتمع المدني وعبر مقابلات مباشرة حول "العنف الجنسي ضد الرجال والنساء الفلسطينيين في أماكن الاحتجاز وأثناء مداهمات المنازل وعند نقاط التفتيش" بعد السابع من أكتوبر، وكانت مراكز الاحتجاز في إسرائيل.• أوضح فريق الأمم المتحدة أنه أثار هذه المزاعم مع وزارة العدل الإسرائيلية والادعاء العام العسكري، الذي قال إنه لم يتم تلقي أي شكاوى بشأن العنف الجنسي ضد أفراد من القوات الإسرائيلية. وقال ستيفان دوجاريك ردا على اتهامات وجهتها إن عمل ممثلة الأمم الخاصة حول خلال النزاعات براميلا باتن والتي صدر تقرير عنها الإثنين، "تم إنجازه في شكل دقيق وبعناية. وفي أي حال من الأحوال، لم يقم الأمين العام بأي خطوة لطمس هذا التقرير". وكان سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان قد قال أمام الجمعية العامة التي تضم 193 دولة في وقت سابق من يوم الإثنين "تدعي الأمم المتحدة أنها تهتم ، ولكن بينما نتحدث الآن تتعرض النساء الإسرائيليات للاغتصاب والإساءة من قبل إرهابيي حماس. أين صوت الأمم المتحدة؟ أين صوتكم؟". وأضاف "يجب أن تتعرض حماس لضغوط دون هوادة لإنهاء العنف الجنسي والإفراج عن جميع الرهائن على الفور". وسبق لغوتيريش أن قال أواخر العام الماضي إن العنف الجنسي الذي ارتكب في السابع من أكتوبر "يجب التحقيق فيه بشكل صارم وإجراء ملاحقات قضائية بشأنه"، مشددا على أنه "يتعين إدانة العنف القائم على في أي زمان ومكان". تقرير فريق الأمم المتحدة أفاد فريق خبراء من الأمم المتحدة يوم الإثنين بأن هناك "أسبابا معقولة للاعتقاد" بأن أعمال عنف جنسي، بما في ذلك الاغتصاب الجماعي، وقعت في عدة أماكن خلال الهجوم الذي شنته مسلحو حركة (حماس) على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وزار الفريق، بقيادة الممثلة الخاصة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع براميلا باتن، إسرائيل في الفترة من 29 يناير إلى 14 فبراير في مهمة تهدف إلى جمع المعلومات وتحليلها والتحقق منها، فيما يتعلق بالعنف الجنسي في هجوم السابع من أكتوبر. وجاء في تقرير الأمم المتحدة المؤلف من 24 صفحة: • تم جمع معلومات ظرفية موثوقة قد تشير إلى وقوع بعض أشكال العنف الجنسي، بما في ذلك تشويه الأعضاء التناسلية، أو كوسيلة للتعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.• وجد الفريق المشارك في المهمة معلومات واضحة ومقنعة تفيد بأن بعض الرهائن الذين تم اقتيادهم إلى غزة تعرضوا لأشكال مختلفة من العنف الجنسي ارتباطا بالصراع، ولديهم أسباب معقولة للاعتقاد بأن مثل هذا العنف ربما يكون مستمرا.• أشار الفريق إلى أنه ستكون هناك حاجة إلى "تحقيق شامل" لتحديد الأبعاد الكاملة للعنف الجنسي ونطاقه وقوة الإسناد بشكل دقيق.• الفريق أضاف أنه تلقى أيضا معلومات من مصادر مؤسسية ومن المجتمع المدني وعبر مقابلات مباشرة حول "العنف الجنسي ضد الرجال والنساء الفلسطينيين في أماكن الاحتجاز وأثناء مداهمات المنازل وعند نقاط التفتيش" بعد السابع من أكتوبر، وكانت مراكز الاحتجاز في إسرائيل.• أوضح فريق الأمم المتحدة أنه أثار هذه المزاعم مع وزارة العدل الإسرائيلية والادعاء العام العسكري، الذي قال إنه لم يتم تلقي أي شكاوى بشأن العنف الجنسي ضد أفراد من القوات الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-30
قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم، إن مصير المسعفين الذين توجهوا أمس لإنقاذ الطفلة “هند” ذات الـ6أعوام، المحاصرة داخل مركبة في مدينة غزة، لا يزال مجهولا. وأضافت الجمعية، في بيان، اليوم، أنها فقدت الاتصال مع المسعفين، وأنها لا تعرف إذا ما كانوا قد نجحوا في مهمتهم. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد حاصرت أمس، الطفلة هند، داخل مركبة في منطقة محطة فارس للمحروقات بمدينة غزة، بعد أن استهدفت عائلتها. وأشارت جمعية الهلال الأحمر إلى أن الطفلة هند كانت برفقة عائلة عم والدتها بشار حمادة، عندما أطلقت قوات الاحتلال النار على المركبة التي كانوا يستقلونها، ما أسفر عن استشهاد كل من فيها 6 أفراد، وبقيت هي محاصرة داخلها. ويعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء، جلسة مشاورات مغلقة بشأن الوضع في غزة، ضمن البند المعنون “الوضع في الشرق الأوسط”. وستقدم كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاغ، إحاطة لأعضاء مجلس الأمن حول الوضع الإنساني في القطاع. كما يعقد المجلس غدا الأربعاء، جلسة لبحث الأمر الذي أصدرته محكمة العدل الدولية لإسرائيل من أجل منع وقوع "إبادة جماعية" في قطاع غزة، بناء على طلب الجزائر. وقصفت المدفعية الإسرائيلية، مساء أمس الإثنين، الطوابق العلوية لمستشفى "العودة" شمال قطاع غزة بعدد من القذائف، ما أدى إلى حدوث أضرار جسيمة بالمبنى ومركبات الإسعاف وإصابة بعض الأشخاص، وفقًا لوكالة وفا الفلسطينية. وأفادت الوكالة في قطاع غزة بأن 3 قذائف سقطت في الطابقين الثالث والرابع للمستشفى، ما أسفر عن 5 إصابات إحداها خطيرة. فيما دعت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع، براميلا باتن، ضحايا العنف الجنسي منذ اندلاع الحرب بين اسرائيل وحماس في قطاع غزة إلى التقدم في محاولة لتحقيق العدالة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-30
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء، جلسة مشاورات مغلقة بشأن الوضع في غزة، ضمن البند المعنون “الوضع في الشرق الأوسط”. وستقدم كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاغ، إحاطة لأعضاء مجلس الأمن حول الوضع الإنساني في القطاع. كما يعقد المجلس غدا الأربعاء، جلسة لبحث الأمر الذي أصدرته محكمة العدل الدولية لإسرائيل من أجل منع وقوع "إبادة جماعية" في قطاع غزة، بناء على طلب الجزائر. وقصفت المدفعية الإسرائيلية، مساء أمس الإثنين، الطوابق العلوية لمستشفى "العودة" شمال قطاع غزة بعدد من القذائف، ما أدى إلى حدوث أضرار جسيمة بالمبنى ومركبات الإسعاف وإصابة بعض الأشخاص، وفقًا لوكالة وفا الفلسطينية. وأفادت الوكالة في قطاع غزة بأن 3 قذائف سقطت في الطابقين الثالث والرابع للمستشفى، ما أسفر عن 5 إصابات إحداها خطيرة. فيما دعت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع، براميلا باتن، ضحايا العنف الجنسي منذ اندلاع الحرب بين اسرائيل وحماس في قطاع غزة إلى التقدم في محاولة لتحقيق العدالة. ووجهت باتن النداء للناجين خلال اجتماع مع السيدة الأولى الإسرائيلية ميشال هرتسوج في القدس أمس الإثنين، وقالت “أريد أن أقول إن الناجين والضحايا، نحن مدينون لكم جميعًا بأكثر من التضامن. نريد أن نضمن حصولك على العدالة”. وكانت الأمم المتحدة قد قالت في وقت سابق إن لجنتها التي تجمع جرائم الحرب التي ارتكبتها كل من إسرائيل وحماس تحقق في روايات الاعتداءات الجنسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-30
دعت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع، براميلا باتن، ضحايا العنف الجنسي منذ اندلاع الحرب بين اسرائيل وحماس في قطاع غزة إلى التقدم في محاولة لتحقيق العدالة. وجهت باتن النداء للناجين خلال اجتماع مع السيدة الأولى الإسرائيلية ميشال هرتزوج في القدس أمس الإثنين. وقالت باتن مخاطبة الناجين مباشرة: “أريد أن أقول إن الناجين والضحايا، نحن مدينون لكم جميعًا بأكثر من التضامن. نريد أن نضمن حصولك على العدالة”. وكانت الأمم المتحدة قد قالت في وقت سابق إن لجنتها التي تجمع جرائم الحرب التي ارتكبتها كل من إسرائيل تحقق في روايات الاعتداءات الجنسية وقالت باتن، التي دعتها الحكومة الإسرائيلية، يوم الإثنين إنها تريد إيصال 'رسالة مهمة' مفادها أن العنف الجنسي هو أحد 'أشنع الجرائم ذات العواقب المدمرة'. واضافت: 'لدي رسالة للناجين، ولدي رسالة لعائلات الضحايا، ورسالة أخرى للشهود: من فضلكم تقدموا، من فضلكم اكسروا صمتكم، لأن صمتكم سيكون رخصة لهؤلاء الجناة، والجناة المحتملين، للإدلاء بأصواتهم'، وتابعت: 'مستمرون في ارتكاب هذه الجرائم الشنيعة'. وقالت ممثلة الأمم المتحدة إنها وفريقها على استعداد للاستماع إلى الناجين 'بكل أمان وسرية' خلال زيارتها التي تستغرق أسبوعًا إلى الاراضي المحتلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2024-01-11
شارك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك يوم الأربعاء المزيد من التفاصيل حول الزيارة المرتقبة التي ستقوم بها براميلا باتن، الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في النزاعات، إلى إسرائيل والضفة الغربية. ووفقا لدوجاريك، تخطط باترن لزيارتها في نهاية كانون الثاني/يناير. وقال المتحدث إنها تهدف إلى "جمع معلومات حول العنف الجنسي الذي ورد أنه ارتكب في سياق الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر/تشرين الأول وما أعقبه". ومن المتوقع أن تجتمع باترن مع الناجين والشهود وغيرهم من المتضررين من العنف الجنسي "لتحديد سبل الدعم". كما تخطط للقاء الرهائن المفرج عنهم مؤخرًا. كما سيرافق المندوبة الخاصة خبراء في إجراء المقابلات بشكل آمن وأخلاقي. وأشار دوجاريك إلى أن "المهمة ليس المقصود منها - وليست مفوضة - أن تكون ذات طبيعة تحقيقية". وعندما طلب منه توضيح الغرض من الزيارة وما إذا كانت المعلومات التي تم جمعها سيتم توجيهها إلى لجنة المعلومات التابعة للأمم المتحدة، أضاف المتحدث أن "لجنة المعلومات لديها تفويض وأعتقد أنهم سيرحبون بدعوتهم من قبل السلطات الإسرائيلية". ستقدم باترن تقريرًا عما ستراه وتسمعه، وأيضًا حول دعوتها ضد الاستخدام المتزايد للعنف الجنسي في القتال. وأضاف دوجاريك: "سيعطي هذا صوتًا للأمم المتحدة لما حدث في 7 أكتوبر وتداعياته". واجهت هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وهي الهيئة المعنية بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، انتقادات شديدة بسبب امتناعها عن إدانة استخدام العنف الجنسي من قبل حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول لمدة ثمانية أسابيع. This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. كما تحدث دوجاريك بإيجاز عن اللقاء بين مبعوث إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان ومنسقة الأمم المتحدة الجديدة للشؤون الإنسانية في غزة سيغريد كاغ. "مما سمعته من الآنسة كاج، كان الاجتماع جيدًا للغاية، وكان ودودًا للغاية." بالإضافة إلى ذلك، أجاب المتحدث على سؤال i24NEWS حول العدد المتزايد من موظفي الأمم المتحدة الذين تعرضوا لمشاركات معادية للسامية ومعادية لإسرائيل. وقال دوجاريك إنه "لا تزال هناك بعض الشكوك حول صحة الاتهامات" عند الحديث عن قضيتي هيئة الأمم المتحدة للمرأة وموظفي الأمم المتحدة في جنيف، التي كشفت عنها وسائل الإعلام. وأضاف "هذا لا يعني عدم اتخاذ إجراء إداري. عندما تتضح الأمور عبر وسائل الإعلام نتناولها هنا، لكن هذا لا يعني أنه لا توجد حالات يتم فيها اتخاذ إجراءات ولم يتم نشرها". وعندما سُئل عن مدى انتشار المنشورات المعادية للسامية والمعادية لإسرائيل بين موظفي الأمم المتحدة، قال دوجاريك: "لا أعتقد أنها منتشرة". This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-08
تواصل جبهة تحرير تيجراي مع جيش أورومو التقدم نحو العاصمة الأثيوبية أديس أبابا متوعدة باسقاط أبى أحمد، فيما أبدت الولايات المتحدة ودول أوروبية، قلقها "العميق" إزاء التقارير الأخيرة عن اعتقال الحكومة الإثيوبية أعداد كبيرة من المواطنين الإثيوبيين المنتمين لعرقية التيجراي دون اتهام. وفي بيان مشترك، قالت حكومات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا والدنمارك ونذرلاند إنها "قلقة بشكل عميق إزاء التقارير الحديثة عن اعتقال الحكومة الإثيوبية أعداد كبيرة من المواطنين التيجراويين على أساس عرقيتهم ودون تهمة"، معتبرة أن إعلان أديس أبابا حالة الطوارئ، الشهر الماضي، "ليس مبررا للاعتقال الجماعي للأفراد من عرقيات معينة"، حسب ما جاء على موقع الخارجية الأمريكية على الإنترنت. ورجّح أن يمثل الكثير من تلك الممارسات "انتهاكات للقانون الدولي"، داعيا لوقفها على الفور، والسماح للمراقبين الدوليين بالاطلاع على الوضع دون عوائق. ودعا البيان أطراف النزاع الإثيوبي إلى وقف القتال، والتفاوض على وقف لإطلاق النار دون شروط مسبقة، وبناء عملية سياسية شاملة ووفاق وطني عبر الوسائل السياسية والقانونية، ومحاسبة جميع المسئولين عن الانتهاكات، فيما دعا الجيش الإريتري -الذي يقاتل إلى جانب الجيش الفدرالي الإثيوبي- إلى الانسحاب من إثيوبيا. من جانبها حثت ممثلة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالعنف الجنسى فى حالات النزاع، "براميلا باتن"، حكومة إثيوبيا على التوقيع، على وجه السرعة، على اتفاق مع الأمم المتحدة لمنع العنف الجنسى المرتبط بالنزاع والتصدى له. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قالت المسؤولة الأممية في بيان: "في ظل تزايد الأعمال العدائية وانتشارها وتدهور الحالة الإنسانية في مناطق تيجراي وأمهرة وأفار، يساورني قلق عميق إزاء استمرار ورود تقارير عن الهجمات الموجهة ضد النساء والفتيات والفتيان والرجال، بما في ذلك الاستخدام المنهجي للعنف الجنسي كسلاح في الحرب، وشكل من أشكال الانتقام والعقاب، والإذلال وكذلك وصم الأفراد على أساس هويتهم العرقية الحقيقية أو المتصورة". ودعت المسؤولة الأممية جميع أطراف النزاع، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، إلى تيسير وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون عوائق إلى السكان المتضررين من النزاع والمصابين بصدمات نفسية بمن فيهم الناجون من العنف الجنسي المرتبط بالنزاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-11-23
قالت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة بشأن العنف الجنسى براميلا باتن " إن جيش ميانمار ارتكب فظائع جنسية واسعة النطاق بحق نساء وفتيات مسلمات من الروهينجا، ربما تصل إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية ". و نقلت قناة (سكاى نيوز) الإخبارية اليوم الخميس، عن باتن قولها- إنها تؤيد تماما، بأن الروهينجا ضحية تطهير عرقى، وأن الاستخدام الواسع للعنف الجنسى كان سببا رئيسيا فى فرار أكثر من 620 ألف من الروهينجا من ميانمار . وأوضحت باتن أن العنف الجنسى بما فى ذلك الاغتصاب الجماعى على يد جنود والإجبار على التعرى، استخدم كأداة للتجريد من الإنسانية وكشكل من أشكال العقاب . وأشارت إلى أن عددا من شهود العيان أفادوا بوقوع عمليات اغتصاب ذات طبيعة وحشية بالغة من قبل العديد من الجنود وكثير منهن اغتصب حتى الموت . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-08
حثت ممثلة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالعنف الجنسى فى حالات النزاع، "براميلا باتن"، حكومة إثيوبيا على التوقيع، على وجه السرعة، على اتفاق مع الأمم المتحدة لمنع العنف الجنسى المرتبط بالنزاع والتصدى له. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قالت المسؤولة الأممية في بيان: "في ظل تزايد الأعمال العدائية وانتشارها وتدهور الحالة الإنسانية في مناطق تيجراي وأمهرة وأفار، يساورني قلق عميق إزاء استمرار ورود تقارير عن الهجمات الموجهة ضد النساء والفتيات والفتيان والرجال، بما في ذلك الاستخدام المنهجي للعنف الجنسي كسلاح في الحرب، وشكل من أشكال الانتقام والعقاب، والإذلال وكذلك وصم الأفراد على أساس هويتهم العرقية الحقيقية أو المتصورة". ودعت المسؤولة الأممية جميع أطراف النزاع، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، إلى تيسير وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون عوائق إلى السكان المتضررين من النزاع والمصابين بصدمات نفسية بمن فيهم الناجون من العنف الجنسي المرتبط بالنزاع. وأعربت "براميلا باتن" عن قلقها بشأن ظهور معلومات مقلقة أخرى تتعلق بالعنف الجنسي منذ إصدار تقرير التحقيق المشترك بين مفوضية حقوق الإنسان واللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان، والذي يُرتكب حاليا في منطقتي أمهرة وأفار. وأشار التقرير إلى سلسلة من الانتهاكات والتجاوزات المرتكبة في تيجراى، والتي قد يرقى بعضها إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مع وجود "أسباب معقولة" للاعتقاد بأن جميع الأطراف في النزاع ارتكبتها بدرجات متفاوتة. وقد قبلت الحكومة الإثيوبية نتائج التقرير المشترك وأعلنت عن بعض إجراءات المتابعة لتنفيذ توصياتها، مثل إنشاء فريق عمل مشترك بين الوزارات للتنفيذ، مع لجنة فرعية محددة تركز على العنف الجنسي والجنساني. الجدير بالذكر أن"براميلا باتن" ترأس مبادرة الأمم المتحدة لمكافحة العنف الجنسي في حالات النزاع، وهي شبكة تتكون من 20 كيانا تابعا للأمم المتحدة اتحدت بهدف إنهاء العنف الجنسي أثناء النزاع وفي أعقابه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: