الجيش الفدرالي الإثيوبي

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجيش الفدرالي الإثيوبي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجيش الفدرالي الإثيوبي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجيش الفدرالي الإثيوبي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجيش الفدرالي الإثيوبي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجيش الفدرالي الإثيوبي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجيش الفدرالي الإثيوبي
Related Articles

اليوم السابع

2021-07-08

وسط هزيمة نكراء تعرض لها الجيش الأثيوبى فى اقليم تيجراي، على يد الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، ودعوات لفتح تحقيقات فى مجازر وحشية ارتكبها رئيس الوزراء الأثيوبى آبى أحمد، أعلنت حكومة أديس أبابا بدء الملء الثانى لسد النهضة، ضاربة بعرض الحائط القوانين والأعراف الدولية قبل ايام من جلسة مجلس الأمن التى تناقش تعنت أديس أبابا فى ابرام اتفاق ملزم لملء وتشغلي السد، الأمر الذى اعتبره مراقبون ضجة للتغطية على فشله الداخلى وانحدار شعبيته. قبل أسابيع نجح مسلحو الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، في دحر قوات الجيش الفدرالي الإثيوبي ودخول مدينة مقلي، عاصمة إقليم تيجراي، شمال إثيوبيا، وقامت القوات عملية تطهير للقوات الحكومية التى ارتكبت أفظع الجرائم تجاه الاقليم، ما يعد تحول كبير في الصراع المتأجج منذ نحو 8 أشهر، وهو ما عدّه مراقبون انتكاسة وفشل كبير لحكومة رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد. وجاءت الحكومة الأثيوبية فى الاعلان عن الملء الثانى للسد، منا اعتبره مراقبون ضجة من أجل التغطية على فشله الداخلى واذلال جيش أديس أبابا، بعد أن استعرضت قوات إقليم تيجراي، آلاف الأسرى من الجيش الإثيوبي، على نقالات والبعض الآخر يضع ضمادات ملطخة بالدماء، بينما تم اقتيادهم إلى سجن كبير على الحافة الشمالية للمدينة. ونقلت «صحيفة نيويورك تايمز» الأمريكية، إنه خلال العرض في ميكيلي عاصمة الإقليم، كان هناك أكثر من 7 آلاف جندي إثيوبي أسير، ساروا لما يقارب 75 كيلومتراً جنوب العاصمة، لمدة 4 أيام. وتحرر الآلاف من سكان مدينة تيجراي ونزلوا إلى الشوارع ويرفعون الأعلام ويطلقون الألعاب النارية احتفالا بدخول "قوات دفاع تيجراي" إلى المدينة بعد أشهر من سيطرة قوات الجيش الإثيوبي والقوات الإريترية عليها، والتي شهدت انتهاكات بالغة بحق المدنيين في المدينة والإقليم بالكامل، وصفتها الأمم المتحدة بأنها ترقى لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، كما تسببت في تردي الأوضاع الإنسانية والمعيشية بالإقليم، إلى حد وضع مئات الآلاف من سكانه على شفا مجاعة، وفق تقرير أممي. وقالت الجبهة أنها أجرت عمليات تطهير ضد القوات الحكومية الإثيوبية المنسحبة من العاصمة الإقليمية ميكيلي بعد ارتكابها لمجاوز وإبادة جماعية ممنهجة ، وأن المدينة عادت "بنسبة 100%" إلى سيطرتهم. وكان دخل الجيش الإثيوبي إقليم تيجراي، في نوفمبر الماضي، بالتعاون مع الجيش الإريتري وميليشيات؛ بزعم تنفيذ قوات الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي -الحزب الحاكم في الإقليم وفي إثيوبيا سابق- هجوم على قاعدة عسكرية فدرالية في الشمال الإثيوبي، وهو ما نفته الجبهة التي اتهمت آبي أحمد بالتذرع بالهجوم المزعوم للإطاحة بها وبسط سيطرته على الإقليم. ومنذ ذلك الوقت، سعت قوات دفاع تيجراي لإعادة تنظيم صفوفها وتجنيد قوات جديدة حتى تتمكن من استعادة السيطرة على الإقليم، إلى أن بدأت، الأسبوع الماضي، هجوما مضادا نحو العاصمة مقلي. ووصفت صحيفة نيويورك تايمز التقدم السريع لقوات تيجراي بأنه انتكاسة كبيرة لحكومة أبي أحمد، والذي كان قد تعهد في بداية العملية العسكرية، العام الماضي، بأن العملية ستنتهي في غضون أسبوعين، لا سيما وأن ناشطين في تيجراي يقولون إنهم سيسعون للاستقلال عن إثيوبيا بعد الفظائع التي ارتُكبت بحقهم خلال العملية العسكرية الأخيرة، وهي أزمة أخرى تضاف لأزمات الحكومة الإثيوبية التي تعاني من تمرد في عدد من الأقاليم. وقال سيساي هاجوس (36 عاما)، وهو أحد من خرجوا إلى الشارع للاحتفال بالتطور الأخير: "لقد احتلونا. أبي (أحمد) كاذب ودكتاتور، لكنه هُزم بالفعل. ستكون تيجراي بلدا مستقلا". ويتهم لاجئون ومراقبون دوليون القوات الإثيوبية والقوات المتحالقة معها بارتكاب "فظائع واسعة النطاق"، تضمنت تطهيرا عرقيا ووضع الإقليم على شفا المجاعة، وهو ما دفع المجتمع الدولي للضغط على النظام الإثيوبي للسماح بدخول منظمات الإغاثة والمساعدات الإنسانية، وسحب القوات الإريترية من الإقليم. فيما طالبت جبهة تحرير إقليم تيجراي، بفتح تحقيق دولي في المجازر التي ارتكبتها القوات الإثيوبية في الإقليم. فيما أكد مراقبون أن خطوة الملء الثانى للسد تأتى للفت الانتباه الدولى عن فتح تحقيقات فى المجازر، وأيضا من أجل رفع شعبية آبى أحمد التى تزلزلت بعد الصور التى انتشرت على وسائل الاعلام عن الجيش الأثيوبى وتقهقره فى تيجراي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-02-24

أطلقت ميليشيات إثيوبية مسلحة، أعيرة نارية على عمال ومزارعين سودانيين داخل الأراضي السودانية أمس الثلاثاء، ما أدى إلى فرار العشرات منهم عند منطقة الكردية الحدودية. وأوضحت قناة «العربية»، أن ميليشيات إثيوبية أطلقت النار على المزارعين السودانيين لحظة دخولهم الفشقة. يشار إلى أن الاشتباكات السودانية الإثيوبية تتواصل على الحدود، خاصة بعد محاولات من مزارعين إثيوبيين دخول الفشقة لعمليات الحصاد. كما أقدمت الميليشيات المسلحة والمزارعين الإثيوبيين، بحسب مصادر لقناة «العربية»، على حصاد الذرة في المساحات المزروعة داخل الأراضي السودانية بإسناد الميليشيات لقبيليتين من الأمهرا. إلى ذلك أشارت المصادر إلى انتشار قوات إثيوبية مسلحة عند مستوطنة برخت داخل الأراضي السودانية مزودة بأسلحة ثقيلة وعربات دفع رباعي وناقلات جنود. من جانبه أكد عضو مجلس السيادة السوداني، الثلاثاء، أن إثيوبيا تحاول زرع الشقاق بين المؤسسة العسكرية والمدنية بالسودان، وقال «هذا الأمر فات عليه الزمان، لأن الدولة لها سلطة تنفيذية واحدة». وأوضح الفريق ياسر العطا لقناة العربية، أن «قرار استرداد أرضنا قرار لمؤسسات الدولة وليس للمكون العسكري»، مضيفا «إذا اضطررنا إلى خيار التحكيم الدولي سنذهب إليه لأن كل المستندات الدولية تؤكد حقنا التاريخي في أراضي الفشقة». كما أضاف «نقول لجميع الوسطاء كل المواثيق والمعاهدات والاتفاقيات السابقة تؤكد سودانية الأرض حتى الأراضي الأطلسية للطلاب في المدارس الإثيوبية توضح الحدود وتؤكد سودانية المناطق». إلى ذلك، أوضح ياسر العطا أن لديهم معلومات من الداخل الإثيوبي أن بعض القوات داخل الحدود هي قوات أريترية ترتدي زي الجيش الفدرالي الإثيوبي. وأوضح أن الجيش سيطر على المنافذ البرية، وقال "نحن لا نستهدف المدنيين إنما عصابات الشفتة التي تدخل وتنهب القرى السودانية". وجرى تراشق اتهامات بين الخرطوم وأديس أبابا حول منطقة "الفشقة" الزراعية الواقعة على حدود الدولتين، والتي يؤكد السودان ملكيتها، فيما يزرعها إثيوبيون. كما تبادل الطرفان الاتهامات بالقيام بعنف داخل حدود كل منهما. ففي حين اتهم السودان قوات إثيوبية "بالاعتداء على أراضيه"، ادعت إثيوبيا عبور قوات سودانية إلى داخل حدودها، الشهر الماضي.      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-18

أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، أن القتال في منطقة تيجراي في شمالي إثيوبيا المتاخمة للحدود السودانية، أسفر عن مقتل المئات وتشريد الآلاف، فيما تُرك الملايين بحاجة ماسة للمساعدة الإنسانية، ووصل أكثر من 50 ألف شخص، نصفهم تقريبا من الأطفال، إلى السودان منذ نوفمبر الماضي. وقالت الأمم المتحدة، في بيان نُشر على موقعها على الانترنت، إنه تم تخصيص 35.6 مليون دولار للماء والصرف الصحي والإمدادات الطبية وحماية المدنيين المحاصرين في الإقليم، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «الشرق الاوسط». وأشارت الأمم المتحدة، إلى أن هذا التمويل الطارئ سيساعد في حصول المرافق الصحية على الأدوية والقفازات وغيرها من الإمدادات لرعاية المرضى والجرحى، وتمويل التغذية ومياه الشرب والمأوى. وأضافت المنظمة الاممية، أنه سيتم إيلاء الأولوية للنساء والأطفال وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة عند صرف التمويل. من جانبه، قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، مارك لوكوك، إنه «بعد ستة أسابيع من النزاع، تتزايد حصيلة الضحايا المدنيين، وتصل النساء والأطفال إلى السودان ولديهم قصص مقلقة عن العنف والحرمان وسوء المعاملة، والكثير منهم لم يتمكن من الفرار». وأضاف لوكوك، أن نزاعات مثل تلك، من الصعب وقفها إذا ما خرجت عن السيطرة، ولا يمكن إعادة الأرواح التي أزهقت للحياة، وتظل المظالم التي تخلق طويلة الأمد، مشيرا إلى حرمان الأطفال من المساعدة بسبب الظروف الراهنة. وبنهاية الشهر الماضي، أعلنت أديس أبابا سيطرة قواتها على الإقليم ونهاية العمليات العسكرية، فيما تعهد زعيم الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، دبرصيون جبر ميكائيل، بمواصلة قواته مواجهة الجيش الفدرالي الإثيوبي. ومع استمرار قطع معظم وسائل الاتصالات في تيجراي وعدم السماح لوسائل الإعلام والخبراء الأممين ووكالات الإغاثة بالنفاذ إلى الإقليم، يتعذّر التأكد من صحة روايات أي من الجانبين عن مستجدات وتداعيات النزاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-12

وصلت قافلة من المساعدات الدولية إلى ميكيلي عاصمة إقليم تيجراي الإثيوبي، اليوم، للمرة الأولى منذ بدء عملية عسكرية للجيش الفيدرالي الإثيوبي قبل أكثر من شهر. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر في بيان، إن القافلة التي انضم إليها الصليب الأحمر الإثيوبي تم تنظيمها بالتنسيق مع السلطات الإثيوبية. ويطالب المجتمع الدولي منذ أسابيع بالوصول إلى المنطقة المضطربة، التي كانت شبه مقطوعة عن العالم منذ 4 نوفمبر الماضي عندما بدأ الجيش الإثيوبي عملية عسكرية بهدف إسقاط السلطات المحلية التي تناهض حكومة أديس أبابا، وفقا لما ذكرته شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية. وفي  الثاني من ديسمبر الجاري، رحبت الأمم المتحدة بحصولها من الحكومة الاثيوبية على إذن بدخول إنساني إلى تيجراي دون قيود، لكنها لم تتمكن بعد من تنفيذ ذلك مع إصرار أديس أبابا على أن تكون هي من يقود عمليات نقل المساعدات إلى المنطقة. وتقل الشاحنات السبع للقافلة التابعة للصليب الأحمر أدوية ومعدات طبية من أجل معالجة أكثر من 400 جريح ومواد لعلاج أمراض شائعة ومزمنة. وكشفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنها "المرة الأولى منذ بدء المواجهات في تيجراي قبل أكثر من شهر، التي تصل فيها مساعدات دولية إلى ميكيلي" عاصمة الإقليم. وستقدم هذه المساعدات إلى مستشفى آيدر الرئيسي في ميكيلي التي كان يبلغ عدد سكانها قبل بدء المعارك 500 ألف نسمة، وإلى مكتب الصحة المحلي وصيدلية الصليب الأحمر الاثيوبي الموجودة في المدينة.   وبنهاية الشهر الماضي، أعلنت أديس أبابا سيطرة قواتها على الإقليم ونهاية العمليات العسكرية، فيما تعهد زعيم الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، دبرصيون جبر ميكائيل، بمواصلة قواته مواجهة الجيش الفدرالي الإثيوبي. ومع استمرار قطع معظم وسائل الاتصالات في تيجراي وعدم السماح لوسائل الإعلام والخبراء الأممين ووكالات الإغاثة بالنفاذ إلى الإقليم، يتعذّر التأكد من صحة روايات أي من الجانبين عن مستجدات وتداعيات النزاع.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-08

أعلنت السلطات الإثيوبية، اليوم، اعتقال رئيس «الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي»، بالإضافة إلى إلقاء القبض على 9 من قادة الجبهة، حيث أوضحت قوة «الدفاع الوطني» في إثيوبيا أنه تم قتل 4 من كبار قادة المجلس العسكري في «الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي» مع حراسهم الشخصيين، كما ألقت القبض على 9 آخرين، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الإثيوبية. وشهد إقليم تيجراي شمال إثيوبيا، في نوفمبر من العام الماضي، أزمة إنسانية حادة مع شن الجيش الفدرالي الإثيوبي حملة عسكرية ضد قوات «الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي» الحاكمة للإقليم بحجة مهاجمتها لقوات الجيش. وفي ديسمبر من العام الماضي، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، الانتصار عند سيطرة الجيش الحكومي على «ميكيلي» عاصمة الإقليم. من جانبه، أوضح  رئيس قسم انتشار القوات، العميد تسفاي أيالو، لوكالة الأنباء الإثيوبية، أن من بين القتلى، المتحدث السابق باسم  الجبهة أنسيكوتور جيتاتشو، والمدير العام السابق لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإثيوبية، زيراي أسجدوم ورئيس قناة «ديمتص وياني» أبيبي أسجدوم، ورئيس المكتب المالي الإقليمي دانيل أسفا. وأضاف أيالو أن قادة الجبهة الذين تم إلقاء القبض عليهم: رئيس مجلس الإقليم السابق، كيدوسان نيج، والرئيس السابق للمكتب الإقليمي للتنمية الحضرية ورئيس مكتب النقل بمدينة أديس أبابا الدكتور سلمون كيدان، والرئيس التنفيذي السابق لجمعية إغاثة تيجراي تكلويني أسفا، والرئيس السابق لمكتب التجارة الإقليمي جبرمدهن تولدى، والرئيس السابق لمكتب النقل الإقليمي ولدى جورجيس ديست، والسفير الإثيوبي السابق لدى السودان أبادي زيمو، والرئيس السابق لأكاديمية ميليس تيودروس هاجوس، والمستشار القانوني السابق لمجلس الإقليم مهيرت تكلاي، والرئيس السابق للممتلكات الإقليمية والمشتريات بيرهان آدم محمد. وأشارت منظمة الأمم المتحدة، في وقت سابق، إلى أن القتال في تيجراي دفع أكثر من 50 ألف شخص إلى النزوح للسودان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: